الفصل 2 - الجزء الأول
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 2 – الجزء الأول – السلف الحقيقي
عندما فكرت شالتير في أي من هذه الأساليب ستكون الأكثر إمتاعًا، أدركت شالتير أن هناك معلومة مهمة لم تكن تمتلكها.
غلاف الفصل الثاني:
رن التصفيق مرة أخرى.
ركض زوج من الأشكال البشرية عبر الغابة. كانوا عرائس مصاصي الدماء، وأتباع شالتير.
كان ذلك باستخدام السحر.
ركض الاثنان بسرعات فائقة على طول مسارات الوحوش في الغابة، كما لو كانا يحاولان قطع الغطاء النباتي. كانت الأرض فظيعة، مع فروع وأغصان بارزة من جميع الجهات. ومع ذلك، لم تتضرر فساتينهم على الإطلاق، ودفعهم الكعب العالي الذي كانوا يرتدونها بسهولة إلى الأمام بينما كانوا يتقدمون باستمرار.
نظرت شالتير إلى أسفل، ورأت أن فكي مصيدة معدنية خام قد لفت حول ساق العروس مصاصة الدماء النحيلة.
كانت العروس الرائدة تحتضن شالتير بعناية، بينما كان الشخص الذي خلفها يسحب شيئًا يبدو وكأنه غصن جاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حواجز خشبية مستديرة تصل إلى ارتفاع بطن الرجل، رغم أنها كانت غير ملحوظة. كانوا أكثر بقليل من كومة من جذوع الأشجار الخشبية، لكن كان هناك حارس على كل جانب.
لم يكونوا بعيدين عن المكان الذي افترقوا فيه عن سيباس. نظرًا لعدم وجود خرائط أو ما شابه ذلك، لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى بُعدهم عن وجهتهم، باستثناء أنه ربما يتعين عليهم الركض لمسافات طويلة. ومع ذلك، رن صرير المعدن الصلب في الهواء، وتوقف عروس مصاصة الدماء على الفور.
مع العلم بذلك، بدأت عروس مصاصة الدماء – التي شعرت أن هذا قد يكون آخر كلام لها – تتكلم بتوتر:
نظرًا لأن مسار الوحوش كان ضيقًا، بمجرد توقف الشخص الذي أمامه، كان على الشخص الذي خلفه أن يفعل ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشهد فتاة جميلة وهي تفتح فخًا للدببة خياليًا، لكن أي شخص يعرف قوة عروس مصاصة الدماء لن يجده غريبًا.
“لماذا توقفتِ؟”
نظرت شالتير إلى أسفل، ورأت أن فكي مصيدة معدنية خام قد لفت حول ساق العروس مصاصة الدماء النحيلة.
تمامًا كما كانت مصاصة الدماء التي في المقدمة على وشك الإجابة على السؤال الذي جاء من الخلف، ارتجفت عندما قامت السيدة التي كانت تمسكها بالنظر لها نظرة باردة.
بالطبع، كانت عروس مصاصة الدماء مختلفة تمامًا عن البشر.
تقطر العرق البارد على ظهرها، لأنها كانت تدرك بشدة أن سيدتها لم تكن شخصًا طيبًا أو رحيمًا.
بعد ذلك، رن صوت جرس في الهواء.
كانت شالتير، التي كانت تتسكع في ذراعي عروس مصاصة الدماء – في وضع حمل الأميرة – تمد ساقيها في إنزعاج.
بعد ذلك، رن صوت جرس في الهواء.
عرفت عروس مصاص الدماء ما يعنيه ذلك وأطلقت سراحها.
بمجرد أن سقطت شالتير على الأرض، قلبت شعرها في حالة تهيج وخدشت عنقها.
كما لو كانت تهرب من قفص، قفزت شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة الضربة تفوق الخيال. ليس فقط رأس الحارس، ولكن حتى صدره نفث الدم في كل الاتجاهات.
بقفزة خادعة، قفزت في الهواء، وخطت أقدامها ذات الكعب العالي الأرض تحتها. كان الفستان الذي كانت ترتديه متدرجًا لتغطية ساقيها.
رن التصفيق مرة أخرى.
بمجرد أن سقطت شالتير على الأرض، قلبت شعرها في حالة تهيج وخدشت عنقها.
ربما تمكنت شالتير من تجنب الفخ قبل الوقوع فيه، لكن ردود أفعال مصاصة الدماء لم تكن كافية لها لتتجنب الفخ حيث اختفت الأرض تحت قدميها.
لم تستطع عرائس مصاصي الدماء إلا أن يبلعوا ريقهم عندما لاحظوا المظهر البارد في عيون شالتير.
ركض الاثنان بسرعات فائقة على طول مسارات الوحوش في الغابة، كما لو كانا يحاولان قطع الغطاء النباتي. كانت الأرض فظيعة، مع فروع وأغصان بارزة من جميع الجهات. ومع ذلك، لم تتضرر فساتينهم على الإطلاق، ودفعهم الكعب العالي الذي كانوا يرتدونها بسهولة إلى الأمام بينما كانوا يتقدمون باستمرار.
“ماذا يحدث هنا؟”
هذا لا ينبغي أن يكون كل شيء. يجب أن يكون هناك صانعو ضوضاء وفخاخ احتياطية للتعامل معهم. ومع ذلك، لم يروا أي من هذه الفخاخ.
كان سبب عدم ركض شالتير في الغابة هو أنها شعرت أن الأمر مزعج، ولأنها لا تريد أن تلوث حذائها. كان هناك سبب آخر لذلك، لكن لن تقول لأحد هنا، أو حتى يفكر شخص ما في سؤالها بشأن ذلك. حتى في نزاريك، لم يجرؤ سوى عدد قليل من الناس على طرح الأمر في وجهها.
بمجرد أن سقطت شالتير على الأرض، قلبت شعرها في حالة تهيج وخدشت عنقها.
نظرًا لأنهم أصبحوا الآن أدوات نقل، لم تستطع عرائس مصاصي الدماء التوقف بدون تعليمات من شالتير. لم يكن لديهم القدرة على التحكم في أرجلهم التي تتحرك من تلقاء نفسها.
“لماذا توقفتِ؟”
اعتمادًا على سبب عصيانهم لأوامرها، فقد ينتهي بهم الأمر بمعاناة رهيبة.
“قول الحقيقة بالكاد يمكن اعتباره تملقًا. من الأفضل أن تفكري بجدية أكبر إذا كنتِ تريدين أن تمصّيني.”
كانت تلك هي الرسالة التي حملتها عيون شالتير. لا، ستكون رحيمة لو كان الألم كل ما ينتظرهم. كان هناك نية قاتلة في سؤالها السابق.
يمكن للمرء أن يقول أنه كان مدروسًا جيدًا.
في قبر نازاريك العظيم، كانت حياة وموت أي شخص آخر غير الـNPC التي أنشأها الواحد و الأربعون كائنًا ساميًا تحت تصرف حراس الطوابق والمناطق المعنيين. إذا استمروا في إزعاج شالتير، فقد يتم إعدامهم على الفور.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أجراس كبيرة على أكتاف الحراس. حتى لو تم هزيمتهم بطريقة ما بسبب هجوم التسلل، فإن صوت الأجراس سينبه أصدقاءهم إلى وجود أعداء.
مع العلم بذلك، بدأت عروس مصاصة الدماء – التي شعرت أن هذا قد يكون آخر كلام لها – تتكلم بتوتر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الأمر، كان ينبغي عليها أن تتوقع أن يضعوا مصيدة حفرة أمام مدخل الكهف. ومع ذلك، فقد أغضبها أنها رأت تابعها يقع فيه. لقد كان قلبها يغلي بمثل هذه المشاعر لذلك ابتسمت.
“سامحيني، لكنني دخلت في فخ دب.”
كانت جثة بشرية مجففة ومحنطة. ومع ذلك، لم تكن جثة عادية. لقد امتلكت حياة زائفة، أظهرتها عندما تحركت قليلًا.
نظرت شالتير إلى أسفل، ورأت أن فكي مصيدة معدنية خام قد لفت حول ساق العروس مصاصة الدماء النحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعوا تلك الكلمات وهي تبتسم، أدركت عرائس مصاصي الدماء سبب مسامحتهم.
لم يكن هذا فخًا مصممًا للتعامل مع البشر، ولكن الدببة البرية التي كانت مخلوقات قوية وصعبة. يمكن أن يحطم بسهولة كاحلي أي إنسان – حتى لو كان يرتدي ثيابًا واقية.
كانت هذه التضاريس معروفة باسم كارست.
بالطبع، كانت عروس مصاصة الدماء مختلفة تمامًا عن البشر.
“انسي الأمر، فقط اذهبي. إلا إذا كنتِ تريدين مني أن ألقي بك مثل تلك القمامة البشرية السابقة؟”
حتى عندما اخترقتها المسامير في فخ الدب، والتي كانت تستخدم لعرقلة الحيوانات، لم تشعر مصاصة الدماء بأي ألم أو تعاني من كسر في العظام. لا يبدو أنها أصيبت بأذى على الإطلاق.
وبينما كانت شالتير تمد يدها لإمساكها، صرخت العروس مصاصة الدماء بالإقرار واندفعت على الفور إلى الكهف. تبعتها شالتير على مهل خلفها، ومشت ببطء في الكهف.
يمكن أن تقاوم عرائس مصاصي الدماء الضرر الناجم عن أي ضرر مادي بعيدًا عن الضرر الذي تسببه الأسلحة المصنوعة من الفضة أو بعض المواد الخاصة الأخرى، أو الأسلحة السحرية التي تحمل سحرًا معينًا. معززين بتقليل الضرر هذا، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يصيبهم مصيدة فولاذية بسيطة.
“سامحيني، لكنني دخلت في فخ دب.”
ومع ذلك، في حين أنها كانت محصنة ضد الضرر، فإن المصيدة قد حققت هدفها الآخر المتمثل في إعاقة حركتهم.
كان لسوليوشن مستويات في الفئات من نوع المغتال، وبفضل مهاراتها، كان من الممكن أن تكتشف هذه الفخاخ بسهولة.
بما أن المصيدة لم تكن مغطاة بالسم، فقد كان من الواضح أنها لم تكن تهدف لقتل فريستها. كان الغرض منها هو إعاقة أهدافها، وإبطاء المعارضين من خلال إجبارهم على التعامل مع ضحية (عبء).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت داخل الكهف، الذي بدا أنه أصبح أكثر ضوضاءً وصخبًا، ابتسمت شالتير برفق قبل أن تأمر:
بقيت شالتير صامتة، لكنها هزت رأسها وكأنها تقول، لا يمكنني فعل شيء حيال هذا الأمر.
“نعم، من فضلكِ انتظري لحظة.”
“اخرجي منها.”
تمامًا كما كانت مصاصة الدماء التي في المقدمة على وشك الإجابة على السؤال الذي جاء من الخلف، ارتجفت عندما قامت السيدة التي كانت تمسكها بالنظر لها نظرة باردة.
“علم!”
كان هذا كل ما تبقى من اللصوص الذين تم سحقهم بواسطة عرائس مصاصي الدماء.
عند سماع أمر شالتير، مدت عروس مصاصة الدماء بيديها النحيفتين وسرعان ما فككت فكي المصيدة. تخلت المصيدة عن فريستها بعد أن كانت غير قادرة على مقاومة قوة تفوق قوة الدب.
ربما تمكنت شالتير من تجنب الفخ قبل الوقوع فيه، لكن ردود أفعال مصاصة الدماء لم تكن كافية لها لتتجنب الفخ حيث اختفت الأرض تحت قدميها.
بدا مشهد فتاة جميلة وهي تفتح فخًا للدببة خياليًا، لكن أي شخص يعرف قوة عروس مصاصة الدماء لن يجده غريبًا.
“رائع حقًا، شالتير ساما.”
“ومع ذلك، فإن حقيقة وجود فخ هنا تشير إلى أننا قريبون من وجهتنا. اعتقدت أننا ما زلنا بعيدين للغاية.”
ثم وصل صوت حارس يصرخ حول هجوم للعدو إلى أذني شالتير. يبدو أن حارسًا آخر قد سمع صوت الجرس.
“نعم، من فضلكِ انتظري لحظة.”
بعد ذلك، رن صوت جرس في الهواء.
بعد ذلك، ألقت العروس التي في في المؤخرة الشيء الذي يشبه الغصن الذي كانت تحمله على الأرض.
سرعان ما وصلوا إلى مخبأ قطاع الطرق. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في الغابة، إلا أن الأشجار كانت تنمو بشكل ضعيف، ولم يكن هناك المزيد من الأشجار خارج هذا المكان، فقط حقل متضخم مليء بالصخور.
كانت جثة بشرية مجففة ومحنطة. ومع ذلك، لم تكن جثة عادية. لقد امتلكت حياة زائفة، أظهرتها عندما تحركت قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع عرائس مصاصي الدماء إلا أن يبلعوا ريقهم عندما لاحظوا المظهر البارد في عيون شالتير.
كانت أذرعها تشبه الفروع الذابلة التي نبتت بها مخالب حادة، وكان يوجد نقاط من الضوء القرمزي تتوهج في تجاويف العين الفارغة، مثل مصاصي الدماء. لمعت الأنياب الحادة بشكل غير طبيعي داخل فمها نصف المفتوح.
هذا لا ينبغي أن يكون كل شيء. يجب أن يكون هناك صانعو ضوضاء وفخاخ احتياطية للتعامل معهم. ومع ذلك، لم يروا أي من هذه الفخاخ.
كان هذا وحشًا يسمى مصاص الدماء الأدنى.
لن يمثل الهجوم المباشر مشكلة للأشخاص الذين يتمتعون بقوة لا يمكن تصورها لدرجة أنهم يستطيعون سحق البشر مثل الحشرات. الاعتبار الوحيد ذو الصلة هو ما إذا كان هناك مخرج يمكن للمعارضين الفرار من خلاله.
كان هذا كل ما تبقى من اللصوص الذين تم سحقهم بواسطة عرائس مصاصي الدماء.
“أعمق اعتذاري -“
“قل لي، هل نحن قريبون من مخبئك؟”
“الآن، ماذا عن الآخر…”
أومأ مصاص الدماء الأدنى برأسه بعمق إلى سيدته، وأصدر صوتًا بين التأوه و الأنين.
كانت رائحة الدماء المنعشة معلقة في الهواء، ولم يستطع الرجل الآخر تحليل ما حدث للتو أمام عينيه. كل ما استطاع فعله هو التحديق بغباء في المصير المأساوي لزميله.
“- هو يقول أننا قريبين، شالتير ساما.”
يمكن للمرء أن يقول أنه كان مدروسًا جيدًا.
“هل هذا صحيح؟ إذن لماذا لا توجد مصائد مرتبطة؟”
سرعان ما وصلوا إلى مخبأ قطاع الطرق. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في الغابة، إلا أن الأشجار كانت تنمو بشكل ضعيف، ولم يكن هناك المزيد من الأشجار خارج هذا المكان، فقط حقل متضخم مليء بالصخور.
هذا لا ينبغي أن يكون كل شيء. يجب أن يكون هناك صانعو ضوضاء وفخاخ احتياطية للتعامل معهم. ومع ذلك، لم يروا أي من هذه الفخاخ.
سرعان ما وصلوا إلى مخبأ قطاع الطرق. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في الغابة، إلا أن الأشجار كانت تنمو بشكل ضعيف، ولم يكن هناك المزيد من الأشجار خارج هذا المكان، فقط حقل متضخم مليء بالصخور.
نظرت شالتير حولها، وربما كانت تتحقق لترى ما إذا كان هناك أي شخص يختبئ في مكان قريب. بدأت عرائس مصاصي الدماء أيضًا بحثًا مرئيًا، حتى هزت سيدتهم رأسها للإشارة إلى أنه يجب عليهم التوقف.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أجراس كبيرة على أكتاف الحراس. حتى لو تم هزيمتهم بطريقة ما بسبب هجوم التسلل، فإن صوت الأجراس سينبه أصدقاءهم إلى وجود أعداء.
“… حسنًا، انسوا الأمر. ليس الأمر وكأن لديكم أي قدرات اكتشاف على أي حال…”
حتى عندما اخترقتها المسامير في فخ الدب، والتي كانت تستخدم لعرقلة الحيوانات، لم تشعر مصاصة الدماء بأي ألم أو تعاني من كسر في العظام. لا يبدو أنها أصيبت بأذى على الإطلاق.
عندما سمعوا تلك الكلمات وهي تبتسم، أدركت عرائس مصاصي الدماء سبب مسامحتهم.
“انسي الأمر، فقط اذهبي. إلا إذا كنتِ تريدين مني أن ألقي بك مثل تلك القمامة البشرية السابقة؟”
لم تكن عرائس مصاصي الدماء – بما في ذلك سيدتهن – تمتلك أي مهارات في الصيد، وهذا هو السبب في أنه تم السماح لهن بالعيش بعد الفشل في اكتشاف المصيدة. ربما شعرت سيدتهم أنه من غير المنطقي إنزال العقوبة على الفشل في القيام بشيء لم يكن من الممكن أن ينجحوا فيه في المقام الأول.
مع العلم بذلك، بدأت عروس مصاصة الدماء – التي شعرت أن هذا قد يكون آخر كلام لها – تتكلم بتوتر:
“لو كنت أعرف، لكنت اقترضت تلك الفتاة من أجل هذا.”
حتى عندما اخترقتها المسامير في فخ الدب، والتي كانت تستخدم لعرقلة الحيوانات، لم تشعر مصاصة الدماء بأي ألم أو تعاني من كسر في العظام. لا يبدو أنها أصيبت بأذى على الإطلاق.
كان لسوليوشن مستويات في الفئات من نوع المغتال، وبفضل مهاراتها، كان من الممكن أن تكتشف هذه الفخاخ بسهولة.
تسرب صوت ممتلئ بنوايا قاتلة من بين شفتي شالتير القرمزية:
“ليس هناك جدوى من الإمساك بشيء ليس لديك. إذن، دعونا نسرع إلى عرين قطاع الطرق.”
كان هناك شكلان بالقرب من مدخل الكهف. كان من الواضح في لمحة أنه تم وضعهم عمدًا هناك.
♦ ♦ ♦
نظرًا لأن مسار الوحوش كان ضيقًا، بمجرد توقف الشخص الذي أمامه، كان على الشخص الذي خلفه أن يفعل ذلك أيضًا.
سرعان ما وصلوا إلى مخبأ قطاع الطرق. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في الغابة، إلا أن الأشجار كانت تنمو بشكل ضعيف، ولم يكن هناك المزيد من الأشجار خارج هذا المكان، فقط حقل متضخم مليء بالصخور.
سرعان ما وصلوا إلى مخبأ قطاع الطرق. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في الغابة، إلا أن الأشجار كانت تنمو بشكل ضعيف، ولم يكن هناك المزيد من الأشجار خارج هذا المكان، فقط حقل متضخم مليء بالصخور.
كانت هذه التضاريس معروفة باسم كارست.
يمكن للمرء أن يقول أنه كان مدروسًا جيدًا.
كان هناك ثقب كبير في وسط منخفض شبيه بالوعاء، تنطلق منه أشعة خافتة من الضوء. بناءً على زاوية الضوء، يجب أن يكون هناك مسار مائل يؤدي إلى أسفل.
ربما تمكنت شالتير من تجنب الفخ قبل الوقوع فيه، لكن ردود أفعال مصاصة الدماء لم تكن كافية لها لتتجنب الفخ حيث اختفت الأرض تحت قدميها.
كان هناك شكلان بالقرب من مدخل الكهف. كان من الواضح في لمحة أنه تم وضعهم عمدًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت شالتير صوت الجرس من بعيد، التقطت صخرة كانت أكبر قليلاً من يدها.
كانت هناك حواجز خشبية مستديرة تصل إلى ارتفاع بطن الرجل، رغم أنها كانت غير ملحوظة. كانوا أكثر بقليل من كومة من جذوع الأشجار الخشبية، لكن كان هناك حارس على كل جانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت داخل الكهف، الذي بدا أنه أصبح أكثر ضوضاءً وصخبًا، ابتسمت شالتير برفق قبل أن تأمر:
يبدو أن النية كانت استخدام جذوع الأشجار كغطاء من الهجمات بعيدة المدى، حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم إذا أطلق العدو عليهم أسهم ويدخلوا بعدها لتحذير رفاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوضع غير قابل للحل بالوسائل المادية البحتة، ولكن كان هناك طريق لتجاوزه.
في ظل الظروف العادية، سيسمح شن هجوم أمامي من هذه المسافة لقطاع الطرق بتجهيز أسلحتهم وإرسال تعزيزات من الكهف. أيضًا، تم بالفعل نقل جميع الصخور التي كانت كبيرة بما يكفي ليختبئ المتسللون خلفها، من أجل منع نهج التسلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أجراس كبيرة على أكتاف الحراس. حتى لو تم هزيمتهم بطريقة ما بسبب هجوم التسلل، فإن صوت الأجراس سينبه أصدقاءهم إلى وجود أعداء.
كما لو كانت تهرب من قفص، قفزت شالتير.
يمكن للمرء أن يقول أنه كان مدروسًا جيدًا.
“إذن… هذه ضربتين ناجحتين، همم؟”
كان هذا الوضع غير قابل للحل بالوسائل المادية البحتة، ولكن كان هناك طريق لتجاوزه.
“ومع ذلك، فإن حقيقة وجود فخ هنا تشير إلى أننا قريبون من وجهتنا. اعتقدت أننا ما زلنا بعيدين للغاية.”
كان ذلك باستخدام السحر.
“علم!”
بعد إلقاء تعويذة [الصمت]، يمكن للمهاجمين قتلهم جميعًا دفعة واحدة. بدلاً من ذلك، يمكنهم استخدام [التخفي] لإخفاء نهجهم، أو [وهم الشخص] لاستخراج الخصم خارجًا. كان تدمير الأجراس خيارًا أيضًا.
يمكن أن تقاوم عرائس مصاصي الدماء الضرر الناجم عن أي ضرر مادي بعيدًا عن الضرر الذي تسببه الأسلحة المصنوعة من الفضة أو بعض المواد الخاصة الأخرى، أو الأسلحة السحرية التي تحمل سحرًا معينًا. معززين بتقليل الضرر هذا، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يصيبهم مصيدة فولاذية بسيطة.
عندما فكرت شالتير في أي من هذه الأساليب ستكون الأكثر إمتاعًا، أدركت شالتير أن هناك معلومة مهمة لم تكن تمتلكها.
في ظل الظروف العادية، سيسمح شن هجوم أمامي من هذه المسافة لقطاع الطرق بتجهيز أسلحتهم وإرسال تعزيزات من الكهف. أيضًا، تم بالفعل نقل جميع الصخور التي كانت كبيرة بما يكفي ليختبئ المتسللون خلفها، من أجل منع نهج التسلل.
“هل هناك مدخل واحد فقط؟”
بعد تلقي أوامرها، تقدمت عروس مصاصة الدماء للأمام، واقتربت ببطء من مدخل الكهف –
أومأ مصاص الدماء الأدنى برأسه رداً على سؤال شالتير.
اعتمادًا على سبب عصيانهم لأوامرها، فقد ينتهي بهم الأمر بمعاناة رهيبة.
ابتسمت شالتير. يبدو أنه ليس هناك حاجة للتفكير في هذا الأمر.
“نعم، من فضلكِ انتظري لحظة.”
يمكن استخدام هذا الدفاع القوي لدرء الأعداء الذين نصبوا كمائن أو السماح لرجل واحد بصد حشد. لكن شالتير وأتباعها كانوا مختلفين.
بعد إلقاء تعويذة [الصمت]، يمكن للمهاجمين قتلهم جميعًا دفعة واحدة. بدلاً من ذلك، يمكنهم استخدام [التخفي] لإخفاء نهجهم، أو [وهم الشخص] لاستخراج الخصم خارجًا. كان تدمير الأجراس خيارًا أيضًا.
لن يمثل الهجوم المباشر مشكلة للأشخاص الذين يتمتعون بقوة لا يمكن تصورها لدرجة أنهم يستطيعون سحق البشر مثل الحشرات. الاعتبار الوحيد ذو الصلة هو ما إذا كان هناك مخرج يمكن للمعارضين الفرار من خلاله.
“ليس هناك جدوى من الإمساك بشيء ليس لديك. إذن، دعونا نسرع إلى عرين قطاع الطرق.”
“هل هذا صحيح؟ إذن، بما أننا وصلنا، لا داعي للاختباء في الظل. بصراحة، أنا لست معتادة على هذا النوع من الاختباء على أي حال.”
غلاف الفصل الثاني:
“بعد كل شيء، في أي مكان تذهبين إليه من المؤكد أنه سيلمع بشكل مشرق بوجودك، شالتير ساما.”
يبدو أن النية كانت استخدام جذوع الأشجار كغطاء من الهجمات بعيدة المدى، حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم إذا أطلق العدو عليهم أسهم ويدخلوا بعدها لتحذير رفاقهم.
“قول الحقيقة بالكاد يمكن اعتباره تملقًا. من الأفضل أن تفكري بجدية أكبر إذا كنتِ تريدين أن تمصّيني.”
“إيهه ~”
تجاهلت شالتير عروس مصاصة الدماء التي تتوسل المغفرة برأس منخفض، وأمسكت بجسد مصاص الدماء الأدنى.
“لماذا توقفتِ؟”
“سأعهد إليك بواجب ثقيل بأن تكون الطليعة. اذهب.”
اعتمادًا على سبب عصيانهم لأوامرها، فقد ينتهي بهم الأمر بمعاناة رهيبة.
رمته شالتير بقوة بذراعها النحيلة، مزق مصاص الدماء الأدنى الهواء قبل أن يضرب أحد الحراس. بسبب الدوران الممنوح أثناء الرمي، دار مصاص الدماء الصغرى عدة مرات في الهواء قبل أن يضرب الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت داخل الكهف، الذي بدا أنه أصبح أكثر ضوضاءً وصخبًا، ابتسمت شالتير برفق قبل أن تأمر:
كانت قوة الضربة تفوق الخيال. ليس فقط رأس الحارس، ولكن حتى صدره نفث الدم في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوضع غير قابل للحل بالوسائل المادية البحتة، ولكن كان هناك طريق لتجاوزه.
كانت رائحة الدماء المنعشة معلقة في الهواء، ولم يستطع الرجل الآخر تحليل ما حدث للتو أمام عينيه. كل ما استطاع فعله هو التحديق بغباء في المصير المأساوي لزميله.
كان هذا وحشًا يسمى مصاص الدماء الأدنى.
ومع ذلك، كان هذا مشهدًا مسليًا للغاية بالنسبة إلى القاذفة، شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك هي الرسالة التي حملتها عيون شالتير. لا، ستكون رحيمة لو كان الألم كل ما ينتظرهم. كان هناك نية قاتلة في سؤالها السابق.
“نجاح~”
كان لسوليوشن مستويات في الفئات من نوع المغتال، وبفضل مهاراتها، كان من الممكن أن تكتشف هذه الفخاخ بسهولة.
“رائع حقًا، شالتير ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخيبي ظني مرة أخرى.”
أشادت عرائس مصاصي الدماء بشالتير، التي كانت ترفع ذراعيها علامة على نجاح رميتها. وغني عن القول، أن مصاص الدماء الأدنى قد تم سحقه، لكن الثلاثة منهم لم يبدوا قلقين من ذلك على الإطلاق. لم يكن هذا المخلوق أبدًا جزءًا من نازاريك أصلاً، وقد خلق للتسلية فقط. لم يشعروا بأي شيء حيال كيف تم سحقه للتو.
بعد تلقي أوامرها، تقدمت عروس مصاصة الدماء للأمام، واقتربت ببطء من مدخل الكهف –
بالإضافة إلى ذلك، كان في الأصل بشريًا. لم تتذكر شالتير ما وعدته به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الأمر، كان ينبغي عليها أن تتوقع أن يضعوا مصيدة حفرة أمام مدخل الكهف. ومع ذلك، فقد أغضبها أنها رأت تابعها يقع فيه. لقد كان قلبها يغلي بمثل هذه المشاعر لذلك ابتسمت.
“الآن، ماذا عن الآخر…”
“انسي الأمر، فقط اذهبي. إلا إذا كنتِ تريدين مني أن ألقي بك مثل تلك القمامة البشرية السابقة؟”
نظر شالتير بين العروسين مصاصي الدماء. تلقوا الرسالة ومرروا لها صخرة مناسبة للرمي على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا فخًا مصممًا للتعامل مع البشر، ولكن الدببة البرية التي كانت مخلوقات قوية وصعبة. يمكن أن يحطم بسهولة كاحلي أي إنسان – حتى لو كان يرتدي ثيابًا واقية.
بعد ذلك، رن صوت جرس في الهواء.
تحركت يدها الرقيقة بسرعة مروعة. في اللحظة التالية، لاحظت شالتير النتائج في المسافة وأعلنت بسعادة:
عندما سمعت شالتير صوت الجرس من بعيد، التقطت صخرة كانت أكبر قليلاً من يدها.
تقطر العرق البارد على ظهرها، لأنها كانت تدرك بشدة أن سيدتها لم تكن شخصًا طيبًا أو رحيمًا.
تحركت يدها الرقيقة بسرعة مروعة. في اللحظة التالية، لاحظت شالتير النتائج في المسافة وأعلنت بسعادة:
“إذن… هذه ضربتين ناجحتين، همم؟”
“انسي الأمر، فقط اذهبي. إلا إذا كنتِ تريدين مني أن ألقي بك مثل تلك القمامة البشرية السابقة؟”
رن التصفيق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير، التي كانت تتسكع في ذراعي عروس مصاصة الدماء – في وضع حمل الأميرة – تمد ساقيها في إنزعاج.
ثم وصل صوت حارس يصرخ حول هجوم للعدو إلى أذني شالتير. يبدو أن حارسًا آخر قد سمع صوت الجرس.
اعتمادًا على سبب عصيانهم لأوامرها، فقد ينتهي بهم الأمر بمعاناة رهيبة.
عندما نظرت داخل الكهف، الذي بدا أنه أصبح أكثر ضوضاءً وصخبًا، ابتسمت شالتير برفق قبل أن تأمر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشهد فتاة جميلة وهي تفتح فخًا للدببة خياليًا، لكن أي شخص يعرف قوة عروس مصاصة الدماء لن يجده غريبًا.
“إذًا دعونا نذهب. أنتِ، راقبي من أعلى شجرة قريبة وتأكدي من عدم هروب أحد. أنتِ، خذي دور الطليعة و افتحي لي الطريق. ومع ذلك، أخبريني إذا واجهتي أي شخص أقوى من البقية. أريد أن ألعب معه.”
بعد ذلك، ألقت العروس التي في في المؤخرة الشيء الذي يشبه الغصن الذي كانت تحمله على الأرض.
“علم، شالتير ساما.”
ربما تمكنت شالتير من تجنب الفخ قبل الوقوع فيه، لكن ردود أفعال مصاصة الدماء لم تكن كافية لها لتتجنب الفخ حيث اختفت الأرض تحت قدميها.
“اذهبا.”
ومع ذلك، كانت عروس مصاصة الدماء تابعة في المستوى المنخفض ليس لديها قدرة خاصة على اكتشاف الفخاخ، لذلك لم يكن هناك ما تلومها عليه. هذا هو السبب في أن شالتير قد غفرت لها في وقت سابق. ومع ذلك، حتى لو فهمت سبب حدوث ذلك، لا تزال شالتير قد أصدرت شخيرًا من الانزعاج. بعد ذلك ابتسمت بلطف. لم تكن ابتسامة ولدت من اللطف أو الرضا أو حتى الإحراج.
بعد تلقي أوامرها، تقدمت عروس مصاصة الدماء للأمام، واقتربت ببطء من مدخل الكهف –
كان هذا وحشًا يسمى مصاص الدماء الأدنى.
– ثم اختفت.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أجراس كبيرة على أكتاف الحراس. حتى لو تم هزيمتهم بطريقة ما بسبب هجوم التسلل، فإن صوت الأجراس سينبه أصدقاءهم إلى وجود أعداء.
انهارت الأرض – لا، الأرض لم تنهار. لقد خطت في حفرة.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أجراس كبيرة على أكتاف الحراس. حتى لو تم هزيمتهم بطريقة ما بسبب هجوم التسلل، فإن صوت الأجراس سينبه أصدقاءهم إلى وجود أعداء.
ربما تمكنت شالتير من تجنب الفخ قبل الوقوع فيه، لكن ردود أفعال مصاصة الدماء لم تكن كافية لها لتتجنب الفخ حيث اختفت الأرض تحت قدميها.
ومع ذلك، في حين أنها كانت محصنة ضد الضرر، فإن المصيدة قد حققت هدفها الآخر المتمثل في إعاقة حركتهم.
“إيهه ~”
“اخرجي منها.”
ومع ذلك، كانت عروس مصاصة الدماء تابعة في المستوى المنخفض ليس لديها قدرة خاصة على اكتشاف الفخاخ، لذلك لم يكن هناك ما تلومها عليه. هذا هو السبب في أن شالتير قد غفرت لها في وقت سابق. ومع ذلك، حتى لو فهمت سبب حدوث ذلك، لا تزال شالتير قد أصدرت شخيرًا من الانزعاج. بعد ذلك ابتسمت بلطف. لم تكن ابتسامة ولدت من اللطف أو الرضا أو حتى الإحراج.
“ماذا يحدث هنا؟”
بالتفكير في الأمر، كان ينبغي عليها أن تتوقع أن يضعوا مصيدة حفرة أمام مدخل الكهف. ومع ذلك، فقد أغضبها أنها رأت تابعها يقع فيه. لقد كان قلبها يغلي بمثل هذه المشاعر لذلك ابتسمت.
تجاهلت شالتير عروس مصاصة الدماء التي تتوسل المغفرة برأس منخفض، وأمسكت بجسد مصاص الدماء الأدنى.
كانت شالتير بلودفالن حارسة لمقبرة نازاريك العظيمة. حقيقة أن خادمًا لهذا الفرد الجبار قد وقع في فخ كهذا كان أمرًا لا يطاق على الإطلاق.
كانت العروس الرائدة تحتضن شالتير بعناية، بينما كان الشخص الذي خلفها يسحب شيئًا يبدو وكأنه غصن جاف.
تسرب صوت ممتلئ بنوايا قاتلة من بين شفتي شالتير القرمزية:
“قل لي، هل نحن قريبون من مخبئك؟”
“اخرجي من هناك قبل أن أمزقكِ إربًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشادت عرائس مصاصي الدماء بشالتير، التي كانت ترفع ذراعيها علامة على نجاح رميتها. وغني عن القول، أن مصاص الدماء الأدنى قد تم سحقه، لكن الثلاثة منهم لم يبدوا قلقين من ذلك على الإطلاق. لم يكن هذا المخلوق أبدًا جزءًا من نازاريك أصلاً، وقد خلق للتسلية فقط. لم يشعروا بأي شيء حيال كيف تم سحقه للتو.
مع قفزة كبيرة، قفزت العروس مصاصة الدماء من الحفرة وهبطت بجانبها. على الرغم من أن الطين لطخ ملابسها، لم تكن هناك أي علامة على إصابتها.
ركض الاثنان بسرعات فائقة على طول مسارات الوحوش في الغابة، كما لو كانا يحاولان قطع الغطاء النباتي. كانت الأرض فظيعة، مع فروع وأغصان بارزة من جميع الجهات. ومع ذلك، لم تتضرر فساتينهم على الإطلاق، ودفعهم الكعب العالي الذي كانوا يرتدونها بسهولة إلى الأمام بينما كانوا يتقدمون باستمرار.
“لا تخيبي ظني مرة أخرى.”
“هل هذا صحيح؟ إذن، بما أننا وصلنا، لا داعي للاختباء في الظل. بصراحة، أنا لست معتادة على هذا النوع من الاختباء على أي حال.”
“أعمق اعتذاري -“
“نعم، من فضلكِ انتظري لحظة.”
“انسي الأمر، فقط اذهبي. إلا إذا كنتِ تريدين مني أن ألقي بك مثل تلك القمامة البشرية السابقة؟”
كان هناك ثقب كبير في وسط منخفض شبيه بالوعاء، تنطلق منه أشعة خافتة من الضوء. بناءً على زاوية الضوء، يجب أن يكون هناك مسار مائل يؤدي إلى أسفل.
وبينما كانت شالتير تمد يدها لإمساكها، صرخت العروس مصاصة الدماء بالإقرار واندفعت على الفور إلى الكهف. تبعتها شالتير على مهل خلفها، ومشت ببطء في الكهف.
____________
ثم وصل صوت حارس يصرخ حول هجوم للعدو إلى أذني شالتير. يبدو أن حارسًا آخر قد سمع صوت الجرس.
ترجمة: Scrub
كان ذلك باستخدام السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير، التي كانت تتسكع في ذراعي عروس مصاصة الدماء – في وضع حمل الأميرة – تمد ساقيها في إنزعاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
