الفصل 3 - الجزء الأول
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
غلاف الفصل الثالث:
ارتدت يوري نفس زي الخادمة الأساسي الجاهز للقتال الذي ارتدته ناربيرال، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات في ملابسها.
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
“حسنًا… هذا صحيح.”
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
“مصدر السيد – فتح”
بطبيعة الحال، لم يكن هذا هو الحال.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
تم إنشاء هذا المشهد من قبل ماري، أحد حراس مقبرة نازاريك العظيمة. كانت الجدران السطحية للمقبرة مدفونة تحت هذه التلال.
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
ألقى آينز تعويذة [الطيران] وحلق فوق الأوساخ المتكدسة. ضمن مجال نظره الواسع، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه هو الأرض المليئة بالأعشاب، دون أي أثر لمستوى سطح مقبرة نازاريك العظيمة. كانت مغطاة بالكامل تقريبًا بالتربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
لم يطل آينز على هذا المشهد، لكنه واصل الطيران بسرعته الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت، وأنهى تقريره لي. وبحسب سيباس، فقد واجهوا مجموعة من قطاع الطرق. بعد ذلك توجهت شالتير نحو مخبأ اللصوص لتقبض عليهم. لم يحدث أي شيء مريب خلال ذلك الوقت، وأعلنت صوتيًا عن نيتها في تقديم خدمة مخلصة لك، آينز ساما.”
بمجرد أن وصل إلى نقطة معينة، تغير المشهد، وشعر كما لو أنه اخترق نوعًا من الغشاء الرقيق. اختفت التضاريس الجبلية، وملأ المشهد المألوف لمنزله عيون آينز.
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
دون إبطاء سرعة تعويذة [الطيران] الخاصة به، واصل آينز طريقه إلى وجهته، أكبر ضريح في المركز. كان ذلك لأنه كان المدخل الوحيد لمقبرة نازاريك العظيمة.
آينز كان حاكم رعاياه، وكان عليه أن يحميهم.
عندما اقترب من درجات الضريح ذات اللون الأبيض العظمي، اكتشف شخصيات لا حصر لها تحته. قمع مشاعر القلق لديه، ونزل أمامهم.
مع ممارسة بعض الحركات، قام آينز بإحضار وتوسيع صفحة حالة كل الشخصيات.
قال صوت أنثوي لطيف: “أهلًا بك من جديد، آينز ساما.” وسرعان ما تبع هذه التحية المزيد من التحيات والترحيبات الأخرى.
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
كانت المرأة ذات الثوب الأبيض النقي التي وقفت أمامه لا أحد سوى ألبيدو، الوصي على مقبر نازاريك العظيمة. كانت صاحبة أوضح صورة للوضع الحالي.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
كانت الخادمات الأربع خلفها أعضاء من الخادمات (الثريا)، وخلفهم كان صف من التابعين في مستوى الثمانين.
أراد أن يطرح هذا السؤال، لكنه تردد في القيام بذلك. تصاعد القلق داخله – كان يخشى أنه إذا سألها عن خيانتها، فربما يكون هذا صحيحًا. بالإضافة إلى ذلك، كان من الخطير جدًا مناقشة هذا الأمر أمام التابعين.
بعد التحدث إلى ألبيدو عبر تعويذة [الرسالة]، كان قد أعطى أوامر لناربيرال ثم عاد فورًا. حقيقة أن ألبيدو استطاعت أن تجمع الكثير من الناس للترحيب بآينز في غضون خمس دقائق يبين هذا الكثير من مهارة ألبيدو كمسؤولة.
مملوءًا بالاحترام لهذه الحقيقة، رفع آينز يده ولوح ردًا على تحيات أتباعه. ربما كان ينبغي عليه أن يقول كلمتي شكر، لكن ذلك لم يكن مناسبًا في ظل هذه الظروف.
كان آينز قد أنهى تقريره تقريبًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سلالم العرش. ومع ذلك، لم يكن قد وصل إلى أحداث المقبرة بعد، فواصل الكلام.
“ألبيدو، حول ما قلته من خلال [الرسالة]…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
‘هل خانتهم شالتير حقًا؟’
______________
أراد أن يطرح هذا السؤال، لكنه تردد في القيام بذلك. تصاعد القلق داخله – كان يخشى أنه إذا سألها عن خيانتها، فربما يكون هذا صحيحًا. بالإضافة إلى ذلك، كان من الخطير جدًا مناقشة هذا الأمر أمام التابعين.
في هذه اللحظة أدرك آينز شيئًا ما فجأة. هل يمكن أن يكون القصد من التابعين الذين رحبوا بعودة آينز سابقًا هو القضاء على شالتير؟ عندما أعاد الأحداث، لاحظ أن هناك العديد من التابعين بينهم الذين كانوا نادرً ما يتم مشاهدتهم في نازاريك، أولئك الذين يمتلكون هجمات العناصر المقدسة التي كانت فعالة ضد اللاموتى.
“نعم، هل نناقش ذلك في مكان آخر؟”
مع ممارسة بعض الحركات، قام آينز بإحضار وتوسيع صفحة حالة كل الشخصيات.
“هذا صحيح… يجب أن نتحدث عن هذا في غرفة العرش، أليس كذلك؟”
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
“بالتأكيد. إذًا – يوري، قدمي لـ آينز ساما خاتمه.”
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
مملوءًا بالاحترام لهذه الحقيقة، رفع آينز يده ولوح ردًا على تحيات أتباعه. ربما كان ينبغي عليه أن يقول كلمتي شكر، لكن ذلك لم يكن مناسبًا في ظل هذه الظروف.
ارتدت يوري نفس زي الخادمة الأساسي الجاهز للقتال الذي ارتدته ناربيرال، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات في ملابسها.
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
تم تصميم زي الخادمة ما ناربيرال لحماية مرتديها، لكن ملابس يوري أعطت الأولوية لسهولة الحركة. والدليل على ذلك يتجلى في عدم وجود أجزاء معدنية في مقدمة تنورتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
قال صوت أنثوي لطيف: “أهلًا بك من جديد، آينز ساما.” وسرعان ما تبع هذه التحية المزيد من التحيات والترحيبات الأخرى.
تم تزيين عقدتها الزرقاء العريضة بحجر كريم صغير شفاف. كان يشع ضوءًا من الداخل، كان يتلألأ ويومض كما لو كان يلقي به في اللهب.
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
غلاف الفصل الثالث:
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
رفع آينز الخاتم ووضعه على إصبعه.
مع ممارسة بعض الحركات، قام آينز بإحضار وتوسيع صفحة حالة كل الشخصيات.
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
عندما نظر إلى الخاتم على إصبعه العظمي، أومأ آينز برأسه، كان مناسبًا تمامًا له. اختفى الانزعاج من عدم ارتدائه لعدة أيام، وحل محله الرضا التام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إنشاء هذا المشهد من قبل ماري، أحد حراس مقبرة نازاريك العظيمة. كانت الجدران السطحية للمقبرة مدفونة تحت هذه التلال.
“إذًا، دعينا نذهب، ألبيدو.”
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن شيئًا ما قد حدث عندما أتوا إلى هذا العالم الذي كان خارج نطاق معرفة آينز.
لم يستطع الانتقال الفوري إلى غرفة العرش، لذلك استخدم قوة الخاتم لإرساله إلى غرفة (ليميجتون) المجاورة مباشرة لغرفة العرش.
رفع آينز الخاتم ووضعه على إصبعه.
بعد فتح الأبواب الضخمة، دخل آينز بصحبة ألبيدو متوجهاً إلى العرش البلوري. أثناء سيره، طرح آينز السؤال الذي كان يفكر فيه للتو.
آينز كان حاكم رعاياه، وكان عليه أن يحميهم.
“إذًا، قبل أن نبدأ، لديّ بعض الأسئلة لكِ. قلتِ أن شالتير خانتنا. إذًا، عندما خانتنا، كيف كان رد فعل سيباس – الذي كان في نفس المكان معها -؟ ألم يخوننا معها؟”
ألقى آينز تعويذة [الطيران] وحلق فوق الأوساخ المتكدسة. ضمن مجال نظره الواسع، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه هو الأرض المليئة بالأعشاب، دون أي أثر لمستوى سطح مقبرة نازاريك العظيمة. كانت مغطاة بالكامل تقريبًا بالتربة.
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
“لقد فعلت، وأنهى تقريره لي. وبحسب سيباس، فقد واجهوا مجموعة من قطاع الطرق. بعد ذلك توجهت شالتير نحو مخبأ اللصوص لتقبض عليهم. لم يحدث أي شيء مريب خلال ذلك الوقت، وأعلنت صوتيًا عن نيتها في تقديم خدمة مخلصة لك، آينز ساما.”
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
“نعم… بالإضافة إلى ذلك، أحضرت معها عروسين مصاصي الدماء. ومع ذلك، يبدو أنه قد تم تدميرهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت، وأنهى تقريره لي. وبحسب سيباس، فقد واجهوا مجموعة من قطاع الطرق. بعد ذلك توجهت شالتير نحو مخبأ اللصوص لتقبض عليهم. لم يحدث أي شيء مريب خلال ذلك الوقت، وأعلنت صوتيًا عن نيتها في تقديم خدمة مخلصة لك، آينز ساما.”
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
كان آينز قد أنهى تقريره تقريبًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سلالم العرش. ومع ذلك، لم يكن قد وصل إلى أحداث المقبرة بعد، فواصل الكلام.
______________
بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
أراد آينز أن يسأل عما إذا كان قد تعامل مع الموقف بشكل جيد، ولكن كان هناك شيء أكثر أهمية كان يرغب في معرفته.
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
نظر إلى العرش وتلا كلمة مرور معينة.
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
“مصدر السيد – فتح”
“نعم… بالإضافة إلى ذلك، أحضرت معها عروسين مصاصي الدماء. ومع ذلك، يبدو أنه قد تم تدميرهم.”
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
أراد آينز أن يسأل عما إذا كان قد تعامل مع الموقف بشكل جيد، ولكن كان هناك شيء أكثر أهمية كان يرغب في معرفته.
كان هذا هو نظام إدارة مقبرة نازاريك العظيمة.
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
مع ممارسة بعض الحركات، قام آينز بإحضار وتوسيع صفحة حالة كل الشخصيات.
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
سجلت هذه الصفحة أسماء جميع الشخصيات NPC التي خلقها أعضاء النقابة. بعد تغيير طريقة الفرز من الترتيب الأبجدي إلى ترتيب المستوى، من الأعلى إلى الأسفل، تحركت عيون آينز أسفل القائمة – ثم توقفت عيناه في مكان واحد. ثم وجه بصمت نظره نحو وجه ألبيدو.
كما رد آينز بهذه الطريقة على ألبيدو، تذكر معنى هذا التغيير عندما رآه آخر مرة في يجدراسيل.
“نعم، لقد حصل هذا فعلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الانتقال الفوري إلى غرفة العرش، لذلك استخدم قوة الخاتم لإرساله إلى غرفة (ليميجتون) المجاورة مباشرة لغرفة العرش.
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
ترجمة: Scrub
عرف آينز ما يعنيه هذا التغيير، لكن –
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
في هذه اللحظة أدرك آينز شيئًا ما فجأة. هل يمكن أن يكون القصد من التابعين الذين رحبوا بعودة آينز سابقًا هو القضاء على شالتير؟ عندما أعاد الأحداث، لاحظ أن هناك العديد من التابعين بينهم الذين كانوا نادرً ما يتم مشاهدتهم في نازاريك، أولئك الذين يمتلكون هجمات العناصر المقدسة التي كانت فعالة ضد اللاموتى.
“… هل ماتت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد حصل هذا فعلاً.”
واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
“لو كانت ميتة، لكان اسمها قد اختفى وترك مكانًا فارغًا. في جميع الاحتمالات، هذا يمثل خيانة.”
“لو كانت ميتة، لكان اسمها قد اختفى وترك مكانًا فارغًا. في جميع الاحتمالات، هذا يمثل خيانة.”
تم تزيين عقدتها الزرقاء العريضة بحجر كريم صغير شفاف. كان يشع ضوءًا من الداخل، كان يتلألأ ويومض كما لو كان يلقي به في اللهب.
“حسنًا… هذا صحيح.”
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
كما رد آينز بهذه الطريقة على ألبيدو، تذكر معنى هذا التغيير عندما رآه آخر مرة في يجدراسيل.
كان آينز قد أنهى تقريره تقريبًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سلالم العرش. ومع ذلك، لم يكن قد وصل إلى أحداث المقبرة بعد، فواصل الكلام.
وصفتها ألبيدو بالخيانة، لكن ذلك كان مختلفًا قليلاً عما كان يعرضه النظام. في الواقع، كان الأمر مشابهًا للخيانة بشكل عام، ولكن هذا التغيير في اللون حدث عندما استخدم طرف ثالث التحكم في العقل لجعل أحد الـNPC يتخذ إجراءات عدائية بشكل مؤقت.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
‘هذا مستحيل.’
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
أعرب آينز عن هذا الإنكار في قلبه مرة أخرى. كانت شالتير وآينز كلاهما لاموتى، مما يعني أنهما كانا من أعراق محصنة ضد جميع أنواع التأثيرات التي تؤثر على العقل. كيف تم التحكم بعقل شالتير إذًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن شيئًا ما قد حدث عندما أتوا إلى هذا العالم الذي كان خارج نطاق معرفة آينز.
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
وصفتها ألبيدو بالخيانة، لكن ذلك كان مختلفًا قليلاً عما كان يعرضه النظام. في الواقع، كان الأمر مشابهًا للخيانة بشكل عام، ولكن هذا التغيير في اللون حدث عندما استخدم طرف ثالث التحكم في العقل لجعل أحد الـNPC يتخذ إجراءات عدائية بشكل مؤقت.
“… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
“هذا غير واضح. ومع ذلك، فإن خيانة شالتير واضحة بما فيه الكفاية، لذلك أقترح أن نقوم بتجميع قوة قتالية على الفور.”
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
في هذه اللحظة أدرك آينز شيئًا ما فجأة. هل يمكن أن يكون القصد من التابعين الذين رحبوا بعودة آينز سابقًا هو القضاء على شالتير؟ عندما أعاد الأحداث، لاحظ أن هناك العديد من التابعين بينهم الذين كانوا نادرً ما يتم مشاهدتهم في نازاريك، أولئك الذين يمتلكون هجمات العناصر المقدسة التي كانت فعالة ضد اللاموتى.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
واصلت ألبيدو بصوتها الذي بدا أنه مصنوع من الفولاذ.
نظر إلى العرش وتلا كلمة مرور معينة.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
كانت شالتير بلودفالين قوية جدًا. في الواقع، كانت أقوى الحراس باستثناء غارغانتوا. لذلك، سيحتاج المرء إلى أعضاء الفريق الذين اختارتهم ألبيدو للتأكد تمامًا من هزيمتها، وإلا فسيواجه المرء وقتًا عصيبًا للغاية.
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
“هل أنت موافق؟”
القائد الذي يرتدي وجهاً عالٍ وقويًا لكنه لم ينقذ مرؤوسيه أثناء وجودهم في ورطة لم يكن لائقًا ليكون قائدًا.
“لا، من السابق لأوانه التوصل إلى هذا الاستنتاج. دعيني اتحقق من الأسباب الكامنة وراء خيانة شالتير أولاً.”
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
“أنت حقاً رحيم، آينز ساما. ومع ذلك، طالما أن أي شخص يواجه الوجودات الأسمى بالعداء، فلا داعي لإظهار أي رحمة له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت، وأنهى تقريره لي. وبحسب سيباس، فقد واجهوا مجموعة من قطاع الطرق. بعد ذلك توجهت شالتير نحو مخبأ اللصوص لتقبض عليهم. لم يحدث أي شيء مريب خلال ذلك الوقت، وأعلنت صوتيًا عن نيتها في تقديم خدمة مخلصة لك، آينز ساما.”
“هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
عرف آينز ما يعنيه هذا التغيير، لكن –
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
أراد أن يطرح هذا السؤال، لكنه تردد في القيام بذلك. تصاعد القلق داخله – كان يخشى أنه إذا سألها عن خيانتها، فربما يكون هذا صحيحًا. بالإضافة إلى ذلك، كان من الخطير جدًا مناقشة هذا الأمر أمام التابعين.
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
مملوءًا بالاحترام لهذه الحقيقة، رفع آينز يده ولوح ردًا على تحيات أتباعه. ربما كان ينبغي عليه أن يقول كلمتي شكر، لكن ذلك لم يكن مناسبًا في ظل هذه الظروف.
عندما سمع من [الرسالة] أن NPC الذي خلقه أصدقاؤه قد خانه، شعر كما لو أنه قد تمت إدانته من قبل الجميع (أعضاء النقابة الآخرين)، بصفته قائد نقابة. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه كاد أن يسقط على ركبتيه. ومع ذلك، لم يعد هذا مجرد توبيخ من قبل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
كان عليه أن يحل هذه المشكلة ليس بصفته قائد النقابة، ولكن بصفته الحاكم المطلق لمقبرة نازاريك العظيمة. كان من السابق لأوانه اليأس، وإذا – على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا – كانت شالتير في الواقع تم السيطرة عليها، فإنه يحتاج إلى إنقاذها.
“مصدر السيد – فتح”
القائد الذي يرتدي وجهاً عالٍ وقويًا لكنه لم ينقذ مرؤوسيه أثناء وجودهم في ورطة لم يكن لائقًا ليكون قائدًا.
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
آينز كان حاكم رعاياه، وكان عليه أن يحميهم.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
“إذًا، هل تعرفين أين شالتير؟ هل حددتِ موقعها بدقة؟”
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
“مصدر السيد – فتح”
“حقًا؟ إذًا، دعينا نذهب لزيارة أختك الكبرى لنرى ما إذا كان بإمكاننا تحديد موقع شالتير.”
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
ترجمة: Scrub
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
______________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
