الفصل 1140
“سعال…!”
الفصل 1140
داخل ورشة إليزابيث في راينهاردت ، كان جريد و إليزابيث يركزان على عملهما. كان جريد يصنع حاليًا رداء براهام باستخدام تقنية الخياطة التي لم يكن معتادًا عليها بينما كانت إليزابيث تهتم للغاية بصناعة أقراط براهام.
لقد بذلت قصارى جهدها لمكافأة جريد لتسليمها التصميم الأسطوري. لكن حتى مهاراتها لم تكن كافية لإرضاء براهام.
“أنتِ مبتدئة. حتى الزومبي بأصابع فاسدة أفضل منك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفضل 100.
“هياانج…” كانت إليزابيث تبكي تقريبًا بسبب براهام ، الذي جلس بجانبها و واصل التشهير بمهاراتها. لم تستطع تحمل هذه المعاملة لأنها كانت تُعامل عادةً كأميرة كأحد أقارب إيت سبايسي جوكبال و أفضل صانعة إكسسوارات.
أراد جريد إحراز تقدم في العمل ، لذلك حوّل اهتمام براهام إلى اتجاه آخر. “أعلم أن فنرير قوي مثل شيطان عظيم. ومع ذلك ، إذا توحدت أنا و أنت و تعاون بيارو و الفرسان معًا ، ألا يجب أن ننجح دون أي تضحيات؟”
“إن دور جريد أو كراغول هو التعامل مع مثل هذا الوحش السخيف”.
بعد تحديد التسلسل الهرمي ، أعجب براهام بقوة فرسان جريد. لذلك ، اعتقد جريد أن براهام سيكون له رد فعل إيجابي. والمثير للدهشة أن براهام كان لا يزال متشككًا. “من المستحيل تجنب التضحيات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما مدى قوة فنرير…”
سمع جريد الكثير عن هذا الطعام في مكان ما.
“إنها مشكلة مع كلب ذلك الرجل.”
الفصل 1140
“كلب؟”
“بدلاً من استخدام السحر ، شحذ فنرير جسده. علاوة على ذلك ، فإن السحر لا يعمل ضده على الإطلاق. على عكس دمائنا ، ليس لديه نقاط ضعف واضحة. سيكون عليك اصطياد الكلب بينما أقوم بربط أقدام فنرير بمفردي. ستكون معركة صعبة”.
“السحر لا يعمل على الإطلاق؟ ثم كيف قاتلت و فزت ضد فنرير في الأيام الخوالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، خاتم مصاص دماء” صفر أحدهم بحماس وقال ، لفت انتباه الجميع. كان لدى كيلدس المصنف رقم 95 خاتمًا أحمر شفافًا على إصبعه.
“لقد عتقت الأرجل الخلفية لكلب الجحيم لمدة 100 يوم ثم شويها في صلصة سرية قبل رمي سيخ لحم كلب الجحيم المشوي بعيدًا عن خط المواجهة. اللعنة ، إذا لم أهدر ذلك السيخ في ذلك الوقت ، كان بإمكاني الهروب بسهولة أكبر”.
وقف وحش عملاق يذكر بفنرير من الأساطير الإسكندنافية في مواجهة المجموعة كما لو كانت تحرس نعش فنرير. في كل مرة يطلق فيها نفسًا خشنًا ، يصاب جلد أسوكا بقشعريرة.
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع جريد الكثير عن هذا الطعام في مكان ما.
“هدوء” ، قاطع أحدهم كلمات مصاص الدماء الحقيقي. كانت أسوكا هي التي كانت تراقب من مؤخرة المعركة. كانت هائج وصاحبة إتقان الأسلحة. فتحت أسوكا مخزونها وسحبت سيفًا. كان سيفاً طويلاً يحترق بشكل حار ومشرق كالشمس. أذاب الضوء جلد مصاص الدماء الحقيقي.
مدينة مصاصي الدماء حيث لا يزال زعيمها على قيد الحياة كان لها شكل غير عادي. لا أحد يستطيع دخول المدينة حتى يتم القضاء على الفريق السابق أو يتم اقتحام الرئيس.
***
في الواقع ، كان الأمر نفسه بالنسبة لفنرير. أكدت أسوكا باستخدام الأدبيات والشهادات المختلفة أن فنرير كان زعيمًا قويًا كان هو نفسه مثل أو أقوى من بيريث. ومع ذلك ، كان لدى فنرير نقاط ضعف واضحة ، على عكس الشياطين العظيمة. كان مصاصو الدماء عرضة لأشعة الشمس و يريدون النوم. كان لدى المجموعة ما يكفي من الوسائل لاستغلال نقاط ضعف فنرير.
“لقد عتقت الأرجل الخلفية لكلب الجحيم لمدة 100 يوم ثم شويها في صلصة سرية قبل رمي سيخ لحم كلب الجحيم المشوي بعيدًا عن خط المواجهة. اللعنة ، إذا لم أهدر ذلك السيخ في ذلك الوقت ، كان بإمكاني الهروب بسهولة أكبر”.
تم استخدام ‘المراتب العالية’ للإشارة إلى أفضل 1000 مصنف. حظي أفضل 1،000 لاعب من بين مليارات اللاعبين باحترام الجمهور لأنهم كانوا بحاجة إلى المواهب أو المال أو الحظ الجيد. ومع ذلك ، كانت التقييمات دائما نسبية. ثم أصر المصنّفون على ضرورة وضع تعريف حقيقي للمصنفين.
“واو ، اللعنة. جني الأرباح بمجرد دخولك…”
غررونغ. غررر.
أفضل 100.
رن صوت انفجار البطيخ باستمرار. كان هذا هو التأثير الصوتي لذبح مصاصي الدماء من قبل أسوكا ذات التصنيف 53 والآخرين في المجموعة. كانت هذه البداية فقط ، وكانوا مصاصي دماء عاديين. كان مصاصو الدماء الذين عاشوا في مدينة فنرير فوق المستوى 400 ، لكنهم لم يكونوا متطابقين مع المصنفين.
كان أفضل 100 لاعب هم الوحيدون الذين يمكن أن يزعموا أنهم من المصنفين. هذا هو السبب في أن 36 من المصنفين هنا كانوا من بين أفضل 100. كانت هذه هي المرة الأولى في التاريخ التي يتكون فيها فريق من هذه القوة. لم تكن حتى مملكة مدجج بالعتاد أو فالهالا لديها العشرات من الأشخاص في أفضل 100 شخص. بعض اللاعبين في هذا الفريق كانوا حتى معالجين. كانت فئة المعالج أصعب فئة في ساتسفاي.
“هنا.”
“هل كان عليك قتلهم حقًا؟ ألا يكفي القبض عليهم؟” قال لايت. كانت هويته حرفياً ‘لايت’. لقد حكم منذ فترة طويلة باعتباره الراهب الأول و ارتقى إلى الرتبة 21 في التصنيف الموحد. كان لـ لايت العديد من المعجبين بسبب جماله و أخلاقه. كان يشكو من قتل الجنود الذين كانوا يحرسون مدخل مدينة فنرير.
“هل هناك ما يضمن أن الجنود لن يتمكنوا من حلها لمجرد أنهم مقيدين بالسلاسل؟ يمكنهم الحصول على مساعدة من فريق دورية. لماذا تريد إبقاء الشهود أحياء؟”.
“أعتقد أنه كان من الصواب قتلهم. هذا هو وسط الصحراء. كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر رعبا لو تُركوا و أيديهم و أقدامهم مقيدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سعال…!”
“هل هناك ما يضمن أن الجنود لن يتمكنوا من حلها لمجرد أنهم مقيدين بالسلاسل؟ يمكنهم الحصول على مساعدة من فريق دورية. لماذا تريد إبقاء الشهود أحياء؟”.
“هياانج…” كانت إليزابيث تبكي تقريبًا بسبب براهام ، الذي جلس بجانبها و واصل التشهير بمهاراتها. لم تستطع تحمل هذه المعاملة لأنها كانت تُعامل عادةً كأميرة كأحد أقارب إيت سبايسي جوكبال و أفضل صانعة إكسسوارات.
“ما مدى قوة فنرير…”
مدينة مصاصي الدماء حيث لا يزال زعيمها على قيد الحياة كان لها شكل غير عادي. لا أحد يستطيع دخول المدينة حتى يتم القضاء على الفريق السابق أو يتم اقتحام الرئيس.
الفصل 1140
ابتسمت أسوكا عندما رأت مصاص الدماء يصرخ ويكافح. “نعم ، هذا حقيقي.”
كان باستل كرايون ، التاسع والعشرون في التصنيف الموحد ، هو السبب في مقتل جنود مملكة مدجج بالعتاد. و رأى أنه يجب تدمير الشهود لتجنب فضح هويات من هم في فريقهم ، بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أو فشلوا في مداهمة فنرير. في الواقع ، لم يكن من السهل على مملكة مدجج بالعتاد التعرف على ‘الكوماندوز الانتحاريين’ الذين غزوا مدينة فنرير على مر السنين. من بين مئات الأشخاص الحمقى الذين ضحوا بحياتهم من أجل عناصر مصاصي الدماء أو الإكسير ، تم التعرف على أقل من 10.
رن صوت انفجار البطيخ باستمرار. كان هذا هو التأثير الصوتي لذبح مصاصي الدماء من قبل أسوكا ذات التصنيف 53 والآخرين في المجموعة. كانت هذه البداية فقط ، وكانوا مصاصي دماء عاديين. كان مصاصو الدماء الذين عاشوا في مدينة فنرير فوق المستوى 400 ، لكنهم لم يكونوا متطابقين مع المصنفين.
“أنت تتكلم كثيرا. هل أنت هنا لتكوين صداقات؟” عبس أسوكا عندما انتقلت من مؤخرة المجموعة. لقد حافظت باستمرار على ترتيبها في المراكز العشرة الأولى على الرغم من أدائها الفردي ، وكانت أيضًا حضورًا خاصًا في الحفلة التي تتكون من أفضل 100 مصنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من استخدام السحر ، شحذ فنرير جسده. علاوة على ذلك ، فإن السحر لا يعمل ضده على الإطلاق. على عكس دمائنا ، ليس لديه نقاط ضعف واضحة. سيكون عليك اصطياد الكلب بينما أقوم بربط أقدام فنرير بمفردي. ستكون معركة صعبة”.
في الوقت الذي ظهر فيه الشيطان العظيم الثاني و العشرون بيريث ، كان هناك رأي عام مفاده أن الممثلين الأمريكيين – مثل أسوكا و هورينت و زيبال و كروغل – كانوا سينجحون في مداهمة بيريث إذا تعاونوا. ومع ذلك ، لم تكن أسوكا قادرة على المشاركة في غارة بيريث في ذلك الوقت.
داخل ورشة إليزابيث في راينهاردت ، كان جريد و إليزابيث يركزان على عملهما. كان جريد يصنع حاليًا رداء براهام باستخدام تقنية الخياطة التي لم يكن معتادًا عليها بينما كانت إليزابيث تهتم للغاية بصناعة أقراط براهام.
ابتسم تيدي الأسود ونظر إلى لايت. كان أحد الأسباب الحاسمة لمشاركة أسوكا في الغارة هو قدرة لايت. كان ذات مرة أحد كهنة ريبيكا ، لكنه تعمد من قبل إله السكان الأصليين وغير الفئات إلى راهب.
الجنون – كان قانونًا يجب أن يعطيه الهائجون الأولوية. كانت في مهمة خفية لرفعها. عرفت أسوكا أنها لن تنجح حتى لو شاركت في الغارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!” كانت وجوه أعضاء المجموعة شاحبة.
“إن دور جريد أو كراغول هو التعامل مع مثل هذا الوحش السخيف”.
‘إنه مزعج.’ أومأت أسوكا العابسة برأسها. “افتح الباب.”
في الواقع ، كان الأمر نفسه بالنسبة لفنرير. أكدت أسوكا باستخدام الأدبيات والشهادات المختلفة أن فنرير كان زعيمًا قويًا كان هو نفسه مثل أو أقوى من بيريث. ومع ذلك ، كان لدى فنرير نقاط ضعف واضحة ، على عكس الشياطين العظيمة. كان مصاصو الدماء عرضة لأشعة الشمس و يريدون النوم. كان لدى المجموعة ما يكفي من الوسائل لاستغلال نقاط ضعف فنرير.
“واو ، اللعنة. جني الأرباح بمجرد دخولك…”
رن صوت انفجار البطيخ باستمرار. كان هذا هو التأثير الصوتي لذبح مصاصي الدماء من قبل أسوكا ذات التصنيف 53 والآخرين في المجموعة. كانت هذه البداية فقط ، وكانوا مصاصي دماء عاديين. كان مصاصو الدماء الذين عاشوا في مدينة فنرير فوق المستوى 400 ، لكنهم لم يكونوا متطابقين مع المصنفين.
قبل أن يصبح جريد شخصية مشهورة ، حاربت أسوكا جريد مع خادمها تيدي الأسود وتعرضت للضرب. لقد اعتبرت هذا الحدث أكثر التجارب حظًا في حياتها. كان ذلك لأنها أتيحت لها الفرصة لفهم الأشياء بشكل أفضل و تطوير القوة بشكل أسرع من الآخرين.
“أوه ، خاتم مصاص دماء” صفر أحدهم بحماس وقال ، لفت انتباه الجميع. كان لدى كيلدس المصنف رقم 95 خاتمًا أحمر شفافًا على إصبعه.
“…!؟” كان كيلدس المبتسم مذهولًا. انطلق شعاع أحمر باتجاه صدره ، فارتد إلى الوراء. كان سحر الدم – سحر ينتمي إلى مصاص دماء حقيقي.
الفصل 1140
“واو ، اللعنة. جني الأرباح بمجرد دخولك…”
“هل كان عليك قتلهم حقًا؟ ألا يكفي القبض عليهم؟” قال لايت. كانت هويته حرفياً ‘لايت’. لقد حكم منذ فترة طويلة باعتباره الراهب الأول و ارتقى إلى الرتبة 21 في التصنيف الموحد. كان لـ لايت العديد من المعجبين بسبب جماله و أخلاقه. كان يشكو من قتل الجنود الذين كانوا يحرسون مدخل مدينة فنرير.
غررونغ. غررر.
” ألست محظوظًا؟”
وقف وحش عملاق يذكر بفنرير من الأساطير الإسكندنافية في مواجهة المجموعة كما لو كانت تحرس نعش فنرير. في كل مرة يطلق فيها نفسًا خشنًا ، يصاب جلد أسوكا بقشعريرة.
حتى الأصوات الغيورة بدت وكأنها هتافات لـ كيلدس الحالي.
” ألست محظوظًا؟”
على مر السنين ، أصبحت مهووسة بأن تصبح قوة تتجاوز ما يمكن للآخرين تخيله. لم تكن راضية مهما أصبحت قوية. ساعدت مكانة أسوكا كجيل ثالث في تحقيق رغباتها. سمحت لها مواردها و موهبتها و التزامها بالبقاء في التصنيف العالمي.
“…!؟” كان كيلدس المبتسم مذهولًا. انطلق شعاع أحمر باتجاه صدره ، فارتد إلى الوراء. كان سحر الدم – سحر ينتمي إلى مصاص دماء حقيقي.
“هل نذهب؟” فجأة ، أصبحت أسوكا زعيمة الفريق. انتظر الجميع في المجموعة أمر أسوكا بتعبير حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كويك…!” أصيب كيلدس بحروق في صدره و حاول على عجل أن يأخذ جرعة ، لكنه انزعج من مئات الخفافيش التي تطير في الظلام. ومع ذلك ، كان كيلدس هو القاتل في الرتبة الثانية و لن يسقط بسهولة. سرعان ما أرجح خنجره و نفض الخفافيش.
ابتسم تيدي الأسود ونظر إلى لايت. كان أحد الأسباب الحاسمة لمشاركة أسوكا في الغارة هو قدرة لايت. كان ذات مرة أحد كهنة ريبيكا ، لكنه تعمد من قبل إله السكان الأصليين وغير الفئات إلى راهب.
سقط شيء ضخم ، ومات باستيل كرايون ذو الرتبة 39.
في هذه العملية ، التقط سرب الخفافيش صورة امرأة جميلة. مدت يدها إلى رقبة كيلدس ، لكنها في الواقع كانت دمية تدمير الذات تشبه كيلدس. تغلب القاتل الأول فاكر على أعدائه بسرعة بينما استخدم كيلدس أدوات مختلفة للعب مع الخصم.
“السحر لا يعمل على الإطلاق؟ ثم كيف قاتلت و فزت ضد فنرير في الأيام الخوالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااك!”
“…!” جرف الانفجار مصاص الدماء الحقيقي.
بعد ذبح المئات من مصاصي الدماء و هزيمة خمسة من مصاصي الدماء الحقيقيين ، وصلت المجموعة أمام باب مغلق بإحكام و فحصت وقت تهدئة مهاراتهم ، و الموارد ، و الحالة السلبية ، و متانة العنصر ، و وقت تباطؤ الجرعة. كانت حالة المجموعة مثالية.
في هذه الأثناء ، حاصر المصنفون الذين قتلوا مصاصي الدماء الآخرين المرأة مع كيلدس.
“… هذا مثير للاهتمام.” فتحت أسوكا مخزونها ، وألقت سيف الشمس بعيدًا ، وسحبت قوس صياد ومصيدة. كان معدل مبادلة العناصر الخاص بها يذكر بـ الملك المدجج بالعتاد. “يجب أن نقتل ذلك الكلب اللعين حتى لو متنا”
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
“هوهوت. كم هو مثير للشفقة”. كان مصاص الدماء الحقيقي مسترخيا. قدرتها الفريدة كـ مصاص الدماء تعني أنها تعافت من جروحها بسرعة. كل خفاش يخرج من جسدها ابتلع دماء بشرية ، واختفت الجروح في جسدها. “وصلت الفريسة بعد وقت طويل.”
“سعال…!”
رد الفريق بقوة قبل أن يفتح الباب. كان الظلام الدامس ينتظرهم. كان مثل هذا الظلام التام الذي كان من الصعب رؤيته. ومع ذلك ، كانت مجموعة أسوكا من الرتب العالية وتكيفت بسرعة مع الظلام. وجدوا تابوتًا في وسط الغرفة. كان هذا التابوت الأكبر والأكثر حيوية الذي رأوه على الإطلاق. بالتأكيد سيكون فنرير نائمًا هناك.
كل البشر الذين تعامل معهم مصاصي الدماء الحقيقيين حتى الآن كانوا فريسة سهلة. اعتقدت أنه سيكون هو نفسه مرة أخرى. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. لا ، كان الأمر مختلفًا جدًا.
رن صوت انفجار البطيخ باستمرار. كان هذا هو التأثير الصوتي لذبح مصاصي الدماء من قبل أسوكا ذات التصنيف 53 والآخرين في المجموعة. كانت هذه البداية فقط ، وكانوا مصاصي دماء عاديين. كان مصاصو الدماء الذين عاشوا في مدينة فنرير فوق المستوى 400 ، لكنهم لم يكونوا متطابقين مع المصنفين.
“كويك…! كوااك!”
“كويك…! كوااك!”
“كلب؟”
كانت قدرات البشر رائعة. عمل الكثير من الناس معًا حتى وجد مصاصو الدماء الذين ابتكرهم فنرير نفسه صعوبة في المقاومة. على وجه الخصوص ، قامت دمى الدببة الراقصة بوعي غير معروف بتقييد القدرة الفطرية لمصاص الدماء. مصاص الدماء الحقيقي ، الذي كان يجب أن يقود المعركة عن طريق تشتيت الخفافيش واستخدام سحر الدم ، سرعان ما فقد الزخم و انهار.
“يا رفاق…! أنتم فقط بشر على الأكثر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من استخدام السحر ، شحذ فنرير جسده. علاوة على ذلك ، فإن السحر لا يعمل ضده على الإطلاق. على عكس دمائنا ، ليس لديه نقاط ضعف واضحة. سيكون عليك اصطياد الكلب بينما أقوم بربط أقدام فنرير بمفردي. ستكون معركة صعبة”.
“هدوء” ، قاطع أحدهم كلمات مصاص الدماء الحقيقي. كانت أسوكا هي التي كانت تراقب من مؤخرة المعركة. كانت هائج وصاحبة إتقان الأسلحة. فتحت أسوكا مخزونها وسحبت سيفًا. كان سيفاً طويلاً يحترق بشكل حار ومشرق كالشمس. أذاب الضوء جلد مصاص الدماء الحقيقي.
” ألست محظوظًا؟”
“كوااك!”
“…!” جرف الانفجار مصاص الدماء الحقيقي.
ابتسمت أسوكا عندما رأت مصاص الدماء يصرخ ويكافح. “نعم ، هذا حقيقي.”
“حسنا…”
قبل أن يصبح جريد شخصية مشهورة ، حاربت أسوكا جريد مع خادمها تيدي الأسود وتعرضت للضرب. لقد اعتبرت هذا الحدث أكثر التجارب حظًا في حياتها. كان ذلك لأنها أتيحت لها الفرصة لفهم الأشياء بشكل أفضل و تطوير القوة بشكل أسرع من الآخرين.
القوة التي كانت أعلى من مستواها جاءت من عناصرها. كان السبب في تحدي أسوكا غارة فنرير هو ثقتها في العنصر الأسطوري رقم 45 الذي جمعته ، سيف الشمس. كان لها خصائص مثل القدرة على إحداث أضرار إضافية لمصاصي الدماء ، واحتمال إبطال سحر الدم لمصاصي الدماء ، وإبطال قدرة مصاصي الدماء على التجدد وامتصاص الدم ، و تجاهل قدر معين من دفاع مصاصي الدماء ، وما إلى ذلك.
‘إنه مزعج.’ أومأت أسوكا العابسة برأسها. “افتح الباب.”
على مر السنين ، أصبحت مهووسة بأن تصبح قوة تتجاوز ما يمكن للآخرين تخيله. لم تكن راضية مهما أصبحت قوية. ساعدت مكانة أسوكا كجيل ثالث في تحقيق رغباتها. سمحت لها مواردها و موهبتها و التزامها بالبقاء في التصنيف العالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كويك…!” أصيب كيلدس بحروق في صدره و حاول على عجل أن يأخذ جرعة ، لكنه انزعج من مئات الخفافيش التي تطير في الظلام. ومع ذلك ، كان كيلدس هو القاتل في الرتبة الثانية و لن يسقط بسهولة. سرعان ما أرجح خنجره و نفض الخفافيش.
القوة التي كانت أعلى من مستواها جاءت من عناصرها. كان السبب في تحدي أسوكا غارة فنرير هو ثقتها في العنصر الأسطوري رقم 45 الذي جمعته ، سيف الشمس. كان لها خصائص مثل القدرة على إحداث أضرار إضافية لمصاصي الدماء ، واحتمال إبطال سحر الدم لمصاصي الدماء ، وإبطال قدرة مصاصي الدماء على التجدد وامتصاص الدم ، و تجاهل قدر معين من دفاع مصاصي الدماء ، وما إلى ذلك.
كان سيف الشمس سلاحًا مشروطًا كان بمثابة مضاد مثالي لمصاصي الدماء.
“هنا.”
كانت قدرات البشر رائعة. عمل الكثير من الناس معًا حتى وجد مصاصو الدماء الذين ابتكرهم فنرير نفسه صعوبة في المقاومة. على وجه الخصوص ، قامت دمى الدببة الراقصة بوعي غير معروف بتقييد القدرة الفطرية لمصاص الدماء. مصاص الدماء الحقيقي ، الذي كان يجب أن يقود المعركة عن طريق تشتيت الخفافيش واستخدام سحر الدم ، سرعان ما فقد الزخم و انهار.
ابتسم تيدي الأسود ونظر إلى لايت. كان أحد الأسباب الحاسمة لمشاركة أسوكا في الغارة هو قدرة لايت. كان ذات مرة أحد كهنة ريبيكا ، لكنه تعمد من قبل إله السكان الأصليين وغير الفئات إلى راهب.
بعد ذبح المئات من مصاصي الدماء و هزيمة خمسة من مصاصي الدماء الحقيقيين ، وصلت المجموعة أمام باب مغلق بإحكام و فحصت وقت تهدئة مهاراتهم ، و الموارد ، و الحالة السلبية ، و متانة العنصر ، و وقت تباطؤ الجرعة. كانت حالة المجموعة مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل نذهب؟” فجأة ، أصبحت أسوكا زعيمة الفريق. انتظر الجميع في المجموعة أمر أسوكا بتعبير حازم.
قبل أن يصبح جريد شخصية مشهورة ، حاربت أسوكا جريد مع خادمها تيدي الأسود وتعرضت للضرب. لقد اعتبرت هذا الحدث أكثر التجارب حظًا في حياتها. كان ذلك لأنها أتيحت لها الفرصة لفهم الأشياء بشكل أفضل و تطوير القوة بشكل أسرع من الآخرين.
‘إنه مزعج.’ أومأت أسوكا العابسة برأسها. “افتح الباب.”
“كويك…! كوااك!”
“نعم!”
داخل ورشة إليزابيث في راينهاردت ، كان جريد و إليزابيث يركزان على عملهما. كان جريد يصنع حاليًا رداء براهام باستخدام تقنية الخياطة التي لم يكن معتادًا عليها بينما كانت إليزابيث تهتم للغاية بصناعة أقراط براهام.
“تمام!”
رد الفريق بقوة قبل أن يفتح الباب. كان الظلام الدامس ينتظرهم. كان مثل هذا الظلام التام الذي كان من الصعب رؤيته. ومع ذلك ، كانت مجموعة أسوكا من الرتب العالية وتكيفت بسرعة مع الظلام. وجدوا تابوتًا في وسط الغرفة. كان هذا التابوت الأكبر والأكثر حيوية الذي رأوه على الإطلاق. بالتأكيد سيكون فنرير نائمًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم تيدي الأسود ونظر إلى لايت. كان أحد الأسباب الحاسمة لمشاركة أسوكا في الغارة هو قدرة لايت. كان ذات مرة أحد كهنة ريبيكا ، لكنه تعمد من قبل إله السكان الأصليين وغير الفئات إلى راهب.
قبل أن يصبح جريد شخصية مشهورة ، حاربت أسوكا جريد مع خادمها تيدي الأسود وتعرضت للضرب. لقد اعتبرت هذا الحدث أكثر التجارب حظًا في حياتها. كان ذلك لأنها أتيحت لها الفرصة لفهم الأشياء بشكل أفضل و تطوير القوة بشكل أسرع من الآخرين.
يمكن للايت استخدام السحر لتقوية ‘اللعنة’ على الهدف مؤقتًا. خططت أسوكا لاستخدام سيف الشمس لقمع التجديد بينما يقوي لايت اللعنة لمنع فنرير من الاستيقاظ. ثم يذبحون فنرير كمجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من استخدام السحر ، شحذ فنرير جسده. علاوة على ذلك ، فإن السحر لا يعمل ضده على الإطلاق. على عكس دمائنا ، ليس لديه نقاط ضعف واضحة. سيكون عليك اصطياد الكلب بينما أقوم بربط أقدام فنرير بمفردي. ستكون معركة صعبة”.
غلف سحر الضوء فنرير النائم في التابوت المغلق بإحكام ، وصرخ بوجه مرح ، “إنه نجاح!”
“إنها مشكلة مع كلب ذلك الرجل.”
“حسنا…”
القوة التي كانت أعلى من مستواها جاءت من عناصرها. كان السبب في تحدي أسوكا غارة فنرير هو ثقتها في العنصر الأسطوري رقم 45 الذي جمعته ، سيف الشمس. كان لها خصائص مثل القدرة على إحداث أضرار إضافية لمصاصي الدماء ، واحتمال إبطال سحر الدم لمصاصي الدماء ، وإبطال قدرة مصاصي الدماء على التجدد وامتصاص الدم ، و تجاهل قدر معين من دفاع مصاصي الدماء ، وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقتناعا منهم بنجاح الغارة اقتربت المجموعة من النعش. في الوقت نفسه ، كانت الثريا المعلقة من السقف مائلة بمهارة.
“…!” جرف الانفجار مصاص الدماء الحقيقي.
“سعال…!”
” ألست محظوظًا؟”
سقط شيء ضخم ، ومات باستيل كرايون ذو الرتبة 39.
‘إنه مزعج.’ أومأت أسوكا العابسة برأسها. “افتح الباب.”
“…!؟” كان كيلدس المبتسم مذهولًا. انطلق شعاع أحمر باتجاه صدره ، فارتد إلى الوراء. كان سحر الدم – سحر ينتمي إلى مصاص دماء حقيقي.
“…!” كانت وجوه أعضاء المجموعة شاحبة.
غررونغ. غررر.
كانت قدرات البشر رائعة. عمل الكثير من الناس معًا حتى وجد مصاصو الدماء الذين ابتكرهم فنرير نفسه صعوبة في المقاومة. على وجه الخصوص ، قامت دمى الدببة الراقصة بوعي غير معروف بتقييد القدرة الفطرية لمصاص الدماء. مصاص الدماء الحقيقي ، الذي كان يجب أن يقود المعركة عن طريق تشتيت الخفافيش واستخدام سحر الدم ، سرعان ما فقد الزخم و انهار.
ذئب أكل الآلهة.
“واو ، اللعنة. جني الأرباح بمجرد دخولك…”
“إن دور جريد أو كراغول هو التعامل مع مثل هذا الوحش السخيف”.
وقف وحش عملاق يذكر بفنرير من الأساطير الإسكندنافية في مواجهة المجموعة كما لو كانت تحرس نعش فنرير. في كل مرة يطلق فيها نفسًا خشنًا ، يصاب جلد أسوكا بقشعريرة.
الجنون – كان قانونًا يجب أن يعطيه الهائجون الأولوية. كانت في مهمة خفية لرفعها. عرفت أسوكا أنها لن تنجح حتى لو شاركت في الغارة.
“… هذا مثير للاهتمام.” فتحت أسوكا مخزونها ، وألقت سيف الشمس بعيدًا ، وسحبت قوس صياد ومصيدة. كان معدل مبادلة العناصر الخاص بها يذكر بـ الملك المدجج بالعتاد. “يجب أن نقتل ذلك الكلب اللعين حتى لو متنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف سحر الضوء فنرير النائم في التابوت المغلق بإحكام ، وصرخ بوجه مرح ، “إنه نجاح!”
“هنا.”
ترجمة : Don Kol
مدينة مصاصي الدماء حيث لا يزال زعيمها على قيد الحياة كان لها شكل غير عادي. لا أحد يستطيع دخول المدينة حتى يتم القضاء على الفريق السابق أو يتم اقتحام الرئيس.
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
حتى الأصوات الغيورة بدت وكأنها هتافات لـ كيلدس الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
