الفصل 4 - الجزء الثاني
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال
الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
“شكرًا. لك. ديميورغس.”
عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.
بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.
__________________
“لا، لا داعي للشكر.”
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
“… كوكيوتس، أعتقد أن سبب موافقة آينز ساما على اقتراحك هو أن آينز ساما قد توقع مثل هذا التطور.”
“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”
عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
“بعبارة أخرى، أعتقد أن آينز ساما توقع أن تقول شيئًا كهذا. لهذا السبب أرسلك إلى قرية رجال السحالي. شعرت أن هذا هو الحال لأن آينز ساما بدا سعيدِا للغاية لسماعك تعارض تدمير قرية رجال السحالي. في المقابل، بدا محبطًا للغاية عندما لم تتمكن من طرح حل بديل.”
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.
“هذا صحيح. بعبارة أخرى، حتى المحادثة التي نجريها الآن قد تكون متوقعة من قبل آينز ساما.”
في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.
“كما. هو. متوقع. من. آينز. ساما، فقد. خطط. لكل. شيء. بدقة. متناهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هم كيميرا متحورين.”
“لـ.. لكن، آه…”
ترجمة: Scrub
“…هيا، قل ما تريد.”
“عندما رأينا بالفعل براعة المحارب البارزة لدى آينز ساما خلال المعركة مع شالتير، أعتقد أنه يمتلك أيضًا موهبة غير عادية كمخطط. لا يسعني إلا أن أسجد أمامه في رهبة. على الرغم من أن آينز ساما قد يقول خلاف ذلك، إلا أنني أشعر أنه لا يمكن أن يحدث شيء خطأ إذا أطاعنا أوامر آينز ساما… “
طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
“حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”
__________________
ساد شعور عميق بالخزي على كوكيوتس وهو يتذكر تبادله مع ديميورغس في ذلك الوقت. بعد كل شيء، لقد أفسد كل شيء.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”
“عندما رأينا بالفعل براعة المحارب البارزة لدى آينز ساما خلال المعركة مع شالتير، أعتقد أنه يمتلك أيضًا موهبة غير عادية كمخطط. لا يسعني إلا أن أسجد أمامه في رهبة. على الرغم من أن آينز ساما قد يقول خلاف ذلك، إلا أنني أشعر أنه لا يمكن أن يحدث شيء خطأ إذا أطاعنا أوامر آينز ساما… “
♦ ♦ ♦
“إنه رائع حقًا. إنه حقًا يرقى إلى مستوى اسم الشخص الذي وحد جميع الوجودات السامية.”
“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”
أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
♦ ♦ ♦
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
بعد عودته إلى غرفته، قفز آينز على سريره. علق لفترة وجيزة في الهواء قبل أن يغرق جسده في السرير – ثم بدأ يتدحرج.
“عندما رأينا بالفعل براعة المحارب البارزة لدى آينز ساما خلال المعركة مع شالتير، أعتقد أنه يمتلك أيضًا موهبة غير عادية كمخطط. لا يسعني إلا أن أسجد أمامه في رهبة. على الرغم من أن آينز ساما قد يقول خلاف ذلك، إلا أنني أشعر أنه لا يمكن أن يحدث شيء خطأ إذا أطاعنا أوامر آينز ساما… “
تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.
“…هيا، قل ما تريد.”
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
ربما لم يكن هناك أحد في نازاريك مصمم لهذا الغرض.
“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
كان آينز لا ميت، لذلك كان الإرهاق الجسدي والعقلي غريبًا عليه. ومع ذلك، من الناحية الإنسانية، فقد أمضى كل يوم بجد في العمل خلال الشهر الماضي. إذا كان لديه معدة، لكانت في حالة خراب الآن.
“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”
امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.
نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.
هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.
طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.
لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.
“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
“حسنًا، يبدو لوردات الكيميرا في يجدراسيل نوعًا من… لا، يبدو الكيميرا الذي يشبه الأسماك مثيرًا للاشمئزاز. لذا فإن هذه الخرفان ذات الأرجل هي سلالة جديدة من الكيميرا… مما يجعلهم كيميرا المملكة المقدسة… قد يكون من الجيد إحضار واحد منهم إلى نازاريك. بعد ذلك، فيكتم… همم.”
“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”
“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
“حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”
♦ ♦ ♦
لقد كانت مفاجأة كبيرة. أعتقد أن كوكيوتس قد شعر بالفعل بالتعاطف مع رجال السحالي.
__________________
في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.
“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
__________________
لم يستطع إحضار ملاحظاته إلى غرفة العرش والقول للجميع، “آه، من فضلكم انظروا إلى الصفحة التالية.’تدرب آينز عقليًا على الأحداث في غرفة العرش أكثر من عشر مرات مسبقًا. وبينما فعل هذا، صلى ألا يفعل أحد شيئًا مفاجئًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.
في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.
لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كوكيوتس، أعتقد أن سبب موافقة آينز ساما على اقتراحك هو أن آينز ساما قد توقع مثل هذا التطور.”
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”
عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.
هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.
ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
بغض النظر عن عدد المرات التي طبخت فيها تلك الخادمة، تمكنت فقط صنع قطع من اللحم المتفحم.
قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.
قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.
لم يستطع إحضار ملاحظاته إلى غرفة العرش والقول للجميع، “آه، من فضلكم انظروا إلى الصفحة التالية.’تدرب آينز عقليًا على الأحداث في غرفة العرش أكثر من عشر مرات مسبقًا. وبينما فعل هذا، صلى ألا يفعل أحد شيئًا مفاجئًا.’
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’
لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.
♦ ♦ ♦
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”
كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.
كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’
“…قطعًا لا.”
كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”
“حسنًا، أعتقد ذلك… ولكن بينما أنا سعيد لأن الأطفال قد كبروا، أشعر بالقلق أيضًا ما إذا كنت حاكمًا يستحق ولائهم…”
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
“آه، هذا مخيف جدًا، أنا خائف جدًا…”
عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
“لـ.. لكن، آه…”
النمو كان التغيير. إذًا، من يستطيع أن يضمن أن ولائهم المطلق لن يتغير؟ حتى لو لم يحدث ذلك، فقد كان لا يزال خائفًا في يوم من الأيام أنهم سيعتبرونه لا يستحق أن يكون حاكم نازاريك المجيد. خشى من أن يُجبر على ترك منصبه كزعيم للنقابة.
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“لـ.. لكن، آه…”
ربما لم يكن هناك أحد في نازاريك مصمم لهذا الغرض.
“شكرًا. لك. ديميورغس.”
عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.
♦ ♦ ♦
“…قطعًا لا.”
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)
“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”
ترجمة: Scrub
كان آينز قد تكهن بالفعل بالهوية الحقيقية لتلك الخرفان ذات الأرجل، ولهذا لم يسأل عن مظهرهم. كانوا وحوشًا رآهم في يغدراسيل من قبل.
“لـ.. لكن، آه…”
“لديهم رؤوس أسد وماعز وذيل أفعى. ايديهم ايد الاسود واقدامهم اقدام الماعز. إنهم كيميرا… “
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)
“حسنًا، أعتقد ذلك… ولكن بينما أنا سعيد لأن الأطفال قد كبروا، أشعر بالقلق أيضًا ما إذا كنت حاكمًا يستحق ولائهم…”
في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.
“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”
(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)
تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”
“ربما هم كيميرا متحورين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديهم رؤوس أسد وماعز وذيل أفعى. ايديهم ايد الاسود واقدامهم اقدام الماعز. إنهم كيميرا… “
ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.
“حسنًا، يبدو لوردات الكيميرا في يجدراسيل نوعًا من… لا، يبدو الكيميرا الذي يشبه الأسماك مثيرًا للاشمئزاز. لذا فإن هذه الخرفان ذات الأرجل هي سلالة جديدة من الكيميرا… مما يجعلهم كيميرا المملكة المقدسة… قد يكون من الجيد إحضار واحد منهم إلى نازاريك. بعد ذلك، فيكتم… همم.”
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
“…هيا، قل ما تريد.”
“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
ضغط وجهه على السرير واستنشق.
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
“هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
صورة لفيكتم:
نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.
__________________
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديهم رؤوس أسد وماعز وذيل أفعى. ايديهم ايد الاسود واقدامهم اقدام الماعز. إنهم كيميرا… “
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
