الفصل 4 - الجزء الثاني
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال
الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.
“شكرًا. لك. ديميورغس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.
بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
“لا، لا داعي للشكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.
“… كوكيوتس، أعتقد أن سبب موافقة آينز ساما على اقتراحك هو أن آينز ساما قد توقع مثل هذا التطور.”
“…هيا، قل ما تريد.”
عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
“بعبارة أخرى، أعتقد أن آينز ساما توقع أن تقول شيئًا كهذا. لهذا السبب أرسلك إلى قرية رجال السحالي. شعرت أن هذا هو الحال لأن آينز ساما بدا سعيدِا للغاية لسماعك تعارض تدمير قرية رجال السحالي. في المقابل، بدا محبطًا للغاية عندما لم تتمكن من طرح حل بديل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.
“هذا صحيح. بعبارة أخرى، حتى المحادثة التي نجريها الآن قد تكون متوقعة من قبل آينز ساما.”
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
“كما. هو. متوقع. من. آينز. ساما، فقد. خطط. لكل. شيء. بدقة. متناهية.”
ترجمة: Scrub
“لـ.. لكن، آه…”
كان آينز قد تكهن بالفعل بالهوية الحقيقية لتلك الخرفان ذات الأرجل، ولهذا لم يسأل عن مظهرهم. كانوا وحوشًا رآهم في يغدراسيل من قبل.
“…هيا، قل ما تريد.”
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”
بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.
ساد شعور عميق بالخزي على كوكيوتس وهو يتذكر تبادله مع ديميورغس في ذلك الوقت. بعد كل شيء، لقد أفسد كل شيء.
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“عندما رأينا بالفعل براعة المحارب البارزة لدى آينز ساما خلال المعركة مع شالتير، أعتقد أنه يمتلك أيضًا موهبة غير عادية كمخطط. لا يسعني إلا أن أسجد أمامه في رهبة. على الرغم من أن آينز ساما قد يقول خلاف ذلك، إلا أنني أشعر أنه لا يمكن أن يحدث شيء خطأ إذا أطاعنا أوامر آينز ساما… “
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
“إنه رائع حقًا. إنه حقًا يرقى إلى مستوى اسم الشخص الذي وحد جميع الوجودات السامية.”
صورة لفيكتم:
أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.
ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.
♦ ♦ ♦
“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”
بعد عودته إلى غرفته، قفز آينز على سريره. علق لفترة وجيزة في الهواء قبل أن يغرق جسده في السرير – ثم بدأ يتدحرج.
“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “
تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.
في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.
كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.
طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.
كان آينز لا ميت، لذلك كان الإرهاق الجسدي والعقلي غريبًا عليه. ومع ذلك، من الناحية الإنسانية، فقد أمضى كل يوم بجد في العمل خلال الشهر الماضي. إذا كان لديه معدة، لكانت في حالة خراب الآن.
“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”
امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.
(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)
هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.
“شكرًا. لك. ديميورغس.”
لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”
“…قطعًا لا.”
ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”
النمو كان التغيير. إذًا، من يستطيع أن يضمن أن ولائهم المطلق لن يتغير؟ حتى لو لم يحدث ذلك، فقد كان لا يزال خائفًا في يوم من الأيام أنهم سيعتبرونه لا يستحق أن يكون حاكم نازاريك المجيد. خشى من أن يُجبر على ترك منصبه كزعيم للنقابة.
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.
“حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
لقد كانت مفاجأة كبيرة. أعتقد أن كوكيوتس قد شعر بالفعل بالتعاطف مع رجال السحالي.
صورة لفيكتم:
في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
“لـ.. لكن، آه…”
لم يستطع إحضار ملاحظاته إلى غرفة العرش والقول للجميع، “آه، من فضلكم انظروا إلى الصفحة التالية.’تدرب آينز عقليًا على الأحداث في غرفة العرش أكثر من عشر مرات مسبقًا. وبينما فعل هذا، صلى ألا يفعل أحد شيئًا مفاجئًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.
ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.
كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.
لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.
في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.
عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”
بغض النظر عن عدد المرات التي طبخت فيها تلك الخادمة، تمكنت فقط صنع قطع من اللحم المتفحم.
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.
في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”
كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا مخيف جدًا، أنا خائف جدًا…”
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.
‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كوكيوتس، أعتقد أن سبب موافقة آينز ساما على اقتراحك هو أن آينز ساما قد توقع مثل هذا التطور.”
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
“حسنًا، أعتقد ذلك… ولكن بينما أنا سعيد لأن الأطفال قد كبروا، أشعر بالقلق أيضًا ما إذا كنت حاكمًا يستحق ولائهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما. هو. متوقع. من. آينز. ساما، فقد. خطط. لكل. شيء. بدقة. متناهية.”
نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.
بعد عودته إلى غرفته، قفز آينز على سريره. علق لفترة وجيزة في الهواء قبل أن يغرق جسده في السرير – ثم بدأ يتدحرج.
“آه، هذا مخيف جدًا، أنا خائف جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد المرات التي طبخت فيها تلك الخادمة، تمكنت فقط صنع قطع من اللحم المتفحم.
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”
النمو كان التغيير. إذًا، من يستطيع أن يضمن أن ولائهم المطلق لن يتغير؟ حتى لو لم يحدث ذلك، فقد كان لا يزال خائفًا في يوم من الأيام أنهم سيعتبرونه لا يستحق أن يكون حاكم نازاريك المجيد. خشى من أن يُجبر على ترك منصبه كزعيم للنقابة.
ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
ربما لم يكن هناك أحد في نازاريك مصمم لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.
عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“…قطعًا لا.”
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هم كيميرا متحورين.”
“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.
كان آينز قد تكهن بالفعل بالهوية الحقيقية لتلك الخرفان ذات الأرجل، ولهذا لم يسأل عن مظهرهم. كانوا وحوشًا رآهم في يغدراسيل من قبل.
ترجمة: Scrub
“لديهم رؤوس أسد وماعز وذيل أفعى. ايديهم ايد الاسود واقدامهم اقدام الماعز. إنهم كيميرا… “
“هذا صحيح. بعبارة أخرى، حتى المحادثة التي نجريها الآن قد تكون متوقعة من قبل آينز ساما.”
(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)
ترجمة: Scrub
في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.
لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.
(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)
في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.
“ربما هم كيميرا متحورين.”
هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.
ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
“حسنًا، يبدو لوردات الكيميرا في يجدراسيل نوعًا من… لا، يبدو الكيميرا الذي يشبه الأسماك مثيرًا للاشمئزاز. لذا فإن هذه الخرفان ذات الأرجل هي سلالة جديدة من الكيميرا… مما يجعلهم كيميرا المملكة المقدسة… قد يكون من الجيد إحضار واحد منهم إلى نازاريك. بعد ذلك، فيكتم… همم.”
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”
“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هم كيميرا متحورين.”
“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.
لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.
ضغط وجهه على السرير واستنشق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
“هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.
(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)
تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.
صورة لفيكتم:
عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.
__________________
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
ترجمة: Scrub
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
