الفصل 1 - الجزء الثالث
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال
الفصل 1 – الجزء الثالث – المغادرة
‘إذا كنتِ تريدين أن تقولي ما بداخلك، فما عليكِ سوى الخروج وقولها. هذا هو السبب في أن النساء مزعجات للغاية. يجب أن يكون زبائني من السادة النبلاء وليس النساء المزعجات. هل يمكنني منع النساء من دخول هذا المكان… لا أعتقد ذلك. هذا يمثل عدم احترام للوجودات السامية. ومع ذلك، كان هذا خطأ من ناحيتي.’
يوجد العديد من الغرف في الطابق التاسع من ضريح نازاريك العظيمة. بوجود الأماكن الخاصة لأعضاء النقابة والـ NPCs، كان هناك أيضًا حمام كبير، وغرفة طعام، وصالون تجميل، ومتجر للملابس، ومتجر لوسائل الراحة، ومركز للعناية بالبشرة، ومركز لتقليم الأظافر، والعديد من الأشياء الأخرى. توفر في هذا الطابق مجموعة متنوعة مذهلة من المرافق، والتي تشمل كل شكل من أشكال الخدمة أو الأشياء المريحة التي يمكن تخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الاثنان الآخران أمام تصريح شالتير.
كانت هذه التسهيلات بلا معنى إلى حد كبير في اللعبة. تم إنشاؤها على الأرجح لأن منشئوها كانوا متمسكين بالتفاصيل وأرادوا أن يتناسب ضريح نازاريك العظيم مع صورة المباني العتيقة. لكن الآن، كانت هذه أفضل الاشياء للظروف المعيشية البائسة التي واجهوها في العالم الحقيقي.
“حقا؟”
وفي الجزء الداخلي لإحدى هذه الغرف.
بينما كان ينظف كأس النبيذ، فكر الطاهي التنفيذي المساعد مكتوف الأيدي، ‘إذا كنت تريد أن تشرب، فهناك أماكن أفضل من هنا.’
كان يديره طاهي ضريح نازاريك العظيم التنفيذي المساعد. بينما يظهر مهاراته في غرفة الطعام عادة، في أوقات وتواريخ معينة، كان يأتي إلى هذا المكان لإعداد الشراب ليستمتع به الجميع.
“لا، لا، ربما يكون الدرياد الذي أحضره آينز ساما من الخارج.”
تم تصميم هذه الغرفة لتشبه بار صغير مع عدد قليل من الحراس العاديين، وكان الجزء الداخلي مضاءًا بلطف بمصابيح خافتة.
“…ماذا حدث؟ نبرتها تبدو مختلفة عن المعتاد.”
كانت تحتوي على خزانة للخمور، ومنضدة، وثمانية كراسي أمامها. على الرغم من أن الغرفة كانت مفروشة بأثاث بسيط، فقد اعتبرها الطاهي التنفيذي المساعد على أنها “مكان يمكن للناس أن يشربوا فيه بهدوء وسكينة.” هذا المكان كان مثل حصنه الشخصي، وقد ملأه هذا بالرضا.
ظهرت نظرة محيرة على وجه إكلير، وسأل الطاهي التنفيذي المساعد بعينيه، ما الأمر مع هذه الفتاة؟ ومع ذلك، لم يكن يعرف أيضًا، لذلك كل ما يمكنه فعله هو هز رأسه ردًا على ذلك.
(طاهي تنفيذي مساعد هو طاهي ترتيبه الثاني في التسلسل الوظيفي بعد الطاهي التنفيذي. يساعد الطاهي التنفيذي في إدارة المسؤوليات العامة لعمليات مطاعم متعددة. لدى هذا دير هذا الطاهي عدد من الطهاة الرئيسين كما لديه مساعد ورؤساء أقسام كما لديه بعض الأعمال الإدارية مثل الجداول (ومثال عليها أوقات دوام وعطل الموظفين والي يعد أسبوعيا) وطلبيات الطعام وتسهيل التواصل بين الأقسام. في غياب الطاهي التنفيذي يحل الطاهي التنفيذي المساعد مكانه ويتخذ القرارات بدلا عنه)
‘هل تمزحين معي!؟’ – ثم تجعد وجهه وعبس. ومع ذلك، لم تستطع شالتير تفسير تعابير وجه الميكونيدس، ولذا لم تعلق عليها. بدلاً من ذلك، استخدمت إصبعها للعب بالكأس أمامها.
ومع ذلك، بعد دقائق قليلة من استقبال هذا العميل لأول مرة، أدرك أن الجو مرتبط بشكل مباشر بطبيعة عملائه.
يبدو أيضًا أن تخمينه كان بعيدًا عن الحقيقة.
♦ ♦ ♦
بينما كان ينظف كأس النبيذ، فكر الطاهي التنفيذي المساعد مكتوف الأيدي، ‘إذا كنت تريد أن تشرب، فهناك أماكن أفضل من هنا.’
غلووق غلووق ، فواااه ~
“… صحيح.”
بناءً على الصوت، كان العميل المعني قد انتهى للتو من تناول مشروب في جرعة واحدة.
“… ومع ذلك، من يزرع هذه التفاحات؟ أورا وماري كلاهما في الخارج… هل الوحوش السحرية هي المسؤولة عن ذلك؟”
بينما كان ينظف كأس النبيذ، فكر الطاهي التنفيذي المساعد مكتوف الأيدي، ‘إذا كنت تريد أن تشرب، فهناك أماكن أفضل من هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد سمعت ذلك أيضًا. إذا نجح الأمر، فسيكون هناك مزرعة أيضًا. ومع ذلك، فهي ليست مسكرة بما فيه الكفاية.”
وبالفعل، كان هناك بار اجتماعي ونادي في الطابق التاسع، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يأتي إلى هنا ويشرب هكذا.
“أنا أرى…”
مع صوت اصطدام، ارتطم الكأس على المنضدة. كافح الطاهي التنفيذي المساعد الغضب الذي بداخله.
بحركة مبالغ فيها إلى حد ما، أشار إكلير لجلب مشروب.
“واحد آخر!”
“… أنا أرى، إذًا هو الشخص المناسب لهذه الوظيفة. هل يمكن أن آينز ساما قد فَكَرَ في شيء كهذا منذ ذلك الوقت؟”
ملأ الطاهي التنفيذي المساعد الكوب مرة أخرى. بعد سكب الفودكا المقطرة فيه، أضاف بعض من ملون الطعام الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وجه إكلير وكأنه يقول، “من هو؟” في المقابل، يبدو أن وجه شالتير يقول “آاه!”
ثم قام بخلطهم برفق قبل تسليم الكأس.
ترجمة: Scrub
“هذا المشروب يسمى دموع العذراء.”
كانت هذه التسهيلات بلا معنى إلى حد كبير في اللعبة. تم إنشاؤها على الأرجح لأن منشئوها كانوا متمسكين بالتفاصيل وأرادوا أن يتناسب ضريح نازاريك العظيم مع صورة المباني العتيقة. لكن الآن، كانت هذه أفضل الاشياء للظروف المعيشية البائسة التي واجهوها في العالم الحقيقي.
لقد اختلق هذا الاسم للتو بينما أعطته الفتاة التي كانت أمامه نظرة مشكوك فيها. على ما يبدو، لم ترَ قط شرابًا مختلطًا من قبل، لأن تعبيرها تحول على الفور إلى تعبير عن الامتنان.
لقد اختلق هذا الاسم للتو بينما أعطته الفتاة التي كانت أمامه نظرة مشكوك فيها. على ما يبدو، لم ترَ قط شرابًا مختلطًا من قبل، لأن تعبيرها تحول على الفور إلى تعبير عن الامتنان.
“أوه، إذًا، اللون الأزرق يمثل الدموع؟”
♦ ♦ ♦
“نعم هذا صحيح.”
ثم قام بخلطهم برفق قبل تسليم الكأس.
قال تلك الكذبة دون أي تردد على الإطلاق.
يبدو هذا صحيحًا، سمعت شالتير بذلك من قبل.
رفعت الكأس وأسقطت المشروب في حلقها في جرعة واحدة، كما لو كانت تشرب النسكافيه بعد حمام ساخن.
مع ممارسة الحركات، صب الكوكتيل ذو العشرة ألوان ووضعه أمام إكلير.
(بالمناسبة، شرب النسكافيه بعد حمام ساخن أمر ممتع جربوه)
وكما فعلت الفتاة من قبل، رطمت الكأس على المنضدة بكل قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير رأسها وهي تصرخ أمامهم.
“هوو، يبدو أنني أكثرت من الشرب.”
أعيد درياد بعد تلك المعركة لقياس قدرة الحراس على القتال كمجموعة. على ما يبدو، كان هناك نوع من الصفقة التي تم إبرامها مع الدرياد والتي أدت إلى إحضار الدرياد إلى نازاريك ليكون مزارع تفاح.
“هذا صحيح، أنتِ تشربين بسرعة كبيرة جدًا. ماذا عن العودة للراحة الليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فعله النبيل هذا، أعقب ذلك صووت وووش وسقط الكوكتيل على المنضدة.
“…لا، لا أريد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، أحضر كوبين من عصير التفاح ذي المظهر العادي على المنضدة. نظر الطاهي التنفيذي المساعد إلى الخادم، متسائلاً عما إذا كان يريد واحدًا أيضًا، لكن الخادم رفض بصمت كالمعتاد.
“أنا أرى…”
أومأ الاثنان برأسيهما على كلمات إكلير.
التقط الطاهي التنفيذي المساعد الكأس وبدأ في تلميعه مرة أخرى. تفاقم غضبه بينما كانت الفتاة تحدق به.
كان هو الطاهي التنفيذي المساعد، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا من تفاصيل هذا الأمر والخطط المستقبلية لضريح نازاريك العظيم. ومع ذلك، فقد فهم الآن أن آخر وجود سامي بقيَّ هنا، آينز أوول غون، يحاول الحفاظ على قوتهم في هذا العالم ويخطط لتنمية قوتهم بشكل أكبر.
‘إذا كنتِ تريدين أن تقولي ما بداخلك، فما عليكِ سوى الخروج وقولها. هذا هو السبب في أن النساء مزعجات للغاية. يجب أن يكون زبائني من السادة النبلاء وليس النساء المزعجات. هل يمكنني منع النساء من دخول هذا المكان… لا أعتقد ذلك. هذا يمثل عدم احترام للوجودات السامية. ومع ذلك، كان هذا خطأ من ناحيتي.’
“هذا لكِ يا آنسة.” قال إكلير.
لم تتم دعوة هذه المرأة إلى هنا من قبل أحد سواه. عندما التقى بها في الطابق التاسع، رآها من الخلف وخشى أنها كانت مكتئبة. وهكذا أجرى معها محادثة وهو أمر يندم عليه الآن. ومع ذلك، نظرًا لأنه دعاها إلى هنا كضيف، فعليه أن يعاملها كما يفعل صاحب الحانة المحترم.
“إنه جيد جدًا، لكنه يفتقر إلى التأثير… ربما لأنه ليس مسكرًا بدرجة كافية؟”
بعد أن استعد جيدًا لرد الفعل، سأل سؤالًا.
“ماذا حدث؟ هل جاء شخص جديد إلى نازاريك؟”
“هل هناك شيء ما، شالتير ساما؟”
بناءً على الصوت، كان العميل المعني قد انتهى للتو من تناول مشروب في جرعة واحدة.
في تلك اللحظة، فتحت الفتاة – شالتير – فمها. يبدو أنها كانت تنتظر هذا السؤال منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فعله النبيل هذا، أعقب ذلك صووت وووش وسقط الكوكتيل على المنضدة.
يبدو أيضًا أن تخمينه كان بعيدًا عن الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير رأسها وهي تصرخ أمامهم.
“آسفة، لا أريد التحدث عن ذلك.”
يبدو أيضًا أن تخمينه كان بعيدًا عن الحقيقة.
‘هل تمزحين معي!؟’ – ثم تجعد وجهه وعبس. ومع ذلك، لم تستطع شالتير تفسير تعابير وجه الميكونيدس، ولذا لم تعلق عليها. بدلاً من ذلك، استخدمت إصبعها للعب بالكأس أمامها.
“ومع ذلك، علينا أن نتحمل ذلك، لأن هذه هي إرادة آينز ساما.”
(الميكونيدس هي مخلوقات تشبه الفطر. و الطاهي التنفيذي المساعد واحد منهم.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذه الغرفة لتشبه بار صغير مع عدد قليل من الحراس العاديين، وكان الجزء الداخلي مضاءًا بلطف بمصابيح خافتة.
“أعتقد أنني في حالة سكر بعض الشيء.”
“لاااااااااا ~”
“… صحيح.”
(الميكونيدس هي مخلوقات تشبه الفطر. و الطاهي التنفيذي المساعد واحد منهم.)
ربما شعرت شالتير بأنها كانت في حالة سكر، لكن الطاهي التنفيذي المساعد كان مقتنعًا تمامًا أن الأمر لم يكن كذلك.
(الدرياد جنس الأشجار، بشر على شكل أشجار)
كان السكر مشابهًا للتسمم. وبالتالي، كان من المستحيل على الشخص الذي كان محصنًا من السم مثل شالتير أن يتسمم. كواحدة من اللاموتى، كانت شالتير محصنة ضد السم، لذلك لا يمكن أن تكون في حالة سكر. الحقيقة هي أن الأشخاص الذين أتوا إلى هنا أزالوا العناصر التي جعلتهم محصنين من السم، أو جاؤوا للاستمتاع بالجو وهم يعلمون أنهم لن يسكروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وجه إكلير وكأنه يقول، “من هو؟” في المقابل، يبدو أن وجه شالتير يقول “آاه!”
ومع ذلك، اعتقدت شالتير أنها كانت في حالة سكر. ربما كان هذا صحيحًا – لقد كانت في حالة سكر بسبب الأجواء.
بعد أن استعد جيدًا لرد الفعل، سأل سؤالًا.
بينما كان الطاهي التنفيذي المساعد يتساءل عما يجب أن يفعله بعد ذلك، سمع صوتًا رائعًا. استدار وانحنى لمصدره.
وقد أُمر أيضًا باستخدام جميع أنواع الطعام من الخارج لإعداد الأطباق، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تعزيز إحصائيات آكليهم.
“مرحبًا.”
“هل يمكن أن تكون تلك هي التفاحات التي جلبها آينز ساما؟ سمعت من ألبيدو عن خطة لتجديد المواد الاستهلاكية، حيث نزرع البذور من خارج نازاريك لنرى ما إذا كانت ستؤتي ثمارها.”
“مرحبًا بيكي.”
“حقا؟”
لقد اكتسب هذا اللقب لأنه بدا مشابهًا تمامًا لفطر معين. كان الشخص الذي خاطبه بهذا الاسم المستعار أحد عملائه الدائمين – مساعد كبير الخدم إكلير. كان برفقته خادم يحمل إكلير من وسطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد آخر!”
وضِعَ إكلير على أحد المقاعد التي يجلس عليها دائمًا. كان هذا لأن إكلير كان طوله مائة سنتيمتر فقط وكان يواجه صعوبة في الصعود على المقاعد بمفرده.
كان يديره طاهي ضريح نازاريك العظيم التنفيذي المساعد. بينما يظهر مهاراته في غرفة الطعام عادة، في أوقات وتواريخ معينة، كان يأتي إلى هذا المكان لإعداد الشراب ليستمتع به الجميع.
تحير الطاهي التنفيذي المساعد بسبب عدم تحية الاثنين لبعضهم. ثم نظر إلى شالتير ووجد أن رأسها قد خفض ويبدو أنها تمتم لنفسها. كان بإمكانه أن يسمع صوت خافت بدا وكأنه اعتذار إلى الوجود المطلق (آينز أوول غون).
وضِعَ إكلير على أحد المقاعد التي يجلس عليها دائمًا. كان هذا لأن إكلير كان طوله مائة سنتيمتر فقط وكان يواجه صعوبة في الصعود على المقاعد بمفرده.
بحركة مبالغ فيها إلى حد ما، أشار إكلير لجلب مشروب.
كان هذا هو التعليق الذي قدمه الاثنان بعد تناول مشروباتهما في جرعة واحدة.
“سآخذ هذا.”
بدأ إكلير حديثه المعتاد – والذي لم ينجح أبدًا – في التجنيد، لكنه فوجئ بصرخة غريبة.
“مفهوم.”
اتسعت عيون شالتير عندما سمعت ذلك.
كان هناك شراب واحد فقط خطر بباله عندما قال “هذا”.
بعد أن استعد جيدًا لرد الفعل، سأل سؤالًا.
كان هذا كوكتيلًا من عشرة ألوان مصنوع من عشرة أنواع مختلفة من الخمور – يدعى نزاريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا بالتأكيد لا آمل في ذلك. كيف يمكننا أن ندع هؤلاء القمامة يمشون بحرية في الأماكن التي بناها الوجودات السامية؟”
لم يكن الكوكتيل جذابًا بصريًا فحسب، بل كان مذاقه رائع. وافق زبائنه الدائمون معه بشدة وشعروا أنه يستحق اسم “نازاريك”، لكن هذا لم يكن شيئًا يوصى به للآخرين.
“…ماذا حدث؟ نبرتها تبدو مختلفة عن المعتاد.”
جرب الطاهي التنفيذي المساعد مرارًا وتكرارًا ضبط النكهة، لكنه لم يكن يعرف متى ستكتمل.
“نعم. ومع ذلك… لم أكن أتوقع أن أجدكِ هنا. لطالما اعتقدت أن ديميورغس فقط من يأتي إلى هنا، من بين الحراس. أعتقد أنه أتى إلى هنا ليشرب مع كوكيوتس مرةً.”
مع ممارسة الحركات، صب الكوكتيل ذو العشرة ألوان ووضعه أمام إكلير.
وبالفعل، كان هناك بار اجتماعي ونادي في الطابق التاسع، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يأتي إلى هنا ويشرب هكذا.
“هذا لكِ يا آنسة.” قال إكلير.
بناءً على الصوت، كان العميل المعني قد انتهى للتو من تناول مشروب في جرعة واحدة.
وبعد فعله النبيل هذا، أعقب ذلك صووت وووش وسقط الكوكتيل على المنضدة.
“… ومع ذلك، من يزرع هذه التفاحات؟ أورا وماري كلاهما في الخارج… هل الوحوش السحرية هي المسؤولة عن ذلك؟”
ربما كان إكلير يحاول تمرير الكأس لها بطريقة نبيلة، لكن شخصية في مانغا أو شخصًا ماهرًا للغاية يمكنه فعل ذلك. لكن بطريق لا يستطيع ذلك.
وضِعَ إكلير على أحد المقاعد التي يجلس عليها دائمًا. كان هذا لأن إكلير كان طوله مائة سنتيمتر فقط وكان يواجه صعوبة في الصعود على المقاعد بمفرده.
التقط الطاهي التنفيذي المساعد الكأس الساقط وتنفس الصعداء بعد أن رأى أن الكأس لم يتضرر. لقد مسح الخمور المنسكبة ثم أخبر إكلير بمظهر غير سعيد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا بالتأكيد لا آمل في ذلك. كيف يمكننا أن ندع هؤلاء القمامة يمشون بحرية في الأماكن التي بناها الوجودات السامية؟”
“هل يمكنني أن أزعجكَ بألا تلعب بزعانفك في الارجاء؟ إذا أصررت على القيام بذلك، فسوف أضعك في دلو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الاثنان الآخران أمام تصريح شالتير.
“… خالص اعتذاري.”
“لا، لا، ربما يكون الدرياد الذي أحضره آينز ساما من الخارج.”
رفعت شالتير رأسها. يبدو أنها أدركت وجود إكلير بفضل ما حدث للتو.
شخرت شالتير بغضب بعد سماع كلمات إكلير.
“اراا، إكلير؟ لقد مر وقت طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذه الغرفة لتشبه بار صغير مع عدد قليل من الحراس العاديين، وكان الجزء الداخلي مضاءًا بلطف بمصابيح خافتة.
“ليس حقًا… لقد كنت أقابلك كلما تأتين للطابق التاسع.”
“لا، لا، ربما يكون الدرياد الذي أحضره آينز ساما من الخارج.”
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، أحضر كوبين من عصير التفاح ذي المظهر العادي على المنضدة. نظر الطاهي التنفيذي المساعد إلى الخادم، متسائلاً عما إذا كان يريد واحدًا أيضًا، لكن الخادم رفض بصمت كالمعتاد.
“نعم. ومع ذلك… لم أكن أتوقع أن أجدكِ هنا. لطالما اعتقدت أن ديميورغس فقط من يأتي إلى هنا، من بين الحراس. أعتقد أنه أتى إلى هنا ليشرب مع كوكيوتس مرةً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير رأسها وهي تصرخ أمامهم.
“أوه حقًا؟”
“هذا لكِ يا آنسة.” قال إكلير.
اتسعت عيون شالتير عندما سمعت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذه الغرفة لتشبه بار صغير مع عدد قليل من الحراس العاديين، وكان الجزء الداخلي مضاءًا بلطف بمصابيح خافتة.
“همم، ما الذي حدث وجعلكِ هكذا؟”
“إذًا، سنحتاج إلى أن نكون أكثر ولاءً لـ آينز ساما. بالطبع، أشعر أنه لن يخون أحد آينز ساما سواك.”
“لقد ارتكبت ش… لا، لقد ارتكبت خطئًا فادحًا. لذلك جئت إلى هنا مثل حارس مكتئب لأغرق حزني في الشراب.”
وضِعَ إكلير على أحد المقاعد التي يجلس عليها دائمًا. كان هذا لأن إكلير كان طوله مائة سنتيمتر فقط وكان يواجه صعوبة في الصعود على المقاعد بمفرده.
ظهرت نظرة محيرة على وجه إكلير، وسأل الطاهي التنفيذي المساعد بعينيه، ما الأمر مع هذه الفتاة؟ ومع ذلك، لم يكن يعرف أيضًا، لذلك كل ما يمكنه فعله هو هز رأسه ردًا على ذلك.
“طعمه لذيذ.”
ومع ذلك، كان لا يزال يأمل أن يكون الجميع سعداء هنا أثناء شربهم. مع وضع ذلك في الاعتبار، اقترح بيكي شيئًا فاجأ الاثنين.
“نعم هذا صحيح.”
“ماذا عن محاولة فعل شيء لتغيير حالتكِ المزاجية؟ كوب من عصير التفاح، ربما؟”
(الدرياد جنس الأشجار، بشر على شكل أشجار)
تجمد الاثنان عندما سمعا هذا.
“ماذا حدث؟ هل جاء شخص جديد إلى نازاريك؟”
“مكون من التفاح المحصود من الطابق السادس.”
“… صحيح.”
بدت هذه الكلمات مثيرة للاهتمام، وأومأوا في انسجام تام. كان الطاهي التنفيذي المساعد سعيدًا لرؤية ردهم الجاد.
ربما كان إكلير يحاول تمرير الكأس لها بطريقة نبيلة، لكن شخصية في مانغا أو شخصًا ماهرًا للغاية يمكنه فعل ذلك. لكن بطريق لا يستطيع ذلك.
بعد فترة وجيزة، أحضر كوبين من عصير التفاح ذي المظهر العادي على المنضدة. نظر الطاهي التنفيذي المساعد إلى الخادم، متسائلاً عما إذا كان يريد واحدًا أيضًا، لكن الخادم رفض بصمت كالمعتاد.
“…ماذا حدث؟ نبرتها تبدو مختلفة عن المعتاد.”
“طعمه لذيذ.”
“… صحيح.”
“إنه جيد جدًا، لكنه يفتقر إلى التأثير… ربما لأنه ليس مسكرًا بدرجة كافية؟”
“نعم. ومع ذلك… لم أكن أتوقع أن أجدكِ هنا. لطالما اعتقدت أن ديميورغس فقط من يأتي إلى هنا، من بين الحراس. أعتقد أنه أتى إلى هنا ليشرب مع كوكيوتس مرةً.”
كان هذا هو التعليق الذي قدمه الاثنان بعد تناول مشروباتهما في جرعة واحدة.
♦ ♦ ♦
“حسنًا، لا خيار لديّ. لقد تناولت تلك التفاحات من قبل وهي ليست مسكرة مثل تلك المخزنة في نازاريك.”
“هل هناك شيء ما، شالتير ساما؟”
“هل هناك شجرة تفاح في الطابق السادس؟ لا أذكر ذلك.”
كان أنينها مليئًا بوعود الولاء.
يبدو هذا صحيحًا، سمعت شالتير بذلك من قبل.
تجمد الاثنان عندما سمعا هذا.
“هل يمكن أن تكون تلك هي التفاحات التي جلبها آينز ساما؟ سمعت من ألبيدو عن خطة لتجديد المواد الاستهلاكية، حيث نزرع البذور من خارج نازاريك لنرى ما إذا كانت ستؤتي ثمارها.”
وفي الجزء الداخلي لإحدى هذه الغرف.
سمع بيكي بذلك أيضًا.
لقد اكتسب هذا اللقب لأنه بدا مشابهًا تمامًا لفطر معين. كان الشخص الذي خاطبه بهذا الاسم المستعار أحد عملائه الدائمين – مساعد كبير الخدم إكلير. كان برفقته خادم يحمل إكلير من وسطه.
وقد أُمر أيضًا باستخدام جميع أنواع الطعام من الخارج لإعداد الأطباق، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تعزيز إحصائيات آكليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شجرة تفاح في الطابق السادس؟ لا أذكر ذلك.”
“نعم، لقد سمعت ذلك أيضًا. إذا نجح الأمر، فسيكون هناك مزرعة أيضًا. ومع ذلك، فهي ليست مسكرة بما فيه الكفاية.”
سمع بيكي بذلك أيضًا.
“لا، إنه ليس صالح للشرب بعد. ربما يكون عصير الفاكهة هذا مثاليًا إذا كنت ترغب في تطهير ذوقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير رأسها وهي تصرخ أمامهم.
“… ومع ذلك، من يزرع هذه التفاحات؟ أورا وماري كلاهما في الخارج… هل الوحوش السحرية هي المسؤولة عن ذلك؟”
“هل هناك شيء ما، شالتير ساما؟”
“لا، لا، ربما يكون الدرياد الذي أحضره آينز ساما من الخارج.”
لم يكن الكوكتيل جذابًا بصريًا فحسب، بل كان مذاقه رائع. وافق زبائنه الدائمون معه بشدة وشعروا أنه يستحق اسم “نازاريك”، لكن هذا لم يكن شيئًا يوصى به للآخرين.
(الدرياد جنس الأشجار، بشر على شكل أشجار)
“مرحبًا.”
بدا وجه إكلير وكأنه يقول، “من هو؟” في المقابل، يبدو أن وجه شالتير يقول “آاه!”
بحركة مبالغ فيها إلى حد ما، أشار إكلير لجلب مشروب.
“… أنا أرى، إذًا هو الشخص المناسب لهذه الوظيفة. هل يمكن أن آينز ساما قد فَكَرَ في شيء كهذا منذ ذلك الوقت؟”
“همم، ما الذي حدث معها؟”
“ماذا حدث؟ هل جاء شخص جديد إلى نازاريك؟”
“إنه جيد جدًا، لكنه يفتقر إلى التأثير… ربما لأنه ليس مسكرًا بدرجة كافية؟”
أجابت شالتير على سؤال إكلير. لقد رأى الدرياد من قبل، لكنه لا يعرف التفاصيل. وهكذا وخز أذنيه واستمع.
“لاااااااااا ~”
أعيد درياد بعد تلك المعركة لقياس قدرة الحراس على القتال كمجموعة. على ما يبدو، كان هناك نوع من الصفقة التي تم إبرامها مع الدرياد والتي أدت إلى إحضار الدرياد إلى نازاريك ليكون مزارع تفاح.
ملأ الطاهي التنفيذي المساعد الكوب مرة أخرى. بعد سكب الفودكا المقطرة فيه، أضاف بعض من ملون الطعام الأزرق.
“هذا يعني أن نزاريك تتحسن وتتطور باستمرار، أليس كذلك؟”
“أنا، لا أنوي تحدي قرار آينز ساما!”
أومأ الاثنان برأسيهما على كلمات إكلير.
ومع ذلك، اعتقدت شالتير أنها كانت في حالة سكر. ربما كان هذا صحيحًا – لقد كانت في حالة سكر بسبب الأجواء.
كان هو الطاهي التنفيذي المساعد، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا من تفاصيل هذا الأمر والخطط المستقبلية لضريح نازاريك العظيم. ومع ذلك، فقد فهم الآن أن آخر وجود سامي بقيَّ هنا، آينز أوول غون، يحاول الحفاظ على قوتهم في هذا العالم ويخطط لتنمية قوتهم بشكل أكبر.
ومع ذلك، اعتقدت شالتير أنها كانت في حالة سكر. ربما كان هذا صحيحًا – لقد كانت في حالة سكر بسبب الأجواء.
“أنا أرى. هذا يعني أنه في المستقبل، قد يكون لدى نزاريك العديد من الوافدين الجدد مثل الدرياد… هل أنا محق؟”
شخرت شالتير بغضب بعد سماع كلمات إكلير.
شخرت شالتير بغضب بعد سماع كلمات إكلير.
سمع بيكي بذلك أيضًا.
“… أنا بالتأكيد لا آمل في ذلك. كيف يمكننا أن ندع هؤلاء القمامة يمشون بحرية في الأماكن التي بناها الوجودات السامية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فعله النبيل هذا، أعقب ذلك صووت وووش وسقط الكوكتيل على المنضدة.
لقد شعر بنفس الشعور أيضًا. لم يستطع إلا أن يعبس عندما كان يفكر في أن مساكن الوجودات السامية ستتلطخ من قبل الغرباء. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد طغى على هذه المشاعر.
“مكون من التفاح المحصود من الطابق السادس.”
“ومع ذلك، علينا أن نتحمل ذلك، لأن هذه هي إرادة آينز ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد سمعت ذلك أيضًا. إذا نجح الأمر، فسيكون هناك مزرعة أيضًا. ومع ذلك، فهي ليست مسكرة بما فيه الكفاية.”
كانت كلمة الوجود السامي آينز أوول غون مطلقة. إذا قال أن شيئًا ما أبيض هو أسود، فمن المؤكد أنه أسود مهما كان ما يرونه.
كانت هذه التسهيلات بلا معنى إلى حد كبير في اللعبة. تم إنشاؤها على الأرجح لأن منشئوها كانوا متمسكين بالتفاصيل وأرادوا أن يتناسب ضريح نازاريك العظيم مع صورة المباني العتيقة. لكن الآن، كانت هذه أفضل الاشياء للظروف المعيشية البائسة التي واجهوها في العالم الحقيقي.
“أنا، لا أنوي تحدي قرار آينز ساما!”
لم تتم دعوة هذه المرأة إلى هنا من قبل أحد سواه. عندما التقى بها في الطابق التاسع، رآها من الخلف وخشى أنها كانت مكتئبة. وهكذا أجرى معها محادثة وهو أمر يندم عليه الآن. ومع ذلك، نظرًا لأنه دعاها إلى هنا كضيف، فعليه أن يعاملها كما يفعل صاحب الحانة المحترم.
أومأ الاثنان الآخران أمام تصريح شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فعله النبيل هذا، أعقب ذلك صووت وووش وسقط الكوكتيل على المنضدة.
“إذًا، سنحتاج إلى أن نكون أكثر ولاءً لـ آينز ساما. بالطبع، أشعر أنه لن يخون أحد آينز ساما سواك.”
“سآخذ هذا.”
“بالتأكيد. آه نعم شالتير ما رأيكِ؟ يمكنني أن أضمن لكِ منصبًا رفيع المستوى – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني في حالة سكر بعض الشيء.”
بدأ إكلير حديثه المعتاد – والذي لم ينجح أبدًا – في التجنيد، لكنه فوجئ بصرخة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الطاهي التنفيذي المساعد يتساءل عما يجب أن يفعله بعد ذلك، سمع صوتًا رائعًا. استدار وانحنى لمصدره.
“لاااااااااا ~”
قال تلك الكذبة دون أي تردد على الإطلاق.
أمسكت شالتير رأسها وهي تصرخ أمامهم.
(طاهي تنفيذي مساعد هو طاهي ترتيبه الثاني في التسلسل الوظيفي بعد الطاهي التنفيذي. يساعد الطاهي التنفيذي في إدارة المسؤوليات العامة لعمليات مطاعم متعددة. لدى هذا دير هذا الطاهي عدد من الطهاة الرئيسين كما لديه مساعد ورؤساء أقسام كما لديه بعض الأعمال الإدارية مثل الجداول (ومثال عليها أوقات دوام وعطل الموظفين والي يعد أسبوعيا) وطلبيات الطعام وتسهيل التواصل بين الأقسام. في غياب الطاهي التنفيذي يحل الطاهي التنفيذي المساعد مكانه ويتخذ القرارات بدلا عنه)
كان أنينها مليئًا بوعود الولاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصميم هذه الغرفة لتشبه بار صغير مع عدد قليل من الحراس العاديين، وكان الجزء الداخلي مضاءًا بلطف بمصابيح خافتة.
“…ماذا حدث؟ نبرتها تبدو مختلفة عن المعتاد.”
أومأ الاثنان برأسيهما على كلمات إكلير.
ردًا على سؤال إكلير، هز الطاهي التنفيذي المساعد رأسه و كتفيه:
“أنا أرى. هذا يعني أنه في المستقبل، قد يكون لدى نزاريك العديد من الوافدين الجدد مثل الدرياد… هل أنا محق؟”
“همم، ما الذي حدث معها؟”
قال تلك الكذبة دون أي تردد على الإطلاق.
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الطاهي التنفيذي المساعد يتساءل عما يجب أن يفعله بعد ذلك، سمع صوتًا رائعًا. استدار وانحنى لمصدره.
ترجمة: Scrub
“نعم هذا صحيح.”
كانت تحتوي على خزانة للخمور، ومنضدة، وثمانية كراسي أمامها. على الرغم من أن الغرفة كانت مفروشة بأثاث بسيط، فقد اعتبرها الطاهي التنفيذي المساعد على أنها “مكان يمكن للناس أن يشربوا فيه بهدوء وسكينة.” هذا المكان كان مثل حصنه الشخصي، وقد ملأه هذا بالرضا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
