الفصل 3 - الجزء الأول
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
“هل أنت موافق؟”
غلاف الفصل الثالث:
أعرب آينز عن هذا الإنكار في قلبه مرة أخرى. كانت شالتير وآينز كلاهما لاموتى، مما يعني أنهما كانا من أعراق محصنة ضد جميع أنواع التأثيرات التي تؤثر على العقل. كيف تم التحكم بعقل شالتير إذًا؟
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
‘هل خانتهم شالتير حقًا؟’
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
بطبيعة الحال، لم يكن هذا هو الحال.
سجلت هذه الصفحة أسماء جميع الشخصيات NPC التي خلقها أعضاء النقابة. بعد تغيير طريقة الفرز من الترتيب الأبجدي إلى ترتيب المستوى، من الأعلى إلى الأسفل، تحركت عيون آينز أسفل القائمة – ثم توقفت عيناه في مكان واحد. ثم وجه بصمت نظره نحو وجه ألبيدو.
تم إنشاء هذا المشهد من قبل ماري، أحد حراس مقبرة نازاريك العظيمة. كانت الجدران السطحية للمقبرة مدفونة تحت هذه التلال.
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
ألقى آينز تعويذة [الطيران] وحلق فوق الأوساخ المتكدسة. ضمن مجال نظره الواسع، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه هو الأرض المليئة بالأعشاب، دون أي أثر لمستوى سطح مقبرة نازاريك العظيمة. كانت مغطاة بالكامل تقريبًا بالتربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد حصل هذا فعلاً.”
لم يطل آينز على هذا المشهد، لكنه واصل الطيران بسرعته الحالية.
غلاف الفصل الثالث:
بمجرد أن وصل إلى نقطة معينة، تغير المشهد، وشعر كما لو أنه اخترق نوعًا من الغشاء الرقيق. اختفت التضاريس الجبلية، وملأ المشهد المألوف لمنزله عيون آينز.
“لا، من السابق لأوانه التوصل إلى هذا الاستنتاج. دعيني اتحقق من الأسباب الكامنة وراء خيانة شالتير أولاً.”
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
“ألبيدو، حول ما قلته من خلال [الرسالة]…”
دون إبطاء سرعة تعويذة [الطيران] الخاصة به، واصل آينز طريقه إلى وجهته، أكبر ضريح في المركز. كان ذلك لأنه كان المدخل الوحيد لمقبرة نازاريك العظيمة.
كان آينز قد أنهى تقريره تقريبًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سلالم العرش. ومع ذلك، لم يكن قد وصل إلى أحداث المقبرة بعد، فواصل الكلام.
عندما اقترب من درجات الضريح ذات اللون الأبيض العظمي، اكتشف شخصيات لا حصر لها تحته. قمع مشاعر القلق لديه، ونزل أمامهم.
عندما اقترب من درجات الضريح ذات اللون الأبيض العظمي، اكتشف شخصيات لا حصر لها تحته. قمع مشاعر القلق لديه، ونزل أمامهم.
قال صوت أنثوي لطيف: “أهلًا بك من جديد، آينز ساما.” وسرعان ما تبع هذه التحية المزيد من التحيات والترحيبات الأخرى.
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
كانت المرأة ذات الثوب الأبيض النقي التي وقفت أمامه لا أحد سوى ألبيدو، الوصي على مقبر نازاريك العظيمة. كانت صاحبة أوضح صورة للوضع الحالي.
“ألبيدو، حول ما قلته من خلال [الرسالة]…”
كانت الخادمات الأربع خلفها أعضاء من الخادمات (الثريا)، وخلفهم كان صف من التابعين في مستوى الثمانين.
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
بعد التحدث إلى ألبيدو عبر تعويذة [الرسالة]، كان قد أعطى أوامر لناربيرال ثم عاد فورًا. حقيقة أن ألبيدو استطاعت أن تجمع الكثير من الناس للترحيب بآينز في غضون خمس دقائق يبين هذا الكثير من مهارة ألبيدو كمسؤولة.
“أنت حقاً رحيم، آينز ساما. ومع ذلك، طالما أن أي شخص يواجه الوجودات الأسمى بالعداء، فلا داعي لإظهار أي رحمة له.”
مملوءًا بالاحترام لهذه الحقيقة، رفع آينز يده ولوح ردًا على تحيات أتباعه. ربما كان ينبغي عليه أن يقول كلمتي شكر، لكن ذلك لم يكن مناسبًا في ظل هذه الظروف.
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
“ألبيدو، حول ما قلته من خلال [الرسالة]…”
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
‘هل خانتهم شالتير حقًا؟’
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
أراد أن يطرح هذا السؤال، لكنه تردد في القيام بذلك. تصاعد القلق داخله – كان يخشى أنه إذا سألها عن خيانتها، فربما يكون هذا صحيحًا. بالإضافة إلى ذلك، كان من الخطير جدًا مناقشة هذا الأمر أمام التابعين.
“هل أنت موافق؟”
“نعم، هل نناقش ذلك في مكان آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الانتقال الفوري إلى غرفة العرش، لذلك استخدم قوة الخاتم لإرساله إلى غرفة (ليميجتون) المجاورة مباشرة لغرفة العرش.
“هذا صحيح… يجب أن نتحدث عن هذا في غرفة العرش، أليس كذلك؟”
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
“بالتأكيد. إذًا – يوري، قدمي لـ آينز ساما خاتمه.”
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
آينز كان حاكم رعاياه، وكان عليه أن يحميهم.
ارتدت يوري نفس زي الخادمة الأساسي الجاهز للقتال الذي ارتدته ناربيرال، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات في ملابسها.
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
تم تصميم زي الخادمة ما ناربيرال لحماية مرتديها، لكن ملابس يوري أعطت الأولوية لسهولة الحركة. والدليل على ذلك يتجلى في عدم وجود أجزاء معدنية في مقدمة تنورتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إبطاء سرعة تعويذة [الطيران] الخاصة به، واصل آينز طريقه إلى وجهته، أكبر ضريح في المركز. كان ذلك لأنه كان المدخل الوحيد لمقبرة نازاريك العظيمة.
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
“إذًا، هل تعرفين أين شالتير؟ هل حددتِ موقعها بدقة؟”
تم تزيين عقدتها الزرقاء العريضة بحجر كريم صغير شفاف. كان يشع ضوءًا من الداخل، كان يتلألأ ويومض كما لو كان يلقي به في اللهب.
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إبطاء سرعة تعويذة [الطيران] الخاصة به، واصل آينز طريقه إلى وجهته، أكبر ضريح في المركز. كان ذلك لأنه كان المدخل الوحيد لمقبرة نازاريك العظيمة.
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
رفع آينز الخاتم ووضعه على إصبعه.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن شيئًا ما قد حدث عندما أتوا إلى هذا العالم الذي كان خارج نطاق معرفة آينز.
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
عندما نظر إلى الخاتم على إصبعه العظمي، أومأ آينز برأسه، كان مناسبًا تمامًا له. اختفى الانزعاج من عدم ارتدائه لعدة أيام، وحل محله الرضا التام.
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
“إذًا، دعينا نذهب، ألبيدو.”
“إذًا، هل تعرفين أين شالتير؟ هل حددتِ موقعها بدقة؟”
لم يستطع الانتقال الفوري إلى غرفة العرش، لذلك استخدم قوة الخاتم لإرساله إلى غرفة (ليميجتون) المجاورة مباشرة لغرفة العرش.
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
بعد فتح الأبواب الضخمة، دخل آينز بصحبة ألبيدو متوجهاً إلى العرش البلوري. أثناء سيره، طرح آينز السؤال الذي كان يفكر فيه للتو.
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
“إذًا، قبل أن نبدأ، لديّ بعض الأسئلة لكِ. قلتِ أن شالتير خانتنا. إذًا، عندما خانتنا، كيف كان رد فعل سيباس – الذي كان في نفس المكان معها -؟ ألم يخوننا معها؟”
______________
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
وصفتها ألبيدو بالخيانة، لكن ذلك كان مختلفًا قليلاً عما كان يعرضه النظام. في الواقع، كان الأمر مشابهًا للخيانة بشكل عام، ولكن هذا التغيير في اللون حدث عندما استخدم طرف ثالث التحكم في العقل لجعل أحد الـNPC يتخذ إجراءات عدائية بشكل مؤقت.
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
“ألبيدو، حول ما قلته من خلال [الرسالة]…”
“لقد فعلت، وأنهى تقريره لي. وبحسب سيباس، فقد واجهوا مجموعة من قطاع الطرق. بعد ذلك توجهت شالتير نحو مخبأ اللصوص لتقبض عليهم. لم يحدث أي شيء مريب خلال ذلك الوقت، وأعلنت صوتيًا عن نيتها في تقديم خدمة مخلصة لك، آينز ساما.”
‘هل خانتهم شالتير حقًا؟’
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
“نعم… بالإضافة إلى ذلك، أحضرت معها عروسين مصاصي الدماء. ومع ذلك، يبدو أنه قد تم تدميرهم.”
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
كان آينز قد أنهى تقريره تقريبًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سلالم العرش. ومع ذلك، لم يكن قد وصل إلى أحداث المقبرة بعد، فواصل الكلام.
كانت المرأة ذات الثوب الأبيض النقي التي وقفت أمامه لا أحد سوى ألبيدو، الوصي على مقبر نازاريك العظيمة. كانت صاحبة أوضح صورة للوضع الحالي.
بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
غلاف الفصل الثالث:
أراد آينز أن يسأل عما إذا كان قد تعامل مع الموقف بشكل جيد، ولكن كان هناك شيء أكثر أهمية كان يرغب في معرفته.
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
نظر إلى العرش وتلا كلمة مرور معينة.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
“مصدر السيد – فتح”
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
“هذا غير واضح. ومع ذلك، فإن خيانة شالتير واضحة بما فيه الكفاية، لذلك أقترح أن نقوم بتجميع قوة قتالية على الفور.”
كان هذا هو نظام إدارة مقبرة نازاريك العظيمة.
غلاف الفصل الثالث:
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
قال صوت أنثوي لطيف: “أهلًا بك من جديد، آينز ساما.” وسرعان ما تبع هذه التحية المزيد من التحيات والترحيبات الأخرى.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
مع ممارسة بعض الحركات، قام آينز بإحضار وتوسيع صفحة حالة كل الشخصيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ إذًا، دعينا نذهب لزيارة أختك الكبرى لنرى ما إذا كان بإمكاننا تحديد موقع شالتير.”
سجلت هذه الصفحة أسماء جميع الشخصيات NPC التي خلقها أعضاء النقابة. بعد تغيير طريقة الفرز من الترتيب الأبجدي إلى ترتيب المستوى، من الأعلى إلى الأسفل، تحركت عيون آينز أسفل القائمة – ثم توقفت عيناه في مكان واحد. ثم وجه بصمت نظره نحو وجه ألبيدو.
أعرب آينز عن هذا الإنكار في قلبه مرة أخرى. كانت شالتير وآينز كلاهما لاموتى، مما يعني أنهما كانا من أعراق محصنة ضد جميع أنواع التأثيرات التي تؤثر على العقل. كيف تم التحكم بعقل شالتير إذًا؟
“نعم، لقد حصل هذا فعلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
عندما سمع من [الرسالة] أن NPC الذي خلقه أصدقاؤه قد خانه، شعر كما لو أنه قد تمت إدانته من قبل الجميع (أعضاء النقابة الآخرين)، بصفته قائد نقابة. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه كاد أن يسقط على ركبتيه. ومع ذلك، لم يعد هذا مجرد توبيخ من قبل الآخرين.
عرف آينز ما يعنيه هذا التغيير، لكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إبطاء سرعة تعويذة [الطيران] الخاصة به، واصل آينز طريقه إلى وجهته، أكبر ضريح في المركز. كان ذلك لأنه كان المدخل الوحيد لمقبرة نازاريك العظيمة.
“… هل ماتت؟”
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
“لو كانت ميتة، لكان اسمها قد اختفى وترك مكانًا فارغًا. في جميع الاحتمالات، هذا يمثل خيانة.”
ارتدت يوري نفس زي الخادمة الأساسي الجاهز للقتال الذي ارتدته ناربيرال، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات في ملابسها.
“حسنًا… هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحدث إلى ألبيدو عبر تعويذة [الرسالة]، كان قد أعطى أوامر لناربيرال ثم عاد فورًا. حقيقة أن ألبيدو استطاعت أن تجمع الكثير من الناس للترحيب بآينز في غضون خمس دقائق يبين هذا الكثير من مهارة ألبيدو كمسؤولة.
كما رد آينز بهذه الطريقة على ألبيدو، تذكر معنى هذا التغيير عندما رآه آخر مرة في يجدراسيل.
“إذًا، دعينا نذهب، ألبيدو.”
وصفتها ألبيدو بالخيانة، لكن ذلك كان مختلفًا قليلاً عما كان يعرضه النظام. في الواقع، كان الأمر مشابهًا للخيانة بشكل عام، ولكن هذا التغيير في اللون حدث عندما استخدم طرف ثالث التحكم في العقل لجعل أحد الـNPC يتخذ إجراءات عدائية بشكل مؤقت.
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
‘هذا مستحيل.’
‘هل خانتهم شالتير حقًا؟’
أعرب آينز عن هذا الإنكار في قلبه مرة أخرى. كانت شالتير وآينز كلاهما لاموتى، مما يعني أنهما كانا من أعراق محصنة ضد جميع أنواع التأثيرات التي تؤثر على العقل. كيف تم التحكم بعقل شالتير إذًا؟
ترجمة: Scrub
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن شيئًا ما قد حدث عندما أتوا إلى هذا العالم الذي كان خارج نطاق معرفة آينز.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
عرف آينز ما يعنيه هذا التغيير، لكن –
“… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
القائد الذي يرتدي وجهاً عالٍ وقويًا لكنه لم ينقذ مرؤوسيه أثناء وجودهم في ورطة لم يكن لائقًا ليكون قائدًا.
“هذا غير واضح. ومع ذلك، فإن خيانة شالتير واضحة بما فيه الكفاية، لذلك أقترح أن نقوم بتجميع قوة قتالية على الفور.”
كانت المرأة ذات الثوب الأبيض النقي التي وقفت أمامه لا أحد سوى ألبيدو، الوصي على مقبر نازاريك العظيمة. كانت صاحبة أوضح صورة للوضع الحالي.
في هذه اللحظة أدرك آينز شيئًا ما فجأة. هل يمكن أن يكون القصد من التابعين الذين رحبوا بعودة آينز سابقًا هو القضاء على شالتير؟ عندما أعاد الأحداث، لاحظ أن هناك العديد من التابعين بينهم الذين كانوا نادرً ما يتم مشاهدتهم في نازاريك، أولئك الذين يمتلكون هجمات العناصر المقدسة التي كانت فعالة ضد اللاموتى.
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
واصلت ألبيدو بصوتها الذي بدا أنه مصنوع من الفولاذ.
قال صوت أنثوي لطيف: “أهلًا بك من جديد، آينز ساما.” وسرعان ما تبع هذه التحية المزيد من التحيات والترحيبات الأخرى.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
واصلت ألبيدو بصوتها الذي بدا أنه مصنوع من الفولاذ.
كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
كانت شالتير بلودفالين قوية جدًا. في الواقع، كانت أقوى الحراس باستثناء غارغانتوا. لذلك، سيحتاج المرء إلى أعضاء الفريق الذين اختارتهم ألبيدو للتأكد تمامًا من هزيمتها، وإلا فسيواجه المرء وقتًا عصيبًا للغاية.
“هل أنت موافق؟”
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
“لا، من السابق لأوانه التوصل إلى هذا الاستنتاج. دعيني اتحقق من الأسباب الكامنة وراء خيانة شالتير أولاً.”
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
“أنت حقاً رحيم، آينز ساما. ومع ذلك، طالما أن أي شخص يواجه الوجودات الأسمى بالعداء، فلا داعي لإظهار أي رحمة له.”
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
“هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
كانت الخادمات الأربع خلفها أعضاء من الخادمات (الثريا)، وخلفهم كان صف من التابعين في مستوى الثمانين.
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن شيئًا ما قد حدث عندما أتوا إلى هذا العالم الذي كان خارج نطاق معرفة آينز.
عندما سمع من [الرسالة] أن NPC الذي خلقه أصدقاؤه قد خانه، شعر كما لو أنه قد تمت إدانته من قبل الجميع (أعضاء النقابة الآخرين)، بصفته قائد نقابة. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه كاد أن يسقط على ركبتيه. ومع ذلك، لم يعد هذا مجرد توبيخ من قبل الآخرين.
كان عليه أن يحل هذه المشكلة ليس بصفته قائد النقابة، ولكن بصفته الحاكم المطلق لمقبرة نازاريك العظيمة. كان من السابق لأوانه اليأس، وإذا – على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا – كانت شالتير في الواقع تم السيطرة عليها، فإنه يحتاج إلى إنقاذها.
بعد فتح الأبواب الضخمة، دخل آينز بصحبة ألبيدو متوجهاً إلى العرش البلوري. أثناء سيره، طرح آينز السؤال الذي كان يفكر فيه للتو.
القائد الذي يرتدي وجهاً عالٍ وقويًا لكنه لم ينقذ مرؤوسيه أثناء وجودهم في ورطة لم يكن لائقًا ليكون قائدًا.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
آينز كان حاكم رعاياه، وكان عليه أن يحميهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
“إذًا، هل تعرفين أين شالتير؟ هل حددتِ موقعها بدقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
“بالتأكيد. إذًا – يوري، قدمي لـ آينز ساما خاتمه.”
“حقًا؟ إذًا، دعينا نذهب لزيارة أختك الكبرى لنرى ما إذا كان بإمكاننا تحديد موقع شالتير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو نظام إدارة مقبرة نازاريك العظيمة.
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
