الفصل 5 - الجزء الثاني
المجلد 3: الفالكري الدموية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، رفع كوكيوتس صوته.
الفصل 5 – الجزء الثاني – PVN
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
درس آينز بهدوء شالتير، التي كانت تمسك الرمح الحاقن. كان عليه أن ينتصر في هذا القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات الأتباع المستدعون بشكل مطرد واختفوا.
انتفخ الجزء الخلفي من درعها، وانفجر زوج من أجنحة الخفافيش، كما لو كانوا يمرون مباشرة من خلال صفائح الدرع. عرف آينز ما سيحدث بعد ذلك.
تبخر أينهيرجار وتحول إلى ضباب أبيض، متشتتًا أمام عيون آينز. حتى الأنيسيان* الذي ليس لديه مفهوم للحياة سيموت على الفور. كان لاتباع شالتير نفس المصير، غير قادرين على مقاومة الدمار الذي حل بهم.
رفرفت عدة خفافيش عملاقة من خلفها نحو السماء. كانت هذه الخفافيش الكبار مصاصي دماء الذين تم استدعاؤهم من خلال مهارة استدعاء. بالإضافة إلى ذلك، واصلت استدعاء أسراب الخفافيش.
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
لم يكونوا وحوشًا قوية، لكنه لم يستطع السماح لهم بالقيام بما يحلو لهم. ألقى آينز تعويذة:
تردد صدى صراخ امرأة في الهواء. حملت هذه الصرخة معها تأثير الموت الفوري.
“[إعصار أسماك القرش].”
تبخر أينهيرجار وتحول إلى ضباب أبيض، متشتتًا أمام عيون آينز. حتى الأنيسيان* الذي ليس لديه مفهوم للحياة سيموت على الفور. كان لاتباع شالتير نفس المصير، غير قادرين على مقاومة الدمار الذي حل بهم.
ظهر أمامه إعصار ارتفاعه مائة متر وعرضه خمسون متراً. اجتاحت سحابة قمع سوداء الخفافيش قبل أن تتمكن من الفرار، محاصرةً إياها داخل الإعصار.
شكت شلتير في أذنيها. يبدو أنها سمعت بعض الهراء.
يمكن رؤية أشكال السباحة السريعة داخل الإعصار سريع الدوران. كانت هذه المخلوقات عبارة عن أسماك قرش يبلغ طولها ستة أمتار، وقد سبحت كما لو كانت في المحيط. كانت الخفافيش الهاربة مثل الطُعم الذي أُلقي في الماء، وقفزت عليها أسماك القرش. أظهرت هذه التعويذة قوتها الحقيقية ضد المخلوقات الطائرة، وقد ظهر الدليل على ذلك بشكل كافٍ حيث قامت أسماك القرش بتمزيق أطراف الخفافيش في لحظة.
نظرًا لأن النيران الصديقة كانت سارية المفعول، كان ينبغي أن تكون هذه أيضًا نتيجة متوقعة.
تمامًا عندما كانت الخفافيش مصاصي الدماء تختفي بعد تمزقها – تحرر ظل من الإعصار.
السلاح الذي أصابه تسبب أيضًا في ضرر هائل له، انخفضت الصحة بشكل هائل والذي نتج عنه أثار صرخة ألم من آينز.
كان ظلًا قرمزيًا، انفجر خارج الإعصار بأقصى سرعة. ترك الرمح الذي دفعه أمام نفسه صورة لاحقة في عيون المتفرجين، مثل عمود ناري لصاروخ.
“هذا صحيح. أعتقد أنه يجب أن أكون قادرة على إلقاء حوالي تعويذتين أخرتين.”
لم يستطع آينز الرد في الوقت المناسب، لذا تمزق جسده مما جعله يتألم. شعر كما لو أن عظامه كانت تنهار.
وفقًا لأمر آينز، أُطلِقَت [ختم السحر الثلاثي السحري]، أطلق كل منها ثلاثين خطًا من الضوء، ليصبح المجموع تسعين. كانت براغي الضوء البيضاء غير عنصرية [الأسهم السحرية]. كانت الصورة اللاحقة المبهرة التي تركوها وراءهم وهم يخترقون في الهواء مثل الأجنحة المنتشرة لملاك – ملاك الموت.
في اللحظة التي تأخر فيها آينز في الرد، ظهرت شالتير أمامه. اخترق سلاحها القاسي صدر آينز وبرز من ظهره.
في تلك اللحظة، ظهر وجه ساعة خلف آينز، عقرباها يشيران إلى الساعة 12:00. ثم ألقى تعويذة:
“غوااارغ!”
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
السلاح الذي أصابه تسبب أيضًا في ضرر هائل له، انخفضت الصحة بشكل هائل والذي نتج عنه أثار صرخة ألم من آينز.
صدر صوت واضح ونقي.
أي ألم شعر به آينز سيختفي بمجرد أن تتجاوز شدته عتبة معينة، مثلما فعلت عواطفه. هذا هو السبب في أن سوزوكي ساتورو، الذي يفتقر إلى الخبرة القتالية، يمكنه تحمل هذا الألم والتعامل معه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصت تعويذة [جسد بريل المؤثر] الضرر الذي سببه الرمح، وهكذا بدا كما لو أن الوقت قد قلب نفسه إلى الوراء، وتراجع طرف الرمح مرة أخرى خارج جسم آينز.
ومع ذلك، لم يكن هذا ألمًا عاديًا.
لا … ربما كان ينظر باستخفاف إلى شالتير.
تأثر عقل آينز – لا، سوزوكي ساتورو – بحقيقة أن حياته كانت تنحسر. خف بصره وشعر بأنه يفقد وعيه، كما لو أنه فقد قدرًا كبيرًا من الدم.
كان معدل شفائها كافياً لتجاوز الضرر الذي أحدثه السيف البركاني، لذلك من أجل خفض معدل الشفاء، ألقى آينز تعويذة هجوم.
ومع ذلك، كانت إرادة آينز أقوى من ذلك العقل الضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من تلك التعويذة سيفان من السبج، دون اعتبار لما تبقى من المانا. ومع ذلك، لم يختف واحد منهم، واستمر في مهاجمة شالتير. كان معدل نجاح [التدمير السحري] يعتمد بشكل مباشر على قدرة ملقيها على إلقاء التعاويذ، وكان هذا دليلًا قاطعًا على تفوق آينز السحري.
كان هذا لأن الشخص الذي يقاتل هنا لم يكن سوزوكي ساتورو، ولكن الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم، آينز أوول غون.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
لم توقف شالتير هجومها، حتى عندما فكر آينز في الخطوات التي يجب اتخاذها بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
بعد أن ضربته بطرف رمحها، واصلت قيادته للأمام، ضربت نقطة مباشرة في جسد آينز وأجبرت الجزء السميك من الرمح ليصبح خلف ظهره. شعر بجسده يتمزق، بالإضافة إلى اندفاع من الألم الشديد، مصحوبًا بالإحساس بصحته تتضاءل أكثر.
هبت الريح، فرق الهواء الميت بينهما. حملت تلك الريح كلماته إليها.
وهكذا، قرر آينز تفعيل [جسد بريل المؤثر].
في نظر شالتير، كانت مانا آينز صفرًا تقريبًا. لم تختفي تمامًا، لكنه ربما لن يتمكن سوى من استخدام تعاويذتين أو ثلاث تعويذات أخرى. مع انخفاض مانا آينز، لم يكن هناك طريقة تمكنه من هزيمة شالتير، بغض النظر عن التعويذات التي استخدمها.
تحطم الضوء الأخضر الذي غمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يقاومها باستخدام تأثير إعادة الاحياء على أنفسهم في غضون اثني عشر ثانية، كما فعلت شالتير.
لقد قللت تعويذة الدرجة العاشرة [جسد بريل المؤثر] من فعالية هجمات الأسلحة الثقيلة، ويمكن أن تلغي تمامًا في حالات معينة ضرر ضربة الأسلحة الثقيلة بعد أن تم إلقاؤها.
“[إعصار أسماك القرش].”
امتصت تعويذة [جسد بريل المؤثر] الضرر الذي سببه الرمح، وهكذا بدا كما لو أن الوقت قد قلب نفسه إلى الوراء، وتراجع طرف الرمح مرة أخرى خارج جسم آينز.
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
عاد آينز إلى حيث كان يقف قبل أن يعلقه الرمح. وبينما كانت شالتير تراقبه في حيرة، ألقى آينز تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يقاومها باستخدام تأثير إعادة الاحياء على أنفسهم في غضون اثني عشر ثانية، كما فعلت شالتير.
“[جدار الهيكل العظمي]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أكذب بالطبع. ألم يكن ذلك واضحًا؟ اعتقدت أنه ربما إذا قلت ذلك، فلن تأخذي الطُعم. هذا لأنه سيكون من الصعب جدًا الفوز إذا قُمتِ بحفظ مهارة درع الصدمة السلبية حتى النهاية.”
وبين الاثنين اندلع جدار مكون من عدد لا يحصى من الهياكل العظمية المسلحة. هاجمت الهياكل العظمية في الجدار شالتير، فقطعت وطعنتها وجرحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصت تعويذة [جسد بريل المؤثر] الضرر الذي سببه الرمح، وهكذا بدا كما لو أن الوقت قد قلب نفسه إلى الوراء، وتراجع طرف الرمح مرة أخرى خارج جسم آينز.
ومع ذلك، لم ينجح أي منهم في إصابة جسد شالتير.
حتى مع استمراره في التراجع، تقلصت المسافة بينهما مع كل لحظة تمر. كان هذا هو الفرق بين سرعة تعويذة [الطيران] وسرعة الطيران التي زادت بالمهارات.
“[تعظيم السحر – انفجار القوة].”
لم يكن هذا ما أرادت شالتير سماعه.
انفجرت صدمة غير مرئية من شالتير. انحرف جدار الهياكل العظمية تحت التأثير غير المرئي، ثم تفكك تمامًا.
موجة الصدمة الناتجة عن المهارة حطمت السيف البركاني وضربت آينز أيضًا، مما جعله يطير في المسافة.
كانت قطع العظام المسحوقة تتطاير مثل المطر وهي تتساقط. ومع ذلك، فقد اشترت بعض الوقت لـ آينز، لذلك كان الأمر يستحق العناء.
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
“إطلاق!”
(الأُنَيْسيان، الشخص الصغير، أو القزم، هو الشكل المصغر من المخلوق البشري، واشتهر في خيمياء القرن السادس عشر وروايات القرن التاسع عشر، ولقد أشار تاريخياً إلى خلق إنسان مصغر الشكل، مكتمل التكوين)
وفقًا لأمر آينز، أُطلِقَت [ختم السحر الثلاثي السحري]، أطلق كل منها ثلاثين خطًا من الضوء، ليصبح المجموع تسعين. كانت براغي الضوء البيضاء غير عنصرية [الأسهم السحرية]. كانت الصورة اللاحقة المبهرة التي تركوها وراءهم وهم يخترقون في الهواء مثل الأجنحة المنتشرة لملاك – ملاك الموت.
ومع ذلك، كانت إرادة آينز أقوى من ذلك العقل الضعيف.
لم تستطع تعويذات الدرجة الأولى اختراق دفاعات شالتير السحرية، لكن آينز ألقى تلك التعويذة على أي حال. استشعرت شالتير شيئًا غريبًا، وحاولت يائسة الإفلات منهم، لكن البراغي العاجية للضوء تحولت 90 درجة كاملة في الجو وطاردتها، وسقطت عليها مثل البَرَدَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يقاومها باستخدام تأثير إعادة الاحياء على أنفسهم في غضون اثني عشر ثانية، كما فعلت شالتير.
ضربت البراغي السحرية التسعون شالتير، مما أدى إلى انخفاض صحتها بسرعة.
“هذا صحيح. أعتقد أنه يجب أن أكون قادرة على إلقاء حوالي تعويذتين أخرتين.”
كان السبب في تمكنهم من اختراق دفاع شالتير هو أن آينز استخدم مهارة لتعزيز الأسهم السحرية مؤقتًا إلى ما يعادل تعويذات الدرجة العاشرة.
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
آينز لم ينته بعد.
كان معدل شفائها كافياً لتجاوز الضرر الذي أحدثه السيف البركاني، لذلك من أجل خفض معدل الشفاء، ألقى آينز تعويذة هجوم.
”ارقص! [السحر الثلاثي – سيف السبج.”
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
(السَّبَج و بالإنجليزية: Obsidian حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني بحمض السيليسيك، عديم الشكل أي غير متبلور، ويفتقد لأي بنية ذرية داخلية منتظمة أو شكل خارجي منتظم)
كان هذا مستحيلًا.
ظهرت ثلاثة سيوف طويلة في الجو، وكانت أجسادهم سوداء متلألئة. خطوا وراء شالتير، كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
“ابتعدوا عن طريقي!” صرخت شالتير وهي تضربهم جانبًا بالرمح الحاقن. ومع ذلك، استمرت السيوف البركانية في مهاجمتها حتى بعد انحرافها. كان من الصعب للغاية تدمير هذه الأسلحة، التي تم إنشاؤها من خلال السحر، من خلال الوسائل المادية.
آينز نفسه فوجئ بهذا التأثير الغريب. لم تمت الأرض هكذا في يغدراسيل. لم يستطع إلا أن يهز رأسه بعد أن شاهد تأثيرات قوى اللعبة في العالم الحقيقي.
“[التدمير السحري].”
(في الأساطير الإسكندنافية، فإن أينهيرجار هم أولئك الذين لقوا حتفهم في المعركة وتم إحضارهم إلى فالهالا عن طريق الفالكريز)
استخدمت شالتير عدد قليل من نقاط المانا المتبقين لإلقاء تعويذة بددت السحر الآخر.
ومع ذلك، لم يستطع آينز تهدئة نفسه تمامًا بعد أن شاهد شخصًا يقتل وحوشه المستدعاة لاستعادة الصحة، وهو مشهد لا يمكن أن يحدث في يجدراسيل. نتيجة لذلك، أصابته ضربة أينهيرجار بقوة.
اختفى من تلك التعويذة سيفان من السبج، دون اعتبار لما تبقى من المانا. ومع ذلك، لم يختف واحد منهم، واستمر في مهاجمة شالتير. كان معدل نجاح [التدمير السحري] يعتمد بشكل مباشر على قدرة ملقيها على إلقاء التعاويذ، وكان هذا دليلًا قاطعًا على تفوق آينز السحري.
(طبعًا مستغربين لماذا أعوض بضمير ذكر لكن هذا بسبب انه المترجم الانجليزي يشير لهذه المهارة بضمير المحايد في اللغة الإنجليزية و نحن طبعا في لغتنا لا نملك مثل هذا الضمير لذا أعوض عنه بذكر بحكم أنه يقصد ‘شكل’ وليس الشخصية نفسها)
“آااه، كم هذا مزعج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصت تعويذة [جسد بريل المؤثر] الضرر الذي سببه الرمح، وهكذا بدا كما لو أن الوقت قد قلب نفسه إلى الوراء، وتراجع طرف الرمح مرة أخرى خارج جسم آينز.
لم تلتفت شالتير إلى السيف الطويل الذي هاجمها وضربت آينز. مثل هذا الضرر كان بالكاد خدش لشالتير.
“اللعنة!”
أرسل الرمح الحاقن آينز إلى الجانب. مع عدم وجود وسيلة لمقاومة الضرر الناجم عن ضربة الأسلحة الثقيلة الآن، لم يستطع آينز تجاهل هذا الضرر. استقر في الجو بتعويذة [الطيران]، وبعد ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
“اللعنة!”
توقع آينز أن هذا سيحدث، لكن مواجهة عدوين في المستوى 100 في نفس الوقت كان لا يزال أمرًا مرهقًا للغاية.
– كانت هذه هي المرة الأولى التي يلعن فيها آينز في حالة ذعر خلال هذه المعركة.
لم يكن هؤلاء التوابع المستدعون بنفس قوة أينهيرجار، لكنه لم يستطع أن يقلل من قوتهم كمجموعة.
كان آينز يتمتع بصحة كافية لمواجهة هجوم من هذا القبيل، لكن المشكلة كانت أمام عينيه. كان هذا لأن الصحة التي فقدها آينز قد تم استخدامها لاستعادة صحة شالتير.
رفرفت عدة خفافيش عملاقة من خلفها نحو السماء. كانت هذه الخفافيش الكبار مصاصي دماء الذين تم استدعاؤهم من خلال مهارة استدعاء. بالإضافة إلى ذلك، واصلت استدعاء أسراب الخفافيش.
كان معدل شفائها كافياً لتجاوز الضرر الذي أحدثه السيف البركاني، لذلك من أجل خفض معدل الشفاء، ألقى آينز تعويذة هجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ظلًا قرمزيًا، انفجر خارج الإعصار بأقصى سرعة. ترك الرمح الذي دفعه أمام نفسه صورة لاحقة في عيون المتفرجين، مثل عمود ناري لصاروخ.
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
لم تكن هذه كذبة.
جذبت الجروح الثلاثة التي مزقت الأبعاد نقرات من الدم الطازج من شالتير، لكنها لم تأبه واستمرت في الضغط إلى الأمام، والسيف البركاني العنيد على ظهرها.
كانت تلك البدلة المدرعة على جسد آينز، وقد صدت ضربة الرمح الحاقن.
‘استنفدت شالتير من المانا، لذلك كل ما يمكنها فعله هو التقدم والقتال ضمن النطاق الفعال للرمح الحاقن… هل هذا كل شيء؟ لكن هذا هو نوع القتال الذي أكرهه أكثر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
تراجع آينز مع تعويذة [الطيران] واستمر في الهجوم.
“آااه، كم هذا مزعج!”
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
حتى مع استمراره في التراجع، تقلصت المسافة بينهما مع كل لحظة تمر. كان هذا هو الفرق بين سرعة تعويذة [الطيران] وسرعة الطيران التي زادت بالمهارات.
“[جدار الهيكل العظمي]!”
شدّت شالتير نفسها أمامه، ناضحةً الدماء. ثم، فجأة لوت نفسها. تشوه الهواء – واندلعت موجة صدمة هائلة من جسد شالتير.
كانت الورقة الرابحة لفئة الكسوف.
‘هذه ليست تعويذة [انفجار القوة]! هذا درع الصدمة السلبية!’
دق وجه الساعة خلف آينز، وتحركت عقاربها ببطء مع دخول التعويذة حيز التنفيذ.
موجة الصدمة الناتجة عن المهارة حطمت السيف البركاني وضربت آينز أيضًا، مما جعله يطير في المسافة.
ربما كان ذلك بسبب افتقاره لقنوات نصف دائرية أو بسبب سمات اللاموتى، لكن آينز لم يصاب بالدوار من التدحرج، وجعله هذا يفتح المسافة بينه وبين شالتير.
“غووواارغ!”
”رائع بالفعل. اضطررت إلى استنفاد المانا الخاصة بي واستخدام كل مهاراتي من أجل استنزاف المانا الخاصة بك إلى هذا المستوى، آينز ساما. أنت تستحق الثناء لاستمرارك هذه المدة الطويلة.”
ربما تم تعزيز درع الضربة السلبي بمهارة أخرى، لكن آينز انتهى به الأمر بالانقلاب عدة مرات على الأرض. بفضل نعمة تعويذة [الطيران] والعناصر السحرية الموجودة عليه، تمكن من إجبار نفسه على العودة في وضع مستقيم.
لم تستطع شالتير فهم معنى هذه الكلمات. لا، لم تكن تريد أن تفهمهم.
ربما كان ذلك بسبب افتقاره لقنوات نصف دائرية أو بسبب سمات اللاموتى، لكن آينز لم يصاب بالدوار من التدحرج، وجعله هذا يفتح المسافة بينه وبين شالتير.
كانت هذه نتيجة محظوظة. لم يرغب آينز في أن يكون محاصرًا في قتال قريب المدى، أتيحت له الآن فرصة لإلقاء تعويذات أخرى.
(النفق الهلالي أو القناة الهلالية أو القناة شبه الدائرية وبالإنجليزية: Semicircular canal أو النفق نصف الدائري هو أحد ثلاثة أنفاق موجود في الأذن الداخلية)
“هذا. هو!”
كانت هذه نتيجة محظوظة. لم يرغب آينز في أن يكون محاصرًا في قتال قريب المدى، أتيحت له الآن فرصة لإلقاء تعويذات أخرى.
كانت الورقة الرابحة لفئة الكسوف.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
لم تستطع شالتير فهم معنى هذه الكلمات. لا، لم تكن تريد أن تفهمهم.
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
‘لماذا لا تتحرك شالتير؟ ألا تنوي أن تتحد عليه؟’
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
كان ينبغي أن تكون هذه معركة بين الأسود؛ لكن شالتير عاملته كأرنب –
“إنه هنا… إنه هنا أخيرًا، أليس كذلك؟ كنت أعرف أنها ستستخدم هذا عاجلاً أم آجلاً، ولكن لم أعتقد أن شالتير ستستخدم [أينهيرجار] – بطاقتها الرابحة – في هذه اللحظة الحرجة …”
“[التدمير السحري].”
(في الأساطير الإسكندنافية، فإن أينهيرجار هم أولئك الذين لقوا حتفهم في المعركة وتم إحضارهم إلى فالهالا عن طريق الفالكريز)
المجلد 3: الفالكري الدموية
حل الضوء الأبيض بالكامل في شكل شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصت تعويذة [جسد بريل المؤثر] الضرر الذي سببه الرمح، وهكذا بدا كما لو أن الوقت قد قلب نفسه إلى الوراء، وتراجع طرف الرمح مرة أخرى خارج جسم آينز.
إذا تجاهل المرء الدرع الأبيض المبيض والجلد المتوهج، فقد كان الشكل طبق الأصل لشالتير.
(في الأساطير الإسكندنافية، فإن أينهيرجار هم أولئك الذين لقوا حتفهم في المعركة وتم إحضارهم إلى فالهالا عن طريق الفالكريز)
أدرك آينز أن التشابه لم يكن مجرد مكياج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كانت هذه هي المرة الأولى التي يلعن فيها آينز في حالة ذعر خلال هذه المعركة.
(هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
ومع ذلك، كانت إرادة آينز أقوى من ذلك العقل الضعيف.
في حين أنه كان يفتقر إلى قدرة شالتير على إلقاء التعاويذ والعديد من المهارات، ولا يمتلك عناصر سحرية، إلا أن أسلحته ودروعه وإحصائياته كانت متطابقة مع شالتير. لم يكن لا ميت، بل كان شيئًا يشبه الجولم. كان لهذا النوع من المخلوقات مقاومة وحصانة متطابقة تقريبًا.
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
بعبارة أخرى، كان هناك شالتير آخرى، لم يكن بإمكانه القتال إلا في قتال قريب المدى.
لم تستطع شالتير إلا أن تشك في عينيها.
(طبعًا مستغربين لماذا أعوض بضمير ذكر لكن هذا بسبب انه المترجم الانجليزي يشير لهذه المهارة بضمير المحايد في اللغة الإنجليزية و نحن طبعا في لغتنا لا نملك مثل هذا الضمير لذا أعوض عنه بذكر بحكم أنه يقصد ‘شكل’ وليس الشخصية نفسها)
هبت الريح، فرق الهواء الميت بينهما. حملت تلك الريح كلماته إليها.
توقع آينز أن هذا سيحدث، لكن مواجهة عدوين في المستوى 100 في نفس الوقت كان لا يزال أمرًا مرهقًا للغاية.
شدّت شالتير نفسها أمامه، ناضحةً الدماء. ثم، فجأة لوت نفسها. تشوه الهواء – واندلعت موجة صدمة هائلة من جسد شالتير.
بالإضافة إلى ذلك، استدعت شالتير عددًا لا يحصى من التوابع، مثل الذئاب والخفافيش والجرذان وما شابه –
“غووواارغ!”
لم يكن هؤلاء التوابع المستدعون بنفس قوة أينهيرجار، لكنه لم يستطع أن يقلل من قوتهم كمجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه ليست تعويذة [انفجار القوة]! هذا درع الصدمة السلبية!’
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
لم تكن هذه كذبة.
تمامًا كما كان آينز يفكر في خطوته التالية، هاجم أينهرجار، لقد فاجأه ذلك.
في يجدراسيل، لم تكن البيئة تتدمر، ولكن في هذا العالم الجديد، كانت التأثيرات مناسبة تمامًا للمهارة. كل الأشياء كانت متساوية في وجه الموت.
‘لماذا لا تتحرك شالتير؟ ألا تنوي أن تتحد عليه؟’
كانت قطع العظام المسحوقة تتطاير مثل المطر وهي تتساقط. ومع ذلك، فقد اشترت بعض الوقت لـ آينز، لذلك كان الأمر يستحق العناء.
عرف آينز الإجابة على هذه الأسئلة بعد تغيير خط نظره. في الوقت نفسه، اشتعلت نيران الغضب في عينيه.
كانت الورقة الرابحة لفئة الكسوف.
“الآن هذا غير عادل!” شتم آينز. للاعتقاد أنها ستفعل شيئًا كهذا في الواقع.
لقد ضربوا الطاولة عدة مرات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقوم فيها شخص معين بذلك.
ما رآه آينز هو مشهد أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم يختفون واحدًا تلو الآخر، وقد اخترقت أجسادهم من قبل الرمح الحاقن.
في حين أنه كان يفتقر إلى قدرة شالتير على إلقاء التعاويذ والعديد من المهارات، ولا يمتلك عناصر سحرية، إلا أن أسلحته ودروعه وإحصائياته كانت متطابقة مع شالتير. لم يكن لا ميت، بل كان شيئًا يشبه الجولم. كان لهذا النوع من المخلوقات مقاومة وحصانة متطابقة تقريبًا.
كانت شالتير تقتل أتباعها الذين تم استدعاؤهم بواسطة الرمح الحاقن لاستعادة صحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
يمكن القول أن مقدار الصحة التي أعادها الرمح الحاقن تعتمد على مقدار الضرر الذي تسبب فيه. عندما هاجمت شالتير آينز – الذي كان متساويًا في المستوى ولديه دفاع عالي – واستدعائها الضعيف، كان من الواضح على الفور أن هذا سيعطيها المزيد من الصحة في المقابل. في الواقع، يمكن لآينز أن يرى صحة شالتير ترتفع بسرعة.
لعن آينز زميله في قلبه.
مات الأتباع المستدعون بشكل مطرد واختفوا.
بدا كوكيتوس متحمسًا للغاية – لا، في الحقيقة، كان متحمسًا للغاية منذ مدة.
كانت هذه حقيقة قاسية بشكل غير متوقع.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الموقف، لم تستطع شالتير التفكير في كيفية أن آينز يستطيع تغيير الوضع. لقد استخدم بالفعل بطاقته الرابحة. وبالتالي، ربما لم يكن ذلك هدوءًا، بل شخص مسلم نفسه للواقع و محكوم عليه بالإعدام، مثل شخص قد توقع مصيره بالفعل.
نظرًا لأن النيران الصديقة كانت سارية المفعول، كان ينبغي أن تكون هذه أيضًا نتيجة متوقعة.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
استعاد آينز هدوئه، وغير خططه القتالية لأخذ هذا التطور غير المتوقع في الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المهارة كانت تسمى [الهدف من كل الحياة هو الموت].
ومع ذلك، لم يستطع آينز تهدئة نفسه تمامًا بعد أن شاهد شخصًا يقتل وحوشه المستدعاة لاستعادة الصحة، وهو مشهد لا يمكن أن يحدث في يجدراسيل. نتيجة لذلك، أصابته ضربة أينهيرجار بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت شالتير إغلاق المسافة، لكن الأفكار المتدفقة بداخلها تحققت من ما يحدث.
“غووواارغ!”
تردد صدى صراخ امرأة في الهواء. حملت هذه الصرخة معها تأثير الموت الفوري.
واصل أينهيرجار الذي لا يعبر عن أي تعبير مهاجمته، وأدت الضربات إلى عودة آينز للخلف.
انفجرت صدمة غير مرئية من شالتير. انحرف جدار الهياكل العظمية تحت التأثير غير المرئي، ثم تفكك تمامًا.
بعد إجباره على العودة بسبب سلسلة الهجمات المستمرة، قرر آينز استخدام بطاقته الرابحة.
“أهم شيء في قتال لاعب ضد لاعب (PVP) هو خداع العدو. على سبيل المثال، التظاهر بأنكَ عرضة لهجمات العناصر المقدسة عندما تكون محصنًا بشكل كبير منها بعد تبديل معداتك. من ناحية أخرى، هناك حقيقة أنك لا تزال ضعيفًا ضد هجمات عناصر النار. ومع ذلك… يبدو أنني أخطأت في تقديرك. لقد استخدمت [البيانات الخاطئة: الحياة] لأنني اعتقدت أنكِ ستستخدمي [جوهر الحياة]. يبدو أن هذا كان مضيعة. إذا كانت هناك مرة أخرى مستقبلًا، فتذكري أن تتحققي من صحة خصمك. هذا هو الفرق بين الإحساس وممارسة التكتيكات العملية.”
لم تكن استدعاءات شالتير غير محدودة، لذا كان من المفترض أن يكونوا في حدودهم تقريبًا. ومع ذلك، سيكون من السيئ أن يدع شالتير تشفي نفسها باستخدام الوحوش المحيطة.
وفقًا لأمر آينز، أُطلِقَت [ختم السحر الثلاثي السحري]، أطلق كل منها ثلاثين خطًا من الضوء، ليصبح المجموع تسعين. كانت براغي الضوء البيضاء غير عنصرية [الأسهم السحرية]. كانت الصورة اللاحقة المبهرة التي تركوها وراءهم وهم يخترقون في الهواء مثل الأجنحة المنتشرة لملاك – ملاك الموت.
كانت الخطة الأصلية هي استخدام الورقة الرابحة بمجرد ظهور أينهيرجار. لم تأخذ هذه الخطة في الحسبان شالتير وهي تعالج نفسها بقتل أتباعها.
في تلك اللحظة، ظهر وجه ساعة خلف آينز، عقرباها يشيران إلى الساعة 12:00. ثم ألقى تعويذة:
♦ ♦ ♦
توقع آينز أن هذا سيحدث، لكن مواجهة عدوين في المستوى 100 في نفس الوقت كان لا يزال أمرًا مرهقًا للغاية.
كان لدى آينز ستون مستوى من الفئات التخصصية، وكان أحدها مميزًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهرب آينز، لكنه وقف فخورًا حيث كان. شعرت بتصميمه من موقفه، فسألت شالتير:
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
“إطلاق!”
تمكن آينز من دخول هذه الفئة لأنه لم يكن يركز على القوة الخالصة، ولكنه ركز بدلاً من ذلك على لعب دور مستحضر الأرواح إلى أقصى درجة. لو سعى وراء القوة الشخصية، لما اكتشف هذه الفئة – التي تطلبت بنية غير تقليدية – عن طريق الصدفة.
كان هذا مستحيلًا.
كان هذا لأن متطلبات دخول الفئة كانت عبارة عن خمسة مستويات من اللورد الأعلى، والتركيز على فئات التخصصية من نوع مستحضر الأرواح، بالإضافة إلى مستوى شخصي إجمالي يبلغ 95.
هبت الريح، فرق الهواء الميت بينهما. حملت تلك الريح كلماته إليها.
في الألعاب العادية، ينشر معظم الأشخاص أخبار الفئة المكتشفة حديثًا على مواقع الإرشادية لمشاركتها مع الآخرين. ومع ذلك، فإن الألعاب مثل يجدراسيل تضع أهمية كبيرة على المعلومات. على سبيل المثال، القليل من الناس قد يشاركون أخبارًا عن عنصر من مستوى العالم مع الآخرين دون مقابل. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للفئات ذات الأوراق الرابحة.
انفجرت صدمة غير مرئية من شالتير. انحرف جدار الهياكل العظمية تحت التأثير غير المرئي، ثم تفكك تمامًا.
كانت الفئة المعنية تسمى “الكسوف”.
كانت شالتير هي الأسد، وآينز كان الأرنب، وكان ينبغي أن تكون الصياد – لا، هذا خطأ.
ذكر وصف الفئة، “فقط اللورد الأعلى الذي يكرس نفسه حقًا للسعي وراء الموت يمكنه دخول هذه الفئة، التي تستطيع بلع كل أشكال الحياة مثل الكسوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف آينز الإجابة على هذه الأسئلة بعد تغيير خط نظره. في الوقت نفسه، اشتعلت نيران الغضب في عينيه.
كانت الخطوة التي كان آينز يخطط لاستخدامها متاحة فقط بعد الوصول إلى المستوى الأقصى (الخامس) في فئة الكسوف، وهي مهارة لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة كل مائة ساعة.
كافح آينز بشكل محموم لتجنب هجمات أينهيرجار. بعد مرور اثني عشر ثانية، أكمل عقرب الساعات دورة كاملة، وأشار إلى السماء مرة أخرى.
كانت الورقة الرابحة لفئة الكسوف.
“باستخدام تعويذة تحول المحارب [المحارب المثالي] … يبدو… أنه لم يعد ملزمًا بأي عقوبات متعلقة بالتخصص، ويمكنه الاستفادة من معدات المحارب.”
هذه المهارة كانت تسمى [الهدف من كل الحياة هو الموت].
بعد إجباره على العودة بسبب سلسلة الهجمات المستمرة، قرر آينز استخدام بطاقته الرابحة.
في تلك اللحظة، ظهر وجه ساعة خلف آينز، عقرباها يشيران إلى الساعة 12:00. ثم ألقى تعويذة:
التوت شفتا شالتير وصاحت، فمن الأفضل لها أن تنفس عن المشاعر التي تتسرب داخل صدرها.
“[توسيع السحر – صرخة الشؤم].”
”ارقص! [السحر الثلاثي – سيف السبج.”
تردد صدى صراخ امرأة في الهواء. حملت هذه الصرخة معها تأثير الموت الفوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من تلك التعويذة سيفان من السبج، دون اعتبار لما تبقى من المانا. ومع ذلك، لم يختف واحد منهم، واستمر في مهاجمة شالتير. كان معدل نجاح [التدمير السحري] يعتمد بشكل مباشر على قدرة ملقيها على إلقاء التعاويذ، وكان هذا دليلًا قاطعًا على تفوق آينز السحري.
استخدم آينز مهارات مختلفة لتكبير هذه التعويذة، لذلك كانت قوتها أكبر من المعتاد وأصعب في المقاومة. ومع ذلك، كانت عديمة الجدوى ضد شالتير و أينهيرجار.
(صوت تكة عقرب الساعة)
ومن الغريب أن أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم – والذين لم يكن لديهم مقاومة للموت الفوري – لم يسقطوا.
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
كان هذا الوضع غريبًا جدًا، لكن آينز بقي على حاله. بدلًا من ذلك، يمكن للمرء أن يقول أن الأمور تسير كما هو مخطط لها.
في نظر شالتير، كانت مانا آينز صفرًا تقريبًا. لم تختفي تمامًا، لكنه ربما لن يتمكن سوى من استخدام تعاويذتين أو ثلاث تعويذات أخرى. مع انخفاض مانا آينز، لم يكن هناك طريقة تمكنه من هزيمة شالتير، بغض النظر عن التعويذات التي استخدمها.
تكتكة.
لم يكن هؤلاء التوابع المستدعون بنفس قوة أينهيرجار، لكنه لم يستطع أن يقلل من قوتهم كمجموعة.
(صوت تكة عقرب الساعة)
كان هذا لأن متطلبات دخول الفئة كانت عبارة عن خمسة مستويات من اللورد الأعلى، والتركيز على فئات التخصصية من نوع مستحضر الأرواح، بالإضافة إلى مستوى شخصي إجمالي يبلغ 95.
دق وجه الساعة خلف آينز، وتحركت عقاربها ببطء مع دخول التعويذة حيز التنفيذ.
لم يكن هذا تعبيرًا مجازيًا.
نظر آينز إلى شالتير من بعيد حيث تضاءلت صحته تحت هجوم أينهيرجار، وفي نفس الوقت شعر بخيبة أمل كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المهارة كانت تسمى [الهدف من كل الحياة هو الموت].
‘… إذًا لا يمكنني إنهاء هذا بطريقة نظيفة، أليس كذلك؟ اللعنة عليك، بيرورونسينو، هل قمت بخلقها خصيصًا لمواجهتي؟ للاعتقاد أنك أعطيتها فعلاً عنصر إعادة إحياء! اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تعويذات الدرجة الأولى اختراق دفاعات شالتير السحرية، لكن آينز ألقى تلك التعويذة على أي حال. استشعرت شالتير شيئًا غريبًا، وحاولت يائسة الإفلات منهم، لكن البراغي العاجية للضوء تحولت 90 درجة كاملة في الجو وطاردتها، وسقطت عليها مثل البَرَدَ.
لعن آينز زميله في قلبه.
“ألم تقل… أنك لم تكن تعرف مهاراتي…”
كافح آينز بشكل محموم لتجنب هجمات أينهيرجار. بعد مرور اثني عشر ثانية، أكمل عقرب الساعات دورة كاملة، وأشار إلى السماء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الغريب أن أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم – والذين لم يكن لديهم مقاومة للموت الفوري – لم يسقطوا.
بعد ذلك، دخلت ورقة آينز الرابحة حيز التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه ليست تعويذة [انفجار القوة]! هذا درع الصدمة السلبية!’
في تلك اللحظة – مات العالم.
يمكن رؤية أشكال السباحة السريعة داخل الإعصار سريع الدوران. كانت هذه المخلوقات عبارة عن أسماك قرش يبلغ طولها ستة أمتار، وقد سبحت كما لو كانت في المحيط. كانت الخفافيش الهاربة مثل الطُعم الذي أُلقي في الماء، وقفزت عليها أسماك القرش. أظهرت هذه التعويذة قوتها الحقيقية ضد المخلوقات الطائرة، وقد ظهر الدليل على ذلك بشكل كافٍ حيث قامت أسماك القرش بتمزيق أطراف الخفافيش في لحظة.
لم يكن هذا تعبيرًا مجازيًا.
تمكن آينز من دخول هذه الفئة لأنه لم يكن يركز على القوة الخالصة، ولكنه ركز بدلاً من ذلك على لعب دور مستحضر الأرواح إلى أقصى درجة. لو سعى وراء القوة الشخصية، لما اكتشف هذه الفئة – التي تطلبت بنية غير تقليدية – عن طريق الصدفة.
مات كل شيء حرفيًا.
أرسل الرمح الحاقن آينز إلى الجانب. مع عدم وجود وسيلة لمقاومة الضرر الناجم عن ضربة الأسلحة الثقيلة الآن، لم يستطع آينز تجاهل هذا الضرر. استقر في الجو بتعويذة [الطيران]، وبعد ذلك –
تبخر أينهيرجار وتحول إلى ضباب أبيض، متشتتًا أمام عيون آينز. حتى الأنيسيان* الذي ليس لديه مفهوم للحياة سيموت على الفور. كان لاتباع شالتير نفس المصير، غير قادرين على مقاومة الدمار الذي حل بهم.
ارتدت زاوية فمها بابتسامة واعية.
(الأُنَيْسيان، الشخص الصغير، أو القزم، هو الشكل المصغر من المخلوق البشري، واشتهر في خيمياء القرن السادس عشر وروايات القرن التاسع عشر، ولقد أشار تاريخياً إلى خلق إنسان مصغر الشكل، مكتمل التكوين)
تكتكة.
لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (السَّبَج و بالإنجليزية: Obsidian حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني بحمض السيليسيك، عديم الشكل أي غير متبلور، ويفتقد لأي بنية ذرية داخلية منتظمة أو شكل خارجي منتظم)
حتى الهواء – الذي لم يكن وجودًا حيًا أصلاً – سقط في الموت. لأكثر من مائة متر في جميع الاتجاهات، لم يعد الهواء قابلًا للتنفس. إذا حاول أي كائن حي أن يتنفس داخل تلك المنطقة، فإن رئتيه سوف تتلف بسبب الهواء القاتل، ويموت.
تحطم الضوء الأخضر الذي غمره.
كما أن الأرض لم تفلت من احتضان الموت. تم تحويل التضاريس في دائرة نصف قطرها مائة متر على الفور إلى رمال.
ظهرت ثلاثة سيوف طويلة في الجو، وكانت أجسادهم سوداء متلألئة. خطوا وراء شالتير، كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
فقط شالتير وآينز يمكنهما التحرك في هذا العالم، حيث بقي الموت فقط.
كان ينبغي أن تكون هذه معركة بين الأسود؛ لكن شالتير عاملته كأرنب –
بطاقة آينز الرابحة [هدف كل الحياة هو الموت]، عززت تأثير سحر ومهارات الموت الفوري. وبالتالي، فإن زيادة آثار الموت الفوري هذه يمكن أن تتجاوز أي حصانات أو مقاومة وتقتل أهدافها بعد مرور فترة زمنية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كل شيء.
يمكن للمرء أن يقاومها باستخدام تأثير إعادة الاحياء على أنفسهم في غضون اثني عشر ثانية، كما فعلت شالتير.
شكت شلتير في أذنيها. يبدو أنها سمعت بعض الهراء.
كما مات الهواء والأرض بسبب هذا التأثير.
أحكمت شالتير قبضتها على الرمح الحاقن. الآن، كل ما تبقى هو توجيه الضربة القاتلة.
في يجدراسيل، لم تكن البيئة تتدمر، ولكن في هذا العالم الجديد، كانت التأثيرات مناسبة تمامًا للمهارة. كل الأشياء كانت متساوية في وجه الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات الأتباع المستدعون بشكل مطرد واختفوا.
آينز نفسه فوجئ بهذا التأثير الغريب. لم تمت الأرض هكذا في يغدراسيل. لم يستطع إلا أن يهز رأسه بعد أن شاهد تأثيرات قوى اللعبة في العالم الحقيقي.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
ومع ذلك، ابتلع آينز مفاجأته. فالفخر في قلبه لن يسمح له بإظهار أي علامة على الصدمة. بدلاً من ذلك، تصرف كما لو كان هذا جزءًا من خطته. متحملاً نفسه بالغطرسة التي تليق بالحاكم، سأل بلطف الناجي الوحيد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يضرب الرمح آينز، انطلقت تعويذة ألقاها آينز، و غيرت رداءه.
“ما رأيكِ، بعد تجربة القوة التي يمكن أن تقتل حتى اللاموتى؟”
كما مات الهواء والأرض بسبب هذا التأثير.
هبت الريح، فرق الهواء الميت بينهما. حملت تلك الريح كلماته إليها.
“آااه، كم هذا مزعج!”
“لا يصدق حقًا، لم أكن أتوقع شيئًا أقل منك، آينز ساما. استدعاءاتي قد ماتت. ومع ذلك، المانا الخاصة بك شبه مستنفدة، في حين أن صحتي… لا تزال في أقصى حد.”
تمامًا عندما كانت الخفافيش مصاصي الدماء تختفي بعد تمزقها – تحرر ظل من الإعصار.
في نظر شالتير، كانت مانا آينز صفرًا تقريبًا. لم تختفي تمامًا، لكنه ربما لن يتمكن سوى من استخدام تعاويذتين أو ثلاث تعويذات أخرى. مع انخفاض مانا آينز، لم يكن هناك طريقة تمكنه من هزيمة شالتير، بغض النظر عن التعويذات التي استخدمها.
وفقًا لأمر آينز، أُطلِقَت [ختم السحر الثلاثي السحري]، أطلق كل منها ثلاثين خطًا من الضوء، ليصبح المجموع تسعين. كانت براغي الضوء البيضاء غير عنصرية [الأسهم السحرية]. كانت الصورة اللاحقة المبهرة التي تركوها وراءهم وهم يخترقون في الهواء مثل الأجنحة المنتشرة لملاك – ملاك الموت.
ولا حتى تلك التعويذة الخارقة التي يمكن أن تلحق أضرارًا جسيمة باللاموتى – السقوط – يمكن أن تفعل ذلك.
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
“أعتقد أنه ليس لديك سوى تعاويذتين من الدرجة العاشرة في جعبتك؟ لديكِ الكثير من المانا، لذلك لا يمكنني حقًا الحكم على عدد التعاويذ الإضافية التي يمكنك إلقاءها.”
شدّت شالتير نفسها أمامه، ناضحةً الدماء. ثم، فجأة لوت نفسها. تشوه الهواء – واندلعت موجة صدمة هائلة من جسد شالتير.
“هذا صحيح. أعتقد أنه يجب أن أكون قادرة على إلقاء حوالي تعويذتين أخرتين.”
لم يكن هذا تعبيرًا مجازيًا.
لم تكن هذه كذبة.
ما رآه آينز هو مشهد أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم يختفون واحدًا تلو الآخر، وقد اخترقت أجسادهم من قبل الرمح الحاقن.
لقد فازت.
شدّت شالتير نفسها أمامه، ناضحةً الدماء. ثم، فجأة لوت نفسها. تشوه الهواء – واندلعت موجة صدمة هائلة من جسد شالتير.
ارتدت زاوية فمها بابتسامة واعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت شالتير إغلاق المسافة، لكن الأفكار المتدفقة بداخلها تحققت من ما يحدث.
لم يعد هناك أي شك في أن شالتير بلودفالين أصبحت المنتصر وأن آينز أوول غون هو المهزوم.
لم يكن يريد الاعتراف بهزيمته – لا، شعرت بإرادته القوية. أكثر من ذلك، بدا وكأن النصر في متناوله.
هنأت شالتير الخاسر الذي كافح بشجاعة حتى الآن.
كان آينز أوول غون يقف أمامها دون أن يهرب لأنه كان واثقًا من تحقيق النصر.
”رائع بالفعل. اضطررت إلى استنفاد المانا الخاصة بي واستخدام كل مهاراتي من أجل استنزاف المانا الخاصة بك إلى هذا المستوى، آينز ساما. أنت تستحق الثناء لاستمرارك هذه المدة الطويلة.”
انفجرت صدمة غير مرئية من شالتير. انحرف جدار الهياكل العظمية تحت التأثير غير المرئي، ثم تفكك تمامًا.
أحكمت شالتير قبضتها على الرمح الحاقن. الآن، كل ما تبقى هو توجيه الضربة القاتلة.
“[توسيع السحر – صرخة الشؤم].”
“أنتِ على حق. وبالتالي، سأقبل بكل تواضع مديحك.”
وهكذا، قرر آينز تفعيل [جسد بريل المؤثر].
تجعد جبين شالتير.
“… توتش مي ساما، أليس كذلك؟”
كانت منزعجة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (النفق الهلالي أو القناة الهلالية أو القناة شبه الدائرية وبالإنجليزية: Semicircular canal أو النفق نصف الدائري هو أحد ثلاثة أنفاق موجود في الأذن الداخلية)
كانت منزعجة للغاية من عدم مبالاة آينز أوول غون. ومع ذلك، تمكنت شالتير في النهاية من ابتلاع قلقها المتزايد.
كان آينز أوول غون يقف أمامها دون أن يهرب لأنه كان واثقًا من تحقيق النصر.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الموقف، لم تستطع شالتير التفكير في كيفية أن آينز يستطيع تغيير الوضع. لقد استخدم بالفعل بطاقته الرابحة. وبالتالي، ربما لم يكن ذلك هدوءًا، بل شخص مسلم نفسه للواقع و محكوم عليه بالإعدام، مثل شخص قد توقع مصيره بالفعل.
ما رآه آينز هو مشهد أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم يختفون واحدًا تلو الآخر، وقد اخترقت أجسادهم من قبل الرمح الحاقن.
أغلقت شالتير ببطء المسافة بينهما. حتى لو حاول عدوها إلقاء تعويذة من لفافة، كانت شالتير واثقة من قدرتها على الضرب أسرع منه. وبالتالي، لم تكن هناك حاجة للتسرع.
شكت شلتير في أذنيها. يبدو أنها سمعت بعض الهراء.
لم يهرب آينز، لكنه وقف فخورًا حيث كان. شعرت بتصميمه من موقفه، فسألت شالتير:
يمكن القول أن مقدار الصحة التي أعادها الرمح الحاقن تعتمد على مقدار الضرر الذي تسبب فيه. عندما هاجمت شالتير آينز – الذي كان متساويًا في المستوى ولديه دفاع عالي – واستدعائها الضعيف، كان من الواضح على الفور أن هذا سيعطيها المزيد من الصحة في المقابل. في الواقع، يمكن لآينز أن يرى صحة شالتير ترتفع بسرعة.
“أي كلمات أخيرة؟”
لم تستطع شالتير فهم معنى هذه الكلمات. لا، لم تكن تريد أن تفهمهم.
“حسنًا، حسنًا… بما أنك شعرتِ بأنني في وضع غير مؤات، فبدون المانا الخاصة بي لن أكون أكثر من مجرد مهرج… لقد أتيتِ إليَّ بكل ما لديكِ. لذلك يجب أن أشكركِ يا شالتير. لو كنتِ قد قاتلتِ بعناية و تركيز أكبر، لما سارت الأمور بسلاسة.”
كان الدرع الأبيض النقي الذي ارتداه آينز ملكًا لأحد الأشخاص التسعة في يجدراسيل الذين امتلكوا فئة بطل العالم.
“… ماذا؟”
التوت شفتا شالتير وصاحت، فمن الأفضل لها أن تنفس عن المشاعر التي تتسرب داخل صدرها.
شكت شلتير في أذنيها. يبدو أنها سمعت بعض الهراء.
بعد أن ضربته بطرف رمحها، واصلت قيادته للأمام، ضربت نقطة مباشرة في جسد آينز وأجبرت الجزء السميك من الرمح ليصبح خلف ظهره. شعر بجسده يتمزق، بالإضافة إلى اندفاع من الألم الشديد، مصحوبًا بالإحساس بصحته تتضاءل أكثر.
متجاهلاً ارتباك شالتير، تابع آينز بالتساوي:
استخدمت شالتير عدد قليل من نقاط المانا المتبقين لإلقاء تعويذة بددت السحر الآخر.
“أهم شيء في قتال لاعب ضد لاعب (PVP) هو خداع العدو. على سبيل المثال، التظاهر بأنكَ عرضة لهجمات العناصر المقدسة عندما تكون محصنًا بشكل كبير منها بعد تبديل معداتك. من ناحية أخرى، هناك حقيقة أنك لا تزال ضعيفًا ضد هجمات عناصر النار. ومع ذلك… يبدو أنني أخطأت في تقديرك. لقد استخدمت [البيانات الخاطئة: الحياة] لأنني اعتقدت أنكِ ستستخدمي [جوهر الحياة]. يبدو أن هذا كان مضيعة. إذا كانت هناك مرة أخرى مستقبلًا، فتذكري أن تتحققي من صحة خصمك. هذا هو الفرق بين الإحساس وممارسة التكتيكات العملية.”
“حسنًا، حسنًا… بما أنك شعرتِ بأنني في وضع غير مؤات، فبدون المانا الخاصة بي لن أكون أكثر من مجرد مهرج… لقد أتيتِ إليَّ بكل ما لديكِ. لذلك يجب أن أشكركِ يا شالتير. لو كنتِ قد قاتلتِ بعناية و تركيز أكبر، لما سارت الأمور بسلاسة.”
لم يكن هذا ما أرادت شالتير سماعه.
ارتد الرمح الحاقن بعد صدمه بنوع من المعدن الأبيض.
لم تستطع شالتير فهم معنى هذه الكلمات. لا، لم تكن تريد أن تفهمهم.
درس آينز بهدوء شالتير، التي كانت تمسك الرمح الحاقن. كان عليه أن ينتصر في هذا القتال.
لم يكن يريد الاعتراف بهزيمته – لا، شعرت بإرادته القوية. أكثر من ذلك، بدا وكأن النصر في متناوله.
لا شيء كان يقوله هنا كان كذبة.
واصلت شالتير إغلاق المسافة، لكن الأفكار المتدفقة بداخلها تحققت من ما يحدث.
ربما تم تعزيز درع الضربة السلبي بمهارة أخرى، لكن آينز انتهى به الأمر بالانقلاب عدة مرات على الأرض. بفضل نعمة تعويذة [الطيران] والعناصر السحرية الموجودة عليه، تمكن من إجبار نفسه على العودة في وضع مستقيم.
‘… لماذا لا يتراجع آينز ساما؟ كملقي سحر غامض، لا يمكن أن يضربني في هذا النطاق. يجب أن يكون هذا خدعة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كانت هذه هي المرة الأولى التي يلعن فيها آينز في حالة ذعر خلال هذه المعركة.
“أخبرني صديقي بيرورونسينو بالعديد من الأشياء عندما كان يصممكِ. بعد أن جئت إلى هذا العالم، أخذت حريتي في حفظ معلومات الجميع. ومع ذلك، وبغض النظر عن تاريخي الأسود (ممثل باندورا)، فأنتِ على الأرجح الـ NPC الأكثر معرفة به في نازاريك.”
وبينما كان الحراس يشاهدون الشاشة الكريستالية، فإن سعادتهم ورعبهم نمى بداخلهم، يمكن سماع صوت ضرب الطاولة مرة أخرى.
“ألم تقل… أنك لم تكن تعرف مهاراتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (النفق الهلالي أو القناة الهلالية أو القناة شبه الدائرية وبالإنجليزية: Semicircular canal أو النفق نصف الدائري هو أحد ثلاثة أنفاق موجود في الأذن الداخلية)
ابتسم آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
“كنت أكذب بالطبع. ألم يكن ذلك واضحًا؟ اعتقدت أنه ربما إذا قلت ذلك، فلن تأخذي الطُعم. هذا لأنه سيكون من الصعب جدًا الفوز إذا قُمتِ بحفظ مهارة درع الصدمة السلبية حتى النهاية.”
كان السبب في تمكنهم من اختراق دفاع شالتير هو أن آينز استخدم مهارة لتعزيز الأسهم السحرية مؤقتًا إلى ما يعادل تعويذات الدرجة العاشرة.
لا يعني تدفق الدم شيئًا إلى اللاموتى، لكن شالتير شعرت بجفاف وجهها. في المقابل، انتشرت موجة من الانفعالات في جسدها كله.
درس آينز بهدوء شالتير، التي كانت تمسك الرمح الحاقن. كان عليه أن ينتصر في هذا القتال.
لم تكن هذه كذبة.
كانت هذه حقيقة قاسية بشكل غير متوقع.
لا شيء كان يقوله هنا كان كذبة.
“[جدار الهيكل العظمي]!”
كان آينز أوول غون يقف أمامها دون أن يهرب لأنه كان واثقًا من تحقيق النصر.
“غوااارغ!”
“أههههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يضرب الرمح آينز، انطلقت تعويذة ألقاها آينز، و غيرت رداءه.
التوت شفتا شالتير وصاحت، فمن الأفضل لها أن تنفس عن المشاعر التي تتسرب داخل صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا وحوشًا قوية، لكنه لم يستطع السماح لهم بالقيام بما يحلو لهم. ألقى آينز تعويذة:
كانت شالتير هي الأسد، وآينز كان الأرنب، وكان ينبغي أن تكون الصياد – لا، هذا خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا وحوشًا قوية، لكنه لم يستطع السماح لهم بالقيام بما يحلو لهم. ألقى آينز تعويذة:
كان ينبغي أن تكون هذه معركة بين الأسود؛ لكن شالتير عاملته كأرنب –
كان هذا لأن متطلبات دخول الفئة كانت عبارة عن خمسة مستويات من اللورد الأعلى، والتركيز على فئات التخصصية من نوع مستحضر الأرواح، بالإضافة إلى مستوى شخصي إجمالي يبلغ 95.
أمسكت شالتير القلقة وغير المستقرة الرمح الحاقن، لقد نوت إنهاء هذه المعركة على الفور، عازمةً قتل خصمها بضربة تلو الأخرى، حتى لو رد بأي شيء-
‘… لماذا لا يتراجع آينز ساما؟ كملقي سحر غامض، لا يمكن أن يضربني في هذا النطاق. يجب أن يكون هذا خدعة!’
قبل أن يضرب الرمح آينز، انطلقت تعويذة ألقاها آينز، و غيرت رداءه.
ولا حتى تلك التعويذة الخارقة التي يمكن أن تلحق أضرارًا جسيمة باللاموتى – السقوط – يمكن أن تفعل ذلك.
صدر صوت واضح ونقي.
لم تكن هذه كذبة.
لم تستطع شالتير إلا أن تشك في عينيها.
ومع ذلك، ابتلع آينز مفاجأته. فالفخر في قلبه لن يسمح له بإظهار أي علامة على الصدمة. بدلاً من ذلك، تصرف كما لو كان هذا جزءًا من خطته. متحملاً نفسه بالغطرسة التي تليق بالحاكم، سأل بلطف الناجي الوحيد:
كان هذا مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
ارتد الرمح الحاقن بعد صدمه بنوع من المعدن الأبيض.
أرسل الرمح الحاقن آينز إلى الجانب. مع عدم وجود وسيلة لمقاومة الضرر الناجم عن ضربة الأسلحة الثقيلة الآن، لم يستطع آينز تجاهل هذا الضرر. استقر في الجو بتعويذة [الطيران]، وبعد ذلك –
إذا تم صده بواسطة السحر، لكانت شالتير قد ضغطت على الهجوم أكثر، لأنها كانت تعلم أن آينز لم يكن لديه الكثير من المانا. كان من الممكن أن يكون ذلك مجرد آلام موته. ومع ذلك، تجمدت شالتير عندما رأت المشهد أمامها.
ترجمة: Scrub
لم يكن هذا الإشراق الأبيض النقي من عمل السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هنا… إنه هنا أخيرًا، أليس كذلك؟ كنت أعرف أنها ستستخدم هذا عاجلاً أم آجلاً، ولكن لم أعتقد أن شالتير ستستخدم [أينهيرجار] – بطاقتها الرابحة – في هذه اللحظة الحرجة …”
– كان من بدلة مدرعة.
“أي كلمات أخيرة؟”
كانت مجموعة من الدروع البيضاء النقية، مع حجر ياقوت ضخم مثبت في الصدر، أشع نورًا نقيًا مقدسًا.
يمكن للفائز فقط في البطولة التي يقرها المطور أن يمتلك فئة بطل العالم، ومنحت الشركة قطعة خاصة من المعدات للبطل كجائزة.
كانت تلك البدلة المدرعة على جسد آينز، وقد صدت ضربة الرمح الحاقن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد جبين شالتير.
من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
أرسل الرمح الحاقن آينز إلى الجانب. مع عدم وجود وسيلة لمقاومة الضرر الناجم عن ضربة الأسلحة الثقيلة الآن، لم يستطع آينز تجاهل هذا الضرر. استقر في الجو بتعويذة [الطيران]، وبعد ذلك –
لا … ربما كان ينظر باستخفاف إلى شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
كانت غاضبة بالطبع، لكن شالتير لم يكن لديها الطاقة لتجنب ذلك، لأن صوتًا باردًا كان يخاطبها:
لم يكن هذا الإشراق الأبيض النقي من عمل السحر.
“منذ البداية، كنت أخطط أيضًا لإنهاء هذه المعركة في قتال عادي.”
انتفخ الجزء الخلفي من درعها، وانفجر زوج من أجنحة الخفافيش، كما لو كانوا يمرون مباشرة من خلال صفائح الدرع. عرف آينز ما سيحدث بعد ذلك.
♦ ♦ ♦
ومع ذلك، كانت إرادة آينز أقوى من ذلك العقل الضعيف.
دوى صوت مدوي عندما اصطدمت يد بطاولة رائعة ارتجفت من الضربة التي تلقتها.
كان الحراس في نازاريك يراقبون المعركة باهتمام.
“منذ البداية، كنت أخطط أيضًا لإنهاء هذه المعركة في قتال عادي.”
لقد ضربوا الطاولة عدة مرات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقوم فيها شخص معين بذلك.
رفرفت عدة خفافيش عملاقة من خلفها نحو السماء. كانت هذه الخفافيش الكبار مصاصي دماء الذين تم استدعاؤهم من خلال مهارة استدعاء. بالإضافة إلى ذلك، واصلت استدعاء أسراب الخفافيش.
“مستحيل! هذا. الدرع. ينتمي. إلى. وجود. سامي!”
“مذهل حقًا… للاعتقاد بأنه في الواقع سيفكر في كل هذا… أنا في حالة من الرهبة.”
“… توتش مي ساما، أليس كذلك؟”
كان لدى آينز ستون مستوى من الفئات التخصصية، وكان أحدها مميزًا للغاية.
حدقت ألبيدو في الشاشة الكريستالية وهي تنطق اسم ذلك الوجود السامي.
جذبت الجروح الثلاثة التي مزقت الأبعاد نقرات من الدم الطازج من شالتير، لكنها لم تأبه واستمرت في الضغط إلى الأمام، والسيف البركاني العنيد على ظهرها.
“صحيح! هذا. درع. توتش. مي. ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا وحوشًا قوية، لكنه لم يستطع السماح لهم بالقيام بما يحلو لهم. ألقى آينز تعويذة:
بدا كوكيتوس متحمسًا للغاية – لا، في الحقيقة، كان متحمسًا للغاية منذ مدة.
“منذ البداية، كنت أخطط أيضًا لإنهاء هذه المعركة في قتال عادي.”
كان الدرع الأبيض النقي الذي ارتداه آينز ملكًا لأحد الأشخاص التسعة في يجدراسيل الذين امتلكوا فئة بطل العالم.
– كان من بدلة مدرعة.
يمكن للفائز فقط في البطولة التي يقرها المطور أن يمتلك فئة بطل العالم، ومنحت الشركة قطعة خاصة من المعدات للبطل كجائزة.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
اختار توتش مي تلك البدلة ذات الدرع الأبيض. استكمل هذا الدرع المصنوع خصيصًا وضعه كبطل للعالم، وقد تجاوزت قدراته قدرات عناصر الدرجة الإلهية، مما جعله على قدم المساواة مع أسلحة النقابة. بالطبع، نظرًا لأنها كانت هدية للبطل، كان بإمكان بطل العالم فقط استخدامها. ومع ذلك-
كان ينبغي أن تكون هذه معركة بين الأسود؛ لكن شالتير عاملته كأرنب –
“باستخدام تعويذة تحول المحارب [المحارب المثالي] … يبدو… أنه لم يعد ملزمًا بأي عقوبات متعلقة بالتخصص، ويمكنه الاستفادة من معدات المحارب.”
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
كانت نبرة ديميورغس مليئة بالاحترام، كانت ألبيدو في رهبة أيضًا.
لم تكن استدعاءات شالتير غير محدودة، لذا كان من المفترض أن يكونوا في حدودهم تقريبًا. ومع ذلك، سيكون من السيئ أن يدع شالتير تشفي نفسها باستخدام الوحوش المحيطة.
“أعتقد أن خططه قد تم وضعها قبل ذلك بكثير…”
– كان من بدلة مدرعة.
أخرجت البيدو صيحة غريبة، وعانقت نفسها.
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
من خلال التحول إلى محارب عن طريق السحر، يمكن للمرء أن يستخدم العديد من العناصر التي عادة ما تكون قابلة للاستخدام فقط من خلال فئات تخصصية محددة. كانت هذه طريقة قام المطورون بتنفيذها للسماح للاعبين الذين ليس لديهم فئات معينة باستخدام عناصر مثل الشوريكن و الفاجرا و الكاسا وغيرها من المعدات الغريبة. ومع ذلك، يبدو أن اختصاص التعويذة امتد أيضًا إلى عناصر الجوائز التي أصدرها المطورون لأبطال العالم.
“الآن هذا غير عادل!” شتم آينز. للاعتقاد أنها ستفعل شيئًا كهذا في الواقع.
“مذهل حقًا… للاعتقاد بأنه في الواقع سيفكر في كل هذا… أنا في حالة من الرهبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هناك أي شك في أن شالتير بلودفالين أصبحت المنتصر وأن آينز أوول غون هو المهزوم.
على الرغم من أن المعركة لم تكن قد حُسِمَت بعد، إلا أن الحراس الحاضرين كانوا مليئين بتقدير لا يضاهى لمكر آينز وثروة خبرته، مما سمح له بنسج مثل هذه الخطة المعقدة وتوجيهها لتؤتي ثمارها.
تحطم الضوء الأخضر الذي غمره.
وبينما كان الحراس يشاهدون الشاشة الكريستالية، فإن سعادتهم ورعبهم نمى بداخلهم، يمكن سماع صوت ضرب الطاولة مرة أخرى.
“[إعصار أسماك القرش].”
“هذا. هو!”
كانت شالتير هي الأسد، وآينز كان الأرنب، وكان ينبغي أن تكون الصياد – لا، هذا خطأ.
مرة أخرى، رفع كوكيوتس صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (السَّبَج و بالإنجليزية: Obsidian حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني بحمض السيليسيك، عديم الشكل أي غير متبلور، ويفتقد لأي بنية ذرية داخلية منتظمة أو شكل خارجي منتظم)
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
واصل أينهيرجار الذي لا يعبر عن أي تعبير مهاجمته، وأدت الضربات إلى عودة آينز للخلف.
_____________
أحكمت شالتير قبضتها على الرمح الحاقن. الآن، كل ما تبقى هو توجيه الضربة القاتلة.
ترجمة: Scrub
لم تكن استدعاءات شالتير غير محدودة، لذا كان من المفترض أن يكونوا في حدودهم تقريبًا. ومع ذلك، سيكون من السيئ أن يدع شالتير تشفي نفسها باستخدام الوحوش المحيطة.
المجلد 3: الفالكري الدموية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
