الفصل 2 - الجزء الرابع
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 2 – الجزء الرابع – السلف الحقيقي
كان كل شخص يرتدي مجموعة كاملة من المعدات التي تختلف بين كل واحد منهم.
قفزت شالتير، مثل طائر صغير يطير في الليل، قفزت فوق الحاجز الخشبي عند مدخل الكهف. تقدمت عرائس مصاصي الدماء التي رافقتها ببطء إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلفهم كانت محاربة ذات شعر أحمر ترتدي درعًا.
نظرت شالتير إلى أهدافها بابتسامة.
ومع ذلك، كانت المرأة التي كانت ترتديه كبيرة في السن، وكان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وكانت ساقاها المكشوفتان تشبهان نبات الأرقطيون أو البطاطس المجففة. كان هذا الثوب غير مناسب لها تمامًا، وبصراحة، جعل المتفرجين يعبسون. حتى أن شالتير ذهبت إلى حد تجنب عينيها.
لقد كانوا حزبًا منظمًا ومدربًا جيدًا.
“اغررررب عنننن وجههههي—!”
تتألف الخطوط الأمامية من ثلاثة محاربين ذكور، كل منهم مجهز بمعدات مختلفة، لكن جميعهم كان لديهم ترس واسع، مع سلاح في متناول اليد ودرع كبير على ظهورهم.
لقد قاموا باستعدادات دقيقة في حالة فشلهم، وكان هذا التخطيط الدقيق هو الذي جعلها عاجزة عن الاستجابة. عندما أدركت شالتير ذلك، اشتعل الغضب في داخلها.
وخلفهم كانت محاربة ذات شعر أحمر ترتدي درعًا.
‘ما كل هذه المشاكل؟’
كان هناك رجل يرتدي ملابس خفيفة ويحمل عصا في المؤخرة. ربما كان ملقي سحر اركانا. بجانبه كان هناك ملقي سحري إلهي يرتدي رداء رجل دين فوق درعه وكان له رمز مقدس على شكل شعلة حول رقبته.
كانت رائحة الفضة الخيميائية.
كان هناك ستة منهم في المجموع، وعلى الرغم من أنهم فوجئوا برؤية شالتير وهي تخرج من الكهف، إلا أنهم كانوا في حالة تأهب، وهي حركة ولدت من الخبرة المتراكمة.
أصيب رجل الدين بالذعر. ربما تأثر الآخرون بذلك، لكن أحد المحاربين أرجح بسيفه نحو شالتير. هاجم الآخر رفيقه السابق، الذي كان الآن مصاص دماء أدنى.
“هذا جيييييد ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’
على الرغم من أن ذبح البشر الضعفاء، الذين لديهم أجساد مصنوعة من التوفو، لم يكن سيئًا، إلا أن المعارضين الأكثر صلابة مثل هؤلاء كانوا أكثر إثارة للاهتمام.
– ارتجفت شالتير.
مع نظرة ترقب في عينيها القرمزية، وجهت شالتير ابتسامة مفترسة إلى الناس الذين أمامهم.
كان هناك رجل يرتدي ملابس خفيفة ويحمل عصا في المؤخرة. ربما كان ملقي سحر اركانا. بجانبه كان هناك ملقي سحري إلهي يرتدي رداء رجل دين فوق درعه وكان له رمز مقدس على شكل شعلة حول رقبته.
“تحدث!”
“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”
ظهرت الصدمة على وجه ملقي سحر اركانا، ولكن للحظة فقط، ثم اشتد تعبيره.
“آهه – آينز ساما سيوبخني…”
“العدو: مصاص دماء! فقط الأسلحة الفضية أو السحرية فعالة! خصم لا يهزم! انسحاب تكتيكي! لا تنظر إلى عينيها!”
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 2 – الجزء الرابع – السلف الحقيقي
– دوت صرخة، يمكن سماعها بسهولة من قبل أي شخص.
نمت الرغبة في الذبح وتزايدت.
تم تقليص الأوامر الصاخبة إلى الحد الأدنى، وكان رد فعل الجميع عليها سريعًا. أزال المحارب في المقدمة درعه الكبير واتخذ موقفًا دفاعيًا. تجنب عينيها، ونظر بدلاً من ذلك إلى صدر شالتير وبطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”
خلال هذا الوقت، كانت المحاربة التي تقف خلفهم قد حملت السلاح الذي مره لها المحارب في المقدمة وبدأت في تطبيق شيء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوراء، رأت أن مصاص الدماء الأدنى كان لا يزال يكافح مع المحارب الآخر.
انبعثت رائحة كريهة داخل أنف شالتير.
عندما أصبح عقلها أبيضًا، استخدمت تلك المهارة الخاصة بها إلى أقصى حد من قوتها، لتوجيه ضربة قوية.
كانت رائحة الفضة الخيميائية.
♦ ♦ ♦
كان هذا مرهمًا لزجًا صنعه الكيميائيون. ستنتشر المادة السحرية عبر السلاح عند وضعه، وتغلفه بغشاء رقيق وتجعله يعمل كما لو كان مصنوعًا من الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكرت شالتير الصورة المشوشة لآينز آول جون، الحاكم المطلق لقبر نازاريك العظيم. ملأها القلق، لأنها قد أفسدت إحدى خطط سيدها بإحباط لا حدود له.
لم تكن الأسلحة المصنوعة من الفضة أغلى ثمناً من الأسلحة العادية فحسب، ولكنها كانت أيضاً أخف من الفولاذ وغير مناسبة للاستخدام على المدى الطويل. لذلك، قام العديد من المغامرين بشراء مثل هذا المرهم ووضعوه على أسلحتهم عند الحاجة، مما سمح لهم باكتساب خصائص الفضة مؤقتًا.
“همم؟ انتظري، سبعة أشخاص؟ ليس ستة؟”
مسلحةً بأسلحة تشع الآن بريقًا فضيًا، تحركت المجموعة لتحصين خصمهم وهم يتراجعون.
“كان هناك سبعة أشخاص بمن فيهم أنا، وبعد ذلك -“
كان انسحابهم القتالي عرضًا مثيرًا للإعجاب. بدا الحزب وكأنه كائن حي واحد حيث تراجعوا بطريقة منظمة.
“مستحيل!”
“لوردي، إله النار-“
“شالتير ساما، ماذا نفعل بباقي النساء؟”
“توقف عن قول هذه الأشياء عديمة الفائدة، أسرع وألقي تعويذة دفاعية!”
“هل من الممكن أن يكون…”
قام ملقي سحر اركانا بتوبيخ رجل الدين – الذي كان يخطط لرفع رمزه المقدس والبدأ في الصلاة – ثم بدأ في إلقاء تعويذة على الخطوط الأمامية. حذا رجل الدين حذوه.
ترجمة: Scrub
على الرغم من اختلاف التشكيل الدقيق بين الوظائف، إلا أنه يمكن لمعظم رجال الدين استخدام القوة الإلهية لتحويل أو توبيخ أو تدمير مخلوقات مثل اللاموتى والشياطين والملائكة وما شابه. ومع ذلك، فإن هذه القدرات عملت فقط على الوحوش الأضعف منهم. بعبارة أخرى، رأى ملقي سحر اركانا رجل الدين يستعد لتحويل لا ميت بالقوة الإلهية، وقام على الفور بتكهن الفرق في القوة بين عدوهم وأنفسهم، ثم أمره بفعل شيء آخر بقوته.
“ممممممل جدددددددًا ~!”
وبينما كانت شالتير تشاهد سلسلة الإجراءات هذه، نظرت إلى زعيم الحزب، نوت القبض عليه وفقًا للأوامر المعطا لها. ومع ذلك، فإن الدافع القاتل لإراقة المزيد من الدم صبغ قلبها ببطء باللون الأحمر القرمزي.
“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”
أرادت ذبحهم وسحقهم وتقطيعهم والاستحمام بدمائهم. أصبح تنفسها خشنًا وبدأ اللعاب يسيل من فمها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترتجف فيها شالتير – بصفتها حارسًا، أحد أعلى الكيانات مرتبة في قبر نازاريك العظيم – على الإطلاق. لقد كانت ملاحظة خفية، أو يمكن للمرء أن يسميها تحذيرًا من الحاسة السادسة.
“[الحماية ضد الشر]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت شالتير الجثث من حولها. ثلاثة محاربين، ساحر، رجل دين – وهذه المرأة.
“[حماية العقل الأدنى]”
“من يكون؟”
وضع ملقيا السحر تعاويذهما على محاربي الخطوط الأمامية.
“شالتير ساما، ماذا نفعل بباقي النساء؟”
ازدهرت أفكار الاحترام في ذهن شالتير المتحمّسة. على الرغم من أن هذه التعويذات كانت من الطبقة الدنيا – المستوى الأول – إلا أنها كانت لا تزال أنسب سحر للوضع الحالي. كانوا على عكس المبارزين الذين هجموا بلا تفكير، أو ذلك المحارب الغبي الذي خرج من تلقاء نفسه دون أن يعرف حتى فنون الدفاع عن النفس.
تجمد وجه شالتير.
ومع ذلك – بغض النظر عن مدى صعوبة الكفاح، فإن الأفعال التي لا معنى لها لا تزال بلا معنى. ضد عدو كان متفوقًا عليهم بأغلبية ساحقة، لا يمكن فعل أي شيء.
واصلت شالتير التفكير.
كان عرضهم اللطيف للمقاومة هو القشة الأخيرة التي قصمت ضبط النفس المتذبذب لشالتير.
أصيب رجل الدين بالذعر. ربما تأثر الآخرون بذلك، لكن أحد المحاربين أرجح بسيفه نحو شالتير. هاجم الآخر رفيقه السابق، الذي كان الآن مصاص دماء أدنى.
“لا أستطييييع… لا أستطيع أن أتحمللللل – لا أستطيع كبح جماح نفسيييي ~!”
كان هناك ستة منهم في المجموع، وعلى الرغم من أنهم فوجئوا برؤية شالتير وهي تخرج من الكهف، إلا أنهم كانوا في حالة تأهب، وهي حركة ولدت من الخبرة المتراكمة.
صرخت شالتير، بدت وكأنها تبكي بسبب قيودها.
هل أعطى هذا الشخص أمرًا للمحاربة؟ أو ربما أعطاها إياه لتقوية علاقاتهما الطيبة؟
كانت خطواتها خفيفة وسهلة، مثل الراقصة. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين أمامها، كانت تتحرك أسرع من الريح.
كان هذا نتيجة إحدى قدرات شالتير الخاصة – مقاومة التعاويذ. لم يكن دفاعًا مثاليًا، وكان يعتمد على قوة المهاجم. ومع ذلك، نظرًا للفجوة الشديدة بين مستويات قوتهم، يمكنها بسهولة مقاومة التعويذات منه.
ثقبت بيدها مثل الرمح.
تذوقت شالتير على مهل العالم الباهت بالدماء أمامها. بدت فضولية بشأن ما كانت تفعله المرأة.
اخترقت يدها درع ضحيتها، وحطمت درعه، وتجاهلت حماياته السحرية، ومزقت جلده وعضلاته وعظامه مباشرة، واغلقت بيدها حول قلبه الذي كان ينبض منذ لحظة. وبعد ذلك – أخرجته من جسده. وبينما كانت تقف فوق جسد المحارب المنهار، حملت شالتير كتلة الأنسجة السوداء المحمرة – المشوهة في قبضتها – أمام الآخرين. كانت المحاربة التي في الخاف خائفة، بينما كان وجه الكاهن يتلوى من الغضب.
“شالتير ساما، ماذا نفعل بباقي النساء؟”
توقعت شالتير ردود الفعل هذه. ملأها الرضا وهي تراقبهم، وبابتسامة مقززة، ألقت تعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحست شالتير باختفاء رفاقها. لم يكن اختفاء بالنفي السحري، بل تم قتلهم.
“[تحريك الميت]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’
المحارب الذي فقد قلبه للتو وقف ببطء، وتحول الآن إلى زومبي، الطبقة الدنيا من اللاموتى. ومع ذلك، لم تنتهي بعد.
كان هذا مرهمًا لزجًا صنعه الكيميائيون. ستنتشر المادة السحرية عبر السلاح عند وضعه، وتغلفه بغشاء رقيق وتجعله يعمل كما لو كان مصنوعًا من الفضة.
ابتلعت شالتير القلب الذي كانت تمسكه، ثم وصلت إلى كرة الدم العائمة فوقها. ما أعادته كان كتلة من الدم النابض – صورة كاريكاتورية للقلب. ثم ألقت الكتلة نحو الزومبي.
إذا لم يتم رؤية وجهها، فيمكنها تركهم وتنتهي من هذه المشكلة. ومع ذلك، لم تكن تعرف ما إذا كان هذا هو الخيار الصحيح. ربما ينبغي عليها قتلهم جميعًا أيضًا. لا، إذا فعلت ذلك، سيكون من غير الطبيعي أن تكون بريتا هي الناجية الوحيدة.
تلوت كتلة الدم مثل اليرقة، ثم تشوهت أثناء تدفقها إلى جسم الزومبي. في لحظة، ارتجف الزومبي، وتشنج جسمه عدة مرات قبل أن يتغير شكله الخارجي ببطء.
لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.
بدا كما لو أن كل الماء قد تبخر من جسده، بالنظر إلى كيف تحول جلده إلى شيء يشبه اللحاء الجاف. نبتت مخالب حادة وانبثقت أنياب من فمه. لم يعد من الممكن اعتبار المخلوق الذي أمامهم زومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نظرة ترقب في عينيها القرمزية، وجهت شالتير ابتسامة مفترسة إلى الناس الذين أمامهم.
بينما كانوا يشاهدون ولادة مصاص دماء أدنى، صرخ المغامرون بصدمة.
“لا. كانت خطتنا هي أنه إذا تعرض أي من الطرفين لخطر الإبادة، فإنه سيتخلى عن الآخر ويعود إلى المدينة. كان لهذا الاختيار فرصة أكبر لإبقائنا على قيد الحياة.”
“مستحيل! لم أسمع أبدًا عن مصاص دماء يمكنه استخدام مثل هذا السحر عالي المستوى دون تكلفة!”
استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.
“أنت تنظر إلى واحد الآن، لذا لا داعي للذعر! اهدأ وفكر!”
ككائن لاميت، كان يجب أن تتمتع بحصانة كاملة لعناصر التحكم في العقل، ومع ذلك كانت إرادتها لا تزال مهيمنة. لقد حاولت يائسًا أن تنثر الكراهية والغضب على وعيها الذي يتحول إلى الأبيض تدريجيًا، وبينما كان عقلها يفكر في عدد لا يحصى من الاختلافات في السيناريو الأسوأ –
“لكن…!”
استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.
“- التراجع سيكون صعبًا! هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبريني عن هذه الجرعة! من من حصلتِ عليها!؟”
“اووه!”
أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.
أصيب رجل الدين بالذعر. ربما تأثر الآخرون بذلك، لكن أحد المحاربين أرجح بسيفه نحو شالتير. هاجم الآخر رفيقه السابق، الذي كان الآن مصاص دماء أدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلفهم كانت محاربة ذات شعر أحمر ترتدي درعًا.
“لوردي، يا إله النار، طهر النجاسة!”
يبدو أن الترس الذي كان يرتديه قد صُمم ليستخدمه الرجل، ولهذا السبب ربطته كذكر، لكنه بدا مخنثًا تمامًا في المظهر.
رفع رجل الدين رمزه المقدس، الذي أطلق دفعة من القوة الإلهية. بالطبع، لم يكن له تأثير على شالتير.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترتجف فيها شالتير – بصفتها حارسًا، أحد أعلى الكيانات مرتبة في قبر نازاريك العظيم – على الإطلاق. لقد كانت ملاحظة خفية، أو يمكن للمرء أن يسميها تحذيرًا من الحاسة السادسة.
“أههاهاهاهاهاهاها!”
ربما كانت مياه مقدسة، أو نوع من القنابل النارية. رفضت المحاربة الاستسلام رغم علمها أن نضالاتها لا تهم، وواصلت مقاومتها الرديئة. ربما ينبغي أن تبدأ شالتير بجعلها تتألم حتى تصلي من أجل الموت قبل أن تتذوق دمها ببطء. إذا كانت عذراء، فسوف تجففها حتى الموت، ولكن إذا لم تكن كذلك فهناك كل أنواع الألعاب الجميلة التي يمكن أن يلعبوها معًا، طالما أنها قللت كمية الدم المفقودة.
اخترق سيف أحد المحاربين جسد مصاص الدماء الأدنى، والذي تم تجميده، ربما من قبل القوة الإلهية لرجل الدين. كان هذا مصاص دماء أدنى تم خلقه من الزومبي، وهذا هو السبب في أن القوة الإلهية كانت فعالة بالفعل، لكن جعلت معرفة أن مصاص الدماء الذي خلقته قد خسر أمام القوة الإلهية شالتير تستاء.
بعد اتخاذ قرار، توقفت شالتير مؤقتًا فقط لأخذ أمر مقتضب قبل الركض بسرعة البرق.
حركت إصبعها الصغير، وصدت السيف، ثم حدقت بانزعاج في رجل الدين الذي وقف في الصف الخلفي.
بينما كانوا يشاهدون ولادة مصاص دماء أدنى، صرخ المغامرون بصدمة.
“اغررررب عنننن وجههههي—!”
كان هناك رجل يرتدي ملابس خفيفة ويحمل عصا في المؤخرة. ربما كان ملقي سحر اركانا. بجانبه كان هناك ملقي سحري إلهي يرتدي رداء رجل دين فوق درعه وكان له رمز مقدس على شكل شعلة حول رقبته.
قامت بتمرير يدها اليمنى بشكل عرضي، لكن هذه الضربة اللامبالية كانت كافية لقطع رأس المحارب الذي يحمل السيف، مما جعله يسقط على الأرض مخرجًا رذاذًا من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أسود طويل، وكاد يصل إلى الأرض، وعيناه حادتان ذو لون أحمر ينظران إلى شالتير بحذر. كان يحمل رمحًا عاديًا بدا هذا متعارضًا مع بقية معداته.
“[قوة أقل].”
ظهرت شكوك في رأس شالتير، لأنها لم تكن تعرف من أين أتى هؤلاء الناس. بدا هؤلاء الأشخاص الاثني عشر مختلفين تمامًا عن الآخرين الذين رآتهم شالتير في هذا العالم. كان مثل الفرق بين الأسد والفأر.
تم إلقاء هذه التعويذة على المحارب الأخير، الذي كان يقاتل الآن مصاص دماء بطيء الحركة بجسده المعزز. كان للمحارب اليد العليا بسبب ذلك.
ترجمة: Scrub
نظرًا لأنهم بدا أنهم يستمتعون، قررت شالتير تركهم. بعد كل شيء، لا يزال هناك فريسة متبقية. غيم عقلها بغيوم من الدماء، التفتت شالتير إلى رجل الدين أمامها.
كانت خطواتها خفيفة وسهلة، مثل الراقصة. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين أمامها، كانت تتحرك أسرع من الريح.
تقدمت المحاربة إلى الأمام، ووضعت نفسها في خط النار، رغم أنها كانت تستخدم فقط سلاحًا فولاذيًا عاديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المكان الذي جاء منه الألم، وهو اليد التي ضربت بها الزجاجة جانبًا. انبعثت رائحة كريهة وقذيفة من الدخان من المكان الذي لمسها فيه السائل.
‘يا لها من شجاعة، ما زالت تتخذ موقفًا محاربًا على الرغم من خوفها’
“من يكون؟”
رغم أن ذلك كان في النهاية مقاومة يرثى لها لحيوان صغير. نمت موجة من الحرارة والبهجة في أسفل بطن شالتير.
بينما كانت تفكر في هذا، تحول عقل شالتير فجأة إلى اللون الأبيض.
ما هي الأصوات التي ستصدرها عندما تمضغ أطراف أصابعها؟ ربما تستطيع أن تقطع أذنيها وتطعمها لها. لا، يجب أن تشرب دمها أولاً. بعد كل شيء، كانت أول أنثى فريسة واجهتها منذ أن خرجت من قبر نازاريك.
بما أن المحاربة لم يكن لديها سلاح فضي، فلا بد أنها أخذته من جسد المحارب المقتول.
“سوف تكونننني تحلييييتي ~” صرخت شالتير وهي تقفز فوق المرأة.
اخترق سيف أحد المحاربين جسد مصاص الدماء الأدنى، والذي تم تجميده، ربما من قبل القوة الإلهية لرجل الدين. كان هذا مصاص دماء أدنى تم خلقه من الزومبي، وهذا هو السبب في أن القوة الإلهية كانت فعالة بالفعل، لكن جعلت معرفة أن مصاص الدماء الذي خلقته قد خسر أمام القوة الإلهية شالتير تستاء.
قفزت بسهولة فوق المحاربة، هبطت شالتير أمام ملقي سحر اركانا ورجل الدين.
كان هذا مرهمًا لزجًا صنعه الكيميائيون. ستنتشر المادة السحرية عبر السلاح عند وضعه، وتغلفه بغشاء رقيق وتجعله يعمل كما لو كان مصنوعًا من الفضة.
قبل أن يتمكن رجل الدين من الرد، كانت يد شالتير تحمل رمزه المقدس في قبضتها، ثم ضغطت. تفككت عظام رجل الدين تحت تلك القوة التي لا تقاوم، وتناثرت قطع من العضلات والجلد من الفجوات بين أصابع شالتير.
واصلت شالتير التفكير.
“اااااااااااااه -!”
‘ما كل هذه المشاكل؟’
بعد سماع صرخات رجل الدين، كانت شالتير مسرورة جدًا بنفسها، وقررت أن ترحمه وتنهي عذابه.
‘ما كل هذه المشاكل؟’
مع تلويحة من يدها، تدفق الدم من جذع عنق رجل الدين في الجرم السماوي فوق رأس شالتير. أومأت برأسها بفرح.
ومع ذلك، ما فائدة ذلك؟
في هذه المرحلة، قام شخص ما برمي سيف نحو ظهر شالتير بكل قوته. ومع ذلك، كانت مثل هذه الهجمات غير فعالة تمامًا ضدها. وقفت شالتير ثابتة مثل شجرة كبيرة، رغم أنها وجدت نقطة السيف البارزة من صدرها مصدر إزعاج بسيط.
لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.
“مستحيل… إنه لا يعمل!؟ أليس هذا سلاح فضي!؟”
كان هذا هو السيطرة على العقل.
اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.
“لا، لا أعتقد ذلك.”
بما أن المحاربة لم يكن لديها سلاح فضي، فلا بد أنها أخذته من جسد المحارب المقتول.
-وكانت هذه هي الأوامر.
كان ملقي سحر اركانا محقًا، لكنه لم يكن محقًا تمامًا. من أجل إيذاء شالتير، احتاج المرء إلى سلاح مصنوع من الفضة وامتلاك ما يكفي من مانا، أو سلاح ذو سحر عنصري قوي. لم يكن مجرد مرهم الفضة كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لم نكن نعرف عدد قطاع الطرق الموجودين، لذلك قررنا الانقسام وجذب العدو إلى منطقة محاصرة كان الطرف الآخر يقيمهم.”
لم تكترث شالتير للمحاربة التي تقف وراءها، ونظرت إلى ملقي سحر اركانا.
“كيف تجرؤون أنتم أيها البشر البائسون على فعل الكثير من الأفكار الخادعة – إذا اكتسبت الحق في الحكم عليكم، فسأعاملكم مثل الديدان!”
“[السهم السحري]!”
لم تكن معداتهم بسيطة وشائعة، لكنها مزخرفة وفريدة من نوعها مثل معدات شالتير الخاصة. بدت قوية جدًا في لمحة. بالطبع، لم تكن شالتير لديها أي مهارات لتمييز قوة العناصر السحرية، لذلك كان عليها أن تستخدم حدسها، لكنها شعرت أن عناصرهم السحرية قد تكون من الدرجة الأسطورية أو أعلى.
في حالة اليأس، ألقى الملقي السحري تعويذة، مرسلاً سهمين بارزين من الضوء نحو شالتير. ومع ذلك، فقد تمت مقاومتهم بسهولة.
إذن ماذا عليها أن تفعل–
كان هذا نتيجة إحدى قدرات شالتير الخاصة – مقاومة التعاويذ. لم يكن دفاعًا مثاليًا، وكان يعتمد على قوة المهاجم. ومع ذلك، نظرًا للفجوة الشديدة بين مستويات قوتهم، يمكنها بسهولة مقاومة التعويذات منه.
“سوف تكونننني تحلييييتي ~” صرخت شالتير وهي تقفز فوق المرأة.
بعبارة أخرى، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله ملقي سحر اركانا بشالتير.
لقد فات الأوان على الندم، وبغض النظر عن كيفية تعاملها مع هذه المرأة، بدا أن التوبيخ أمر لا مفر منه. السؤال الآن هو كيفية تقليل الضرر الذي حدث.
“ممممممل جدددددددًا ~!”
وبتلويحة غير رسمية من يدها، فصلت شالتير رأس ساحر اركانا.
وبتلويحة غير رسمية من يدها، فصلت شالتير رأس ساحر اركانا.
كان ملقي سحر اركانا محقًا، لكنه لم يكن محقًا تمامًا. من أجل إيذاء شالتير، احتاج المرء إلى سلاح مصنوع من الفضة وامتلاك ما يكفي من مانا، أو سلاح ذو سحر عنصري قوي. لم يكن مجرد مرهم الفضة كافياً.
بالنظر إلى الوراء، رأت أن مصاص الدماء الأدنى كان لا يزال يكافح مع المحارب الآخر.
ازدهرت أفكار الاحترام في ذهن شالتير المتحمّسة. على الرغم من أن هذه التعويذات كانت من الطبقة الدنيا – المستوى الأول – إلا أنها كانت لا تزال أنسب سحر للوضع الحالي. كانوا على عكس المبارزين الذين هجموا بلا تفكير، أو ذلك المحارب الغبي الذي خرج من تلقاء نفسه دون أن يعرف حتى فنون الدفاع عن النفس.
التقطت شالتير الرأسين الساقطين على الأرض وألقت بهما على المقاتلين. طارت الرؤوس – التي يبلغ وزن كل منها ستة كيلوغرامات – بسرعة خارقة للطبيعة. ثم، كما هو متوقع، انهار كلا الجانبين على الأرض.
خلال هذا الوقت، كانت المحاربة التي تقف خلفهم قد حملت السلاح الذي مره لها المحارب في المقدمة وبدأت في تطبيق شيء عليه.
بينما لم تكن شالتير منتبهة، اندفعت الحلوى* بعنف نحو جسد شالتير بسيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قررته شالتير. أو بالأحرى، هكذا كانت تحاول يائسة أن تخدع نفسها.
(تشبيه للمحاربة أنها حلوى)
قفزت شالتير، مثل طائر صغير يطير في الليل، قفزت فوق الحاجز الخشبي عند مدخل الكهف. تقدمت عرائس مصاصي الدماء التي رافقتها ببطء إلى الأمام.
ومع ذلك، ما فائدة ذلك؟
لقد فات الأوان على الندم، وبغض النظر عن كيفية تعاملها مع هذه المرأة، بدا أن التوبيخ أمر لا مفر منه. السؤال الآن هو كيفية تقليل الضرر الذي حدث.
لم تتأذى شالتير أو حتى عانت، كانت بادرة لا معنى لها. كان التأثير الوحيد الذي أحدثته هو فتح ثقوب في ملابسها، ولكن طالما كانت شالتير نفسها على ما يرام، فإن الملابس السحرية ستعيد نفسها تلقائيًا.
وضع ملقيا السحر تعاويذهما على محاربي الخطوط الأمامية.
“الااااااان حاااااان وقققققفت التحلييييية ~! فلنأككككككل ~! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هديرها الهواء.
بدت شالتير كطفل ترك طعامه المفضل لآخر الوجبة – كان لديها ابتسامة شريرة مقززة على وجهها عندما استدارت لمواجهة المحاربة.
-وكانت هذه هي الأوامر.
عندما التقت المحاربة بنظرة شالتير القرمزية، أدركت المحاربة أنها كانت الناجية الوحيدة، وتعثرت، و لمعت عيناها بالدموع. كانت تعبث في حقيبة خصرها، بحثًا عن شيء ما.
كان هناك رجل يرتدي ملابس خفيفة ويحمل عصا في المؤخرة. ربما كان ملقي سحر اركانا. بجانبه كان هناك ملقي سحري إلهي يرتدي رداء رجل دين فوق درعه وكان له رمز مقدس على شكل شعلة حول رقبته.
تذوقت شالتير على مهل العالم الباهت بالدماء أمامها. بدت فضولية بشأن ما كانت تفعله المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكرت شالتير الصورة المشوشة لآينز آول جون، الحاكم المطلق لقبر نازاريك العظيم. ملأها القلق، لأنها قد أفسدت إحدى خطط سيدها بإحباط لا حدود له.
سرعان ما أخرجت المحاربة زجاجة وألقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كما لو أن كل الماء قد تبخر من جسده، بالنظر إلى كيف تحول جلده إلى شيء يشبه اللحاء الجاف. نبتت مخالب حادة وانبثقت أنياب من فمه. لم يعد من الممكن اعتبار المخلوق الذي أمامهم زومبي.
ضاقت شالتير عينيها على الزجاجة وهي تطير في الهواء وابتسمت ببرود.
“لا يزال الأمر على ما يرام، لا يزال على ما يرام، لا يزال على ما يرام.”
على الرغم من أن المحاربة ألقت بها بكل قوتها، فإن السرعة التي تحركت بها الزجاجة بدت بطيئة بشكل لا يطاق بالنسبة لشالتير. كان بإمكانها التهرب من ذلك بسهولة، لكن فخرها كواحدة من الأقوياء لم يسمح لها بتجنب ذلك. بالإضافة إلى ذلك، أرادت أن ترى المظهر على وجه المرأة عندما تنهار بطاقتها الرابحة الأخيرة أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت شالتير الزجاجة وهي تطير في وجهها، وفكرت في الأمر.
نمت الرغبة في الذبح وتزايدت.
“ماذا علينا أن نفعل-“
ومع ذلك، تحملت شالتير. بعد كل شيء، كلما سيطرت على نفسها، كلما كانت سعادتها أجمل عندما تنغمس في متعتها في النهاية.
“اللعنة!”
راقبت شالتير الزجاجة وهي تطير في وجهها، وفكرت في الأمر.
“أيًا كان! لا أدري، لا أعرف! اتركوهم، تخلصوا منهم هنا! ارموا بريتا مع هؤلاء النساء!”
ربما كانت مياه مقدسة، أو نوع من القنابل النارية. رفضت المحاربة الاستسلام رغم علمها أن نضالاتها لا تهم، وواصلت مقاومتها الرديئة. ربما ينبغي أن تبدأ شالتير بجعلها تتألم حتى تصلي من أجل الموت قبل أن تتذوق دمها ببطء. إذا كانت عذراء، فسوف تجففها حتى الموت، ولكن إذا لم تكن كذلك فهناك كل أنواع الألعاب الجميلة التي يمكن أن يلعبوها معًا، طالما أنها قللت كمية الدم المفقودة.
“[عقد الأنواع]!”
بعد أن اتخذت قرارها، قامت شالتير بضرب الزجاجة الطائرة نحوها. تسببت قوة الضرب على الزجاجة في انسكاب السائل القرمزي بداخلها من فم الزجاجة وتناثر على جلد شالتير.
ألقت شالتير نظرة فاحصة على الرجل.
وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.
“سوف تكونننني تحلييييتي ~” صرخت شالتير وهي تقفز فوق المرأة.
تحولت دواخل عقل شالتير إلى اللون الأبيض للحظة، وتم إخماد نية إراقة الدماء على الفور.
“ما اسمك؟”
نظرت إلى المكان الذي جاء منه الألم، وهو اليد التي ضربت بها الزجاجة جانبًا. انبعثت رائحة كريهة وقذيفة من الدخان من المكان الذي لمسها فيه السائل.
أفضل طريقة هي الاتصال بسيدها، لكن شالتير لم تستطع استخدام تعويذة [الرسالة].
استدارت شالتير لتنظر إلى الزجاجة الساقطة. كانت مفتوحة، وجاءت منها رائحة حلوة باهتة. كانت شالتير مألوفة جدًا مع تلك الزجاجة.
‘على سبيل المثال، إذا واجهتِ أي شخص من بين قطاع الطرق يمكنه استخدام السحر أو فنون الدفاع عن النفس، فعليكِ القبض عليهم بأي ثمن، حتى لو كان عليكِ تجفيفهم وتجعليهم عبيدًا لكِ. ستلتقطين أيضًا أي شخص يعرف عن هذا العالم ولديه مهارة في القتال. ومع ذلك، لا تصنعي مشاكل واسعة النطاق؛ إذا عرف الناس أن نزاريك تقوم بخطوة، فقد يسبب هذا لنا الكثير الكثير من المتاعب.’
كانت زجاجة جرعة من النوع الذي يشيع استخدامه في قبر نازاريك العظيم.
“لا يزال الأمر على ما يرام، لا يزال على ما يرام، لا يزال على ما يرام.”
يجب أن يكون السائل الموجود بالداخل عبارة عن جرعة علاجية منخفضة المستوى. نظرًا لأن عناصر الشفاء يمكن أن تتلف اللاموتى، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب وراء إذابة جلد شالتير قليلاً.
أفضل طريقة هي الاتصال بسيدها، لكن شالتير لم تستطع استخدام تعويذة [الرسالة].
“مستحيل!”
“اتبعوني بعد أن تعتنوا بتلك المرأة! كونوا جاهزين!”
هز هديرها الهواء.
عندما شاهدت ذئاب مصاصي الدماء وهي تغادر، شعرت شالتير أن هناك فرصة ضئيلة للغاية في القضاء على الخصم. فكرت في أورا، وتأملت أنه حتى لو لم يكن موهوبًا مثلها، فإن الخصم لا يزال حارسًا، ويجب أن يعرف كيف يتجنب المطاردة.
“اقبضوا على تلك المرأة دون أن تصاب بأذى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا سمحت لها بالرحيل، سيسألها أرباب العمل بالتأكيد عن سبب بقاءها على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرف الكثير – على وجه الخصوص، مظهر شالتير. في حين أن هذه ليست مشكلة الآن، لا أحد يستطيع أن يقول كيف يمكن أن يتطور هذا الوضع في المستقبل.
عند سماع أمر شالتير، انطلقت عرائس مصاصي الدماء – الذين كانوا يشاهدون من الخطوط الجانبية حتى الآن – إلى العمل. في لحظة، امسكوا ذراعي المحاربة أثناء محاولتها الفرار خلال سبات شالتير القصير.
مسلحةً بأسلحة تشع الآن بريقًا فضيًا، تحركت المجموعة لتحصين خصمهم وهم يتراجعون.
كافحت المحاربة ببسالة، لكن قوة عرائس مصاصي الدماء تفوقت على قوتها، وسحبوها أمام شالتير.
أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.
“انظري الى عيني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –
أمسكت شالتير بذقن المحاربة وأجبرتها على النظر في عينيها الغامضتين. بالطبع، كانت حريصة جدًا على التحكم في مقدار القوة التي تستخدمها. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا انتهى بها الأمر بسحق فك المرأة.
التقطت شالتير الرأسين الساقطين على الأرض وألقت بهما على المقاتلين. طارت الرؤوس – التي يبلغ وزن كل منها ستة كيلوغرامات – بسرعة خارقة للطبيعة. ثم، كما هو متوقع، انهار كلا الجانبين على الأرض.
كان هذا لأن شالتير لم تستطع استخدام تعويذات الشفاء العادية، على الرغم من كونها ملقية سحرية إلهية.
بعبارة أخرى، من المحتمل أن يهرب. إذا كان الأمر كذلك، فماذا تفعل بعد ذلك؟ عادت شالتير على عجل وامسكت المحاربة قبل أن تسأل:
بدا أن فيلمًا رقيقًا يغطي عيون المحاربة حيث أجبرت على مواجهة نظرة شالتير الساحرة. سرعان ما أصبحت نظرة الخوف والعداء على وجهها نظرة ودية. كان هذا هو التأثير الساحر لمهارة [العيون الغامضة الساحرة]، وأمرت شالتير بإطلاق سراح المحاربة بمجرد أن شعرت أن المهارة قد تم تنفيذها بالكامل.
كان انسحابهم القتالي عرضًا مثيرًا للإعجاب. بدا الحزب وكأنه كائن حي واحد حيث تراجعوا بطريقة منظمة.
كان هناك العديد من الأسئلة التي أرادت طرحها، ومع ذلك، كان هناك سؤال يثير فضولها قبل قول جميع الأسئلة الأخرى.
“توقف عن قول هذه الأشياء عديمة الفائدة، أسرع وألقي تعويذة دفاعية!”
التقطت شالتير الزجاجة الساقطة وأمسكتها أمام وجه المحاربة.
إذا كان سيدها قد أعطاها الجرعة لسبب أو غرض ما، فإن قتل هذه المرأة سيعيق أهداف سيدها، وهو أمر سيئ للغاية.
“أخبريني عن هذه الجرعة! من من حصلتِ عليها!؟”
ضربته شالتير بكل قوتها. ومع ذلك، عندما تعرض لضربة من شأنها أن تسحق إنسانًا ضعيفًا، طار الرجل ببساطة بعيدًا ولم يُسحق في الحال. بالإضافة إلى ذلك، كانت إرادته في القتال لا تزال سليمة على الرغم من تفجيره طائرًا.
“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”
إذا لم يتم رؤية وجهها، فيمكنها تركهم وتنتهي من هذه المشكلة. ومع ذلك، لم تكن تعرف ما إذا كان هذا هو الخيار الصحيح. ربما ينبغي عليها قتلهم جميعًا أيضًا. لا، إذا فعلت ذلك، سيكون من غير الطبيعي أن تكون بريتا هي الناجية الوحيدة.
“من يكون؟”
كان عرضهم اللطيف للمقاومة هو القشة الأخيرة التي قصمت ضبط النفس المتذبذب لشالتير.
لم تجب المحاربة، وبدا أن جسد شالتير قد تجمد.
لم تجب المحاربة، وبدا أن جسد شالتير قد تجمد.
“… هذا مستحيل… لا، لا يمكن أن يكون… ولكن… أين… في أي مدينة يوجد هذا النزل؟”
اخترق سيف أحد المحاربين جسد مصاص الدماء الأدنى، والذي تم تجميده، ربما من قبل القوة الإلهية لرجل الدين. كان هذا مصاص دماء أدنى تم خلقه من الزومبي، وهذا هو السبب في أن القوة الإلهية كانت فعالة بالفعل، لكن جعلت معرفة أن مصاص الدماء الذي خلقته قد خسر أمام القوة الإلهية شالتير تستاء.
“كان نزلًا يقع في إرانتل.”
في عالم آينز، كان هذا النوع من اللباس يسمى تشيباو.
شهقت شالتير مصدومة لأنها شعرت بأن العالم يدور. كان هذا لأنها كانت لديها فكرة تقريبية عن هوية الرجل ذو الدرع الأسود في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[قوة أقل].”
إذا كان تخمينها صحيحًا، فقد أثار ذلك المزيد من الأسئلة. لماذا هذه المرأة لديها هذه الجرعة؟ لن يعطي هذا الشخص جرعات بدون سبب.
لعنت شالتير مرة أخرى، ثم واصلت التفكير.
“هل من الممكن أن يكون…”
استخدمت شالتير مهارة فئة لإنشاء [الرمح النقي]. لقد كان رمحًا هائلاً لعنصر مقدس، وعلى الرغم من انحيازها الشرير، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يتسبب في أضرار جسيمة لأعدائها. كان الشيء الأكثر أهمية هو أنها يمكن أن تنفق نقاط المانا لتعزيز الدقة الكاملة وقدرة التتبع.
هل أعطى هذا الشخص أمرًا للمحاربة؟ أو ربما أعطاها إياه لتقوية علاقاتهما الطيبة؟
“لماذا أتيتِ إلى هنا؟ ما هدفكِ؟”
استذكرت شالتير الصورة المشوشة لآينز آول جون، الحاكم المطلق لقبر نازاريك العظيم. ملأها القلق، لأنها قد أفسدت إحدى خطط سيدها بإحباط لا حدود له.
“أنت تنظر إلى واحد الآن، لذا لا داعي للذعر! اهدأ وفكر!”
“لماذا أتيتِ إلى هنا؟ ما هدفكِ؟”
“العدو: مصاص دماء! فقط الأسلحة الفضية أو السحرية فعالة! خصم لا يهزم! انسحاب تكتيكي! لا تنظر إلى عينيها!”
لم تعد في حالة مزاجية للرقص حول الموضوع. كان عليها أن تكتشف أكبر قدر ممكن من المعلومات، ولذلك حدقت في المحاربة بعيون محتقنة بالدم لسبب مختلف تمامًا.
“من يكون؟”
“مهمتنا هي حماية المدينة، لذلك جئنا للتحقيق عندما سمعنا أن هناك عشًا لقطاع الطرق في مكان قريب. في النهاية، وجدنا شيئًا غريبًا، لذلك قسمنا فريقنا. كان حزبنا مسؤولاً عن عملية استطلاع سارية أتت بنا إلى هنا.”
“اتبعوني بعد أن تعتنوا بتلك المرأة! كونوا جاهزين!”
“هل قسمتم فريقكم؟”
“لماذا أتيتِ إلى هنا؟ ما هدفكِ؟”
“نعم. لم نكن نعرف عدد قطاع الطرق الموجودين، لذلك قررنا الانقسام وجذب العدو إلى منطقة محاصرة كان الطرف الآخر يقيمهم.”
“اللعنة!”
“إذن هناك فريق آخر” ، تمتمت شالتير. نقرت على لسانها لأنها أدركت أن هذا يعني المزيد من المتاعب لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحست شالتير باختفاء رفاقها. لم يكن اختفاء بالنفي السحري، بل تم قتلهم.
“إذن، كم منكم جاء إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اااااااااااااه -!”
“كان هناك سبعة أشخاص بمن فيهم أنا، وبعد ذلك -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –
“همم؟ انتظري، سبعة أشخاص؟ ليس ستة؟”
“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”
عدت شالتير الجثث من حولها. ثلاثة محاربين، ساحر، رجل دين – وهذه المرأة.
أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.
كانت إجابة المحاربة على نظرة شالتير المليئة بالشكوك مباشرة وسريعة:
انحنى عرائس مصاصي الدماء وبدأوا في التحرك. أمسكت شالتير برأسها.
“نعم، كان هناك أيضًا حارس. قال إنه سيسرع بالعودة إلى إرانتل للمساعدة في حالة حدوث شيء طارئ.”
ربما يعيد الجانب الآخر أخبار وجود مصاص دماء، لكن اسمها وتورط نازاريك لن يتم الكشف عنه.
“قال ماذا…؟”
“ابن العاهرة!” شتمت بصوت عالي.
كان هذا هو صوت ملقي سحر اركانا وكان مرتفعًا جدًا – بصوت عالٍ بما يكفي بحيث يمكن للجميع في الغابة سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقعت شالتير ردود الفعل هذه. ملأها الرضا وهي تراقبهم، وبابتسامة مقززة، ألقت تعويذة.
“كوووووه!”
انطلق الآخرون إلى العمل استجابة للأمر، لكن شالتير لم تلتفت إليهم. كان هناك شخص واحد فقط برز في عقلها. لا يبدو أن الآخرين يشكلون تهديدًا كبيرًا.
انفتحت عيون شالتير على مصراعيها، انقضت بمساعدة جوانب الأراضي المنخفضة، أسرع من الريح. قفزت من فوق الحافة ونظرت حولها، ولكن حتى عيناها ذي الرؤية الليلية لم تستطعا اختراق أعماق الغابة، وعلى الرغم من أنها استمعت بعناية، إلا أنها لم تستطع سوى سماع الرياح تهب على العشب والأشجار.
إذا كان سيدها قد أعطاها الجرعة لسبب أو غرض ما، فإن قتل هذه المرأة سيعيق أهداف سيدها، وهو أمر سيئ للغاية.
لم تكن شالتير تمتلك أي قدرات كشف أو سحر عرافة. في ظل هذه الظروف، قد يكون من المستحيل العثور على شخص واحد في الغابة بأكملها.
كافحت المحاربة ببسالة، لكن قوة عرائس مصاصي الدماء تفوقت على قوتها، وسحبوها أمام شالتير.
“ابن العاهرة!” شتمت بصوت عالي.
“كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف، اللعنة، أخرسي!”
لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك تناقضات في كل مكان، لكن الخصم لن يتمكن من العثور على القرائن دون جمع المزيد من المعلومات.
“الرفاق!”
ومع ذلك، كانت المرأة التي كانت ترتديه كبيرة في السن، وكان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وكانت ساقاها المكشوفتان تشبهان نبات الأرقطيون أو البطاطس المجففة. كان هذا الثوب غير مناسب لها تمامًا، وبصراحة، جعل المتفرجين يعبسون. حتى أن شالتير ذهبت إلى حد تجنب عينيها.
خرجت عدة ظلال إلى الوجود بالقرب من أقدام شالتير. ظهرت أشكال العديد من الذئاب، ولكن على عكس الذئاب العادية، كان فروها أسود ليلي، وكانت عيونهم تشع وهجًا قرمزيًا خبيثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –
كانوا وحوش ذئاب مصاصي الدماء في المستوى السابع.
وحتى مع ذلك-
كانت إحدى المهارات التي امتلكتها شالتير تسمى [استدعاء الرفاق]، والتي سمحت لها باستدعاء الوحوش المختلفة. ومع ذلك، كانت هذه الذئاب هي الأنسب للتتبع والمطاردة.
“اقبضوا على تلك المرأة دون أن تصاب بأذى!”
“طاردوا واقتلوا كل شخص في الغابة!”
“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”
عند سماع هذا الأمر الصارخ، اندفع عشرة ذئاب مصاصي الدماء إلى الغابة كواحد.
ضربته شالتير بكل قوتها. ومع ذلك، عندما تعرض لضربة من شأنها أن تسحق إنسانًا ضعيفًا، طار الرجل ببساطة بعيدًا ولم يُسحق في الحال. بالإضافة إلى ذلك، كانت إرادته في القتال لا تزال سليمة على الرغم من تفجيره طائرًا.
عندما شاهدت ذئاب مصاصي الدماء وهي تغادر، شعرت شالتير أن هناك فرصة ضئيلة للغاية في القضاء على الخصم. فكرت في أورا، وتأملت أنه حتى لو لم يكن موهوبًا مثلها، فإن الخصم لا يزال حارسًا، ويجب أن يعرف كيف يتجنب المطاردة.
♦ ♦ ♦
بعبارة أخرى، من المحتمل أن يهرب. إذا كان الأمر كذلك، فماذا تفعل بعد ذلك؟ عادت شالتير على عجل وامسكت المحاربة قبل أن تسأل:
“[السهم السحري]!”
“هل تلقى أي شخص جرعة أو أشياء أخرى من الرجل ذو الدرع الأسود؟”
إذا لم يأسر آينز – نيغون*، إذا لم يهاجم آينز التعاويذ الإلهية الثيوقراطية بشدة، إذا لم يخطئ الثيوقراطيون في إحياء لورد تنين الكارثة، إذا لم تكن شالتير مشتتة – فربما كانت الأحداث ستجري بشكل مختلف. ومع ذلك، ربما تمت صياغة مجموع كل هذه الاحتمالات بدلاً من ذلك على أنها حتمية.
“لا، لا أعتقد ذلك.”
إذا لم يأسر آينز – نيغون*، إذا لم يهاجم آينز التعاويذ الإلهية الثيوقراطية بشدة، إذا لم يخطئ الثيوقراطيون في إحياء لورد تنين الكارثة، إذا لم تكن شالتير مشتتة – فربما كانت الأحداث ستجري بشكل مختلف. ومع ذلك، ربما تمت صياغة مجموع كل هذه الاحتمالات بدلاً من ذلك على أنها حتمية.
”اللعنة! إذن، السؤال التالي، هل سيلتقي هذا الحارس بالحزب الآخر؟”
التقطت شالتير الزجاجة الساقطة وأمسكتها أمام وجه المحاربة.
“لا. كانت خطتنا هي أنه إذا تعرض أي من الطرفين لخطر الإبادة، فإنه سيتخلى عن الآخر ويعود إلى المدينة. كان لهذا الاختيار فرصة أكبر لإبقائنا على قيد الحياة.”
نظرت شالتير إلى الاثني عشر شخصًا، واستقر بصرها أخيرًا على شخص واحد منهم، كان رجلًا.
لقد قاموا باستعدادات دقيقة في حالة فشلهم، وكان هذا التخطيط الدقيق هو الذي جعلها عاجزة عن الاستجابة. عندما أدركت شالتير ذلك، اشتعل الغضب في داخلها.
استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.
“كيف تجرؤون أنتم أيها البشر البائسون على فعل الكثير من الأفكار الخادعة – إذا اكتسبت الحق في الحكم عليكم، فسأعاملكم مثل الديدان!”
ومع ذلك، تحملت شالتير. بعد كل شيء، كلما سيطرت على نفسها، كلما كانت سعادتها أجمل عندما تنغمس في متعتها في النهاية.
ومع ذلك، حتى التنفيس عن غضبها لن يغير الظروف الحالية.
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 2 – الجزء الرابع – السلف الحقيقي
الخصم سيجلب أخبارًا عن وجود مصاص دماء هنا.
ابتلعت شالتير القلب الذي كانت تمسكه، ثم وصلت إلى كرة الدم العائمة فوقها. ما أعادته كان كتلة من الدم النابض – صورة كاريكاتورية للقلب. ثم ألقت الكتلة نحو الزومبي.
على الرغم من أن شالتير لم تكن تعرف ما إذا كان الخصم قد رأى وجهها بوضوح، إلا أن البصر البشري ربما لن يكون قادرًا على تمييز هوية شالتير.
لم تكترث شالتير للمحاربة التي تقف وراءها، ونظرت إلى ملقي سحر اركانا.
وحتى مع ذلك-
كان هناك العديد من الأسئلة التي أرادت طرحها، ومع ذلك، كان هناك سؤال يثير فضولها قبل قول جميع الأسئلة الأخرى.
“اللعنة!”
وبعد ذلك – ألقت.
لعنت شالتير مرة أخرى، ثم واصلت التفكير.
بينما كانوا يشاهدون ولادة مصاص دماء أدنى، صرخ المغامرون بصدمة.
كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –
ومع ذلك، حتى التنفيس عن غضبها لن يغير الظروف الحالية.
‘فريستك هذه المرة هم مجرمون وغيرهم من الأشخاص غير المرغوب فيهم لكنهم مهمين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”
‘على سبيل المثال، إذا واجهتِ أي شخص من بين قطاع الطرق يمكنه استخدام السحر أو فنون الدفاع عن النفس، فعليكِ القبض عليهم بأي ثمن، حتى لو كان عليكِ تجفيفهم وتجعليهم عبيدًا لكِ. ستلتقطين أيضًا أي شخص يعرف عن هذا العالم ولديه مهارة في القتال. ومع ذلك، لا تصنعي مشاكل واسعة النطاق؛ إذا عرف الناس أن نزاريك تقوم بخطوة، فقد يسبب هذا لنا الكثير الكثير من المتاعب.’
بعبارة أخرى، لم تترك أي أدلة من شأنها أن تربط هجوم مصاص الدماء هنا بنزاريك. إذا فكر الناس في المدينة في الأمر، فسيستنتجون فقط أن المبارزين هنا قد تم ذبحهم من قبل مصاص دماء بري – إذا كان هناك واحد في المنطقة.
-وكانت هذه هي الأوامر.
“اغرب عن وجهي!”
لكنها انتهكت بالفعل العديد من جوانب تلك الأوامر.
شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.
كافحت شالتير لمقاومة دافع حك رأسها.
يجب أن يكون السائل الموجود بالداخل عبارة عن جرعة علاجية منخفضة المستوى. نظرًا لأن عناصر الشفاء يمكن أن تتلف اللاموتى، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب وراء إذابة جلد شالتير قليلاً.
“لا يزال الأمر على ما يرام، لا يزال على ما يرام، لا يزال على ما يرام.”
استخدمت شالتير مهارة فئة لإنشاء [الرمح النقي]. لقد كان رمحًا هائلاً لعنصر مقدس، وعلى الرغم من انحيازها الشرير، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يتسبب في أضرار جسيمة لأعدائها. كان الشيء الأكثر أهمية هو أنها يمكن أن تنفق نقاط المانا لتعزيز الدقة الكاملة وقدرة التتبع.
يبدو أنها تحاول إقناع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمامها اثنا عشر شخصًا.
ربما يعيد الجانب الآخر أخبار وجود مصاص دماء، لكن اسمها وتورط نازاريك لن يتم الكشف عنه.
“طاردوا واقتلوا كل شخص في الغابة!”
بعبارة أخرى، لم تترك أي أدلة من شأنها أن تربط هجوم مصاص الدماء هنا بنزاريك. إذا فكر الناس في المدينة في الأمر، فسيستنتجون فقط أن المبارزين هنا قد تم ذبحهم من قبل مصاص دماء بري – إذا كان هناك واحد في المنطقة.
“فهمت… سأتذكره!”
كانت هناك تناقضات في كل مكان، لكن الخصم لن يتمكن من العثور على القرائن دون جمع المزيد من المعلومات.
بعبارة أخرى، من المحتمل أن يهرب. إذا كان الأمر كذلك، فماذا تفعل بعد ذلك؟ عادت شالتير على عجل وامسكت المحاربة قبل أن تسأل:
واصلت شالتير التفكير.
إذا لم يتم رؤية وجهها، فيمكنها تركهم وتنتهي من هذه المشكلة. ومع ذلك، لم تكن تعرف ما إذا كان هذا هو الخيار الصحيح. ربما ينبغي عليها قتلهم جميعًا أيضًا. لا، إذا فعلت ذلك، سيكون من غير الطبيعي أن تكون بريتا هي الناجية الوحيدة.
كان السؤال الآن ماذا تفعل بهذه المرأة في ظل الظروف الحالية.
كان السؤال الآن ماذا تفعل بهذه المرأة في ظل الظروف الحالية.
على الرغم من أنها كانت مسحورة حاليًا، إلا أن هذه المرأة لم تفقد ذاكرتها تمامًا. أسرع طريقة هي قتلها، لكن هذا سيثير مشاكل خاصة؛ وبالتحديد، لماذا أعطى سيد شالتير هذه المرأة تلك الجرعة.
لم تعد في حالة مزاجية للرقص حول الموضوع. كان عليها أن تكتشف أكبر قدر ممكن من المعلومات، ولذلك حدقت في المحاربة بعيون محتقنة بالدم لسبب مختلف تمامًا.
إذا كان سيدها قد أعطاها الجرعة لسبب أو غرض ما، فإن قتل هذه المرأة سيعيق أهداف سيدها، وهو أمر سيئ للغاية.
“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”
إذا سمحت لها بالرحيل، سيسألها أرباب العمل بالتأكيد عن سبب بقاءها على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرف الكثير – على وجه الخصوص، مظهر شالتير. في حين أن هذه ليست مشكلة الآن، لا أحد يستطيع أن يقول كيف يمكن أن يتطور هذا الوضع في المستقبل.
لعنت شالتير مرة أخرى، ثم واصلت التفكير.
أفضل طريقة هي الاتصال بسيدها، لكن شالتير لم تستطع استخدام تعويذة [الرسالة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا الأمر الصارخ، اندفع عشرة ذئاب مصاصي الدماء إلى الغابة كواحد.
إذن ماذا عليها أن تفعل–
بينما كانوا يشاهدون ولادة مصاص دماء أدنى، صرخ المغامرون بصدمة.
“آهه – آينز ساما سيوبخني…”
كان هذا مرهمًا لزجًا صنعه الكيميائيون. ستنتشر المادة السحرية عبر السلاح عند وضعه، وتغلفه بغشاء رقيق وتجعله يعمل كما لو كان مصنوعًا من الفضة.
تمتمت شالتير بهدوء شديد حتى لا يسمعها أحد، وهي تمسك برأسها في تفكير مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا سمحت لها بالرحيل، سيسألها أرباب العمل بالتأكيد عن سبب بقاءها على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرف الكثير – على وجه الخصوص، مظهر شالتير. في حين أن هذه ليست مشكلة الآن، لا أحد يستطيع أن يقول كيف يمكن أن يتطور هذا الوضع في المستقبل.
“إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”
يبدو أن الترس الذي كان يرتديه قد صُمم ليستخدمه الرجل، ولهذا السبب ربطته كذكر، لكنه بدا مخنثًا تمامًا في المظهر.
لقد فات الأوان على الندم، وبغض النظر عن كيفية تعاملها مع هذه المرأة، بدا أن التوبيخ أمر لا مفر منه. السؤال الآن هو كيفية تقليل الضرر الذي حدث.
“طاردوا واقتلوا كل شخص في الغابة!”
“السيء” كان لا يزال أفضل من “الأسوأ”.
لم تكن معداتهم بسيطة وشائعة، لكنها مزخرفة وفريدة من نوعها مثل معدات شالتير الخاصة. بدت قوية جدًا في لمحة. بالطبع، لم تكن شالتير لديها أي مهارات لتمييز قوة العناصر السحرية، لذلك كان عليها أن تستخدم حدسها، لكنها شعرت أن عناصرهم السحرية قد تكون من الدرجة الأسطورية أو أعلى.
كانت تفكر وتفكر، حتى بدا أن الدخان سيبدأ في الخروج من أذنيها، قبل أن تصل إلى نتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قررته شالتير. أو بالأحرى، هكذا كانت تحاول يائسة أن تخدع نفسها.
بدلاً من قتلها، سيمنحها السماح لها بالعيش المزيد من الخيارات. لم تستطع استعادة حقيقة أنها تريد قتلها، لكن الظروف لم تسمح لها.
وضع ملقيا السحر تعاويذهما على محاربي الخطوط الأمامية.
هذا ما قررته شالتير. أو بالأحرى، هكذا كانت تحاول يائسة أن تخدع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدثت بعض التفاصيل الصغيرة بشكل مختلف، فربما تكون الأمور قد تغيرت بطريقة أخرى.
“ما اسمك؟”
وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.
“بريتا.”
شعرت كما لو أن جزءًا من عمليات تفكيرها قد انتهى، لأنها لم تستطع فهم ما كان يحدث. وبعد ذلك، عندما أدركت ما حدث، اهتزت شالتير حتى النخاع، ملء الخوف قلبها غير الميت.
“فهمت… سأتذكره!”
قامت بتمرير يدها اليمنى بشكل عرضي، لكن هذه الضربة اللامبالية كانت كافية لقطع رأس المحارب الذي يحمل السيف، مما جعله يسقط على الأرض مخرجًا رذاذًا من الدم.
أمرت شالتير الفتاة التي تدعى بريتا بالبقاء في مكانها، ثم أحضرت اثنين من خادميها من مصاصي الدماء الذين كانوا ينتظرون بعيدًا:
مسلحةً بأسلحة تشع الآن بريقًا فضيًا، تحركت المجموعة لتحصين خصمهم وهم يتراجعون.
“على أي حال، دعونا نرجع كل شيء هنا كما كان ثم نتراجع على الفور.”
تتألف الخطوط الأمامية من ثلاثة محاربين ذكور، كل منهم مجهز بمعدات مختلفة، لكن جميعهم كان لديهم ترس واسع، مع سلاح في متناول اليد ودرع كبير على ظهورهم.
كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقليص الأوامر الصاخبة إلى الحد الأدنى، وكان رد فعل الجميع عليها سريعًا. أزال المحارب في المقدمة درعه الكبير واتخذ موقفًا دفاعيًا. تجنب عينيها، ونظر بدلاً من ذلك إلى صدر شالتير وبطنها.
“شالتير ساما، ماذا نفعل بباقي النساء؟”
“اقبضوا على تلك المرأة دون أن تصاب بأذى!”
عندما سمعت السؤال، نظرت شالتير إلى بريتا من بعيد.
“[تحريك الميت]”
“اتركوها.”
وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.
“لا، كنت أشير إلى النساء الأخريات.”
بعبارة أخرى، لم تترك أي أدلة من شأنها أن تربط هجوم مصاص الدماء هنا بنزاريك. إذا فكر الناس في المدينة في الأمر، فسيستنتجون فقط أن المبارزين هنا قد تم ذبحهم من قبل مصاص دماء بري – إذا كان هناك واحد في المنطقة.
“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”
__________________
“نعم، شالتير ساما. لقد بحثت في الداخل لاقتلاع أي سمكة انزلقت من شبكتنا، ووجدت العديد من النساء اللائي يبدو أنهن قد اُستخدِمنَ لإشباع شهوات الرجال. ماذا نفعل بهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقعت شالتير ردود الفعل هذه. ملأها الرضا وهي تراقبهم، وبابتسامة مقززة، ألقت تعويذة.
تجمد وجه شالتير.
تمحور تشكيل المجموعة حول امرأة في ثوب غريب.
‘ما كل هذه المشاكل؟’
المحارب الذي فقد قلبه للتو وقف ببطء، وتحول الآن إلى زومبي، الطبقة الدنيا من اللاموتى. ومع ذلك، لم تنتهي بعد.
استدارت شالتير لتنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخصم سيجلب أخبارًا عن وجود مصاص دماء هنا.
إذا لم يتم رؤية وجهها، فيمكنها تركهم وتنتهي من هذه المشكلة. ومع ذلك، لم تكن تعرف ما إذا كان هذا هو الخيار الصحيح. ربما ينبغي عليها قتلهم جميعًا أيضًا. لا، إذا فعلت ذلك، سيكون من غير الطبيعي أن تكون بريتا هي الناجية الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدثت بعض التفاصيل الصغيرة بشكل مختلف، فربما تكون الأمور قد تغيرت بطريقة أخرى.
شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.
“ماذا علينا أن نفعل-“
“ماذا علينا أن نفعل-“
“بريتا.”
“اااع! لا أدري، لا أعرف!”
بينما لم تكن شالتير منتبهة، اندفعت الحلوى* بعنف نحو جسد شالتير بسيفها.
بدا أن النظرة على وجه شالتير تقول، لماذا بحق الجحيم تخبرني بكل هذا؟ طالما أنني لا أعرف، فيمكنني ادعاء الجهل، لكن إذا كنت أعرف ذلك وتجاهلته عمداً، فهكذا اخون سيدي.
عندما سمعت السؤال، نظرت شالتير إلى بريتا من بعيد.
“أيًا كان! لا أدري، لا أعرف! اتركوهم، تخلصوا منهم هنا! ارموا بريتا مع هؤلاء النساء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقعت شالتير ردود الفعل هذه. ملأها الرضا وهي تراقبهم، وبابتسامة مقززة، ألقت تعويذة.
“هل سيكون هذا على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكرت شالتير الصورة المشوشة لآينز آول جون، الحاكم المطلق لقبر نازاريك العظيم. ملأها القلق، لأنها قد أفسدت إحدى خطط سيدها بإحباط لا حدود له.
“كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف، اللعنة، أخرسي!”
وبتلويحة غير رسمية من يدها، فصلت شالتير رأس ساحر اركانا.
“اعتذاري، شالتير ساما.”
كان كل شخص يرتدي مجموعة كاملة من المعدات التي تختلف بين كل واحد منهم.
“سنغادر، استعدوا!”
كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.
انحنى عرائس مصاصي الدماء وبدأوا في التحرك. أمسكت شالتير برأسها.
عند سماع أمر شالتير، انطلقت عرائس مصاصي الدماء – الذين كانوا يشاهدون من الخطوط الجانبية حتى الآن – إلى العمل. في لحظة، امسكوا ذراعي المحاربة أثناء محاولتها الفرار خلال سبات شالتير القصير.
“… سأتعرض للتوبيخ بالتأكيد… ماذا أفعل… ولكن… همم؟”
“لوردي، إله النار-“
رفعت شالتير رأسها، ناظرةً نحو جزء الغابة حيث ذهب ذئاب مصاصي الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت التقاط عدة أشخاص. كان هذا بسبب اعتقادها أن القبض على هؤلاء الأشخاص لن يعوض فقط عن أخطائها السابقة، بل سيكسبها مدح سيدها.
“… هل وجدوه؟”
“كيف تجرؤون أنتم أيها البشر البائسون على فعل الكثير من الأفكار الخادعة – إذا اكتسبت الحق في الحكم عليكم، فسأعاملكم مثل الديدان!”
أحست شالتير باختفاء رفاقها. لم يكن اختفاء بالنفي السحري، بل تم قتلهم.
لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.
“اتبعوني بعد أن تعتنوا بتلك المرأة! كونوا جاهزين!”
“لكن…!”
بعد اتخاذ قرار، توقفت شالتير مؤقتًا فقط لأخذ أمر مقتضب قبل الركض بسرعة البرق.
تمحور تشكيل المجموعة حول امرأة في ثوب غريب.
على الرغم من أنها أُجبرت على التباطؤ في الغابة، طالما أن أهدافها كانوا بشرًا، فلن يتمكنوا من الهروب من براثن شالتير، حتى لو كانوا أقوى قليلًا.
على الرغم من أنها كانت مسحورة حاليًا، إلا أن هذه المرأة لم تفقد ذاكرتها تمامًا. أسرع طريقة هي قتلها، لكن هذا سيثير مشاكل خاصة؛ وبالتحديد، لماذا أعطى سيد شالتير هذه المرأة تلك الجرعة.
خرجت من الغابة، إلى آخر مكان معروف لرفاقها.
“لكن…!”
كان أمامها اثنا عشر شخصًا.
– دوت صرخة، يمكن سماعها بسهولة من قبل أي شخص.
كان كل شخص يرتدي مجموعة كاملة من المعدات التي تختلف بين كل واحد منهم.
“السيء” كان لا يزال أفضل من “الأسوأ”.
لم تكن معداتهم بسيطة وشائعة، لكنها مزخرفة وفريدة من نوعها مثل معدات شالتير الخاصة. بدت قوية جدًا في لمحة. بالطبع، لم تكن شالتير لديها أي مهارات لتمييز قوة العناصر السحرية، لذلك كان عليها أن تستخدم حدسها، لكنها شعرت أن عناصرهم السحرية قد تكون من الدرجة الأسطورية أو أعلى.
استدارت شالتير لتنظر إلى الزجاجة الساقطة. كانت مفتوحة، وجاءت منها رائحة حلوة باهتة. كانت شالتير مألوفة جدًا مع تلك الزجاجة.
ظهرت شكوك في رأس شالتير، لأنها لم تكن تعرف من أين أتى هؤلاء الناس. بدا هؤلاء الأشخاص الاثني عشر مختلفين تمامًا عن الآخرين الذين رآتهم شالتير في هذا العالم. كان مثل الفرق بين الأسد والفأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آخر ما رآته شالتير هو المجموعة المذعورة وكان الاثنان يسعلان دمًا من الألم.
نظرت شالتير إلى الاثني عشر شخصًا، واستقر بصرها أخيرًا على شخص واحد منهم، كان رجلًا.
استدارت شالتير لتنظر إلى الزجاجة الساقطة. كانت مفتوحة، وجاءت منها رائحة حلوة باهتة. كانت شالتير مألوفة جدًا مع تلك الزجاجة.
‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’
يبدو أنها تحاول إقناع نفسها.
فوجئت شالتير ولم يكن لديها مستويات في تحديد فئات المحاربين المحاربين، لذلك أخبرها تقييمها لقوة معارضيها أنه ليس فقط أقوى من عرائس مصاصي الدماء التي جلبتها معها، ولكنه أقوى من سوليوشن، خادمة المعركة لفرقة الثريا في قبر نازاريك العظيم.
عندما سمعت السؤال، نظرت شالتير إلى بريتا من بعيد.
ألقت شالتير نظرة فاحصة على الرجل.
لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.
يبدو أن الترس الذي كان يرتديه قد صُمم ليستخدمه الرجل، ولهذا السبب ربطته كذكر، لكنه بدا مخنثًا تمامًا في المظهر.
بعد سماع صرخات رجل الدين، كانت شالتير مسرورة جدًا بنفسها، وقررت أن ترحمه وتنهي عذابه.
لم تكن تعلم إن كان ذكراً أم أنثى، لأنه يشبه الرجل و المرأة، لكنه لم يكن كذلك. لم يكن طويل القامة، وبدا شابًا جدًا. ربما كان لا يزال ينمو، مما جعل من الصعب معرفة جنسه.
ومع ذلك – بغض النظر عن مدى صعوبة الكفاح، فإن الأفعال التي لا معنى لها لا تزال بلا معنى. ضد عدو كان متفوقًا عليهم بأغلبية ساحقة، لا يمكن فعل أي شيء.
كان شعره أسود طويل، وكاد يصل إلى الأرض، وعيناه حادتان ذو لون أحمر ينظران إلى شالتير بحذر. كان يحمل رمحًا عاديًا بدا هذا متعارضًا مع بقية معداته.
“سوف تكونننني تحلييييتي ~” صرخت شالتير وهي تقفز فوق المرأة.
“—استخدمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.
أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أخرجت المحاربة زجاجة وألقتها.
انطلق الآخرون إلى العمل استجابة للأمر، لكن شالتير لم تلتفت إليهم. كان هناك شخص واحد فقط برز في عقلها. لا يبدو أن الآخرين يشكلون تهديدًا كبيرًا.
“لكن…!”
تمحور تشكيل المجموعة حول امرأة في ثوب غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هديرها الهواء.
كان ذو ياقة عالية، مع شقين طويلين على كلا الجانبين، لذلك ربما كان نوعًا من الفستان الكامل للسيدات. كان فضي اللون، مع شكل تنين بخمسة مخالب باللون الذهبي على سطحه.
ضاقت شالتير عينيها على الزجاجة وهي تطير في الهواء وابتسمت ببرود.
في عالم آينز، كان هذا النوع من اللباس يسمى تشيباو.
“همم؟ انتظري، سبعة أشخاص؟ ليس ستة؟”
ومع ذلك، كانت المرأة التي كانت ترتديه كبيرة في السن، وكان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وكانت ساقاها المكشوفتان تشبهان نبات الأرقطيون أو البطاطس المجففة. كان هذا الثوب غير مناسب لها تمامًا، وبصراحة، جعل المتفرجين يعبسون. حتى أن شالتير ذهبت إلى حد تجنب عينيها.
بعد اتخاذ قرار، توقفت شالتير مؤقتًا فقط لأخذ أمر مقتضب قبل الركض بسرعة البرق.
♦ ♦ ♦
ومضت الضربة في شعاع من الضوء وضربت السيدة العجوز بعد أن اخترقت جسد الرجل الذي أمامها والدرع الذي كان يحمله.
لكن هذا كان الرابط الأخير في سلسلة طويلة من الحوادث والمصادفات.
ما هي الأصوات التي ستصدرها عندما تمضغ أطراف أصابعها؟ ربما تستطيع أن تقطع أذنيها وتطعمها لها. لا، يجب أن تشرب دمها أولاً. بعد كل شيء، كانت أول أنثى فريسة واجهتها منذ أن خرجت من قبر نازاريك.
إذا حدثت بعض التفاصيل الصغيرة بشكل مختلف، فربما تكون الأمور قد تغيرت بطريقة أخرى.
“… هذا مستحيل… لا، لا يمكن أن يكون… ولكن… أين… في أي مدينة يوجد هذا النزل؟”
إذا لم يأسر آينز – نيغون*، إذا لم يهاجم آينز التعاويذ الإلهية الثيوقراطية بشدة، إذا لم يخطئ الثيوقراطيون في إحياء لورد تنين الكارثة، إذا لم تكن شالتير مشتتة – فربما كانت الأحداث ستجري بشكل مختلف. ومع ذلك، ربما تمت صياغة مجموع كل هذه الاحتمالات بدلاً من ذلك على أنها حتمية.
“لوردي، إله النار-“
(نيغون هو قائد المجموعة الي هاجمت قرية كارني في بداية الرواية)
يبدو أن الترس الذي كان يرتديه قد صُمم ليستخدمه الرجل، ولهذا السبب ربطته كذكر، لكنه بدا مخنثًا تمامًا في المظهر.
كانت تشيباو تسمى [سقوط القلعة والبلد] (كي سيكي كوكو). كان هذا كنزًا مقدسًا خلفته الآلهة التي أنقذت البشرية جمعاء، وكانت قوته تفوق قوة أي شيء تحمله شالتير.
إذا كان سيدها قد أعطاها الجرعة لسبب أو غرض ما، فإن قتل هذه المرأة سيعيق أهداف سيدها، وهو أمر سيئ للغاية.
(ملاحظة المترجم الإنجليزي: هذا هو العنصر الذي ذكره نيغون باسم “كي سيكي كوكو” في المجلد 1)
كان هذا هو السيطرة على العقل.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغادر، استعدوا!”
– ارتجفت شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكرت شالتير الصورة المشوشة لآينز آول جون، الحاكم المطلق لقبر نازاريك العظيم. ملأها القلق، لأنها قد أفسدت إحدى خطط سيدها بإحباط لا حدود له.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترتجف فيها شالتير – بصفتها حارسًا، أحد أعلى الكيانات مرتبة في قبر نازاريك العظيم – على الإطلاق. لقد كانت ملاحظة خفية، أو يمكن للمرء أن يسميها تحذيرًا من الحاسة السادسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت التقاط عدة أشخاص. كان هذا بسبب اعتقادها أن القبض على هؤلاء الأشخاص لن يعوض فقط عن أخطائها السابقة، بل سيكسبها مدح سيدها.
استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.
كان السؤال الآن ماذا تفعل بهذه المرأة في ظل الظروف الحالية.
كان على هذا الإنسان أن يموت بأي ثمن.
عندما شاهدت ذئاب مصاصي الدماء وهي تغادر، شعرت شالتير أن هناك فرصة ضئيلة للغاية في القضاء على الخصم. فكرت في أورا، وتأملت أنه حتى لو لم يكن موهوبًا مثلها، فإن الخصم لا يزال حارسًا، ويجب أن يعرف كيف يتجنب المطاردة.
اندفع الرجل الذي يحمل الرمح نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوراء، رأت أن مصاص الدماء الأدنى كان لا يزال يكافح مع المحارب الآخر.
“اغرب عن وجهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت التقاط عدة أشخاص. كان هذا بسبب اعتقادها أن القبض على هؤلاء الأشخاص لن يعوض فقط عن أخطائها السابقة، بل سيكسبها مدح سيدها.
ضربته شالتير بكل قوتها. ومع ذلك، عندما تعرض لضربة من شأنها أن تسحق إنسانًا ضعيفًا، طار الرجل ببساطة بعيدًا ولم يُسحق في الحال. بالإضافة إلى ذلك، كانت إرادته في القتال لا تزال سليمة على الرغم من تفجيره طائرًا.
“طاردوا واقتلوا كل شخص في الغابة!”
ألقت شالتير تعويذة تركز على السيدة العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- التراجع سيكون صعبًا! هجوم!”
“[عقد الأنواع]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطييييع… لا أستطيع أن أتحمللللل – لا أستطيع كبح جماح نفسيييي ~!”
أرادت التقاط عدة أشخاص. كان هذا بسبب اعتقادها أن القبض على هؤلاء الأشخاص لن يعوض فقط عن أخطائها السابقة، بل سيكسبها مدح سيدها.
كان كل شخص يرتدي مجموعة كاملة من المعدات التي تختلف بين كل واحد منهم.
بينما كانت تفكر في هذا، تحول عقل شالتير فجأة إلى اللون الأبيض.
“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”
شعرت كما لو أن جزءًا من عمليات تفكيرها قد انتهى، لأنها لم تستطع فهم ما كان يحدث. وبعد ذلك، عندما أدركت ما حدث، اهتزت شالتير حتى النخاع، ملء الخوف قلبها غير الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الرجل الذي يحمل الرمح نحوها.
كان هذا هو السيطرة على العقل.
ضاقت شالتير عينيها على الزجاجة وهي تطير في الهواء وابتسمت ببرود.
ككائن لاميت، كان يجب أن تتمتع بحصانة كاملة لعناصر التحكم في العقل، ومع ذلك كانت إرادتها لا تزال مهيمنة. لقد حاولت يائسًا أن تنثر الكراهية والغضب على وعيها الذي يتحول إلى الأبيض تدريجيًا، وبينما كان عقلها يفكر في عدد لا يحصى من الاختلافات في السيناريو الأسوأ –
“جيييييه -!”
شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.
– نحبت، بكت دموعًا من الدم وهي تكافح للرد ضد القوة المهيمنة التي كانت تفسدها هي، حارسة قبر نازاريك العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أسود طويل، وكاد يصل إلى الأرض، وعيناه حادتان ذو لون أحمر ينظران إلى شالتير بحذر. كان يحمل رمحًا عاديًا بدا هذا متعارضًا مع بقية معداته.
ومع ذلك، على الرغم من مقاومة شالتير الهائلة، إلا أن إرادتها كانت تتلاشى بشكل مطرد. ولم تستطع استخدام سحر النقل الآني. كان هذا لأنها ستخسر عقلها تمامًا إذا سمحت لنفسها أن تشتت انتباهها بمثل هذه الأمور.
كانت خطواتها خفيفة وسهلة، مثل الراقصة. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين أمامها، كانت تتحرك أسرع من الريح.
استخدمت شالتير مهارة فئة لإنشاء [الرمح النقي]. لقد كان رمحًا هائلاً لعنصر مقدس، وعلى الرغم من انحيازها الشرير، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يتسبب في أضرار جسيمة لأعدائها. كان الشيء الأكثر أهمية هو أنها يمكن أن تنفق نقاط المانا لتعزيز الدقة الكاملة وقدرة التتبع.
“كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف، اللعنة، أخرسي!”
وبينما كانت شالتير تتجه نحو خصومها بأقصى سرعة تستطيع حشدها، حدقت في مستخدمة هذه التقنية*، السيدة العجوز التي كانت تخطط لقتلها. لم تأخذ في الاعتبار الرجل الذي يشبه المرأة و الذي كان يحمل ترسًا كبيرًا يقف بينها وبين السيدة العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[حماية العقل الأدنى]”
(تقصد التقنية التي تحكمت في عقلها وليس تقنية الرمح)
“ماذا علينا أن نفعل-“
وبعد ذلك – ألقت.
“كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف، اللعنة، أخرسي!”
بجزء من عقلها الذي كان لا يزال واعيًا ومدركًا، ألقت الرمح الذي كانت تحمله.
لقد كانوا حزبًا منظمًا ومدربًا جيدًا.
عندما أصبح عقلها أبيضًا، استخدمت تلك المهارة الخاصة بها إلى أقصى حد من قوتها، لتوجيه ضربة قوية.
أرادت ذبحهم وسحقهم وتقطيعهم والاستحمام بدمائهم. أصبح تنفسها خشنًا وبدأ اللعاب يسيل من فمها.
ومضت الضربة في شعاع من الضوء وضربت السيدة العجوز بعد أن اخترقت جسد الرجل الذي أمامها والدرع الذي كان يحمله.
“مستحيل… إنه لا يعمل!؟ أليس هذا سلاح فضي!؟”
كان آخر ما رآته شالتير هو المجموعة المذعورة وكان الاثنان يسعلان دمًا من الألم.
“إذن، كم منكم جاء إلى هنا؟”
__________________
لعنت شالتير مرة أخرى، ثم واصلت التفكير.
ترجمة: Scrub
على الرغم من أن شالتير لم تكن تعرف ما إذا كان الخصم قد رأى وجهها بوضوح، إلا أن البصر البشري ربما لن يكون قادرًا على تمييز هوية شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
