المقدمة
غلاف المجلد 2:
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
المجلد 2: المحارب المظلم
المقدمة
قرر آينز التحدث قبل أن لا يتمكن الاثنان من كبح اندفاعاتهما و البدأ في تمزيق بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء دق هادئ من الباب. نظرت ألبيدو إلى تعابير آينز، ثم انحنت بعمق واتجهت نحو الباب. وبعد التحقق من هوية الزائر أجابت البيدو:
كانت المشكلة الأكبر هي النقص الهائل في المعلومات حول هذا العالم الجديد الذي يسكنه حاليًا.
كان للحاكم السامي لمقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض مكتب فاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من اللباقة أن تحيي شخصًا ما بأدب قبل الانطلاق في القضية الرئيسية… العجائز مزعجين للغاية. هل يمكن أنهم يائسين لأنهم تجاوزوا تاريخ انتهاء صلاحيتهم؟”
المكتب المذكور كان مليئًا بالأثاث الرائع والأنيق، كل قطعة منه ذات تصميم وديكور رائع. كانت السجادة القرمزية على الأرض سميكة وناعمة، تبتلع خطى من يدوس عليها. علقت أعلام تحمل شارات متنوعة على الجدران في أعماق الغرفة.
كانت المشكلة الأكبر هي النقص الهائل في المعلومات حول هذا العالم الجديد الذي يسكنه حاليًا.
في وسط المكتب، كان هناك طاولة ضخمة مصنوعة من خشب الماهوجني. جلس صاحبه على كرسي جلدي أسود.
أومأ آينز برأسه. غمرته الإغاثة عندما علم أنهم لم يعثروا على الكائنات في هذا العالم الذي كان أكثر حذرًا منه – لاعبون آخرون.
إذا وصف المرء ذلك الرجل بعبارة واحدة – مرتديًا رداءًا أسود طويلًا يبدو أنه يمتص الضوء – فعليه أن يكون “أوفرلورد الموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الرئيسي هو أن شالتير قد همست مرة بلطف في أذنه، “لابد أن هذا الهيكل العظمي الجميل قد جاء من يد خالق إلهي.”
كان رأسه المكشوف جمجمة بلا لحم. تم مزج نقاط الضوء القرمزي في تجويف العين الفارغة مع آثار باهتة من الظلام.
“أسفل-“
كان هذا هو الرجل الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا، والذي اتخذ الآن اسم النقابة، آينز أوول غون.
كان كل من ألبيدو وشالتير مفتونين بآينز. أي رجل كان غير راضٍ عن تلقي عواطف امرأتين رائعتين لم يكن رجلاً على الإطلاق.
قام آينز بشبك أصابعه الهيكلية معًا. لمعت الخواتم التسعة التي كانت على تلك الأصابع عاكسةً الإشراق السحري لتعاويذ [الضوء المستمر].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حارسة الطابق الأول إلى الثالث، “السلف الحقيقي”، شالتير بلودفالن.
“حزن جيد… أين أذهب من هنا؟”
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
كانت يجدراسيل لعبة DMMORPG، والتي سمحت للاعبين بالانغماس في الواقع الافتراضي وتجربة مغامراتهم داخل عالم اللعبة بأجسادهم. لقد مرت ثمانية أيام منذ آخر يوم في الخدمة – عندما تم نقل آينز بشكل غامض إلى عالم جديد في شكل شخصيته من اللعبة.
قرر آينز التحدث قبل أن لا يتمكن الاثنان من كبح اندفاعاتهما و البدأ في تمزيق بعضهما البعض.
خلال هذا الوقت، درس آينز ظروف وأتباع مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض وتعرف على الاختلافات المختلفة بين هذا المكان وعالم اللعبة. الآن، كان يقرر ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
“نفس الشيء لك يا شالتير. لماذا أتيت إلى مكاني اليوم؟”
ردت المرأة الجميلة على تمتم آينز: “كل شيء يسير كما تريد.”
كان رأسه المكشوف جمجمة بلا لحم. تم مزج نقاط الضوء القرمزي في تجويف العين الفارغة مع آثار باهتة من الظلام.
كانت ذات جمال عالمي في ثوب أبيض نقي، جعلتها ابتسامتها الخافتة تشبه الإلهة. كان شعرها الأسود الطويل لامعًا وناعمًا، في تناقض صارخ مع لون فستانها، وكان يصل إلى خصرها. ومع ذلك، لم تكن بشرية.
بعد الحصول على إذن آينز للدخول، دخلت فتاة تبلغ من العمر حوالي أربعة عشر عامًا المكتب بأناقة.
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
“أجل!” ردت بصوت ناصع وواضح.
“هل هذا صحيح، ألبيدو؟ أنا سعيد بولاءك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء دق هادئ من الباب. نظرت ألبيدو إلى تعابير آينز، ثم انحنت بعمق واتجهت نحو الباب. وبعد التحقق من هوية الزائر أجابت البيدو:
كانت المشرف الوصي على مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض، ألبيدو. كانت شخصية غير لاعبة (NPC) التي كانت مسؤولة عن حراس الطابق السابع.
من الواضح أنه لم يكن هناك تعبير على وجه آينز الهيكل العظمي، إلا أن نقاط الضوء القرمزية في تجويف عينه قد توهجت بشكل مشرق.
عندما قام آينز ورفاقه ببناء مقبرة نازاريك تحت الأرض في الماضي، تم صنع ألبيدو لتعمل معهم كخادم. ومع ذلك، فقد أصبحت الآن واعية وتعهدت بالولاء الذي لا يموت لآينز.
بينما كان هذا الموقف يسعد آينز، على الجانب الآخر، فقد كان فقط شابًا متواضعاً في حياته السابقة، ولذلك كل هذا وضع الكثير من الضغط عليه، سواء كان ذلك بسبب الاضطرار إلى التصرف مثل السيد المناسب أمام مرؤوسيه أو يدير نزاريك بسلاسة كحاكم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر آينز أنه كلفها بمثل هذه المهمة، وأومأ برأسه.
كانت المشكلة الأكبر هي النقص الهائل في المعلومات حول هذا العالم الجديد الذي يسكنه حاليًا.
“تحياتي، آينز ساما.”
“… إذن، ماذا عن التقرير التالي؟”
ترجمة: Scrub
“إنه هنا، آينز ساما.”
“أنا أرى. ثم، شالتير، توخي الحذر عند إنجاز مهمتك و عودي إلى المنزل بأمان.”
قبل آينز الوثيقة من ألبيدو وبدأ على الفور في فحصها. كانت الأحرف الدائرية مكتوبة بقلم حبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الرئيسي هو أن شالتير قد همست مرة بلطف في أذنه، “لابد أن هذا الهيكل العظمي الجميل قد جاء من يد خالق إلهي.”
جاء هذا التقرير بالذات من أورا بيلا فيورا، حارسة الطابق السادس.
وذكرت أنهم لم يجروا اتصالات مع لاعبي يجدراسيل مثل آينز، ولم يعثروا على أي أثر لهم. لقد قامت بالبحث في الغابة بالقرب من المقبرة العظيمة، ووجدت بحيرة بين سفوح سلسلة الجبال في نهاية الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكتب المذكور كان مليئًا بالأثاث الرائع والأنيق، كل قطعة منه ذات تصميم وديكور رائع. كانت السجادة القرمزية على الأرض سميكة وناعمة، تبتلع خطى من يدوس عليها. علقت أعلام تحمل شارات متنوعة على الجدران في أعماق الغرفة.
أومأ آينز برأسه. غمرته الإغاثة عندما علم أنهم لم يعثروا على الكائنات في هذا العالم الذي كان أكثر حذرًا منه – لاعبون آخرون.
وذكرت أنهم لم يجروا اتصالات مع لاعبي يجدراسيل مثل آينز، ولم يعثروا على أي أثر لهم. لقد قامت بالبحث في الغابة بالقرب من المقبرة العظيمة، ووجدت بحيرة بين سفوح سلسلة الجبال في نهاية الغابة.
“أنا أفهم. أخبر أورا وشعبها أن يواصلوا تنفيذ أوامري.”
عندما قام آينز ورفاقه ببناء مقبرة نازاريك تحت الأرض في الماضي، تم صنع ألبيدو لتعمل معهم كخادم. ومع ذلك، فقد أصبحت الآن واعية وتعهدت بالولاء الذي لا يموت لآينز.
“أسفل-“
“تحياتي، آينز ساما.”
جاء دق هادئ من الباب. نظرت ألبيدو إلى تعابير آينز، ثم انحنت بعمق واتجهت نحو الباب. وبعد التحقق من هوية الزائر أجابت البيدو:
“شالتير تطلب لقاءك.”
كان الاثنان في حلق بعضهما البعض لأنهما كانا متنافسين في الحب.
“شالتير؟ هذا جيد، دعيها تدخل.”
من الواضح أنه لم يكن هناك تعبير على وجه آينز الهيكل العظمي، إلا أن نقاط الضوء القرمزية في تجويف عينه قد توهجت بشكل مشرق.
بعد الحصول على إذن آينز للدخول، دخلت فتاة تبلغ من العمر حوالي أربعة عشر عامًا المكتب بأناقة.
من الواضح أنه لم يكن هناك تعبير على وجه آينز الهيكل العظمي، إلا أن نقاط الضوء القرمزية في تجويف عينه قد توهجت بشكل مشرق.
ارتدت ثوبًا أسودًا مع تنورة تشبه الجرس. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع، وكان وجهها متناسبًا تمامًا مع وجود جمال عالمي. كان شعرها الفضي الطويل يتمايل أثناء سيرها، وكان صدرها الواسع – الذي لا يتناسب مع عمرها – يتأرجح بشدة مع كل خطوة تخطوها.
بدلا من ذلك، كان يشبه ابتسامة شيطان.
حارسة الطابق الأول إلى الثالث، “السلف الحقيقي”، شالتير بلودفالن.
أومأ آينز برأسه. غمرته الإغاثة عندما علم أنهم لم يعثروا على الكائنات في هذا العالم الذي كان أكثر حذرًا منه – لاعبون آخرون.
“تحياتي، آينز ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر آينز أنه كلفها بمثل هذه المهمة، وأومأ برأسه.
“نفس الشيء لك يا شالتير. لماذا أتيت إلى مكاني اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذات جمال عالمي في ثوب أبيض نقي، جعلتها ابتسامتها الخافتة تشبه الإلهة. كان شعرها الأسود الطويل لامعًا وناعمًا، في تناقض صارخ مع لون فستانها، وكان يصل إلى خصرها. ومع ذلك، لم تكن بشرية.
“من الطبيعي أن أتي لأعجب بملامحك الجميلة، آينز ساما.”
“نعم. سألتقي بسيباس من أجل إنجاز المهمة الموكلة إليّ. بما أنني قد لا أتمكن من العودة إلى نازاريك لبعض الوقت، فقد جئت لأودعك قبل مغادرتي.”
من الواضح أنه لم يكن هناك تعبير على وجه آينز الهيكل العظمي، إلا أن نقاط الضوء القرمزية في تجويف عينه قد توهجت بشكل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النساء مخيفات حقًا… لا، هاتان الفتاتان فقط مخيفتان بشكل خاص…
في البداية أراد أن يقول لها أن تترك المجاملات، لكن آينز ابتلع تلك الكلمات. ومع ذلك، استطاع أن يرى الابتسامة على وجه ألبيدو وهي تتلوى وهي تنظر إلى عيون شالتير القرمزية، التي كان بؤبؤيها يمتلئان ببطء بالإثارة.
“… أنصحك ألا تنظري باستخفاف إلى التسمم الغذائي. قد تصابي بالعدوى.”
كانت لا تزال تبتسم، وجمالها لم يتضاءل على الإطلاق، لكنه لم يكن تعبيرًا لطيفًا.
خلال هذا الوقت، درس آينز ظروف وأتباع مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض وتعرف على الاختلافات المختلفة بين هذا المكان وعالم اللعبة. الآن، كان يقرر ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
بدلا من ذلك، كان يشبه ابتسامة شيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذات جمال عالمي في ثوب أبيض نقي، جعلتها ابتسامتها الخافتة تشبه الإلهة. كان شعرها الأسود الطويل لامعًا وناعمًا، في تناقض صارخ مع لون فستانها، وكان يصل إلى خصرها. ومع ذلك، لم تكن بشرية.
ومع ذلك، تنفس آينز بهدوء الصعداء، لأن ألبيدو كانت تحدق في شالتير، وليس إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من اللباقة أن تحيي شخصًا ما بأدب قبل الانطلاق في القضية الرئيسية… العجائز مزعجين للغاية. هل يمكن أنهم يائسين لأنهم تجاوزوا تاريخ انتهاء صلاحيتهم؟”
“إذن، بما أنك نفذتي رغبتك، يمكنكي المغادرة، شالتير. أنا وآينز ساما نقرر حاليًا مستقبل مقبرة نازاريك. هل تمانعي في عدم التدخل في عملنا المهم؟”
“أسفل-“
“…من اللباقة أن تحيي شخصًا ما بأدب قبل الانطلاق في القضية الرئيسية… العجائز مزعجين للغاية. هل يمكن أنهم يائسين لأنهم تجاوزوا تاريخ انتهاء صلاحيتهم؟”
أومأ آينز برأسه. غمرته الإغاثة عندما علم أنهم لم يعثروا على الكائنات في هذا العالم الذي كان أكثر حذرًا منه – لاعبون آخرون.
“… ألا تعتقدين أن الطعام الذي ليس له تاريخ انتهاء الصلاحية لأنه محشو بالمواد الحافظة هو نفسه مثل السم؟ سيكون الطعام منتهي الصلاحية أكثر أمانًا مقارنة بذلك، ألا تعتقدين ذلك؟”
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
“… أنصحك ألا تنظري باستخفاف إلى التسمم الغذائي. قد تصابي بالعدوى.”
“تحياتي، آينز ساما.”
“…الشيء المهم هو ما إذا كان يمكن تناوله، أليس كذلك؟ مقارنة بما يشبه عرضًا كبيرًا للطعام، ولكن الحقيقة هي …حسنًا، هل تعرفين ما أعنيه، أليس كذلك؟”
“… ألا تعتقدين أن الطعام الذي ليس له تاريخ انتهاء الصلاحية لأنه محشو بالمواد الحافظة هو نفسه مثل السم؟ سيكون الطعام منتهي الصلاحية أكثر أمانًا مقارنة بذلك، ألا تعتقدين ذلك؟”
“… عرض طعام؟ ستموتين من أجل هذا أيتها العاهرة.”
كانت المشرف الوصي على مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض، ألبيدو. كانت شخصية غير لاعبة (NPC) التي كانت مسؤولة عن حراس الطابق السابع.
“…من هي البضائع منتهية الصلاحية، همف.”
“يمكنك المغادرة الآن، شالتير. أيضًا، أثناء تقدمك، أخبري ناربيرال أو إنتوما بإرسال ديميورغ. أخبريهم أنني بحاجة لمناقشة خطط الطوارئ معه.”
النظرات على الشابات المتناحرة أمام آينز يمكن أن تقشعر لها الأبدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان هذا الموقف يسعد آينز، على الجانب الآخر، فقد كان فقط شابًا متواضعاً في حياته السابقة، ولذلك كل هذا وضع الكثير من الضغط عليه، سواء كان ذلك بسبب الاضطرار إلى التصرف مثل السيد المناسب أمام مرؤوسيه أو يدير نزاريك بسلاسة كحاكم لها.
قرر آينز التحدث قبل أن لا يتمكن الاثنان من كبح اندفاعاتهما و البدأ في تمزيق بعضهما البعض.
“يمكنك المغادرة الآن، شالتير. أيضًا، أثناء تقدمك، أخبري ناربيرال أو إنتوما بإرسال ديميورغ. أخبريهم أنني بحاجة لمناقشة خطط الطوارئ معه.”
“هذا يكفي!”
بدلا من ذلك، كان يشبه ابتسامة شيطان.
ازدهرت وجوههم بابتسامات مشرقة عندما سمعوا أوامره. اختفت تعابيرهم السابقة، والآن هم مجرد فتاتين بريئتين رائعتين.
كانت المشكلة الأكبر هي النقص الهائل في المعلومات حول هذا العالم الجديد الذي يسكنه حاليًا.
النساء مخيفات حقًا… لا، هاتان الفتاتان فقط مخيفتان بشكل خاص…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من هي البضائع منتهية الصلاحية، همف.”
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
خلال هذا الوقت، درس آينز ظروف وأتباع مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض وتعرف على الاختلافات المختلفة بين هذا المكان وعالم اللعبة. الآن، كان يقرر ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
كان الاثنان في حلق بعضهما البعض لأنهما كانا متنافسين في الحب.
بدلا من ذلك، كان يشبه ابتسامة شيطان.
كان كل من ألبيدو وشالتير مفتونين بآينز. أي رجل كان غير راضٍ عن تلقي عواطف امرأتين رائعتين لم يكن رجلاً على الإطلاق.
“نفس الشيء لك يا شالتير. لماذا أتيت إلى مكاني اليوم؟”
ومع ذلك، لم يستطع آينز قبول مشاعرهم بهذه الطريقة.
“إذن، بما أنك نفذتي رغبتك، يمكنكي المغادرة، شالتير. أنا وآينز ساما نقرر حاليًا مستقبل مقبرة نازاريك. هل تمانعي في عدم التدخل في عملنا المهم؟”
والسبب الرئيسي هو أن شالتير قد همست مرة بلطف في أذنه، “لابد أن هذا الهيكل العظمي الجميل قد جاء من يد خالق إلهي.”
ومع ذلك، تنفس آينز بهدوء الصعداء، لأن ألبيدو كانت تحدق في شالتير، وليس إليه.
بالنسبة لشالتير، ربما كانت هذه الكلمات تعبيرًا مكتومًا عن الحب – أو ربما كانت مدحًا – لكنها كانت صدمة كبيرة لآينز. بعد كل شيء، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتم فيها الثناء على مظهره – لكنه كان بمثابة هيكل عظمي. لقد مرت عدة أيام منذ ذلك الحين، لكنه لا يزال مهتزًا.
ومع ذلك، تنفس آينز بهدوء الصعداء، لأن ألبيدو كانت تحدق في شالتير، وليس إليه.
هز آينز رأسه ليطرد تلك الذكريات التي لا معنى لها وأجاب:
كان الاثنان في حلق بعضهما البعض لأنهما كانا متنافسين في الحب.
“أسألك مرة أخرى، شالتير. هل لديك أي شيء آخر لي؟”
“حزن جيد… أين أذهب من هنا؟”
“نعم. سألتقي بسيباس من أجل إنجاز المهمة الموكلة إليّ. بما أنني قد لا أتمكن من العودة إلى نازاريك لبعض الوقت، فقد جئت لأودعك قبل مغادرتي.”
“… إذن، ماذا عن التقرير التالي؟”
تذكر آينز أنه كلفها بمثل هذه المهمة، وأومأ برأسه.
“فهمت، آينز ساما.”
“أنا أرى. ثم، شالتير، توخي الحذر عند إنجاز مهمتك و عودي إلى المنزل بأمان.”
كانت لا تزال تبتسم، وجمالها لم يتضاءل على الإطلاق، لكنه لم يكن تعبيرًا لطيفًا.
“أجل!” ردت بصوت ناصع وواضح.
“نعم. سألتقي بسيباس من أجل إنجاز المهمة الموكلة إليّ. بما أنني قد لا أتمكن من العودة إلى نازاريك لبعض الوقت، فقد جئت لأودعك قبل مغادرتي.”
“يمكنك المغادرة الآن، شالتير. أيضًا، أثناء تقدمك، أخبري ناربيرال أو إنتوما بإرسال ديميورغ. أخبريهم أنني بحاجة لمناقشة خطط الطوارئ معه.”
“هل هذا صحيح، ألبيدو؟ أنا سعيد بولاءك.”
“فهمت، آينز ساما.”
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكتب المذكور كان مليئًا بالأثاث الرائع والأنيق، كل قطعة منه ذات تصميم وديكور رائع. كانت السجادة القرمزية على الأرض سميكة وناعمة، تبتلع خطى من يدوس عليها. علقت أعلام تحمل شارات متنوعة على الجدران في أعماق الغرفة.
ترجمة: Scrub
“حزن جيد… أين أذهب من هنا؟”
“نعم. سألتقي بسيباس من أجل إنجاز المهمة الموكلة إليّ. بما أنني قد لا أتمكن من العودة إلى نازاريك لبعض الوقت، فقد جئت لأودعك قبل مغادرتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
