الفصل 1235
الفصل 1235
في ساحة فرونتير المركزية.
شعر برتقالي لامع يشبه النظر إلى الشمس – شعر وكأن الشمس في السماء ، التي كانت تخفيها العاصفة الثلجية ، قد سقطت بالفعل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… جلالتك!”
“57 دقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سألت هيلينا بطريقة باردة.
اكتسحت هيلينا شعرها الخفيف ونظرت حولها. آخر سلسلة من التلال في جبال الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأول مرة منذ وصولها ، تُركت وحدها في مكان مليء بالوحوش الشريرة. ومع ذلك ، كانت تعلم أنه كان مجرد صمت قصير. في غضون ثوانٍ قليلة ، ستندفع الوحوش الجديدة إلى الداخل ولم يكن لدى هيلينا الصحة المتبقية للتعامل معها.
كانت حياته ستنتهي قريبًا على أي حال. بدلاً من انتظار الموت عبثاً ، كان من الصواب حماية لادن و مملكته.
“هوهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
انتشرت ابتسامة على وجه هيلينا البارد. كانت ابتسامة جميلة لكنها في الواقع كانت مليئة بالسخرية. سخرت من الناس الذين بقوا في وطنهم ، مهووسة بفكرة أنه ‘لا توجد لعبة أفضل من الإمبراطورية’.
“لادن.”
“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”
“إنني أتطلع إلى خيبة أملهم عندما يدركون عاجلاً أم آجلاً أن الإمبراطورية لا تستحق اللعب بها.”
لم يتوقف صوت التسمير والنشر. كان المئات من النجارين يبنون منصة بجوار النافورة الجميلة. كان قبر لادن. لم يكن النجارون يعرفون ذلك ولكن لادن كان يعلم.
“هيلينا!”
ثم قبل ساعة ، صادف أنه رأى ذلك. كان لادن العاجز مليئًا بالأمل بسبب بضع كلمات قالها الملك جريد. لم يكن سوى وقت قصير ولكن الدوق ستيم شهد ذلك بوضوح. شعر برغبة في حفاظ لادن على حياته.
“لوردي!”
إلى أي مدى سيكون عليها التقدم إذا أرادت القتال بلا توقف على الحافة السابعة؟ كانت هيلينا عائدة إلى الحافة السادسة وهي سعيدة عندما توقفت. وجدها جاد ، وهو نصف تنيني ، وكان يجري نحوها.
على الرغم من أن جيشوكا أخبرتهم ، “ما عليكم سوى الإيمان بجريد” ، لم يكن لديهم إحساس بالواقع لأنهم لم يكونوا في وضع يسمح لهم بفهم الموقف. لم يعرفوا أين ذهب جريد ومتى سيعود. فلماذا يتصرفون مع وضع جريد في الاعتبار؟
“ما هذا؟” سألت هيلينا بطريقة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1235
لسوء الحظ ، لم يكن الـ 30 نصف تنيني الذين جاءوا إلى جبال الفوضى معها محبوبين. كانت النية واضحة للغاية. كانوا جميعًا ذكورًا يتوقون إلى أن يتم اختيارهم كرفيقة هيلينا لكن ذلك لم يكن ممكنًا. أرادت هيلينا أن يكون شريكها أقوى منها دون قيد أو شرط.
“سأحضره في عربة النقل!”
“لقد اختفت طاقة هيلتافون!”
بمجرد الانتهاء من درج المنصة ، غرق قلب لادن. بدا الدرج مثل فم شيطان شرير يقوده إلى الجحيم. بدأ خوف كبير يحكمه لكنه لم يعبر عن ذلك.
أوضح جريد للدوق ستيم المذهول ، “لقد عدت من صيد نصف تنيني. والد زوجتي ، لم أشرح ذلك لأنني كنت سأعود سريعًا على أي حال. أنا أسف على الازعاج.”
“أنا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
“قم ببناء مسرح هناك. صباح الغد ، أمام كل الناس الذين يراقبون ، سأقاتل أقوى شخص في فرونتير. لا تستخدم شخص ضعيف كتضحية. إذا كان الشخص الذي ترسله فظيعًا ويشعرنا بالملل ، فسنذبح نصف سكان هذه المدينة”.
“أستطيع أن أشعر بما إذا كان الشخص الذي يحمل اسم هيل ميتًا أم على قيد الحياة حتى لو كان بعيدًا.”
لسوء الحظ ، لم يكن الـ 30 نصف تنيني الذين جاءوا إلى جبال الفوضى معها محبوبين. كانت النية واضحة للغاية. كانوا جميعًا ذكورًا يتوقون إلى أن يتم اختيارهم كرفيقة هيلينا لكن ذلك لم يكن ممكنًا. أرادت هيلينا أن يكون شريكها أقوى منها دون قيد أو شرط.
بون وهيل – لا يزال نسل أسلافهما موجودين بعد ألف عام. تم تسمية جميع اللوردات من أنصاف التنانين باسم بون و هيل. هذه المرة ، جاء دور هيلينا لتكون اللورد. وقد استند إلى القاعدة التي تنص على أن أحفاد بون وهيل يجب أن يكونوا أسيادًا بدورهم.
كان الشخص الذي زار نصف التنين دون أي خوف ضعيفًا مقارنة بمعايير هيلينا. مقارنة بالأيام التي كانوا فيها الدوقات التسعة ، وليس الدوقات السبعة ، كان المستوى ضعيفًا ، لكن كبار المحاربين لم يتمكنوا من التعامل معها بسهولة. ضعفت الإمبراطورية على مر السنين ، لكن قوة أنصاف التنانين ، الذين اعتادوا اللعب مع الإمبراطورية ، تراجعت أيضًا. عرف بونسديل ، الذي أخذ مكان هيلينا كسيد ، هذه الحقيقة أيضًا. كان مجرد أنه ولد وقدر ألا يكون السيد. وهكذا ، كان هوسه بكونه لورد مذهلاً. ابتعد عن الحقيقة المرئية و شجع شعبه على اللعب مع الإمبراطورية.
ومع ذلك ، لم تستطع هيلينا أن تصبح اللورد. كان ذلك في أعقاب اقتراحها بنقل جميع أنصاف التنانين إلى جبال الفوضى عندما كانت على وشك أن تُنتخب كسيدة تالية. كان هناك رد فعل عنيف حول أن النبلاء يحتاجون إلى الاختلاط بالوحوش الذين ليس لديهم سوى الغرائز. تسبب هذا في ضعف موقف هيلينا.
لقد كان إخطارًا من جانب واحد. لقد كان حكماً بالإعدام على لادن. بعد الاجتماع القصير شعر لادن بالفرق في المهارات و سقط في يأس عميق. ومع ذلك ، لم يكن لادن ينوي الفرار. أصبح فارسًا لحماية الدوق ستيم. كان من المستحيل عليه أن يتخلى عن سيده ويهرب بدون الناس.
تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
كان الشخص الذي زار نصف التنين دون أي خوف ضعيفًا مقارنة بمعايير هيلينا. مقارنة بالأيام التي كانوا فيها الدوقات التسعة ، وليس الدوقات السبعة ، كان المستوى ضعيفًا ، لكن كبار المحاربين لم يتمكنوا من التعامل معها بسهولة. ضعفت الإمبراطورية على مر السنين ، لكن قوة أنصاف التنانين ، الذين اعتادوا اللعب مع الإمبراطورية ، تراجعت أيضًا. عرف بونسديل ، الذي أخذ مكان هيلينا كسيد ، هذه الحقيقة أيضًا. كان مجرد أنه ولد وقدر ألا يكون السيد. وهكذا ، كان هوسه بكونه لورد مذهلاً. ابتعد عن الحقيقة المرئية و شجع شعبه على اللعب مع الإمبراطورية.
كان الدوق ستيم يراقب لادن منذ أن كان لادن طفلاً وكان يعتبر لادن طفله. كان لادن هو الذي عزّا إيرين بعد أن تزوجت للتو ثم أصبحت وحيدة عندما غادر زوجها جريد في مغامراته. كانت شخصية لادن المستقيمة هي فخر الدوق ستيم و موهبته البارزة كانت فرحة الدوق ستيم.
شعر برتقالي لامع يشبه النظر إلى الشمس – شعر وكأن الشمس في السماء ، التي كانت تخفيها العاصفة الثلجية ، قد سقطت بالفعل على الأرض.
كانت هذه فرصة لهيلينا. نظرًا لأن بونسديل كان يتشبث بقلق شديد بموقف اللورد ، غادرت منزلهم الذي كان قد أصبح ملعبًا لم يكن ممتعًا على الإطلاق. أقنعت زملائها الناس بالانضمام إليها ولكن تبعها 30 رجلاً فقط. كان هيلتافون واحدًا منهم. كانت توقعات هيلينا له منخفضة منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كان في مستوى أنه سيقتل على يد وحوش التلال السادسة. أنا ممتنة لأنه مات بدلاً من أن ينجو بإصرار لتشويه اسم هيل”.
قد لا يقع الدوق ستيم في فئة العبقري ولكن لم يكن هناك شيء مخجل بشأن موهبته القتالية. كان قويا. لهذا السبب كان قادرًا على حماية الشمال. قد يكون عجوزًا وضعيفًا لكن تجاربه على مر السنين قد تغلغلت في جسده. كان يعني أن هناك ما يكفي من المواهب لحماية الناس من أنصاف التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبب فشل الدوق ستيم في الاستجابة للأزمة بسيطًا. لم يكن هناك وقت. ظهر أنصاف التنانين الذين لا يمكن التعامل معهم باستخدام قوة فرونتير فجأة ، مما لم يمنحه أي وقت لفعل أي شيء. كان سيغمض عينيه فقط و يتعرض للضرب حتما.
“هـ~هذا صحيح. هاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان الذي لم يكن فيه مكان للتحرك فيه في الأصل مغلق تمامًا حاليًا.
كانت وحوش الحافة السادسة قوية جدًا. كان أحد الوحوش أقوى من 100 من قوات النخبة في الإمبراطورية وكانت قوتهم التكاثرية بلا حدود ، لذلك كانوا خطرين. كان لدى جاد مثل هذه المخاوف ، لذا فإن موت أحد المحاربين الأقوياء ، هيلتافون ، كان مصدر قلق. ومع ذلك ، بمجرد أن ردت هيلينا ببرود ، لم يعد قادرًا على الكلام بعد الآن وكان بإمكانه فقط الابتسام. مرت عليه هيلينا لدخول الكوخ المتهالك. دخلت إلى حوض استحمام صغير وسألت ، “هل سترافق المبعوث إلى فرونتير غدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة لهيلينا. نظرًا لأن بونسديل كان يتشبث بقلق شديد بموقف اللورد ، غادرت منزلهم الذي كان قد أصبح ملعبًا لم يكن ممتعًا على الإطلاق. أقنعت زملائها الناس بالانضمام إليها ولكن تبعها 30 رجلاً فقط. كان هيلتافون واحدًا منهم. كانت توقعات هيلينا له منخفضة منذ البداية.
“… هل عدت من صيد نصف تنيني؟”
“نعم ، سأعيد الكثير من الفساتين التي سترتديها هيلينا.” أجاب جاد وهو يلتقط الملابس التي ألقتها هيلينا بلا مبالاة. لم يكن على دراية بملابس هيلينا التي أصبحت خرقًا في معركة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر المبعوث نصف التنيني وجوده المخيف عندما غزا القلعة وصعد إلى الشرفة التي لا يمكن إلا للورد أن تطأ قدمه عليها. جاء إلى فرونتير و أشار إلى الساحة الضخمة في وسط المدينة.
لقد قتلت واحدًا من الفرسان الحمر برقم أقل من عشرة و 10،000 جندي للإمبراطورية دون أن تسقط قطرة دم واحدة على ملابسها. جعله هذا يتساءل عن قوة الوحوش التي تسكن الحافة السابعة.
دوجن! دوجن!
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
سخرت هيلينا من جاد ، الذي كانت تهيمن عليه العدوانية وكان يحدق في التلال السابعة.
“يمكنك تجربتها إذا كنت تريد أن تموت موتًا أسوأ من موت هيلتافون.”
“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.
“أحضر النبيذ عند عودتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبب فشل الدوق ستيم في الاستجابة للأزمة بسيطًا. لم يكن هناك وقت. ظهر أنصاف التنانين الذين لا يمكن التعامل معهم باستخدام قوة فرونتير فجأة ، مما لم يمنحه أي وقت لفعل أي شيء. كان سيغمض عينيه فقط و يتعرض للضرب حتما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأحضره في عربة النقل!”
“نعم ، سأعيد الكثير من الفساتين التي سترتديها هيلينا.” أجاب جاد وهو يلتقط الملابس التي ألقتها هيلينا بلا مبالاة. لم يكن على دراية بملابس هيلينا التي أصبحت خرقًا في معركة واحدة فقط.
غادر جاد الكوخ وكانت هيلينا تراقبه. بالنسبة لهما ، لم تكن فرونتير مدينة ثرية في الضواحي. بدت مثل أي أرض بشرية عادية يمكن السيطرة عليها في نفس واحد.
اكتسحت هيلينا شعرها الخفيف ونظرت حولها. آخر سلسلة من التلال في جبال الفوضى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ساحة فرونتير المركزية.
المكان الذي لم يكن فيه مكان للتحرك فيه في الأصل مغلق تمامًا حاليًا.
بمجرد الانتهاء من درج المنصة ، غرق قلب لادن. بدا الدرج مثل فم شيطان شرير يقوده إلى الجحيم. بدأ خوف كبير يحكمه لكنه لم يعبر عن ذلك.
“… هل عدت من صيد نصف تنيني؟”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سألت هيلينا بطريقة باردة.
لم يتوقف صوت التسمير والنشر. كان المئات من النجارين يبنون منصة بجوار النافورة الجميلة. كان قبر لادن. لم يكن النجارون يعرفون ذلك ولكن لادن كان يعلم.
“…”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر لادن فجر الهدوء.
“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.
غادر جاد الكوخ وكانت هيلينا تراقبه. بالنسبة لهما ، لم تكن فرونتير مدينة ثرية في الضواحي. بدت مثل أي أرض بشرية عادية يمكن السيطرة عليها في نفس واحد.
أظهر المبعوث نصف التنيني وجوده المخيف عندما غزا القلعة وصعد إلى الشرفة التي لا يمكن إلا للورد أن تطأ قدمه عليها. جاء إلى فرونتير و أشار إلى الساحة الضخمة في وسط المدينة.
دوجن!
كانت وحوش الحافة السادسة قوية جدًا. كان أحد الوحوش أقوى من 100 من قوات النخبة في الإمبراطورية وكانت قوتهم التكاثرية بلا حدود ، لذلك كانوا خطرين. كان لدى جاد مثل هذه المخاوف ، لذا فإن موت أحد المحاربين الأقوياء ، هيلتافون ، كان مصدر قلق. ومع ذلك ، بمجرد أن ردت هيلينا ببرود ، لم يعد قادرًا على الكلام بعد الآن وكان بإمكانه فقط الابتسام. مرت عليه هيلينا لدخول الكوخ المتهالك. دخلت إلى حوض استحمام صغير وسألت ، “هل سترافق المبعوث إلى فرونتير غدًا؟”
“قم ببناء مسرح هناك. صباح الغد ، أمام كل الناس الذين يراقبون ، سأقاتل أقوى شخص في فرونتير. لا تستخدم شخص ضعيف كتضحية. إذا كان الشخص الذي ترسله فظيعًا ويشعرنا بالملل ، فسنذبح نصف سكان هذه المدينة”.
“لادن.”
لقد كان إخطارًا من جانب واحد. لقد كان حكماً بالإعدام على لادن. بعد الاجتماع القصير شعر لادن بالفرق في المهارات و سقط في يأس عميق. ومع ذلك ، لم يكن لادن ينوي الفرار. أصبح فارسًا لحماية الدوق ستيم. كان من المستحيل عليه أن يتخلى عن سيده ويهرب بدون الناس.
دوجن!
“لادن.”
دوجن! دوجن!
عندما كان النجارون يبنون المنصة ، أصبحت نبضات قلب لادن أسرع.
“إنني أتطلع إلى خيبة أملهم عندما يدركون عاجلاً أم آجلاً أن الإمبراطورية لا تستحق اللعب بها.”
وقف لادن يحدق في المنصة بهدوء ، لكنه أصيب بالذهول و أحنى رأسه. كان الدوق ستيم يقترب منه. عادة ، كان قد قرأ بالفعل أفكار الدوق وكان مستعدًا. كان لادن مدركًا لحالته السيئة وحاول السيطرة على عقله. قام الدوق ستيم بقبض يديه المرتعشتين بإحكام.
دوجن!
“لا تقلق. إن أنصاف التنانين يسعون وراء إمداد فرونتير ، و ليس تدميرها. لا يهم ما دام الناس في أمان. في المستقبل ، سيهزم الملك جريد أنصاف التنانين ويحكم الحدود بطريقة أكثر صحة”.
بمجرد الانتهاء من درج المنصة ، غرق قلب لادن. بدا الدرج مثل فم شيطان شرير يقوده إلى الجحيم. بدأ خوف كبير يحكمه لكنه لم يعبر عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهو.”
“لادن.”
التقط جريد الدوق ستيم شارد الذهن وطار باتجاه القلعة. طارد لادن بكل قوته لكنه سرعان ما تخلف عن الركب ، غير قادر على تضييق المسافة مع جريد ، الذي كان يطير أثناء حمل الدوق ستيم. شعر بالجدار الضخم الذي كان موجودًا بينه و بين جريد.
“لوردي!”
قفز قلب لادن مرة أخرى. هذه المرة ، لم يكن بسبب اليأس. لقد كان متحمسًا للأمل الهائل الذي لا يمكن مقارنته باليأس الذي منحه إياه أنصاف التنانين.
وقف لادن يحدق في المنصة بهدوء ، لكنه أصيب بالذهول و أحنى رأسه. كان الدوق ستيم يقترب منه. عادة ، كان قد قرأ بالفعل أفكار الدوق وكان مستعدًا. كان لادن مدركًا لحالته السيئة وحاول السيطرة على عقله. قام الدوق ستيم بقبض يديه المرتعشتين بإحكام.
كان هذا ما أراد قوله منذ البداية.
“اهرب.”
“هيلينا!”
كان هذا ما أراد قوله منذ البداية.
“بالتاكيد. كانت كلمات والد الزوج وقحة… ليس من الجيد اللعب في أيدي الغزاة غير المتحضرين”.
كان الدوق ستيم يراقب لادن منذ أن كان لادن طفلاً وكان يعتبر لادن طفله. كان لادن هو الذي عزّا إيرين بعد أن تزوجت للتو ثم أصبحت وحيدة عندما غادر زوجها جريد في مغامراته. كانت شخصية لادن المستقيمة هي فخر الدوق ستيم و موهبته البارزة كانت فرحة الدوق ستيم.
بمجرد الانتهاء من درج المنصة ، غرق قلب لادن. بدا الدرج مثل فم شيطان شرير يقوده إلى الجحيم. بدأ خوف كبير يحكمه لكنه لم يعبر عن ذلك.
لم يتوقف صوت التسمير والنشر. كان المئات من النجارين يبنون منصة بجوار النافورة الجميلة. كان قبر لادن. لم يكن النجارون يعرفون ذلك ولكن لادن كان يعلم.
لم يكن لدى الدوق ستيم أي نية للسماح لـ لادن بالموت عبثًا عندما يجب أن ينمو ليصبح أحد الأعمدة التي تدعم مملكة مدجج بالعتاد. كان السبب وراء عدم تمكنه من إخبار لادن بالفرار هو حماية كبرياء لادن. كيف يمكن أن يتجاهل عزم الفارس على القتال؟ كان صامتًا فقط ، يدعم لادن بينما كان يصلي من أجل حدوث معجزة.
“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعتني بالنصف تنيني لذا يجب أن تذهب إلى راينهاردت لفترة من الوقت. ساعد الأمير وجلالته. ثم قرر ما إذا كنت تريد العودة إلى هنا في المستقبل بناءً على أوامر جلالته”.
ثم قبل ساعة ، صادف أنه رأى ذلك. كان لادن العاجز مليئًا بالأمل بسبب بضع كلمات قالها الملك جريد. لم يكن سوى وقت قصير ولكن الدوق ستيم شهد ذلك بوضوح. شعر برغبة في حفاظ لادن على حياته.
غادر جاد الكوخ وكانت هيلينا تراقبه. بالنسبة لهما ، لم تكن فرونتير مدينة ثرية في الضواحي. بدت مثل أي أرض بشرية عادية يمكن السيطرة عليها في نفس واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعتني بالنصف تنيني لذا يجب أن تذهب إلى راينهاردت لفترة من الوقت. ساعد الأمير وجلالته. ثم قرر ما إذا كنت تريد العودة إلى هنا في المستقبل بناءً على أوامر جلالته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد لا يقع الدوق ستيم في فئة العبقري ولكن لم يكن هناك شيء مخجل بشأن موهبته القتالية. كان قويا. لهذا السبب كان قادرًا على حماية الشمال. قد يكون عجوزًا وضعيفًا لكن تجاربه على مر السنين قد تغلغلت في جسده. كان يعني أن هناك ما يكفي من المواهب لحماية الناس من أنصاف التنانين.
“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سألت هيلينا بطريقة باردة.
‘من الصواب أن أتقدم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”
كانت حياته ستنتهي قريبًا على أي حال. بدلاً من انتظار الموت عبثاً ، كان من الصواب حماية لادن و مملكته.
تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.
بمجرد الانتهاء من درج المنصة ، غرق قلب لادن. بدا الدرج مثل فم شيطان شرير يقوده إلى الجحيم. بدأ خوف كبير يحكمه لكنه لم يعبر عن ذلك.
“لا تقلق. إن أنصاف التنانين يسعون وراء إمداد فرونتير ، و ليس تدميرها. لا يهم ما دام الناس في أمان. في المستقبل ، سيهزم الملك جريد أنصاف التنانين ويحكم الحدود بطريقة أكثر صحة”.
كان الشخص الذي زار نصف التنين دون أي خوف ضعيفًا مقارنة بمعايير هيلينا. مقارنة بالأيام التي كانوا فيها الدوقات التسعة ، وليس الدوقات السبعة ، كان المستوى ضعيفًا ، لكن كبار المحاربين لم يتمكنوا من التعامل معها بسهولة. ضعفت الإمبراطورية على مر السنين ، لكن قوة أنصاف التنانين ، الذين اعتادوا اللعب مع الإمبراطورية ، تراجعت أيضًا. عرف بونسديل ، الذي أخذ مكان هيلينا كسيد ، هذه الحقيقة أيضًا. كان مجرد أنه ولد وقدر ألا يكون السيد. وهكذا ، كان هوسه بكونه لورد مذهلاً. ابتعد عن الحقيقة المرئية و شجع شعبه على اللعب مع الإمبراطورية.
عندما كان النجارون يبنون المنصة ، أصبحت نبضات قلب لادن أسرع.
كان سبب فشل الدوق ستيم في الاستجابة للأزمة بسيطًا. لم يكن هناك وقت. ظهر أنصاف التنانين الذين لا يمكن التعامل معهم باستخدام قوة فرونتير فجأة ، مما لم يمنحه أي وقت لفعل أي شيء. كان سيغمض عينيه فقط و يتعرض للضرب حتما.
تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.
الفصل 1235
في النهاية ، كانت مشكلة سيحلها الوقت. لم يكن لدى الدوق ستيم أدنى شك في أن مملكة مدجج بالعتاد ستهزم أنصاف التنانين وتحرر الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أشعر بما إذا كان الشخص الذي يحمل اسم هيل ميتًا أم على قيد الحياة حتى لو كان بعيدًا.”
“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر المبعوث نصف التنيني وجوده المخيف عندما غزا القلعة وصعد إلى الشرفة التي لا يمكن إلا للورد أن تطأ قدمه عليها. جاء إلى فرونتير و أشار إلى الساحة الضخمة في وسط المدينة.
لم يشعر لادن بالحاجة إلى التحدث كثيرًا. كان يقول فقط ما هو واضح. وفجأة ظهر أحدهم وعزز كلمات لادن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتاكيد. كانت كلمات والد الزوج وقحة… ليس من الجيد اللعب في أيدي الغزاة غير المتحضرين”.
“… جلالتك!”
“لادن.”
كان الدوق ستيم و لادن مندهشين. لقد فوجئوا باختفاء جريد فجأة و عاد للظهور مرة أخرى في خضم المحادثة.
على الرغم من أن جيشوكا أخبرتهم ، “ما عليكم سوى الإيمان بجريد” ، لم يكن لديهم إحساس بالواقع لأنهم لم يكونوا في وضع يسمح لهم بفهم الموقف. لم يعرفوا أين ذهب جريد ومتى سيعود. فلماذا يتصرفون مع وضع جريد في الاعتبار؟
الفصل 1235
أوضح جريد للدوق ستيم المذهول ، “لقد عدت من صيد نصف تنيني. والد زوجتي ، لم أشرح ذلك لأنني كنت سأعود سريعًا على أي حال. أنا أسف على الازعاج.”
تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.
“… هل عدت من صيد نصف تنيني؟”
“لوردي!”
لقد مرت ساعة فقط على اختفاء جريد. في غضون ساعة ، طار إلى جبال الفوضى ، واصطاد نصف تنيني ، وعاد؟ كان الدوق ستيم هو من صاح “صهري هو الأفضل في القارة!” منذ أيام المملكة الخالدة لكنه لم يستطع تصديق ما يقوله جريد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أشعر بما إذا كان الشخص الذي يحمل اسم هيل ميتًا أم على قيد الحياة حتى لو كان بعيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً ، دعنا نذهب إلى ملعب التدريب.”
“أنا أعرف.”
التقط جريد الدوق ستيم شارد الذهن وطار باتجاه القلعة. طارد لادن بكل قوته لكنه سرعان ما تخلف عن الركب ، غير قادر على تضييق المسافة مع جريد ، الذي كان يطير أثناء حمل الدوق ستيم. شعر بالجدار الضخم الذي كان موجودًا بينه و بين جريد.
***
في ساحة فرونتير المركزية.
دوجن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز قلب لادن مرة أخرى. هذه المرة ، لم يكن بسبب اليأس. لقد كان متحمسًا للأمل الهائل الذي لا يمكن مقارنته باليأس الذي منحه إياه أنصاف التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوجن!
ترجمة : Don Kol
“…!”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
