الفصل 3 - الجزء الرابع
المجلد 4: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الرابع – جيش الموت
“يبدو أن الوقت قد حان لدخول الميدان.”
بعد القضاء على وحوش الزومبي، قام رجال السحالي بشد أكتافهم من التعب وتنفسوا الصعداء. كان هناك ألم على وجوههم، ولكن في نفس الوقت كانت هناك ابتسامات باهتة.
“درع، أنت تقول… أعتقد أنني وجدت واحدًا للتو..”
كان صحيحًا أنهم تسببوا في سقوط العديد من الضحايا، لكنهم كانوا محظوظين فقط لأنهم تحملوا هذا القدر. إذا لم تنضم أرواح المستنقع إلى القتال… لا، إذا كانوا قد دخلوا بعد ذلك بقليل، لكان تشكيلهم قد انهار وكانت المعركة ستتحول إلى هزيمة.
“صنع درع قد يستغرق وقتًا طويلاً.”
“لنتحرك.” صرخ كبير المحاربين. كان إعلانًا عن أنهم يتجهون إلى المعركة
المجلد 4: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الرابع – جيش الموت
ضُعِفَت أجسادهم من التعب، بمجرد رفعهم لأسلحتهم استهلك هذا قدرًا كبيرًا من الجهد، ناهيك عن استخدامها فعليًا. كانوا متعبين للغاية، لكن المعركة لم تنته بعد.
“…حسنًا فهمت.”
كان عليهم أن يحذروا من تعزيزات العدو حتى وهم يقضون على الزومبي البعيدين.
كان العدو على بعد حوالي مائة متر. لقد يئسوا من المسافة التي تفصلهم، لكن مع ذلك، ركضوا بكل قوتهم. كان ذلك لأنه حتى لو لقوا حتفهم في منتصف الطريق، فإن موتهم سيظل يعطي الزعماء و زاريوسو المعلومات التي يمكنهم استخدامها.
“حسنًا، أعيدوا المصابين ذو الجروح البالغة إلى القرية، و البقية -“
كانت تحركاته مختلفة تمامًا عن الأعداء الأغبياء من قبل. في جميع الاحتمالات، بالتأكيد هذا هو قائد العدو.
قاطعه صوت هدير.
قاطعه صوت هدير.
اجتاحت الحرارة الحارقة المناطق المحيطة، وتذبذبت أرواح المستنقع في وسط الحريق.
رأى إيغفا هيدرا قادمة نحوه.
عندما اختفت ألسنة اللهب كما لو لم تكن هناك في المقام الأول، أصبح الروحان في حالة سيئة. دمرتهم ألسنة النار تقريبًا.
من المحتمل أن يقوم زاريوسو والآخرون بصد واحدة أو اثنتين من [الكرات النارية] بسهولة، لكن من المحتمل أن يأخذوا أكثر من ضربة واحدة أو اثنتين من هذه الضربات قبل الوصول إلى خصمهم، وسيبدأ النضال الحقيقي بمجرد وصولهم إليه. لم يكن من الصعب أن نرى كيف سيصدهم العدو إذا حاولوا الهجوم أماميًا أثناء شنه هجمات بالكرة النارية.
قبل أن يصرخ رجال السحالي في صدمة، اندلعت النيران مرة أخرى. لم تستطع الأرواح تحمل الهجمات وتبددت في هذا الجحيم الناري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ زاريوسو برأسه على كلمات زينبيرو. أشارت كروش إلى موافقتها أيضًا. كانت تدرك أن هذه قد تكون معركة حيث قد يواجهون جميعًا نهاية مجيدة.
عندما اختفت أرواح المستنقع – الذين أظهروا قوة لا تصدق ضد وحوش الزومبي – دون أن يتركوا أثراً، شُحِبَت وجوه رجال السحالي، غير قادرين على مواكبة ما حدث أمامهم.
“أجل، أنت على حق. مائة متر بعيدة جدًا…: “
ماذا حدث للتو؟
اجتاحت الحرارة الحارقة المناطق المحيطة، وتذبذبت أرواح المستنقع في وسط الحريق.
عرفوا أن أرواح المستنقع قد دمرت، لكنهم حاولوا يائسين إنكار هذه الحقيقة. كان ذلك لأنه إذا تم تدمير أرواح المستنقع حقًا، فهذا يعني أن هناك وحشًا أكثر قوة أمامهم.
في ظل الظروف العادية، ستختفي ألسنة اللهب عند ملامستها للماء. ومع ذلك، كانت هذه الكرة النارية سحرية وتحدت هذا المنطق. عندما لامست كرة النار الماء، بدا الأمر كما لو أنها اصطدمت بسطح صلب ثم اندلعت زوبعة من اللهب من نقطة الاصطدام.
نظر رجال السحالي حولهم في حيرة وأيضًا لإخفاء خوفهم. تمامًا عندما رصدوا كائن لا ميت من بعيد، طارت كرة نارية مرة أخرى من يده.
“إذًا ماذا عن صنع درع والتقدم به للأمام؟”
انقضت كرة لهب بحجم الرأس في الهواء في خط مستقيم وحلقت نحو الفرقة الرئيسية لقوات رجال السحالي.
♦ ♦ ♦
في ظل الظروف العادية، ستختفي ألسنة اللهب عند ملامستها للماء. ومع ذلك، كانت هذه الكرة النارية سحرية وتحدت هذا المنطق. عندما لامست كرة النار الماء، بدا الأمر كما لو أنها اصطدمت بسطح صلب ثم اندلعت زوبعة من اللهب من نقطة الاصطدام.
رمى كرة نارية أخرى تجاه الهيدرا، وابتلعت النيران الهائجة جسده. حتى أنه اعتقد للحظة أنه يمكن أن يشم رائحة لحمه المتفحم من بعيد. حتى لو لم يصاب خصمه بجرح مميت، فمن المؤكد أنه سيتردد بشأن الاستمرار في التقدم أم لا.
التهم الانفجار الناري العديد من رجال السحالي – ثم تبددوا إلى العدم.
“ما هو يا زاريوسو؟” سألت كروش بتوتر، وشعرت بالخوف قليلاً. تساءل زاريوسو هل وجهه مخيف للغاية. ومع ذلك، لم يهتم الآن. بعد كل شيء، كان متوترًا جدًا لدرجة أنه أراد الصراخ.
هل هذا وهم؟ – هذا الفكر اختفى في لحظة. كانت رائحة اللحم المتفحم التي تُنفَث في الهواء وجثث رجال السحالي المتساقطين على الأرض حقيقية بدرجة كافية.
“آه، نعم… لا يزال بإمكاننا فعل ذلك.”
تقدم المخلوق اللاميت بخطوات غير مستعجلة و أنيقة للغاية لدرجة أن المرء قد يظن أنهاغطرسة. كانت تلك خطوة لكائن عظيم واثق تمامًا من قوته.
“أجل، أنت على حق. مائة متر بعيدة جدًا…: “
عندما تردد رجال السحالي حول ما إذا كان ينبغي عليهم الإسراع بهجوم شامل، تمامًا مثل الطريقة التي دمروا بها رماة الهيكل العظمي، طارت كرة نارية أخرى عليهم.
“إذا استخدمنا قوى الكهنة… فسيظل الأمر صعبًا. إذا كان بإمكاننا استخدام [الاختفاء]…”
انفجرت الكرة النارية بعنف، مما أودى بحياة جميع رجال السحالي من حولها في لحظة.
لاحظ زاريوسو هذا المشهد بهدوء. لا، منذ ظهور هذا العدو القوي، كان يدقق في كل حركة له. كان تركيز انتباهه على اللاميت الذي يستطيع أن يلقي النار القاتلة.
كانت هذه قوة ساحقة. لقد جعل الناس يعتقدون أن كل ما حدث للتو لم يكن أكثر من مجرد لعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت في خط مستقيم وضربت مركز ميت هيدرا. النيران المشتعلة التي اندلعت التهمت الهيدرة.
“اااااااه!”
صرخ رجال السحالي لتطهير قلوبهم من الخوف. عندما تقدم العديد من رجال السحالي بتهور إلى الأمام، تحدث صوت بارد وواضح ولكنه بدا وكأنه اتى من مسافة كبيرة لا يمكن تصورها:
أمر كبار المحاربون الخمسة رجال السحالي بالفرار، وفي نفس الوقت حكموا على المسافة بينهم. كانوا يباعدون أنفسهم حتى عندما تنفجر كرة نارية، سيكون واحد منهم على الأقل قادرًا على سد الفجوة في العدو. لقد كان تكتيكًا انتحاريًا مصممًا لتحقيق هذا الهدف.
“- حماقة مطلقة.”
“…حسنًا فهمت.”
هذا كل ما قاله خصمهم. تم حرق رجال السحالي المندفعين بواسطة كرة من اللهب قبل أن يتمكنوا من الصراخ.
بابتسامة ساخرة على وجهه، استحضر إيغفا كرة نارية في يده وأطلقها نحو الهيدرا.
اتخذ اللاميت خطوة إلى الأمام، وعلى الفور أخذ أكثر من مائة من رجال السحالي خطوة واحدة إلى الوراء. كان التباين بين قوتهم مثل جدار مرتفع أجبر رجال السحالي على التراجع.
عندما وصل الهيدرا إلى حافة النطاق المذكور، بدأ في الركض. كما هو متوقع، كان يتجه مباشرة نحو إيغفا.
“اهربوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقضت كرة لهب بحجم الرأس في الهواء في خط مستقيم وحلقت نحو الفرقة الرئيسية لقوات رجال السحالي.
ملأت صرخة قوية و كهربية الهواء. انتمى الصوت إلى أحد زعماء المحاربين.
“… مت!”
“هذا مختلف عن الذي قبله! لا يمكننا مواجهته!”
بعيون باردة التي كانت معاكسة للغضب الذي يحترق بداخله، درس إيغفا الهيدرا القادم نحوه.
كان هذا صحيحًا. كان المشهد المهيب لـ الليتش الكبير وهو يتقدم ببطء من تلقاء نفسه مشهدًا رائعًا. لقد جعل ذلك رجال السحالي يشعرون كما لو أن ريحًا شديدة كانت تهب على جلدهم.
تساءل زاريوسو وأصدقاؤه كيف يمكنهم الوصول إلى العدو بدون ضرر أو ضرر ضئيل.
“اذهب وأبلغ الزعماء و زاريوسو عن هذا.”
عندما اختفت أرواح المستنقع – الذين أظهروا قوة لا تصدق ضد وحوش الزومبي – دون أن يتركوا أثراً، شُحِبَت وجوه رجال السحالي، غير قادرين على مواكبة ما حدث أمامهم.
“سنحاول كسب الوقت!”
“يبدو أن الوقت قد حان لدخول الميدان.”
انفجرت كرة نارية أخرى، ونتيجة لذلك استلقى العديد من رجال السحالي على الأرض.
رمى كرة نارية أخرى تجاه الهيدرا، وابتلعت النيران الهائجة جسده. حتى أنه اعتقد للحظة أنه يمكن أن يشم رائحة لحمه المتفحم من بعيد. حتى لو لم يصاب خصمه بجرح مميت، فمن المؤكد أنه سيتردد بشأن الاستمرار في التقدم أم لا.
“اركضوا! اذهبوا واخبروهم!”
ملأت صرخة قوية و كهربية الهواء. انتمى الصوت إلى أحد زعماء المحاربين.
أمر كبار المحاربون الخمسة رجال السحالي بالفرار، وفي نفس الوقت حكموا على المسافة بينهم. كانوا يباعدون أنفسهم حتى عندما تنفجر كرة نارية، سيكون واحد منهم على الأقل قادرًا على سد الفجوة في العدو. لقد كان تكتيكًا انتحاريًا مصممًا لتحقيق هذا الهدف.
اتخذ اللاميت خطوة إلى الأمام، وعلى الفور أخذ أكثر من مائة من رجال السحالي خطوة واحدة إلى الوراء. كان التباين بين قوتهم مثل جدار مرتفع أجبر رجال السحالي على التراجع.
بعد أن تفرقوا، نظر الخمسة إلى بعضهم البعض، ثم ركضوا.
كان صحيحًا أنهم تسببوا في سقوط العديد من الضحايا، لكنهم كانوا محظوظين فقط لأنهم تحملوا هذا القدر. إذا لم تنضم أرواح المستنقع إلى القتال… لا، إذا كانوا قد دخلوا بعد ذلك بقليل، لكان تشكيلهم قد انهار وكانت المعركة ستتحول إلى هزيمة.
كان العدو على بعد حوالي مائة متر. لقد يئسوا من المسافة التي تفصلهم، لكن مع ذلك، ركضوا بكل قوتهم. كان ذلك لأنه حتى لو لقوا حتفهم في منتصف الطريق، فإن موتهم سيظل يعطي الزعماء و زاريوسو المعلومات التي يمكنهم استخدامها.
من أجل سلامته ، نظر إيغفا حوله، ثم فحص السماء، ولم يتوقف إلا بعد التحقق من عدم وجود آثار للعدو. انتظر على مهل دخول الهيدرا نطاق هجومه.
♦ ♦ ♦
لاحظ زاريوسو هذا المشهد بهدوء. لا، منذ ظهور هذا العدو القوي، كان يدقق في كل حركة له. كان تركيز انتباهه على اللاميت الذي يستطيع أن يلقي النار القاتلة.
عاد رجال السحالي الذين هربوا من العدو، عادوا وهم يركضون مثل قطيع من الطيور الخائفة.
“ما هو يا زاريوسو؟” سألت كروش بتوتر، وشعرت بالخوف قليلاً. تساءل زاريوسو هل وجهه مخيف للغاية. ومع ذلك، لم يهتم الآن. بعد كل شيء، كان متوترًا جدًا لدرجة أنه أراد الصراخ.
لاحظ زاريوسو هذا المشهد بهدوء. لا، منذ ظهور هذا العدو القوي، كان يدقق في كل حركة له. كان تركيز انتباهه على اللاميت الذي يستطيع أن يلقي النار القاتلة.
ابتسم زينبيرو بمرارة عندما أدرك عدم جدوى الكلمات التي قالها للتو. هاجم العدو بكرات نارية متفجرة. حتى لو تم صدها، فإن درجات الحرارة الشديدة ستظل تحرقهم من الجانب. لم يكن هناك وقت الآن لصنع درع كامل للجسم يمكنه تحمل درجات الحرارة المرتفعة.
كانت تحركاته مختلفة تمامًا عن الأعداء الأغبياء من قبل. في جميع الاحتمالات، بالتأكيد هذا هو قائد العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لماذا لم يتوقف؟ لماذا يستمر؟”
عندما أغلق المخلوق اللاميت المسافة بين كبار المحاربين الخمسة، بدأ في استخدام كرة النار لتنفيذ هجمات واسعة المدى. أجبرهم هذا على التشتت، وبدا أنه عازم على حرقهم حتى الموت أثناء هروبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقضت كرة لهب بحجم الرأس في الهواء في خط مستقيم وحلقت نحو الفرقة الرئيسية لقوات رجال السحالي.
“يبدو أن الوقت قد حان لدخول الميدان.”
كان صحيحًا أنهم تسببوا في سقوط العديد من الضحايا، لكنهم كانوا محظوظين فقط لأنهم تحملوا هذا القدر. إذا لم تنضم أرواح المستنقع إلى القتال… لا، إذا كانوا قد دخلوا بعد ذلك بقليل، لكان تشكيلهم قد انهار وكانت المعركة ستتحول إلى هزيمة.
أومأ زاريوسو برأسه على كلمات زينبيرو. أشارت كروش إلى موافقتها أيضًا. كانت تدرك أن هذه قد تكون معركة حيث قد يواجهون جميعًا نهاية مجيدة.
ترجمة: Scrub
“نعم، حان وقت الذهاب. قوته مروعة. قد يكون خصمنا هو المرؤوس الشخصي لذلك القائد، أو قائد هذا الجيش… حتى لو لم يكن كذلك، فمن المؤكد أنه ورقة رابحة من نوع ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هدم أحد المنازل واستخدامه كدرع؟”
“بالتأكيد. لا أحد يستطيع السيطرة على العديد من اللاموتى من هذا المستوى. ولكن كيف سنتحرك؟ يبدو بعيدًا جدًا.”
‘… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فإن الهيدرا لديهم القدرة على الشفاء السريع… ولكن لا ينبغي أن تكون قادرة على مقاومة هجمات اللهب. على أي حال، إنه وحش، لذا يجب أن يكون مليئًا بالحيوية. في هذه الحالة، من المنطقي أن يصد ضربة.’
تسبب سؤال كروش في إصابة زاريوسو بالصداع.
رمى كرة نارية أخرى تجاه الهيدرا، وابتلعت النيران الهائجة جسده. حتى أنه اعتقد للحظة أنه يمكن أن يشم رائحة لحمه المتفحم من بعيد. حتى لو لم يصاب خصمه بجرح مميت، فمن المؤكد أنه سيتردد بشأن الاستمرار في التقدم أم لا.
لم يكونوا يقاتلون من أجل الموت، لذلك كان عليهم التخطيط لذلك.
“تلك المسافة شاقة جدًا.”
لم يتمكن زاريوسو و زينبيرو من الهجوم من مسافة بعيدة، لذلك كان عليهم أن يقتربوا من القتال. تكمن المشكلة الآن في مسافة المائة متر بينهم وبين العدو.
من المحتمل أن يقوم زاريوسو والآخرون بصد واحدة أو اثنتين من [الكرات النارية] بسهولة، لكن من المحتمل أن يأخذوا أكثر من ضربة واحدة أو اثنتين من هذه الضربات قبل الوصول إلى خصمهم، وسيبدأ النضال الحقيقي بمجرد وصولهم إليه. لم يكن من الصعب أن نرى كيف سيصدهم العدو إذا حاولوا الهجوم أماميًا أثناء شنه هجمات بالكرة النارية.
من المحتمل أن يقوم زاريوسو والآخرون بصد واحدة أو اثنتين من [الكرات النارية] بسهولة، لكن من المحتمل أن يأخذوا أكثر من ضربة واحدة أو اثنتين من هذه الضربات قبل الوصول إلى خصمهم، وسيبدأ النضال الحقيقي بمجرد وصولهم إليه. لم يكن من الصعب أن نرى كيف سيصدهم العدو إذا حاولوا الهجوم أماميًا أثناء شنه هجمات بالكرة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت في خط مستقيم وضربت مركز ميت هيدرا. النيران المشتعلة التي اندلعت التهمت الهيدرة.
“تلك المسافة شاقة جدًا.”
“صنع درع قد يستغرق وقتًا طويلاً.”
“أجل، أنت على حق. مائة متر بعيدة جدًا…: “
تساءل زاريوسو وأصدقاؤه كيف يمكنهم الوصول إلى العدو بدون ضرر أو ضرر ضئيل.
تساءل زاريوسو وأصدقاؤه كيف يمكنهم الوصول إلى العدو بدون ضرر أو ضرر ضئيل.
بعد القضاء على وحوش الزومبي، قام رجال السحالي بشد أكتافهم من التعب وتنفسوا الصعداء. كان هناك ألم على وجوههم، ولكن في نفس الوقت كانت هناك ابتسامات باهتة.
“ماذا عن الحفر في الأرض؟”
♦ ♦ ♦
“إذا استخدمنا قوى الكهنة… فسيظل الأمر صعبًا. إذا كان بإمكاننا استخدام [الاختفاء]…”
كان هذا صحيحًا. كان المشهد المهيب لـ الليتش الكبير وهو يتقدم ببطء من تلقاء نفسه مشهدًا رائعًا. لقد جعل ذلك رجال السحالي يشعرون كما لو أن ريحًا شديدة كانت تهب على جلدهم.
من المحتمل أن يتمكنوا من سد الفجوة على الفور من خلال اختفائهم واستخدام تعويذة الطيران. ومع ذلك، لم يستطع الكهنة إلقاء مثل هذه التعويذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- حماقة مطلقة.”
“إذًا ماذا عن صنع درع والتقدم به للأمام؟”
هل هذا وهم؟ – هذا الفكر اختفى في لحظة. كانت رائحة اللحم المتفحم التي تُنفَث في الهواء وجثث رجال السحالي المتساقطين على الأرض حقيقية بدرجة كافية.
“صنع درع قد يستغرق وقتًا طويلاً.”
ابتسم زينبيرو بمرارة عندما أدرك عدم جدوى الكلمات التي قالها للتو. هاجم العدو بكرات نارية متفجرة. حتى لو تم صدها، فإن درجات الحرارة الشديدة ستظل تحرقهم من الجانب. لم يكن هناك وقت الآن لصنع درع كامل للجسم يمكنه تحمل درجات الحرارة المرتفعة.
“ماذا عن هدم أحد المنازل واستخدامه كدرع؟”
ومع ذلك، استمر الهيدرا في التقدم، وإن كانت قدميه قد اهتزت قليلاً. استمر في الجري، على الرغم من أن النيران كانت مشتعلة فيه… لا، لقد انطفأت النيران في لحظة، لذلك لا بد أن إيغفا كان يرى الأوهام. ومع ذلك، فإن المشهد الذي أمامه تحدث عن قوة إرادة هيدرا غير العادية.
ابتسم زينبيرو بمرارة عندما أدرك عدم جدوى الكلمات التي قالها للتو. هاجم العدو بكرات نارية متفجرة. حتى لو تم صدها، فإن درجات الحرارة الشديدة ستظل تحرقهم من الجانب. لم يكن هناك وقت الآن لصنع درع كامل للجسم يمكنه تحمل درجات الحرارة المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن زاريوسو و زينبيرو من الهجوم من مسافة بعيدة، لذلك كان عليهم أن يقتربوا من القتال. تكمن المشكلة الآن في مسافة المائة متر بينهم وبين العدو.
“آه، نعم… لا يزال بإمكاننا فعل ذلك.”
ومع ذلك –
“ما هو يا زاريوسو؟” سألت كروش بتوتر، وشعرت بالخوف قليلاً. تساءل زاريوسو هل وجهه مخيف للغاية. ومع ذلك، لم يهتم الآن. بعد كل شيء، كان متوترًا جدًا لدرجة أنه أراد الصراخ.
تساءل زاريوسو وأصدقاؤه كيف يمكنهم الوصول إلى العدو بدون ضرر أو ضرر ضئيل.
“درع، أنت تقول… أعتقد أنني وجدت واحدًا للتو..”
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قريبًا من القرية، هدفه. بمجرد وصوله إلى هناك، كان ينوي إطلاق [الكرات النارية] باستمرار لتدمير رجال السحالي مع قريتهم.
أومأ إيغفا برأسه، كان مسرورًا بنفسه والوضع الحالي.
بعد أن تفرقوا، نظر الخمسة إلى بعضهم البعض، ثم ركضوا.
كانت الأمور تسير على ما يرام. لا تزال كتل اللحم العملاقة تقاتل، لكنه نجح في التقدم إلى القرية.
تقدم المخلوق اللاميت بخطوات غير مستعجلة و أنيقة للغاية لدرجة أن المرء قد يظن أنهاغطرسة. كانت تلك خطوة لكائن عظيم واثق تمامًا من قوته.
حاول العديد من رجال السحالي الأغبياء مهاجمته، ولكن بعد رؤية قوة [الكرات النارية] الخاصة به، أدركوا أن المقاومة كانت بلا جدوى. كان أنجح المهاجمين هم الخمسة الذين انقسموا للاندفاع نحوه، لكنهم تمكنوا فقط من الوصول إلى مسافة خمسين مترًا منه.
ترجمة: Scrub
سار إيغفا في صمت، كما لو كان يتجول في أرض قاحلة فارغة. بينما كان يشفق على رجال السحالي الضعفاء – وإن كان ذلك بطريقة ساخرة – لن يكون من المهم أن تكون مهملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت في خط مستقيم وضربت مركز ميت هيدرا. النيران المشتعلة التي اندلعت التهمت الهيدرة.
كان قريبًا من القرية، هدفه. بمجرد وصوله إلى هناك، كان ينوي إطلاق [الكرات النارية] باستمرار لتدمير رجال السحالي مع قريتهم.
“إذًا ماذا عن صنع درع والتقدم به للأمام؟”
ومع ذلك، من المحتمل أن يحاول رجال السحالي منعه من الوصول إلى وجهته. هذا يعني أن الوقت قد حان للهجوم المضاد التالي.
“يبدو أن الوقت قد حان لدخول الميدان.”
نظر إيغفا إلى القرية، وتم تبرير شكوكه.
تساءل زاريوسو وأصدقاؤه كيف يمكنهم الوصول إلى العدو بدون ضرر أو ضرر ضئيل.
“…حسنًا فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مختلف عن الذي قبله! لا يمكننا مواجهته!”
رأى إيغفا هيدرا قادمة نحوه.
ومع ذلك، استمر الهيدرا في التقدم، وإن كانت قدميه قد اهتزت قليلاً. استمر في الجري، على الرغم من أن النيران كانت مشتعلة فيه… لا، لقد انطفأت النيران في لحظة، لذلك لا بد أن إيغفا كان يرى الأوهام. ومع ذلك، فإن المشهد الذي أمامه تحدث عن قوة إرادة هيدرا غير العادية.
إذا كانت هذه هي البطاقة الرابحة، فإن رجال السحالي سيفقدون الإرادة للقتال بمجرد سحقه بقوة ساحقة. إذا حدث ذلك، فسيكون قادرًا على تدمير القرية بسهولة أكبر.
قاطعه صوت هدير.
من أجل سلامته ، نظر إيغفا حوله، ثم فحص السماء، ولم يتوقف إلا بعد التحقق من عدم وجود آثار للعدو. انتظر على مهل دخول الهيدرا نطاق هجومه.
“يبدو أن الوقت قد حان لدخول الميدان.”
عندما وصل الهيدرا إلى حافة النطاق المذكور، بدأ في الركض. كما هو متوقع، كان يتجه مباشرة نحو إيغفا.
“درع، أنت تقول… أعتقد أنني وجدت واحدًا للتو..”
“كم أنت أحمق. هل كنت تعتقد أنه يمكنك الزحف على طول الطريق نحوي بهذه السرعة البطيئة التي لديك؟ حسنًا، الوحوش ستظل وحوشًا.”
كان هذا صحيحًا. كان المشهد المهيب لـ الليتش الكبير وهو يتقدم ببطء من تلقاء نفسه مشهدًا رائعًا. لقد جعل ذلك رجال السحالي يشعرون كما لو أن ريحًا شديدة كانت تهب على جلدهم.
بابتسامة ساخرة على وجهه، استحضر إيغفا كرة نارية في يده وأطلقها نحو الهيدرا.
عبس إيغفا بسبب الاستياء. كانت حقيقة قدرته على تحمل إحدى هجماته السحرية بمثابة ضربة لكبريائه.
طارت في خط مستقيم وضربت مركز ميت هيدرا. النيران المشتعلة التي اندلعت التهمت الهيدرة.
في ظل الظروف العادية، ستختفي ألسنة اللهب عند ملامستها للماء. ومع ذلك، كانت هذه الكرة النارية سحرية وتحدت هذا المنطق. عندما لامست كرة النار الماء، بدا الأمر كما لو أنها اصطدمت بسطح صلب ثم اندلعت زوبعة من اللهب من نقطة الاصطدام.
ومع ذلك، استمر الهيدرا في التقدم، وإن كانت قدميه قد اهتزت قليلاً. استمر في الجري، على الرغم من أن النيران كانت مشتعلة فيه… لا، لقد انطفأت النيران في لحظة، لذلك لا بد أن إيغفا كان يرى الأوهام. ومع ذلك، فإن المشهد الذي أمامه تحدث عن قوة إرادة هيدرا غير العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قريبًا من القرية، هدفه. بمجرد وصوله إلى هناك، كان ينوي إطلاق [الكرات النارية] باستمرار لتدمير رجال السحالي مع قريتهم.
عبس إيغفا بسبب الاستياء. كانت حقيقة قدرته على تحمل إحدى هجماته السحرية بمثابة ضربة لكبريائه.
“آه، نعم… لا يزال بإمكاننا فعل ذلك.”
على الرغم من أن الهيدرا بدا وكأنه مسحور بتعويذة دفاعية لتقليل الضرر الذي لحق به، إلا أن التعويذة الدفاعية لم تكن عالية المستوى ولا يمكنها إبطال سحره تمامًا.
بعد أن تفرقوا، نظر الخمسة إلى بعضهم البعض، ثم ركضوا.
‘… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فإن الهيدرا لديهم القدرة على الشفاء السريع… ولكن لا ينبغي أن تكون قادرة على مقاومة هجمات اللهب. على أي حال، إنه وحش، لذا يجب أن يكون مليئًا بالحيوية. في هذه الحالة، من المنطقي أن يصد ضربة.’
عرفوا أن أرواح المستنقع قد دمرت، لكنهم حاولوا يائسين إنكار هذه الحقيقة. كان ذلك لأنه إذا تم تدمير أرواح المستنقع حقًا، فهذا يعني أن هناك وحشًا أكثر قوة أمامهم.
هذا المنطق أراح إيغفا إلى حد ما، لكنه لم يستطع إخماد نيران الحقد في قلبه. كان إيغفا وحشًا خاصًا تم خلقه شخصيًا بواسطة الوجود السامي آينز أوول غوون – كانت حقيقة أن هذا المخلوق لم يمت في ضربة واحدة إهانة لسيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- حماقة مطلقة.”
بعيون باردة التي كانت معاكسة للغضب الذي يحترق بداخله، درس إيغفا الهيدرا القادم نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن زاريوسو و زينبيرو من الهجوم من مسافة بعيدة، لذلك كان عليهم أن يقتربوا من القتال. تكمن المشكلة الآن في مسافة المائة متر بينهم وبين العدو.
“… مت!”
رأى إيغفا هيدرا قادمة نحوه.
رمى كرة نارية أخرى تجاه الهيدرا، وابتلعت النيران الهائجة جسده. حتى أنه اعتقد للحظة أنه يمكن أن يشم رائحة لحمه المتفحم من بعيد. حتى لو لم يصاب خصمه بجرح مميت، فمن المؤكد أنه سيتردد بشأن الاستمرار في التقدم أم لا.
لم يكونوا يقاتلون من أجل الموت، لذلك كان عليهم التخطيط لذلك.
ومع ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مختلف عن الذي قبله! لا يمكننا مواجهته!”
“- لماذا لم يتوقف؟ لماذا يستمر؟”
على الرغم من أن الهيدرا بدا وكأنه مسحور بتعويذة دفاعية لتقليل الضرر الذي لحق به، إلا أن التعويذة الدفاعية لم تكن عالية المستوى ولا يمكنها إبطال سحره تمامًا.
______________
نظر رجال السحالي حولهم في حيرة وأيضًا لإخفاء خوفهم. تمامًا عندما رصدوا كائن لا ميت من بعيد، طارت كرة نارية مرة أخرى من يده.
ترجمة: Scrub
هل هذا وهم؟ – هذا الفكر اختفى في لحظة. كانت رائحة اللحم المتفحم التي تُنفَث في الهواء وجثث رجال السحالي المتساقطين على الأرض حقيقية بدرجة كافية.
نظر رجال السحالي حولهم في حيرة وأيضًا لإخفاء خوفهم. تمامًا عندما رصدوا كائن لا ميت من بعيد، طارت كرة نارية مرة أخرى من يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
