الفصل 1 - الجزء الأول
المجلد 3: الفالكري الدموية
اخترق صوت صاخب شبه هستيري الهواء، ثم تردد صدى صوت أدوات المائدة المحطمة في غرفة الطعام.
الفصل 1 – الجزء الأول – قطيع الحيوانات المفترسة
“نعم – في الوقت الحالي، يلتقي برجل أشعث المظهر. هل ترغب في سماع ما يقولونه؟”
غلاق المجلد الثالث:
التوى وجه سوليوشن فجأة.
لاحظ سيباس اللمعان الماكر في عيون الرجل الفقير أمامه وهو يبحث عن شيء ليقوله. ومع ذلك، لم يُظهر سيباس أي علامات تدل على اهتمامه.
غلاف الفصل الأول:
“نعم – في الوقت الحالي، يلتقي برجل أشعث المظهر. هل ترغب في سماع ما يقولونه؟”
“بالطبع، الولاء مهم…”
“أي نوع من الطعام هذا!؟”
“هل هذا صحيح؟ أنا شخصياً أشعر أنه سيكون من الأفضل أن يرافقكم حراس شخصيين أكفاء. الطريق إلى العاصمة الملكية طويل، وعلى عكس الإمبراطورية، فإن طرق المملكة ليست آمنة جدًا. يمكنني أن أوصي ببعض المرتزقة الموثوقين بهم.”
اخترق صوت صاخب شبه هستيري الهواء، ثم تردد صدى صوت أدوات المائدة المحطمة في غرفة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
التفت العديد من الناس للنظر إلى الفتاة التي كانت تثير ضجة.
“بصفتي موظفًا مأجورًا، ليس لدي مجال لاقتراح بديل… ولكن أليس من الأفضل إعادة النظر في قرار الانطلاق على الفور؟”
كانت الفتاة جميلة لدرجة أن استخدام الكلمات لوصفها بدا غير ملائم. يمكن أن ينافس مظهرها أجمل امرأة في المملكة – تلك التي تحمل لقب “الذهبي” – وقد زاد غضبها من سحرها.
بالإضافة إلى ذلك، كانت كل خطوة تقوم بها أنيقة وراقية، حتى أثناء حدوث نوبة غضب.
فقط بعد سماع نوبة غضب الفتاة الطفولية تغير وضع الخادم الشخصي. أنزل رأسه وقال:
لابد أنها كانت نبيلة في بلد ما، وريثة عائلة رفيعة. كانت تجعد شعرها الفرنسي الطويل في انزعاج، ونظرت في الطعام أمامها في حالة من عدم الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كانت كل خطوة تقوم بها أنيقة وراقية، حتى أثناء حدوث نوبة غضب.
كانت هناك جميع أنواع الأطباق معبأة على الطاولة أمامها.
كان من الطبيعي أن يشعر الناس بالصدمة من شكواها، ولكن بعد ذلك، شعر الأشخاص الذين سمعوها أيضًا بالفضول حيال ما تأكله عادة.
كانت هناك أرغفة خبز طازجة، لا تزال تُبَخر في السلة. كانت الأطباق مليئة بقطع سميكة ونادرة من اللحم الأحمر، تُقَدَم مع الذرة الحلو والبطاطا المهروسة بالزبدة. كان منظرهم ينشط الشهية. كانت الخضراوات الطازجة التي تتكون منها السلطة لا تزال هشة وناعمة، وتملأ صوصها المعطر الغرفة برائحة الحمضيات.
“هل تقول إنك تجد صعوبة في قيادة العربة في الليل؟”
استخدم أعلى نزل في إرانتل – الجناح الذهبي اللامع – سحر [الحفظ] للحفاظ على مكوناتهم طازجة. وبطبيعة الحال، لم يُسمح إلا لأفضل الطهاة بتحويل المكونات المذكورة إلى وجبات.
“بالطبع، لن نغادر على الفور. سنحتاج بعض الوقت لتحميل أمتعة السيدة الشابة على العربة. خلال ذلك الوقت، يرجى الاستعداد لمغادرتنا.”
ومع ذلك، على الرغم من الجهود الجبارة التي يبذلها أمهر الطهاة الذين استخدموا أجود المكونات لإنتاج أعمال فنية في الطهي – والتي لن يتمتع بها سوى النبلاء أو الملوك أو أغنى التجار بما يكفي لتذوقها – نظرت الفتاة بإشمئزاز إلى الأطباق أمامها.
ومع ذلك، كان سيباس يتوقع ذلك.
كان من الطبيعي أن يشعر الناس بالصدمة من شكواها، ولكن بعد ذلك، شعر الأشخاص الذين سمعوها أيضًا بالفضول حيال ما تأكله عادة.
غلاف الفصل الأول:
“مذاقه سيء!”
كانت الكلمات التي قالتها بعد ذلك غير مناسبة على الإطلاق لهذا المكان، وتركت كل من في الغرفة عاجزين عن الكلام.
“مرة أخرى، أعتذر عن إذهال الجميع. على الرغم من أنني أعلم أنه لن يعفي هذه الجريمة، آمل أن تسمح لي بدفع ثمن وجبات الجميع هنا.”
إلا أن الخادم العجوز خلف الفتاة أبقى تعبيره محايدًا ولم يغير موقفه. حتى عندما استدارت الفتاة ونظرت إليه، ظل غير متأثر، وكأنه لا يستطيع التعبير عن أي تعبيرات أخرى للوجه.
بمجرد أن أصبح لدى المرء قوة قتالية تزيد عن عشرة آلاف رجل، أصبح إطعامهم مهمة تستهلك قدرًا كبيرًا من الوقت والقوى العاملة. لذلك، كانت سياسة المملكة في هذا الشأن هي إرسال قواتها إلى هذه المدينة بالحد الأدنى من الحصص الغذائية، وعندها سيعيدون الإمداد عند الوصول. لذلك كان التجار الذين تعاملوا بالطعام والسلاح مؤثرين جدًا في هذا المكان، على عكس المدن العادية.
“آه، لا أستطيع تحمل البقاء في هذه المدينة المتهالكة أكثر من ذلك! سنذهب الآن!”
كان موقفها هو الموقف الذي يستخدمه المرؤوس لتحية الرئيس.
“لكن أيتها السيدة الشابة، لقد حان المساء بالفعل -“
غلاق المجلد الثالث:
“أخرس! قلت إننا ذاهبون، لذا سنذهب الآن، هل تفهمني!؟”
أي شخص في إرانتل بهذه القوة لن يتحدث أبدًا مع شخص آخر لمجرد أنه كان يأكل في نفس المطعم. لذلك، يجب أن يكون لديه دافع للتواصل مع سيباس.
فقط بعد سماع نوبة غضب الفتاة الطفولية تغير وضع الخادم الشخصي. أنزل رأسه وقال:
ظهرت تلك النظرة الحسابية المثيرة للاشمئزاز في عيون الرجل مرة أخرى. تظاهر سيباس مرة أخرى أنه لم يلاحظ ذلك. أجاب زاك بعد لعق شفتيه عدة مرات:
“فهمت، السيدة الشابة. سأبدأ الاستعدادات للسفر على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“همف! إذا فهمت هذا، فأسرع واستعد يا سيباس!”
“ممتاز. إذن، هل يمكنني أن أطلب منك البدء في التحضير على الفور؟”
تخلصت الفتاة من الشوكة التي كانت تمسكها ووقفت على قدميها، قبل أن تندفع خارج غرفة الطعام. كانت لا تزال غاضبة.
“هل هذا صحيح؟ أنا شخصياً أشعر أنه سيكون من الأفضل أن يرافقكم حراس شخصيين أكفاء. الطريق إلى العاصمة الملكية طويل، وعلى عكس الإمبراطورية، فإن طرق المملكة ليست آمنة جدًا. يمكنني أن أوصي ببعض المرتزقة الموثوقين بهم.”
بعد أن مرت العاصفة، خفف صوت جليل جليل المزاج السيئ في المكان:
ظهرت ابتسامة غير قسرية على وجه سيباس.
“أعتذر للجميع عن الإزعاج.”
“ومع ذلك، فإن السيدة الشابة على الأرجح لن تقبل هذا الاقتراح. أو بالأحرى، بالنظر إلى شخصية السيدة الشابة، فإنها لن تغير قرارها السابق.”
التقط الخادم الكرسي الذي طرقته الفتاة واستبدله، ثم انحنى بعمق أمام كل من في غرفة الطعام كعلامة على الندم. عدد غير قليل منهم قبل اعتذار الرجل العجوز الطاهر بعيون شفقة.
شعر سيباس أن أفعال باردو لم تكن مدفوعة بمكاسب شخصية بحتة. كان مهتمًا حقًا بالفتاة وخادمها الشخصي.
“- صاحب النزل.”
باردو – الذي شوهد من خلاله بواسطة سيباس – رمش بعينه ودرس تعبيرات سيباس لفترة وجيزة، قبل أن يتنهد:
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يقصد السيدة الشابة هنا)
اقترب رجل كان ينتظر في الأجنحة من الخادم الشخصي.
“يجب أن يكون من الصعب عليك أن تنطلق في هذا الوقت.”
“مرة أخرى، أعتذر عن إذهال الجميع. على الرغم من أنني أعلم أنه لن يعفي هذه الجريمة، آمل أن تسمح لي بدفع ثمن وجبات الجميع هنا.”
بمجرد أن أصبح لدى المرء قوة قتالية تزيد عن عشرة آلاف رجل، أصبح إطعامهم مهمة تستهلك قدرًا كبيرًا من الوقت والقوى العاملة. لذلك، كانت سياسة المملكة في هذا الشأن هي إرسال قواتها إلى هذه المدينة بالحد الأدنى من الحصص الغذائية، وعندها سيعيدون الإمداد عند الوصول. لذلك كان التجار الذين تعاملوا بالطعام والسلاح مؤثرين جدًا في هذا المكان، على عكس المدن العادية.
ظهرت مظاهر البهجة على وجوه العديد من رواد المطعم عندما سمعوا هذه الكلمات. من المؤكد أن وجبة في نزل من الدرجة الأولى مثل هذا لن تكون رخيصة. إذا كان هذا الرجل العجوز على استعداد لدفع ثمن طعامهم، فسيكون هذا سببًا جيدًا كافيًا لمسامحة تلك الفتاة.
كان لديها تعبير جاد على وجهها، كما لو أن هستيريتها منذ الآن لم تكن أكثر من تمثيل.
من ناحية أخرى، ظل وجه صاحب الحانة ساكنًا وهو ينحني بأدب استجابةً لاقتراح الخادم. كان رد الفعل الطبيعي هذا دليلًا على أن مشاهد مثل هذه قد شوهدت عدة مرات، منذ أن اتخذ هذا الزوج من السيد والخادم مسكنًا في الجناح الذهبي اللامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من الجهود الجبارة التي يبذلها أمهر الطهاة الذين استخدموا أجود المكونات لإنتاج أعمال فنية في الطهي – والتي لن يتمتع بها سوى النبلاء أو الملوك أو أغنى التجار بما يكفي لتذوقها – نظرت الفتاة بإشمئزاز إلى الأطباق أمامها.
نظر سيباس نحو ركن من قاعة الطعام، إلى رجل فقير المظهر يجرف الطعام في فمه. عندما لاحظ الرجل عيني سيباس عليه، وقف على قدميه وسار بسرعة نحو سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، هذا صحيح، إذن، بصفتي رئيسك، سأصدر أمرًا لكِ: مهامك اكتملت، وقد حان دوري للعمل. استريحي هنا حتى ننطلق.”
بالمقارنة مع الضيوف الآخرين، بدا الرجل في غير محله تمامًا. كان يفتقر إلى كل من الأسلوب والطبقة، ولذا فقد تميز عن كل من حوله.
شعر سيباس أن أفعال باردو لم تكن مدفوعة بمكاسب شخصية بحتة. كان مهتمًا حقًا بالفتاة وخادمها الشخصي.
على الرغم من أن ملابسه لم تكن أكثر رثة من ملابس الأشخاص القريبين، إلا أنها لم تكن على ما يرام. في الواقع، كان الأمر كوميديًا تمامًا – مثل مهرج يرتدي ملابس تنكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا أستطيع تحمل البقاء في هذه المدينة المتهالكة أكثر من ذلك! سنذهب الآن!”
“سيد سيباس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ أنا أفهم. إذن، من فضلك قل لشالتير ساما إنني أريد ذلك الرجل، إذا أمكن ذلك بالطبع.”
“ما الأمر، زاك سان؟”
تجعد جبين سوليوشن قليلاً، وخيبة الأمل على وجهها تتحدث عن نفسها. كأنه يريحها، تابع سيباس حديثه:
عبس الضيوف الآخرون عندما سمعوا النغمات الحماسية التي تحدث بها زاك. الطريقة التي كان يداعب بها يديه سارت بشكل جيد مع الطريقة التي كان يتملق بها إلى سيباس.
“- آه، صحيح. سيباس ساما، أرجو السماح لي بتغيير الموضوع.”
ومع ذلك، ظل تعبير سيباس دون تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”يجب أن يكون البشر جنسًا متميزًا…”
“بصفتي موظفًا مأجورًا، ليس لدي مجال لاقتراح بديل… ولكن أليس من الأفضل إعادة النظر في قرار الانطلاق على الفور؟”
المجلد 3: الفالكري الدموية
“هل تقول إنك تجد صعوبة في قيادة العربة في الليل؟”
تلك الابتسامة – البريئة مثل الطفل – تتطلع سيباس إلى ما سيحدث.
“هذا أحد الأسباب، و… لدي بعض… الأعمال الأخرى التي يجب الاهتمام بها.”
بعد رؤية ابتسامة سيباس، تغير وجه سوليوشن لأول مرة، إلى ابتسامة غير مريحة.
خدش زاك رأسه مرارًا وتكرارًا. على الرغم من أن شعره بدا نظيفًا بدرجة كافية، إلا أن الطريقة التي كان يحك بها جعلت الأمر يبدو كما لو كان سيبدأ في التخلص من قشور الجلد. تعمق عبوس القليل من الناس أكثر. ومع ذلك، سواء لاحظ ذلك أم لا، فقد انتهى به الأمر إلى الخدش أكثر.
اقترب رجل كان ينتظر في الأجنحة من الخادم الشخصي.
“ومع ذلك، فإن السيدة الشابة على الأرجح لن تقبل هذا الاقتراح. أو بالأحرى، بالنظر إلى شخصية السيدة الشابة، فإنها لن تغير قرارها السابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، هذا صحيح، إذن، بصفتي رئيسك، سأصدر أمرًا لكِ: مهامك اكتملت، وقد حان دوري للعمل. استريحي هنا حتى ننطلق.”
بنظرة فولاذية صلبة على وجهه، خلص سيباس:
♦ ♦ ♦
“لذلك، ليس لدينا خيار سوى الانطلاق.”
“أعتذر للجميع عن الإزعاج.”
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أنقل لطفك إلى والد السيدة الشابة (سيدي آينز)، باردو سان.”
اندفعت عيون زاك، بحثًا عن عذر آخر لتقديمه. ومع ذلك، لم يجد شيئًا، فتجهم.
♦ ♦ ♦
“بالطبع، لن نغادر على الفور. سنحتاج بعض الوقت لتحميل أمتعة السيدة الشابة على العربة. خلال ذلك الوقت، يرجى الاستعداد لمغادرتنا.”
“بصفتي موظفًا مأجورًا، ليس لدي مجال لاقتراح بديل… ولكن أليس من الأفضل إعادة النظر في قرار الانطلاق على الفور؟”
لاحظ سيباس اللمعان الماكر في عيون الرجل الفقير أمامه وهو يبحث عن شيء ليقوله. ومع ذلك، لم يُظهر سيباس أي علامات تدل على اهتمامه.
فكر سيباس سريعًا في البحث عن الإجابة الأكثر ملاءمة للظروف الحالية.
كان هذا كله للتغطية على حقيقة أن كل شيء يسير كما هو مخطط له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كانت كل خطوة تقوم بها أنيقة وراقية، حتى أثناء حدوث نوبة غضب.
“إذن، متى سنغادر؟”
“سيد سيباس.”
“ماذا عن ساعتين، ربما بعد ثلاث ساعات؟ إذا غادرنا بعد ذلك الوقت، فسوف يكتنف الظلام الشوارع. ربما يكون هذا هو الحد الأقصى.”
♦ ♦ ♦
ظهرت تلك النظرة الحسابية المثيرة للاشمئزاز في عيون الرجل مرة أخرى. تظاهر سيباس مرة أخرى أنه لم يلاحظ ذلك. أجاب زاك بعد لعق شفتيه عدة مرات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، هل تريد مني إرسال بعض الرجال الموثوقين بهم معك؟”
“هيه، يجب أن يكون ذلك جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- حسنًا، لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك، إذن. سيباس سان، عندما تأتي إلى هذه المدينة مرة أخرى، من فضلك ابحث عني. سأرحب بكم بحرارة.”
“ممتاز. إذن، هل يمكنني أن أطلب منك البدء في التحضير على الفور؟”
رفع سيباس بسهولة واحدة من أكبر قطع الأمتعة قبل أن يتحدث فجأة، كما لو كان قد فكر للتو في شيء ما.
♦ ♦ ♦
بنظرة فولاذية صلبة على وجهه، خلص سيباس:
بينما كان يشاهد شخصية زاك المنسحبة، لوح سيباس بيده، كما لو كان لتنقية الهواء من حوله. بدا ملوثًا بطريقة ما، وتمسك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للاعتذار. كنتِ تقومين بعملك فقط.”
سيباس – وجهه الذي كان قناع الحيادية – قاتل الرغبة في التنهد.
“إنه ليس زميلًا جديرًا بالثقة. ليس لدي أي فكرة عن سبب توظيفك لشخص مثله، سيباس سان.”
بصراحة، لم يكن سيباس يحب مثل هذه الشخصيات الحقيرة. ربما استطاع زملاؤه ديميورغ و شالتير استخلاص بعض التسلية الطفيفة من هؤلاء الأشخاص من خلال معاملتهم مثل الألعاب، لكن سيباس لم يرغب في السماح لأشخاص مثل هؤلاء بالتقرب منه.
“هل تقول إنك تجد صعوبة في قيادة العربة في الليل؟”
كانت هناك بعض الآراء المشتركة في قبر نازاريك العظيم، مثل، “كل شيء لا ينتمي إلى نازاريك هو شكل حياة دنيئة”، و “بخلاف استثناءات قليلة نادرة، فإن البشر و نصف البشر ضعفاء و يجب سحقهم.” يعمل سيباس من خلال عقيدة مبتكره أن “أولئك الذين لا ينقذون الضعيف لا يمكنهم وصف أنفسهم أقوياء.”، وبالتالي كانت لديه شكوكه حول هذه الآراء. ومع ذلك، بدأ يشعر أنه قد يكون هناك بعض الحقيقة في آرائهم عندما التقى بأفراد بائسين مثل زاك.
“- فقط بإذن شالتير ساما. ومع ذلك، إذا سمحت لكِ بذلك، يمكنك أن تفعلِ به ما يحلو لكِ.”
”يجب أن يكون البشر جنسًا متميزًا…”
“سوف تتحسن الأمور. إعطائكِ بشريًا واحدًا لا ينبغي أن يكون مشكلة.”
بعد أن رفع يده لمداعبة شاربه المشذب بدقة، حول أفكاره إلى ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
الفصل 1 – الجزء الأول – قطيع الحيوانات المفترسة
كانت الخطة تسير على ما يرام. ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة إلى تأكيد التفاصيل مع مراقبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان سيباس يفكر في الاتجاه الذي سيتقدم فيه، لاحظ رجلاً يقترب منه.
ابتسم باردو بشكل غير مريح، ورأيه في السيدة الشابة المعنية سقط بدرجة أخرى.
“يجب أن يكون من الصعب عليك أن تنطلق في هذا الوقت.”
كان لديها تعبير جاد على وجهها، كما لو أن هستيريتها منذ الآن لم تكن أكثر من تمثيل.
كان من يخاطبه رجلاً حليق الذقن في أواخر الأربعينيات من عمره. كان شعره الأسود مخطّطًا بالأبيض، وبسبب تقدم العمر ووجبات الطعام الثقيلة، كانت بطنه ناعمة ومستديرة.
رفع سيباس بسهولة واحدة من أكبر قطع الأمتعة قبل أن يتحدث فجأة، كما لو كان قد فكر للتو في شيء ما.
كان يرتدي ملابس ذو ذوق رفيع، عاكسةً مكانته العالية وشعوره بالأناقة.
“مذاقه سيء!”
“باردو سان، صحيح؟”
“ليست هناك حاجة لك للذهاب إلى مثل هذا المدى من أجلنا.”
خفض سيباس رأسه في اعتراف. مد الرجل (باردو) يده لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة التي رفعت رأسها للإجابة عليه كانت إحدى خادمات المعركة – سوليوشن إبسيلون.
“آه، لا، لا، ليست هناك حاجة لمثل هذا الإجراء الرسمي.”
بينما كان يشاهد شخصية زاك المنسحبة، لوح سيباس بيده، كما لو كان لتنقية الهواء من حوله. بدا ملوثًا بطريقة ما، وتمسك به.
كان الرجل الذي يُدعى باردو لوفلي تاجرًا يسيطر على جزء كبير من تجارة الحبوب في هذه المدينة. لسبب ما، جاء وبدأ يتحدث إلى سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
كانت مدينة الحصن موقعًا استراتيجيًا في الحرب. كان باردو منخرطًا بشدة في تجارة المواد الغذائية هنا، مما جعله هذا شخصية كبيرة بين العديد من تجار المدينة.
بعد أن مرت العاصفة، خفف صوت جليل جليل المزاج السيئ في المكان:
بمجرد أن أصبح لدى المرء قوة قتالية تزيد عن عشرة آلاف رجل، أصبح إطعامهم مهمة تستهلك قدرًا كبيرًا من الوقت والقوى العاملة. لذلك، كانت سياسة المملكة في هذا الشأن هي إرسال قواتها إلى هذه المدينة بالحد الأدنى من الحصص الغذائية، وعندها سيعيدون الإمداد عند الوصول. لذلك كان التجار الذين تعاملوا بالطعام والسلاح مؤثرين جدًا في هذا المكان، على عكس المدن العادية.
“أخرس! قلت إننا ذاهبون، لذا سنذهب الآن، هل تفهمني!؟”
أي شخص في إرانتل بهذه القوة لن يتحدث أبدًا مع شخص آخر لمجرد أنه كان يأكل في نفس المطعم. لذلك، يجب أن يكون لديه دافع للتواصل مع سيباس.
كان موقفها هو الموقف الذي يستخدمه المرؤوس لتحية الرئيس.
ومع ذلك، كان سيباس يتوقع ذلك.
“- فقط بإذن شالتير ساما. ومع ذلك، إذا سمحت لكِ بذلك، يمكنك أن تفعلِ به ما يحلو لكِ.”
“سيباس سان، هذا الشخص ليس من النوع الجيد.”
ظهرت تلك النظرة الحسابية المثيرة للاشمئزاز في عيون الرجل مرة أخرى. تظاهر سيباس مرة أخرى أنه لم يلاحظ ذلك. أجاب زاك بعد لعق شفتيه عدة مرات:
“هل هو كذلك حقًا؟”
“بالطبع، لن نغادر على الفور. سنحتاج بعض الوقت لتحميل أمتعة السيدة الشابة على العربة. خلال ذلك الوقت، يرجى الاستعداد لمغادرتنا.”
تغير تعبير سيباس لأول مرة حيث ابتسم وهو يجيب بلطف. كان رده يعني أنه يعرف بالضبط من الذي كان باردو يشير إليه.
ابتسم باردو بشكل غير مريح، ورأيه في السيدة الشابة المعنية سقط بدرجة أخرى.
“إنه ليس زميلًا جديرًا بالثقة. ليس لدي أي فكرة عن سبب توظيفك لشخص مثله، سيباس سان.”
“نعم – في الوقت الحالي، يلتقي برجل أشعث المظهر. هل ترغب في سماع ما يقولونه؟”
فكر سيباس سريعًا في البحث عن الإجابة الأكثر ملاءمة للظروف الحالية.
باردو – الذي شوهد من خلاله بواسطة سيباس – رمش بعينه ودرس تعبيرات سيباس لفترة وجيزة، قبل أن يتنهد:
لم يستطع إخبار الرجل الآخر بالأسباب الحقيقية وراء تعيين زاك. ومع ذلك، إذا قال إنه وظف زاك لأنه كان لا شيء بالنسبة له، فإن سيباس سيبدو سيئًا في عيون الآخرين وستتأثر آرائهم عنه.
كانت هناك بعض الآراء المشتركة في قبر نازاريك العظيم، مثل، “كل شيء لا ينتمي إلى نازاريك هو شكل حياة دنيئة”، و “بخلاف استثناءات قليلة نادرة، فإن البشر و نصف البشر ضعفاء و يجب سحقهم.” يعمل سيباس من خلال عقيدة مبتكره أن “أولئك الذين لا ينقذون الضعيف لا يمكنهم وصف أنفسهم أقوياء.”، وبالتالي كانت لديه شكوكه حول هذه الآراء. ومع ذلك، بدأ يشعر أنه قد يكون هناك بعض الحقيقة في آرائهم عندما التقى بأفراد بائسين مثل زاك.
على الرغم من أنهم قرروا مغادرة هذه المدينة، إلا أنه أراد أن يتجنب باردو التفكير السيئ به. في المستقبل، قد يحتاجون إلى الاستفادة من الرجل.
“ماذا قال ذلك الرجل؟”
“قد يكون هذا صحيحًا، لكن لا أحد باع نفسه بالطريقة التي يبيعها. من المؤكد أن شخصيته معيبة، لكن السيدة الشابة تقدر شغفه.”
“ماذا عن ساعتين، ربما بعد ثلاث ساعات؟ إذا غادرنا بعد ذلك الوقت، فسوف يكتنف الظلام الشوارع. ربما يكون هذا هو الحد الأقصى.”
ابتسم باردو بشكل غير مريح، ورأيه في السيدة الشابة المعنية سقط بدرجة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر، زاك سان؟”
كانت هناك لهذا الغرض بالتحديد، لذلك لم يستطع فعل شيء، لكن سيباس وجد صعوبة في تحملها اللوم على ذلك.
التوى وجه سوليوشن فجأة.
(يقصد السيدة الشابة هنا)
مما كان يراه، كانت هناك أكوام من الأمتعة في زاوية الغرفة. كانت معبأة وجاهزة للسفر. تم الانتهاء من الاستعدادات من قبل الشخص الآخر الوحيد في الغرفة.
“أخشى أنني ذهبت بعيداً. أرجو إزالة هذه الكلمات من ذاكرتك؛ على الرغم من أنني ما زلت أقترح عليك محاولة إقناع سيدتك الشابة بخلاف ذلك.”
عبس الضيوف الآخرون عندما سمعوا النغمات الحماسية التي تحدث بها زاك. الطريقة التي كان يداعب بها يديه سارت بشكل جيد مع الطريقة التي كان يتملق بها إلى سيباس.
“قد يكون هناك ميزة في كلماتك. ومع ذلك، عندما أفكر في والد السيدة الشابة؛ وهذا يعني، اللطف الذي أظهره لي، لا يمكنني ببساطة… “
ابتسم سيباس بلطف للسمكة التي أخذت الطُعم:
“بالطبع، الولاء مهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
تلاشى صوت باردو، والباقي كان غير مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من يخاطبه رجلاً حليق الذقن في أواخر الأربعينيات من عمره. كان شعره الأسود مخطّطًا بالأبيض، وبسبب تقدم العمر ووجبات الطعام الثقيلة، كانت بطنه ناعمة ومستديرة.
“في هذه الحالة، هل تريد مني إرسال بعض الرجال الموثوقين بهم معك؟”
كانت هناك ابتسامة غريبة على وجه سيباس المتجعد.
“ليست هناك حاجة لك للذهاب إلى مثل هذا المدى من أجلنا.”
تسلل بريق خافت إلى عيني باردو، لكنه أخفاه بسرعة. لن يدرك الناس العاديون هذا التألق اللحظي. ومع ذلك، كان هذا العرض القصير أكثر من كافٍ لسيباس لملاحظة ذلك.
ربما قيلت هذه الكلمات بلطف ودفء، لكنها كانت بمثابة إنكار صارم. ربما شعر باردو بالعزيمة الحازمة المخبأة في هذا الرد، ولهذا قرر تجربة زاوية مختلفة من المقاربة.
خفض سيباس رأسه في اعتراف. مد الرجل (باردو) يده لإيقافه.
“هل هذا صحيح؟ أنا شخصياً أشعر أنه سيكون من الأفضل أن يرافقكم حراس شخصيين أكفاء. الطريق إلى العاصمة الملكية طويل، وعلى عكس الإمبراطورية، فإن طرق المملكة ليست آمنة جدًا. يمكنني أن أوصي ببعض المرتزقة الموثوقين بهم.”
ربما قيلت هذه الكلمات بلطف ودفء، لكنها كانت بمثابة إنكار صارم. ربما شعر باردو بالعزيمة الحازمة المخبأة في هذا الرد، ولهذا قرر تجربة زاوية مختلفة من المقاربة.
يقع أمن الطرق في المملكة على عاتق النبلاء الذين يملكون الأرض التي تمر بها تلك الطرق. في المقابل، سيجمعون رسومًا من المسافرين. كان هذا امتيازًا للنبلاء، ولكن في الحقيقة، لم يكن أكثر من مجرد وسيلة لتحصيل ضريبة الطريق، وكان أمن الطرق مثقلاً بالثغرات في العديد من الأماكن. كان من الشائع جدًا للمسافرين مقابلة قطاع الطرق أو بائعي السيوف الذين تحولوا إلى قطاع الطرق أثناء السير على الطريق.
بعد أن مرت العاصفة، خفف صوت جليل جليل المزاج السيئ في المكان:
في محاولة لحل هذه المشكلة، عملت “الأميرة الذهبية” بجد لتسيير الطرق من قبل حراس موالين للتاج. ومع ذلك، كان هناك عدد قليل جدًا من رجال الدوريات هؤلاء بحيث لا يكون للخطة أي تأثير. بالإضافة إلى ذلك، كان النبلاء قلقين من انتهاك امتيازاتهم، وعملوا على الوقوف في طريق رجال الدوريات.
كانت هناك أرغفة خبز طازجة، لا تزال تُبَخر في السلة. كانت الأطباق مليئة بقطع سميكة ونادرة من اللحم الأحمر، تُقَدَم مع الذرة الحلو والبطاطا المهروسة بالزبدة. كان منظرهم ينشط الشهية. كانت الخضراوات الطازجة التي تتكون منها السلطة لا تزال هشة وناعمة، وتملأ صوصها المعطر الغرفة برائحة الحمضيات.
في النهاية، كان الوضع هو أن الدولة لم تستطع فيه ضمان سلامة الطرق الخاصة بها.
تمامًا كما كان سيباس يفكر في الاتجاه الذي سيتقدم فيه، لاحظ رجلاً يقترب منه.
لذلك، عادة ما يستأجر التجار المتنقلون مغامرين أو عصابة من المرتزقة الموثوق بهم للدفاع عن أنفسهم. شخص قوي ومرموق مثل باردو سيعرف بالتأكيد مرتزقة مدربين تدريباً جيداً وموثوق بهم. ومع ذلك، لم يستطع سيباس قبول عرضه.
التفت العديد من الناس للنظر إلى الفتاة التي كانت تثير ضجة.
“في الواقع، قد تكون محقًا في قول ذلك. ومع ذلك، فإن السيدة الشابة لا تحب وجود أشخاص بجانبها، لذا فأنا ملزم بالامتثال لطلباتها قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة التي رفعت رأسها للإجابة عليه كانت إحدى خادمات المعركة – سوليوشن إبسيلون.
“هل هذا صحيح؟”
“…نعم. شكرًا لك.”
كان باردو الآن عابسًا بطريقة مبالغ فيها، و كان لديه تعبير مضطرب على وجهه. كانت هذه هي الطريقة التي يتفاعل بها الشخص البالغ في مواجهة طفل يصاب بنوبة غضب.
التوى وجه سوليوشن فجأة.
“أعتذر عن اضطراري إلى رفض لطفك.”
لاحظ سيباس اللمعان الماكر في عيون الرجل الفقير أمامه وهو يبحث عن شيء ليقوله. ومع ذلك، لم يُظهر سيباس أي علامات تدل على اهتمامه.
“من فضلك لا تقل ذلك. في الحقيقة، أردت أن أقدم لك معروفًا، على أمل بناء علاقة أقوى معك.”
إلا أن الخادم العجوز خلف الفتاة أبقى تعبيره محايدًا ولم يغير موقفه. حتى عندما استدارت الفتاة ونظرت إليه، ظل غير متأثر، وكأنه لا يستطيع التعبير عن أي تعبيرات أخرى للوجه.
استقر سيباس ورفاقه في هذا النزل تحت القصة الدرامية لكونها وريثة وخادمها المخلص الذي ينحدر من مدينة في جزء من الإمبراطورية. ثم أظهروا القوة الشرائية الكبيرة التي تستحقها مثل هذه الخلفية، من أجل معرفة كيف سيكون رد فعل الناس من حولهم. كان الهدف الذي أراد باردو أن يفعله محسوبًا على التقرب من هؤلاء الأثرياء.
التفت العديد من الناس للنظر إلى الفتاة التي كانت تثير ضجة.
ابتسم سيباس بلطف للسمكة التي أخذت الطُعم:
الفصل 1 – الجزء الأول – قطيع الحيوانات المفترسة
“سوف أنقل لطفك إلى والد السيدة الشابة (سيدي آينز)، باردو سان.”
“نعم – في الوقت الحالي، يلتقي برجل أشعث المظهر. هل ترغب في سماع ما يقولونه؟”
تسلل بريق خافت إلى عيني باردو، لكنه أخفاه بسرعة. لن يدرك الناس العاديون هذا التألق اللحظي. ومع ذلك، كان هذا العرض القصير أكثر من كافٍ لسيباس لملاحظة ذلك.
ظهرت مظاهر البهجة على وجوه العديد من رواد المطعم عندما سمعوا هذه الكلمات. من المؤكد أن وجبة في نزل من الدرجة الأولى مثل هذا لن تكون رخيصة. إذا كان هذا الرجل العجوز على استعداد لدفع ثمن طعامهم، فسيكون هذا سببًا جيدًا كافيًا لمسامحة تلك الفتاة.
“إذن، على الرغم من أنني أعتذر عن وقاحتي، يجب أن أتحرك أولاً، لأن السيدة الشابة تنتظر.”
كانت الخطة تسير على ما يرام. ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة إلى تأكيد التفاصيل مع مراقبه.
أخذ سيباس زمام المبادرة قبل أن يتحدث باردو.
باردو – الذي شوهد من خلاله بواسطة سيباس – رمش بعينه ودرس تعبيرات سيباس لفترة وجيزة، قبل أن يتنهد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أحد الأسباب، و… لدي بعض… الأعمال الأخرى التي يجب الاهتمام بها.”
“- حسنًا، لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك، إذن. سيباس سان، عندما تأتي إلى هذه المدينة مرة أخرى، من فضلك ابحث عني. سأرحب بكم بحرارة.”
بنظرة فولاذية صلبة على وجهه، خلص سيباس:
“ممتاز. عندما يحين الوقت، سنكون في رعايتك.”
“أخشى أنني ذهبت بعيداً. أرجو إزالة هذه الكلمات من ذاكرتك؛ على الرغم من أنني ما زلت أقترح عليك محاولة إقناع سيدتك الشابة بخلاف ذلك.”
بينما كان يشاهد باردو يغادر، تمتم سيباس في نفسه:
“ماذا قال ذلك الرجل؟”
“البشر حقًا عنقود متنوع.”
“سيد سيباس.”
شعر سيباس أن أفعال باردو لم تكن مدفوعة بمكاسب شخصية بحتة. كان مهتمًا حقًا بالفتاة وخادمها الشخصي.
ظهرت تلك النظرة الحسابية المثيرة للاشمئزاز في عيون الرجل مرة أخرى. تظاهر سيباس مرة أخرى أنه لم يلاحظ ذلك. أجاب زاك بعد لعق شفتيه عدة مرات:
بسبب أناس مثل هؤلاء الذين أرادوا مساعدة المحتاجين، لم يستطع أن يكره البشر.
“أعتذر للجميع عن الإزعاج.”
ظهرت ابتسامة غير قسرية على وجه سيباس.
لابد أنها كانت نبيلة في بلد ما، وريثة عائلة رفيعة. كانت تجعد شعرها الفرنسي الطويل في انزعاج، ونظرت في الطعام أمامها في حالة من عدم الرضا.
♦ ♦ ♦
“هل هو كذلك حقًا؟”
طرق سيباس عدة مرات، وأعلن نفسه، ثم دخل الغرفة.
“مذاقه سيء!”
“سامح سلوكي القبيح السابق، سيباس ساما.”
بنظرة فولاذية صلبة على وجهه، خلص سيباس:
عندما أغلق سيباس الباب خلفه، استقبلته فتاة منحنية. من المحتمل أن يفاجأ أي شخص شاهد المشهد في غرفة الطعام من قبل، لأن الفتاة التي استقبلته كانت الوريثة الأنانية، المزاجية، ذي نوبة الغضب السابقة.
كانت هناك لهذا الغرض بالتحديد، لذلك لم يستطع فعل شيء، لكن سيباس وجد صعوبة في تحملها اللوم على ذلك.
كان لديها تعبير جاد على وجهها، كما لو أن هستيريتها منذ الآن لم تكن أكثر من تمثيل.
نظر سيباس حول الجناح الفاخر. بالطبع، لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب لسيباس، الذي كان مسؤولاً عن الطابق التاسع من ضريح نازاريك العظيم. كان افتقاره للدهشة ببساطة لأنه كان اختيارًا سيئًا للمقارنة.
كان موقفها هو الموقف الذي يستخدمه المرؤوس لتحية الرئيس.
“هل هذا صحيح؟ أنا شخصياً أشعر أنه سيكون من الأفضل أن يرافقكم حراس شخصيين أكفاء. الطريق إلى العاصمة الملكية طويل، وعلى عكس الإمبراطورية، فإن طرق المملكة ليست آمنة جدًا. يمكنني أن أوصي ببعض المرتزقة الموثوقين بهم.”
كانت ملابسها ووجهها متشابهين، لكن يبدو أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يقصد السيدة الشابة هنا)
والشيء الآخر هو أن إحدى عينيها – عينها اليسرى – مغلقة. لم تكن قد أغلقت تلك العين بينما كانت في صالة الطعام.
صورة شالتير:
“لا داعي للاعتذار. كنتِ تقومين بعملك فقط.”
“…نعم. شكرًا لك.”
نظر سيباس حول الجناح الفاخر. بالطبع، لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب لسيباس، الذي كان مسؤولاً عن الطابق التاسع من ضريح نازاريك العظيم. كان افتقاره للدهشة ببساطة لأنه كان اختيارًا سيئًا للمقارنة.
بمجرد أن أصبح لدى المرء قوة قتالية تزيد عن عشرة آلاف رجل، أصبح إطعامهم مهمة تستهلك قدرًا كبيرًا من الوقت والقوى العاملة. لذلك، كانت سياسة المملكة في هذا الشأن هي إرسال قواتها إلى هذه المدينة بالحد الأدنى من الحصص الغذائية، وعندها سيعيدون الإمداد عند الوصول. لذلك كان التجار الذين تعاملوا بالطعام والسلاح مؤثرين جدًا في هذا المكان، على عكس المدن العادية.
مما كان يراه، كانت هناك أكوام من الأمتعة في زاوية الغرفة. كانت معبأة وجاهزة للسفر. تم الانتهاء من الاستعدادات من قبل الشخص الآخر الوحيد في الغرفة.
كانت الخطة تسير على ما يرام. ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة إلى تأكيد التفاصيل مع مراقبه.
“سأقوم بترتيب الباقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، هل تريد مني إرسال بعض الرجال الموثوقين بهم معك؟”
“ماذا تقول، سيباس ساما؟ كيف يمكنني أن أزعجك أكثر من ذلك؟”
“أخشى أنني ذهبت بعيداً. أرجو إزالة هذه الكلمات من ذاكرتك؛ على الرغم من أنني ما زلت أقترح عليك محاولة إقناع سيدتك الشابة بخلاف ذلك.”
الفتاة التي رفعت رأسها للإجابة عليه كانت إحدى خادمات المعركة – سوليوشن إبسيلون.
“نعم.”
“حقًا الآن؟ لكني ألعب دور خادمك الآن، أليس كذلك؟”
بصراحة، لم يكن سيباس يحب مثل هذه الشخصيات الحقيرة. ربما استطاع زملاؤه ديميورغ و شالتير استخلاص بعض التسلية الطفيفة من هؤلاء الأشخاص من خلال معاملتهم مثل الألعاب، لكن سيباس لم يرغب في السماح لأشخاص مثل هؤلاء بالتقرب منه.
كانت هناك ابتسامة غريبة على وجه سيباس المتجعد.
استخدم أعلى نزل في إرانتل – الجناح الذهبي اللامع – سحر [الحفظ] للحفاظ على مكوناتهم طازجة. وبطبيعة الحال، لم يُسمح إلا لأفضل الطهاة بتحويل المكونات المذكورة إلى وجبات.
بعد رؤية ابتسامة سيباس، تغير وجه سوليوشن لأول مرة، إلى ابتسامة غير مريحة.
“سوف تتحسن الأمور. إعطائكِ بشريًا واحدًا لا ينبغي أن يكون مشكلة.”
“بالتأكيد، أنت خادمي الشخصي في الوقت الحالي. ومع ذلك، فأنا أيضًا تابعتك المخلصة، سيباس ساما.”
“ممتاز. إذن، هل يمكنني أن أطلب منك البدء في التحضير على الفور؟”
“… حسنًا، هذا صحيح، إذن، بصفتي رئيسك، سأصدر أمرًا لكِ: مهامك اكتملت، وقد حان دوري للعمل. استريحي هنا حتى ننطلق.”
التوى وجه سوليوشن فجأة.
“…نعم. شكرًا لك.”
“إذن، سأذهب لمقابلة شالتير ساما على العربة وأبلغها عندما نغادر. يجب أن تكون قد سئمت من الانتظار.”
كانت هناك بعض الآراء المشتركة في قبر نازاريك العظيم، مثل، “كل شيء لا ينتمي إلى نازاريك هو شكل حياة دنيئة”، و “بخلاف استثناءات قليلة نادرة، فإن البشر و نصف البشر ضعفاء و يجب سحقهم.” يعمل سيباس من خلال عقيدة مبتكره أن “أولئك الذين لا ينقذون الضعيف لا يمكنهم وصف أنفسهم أقوياء.”، وبالتالي كانت لديه شكوكه حول هذه الآراء. ومع ذلك، بدأ يشعر أنه قد يكون هناك بعض الحقيقة في آرائهم عندما التقى بأفراد بائسين مثل زاك.
رفع سيباس بسهولة واحدة من أكبر قطع الأمتعة قبل أن يتحدث فجأة، كما لو كان قد فكر للتو في شيء ما.
التقط الخادم الكرسي الذي طرقته الفتاة واستبدله، ثم انحنى بعمق أمام كل من في غرفة الطعام كعلامة على الندم. عدد غير قليل منهم قبل اعتذار الرجل العجوز الطاهر بعيون شفقة.
“بالحديث عن ذلك، هل يتحرك الهدف كما توقعنا؟”
“إذن، على الرغم من أنني أعتذر عن وقاحتي، يجب أن أتحرك أولاً، لأن السيدة الشابة تنتظر.”
“نعم، كل شيء يسير كما هو متوقع.”
تغير تعبير سيباس لأول مرة حيث ابتسم وهو يجيب بلطف. كان رده يعني أنه يعرف بالضبط من الذي كان باردو يشير إليه.
ضغطت سوليوشن على الجلد الذي غطى عينها المغلقة بإحكام.
“مذاقه سيء!”
“من الجيد سماع ذلك. إذن، ما هو وضعه؟”
“- آه، صحيح. سيباس ساما، أرجو السماح لي بتغيير الموضوع.”
“نعم – في الوقت الحالي، يلتقي برجل أشعث المظهر. هل ترغب في سماع ما يقولونه؟”
كانت مدينة الحصن موقعًا استراتيجيًا في الحرب. كان باردو منخرطًا بشدة في تجارة المواد الغذائية هنا، مما جعله هذا شخصية كبيرة بين العديد من تجار المدينة.
“لا حاجة لذلك. سأقوم بنقل الأمتعة، لذا أعطيني تقريرًا موجزًا لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إخبار الرجل الآخر بالأسباب الحقيقية وراء تعيين زاك. ومع ذلك، إذا قال إنه وظف زاك لأنه كان لا شيء بالنسبة له، فإن سيباس سيبدو سيئًا في عيون الآخرين وستتأثر آرائهم عنه.
“مفهوم.”
بصراحة، لم يكن سيباس يحب مثل هذه الشخصيات الحقيرة. ربما استطاع زملاؤه ديميورغ و شالتير استخلاص بعض التسلية الطفيفة من هؤلاء الأشخاص من خلال معاملتهم مثل الألعاب، لكن سيباس لم يرغب في السماح لأشخاص مثل هؤلاء بالتقرب منه.
التوى وجه سوليوشن فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إخبار الرجل الآخر بالأسباب الحقيقية وراء تعيين زاك. ومع ذلك، إذا قال إنه وظف زاك لأنه كان لا شيء بالنسبة له، فإن سيباس سيبدو سيئًا في عيون الآخرين وستتأثر آرائهم عنه.
انخفضت زوايا عينيها بينما كان فمها منحنيًا لأعلى. في حين أنها تشبه الابتسامة بشكل غامض، إلا أن الالتواءات المطلوبة لإنتاج مثل هذا التعبير سيكون من المستحيل على الإنسان تحقيقها. ربما يكون من الأفضل وصفه بأنه وجه مشوه مصنوع من الطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باردو الآن عابسًا بطريقة مبالغ فيها، و كان لديه تعبير مضطرب على وجهه. كانت هذه هي الطريقة التي يتفاعل بها الشخص البالغ في مواجهة طفل يصاب بنوبة غضب.
“- آه، صحيح. سيباس ساما، أرجو السماح لي بتغيير الموضوع.”
“إذن، على الرغم من أنني أعتذر عن وقاحتي، يجب أن أتحرك أولاً، لأن السيدة الشابة تنتظر.”
“ما الأمر، سوليوشن؟”
كان موقفها هو الموقف الذي يستخدمه المرؤوس لتحية الرئيس.
“… بعد كل هذا، هل يمكنني التخلص من هذا الرجل؟”
على الرغم من أنهم قرروا مغادرة هذه المدينة، إلا أنه أراد أن يتجنب باردو التفكير السيئ به. في المستقبل، قد يحتاجون إلى الاستفادة من الرجل.
حرر سيباس يده ليلمس شاربه وفكر في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا أستطيع تحمل البقاء في هذه المدينة المتهالكة أكثر من ذلك! سنذهب الآن!”
“- فقط بإذن شالتير ساما. ومع ذلك، إذا سمحت لكِ بذلك، يمكنك أن تفعلِ به ما يحلو لكِ.”
اخترق صوت صاخب شبه هستيري الهواء، ثم تردد صدى صوت أدوات المائدة المحطمة في غرفة الطعام.
تجعد جبين سوليوشن قليلاً، وخيبة الأمل على وجهها تتحدث عن نفسها. كأنه يريحها، تابع سيباس حديثه:
“حقًا الآن؟ لكني ألعب دور خادمك الآن، أليس كذلك؟”
“سوف تتحسن الأمور. إعطائكِ بشريًا واحدًا لا ينبغي أن يكون مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! إذا فهمت هذا، فأسرع واستعد يا سيباس!”
“هل هذا صحيح؟ أنا أفهم. إذن، من فضلك قل لشالتير ساما إنني أريد ذلك الرجل، إذا أمكن ذلك بالطبع.”
فكر سيباس سريعًا في البحث عن الإجابة الأكثر ملاءمة للظروف الحالية.
كان لدى سوليوشن ابتسامة مرعبة. هذا التعبير المشمس والمبهج سيدخل قلب أي شخص يراه.
خدش زاك رأسه مرارًا وتكرارًا. على الرغم من أن شعره بدا نظيفًا بدرجة كافية، إلا أن الطريقة التي كان يحك بها جعلت الأمر يبدو كما لو كان سيبدأ في التخلص من قشور الجلد. تعمق عبوس القليل من الناس أكثر. ومع ذلك، سواء لاحظ ذلك أم لا، فقد انتهى به الأمر إلى الخدش أكثر.
كان سيباس يشعر بالشفقة في نفس الوقت ويريد معرفة المزيد عن الرجل الذي يمكنه وضع مظهر مثل هذا على وجه سوليوشن. لذلك سألها:
ظهرت مظاهر البهجة على وجوه العديد من رواد المطعم عندما سمعوا هذه الكلمات. من المؤكد أن وجبة في نزل من الدرجة الأولى مثل هذا لن تكون رخيصة. إذا كان هذا الرجل العجوز على استعداد لدفع ثمن طعامهم، فسيكون هذا سببًا جيدًا كافيًا لمسامحة تلك الفتاة.
“ماذا قال ذلك الرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باردو الآن عابسًا بطريقة مبالغ فيها، و كان لديه تعبير مضطرب على وجهه. كانت هذه هي الطريقة التي يتفاعل بها الشخص البالغ في مواجهة طفل يصاب بنوبة غضب.
“أوه، لقد قال ‘لا أطيق الانتظار لأمتع نفسي بجسدها’، لذلك بما أنه من الصعب الحصول على هذه الفرص، أنوي أن أستمتع معه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
أصبحت ابتسامة سوليوشن أكثر إشراقًا.
أي شخص في إرانتل بهذه القوة لن يتحدث أبدًا مع شخص آخر لمجرد أنه كان يأكل في نفس المطعم. لذلك، يجب أن يكون لديه دافع للتواصل مع سيباس.
تلك الابتسامة – البريئة مثل الطفل – تتطلع سيباس إلى ما سيحدث.
ظهرت ابتسامة غير قسرية على وجه سيباس.
صورة شالتير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، هل تريد مني إرسال بعض الرجال الموثوقين بهم معك؟”
________________
________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إخبار الرجل الآخر بالأسباب الحقيقية وراء تعيين زاك. ومع ذلك، إذا قال إنه وظف زاك لأنه كان لا شيء بالنسبة له، فإن سيباس سيبدو سيئًا في عيون الآخرين وستتأثر آرائهم عنه.
ترجمة: Scrub
كانت هناك بعض الآراء المشتركة في قبر نازاريك العظيم، مثل، “كل شيء لا ينتمي إلى نازاريك هو شكل حياة دنيئة”، و “بخلاف استثناءات قليلة نادرة، فإن البشر و نصف البشر ضعفاء و يجب سحقهم.” يعمل سيباس من خلال عقيدة مبتكره أن “أولئك الذين لا ينقذون الضعيف لا يمكنهم وصف أنفسهم أقوياء.”، وبالتالي كانت لديه شكوكه حول هذه الآراء. ومع ذلك، بدأ يشعر أنه قد يكون هناك بعض الحقيقة في آرائهم عندما التقى بأفراد بائسين مثل زاك.
ومع ذلك، كان سيباس يتوقع ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
