الفصل 1201
تساءل اليانغبان ، “من هذا الشخص؟”
الفصل 1201
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
“قرف!”
كان الشيء الضخم و القبيح هو طريقة خلق الخوف البدائي. صرخت السلحفاة السوداء في السماء لكن المصنفين الكبار ارتجفوا من الخوف. شعروا بالتهديد من الحجم الهائل للسلحفاة السوداء و شعروا بالاشمئزاز من مظهرها. كان جريد هو نفسه. لا ، الارتباك الذي شعر به كان أكبر بكثير. كان من الآثار الجانبية لمعرفة أشياء كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم سحبهم إلى هنا من خلال نداء السماء ، مثلي تمامًا في الماضي.”
“كياك!”
‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’
عرف جريد – الوحوش الأربعة الميمونة كانت الآلهة الحامية للبشرية ، ولدت من تطلعات البشرية. كان دورهم المساعدة في استقرار و ازدهار البشرية. وبطبيعة الحال ، كانوا مواتيين للبشرية و وجودهم بحد ذاته مفيد للبشرية. لم تكن هذه تكهنات ، بل كانت حقيقية.
‘إله مجروح’.
شهد جريد عودة طائر العنقاء الحمراء لإثراء الجنوب. الآن كانت السلحفاة السوداء الحالية مختلفة تمامًا. لم تساعد قيامة السلحفاة السوداء الشمال. ناز سائل أسود لزج من حراشف الأفعى وأدى إلى تآكل حضارة الأرض. الدخان المتصاعد من النار المتصاعد من قذيفة السلحفاة غطى الشمس في السماء.
الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”
تحول الشعر الأشقر الرائع إلى شعر أسود قصير وأصبحت العيون الباردة حادة. كانت العضلات المكونة للصدر والخصر السميك تذكر بتمثال الإله.
[الموت قادم!]
جاء الليل إلى العالم لأن السم الذي أطلقته السلحفاة السوداء غطى الشمس بالكامل. هل كان هذا الظلام الذي أباد الحياة للبشرية؟ مطلقا لا.
‘بالحفاظ على الطبيعة ، إنه يحمي الجنس البشري.’
[الموت قادم!]
[الموت قادم!]
[الموت…!]
“أنت… نحن في الحقيقة لا شيء بالنسبة لك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حواس المتعالي التي اكتشفت الخطر و حذرته من الخطر دفعت جريد إلى ارتباك كبير. ارتفعت رسائل التحذير بشكل مطرد وشعر جريد بالدوار.
‘… هذا ليس الإله الحارس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“لا تتحدثوا بالهراء و اخرجوا من هنا” ، حثهم جريد. لقد لاحظ لماذا جاء المصنفون إلى هنا.
راقب جريد الحجم المتزايد لبركة السائل الأسود وكان مقتنعًا.
راقب جريد الحجم المتزايد لبركة السائل الأسود وكان مقتنعًا.
الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”
‘إله مجروح’.
“كياك!”
كان مختلفًا تمامًا عن طائر العنقاء الحمراء. كانت السلحفاة السوداء إلهًا خنق حياة الإنسان ومصيره بمجرد وجوده. هل كانت في الأصل هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا ، هذا مستحيل’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخبرته الـ الأبراج الأثني عشر أن السلحفاة السوداء كانت ألطف الوحوش الأربعة الميمونة. قالوا إن سبب رفض السلحفاة السوداء للمواد الاصطناعية والتخلص منها هو البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالحفاظ على الطبيعة ، إنه يحمي الجنس البشري.’
كان لدى المصنفين هذا الفكر. لقد كان الدخيل الأشقر – ظهر الشخص الذي ادعى شخص ما أنه فارس جريد بين القطرات السوداء والمصنفين. لسبب ما ، تمت إزالة درعه و خوذته. كان يرتدي فقط قميصًا ، وحامي كتف ، وجماريق ، وحذاء. تناثرت قطرات الماء التي كان من المفترض أن تنقع المصنفين على الرجل الأشقر. ذاب حامي كتف الفارس الأشقر ، وأطواق وأحذية الفارس الأشقر في لحظة.
كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.
[انخفضت متانة قناع البشرة لبيريث بنسبة 1.]
“شهيق.”
‘الأمر مختلف الآن’.
‘الأمر مختلف الآن’.
جاء الليل إلى العالم لأن السم الذي أطلقته السلحفاة السوداء غطى الشمس بالكامل. هل كان هذا الظلام الذي أباد الحياة للبشرية؟ مطلقا لا.
جاء الليل إلى العالم لأن السم الذي أطلقته السلحفاة السوداء غطى الشمس بالكامل. هل كان هذا الظلام الذي أباد الحياة للبشرية؟ مطلقا لا.
‘هناك شئ غير صحيح.’
مذبحة.
ترجمة : Don Kol
كان غريباً منذ بدء القيامة. يبدو أن اليانغبانيين قد أطلقوا عمدا السلحفاة السوداء.
تم استخدامها فقط من قبل اليانغبانيين و الخمسة الكبار. عاجلاً أم آجلاً ، سوف يندمون على ذلك. لم تكن هناك حاجة لإلحاق الأذى بهم. تذكر جريد الحدادين الذين قتلهم جارام قبل أن ينظر إلى السلحفاة السوداء. في العالم الأسود ، كان الوهج الأحمر الصاخب أكثر شيطانية من شيطان عظيم.
‘هل صنعوا هذا النوع من السلحفاة السوداء؟’
“اللعنة! لقد أخفوا وحشًا بدلاً من كنز!”
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر باستمرار.
كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”
“اللعنة! لقد أخفوا وحشًا بدلاً من كنز!”
لماذا ساعدهم هذا الشخص؟ كان المصنفون المذهولين يصرخون في تضحية الرجل الأشقر غير المفهومة فقط لإغلاق أفواههم. تعافى حامي كتف الفارس الأشقر وأحذيته و جماريقه فور لمسها السائل الأسود. لقد ذابوا مرارًا وتكرارًا و استعادوا شكلهم. تكررت العملية بسرعة عشرات المرات ولم يتضرر جسد الفارس الأشقر على الإطلاق. ولم تتضرر حتى خصلة شعر واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد! لماذا تساعدنا؟”
“لقد خدعنا اليانغبان! علينا أن نهرب!”
الفصل 1201
“ومع ذلك ، إذا فشلنا في المهمة فإننا جميعًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك شئ غير صحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك شئ غير صحيح.’
“كانت المهمة هي حماية الكنز لكننا لا نعرف حتى مكان الكنز! من الصواب أن نهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد! لماذا تساعدنا؟”
صاح المصنفين الكبار و تحركوا. لقد كانوا ماهرين للغاية و تجنبوا السائل الأسود الذي يسقط من حراشف السلحفاة السوداء. كلما لامس السم جلدهم ، سرعان ما أخذوا ترياقًا لشربه. ومع ذلك ، لم يكن وضع بعض السحرة جيدًا. كان لديهم قدرات بدنية منخفضة نسبيًا بسبب استثمارهم في الذكاء. لقد طغي عليهم من تجنب البركة السوداء و السائل المتساقط من السماء.
[الموت…!]
“مهلا! تعال من هذا الطريق!”
عرف جريد – الوحوش الأربعة الميمونة كانت الآلهة الحامية للبشرية ، ولدت من تطلعات البشرية. كان دورهم المساعدة في استقرار و ازدهار البشرية. وبطبيعة الحال ، كانوا مواتيين للبشرية و وجودهم بحد ذاته مفيد للبشرية. لم تكن هذه تكهنات ، بل كانت حقيقية.
انطلق المدرعين لمساعدة السحرة. أخفوا السحرة خلفهم وهم يرفعون تروسهم لمنع سقوط السائل الأسود من السماء. لم يكونوا يعرفون قوة السلحفاة السوداء لذا كان ذلك خطأ أحمق.
‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’
“شهيق.”
توقف عدد قليل من المصنفين عن الحركة. حدقوا في جريد الذي كان يقف أمام السلحفاة السوداء. بوبات ، شاين ، رونام ، إلخ – كانوا ممثلين لبلدانهم. إذا كان لديهم شيء مشترك ، فهو أنهم عانوا بسبب جريد في كل مرة تنافسوا فيها على بلدهم.
“…؟”
تآكلت تروس المدرعين بالسائل الأسود وتحولت إلى قصاصات. وجد المدرعين أنه من غير المتوقع أن تذوب الأشياء المخصصة للدفاع دون الدفاع عنهم. لم يكن لدى السلحفاة السوداء أي فكرة عن الوضع على الأرض. كان لا يزال يطير في السماء دون النظر إلى البشر الذين يحتاجون إلى الاعتناء بهم. في كل مرة يهدر ، كان سائل أسود جديد ينزف من الحراشف و يتناثر مثل المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”
“اللعنة…!”
[الموت…!]
مذبحة.
المدرعون الذين فقدوا دروعهم و السحرة خلفه شحبوا. كانت قطرة ماء سوداء ، بحجم منزل ، تتساقط فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك لحظة صمت.
“ترس!”
[انخفضت متانة قناع البشرة لبيريث بنسبة 1.]
“مضاد السحر!”
[الموت…!]
استخدم السحرة تعويذات مختلفة لكنها كانت غير مجدية. لم يتمكن الترس من التعامل مع كتلة السائل ولم يعمل مضاد السحر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
“سنموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
[الموت…!]
كان لدى المصنفين هذا الفكر. لقد كان الدخيل الأشقر – ظهر الشخص الذي ادعى شخص ما أنه فارس جريد بين القطرات السوداء والمصنفين. لسبب ما ، تمت إزالة درعه و خوذته. كان يرتدي فقط قميصًا ، وحامي كتف ، وجماريق ، وحذاء. تناثرت قطرات الماء التي كان من المفترض أن تنقع المصنفين على الرجل الأشقر. ذاب حامي كتف الفارس الأشقر ، وأطواق وأحذية الفارس الأشقر في لحظة.
كان سبب عدم مشاركة بوبات في المسابقة الوطنية لهذا العام بسبب إعلان جريد أنه لن يحضر. أصبح بوبات مصمماً بعد رؤية مقابلة جريد حول كيف أنه لن يحضر الحدث لأنه كان مملًا. كان سيصبح أقوى. سيكون على يقين من أن يصبح أقوى حتى لا يتمكن جريد من قول نفس الشيء مرة أخرى. كانت المشاركة في هذه المهمة مجرد طريقة واحدة لتقوية نفسه.
[كشف تأثير فن مبارزة جيش الـ 300،000 عن نقاط ضعف الخصم!]
“هـ~هاي!”
المدرعون الذين فقدوا دروعهم و السحرة خلفه شحبوا. كانت قطرة ماء سوداء ، بحجم منزل ، تتساقط فوق رؤوسهم.
“كياك!”
بالنسبة إلى المصنفين ، كان جريد مميز. لقد حسدوه و أخذوه كهدفهم. نعم ، هدفهم. بغض النظر عما إذا كانوا يحبون جريد أم لا ، فقد كانوا يكافحون من أجل اللحاق به والتعلم منه. كانوا يأملون سرا أن ينظر جريد إلى الوراء.
اكتشف اليانغبان الثلاثة جريد في وقت متأخر وهو يتحدث إلى المصنفين و قفزوا عبر الفضاء. لقد جعلوا مفهوم المسافة بلا معنى و وصلوا إلى جريد في لحظة. ارتفعت القشعريرة على جلد المصنفين الذين ارتجفوا من مآثر ‘الآلهة’.
كان سيذوب ويموت دون أن تترك عظمة واحدة وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خدعنا اليانغبان! علينا أن نهرب!”
لماذا ساعدهم هذا الشخص؟ كان المصنفون المذهولين يصرخون في تضحية الرجل الأشقر غير المفهومة فقط لإغلاق أفواههم. تعافى حامي كتف الفارس الأشقر وأحذيته و جماريقه فور لمسها السائل الأسود. لقد ذابوا مرارًا وتكرارًا و استعادوا شكلهم. تكررت العملية بسرعة عشرات المرات ولم يتضرر جسد الفارس الأشقر على الإطلاق. ولم تتضرر حتى خصلة شعر واحدة.
ومع ذلك ، تحولت هذه المهمة إلى أزمة ، وليس فرصة ، وكان جريد هو من يحاول التغلب عليها. لم يرد بوبات أن يتسامح مع هذا الموقف.
فقط القميص ذاب واختفى. تحدث الرجل الأشقر نصف العارٍ ، “هذا السائل يطفئ فقط المواد الاصطناعية وهو غير ضار بالأشياء العضوية. لذا أخلعوا كل شيء واهربوا بعيدًا”.
لا تمنحهم استراحة.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أدى تأثير مهارة المبارزة لجيش الـ 300،000 إلى زيادة الضرر الناتج عن الضربات الحرجة بنسبة 2000٪!]
انزعه؟ كان المصنفات الإناث في حيرة من أمرها بينما أخذ المصنفون الذكور عناصرهم دون تردد. ثم صرخوا في الفارس الأشقر. “أنت عدونا! لماذا تساعدنا فجأة؟”
الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”
لو اعتبرهم أعداء لكان قد قتلهم في اللحظة التي رآهم فيها. كان سيتجاوز مستوى اختراق دروعهم وتروسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تتحدثوا بالهراء و اخرجوا من هنا” ، حثهم جريد. لقد لاحظ لماذا جاء المصنفون إلى هنا.
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر باستمرار.
“لقد تم سحبهم إلى هنا من خلال نداء السماء ، مثلي تمامًا في الماضي.”
ومع ذلك ، تحولت هذه المهمة إلى أزمة ، وليس فرصة ، وكان جريد هو من يحاول التغلب عليها. لم يرد بوبات أن يتسامح مع هذا الموقف.
“… جريد؟”
تم استخدامها فقط من قبل اليانغبانيين و الخمسة الكبار. عاجلاً أم آجلاً ، سوف يندمون على ذلك. لم تكن هناك حاجة لإلحاق الأذى بهم. تذكر جريد الحدادين الذين قتلهم جارام قبل أن ينظر إلى السلحفاة السوداء. في العالم الأسود ، كان الوهج الأحمر الصاخب أكثر شيطانية من شيطان عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد جريد عودة طائر العنقاء الحمراء لإثراء الجنوب. الآن كانت السلحفاة السوداء الحالية مختلفة تمامًا. لم تساعد قيامة السلحفاة السوداء الشمال. ناز سائل أسود لزج من حراشف الأفعى وأدى إلى تآكل حضارة الأرض. الدخان المتصاعد من النار المتصاعد من قذيفة السلحفاة غطى الشمس في السماء.
“شهيق.”
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر المصنفون بالحيرة من موقف الفارس الأشقر وكانوا يندفعون لمغادرة هذا المكان عندما تصلبوا فجأة مثل التماثيل. حدقوا بهدوء في الفارس الأشقر دون أن يتمكنوا من إغلاق أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ككويك!”
[انخفضت متانة قناع البشرة لبيريث بنسبة 1.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أي من الشياطين العظماء يمكن مقارنته بإله. بيريث ، الذي احتل الرتبة 22 فقط ، لا يمكن مقارنته بإله. كان هذا يعني أن قناع الجلد الذي صنعه بيريث لن يكون آمنًا أمام قوة السلحفاة السوداء. خلع قناع الجلد لتجنب انخفاض المتانة.
سمع يانغبان يقول ، “غضب السلحفاة السوداء موجه نحو السماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول الشعر الأشقر الرائع إلى شعر أسود قصير وأصبحت العيون الباردة حادة. كانت العضلات المكونة للصدر والخصر السميك تذكر بتمثال الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
بالنسبة إلى المصنفين ، كان جريد مميز. لقد حسدوه و أخذوه كهدفهم. نعم ، هدفهم. بغض النظر عما إذا كانوا يحبون جريد أم لا ، فقد كانوا يكافحون من أجل اللحاق به والتعلم منه. كانوا يأملون سرا أن ينظر جريد إلى الوراء.
“… جريد؟”
كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.
علم المصنفون حقيقة الفارس الأشقر وكانوا مندهشين. ثم سرعان ما تشوهت وجوههم. العاطفة التي أذهلتهم كانت الغضب. “جريد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف عدد قليل من المصنفين عن الحركة. حدقوا في جريد الذي كان يقف أمام السلحفاة السوداء. بوبات ، شاين ، رونام ، إلخ – كانوا ممثلين لبلدانهم. إذا كان لديهم شيء مشترك ، فهو أنهم عانوا بسبب جريد في كل مرة تنافسوا فيها على بلدهم.
“جريد! لماذا تساعدنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم السحرة تعويذات مختلفة لكنها كانت غير مجدية. لم يتمكن الترس من التعامل مع كتلة السائل ولم يعمل مضاد السحر على الإطلاق.
بالنسبة إلى المصنفين ، كان جريد مميز. لقد حسدوه و أخذوه كهدفهم. نعم ، هدفهم. بغض النظر عما إذا كانوا يحبون جريد أم لا ، فقد كانوا يكافحون من أجل اللحاق به والتعلم منه. كانوا يأملون سرا أن ينظر جريد إلى الوراء.
“أنت… نحن في الحقيقة لا شيء بالنسبة لك…!”
كان سبب عدم مشاركة بوبات في المسابقة الوطنية لهذا العام بسبب إعلان جريد أنه لن يحضر. أصبح بوبات مصمماً بعد رؤية مقابلة جريد حول كيف أنه لن يحضر الحدث لأنه كان مملًا. كان سيصبح أقوى. سيكون على يقين من أن يصبح أقوى حتى لا يتمكن جريد من قول نفس الشيء مرة أخرى. كانت المشاركة في هذه المهمة مجرد طريقة واحدة لتقوية نفسه.
توقف عدد قليل من المصنفين عن الحركة. حدقوا في جريد الذي كان يقف أمام السلحفاة السوداء. بوبات ، شاين ، رونام ، إلخ – كانوا ممثلين لبلدانهم. إذا كان لديهم شيء مشترك ، فهو أنهم عانوا بسبب جريد في كل مرة تنافسوا فيها على بلدهم.
ومع ذلك ، تحولت هذه المهمة إلى أزمة ، وليس فرصة ، وكان جريد هو من يحاول التغلب عليها. لم يرد بوبات أن يتسامح مع هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟” صرخ بوبات بعيون محتقنة بالدم.
لا تمنحهم استراحة.
المدرعون الذين فقدوا دروعهم و السحرة خلفه شحبوا. كانت قطرة ماء سوداء ، بحجم منزل ، تتساقط فوق رؤوسهم.
كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”
“أنت… نحن في الحقيقة لا شيء بالنسبة لك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع يانغبان يقول ، “غضب السلحفاة السوداء موجه نحو السماء.”
“الألوهية”. كان من أجل ضربهم بقوة. “فتح الإمكانيات.”
“حفزه و شجعه على حرق الأرض.”
استخدم السحرة تعويذات مختلفة لكنها كانت غير مجدية. لم يتمكن الترس من التعامل مع كتلة السائل ولم يعمل مضاد السحر على الإطلاق.
طار جريد في السماء ورأى اثنين من اليانغبان يتحدثان مع بعضهما البعض. ثم قام بتنشيط مهارة فتح الإمكانيات. “تراودني كوابيس كل ليلة. كابوس أنك تحطمني مرة أخرى”.
كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.
“قرف!”
“…!”
‘هل صنعوا هذا النوع من السلحفاة السوداء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت ثلاثة سيوف مثل الثعابين الحية ، تلتف حول جريد وتطعن في نقاطه الحيوية. لقد كان هجومًا سريعًا ورائعًا كان من الصعب متابعته حتى بالنسبة إلى المصنفين الذين كانوا يراقبون من بعيد. من ناحية أخرى ، لم تكن هجمات جريد سريعة ولا مبهرة. لم يتأثر جريد بمهارة المبارزة بأي من المصنفين.
“السبب في أنني ساعدتك ليس لأنني أتجاهلك. لقد فعلت ذلك فقط”.
كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”
تساءل اليانغبان ، “من هذا الشخص؟”
“تخلص منه.”
عرف جريد – الوحوش الأربعة الميمونة كانت الآلهة الحامية للبشرية ، ولدت من تطلعات البشرية. كان دورهم المساعدة في استقرار و ازدهار البشرية. وبطبيعة الحال ، كانوا مواتيين للبشرية و وجودهم بحد ذاته مفيد للبشرية. لم تكن هذه تكهنات ، بل كانت حقيقية.
اكتشف اليانغبان الثلاثة جريد في وقت متأخر وهو يتحدث إلى المصنفين و قفزوا عبر الفضاء. لقد جعلوا مفهوم المسافة بلا معنى و وصلوا إلى جريد في لحظة. ارتفعت القشعريرة على جلد المصنفين الذين ارتجفوا من مآثر ‘الآلهة’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد جريد عودة طائر العنقاء الحمراء لإثراء الجنوب. الآن كانت السلحفاة السوداء الحالية مختلفة تمامًا. لم تساعد قيامة السلحفاة السوداء الشمال. ناز سائل أسود لزج من حراشف الأفعى وأدى إلى تآكل حضارة الأرض. الدخان المتصاعد من النار المتصاعد من قذيفة السلحفاة غطى الشمس في السماء.
تحول الشعر الأشقر الرائع إلى شعر أسود قصير وأصبحت العيون الباردة حادة. كانت العضلات المكونة للصدر والخصر السميك تذكر بتمثال الإله.
تحركت ثلاثة سيوف مثل الثعابين الحية ، تلتف حول جريد وتطعن في نقاطه الحيوية. لقد كان هجومًا سريعًا ورائعًا كان من الصعب متابعته حتى بالنسبة إلى المصنفين الذين كانوا يراقبون من بعيد. من ناحية أخرى ، لم تكن هجمات جريد سريعة ولا مبهرة. لم يتأثر جريد بمهارة المبارزة بأي من المصنفين.
“أنت… نحن في الحقيقة لا شيء بالنسبة لك…!”
الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”
كان غير مرئي. توقفت سيوف اليانغبان قبل طعن جريد واهتزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا ، هذا مستحيل’.
“…؟”
تحول الشعر الأشقر الرائع إلى شعر أسود قصير وأصبحت العيون الباردة حادة. كانت العضلات المكونة للصدر والخصر السميك تذكر بتمثال الإله.
“…؟”
“السبب في أنني ساعدتك ليس لأنني أتجاهلك. لقد فعلت ذلك فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
كانت هناك لحظة صمت.
لا تمنحهم استراحة.
كان مختلفًا تمامًا عن طائر العنقاء الحمراء. كانت السلحفاة السوداء إلهًا خنق حياة الإنسان ومصيره بمجرد وجوده. هل كانت في الأصل هكذا؟
ثم فقدت عيون اليانغبان ضوءها. رش الدم مثل النافورة من أعناق و صدور اليانغبان. كانت هذه عبارة عن السيف متسلل مبارزة جيش الـ 300،000 – أسلوب مادرا ، الملك غير المهزوم الذي قتل 300،000 من جنود العدو دون أن يدركوا ذلك ، تم إعادة صياغته في متناول جريد.
“… جريد؟”
لا تمنحهم استراحة.
[ضربة حاسمة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
[أدى تأثير مهارة المبارزة لجيش الـ 300،000 إلى زيادة الضرر الناتج عن الضربات الحرجة بنسبة 2000٪!]
كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”
[كشف تأثير فن مبارزة جيش الـ 300،000 عن نقاط ضعف الخصم!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق المدرعين لمساعدة السحرة. أخفوا السحرة خلفهم وهم يرفعون تروسهم لمنع سقوط السائل الأسود من السماء. لم يكونوا يعرفون قوة السلحفاة السوداء لذا كان ذلك خطأ أحمق.
[جسمك لا يفي بالمعايير المطلوبة لاستخدام فن مبارزة الـ 300،000 جندي. هناك عبء كبير على جسدك ولكن تأثير حامي كتف النمر الأبيض مع حماية العنقاء الحمراء نجح في منع الإصابة!]
‘بالحفاظ على الطبيعة ، إنه يحمي الجنس البشري.’
“… ككويك!”
صاح المصنفين الكبار و تحركوا. لقد كانوا ماهرين للغاية و تجنبوا السائل الأسود الذي يسقط من حراشف السلحفاة السوداء. كلما لامس السم جلدهم ، سرعان ما أخذوا ترياقًا لشربه. ومع ذلك ، لم يكن وضع بعض السحرة جيدًا. كان لديهم قدرات بدنية منخفضة نسبيًا بسبب استثمارهم في الذكاء. لقد طغي عليهم من تجنب البركة السوداء و السائل المتساقط من السماء.
تم استخدامها فقط من قبل اليانغبانيين و الخمسة الكبار. عاجلاً أم آجلاً ، سوف يندمون على ذلك. لم تكن هناك حاجة لإلحاق الأذى بهم. تذكر جريد الحدادين الذين قتلهم جارام قبل أن ينظر إلى السلحفاة السوداء. في العالم الأسود ، كان الوهج الأحمر الصاخب أكثر شيطانية من شيطان عظيم.
دون أن يلاحظ ذلك ، أصيب عنق قائد اليانغبان بجروح خطيرة. تدحرجت عيناه وابتلع الدم. ثم استخدم على الفور نفس النمر الأبيض ونفس العنقاء الحمراء لمحاولة التعافي. لقد كان معدل رد فعل وعقلية تجاوزت بكثير مستوى الفطرة السليمة.
ومع ذلك ، كان الخصم الحالي هو الأسوأ. عرف جريد كيف يقتل اليانغبان.
“مضاد السحر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خدعنا اليانغبان! علينا أن نهرب!”
“الألوهية”. كان من أجل ضربهم بقوة. “فتح الإمكانيات.”
تم استخدامها فقط من قبل اليانغبانيين و الخمسة الكبار. عاجلاً أم آجلاً ، سوف يندمون على ذلك. لم تكن هناك حاجة لإلحاق الأذى بهم. تذكر جريد الحدادين الذين قتلهم جارام قبل أن ينظر إلى السلحفاة السوداء. في العالم الأسود ، كان الوهج الأحمر الصاخب أكثر شيطانية من شيطان عظيم.
لا تمنحهم استراحة.
لو اعتبرهم أعداء لكان قد قتلهم في اللحظة التي رآهم فيها. كان سيتجاوز مستوى اختراق دروعهم وتروسهم.
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”
“…!”
مذبحة.
تم استخدامها فقط من قبل اليانغبانيين و الخمسة الكبار. عاجلاً أم آجلاً ، سوف يندمون على ذلك. لم تكن هناك حاجة لإلحاق الأذى بهم. تذكر جريد الحدادين الذين قتلهم جارام قبل أن ينظر إلى السلحفاة السوداء. في العالم الأسود ، كان الوهج الأحمر الصاخب أكثر شيطانية من شيطان عظيم.
فقد بوبات و المصنفون قوتهم في أرجلهم و جلسوا بعد أن شاهدوا القتل المروع لإله على يد إنسان.
بالنسبة إلى المصنفين ، كان جريد مميز. لقد حسدوه و أخذوه كهدفهم. نعم ، هدفهم. بغض النظر عما إذا كانوا يحبون جريد أم لا ، فقد كانوا يكافحون من أجل اللحاق به والتعلم منه. كانوا يأملون سرا أن ينظر جريد إلى الوراء.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
اكتشف اليانغبان الثلاثة جريد في وقت متأخر وهو يتحدث إلى المصنفين و قفزوا عبر الفضاء. لقد جعلوا مفهوم المسافة بلا معنى و وصلوا إلى جريد في لحظة. ارتفعت القشعريرة على جلد المصنفين الذين ارتجفوا من مآثر ‘الآلهة’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
