الفصل 3 - الجزء الرابع
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الرابع – الارتباك و الفهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
انطلق آينز في الشوارع.
“لقد حذرتك، لكنك لم تستمع. هذه هي عواقب اختيارك. اقبلهم بكرامة.”
تسربت الرياح الدافئة من خلال الشقوق في خوذته، وهبت على المكان الذي يتوافق مع عينيه. ربما لو كان لديه مقل العيون، لكانت تومض بلا توقف، لكن آينز كان يفتقر إلى أي أعضاء حسية، لذلك كل ما شعر به هو أن “الرياح تهب”.
رفعت ألبيدو ببطء سلاحها، الفأس العملاق.
نظر إلى أسفل، فرأى الأرض تتطاير أمامه تحت قدميه، مثل سهم مفصول. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب قربه من الأرض أو لسبب آخر، لكنه شعر أنه كان يتحرك أسرع مما كان عليه بالفعل. بالطبع، لم يكن خائفًا على الإطلاق. ومع ذلك، في كل مرة يرتد جسده، يوجه بشكل انعكاسي المزيد من القوة إلى ساقيه.
كان آينز مكتئبًا جدًا، لكن بدا أنه الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة.
على الرغم من أن هاموسوكي يستطيع أن يحافظ على توازنه جيدًا، إلا أنه كان لا يزال هامستر دجونغاري، وإن كان عملاقًا. احتاج آينز إلى نشر ساقيه على نطاق واسع لركوبه، وقد تفاقم وضع الركوب غير المستقر هذا بسبب عدم وجود مقابض أو عظام أو سرج. حتى الشخص الذي يتمتع بتوازن غير عادي مثل آينز كان عليه أن يكون حريصًا على عدم السقوط.
“آه، آسف لذلك. لقد أخطأت عندما كنا في النقابة؛ عندما قلت ‘متابعتكم لي هو موت مؤكد’، كنت أعني في الواقع “إذا اتبعتوني، فسوف أقتلكم جميعًا.”
‘سيكون من الصعب أرجحة سيوفي أثناء ركوب هاموسوكي؛ ربما يجب أن أحصل على بعض معدات الركوب. رئيس الحداد يستطيع يصنع درع مخادع؛ ربما يمكنني الحصول على بعض المساعدة هناك.’
لن يتأذى حتى لو اصطدم بالأرض. أجرى آينز ذات مرة تجربة مع أحد التابعين الذين كان لديهم نفس الحد من الأضرار التي لحقت به، ولم يشعر بأي ألم حتى بعد سقوطه من ارتفاع كيلومتر واحد.
لم يكن الركوب المضطرب فقط هو ما أعاد هذا الموضوع إلى الذهن، ولكن أيضًا بسبب الشخص الذي كان يسير بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا فريقًا من أربعة أشخاص، وبدا أنهم مجهزون بشكل أفضل من أعضاء سيوف الظلام، الذين سافر معهم آينز في وقت سابق.
كانت ناربرال تمطتي حصانًا بينما كان يتماشى مع آينز. ركبت تمثال حيوان – حصان الحرب، وهو عنصر سحري استدعى خيلًا هائلاً قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما بدأت الصدمة من سماع أوامر آينز الهادئة والنزيهة تتسرب إلى أذهان إيجفارج وفريقه، واصل آينز تعليماته:
كان مشهدًا رائعًا، تقود حصانها العملاق بمهارة وهو يركض في شوارع المدينة. تمايل ذيل حصانها في مهب الريح، ورفرف رداءها البني خلفها. كانت الطريقة التي جلست بها على السرج كما لو أنها خرجت مباشرة من شاشة السينما.
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
في المقابل، ركب آينز هامستر عملاق. كيف يمكنه حتى المنافسة؟ تطلع إلى الأمام، واليأس يملأ قلبه، رأى مجموعة من الرجال هناك.
“أوه، هذا مذهل، أن تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على توازنك في مثل هذا الموقف غير المستقر. سيكون هذا خطيرًا جدًا، حتى بالنسبة لشخص يتمتع بإحساس جيد بالتوازن مثلك، أليس كذلك؟”
كانوا فريقًا من أربعة أشخاص، وبدا أنهم مجهزون بشكل أفضل من أعضاء سيوف الظلام، الذين سافر معهم آينز في وقت سابق.
“إيه!؟ ماذا!؟ ذاك الوحش الأسطوري!؟”
وضع آينز مسألة سيوف الظلام في ركن من ذهنه، تاركًا أفكاره المعقدة المتعلقة بهذه المسألة، ثم درس الخيول التي ركبها هؤلاء الأشخاص.
“هل هناك شيء مهم؟”
كانوا وحوشًا مهيبة.
لم يكن آينز فروسي، ولكن بالنظر إلى أن معاطفهم متلألئة وأن أجسادهم كانت في حالة جيدة، كان ينبغي أن يكونوا خيولًا فاخرة.
لم يكن آينز فروسي، ولكن بالنظر إلى أن معاطفهم متلألئة وأن أجسادهم كانت في حالة جيدة، كان ينبغي أن يكونوا خيولًا فاخرة.
رفعت ألبيدو ببطء سلاحها، الفأس العملاق.
ركب الرجال الأربعة في تشكيل على شكل مثلث متساوي الساقين، وبدوا أيضًا وكأنهم من فيلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما بدأت الصدمة من سماع أوامر آينز الهادئة والنزيهة تتسرب إلى أذهان إيجفارج وفريقه، واصل آينز تعليماته:
‘يجب أن أبدو مثل أحمق يركب هاموسوكي. أنا بالتأكيد أشعر بالحرج بما فيه الكفاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يقصد به إيجفارج هنا)
كان آينز مكتئبًا جدًا، لكن بدا أنه الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آينز بالتربيت على رأس هاموسوكي بلا رحمة بيده الهزيلة، مما أدى إلى إصدار صوت عميق يتردد من جمجمة المخلوق.
“هذا المخلوق الذي تركبه رائع المظهر حقًا.”
“أبيدو .. تعاملي معهم. خذي واحدًا على قيد الحياة… لا، قد يكون الآخر جيدًا كاحتياطي. تم وضع المشوش بالفعل، لذا يمكنكِ المضي قدمًا واستخدام التواصل السحري.”
جاءت هذه الكلمات من أحد رفاق إيجفارج أثناء محاولته بدء محادثة مع آينز. على عكس إيجفارج، لم يكن هناك عداء في صوته. بدلاً من ذلك، يبدو أن هاموسوكي قد أثار فضول مغامريه، وكانت كلماته مليئة بالدهشة والرهبة.
“آه، آسف لذلك. لقد أخطأت عندما كنا في النقابة؛ عندما قلت ‘متابعتكم لي هو موت مؤكد’، كنت أعني في الواقع “إذا اتبعتوني، فسوف أقتلكم جميعًا.”
“أي نوع من الوحوش هذا؟ هل هو مشهور؟”
لوح آينز بيده مشيرًا إلى أنه لم يكن هناك شيء خاطئ.
“… إنه ملك الغابة الحكيم.”
‘لا داعي لتخويف الهامستر بنية القتل، أليس كذلك؟ بينما أنا أقدر هذا النوع من الولاء، ألا يذهب هذا بعيدًا بعض الشيء؟ من الجيد أن تنظر إلى البشر باستخفاف، ولكن هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء… يبدو أنها لا تدرك تمامًا هذا المفهوم… هل تم خلقها حقًا بهذه الطريقة؟ ليس هناك الكثير مما يمكن فعله إذا كانت هكذا، لكن…’
“إيه!؟ ماذا!؟ ذاك الوحش الأسطوري!؟”
“أوه، لقد نسيت تقريبًا. اسمي ليس مومون. اسمي الحقيقي آينز. لا يعني ذلك أنك بحاجة إلى تذكر ذلك بالطبع.”
اتسعت عيون الرجل الذي يحدق وهو يصرخ بدهشة.
ابتسم آينز تحت خوذته وهو يرى النظرة المحبطة على وجه ناربيرال. حتى الآن، شعر هاموسوكي بشيء خاطئ، وارتعشت أذناه باستمرار، كما لو أنه سمع شيئًا.
‘ما زلت لا أستطيع التعود على هذا النوع من ردود الفعل. هل يتعين عليهم القيام بمثل هذه التعبيرات المبالغ فيها على مجرد هامستر…همم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا فريقًا من أربعة أشخاص، وبدا أنهم مجهزون بشكل أفضل من أعضاء سيوف الظلام، الذين سافر معهم آينز في وقت سابق.
من زاوية عينه، استطاع آينز أن يرى هاموسوكي وهو يتأرجح بشعره بفخر، وأذنيه ترتعش في الوقت المناسب مع الحركة. ربما كان منتبهًا لمحادثة آينز، نظرًا للطريقة التي كان يرتجف بها تحت ركوبه.
اتسعت عيون الرجل الذي يحدق وهو يصرخ بدهشة.
قام آينز بالتربيت على رأس هاموسوكي بلا رحمة بيده الهزيلة، مما أدى إلى إصدار صوت عميق يتردد من جمجمة المخلوق.
من المحرج بعض الشيء ركوب هاموسوكي، لكن يجب أن أكون سعيدًا لأنني لست مضطرًا لركوب حصان. ومع ذلك، قد يأتي الوقت الذي قد أضطر فيه إلى القيام بذلك، ربما ينبغي أن أمارس ذلك قليلاً في وقت فراغي حتى اتجنب حالات الطوارئ.
“لا، لقد سمعت للتو إيجفارج يتحدث عن ذلك… أرى أنه غاضب مرة أخرى.”
“أبيدو .. تعاملي معهم. خذي واحدًا على قيد الحياة… لا، قد يكون الآخر جيدًا كاحتياطي. تم وضع المشوش بالفعل، لذا يمكنكِ المضي قدمًا واستخدام التواصل السحري.”
“ماذا؟ آه، انسى الأمر، ليس عليك أن تخبرني. أستطيع أن أخمن من النظرات على وجوهكم.”
كان صوت طحن الأسنان مسموعًا بوضوح لآينز، من خلال ركض الخيول.
“هاهاها، اعتذاري. هذا الرجل… إنه ليس سيئًا حقًا، لكنه يصاب بالعمى بسبب ما أمامه في بعض الأحيان.”
”فهمت! يجب أن يقلق السيد على جسد خادمه!”
“… إنه لأمر مدهش كيف بقيت بأمان مع رفيق مثل هذا يا رفاق. أو هل تغير الأعضاء مرارًا و تكرارًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاردت هدفها الأول في لحظة، وجعلته فاقدًا للوعي بمهارة من نوع الالتقاط.
(يقصد به إيجفارج هنا)
كان مشهدًا رائعًا، تقود حصانها العملاق بمهارة وهو يركض في شوارع المدينة. تمايل ذيل حصانها في مهب الريح، ورفرف رداءها البني خلفها. كانت الطريقة التي جلست بها على السرج كما لو أنها خرجت مباشرة من شاشة السينما.
“لا، كان الجميع معًا في الفريق منذ تشكيله. هذا الرجل مغامر جيد جدًا، على عكس ما قد توحي به شخصيته.”
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
“جيد جدًا… هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما بدأت الصدمة من سماع أوامر آينز الهادئة والنزيهة تتسرب إلى أذهان إيجفارج وفريقه، واصل آينز تعليماته:
استدار آينز إلى إيجفارج، واستقبل وهجًا عدائيًا في الرد.
لم يكن الركوب المضطرب فقط هو ما أعاد هذا الموضوع إلى الذهن، ولكن أيضًا بسبب الشخص الذي كان يسير بجانبه.
“لا بد أنكم مررتم بوقت صعب حقًا.”، قال آينز. ثم، بعد أن قال هذه الجملة، رفع يده، مشيرًا إلى ناربيرال أنها يجب أن تقمع الغضب بداخلها تجاه إيجفارج. لم يرغب آينز في بدء معركة هنا – كانت هناك أشياء أكثر أهمية يجب القيام بها في هذه اللحظة.
بينما كان آينز يتألم بشأن ما إذا كان سيمنحها خاتمًا أو كنزًا آخر، تحدث إيجفارج بطريقة غير ودية تمامًا.
بعد أن أشار إلى ناربيرال، رفع هاموسوكي رأسه.
هزت البيدو رأسها وتنهدت. ثم أصدرت أمرًا:
“سيدي… رأس خادمك يؤلمه…”
السبب وراء تراجعهم جميعًا على الفور دون التحقق من الخطة بإشارات يدوية هو أنهم فهموا الفرق الشاسع بين نقاط القوة في المعركة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتراجعوا كواحد، لكنهم انفصلوا للفرار، من أجل تعظيم فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
لمعت الدموع في تلك العيون السوداء المتوهجة.
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
شعر آينز بوخز من الأسف. ربما استخدم الكثير من القوة. ومع ذلك، كان من السيئ أن يتم دفعه في الوراء بهذه السرعات.
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
لن يتأذى حتى لو اصطدم بالأرض. أجرى آينز ذات مرة تجربة مع أحد التابعين الذين كان لديهم نفس الحد من الأضرار التي لحقت به، ولم يشعر بأي ألم حتى بعد سقوطه من ارتفاع كيلومتر واحد.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
كانت المشكلة هي ما سيحدث إذا بدأ رفاقه في السفر يشككون في صلابة آينز. الآن بعد أن وصلوا إلى هذا الحد، كان آينز صادقًا في التوافق معهم حتى النهاية.
“سرج، هاه … أنا لا أحبه حقًا… مجرد جيب، بالطبع! إذا رغب السيد في ذلك، فلن يعترض خادمك!”
“اركض بشكل متساوٍ معهم. لا أريد أن أضطر إلى استخدام القوة عند التشبث بك.”
لمعت الدموع في تلك العيون السوداء المتوهجة.
”فهمت! يجب أن يقلق السيد على جسد خادمه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رد فعل مفهوم تمامًا لـ إيجفارج وطاقمه، لكنه كان إهانة لا تغتفر بالنسبة لـ ألبيدو، التي كانت لا تزال تنحني لآينز. اشتعلت حقد ناري في قلبها، ثم أطلقته للخارج، وكأنها تخطط لإحراق كل شيء في المنطقة بنيران غضبها.
هذه المرة، دمع هامسوكي لأنه تم تحريكه، وأمره آينز بمراقبة جبهته. عندها خاطبه رفيق إيجفارج السابق بنبرة محترمة:
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
“أوه، هذا مذهل، أن تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على توازنك في مثل هذا الموقف غير المستقر. سيكون هذا خطيرًا جدًا، حتى بالنسبة لشخص يتمتع بإحساس جيد بالتوازن مثلك، أليس كذلك؟”
“هاهاها، اعتذاري. هذا الرجل… إنه ليس سيئًا حقًا، لكنه يصاب بالعمى بسبب ما أمامه في بعض الأحيان.”
“هذا لأنني معتاد على ذلك… على الرغم من أنني أعتزم تركيب سرج قريبًا.”
مستحمًا بنظرات الصدمة من هؤلاء البشر، لم يكتفي آينز بقول كلامه السابق فواصل قائلًا.
“سرج، هاه … أنا لا أحبه حقًا… مجرد جيب، بالطبع! إذا رغب السيد في ذلك، فلن يعترض خادمك!”
استدار آينز إلى إيجفارج، واستقبل وهجًا عدائيًا في الرد.
تحت نظرة ناربيرال المليئة بنية القتل، سارع هاموسوكي إلى إظهار الموقف اللائق للتابع المخلص. كانت الاهتزازات القادمة من أسفل خصر آينز مختلفة عن اهتزازات السفر.
“آه، آسف لذلك. لقد أخطأت عندما كنا في النقابة؛ عندما قلت ‘متابعتكم لي هو موت مؤكد’، كنت أعني في الواقع “إذا اتبعتوني، فسوف أقتلكم جميعًا.”
قام آينز بتجعيد حاجبيه الوهميين تحت رأسه.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
‘لا داعي لتخويف الهامستر بنية القتل، أليس كذلك؟ بينما أنا أقدر هذا النوع من الولاء، ألا يذهب هذا بعيدًا بعض الشيء؟ من الجيد أن تنظر إلى البشر باستخفاف، ولكن هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء… يبدو أنها لا تدرك تمامًا هذا المفهوم… هل تم خلقها حقًا بهذه الطريقة؟ ليس هناك الكثير مما يمكن فعله إذا كانت هكذا، لكن…’
لم يكن هناك نية قاتلة أو عداء في هذا العمل.
كان مجرد وجود هاموسوكي معه بمثابة دفعة كبيرة لشهرته، وكان الجمع بين ولاء ملك الغابة الحكيم ونفسه مختلفًا تمامًا عن الخوف الذي ألهمه في الآخرين. الأول يجعل الناس يفكرون جيدًا في آينز ويعتبرونه مغامرًا نبيلًا. على الرغم من أن ذلك لم يكن يعني الكثير بالنسبة له، إلا أنه أراد مواصلة التطور في هذا الاتجاه حيث أتيحت له الفرصة للقيام بذلك. كان هذا أيضًا لأنه أراد أن يُنظر إليه على أنه بطل.
“إذًا، شالت -“
بالإضافة إلى ذلك، سيكون من المفيد أن يقسم الناس خارج نازاريك بالولاء له.
رفع آينز يده بلطف وقال:
هذا جعل آينز يفكر في أفعاله، واعتبر أنه ربما كان قاسياً للغاية تجاه هاموسوكي. لذلك، كان يربت برفق على المكان الذي امسك به بشدة للتو، كما لو كان يداعب حيوانًا صغيرًا.
“هاهاها، اعتذاري. هذا الرجل… إنه ليس سيئًا حقًا، لكنه يصاب بالعمى بسبب ما أمامه في بعض الأحيان.”
“سيدي… هذا محرج…”
“ماذا؟ سيدي – “
كان صوت طحن الأسنان مسموعًا بوضوح لآينز، من خلال ركض الخيول.
“لا، كان الجميع معًا في الفريق منذ تشكيله. هذا الرجل مغامر جيد جدًا، على عكس ما قد توحي به شخصيته.”
‘… أنتِ جزء من سبب قيامي بهذا، أليس كذلك؟ بالحديث عن ذلك، ما مدى صعوبة طحن أسنانكِ على أي حال؟ إذا كانت ناربيرال تشعر بالغيرة حقًا، فعندئذ يجب أن أفعل شيئًا لها، أليس كذلك؟ لقد كانت ناربيرال مخلصة جدًا أيضًا، لكن… ما نوع المكافأة التي يمكنني منحها لها؟’
“أوه، هذا مذهل، أن تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على توازنك في مثل هذا الموقف غير المستقر. سيكون هذا خطيرًا جدًا، حتى بالنسبة لشخص يتمتع بإحساس جيد بالتوازن مثلك، أليس كذلك؟”
بينما كان آينز يتألم بشأن ما إذا كان سيمنحها خاتمًا أو كنزًا آخر، تحدث إيجفارج بطريقة غير ودية تمامًا.
كان آينز مكتئبًا جدًا، لكن بدا أنه الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة.
“أوي، مومون، نحن هنا.”
“—صوت المعدن الذي ربما سمعته هو من مرؤوسي. لا تبالي به.”
بعد الإشارة إلى أنه فهم، خفض هاموسوكي سرعته تدريجيًا. على عكس الحصان، كان بإمكان آينز التواصل مباشرة مع هاموسوكي. لم يكن لدى آينز خبرة في الفروسية ولم يكن واثقًا على الإطلاق من إيقاف الحصان.
ركب الرجال الأربعة في تشكيل على شكل مثلث متساوي الساقين، وبدوا أيضًا وكأنهم من فيلم.
من المحرج بعض الشيء ركوب هاموسوكي، لكن يجب أن أكون سعيدًا لأنني لست مضطرًا لركوب حصان. ومع ذلك، قد يأتي الوقت الذي قد أضطر فيه إلى القيام بذلك، ربما ينبغي أن أمارس ذلك قليلاً في وقت فراغي حتى اتجنب حالات الطوارئ.
انحنى المحارب التي كانت – ألبيدو – باحترام للوردها وسيدها.
قفز آينز من هاموسوكي، ثم ربت عليه بامتنان. أعادت ناربرال حصانها إلى شكل تمثال صغير وقام الرجال بتقييد خيولهم.
“ماذا؟ سيدي – “
“إذًا، دعونا نذهب. ما هو التشكيل الذي يجب أن نتخذه عند التحرك؟”
“مفهوم.”
“سنأخذ زمام المبادرة، يمكنكم أن تتبعونا.”
لوح آينز بيده مشيرًا إلى أنه لم يكن هناك شيء خاطئ.
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
“هاهاها، اعتذاري. هذا الرجل… إنه ليس سيئًا حقًا، لكنه يصاب بالعمى بسبب ما أمامه في بعض الأحيان.”
بعد سماع استجابة إيجفارج المزعجة، قاد آينز ناربيرال وهاموسوكي إلى الغابة.
“خذوا جثثهم إلى نازاريك. إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكننا استخدامهم لإجراء تجارب في صنع مستوى عالٍ من اللاموتى.”
تمامًا مثل الغابة بالقرب من قرية كارني، لم تحمل الغابات هنا أي علامات على سكان بشريين وكان من الصعب جدًا اجتيازها. ومع ذلك، كان آينز مزينًا بأشياء سحرية، وبالتالي بدا له وكأنه سهل منبسط. بالإضافة إلى ذلك، فإن قلقه بشأن شالتير جعله يسرع من وتيرته، لدرجة أن إيجفارج اضطر إلى أن يطلب منهم الإبطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، لذا أسترجع هذه الكلمات. هي مرؤوسي. هل هذا هو الجواب الذي تريد معرفته من سؤالك؟ إذًا، ألبيدو، ابدأي الخطوة التالية، كما خططنا.”
حسنًا، لقد سألهم بالفعل، لكن كلماته الفظة كانت مليئة بالعداء. ناربيرال – التي كانت تسير بجانب آينز – كادت أن تستدير لتوبيخه، لكن آينز أجبرها على السكوت.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
“نحن على وشك الوصول، تصرف مثل شخص بالغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء!؟ أنت في المقدمة، يجب أن تكون أكثر يقظة!”
ابتسم آينز تحت خوذته وهو يرى النظرة المحبطة على وجه ناربيرال. حتى الآن، شعر هاموسوكي بشيء خاطئ، وارتعشت أذناه باستمرار، كما لو أنه سمع شيئًا.
ابتسم آينز تحت خوذته وهو يرى النظرة المحبطة على وجه ناربيرال. حتى الآن، شعر هاموسوكي بشيء خاطئ، وارتعشت أذناه باستمرار، كما لو أنه سمع شيئًا.
عرف آينز ما دفع هاموسوكي إلى هذا الفعل، لذا همس في أذن هاموسوكي:
“… إنه لأمر مدهش كيف بقيت بأمان مع رفيق مثل هذا يا رفاق. أو هل تغير الأعضاء مرارًا و تكرارًا؟”
“-أوقف هذا.”
كان الرجال لا يزالون يحدقون في صمت مذهول بينما كانت ألبيدو تسير نحوهم.
“ماذا؟ سيدي – “
‘حسنًا، ليس الأمر كما لو أنني أكرهك أو أي شيء.’
“—صوت المعدن الذي ربما سمعته هو من مرؤوسي. لا تبالي به.”
“—صوت المعدن الذي ربما سمعته هو من مرؤوسي. لا تبالي به.”
“نعم نعم. اعتذاري، سيدي.”
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
“بالمناسبة، هل التقطت أي شخص يتابعنا بخلاف ذلك؟”
اختار إيجفارج ومجموعته الانسحاب.
كان قد أمر نيجريدو بإنشاء مجال مراقبة واتخذ العديد من الاحتياطات الأخرى إلى جانب ذلك، لكنه سأله للتأكد فقط.
كان آينز مكتئبًا جدًا، لكن بدا أنه الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة.
“لا، بخلاف ما سمعته، لا أحد يتابعنا تقريبًا.”
هذا جعل آينز يفكر في أفعاله، واعتبر أنه ربما كان قاسياً للغاية تجاه هاموسوكي. لذلك، كان يربت برفق على المكان الذي امسك به بشدة للتو، كما لو كان يداعب حيوانًا صغيرًا.
“أوي ~ ما الذي يحدث هناك؟” سأل الرجل الذي كان يركب بجانب آينز. نظرًا لأن ممثل الفريق إيجفارج لم يطرح هذا السؤال، فإن وجوده هنا لا يحتاج إلى تفسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط متوقعًا. بعد كل شيء، بالنسبة إلى ألبيدو، كان تقطيع رؤوس أشكال الحياة الدنيئة هذه (البشر)، يشبه قليلاً قطع الأوراق عن فجل الديكون.
لوح آينز بيده مشيرًا إلى أنه لم يكن هناك شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ناربيرال أنه كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان لدى هاموسوكي شكوكه، لكنه لم يبد أي معارضة.
“حقًا؟”
بعد سماع استجابة إيجفارج المزعجة، قاد آينز ناربيرال وهاموسوكي إلى الغابة.
لم يبد الرجل سعيدًا بهذه الإجابة، لكن بعد أن شعر أن آينز لا يريد الحديث عن الأمر، هز كتفيه ولم يضغط عليه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها الرجال الآخرون موافقتهم على عداء إيجفارج.
‘حسنًا، ليس الأمر كما لو أنني أكرهك أو أي شيء.’
لمعت الدموع في تلك العيون السوداء المتوهجة.
فكر آينز في عقله بهذه الكلمات دون أن يقولها بينما كان يتقدم بصمت عبر الغابة.
“سرج، هاه … أنا لا أحبه حقًا… مجرد جيب، بالطبع! إذا رغب السيد في ذلك، فلن يعترض خادمك!”
بعد أن قطعوا مسافة ما، كان صوت الأسلحة يسحب واحدًا تلو الآخر من الخلف. توقف آينز ونظر إلى الوراء على مهل.
“اركض بشكل متساوٍ معهم. لا أريد أن أضطر إلى استخدام القوة عند التشبث بك.”
“هل هناك شيء مهم؟”
من زاوية عينه، استطاع آينز أن يرى هاموسوكي وهو يتأرجح بشعره بفخر، وأذنيه ترتعش في الوقت المناسب مع الحركة. ربما كان منتبهًا لمحادثة آينز، نظرًا للطريقة التي كان يرتجف بها تحت ركوبه.
“هل هناك شيء!؟ أنت في المقدمة، يجب أن تكون أكثر يقظة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة هي ما سيحدث إذا بدأ رفاقه في السفر يشككون في صلابة آينز. الآن بعد أن وصلوا إلى هذا الحد، كان آينز صادقًا في التوافق معهم حتى النهاية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها الرجال الآخرون موافقتهم على عداء إيجفارج.
جاءت هذه الكلمات من أحد رفاق إيجفارج أثناء محاولته بدء محادثة مع آينز. على عكس إيجفارج، لم يكن هناك عداء في صوته. بدلاً من ذلك، يبدو أن هاموسوكي قد أثار فضول مغامريه، وكانت كلماته مليئة بالدهشة والرهبة.
“أوي! أنت، المختبئ هناك، اخرج ببطء!”
كان رد فعلهم خارج نطاق تنبؤات ألبيدو، وتأخرت لحظة في الرد. على الرغم من أن سماتها الجسدية تجاوزت بكثير سمات آينز، إلا أن مطاردة عدو عبر الغابة كانت لا تزال مزعجة للغاية.
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
“لا، لقد سمعت للتو إيجفارج يتحدث عن ذلك… أرى أنه غاضب مرة أخرى.”
وسط التوتر المتزايد في الهواء، مشى آينز بهدوء إلى تلك الشجرة. نادى عليه صوت مرعوب بعض الشيء، لكن آينز لم يلتفت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز آينز من هاموسوكي، ثم ربت عليه بامتنان. أعادت ناربرال حصانها إلى شكل تمثال صغير وقام الرجال بتقييد خيولهم.
شاهدت ناربيرال أنه كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان لدى هاموسوكي شكوكه، لكنه لم يبد أي معارضة.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
وبينما كان يقترب من الشجرة، خرج أحدهم من خلفها، كما لو كان ردًا. كان الشخص المعني يرتدي بدلة من الدروع الكاملة التي كانت سوداء مثل دروع آينز. كان ذلك الشخص يحمل فأسًا عملاقًا يشع وهجًا أخضر.
استدار آينز إلى إيجفارج، واستقبل وهجًا عدائيًا في الرد.
ملأ وجود هذا المحارب المشهد بهواء غريب. أو بالأحرى، أجزاء منه فقط كانت مليئة بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد وجود هاموسوكي معه بمثابة دفعة كبيرة لشهرته، وكان الجمع بين ولاء ملك الغابة الحكيم ونفسه مختلفًا تمامًا عن الخوف الذي ألهمه في الآخرين. الأول يجعل الناس يفكرون جيدًا في آينز ويعتبرونه مغامرًا نبيلًا. على الرغم من أن ذلك لم يكن يعني الكثير بالنسبة له، إلا أنه أراد مواصلة التطور في هذا الاتجاه حيث أتيحت له الفرصة للقيام بذلك. كان هذا أيضًا لأنه أراد أن يُنظر إليه على أنه بطل.
رفع آينز يده بلطف وقال:
جاءت هذه الكلمات من أحد رفاق إيجفارج أثناء محاولته بدء محادثة مع آينز. على عكس إيجفارج، لم يكن هناك عداء في صوته. بدلاً من ذلك، يبدو أن هاموسوكي قد أثار فضول مغامريه، وكانت كلماته مليئة بالدهشة والرهبة.
“شكرًا لكِ على قدومكِ كل هذا الطريق.”
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
“لا شكر على واجب، آينز ساما.”
لم يكن الركوب المضطرب فقط هو ما أعاد هذا الموضوع إلى الذهن، ولكن أيضًا بسبب الشخص الذي كان يسير بجانبه.
انحنى المحارب التي كانت – ألبيدو – باحترام للوردها وسيدها.
رفع آينز يده بلطف وقال:
“إذًا، شالت -“
وبينما كان يقترب من الشجرة، خرج أحدهم من خلفها، كما لو كان ردًا. كان الشخص المعني يرتدي بدلة من الدروع الكاملة التي كانت سوداء مثل دروع آينز. كان ذلك الشخص يحمل فأسًا عملاقًا يشع وهجًا أخضر.
“-من هي؟ هل هي صديقة لك؟ آينز ساما؟ ما الذي يحدث هنا؟”
“لا بد أنكم مررتم بوقت صعب حقًا.”، قال آينز. ثم، بعد أن قال هذه الجملة، رفع يده، مشيرًا إلى ناربيرال أنها يجب أن تقمع الغضب بداخلها تجاه إيجفارج. لم يرغب آينز في بدء معركة هنا – كانت هناك أشياء أكثر أهمية يجب القيام بها في هذه اللحظة.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
“إيه!؟ ماذا!؟ ذاك الوحش الأسطوري!؟”
كان هذا رد فعل مفهوم تمامًا لـ إيجفارج وطاقمه، لكنه كان إهانة لا تغتفر بالنسبة لـ ألبيدو، التي كانت لا تزال تنحني لآينز. اشتعلت حقد ناري في قلبها، ثم أطلقته للخارج، وكأنها تخطط لإحراق كل شيء في المنطقة بنيران غضبها.
“ماذا؟ آه، انسى الأمر، ليس عليك أن تخبرني. أستطيع أن أخمن من النظرات على وجوهكم.”
ارتجف هاموسوكي، وقفت كل شعرة على جسده على نهايتها، أكثر من أي وقت مضى.
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
بالنظر إلى أنه حتى المارة كان لديه هذا النوع من رد الفعل، إلى أي مدى كان يجب أن يكون أسوأ بالنسبة لأهداف غضب ألبيدو؟ تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض وتناثر العرق الزيتي على جباههم لأنهم أدركوا أن حياتهم الضئيلة ستنتهي قريبًا.
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
“اسمحوا لي بتقديمها لكم. هذه هي رفيقتي – ألبيدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما بدأت الصدمة من سماع أوامر آينز الهادئة والنزيهة تتسرب إلى أذهان إيجفارج وفريقه، واصل آينز تعليماته:
“آينز ساما، أجد صعوبة في تصديق أنك ستعتبرني رفيقة… بعد كل شيء، أنا خادمتك المخلصة.”
ارتجف هاموسوكي، وقفت كل شعرة على جسده على نهايتها، أكثر من أي وقت مضى.
“هذا صحيح، لذا أسترجع هذه الكلمات. هي مرؤوسي. هل هذا هو الجواب الذي تريد معرفته من سؤالك؟ إذًا، ألبيدو، ابدأي الخطوة التالية، كما خططنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا أعلن آينز حكم الإعدام عليهم.
كان الرجال لا يزالون يحدقون في صمت مذهول بينما كانت ألبيدو تسير نحوهم.
لم يكن الركوب المضطرب فقط هو ما أعاد هذا الموضوع إلى الذهن، ولكن أيضًا بسبب الشخص الذي كان يسير بجانبه.
“أوه، لقد نسيت تقريبًا. اسمي ليس مومون. اسمي الحقيقي آينز. لا يعني ذلك أنك بحاجة إلى تذكر ذلك بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أشار إلى ناربيرال، رفع هاموسوكي رأسه.
ابتسمت ألبيدو باعتدال وهي ترى النظرات المرتبكة على وجوه الرجال. ومع ذلك، كانت تلك الابتسامة جليدية مثل هواء القبور.
“بالمناسبة، هل التقطت أي شخص يتابعنا بخلاف ذلك؟”
“أبيدو .. تعاملي معهم. خذي واحدًا على قيد الحياة… لا، قد يكون الآخر جيدًا كاحتياطي. تم وضع المشوش بالفعل، لذا يمكنكِ المضي قدمًا واستخدام التواصل السحري.”
انطلق آينز في الشوارع.
مثلما بدأت الصدمة من سماع أوامر آينز الهادئة والنزيهة تتسرب إلى أذهان إيجفارج وفريقه، واصل آينز تعليماته:
بينما كان آينز يتألم بشأن ما إذا كان سيمنحها خاتمًا أو كنزًا آخر، تحدث إيجفارج بطريقة غير ودية تمامًا.
“خذوا جثثهم إلى نازاريك. إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكننا استخدامهم لإجراء تجارب في صنع مستوى عالٍ من اللاموتى.”
“أوي ~ ما الذي يحدث هناك؟” سأل الرجل الذي كان يركب بجانب آينز. نظرًا لأن ممثل الفريق إيجفارج لم يطرح هذا السؤال، فإن وجوده هنا لا يحتاج إلى تفسير.
“مفهوم.”
من زاوية عينه، استطاع آينز أن يرى هاموسوكي وهو يتأرجح بشعره بفخر، وأذنيه ترتعش في الوقت المناسب مع الحركة. ربما كان منتبهًا لمحادثة آينز، نظرًا للطريقة التي كان يرتجف بها تحت ركوبه.
رفعت ألبيدو ببطء سلاحها، الفأس العملاق.
“أوه، لقد نسيت تقريبًا. اسمي ليس مومون. اسمي الحقيقي آينز. لا يعني ذلك أنك بحاجة إلى تذكر ذلك بالطبع.”
لم يكن هناك نية قاتلة أو عداء في هذا العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أبدو مثل أحمق يركب هاموسوكي. أنا بالتأكيد أشعر بالحرج بما فيه الكفاية.’
كان هذا فقط متوقعًا. بعد كل شيء، بالنسبة إلى ألبيدو، كان تقطيع رؤوس أشكال الحياة الدنيئة هذه (البشر)، يشبه قليلاً قطع الأوراق عن فجل الديكون.
هذا جعل آينز يفكر في أفعاله، واعتبر أنه ربما كان قاسياً للغاية تجاه هاموسوكي. لذلك، كان يربت برفق على المكان الذي امسك به بشدة للتو، كما لو كان يداعب حيوانًا صغيرًا.
إذا لم يكن هذا أمرًا من آينز، فقد لا تحتاج حتى إلى تحريك سلاحها للتحقق من هدوئها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني معتاد على ذلك… على الرغم من أنني أعتزم تركيب سرج قريبًا.”
ربما لم يفهم إيجفارج وحزبه الموقف، لكنهم ما زالوا يعرفون أنهم في خطر، ورفعوا سيوفهم استعدادًا للقتال.
“لا، بخلاف ما سمعته، لا أحد يتابعنا تقريبًا.”
مستحمًا بنظرات الصدمة من هؤلاء البشر، لم يكتفي آينز بقول كلامه السابق فواصل قائلًا.
“آه، آسف لذلك. لقد أخطأت عندما كنا في النقابة؛ عندما قلت ‘متابعتكم لي هو موت مؤكد’، كنت أعني في الواقع “إذا اتبعتوني، فسوف أقتلكم جميعًا.”
“آه، آسف لذلك. لقد أخطأت عندما كنا في النقابة؛ عندما قلت ‘متابعتكم لي هو موت مؤكد’، كنت أعني في الواقع “إذا اتبعتوني، فسوف أقتلكم جميعًا.”
بالنظر إلى أنه حتى المارة كان لديه هذا النوع من رد الفعل، إلى أي مدى كان يجب أن يكون أسوأ بالنسبة لأهداف غضب ألبيدو؟ تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض وتناثر العرق الزيتي على جباههم لأنهم أدركوا أن حياتهم الضئيلة ستنتهي قريبًا.
هكذا أعلن آينز حكم الإعدام عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أنتِ جزء من سبب قيامي بهذا، أليس كذلك؟ بالحديث عن ذلك، ما مدى صعوبة طحن أسنانكِ على أي حال؟ إذا كانت ناربيرال تشعر بالغيرة حقًا، فعندئذ يجب أن أفعل شيئًا لها، أليس كذلك؟ لقد كانت ناربيرال مخلصة جدًا أيضًا، لكن… ما نوع المكافأة التي يمكنني منحها لها؟’
“لقد حذرتك، لكنك لم تستمع. هذه هي عواقب اختيارك. اقبلهم بكرامة.”
‘ما زلت لا أستطيع التعود على هذا النوع من ردود الفعل. هل يتعين عليهم القيام بمثل هذه التعبيرات المبالغ فيها على مجرد هامستر…همم؟’
اختار إيجفارج ومجموعته الانسحاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون من الصعب أرجحة سيوفي أثناء ركوب هاموسوكي؛ ربما يجب أن أحصل على بعض معدات الركوب. رئيس الحداد يستطيع يصنع درع مخادع؛ ربما يمكنني الحصول على بعض المساعدة هناك.’
السبب وراء تراجعهم جميعًا على الفور دون التحقق من الخطة بإشارات يدوية هو أنهم فهموا الفرق الشاسع بين نقاط القوة في المعركة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتراجعوا كواحد، لكنهم انفصلوا للفرار، من أجل تعظيم فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
“خذوا جثثهم إلى نازاريك. إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكننا استخدامهم لإجراء تجارب في صنع مستوى عالٍ من اللاموتى.”
كان رد فعلهم خارج نطاق تنبؤات ألبيدو، وتأخرت لحظة في الرد. على الرغم من أن سماتها الجسدية تجاوزت بكثير سمات آينز، إلا أن مطاردة عدو عبر الغابة كانت لا تزال مزعجة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-أوقف هذا.”
طاردت هدفها الأول في لحظة، وجعلته فاقدًا للوعي بمهارة من نوع الالتقاط.
“حقًا؟”
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
هزت البيدو رأسها وتنهدت. ثم أصدرت أمرًا:
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
“ماري، تعاملي مع هذين. آه، حسنًا، اقضوا على الرجل الذي كان لا يحترم آينز ساما.”
عرف آينز ما دفع هاموسوكي إلى هذا الفعل، لذا همس في أذن هاموسوكي:
_______________
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
ترجمة: Scrub
“أي نوع من الوحوش هذا؟ هل هو مشهور؟”
انحنى المحارب التي كانت – ألبيدو – باحترام للوردها وسيدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
