الفصل 1111
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1111
“كواك! أ~أيها الوغد الجبان!”
‘هل تعلم جريد مهارة المبارزة خاصته من أسموفيل؟’
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
كان سوء فهم ريش طبيعيًا. بدت مهارة المبارزة لأسموفيل ، التي تصور ولادة وموت زهرة ، مثل التطور النهائي لرقصة سيف الزهرة التي قدمها جريد مؤخرًا.
التهم ظل كبير المنطقة ، ويمكن رؤية عمود كبير مثل فروع شجرة العالم يتساقط من السماء. لقد كان جسمًا مركّزًا من طاقة الكبت ، وليس طاقة السيف.
سيف النار أسموفيل.
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
“…”
مهارات الشخص الذي تم الترحيب به باعتباره عمودًا من أعمدة الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الأسطورة الحالية بيارو كانت كبيرة كما تدعي الشائعات التي سمعها ريش. انفجر البرعم الذي ازدهر في كايل. القوة التدميرية التي لم تسمح بأي صرخات حركت الغابة.
“مـ~ماذا؟ لماذا هو هكذا؟”
في وسط الانفجار ، برز كايل الممزق. لم يفقد أي قوة دافعة رغم أن جسده ملطخ بالدماء.
“فهمت. أنا آسف. أنت أقوى مني ، لذلك سيكون من الصعب علي إخضاعك دون قتلك”.
اهتزت عيون أميلدا و كينتريك و دانتي.
‘لو كنت قد التقيت بالملك جريد قبل ذلك بقليل.’
[يفكر فارسك ‘أسموفيل’ في ظهر الهدف الأول.]
“مـ~ماذا؟ لماذا هو هكذا؟”
في أوج حياته ، لم يخسر أسموفيل أبدًا لأي شخص باستثناء بيارو. كان ذلك لأن ‘معياره’ كان بيارو. قد يكون أضعف من بيارو ، لكن أسموفيل كان واثقًا من قدرته على التغلب على خصمه إذا كان بإمكانه فقط متابعة نصف مهارات بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الفرسان الثلاثة المحادثة كما لو كانوا ينتظرون ذلك.
“حسنًا. يبدو أنه دفع القوة المتفجرة بعيدًا بقوته الخاصة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو السبب في خسارة أسموفيل في كل مرة واجه فيها بيارو. نعم ، لم يفز أسموفيل أبدًا ضد بيارو. ومع ذلك ، باستثناء بيارو ، لم يخسر لأي شخص. لماذا؟ كان لدى بيارو قدرة فريدة على تفريق القوة التفجيرية لمهارة المبارزة لأسموفيل.
“…”
“إذن لماذا…؟! لماذا تبتعد دون مساعدة؟ ” صرخ ريش و هو يستنكرهم.
عرف الفرسان الثلاثة. في الماضي ، ظل أسموفيل في الرتبة الثانية بسبب قيود مهارته في استخدام السيف. أنتجت مهارة المبارزة قوة متفجرة قوية باستخدام طاقة السيف ولديها قوة تدميرية قوية على نطاق واسع ، لكنها كانت ضعيفة نسبيًا ضد أهداف فردية و استهلكت الكثير من الصحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن جريد ، كان أسموفيل يسأل كايل سؤالاً ، “هل لديك نية الانسحاب؟ شكلت الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد تحالفًا. لا أعتقد أننا بحاجة للقتال من أجل حياتنا”.
لا ، لو أنه استيقظ قبل أن يأتي الملك جريد إليه. لا ، إذا لم يكن قد وقع في حيل ماري. لا ، إذا لم يكن يشعر بالغيرة من بيارو في المقام الأول.
كان هذا هو السبب في خسارة أسموفيل في كل مرة واجه فيها بيارو. نعم ، لم يفز أسموفيل أبدًا ضد بيارو. ومع ذلك ، باستثناء بيارو ، لم يخسر لأي شخص. لماذا؟ كان لدى بيارو قدرة فريدة على تفريق القوة التفجيرية لمهارة المبارزة لأسموفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح. في ذكريات الفرسان الثلاثة ، كان أسموفيل ‘الرجل الذي لم يستطع عبور بيارو ولكنه وضع العالم تحت قدميه’. الآن ، كان كايل وحشًا إذا كان بإمكانه التعامل مباشرة مع طاقة سيف المبارز العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه تقارب مع أسموفيل ، لذلك لم يكن يجب أن يشعر بعاطفة كبيرة عندما أصيب أسموفيل. ومع ذلك ، كان هناك سبب لشعوره بالاستياء تجاه مرسيدس و الفرسان الفرديين السابقين الذين كانوا يشاهدون المعركة فقط.
‘فئة بيارو…’
و مع ذلك ، كان أسموفيل سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإمبراطور السابق ، خواندر – الرجل غير الكفء والأحمق الذي طردهم جميعًا قد اختار كايل بمنظور دقيق…؟ كان الفرسان الثلاثة غارقين في الاستياء و عضوا شفاههم.
كانت هناك ابتسامة رائعة على وجهها. “أنت لا تعرف.”
في هذه الأثناء ، كان كايل متشابكًا مع أسموفيل. لقد استخدم شكله المتفوق الذي طغى على فرسان الرقم الأحادي. كان يتأرجح بجسده بالكامل ، ولم يُظهر لأسموفيل أي ثغرات. ضرب كوع قطري أسموفيل في كتفه. طعن سيف أسموفيل في بطن كايل بينما كان يوجه قبضته إلى الجانب الآخر من السيف. رفع كايل ركبته لصد سيف أسموفيل بينما ركز التيارات الكهربائية في الكوع التي كانت تسحق كتف أسموفيل. تم صعق جسد أسموفيل بالكهرباء لفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
مقتنعًا بفوزه ، واصل كايل إطلاق التيار. جمعها في نهاية يديه و أطلقها على أسموفيل. لا ، لقد تأوه قبل أن يطلقها. كان ذلك لأن أسموفيل ألقى الغمد في عيون كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية!”
“هههه! ههههههههه” كان كايل في حالة جنون ، وتذكر اللحظة التي تلقى فيها الرسالة الإلهية لإله القتال. قدم الإله العظيم لكايل ، الذي كان رثًا مقارنة بالأعمدة الأخرى ، أفضل فنون الدفاع عن النفس بعد أن فقد ذراعه أمام وحش و فقد ثقته تمامًا.
“هل تعتقد أن نائب الرئيس سيتعرض للضرب بهذه السهولة؟”
كان كايل قد تعلم سبع تقنيات سرية أثناء تجوله حول الأنقاض في الأشهر القليلة الماضية وشهد معجزة الإله. لم يسترد ذراعه المفقودة فحسب ، بل تمكن أيضًا من تعزيز التيارات المتدفقة عبر جسده و التحكم فيها بحرية.
كانت هذه قوة إله عظيم. على المدى الطويل ، كان كايل سيقفز فوق السيد العظيم ولم يعد يشعر بالخوف من الوحش الذي أخذ ذراعه. في اللحظة التي يحصل فيها على فنون الدفاع عن النفس النهائية ، كان سيذهب إلى الجنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه تقارب مع أسموفيل ، لذلك لم يكن يجب أن يشعر بعاطفة كبيرة عندما أصيب أسموفيل. ومع ذلك ، كان هناك سبب لشعوره بالاستياء تجاه مرسيدس و الفرسان الفرديين السابقين الذين كانوا يشاهدون المعركة فقط.
صدق كايل ذلك وأصبح مقتنعًا بها في هذه اللحظة. كان على يقين من أنه يستطيع أن يدرك إيمانه. حقيقة أنه كان وحده يتغلب على فرسان الرقم الأحادي ، الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، جعلته يشعر بالنشوة.
فقد كايل بصره وتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هات…؟” كايل ، الذي كان يؤرجح قبضته بحماس ، توقف عن الضحك. شعر فجأة بإحساس بالغربة. كان ذلك لأن حالة أسموفيل كانت جيدة نسبيًا. استمر أسموفيل في أن يصاب بقبضات يد كايل ، لكن أنفه لم يكن غارقًا في الداخل ، ناهيك عن جمجمته.
‘جلد التعالي؟’
التهم ظل كبير المنطقة ، ويمكن رؤية عمود كبير مثل فروع شجرة العالم يتساقط من السماء. لقد كان جسمًا مركّزًا من طاقة الكبت ، وليس طاقة السيف.
شحب ريش عندما رأى أسموفيل يسقط ، و حث مرسيدس والفرسان الثلاثة ، “يجب أن تساعدوه!”
هل صعد أسموفيل إلى حد السمو بموهبة خالصة؟ لا ، كان من المستحيل. لم يكن ذلك رائعا. تحولت نظرة كايل الحادة إلى العباءة الزرقاء التي غطت جزءًا من وجه أسموفيل.
‘لا تقل لي…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت تلك العباءة تمتص قوته الهجومية؟ هذه مجرد قطعة قماش؟ على الرغم من إنكاره ، أمسك كايل بعباءة أسموفيل وجردها منه. ارتفعت شفرة عبر الفجوة في العباءة الدوامة.
“إنه أخطر شخص عرفته على الإطلاق. لهذا السبب خاننا”.
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
“لا تلمسها. إنه كنز أعطاني إياه ملكي” لم يستمر صوت أسموفيل إلا بعد ثقب صدر كايل بالسيف.
تصرف أسموفيل مثل كلب يستجدي الحياة لمجرد استعادة الغمد الذي ألقاه سابقًا…؟ لقد فقد سيفه فقط لخفض يقظة كايل و الاستيلاء على الغمد…؟ سبب كشفه باستمرار عن ضعفه أثناء المعركة كان لهذه اللحظة…؟ كان رجلا فظيعا.
[لقد أظهر فارسك أسموفيل السمة الفريدة ‘قوة الرقم اثنين!’]
نهض أسموفيل وهو يدفع الجزء العلوي المهتز من جسم كايل ، وسحب بسيفه على شكل نصف قمر وألقى بغمده. في اللحظة التي تم قطع فيها كايل ، أطلق تيارًا كهربائيًا منع إطلاق طاقة السيف. لم يسقط الغمد الذي تم إلقاؤه في الهواء لمسافة مترين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارات الشخص الذي تم الترحيب به باعتباره عمودًا من أعمدة الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الأسطورة الحالية بيارو كانت كبيرة كما تدعي الشائعات التي سمعها ريش. انفجر البرعم الذي ازدهر في كايل. القوة التدميرية التي لم تسمح بأي صرخات حركت الغابة.
تسببت موجة الصدمة و المغناطيسية الناتجة عن الرجلين في استمرار الرقص في الهواء بالغمد. وتفتحت عدة أزهار خلال عشرات الاصطدامات. تم استنزاف طاقة سيف أسموفيل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمنيت العدل من قمامة مثلي؟” دوى صوت أسموفيل اللامبالي. كانت كل المشاعر قد غادرت في اللحظة التي فقدت فيها عيناه ضوءها. لقد تخلى عن أخلاقه تمامًا مثل اليوم الذي خان فيه بيارو و رفاقه. كان الاختلاف هو أنه كان يمثل اليوم لصالح جريد ، وليس لنفسه.
من ناحية أخرى ، كان كايل يُصدر حاليًا تيارًا كهربائيًا مضطربًا ، ولم يفقد الزخم. بالنسبة إلى كايل ، كان التيار الكهربائي عبارة عن قوة دائرة باستمرار. لم تستهلك. لقد كانت قوة لا حصر لها. ازدهرت طاقة سيف أسموفيل ، مما أعاق رؤية كايل و اكتسح عظمة الترقوة لكايل. لقد انحرفت عن مسارها و عاد أسموفيل إلى الوراء على عجل. كان كف قوة كايل مثابرًا و ضرب صدر أسموفيل. سقط الغمد الذي رقص في الهواء أخيرًا.
اجتاح الظل كايل.
الإمبراطور السابق ، خواندر – الرجل غير الكفء والأحمق الذي طردهم جميعًا قد اختار كايل بمنظور دقيق…؟ كان الفرسان الثلاثة غارقين في الاستياء و عضوا شفاههم.
“سعال!” ابتلع أسموفيل المرتعش صراخه لكنه كان دمويًا. شعر بألم تمزق أمعائه و أدرك شيئًا. لم يكن هذا هو الشاب الذي اعتاد أن يكون مخيفًا. كان كايل أقوى مما كان يأمل خواندر أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية!”
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
لم يكن هناك الشخص الثاني الذي استمر في متابعة ظهر الشخص الأول. لم يعد أسموفيل في الرتبة الثانية. لقد أهدر الكثير من الوقت في الندم على كل شيء و أصبح راكدًا.
و مع ذلك ، كان أسموفيل سيموت.
‘لو كنت قد التقيت بالملك جريد قبل ذلك بقليل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النمط المتغير للزراعة الحرة.”
لا ، لو أنه استيقظ قبل أن يأتي الملك جريد إليه. لا ، إذا لم يكن قد وقع في حيل ماري. لا ، إذا لم يكن يشعر بالغيرة من بيارو في المقام الأول.
كانت حياة مليئة بالندم فقط. الماضي المشين مر به مثل المشكال. في هذه اللحظة.
“…” فقدت عيون أسموفيل ضوءها.
“قتلة نائب الرئيس… سنكون نحن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب ريش عندما رأى أسموفيل يسقط ، و حث مرسيدس والفرسان الثلاثة ، “يجب أن تساعدوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه تقارب مع أسموفيل ، لذلك لم يكن يجب أن يشعر بعاطفة كبيرة عندما أصيب أسموفيل. ومع ذلك ، كان هناك سبب لشعوره بالاستياء تجاه مرسيدس و الفرسان الفرديين السابقين الذين كانوا يشاهدون المعركة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“كواك! أ~أيها الوغد الجبان!”
“أنتم زملائه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدق كايل ذلك وأصبح مقتنعًا بها في هذه اللحظة. كان على يقين من أنه يستطيع أن يدرك إيمانه. حقيقة أنه كان وحده يتغلب على فرسان الرقم الأحادي ، الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، جعلته يشعر بالنشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان كايل متشابكًا مع أسموفيل. لقد استخدم شكله المتفوق الذي طغى على فرسان الرقم الأحادي. كان يتأرجح بجسده بالكامل ، ولم يُظهر لأسموفيل أي ثغرات. ضرب كوع قطري أسموفيل في كتفه. طعن سيف أسموفيل في بطن كايل بينما كان يوجه قبضته إلى الجانب الآخر من السيف. رفع كايل ركبته لصد سيف أسموفيل بينما ركز التيارات الكهربائية في الكوع التي كانت تسحق كتف أسموفيل. تم صعق جسد أسموفيل بالكهرباء لفترة وجيزة.
لم يكن هناك فارس إمبراطوري لا يعرف أسموفيل – البطل الفاسد و الخائن الغيور الذي باع أصدقاءه و زملائه. انقلبت سمعة أسموفيل رأسًا على عقب بعد أن كشفت الإمبراطورة الجديدة ، باسارا ، الحقيقة كاملة. لم يعد يتم الترحيب به كبطل.
“ألم تسامحه بالفعل؟”
ومع ذلك ، بدأ الفرسان في هذا المكان يعجبون بأسموفيل مرة أخرى. كونه مع زملائه الذي خانوه يعني أنه قد غُفِر له عن معظم خطاياه السابقة. كان ريش و فرسان السيف يدركون بشكل غامض مقدار الشجاعة التي يحتاجها لطلب المغفرة و مقدار التضحيات و الألم الذي عانى منه. شعر الفرسان أن أسموفيل كان رائعًا حقًا و هللوا له ليغسل الأخطاء التي ارتكبها من خلال الفرصة التي حصل عليها بشق الأنفس.
“قتلة نائب الرئيس… سنكون نحن”.
و مع ذلك ، كان أسموفيل سيموت.
و مع ذلك ، كان أسموفيل سيموت.
“ألم تسامحه بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” فقدت عيون أسموفيل ضوءها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمنيت العدل من قمامة مثلي؟” دوى صوت أسموفيل اللامبالي. كانت كل المشاعر قد غادرت في اللحظة التي فقدت فيها عيناه ضوءها. لقد تخلى عن أخلاقه تمامًا مثل اليوم الذي خان فيه بيارو و رفاقه. كان الاختلاف هو أنه كان يمثل اليوم لصالح جريد ، وليس لنفسه.
“إذن لماذا…؟! لماذا تبتعد دون مساعدة؟ ” صرخ ريش و هو يستنكرهم.
كانت هناك ابتسامة رائعة على وجهها. “أنت لا تعرف.”
لم يكن لديه تقارب مع أسموفيل ، لذلك لم يكن يجب أن يشعر بعاطفة كبيرة عندما أصيب أسموفيل. ومع ذلك ، كان هناك سبب لشعوره بالاستياء تجاه مرسيدس و الفرسان الفرديين السابقين الذين كانوا يشاهدون المعركة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نظرة ريش موجهة إلى مرسيدس وهو يصرخ ، “بغض النظر عن مدى كرهك له…! لا ينبغي للفارس أن يتخلى عن زملائه!”
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان كايل متشابكًا مع أسموفيل. لقد استخدم شكله المتفوق الذي طغى على فرسان الرقم الأحادي. كان يتأرجح بجسده بالكامل ، ولم يُظهر لأسموفيل أي ثغرات. ضرب كوع قطري أسموفيل في كتفه. طعن سيف أسموفيل في بطن كايل بينما كان يوجه قبضته إلى الجانب الآخر من السيف. رفع كايل ركبته لصد سيف أسموفيل بينما ركز التيارات الكهربائية في الكوع التي كانت تسحق كتف أسموفيل. تم صعق جسد أسموفيل بالكهرباء لفترة وجيزة.
كانت مرسيدس هي الفارس الوحيد الذي وثق به الإمبراطور الذي لم يثق بالفرسان ، وقد تم إرسالها إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن أصبحت فارسًا أسطوريًا. كان ريش معجبًا بمرسيدس ، مما يعني أنه لم يستطع تحمل سلوكها الجبان أكثر.
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ لقد أعقت طريقي و شوهت شرفي. قبل كل شيء ، أنت أضعف مني. من المنطقي أن تموت حسب تدبير القوة”.
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
كانت هناك ابتسامة رائعة على وجهها. “أنت لا تعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدق كايل ذلك وأصبح مقتنعًا بها في هذه اللحظة. كان على يقين من أنه يستطيع أن يدرك إيمانه. حقيقة أنه كان وحده يتغلب على فرسان الرقم الأحادي ، الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، جعلته يشعر بالنشوة.
واصل الفرسان الثلاثة المحادثة كما لو كانوا ينتظرون ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” فقدت عيون أسموفيل ضوءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط الانفجار ، برز كايل الممزق. لم يفقد أي قوة دافعة رغم أن جسده ملطخ بالدماء.
“هل تعتقد أن نائب الرئيس سيتعرض للضرب بهذه السهولة؟”
مقتنعًا بفوزه ، واصل كايل إطلاق التيار. جمعها في نهاية يديه و أطلقها على أسموفيل. لا ، لقد تأوه قبل أن يطلقها. كان ذلك لأن أسموفيل ألقى الغمد في عيون كايل.
“إنه أخطر شخص عرفته على الإطلاق. لهذا السبب خاننا”.
كانت حياة مليئة بالندم فقط. الماضي المشين مر به مثل المشكال. في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قتلة نائب الرئيس… سنكون نحن”.
“… أسموفيل؟” وصل جريد لتوه إلى غابة شجرة العالم عندما انبثقت نافذة الإخطار.
‘لا تقل لي…؟’
“…؟!” كان ريش مندهشًا من الكلمات التي يصعب فهمها عندما اتسعت عينيه. أسموفيل ، الذي سمح لهجمات كايل على التوالي ، تدحرج بضع لفات على الأرض الترابية وفقد سيفه. أن يفقد الفارس سيفه – يعني الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدق كايل ذلك وأصبح مقتنعًا بها في هذه اللحظة. كان على يقين من أنه يستطيع أن يدرك إيمانه. حقيقة أنه كان وحده يتغلب على فرسان الرقم الأحادي ، الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، جعلته يشعر بالنشوة.
“هذه هي النهاية!”
مقتنعًا بفوزه ، واصل كايل إطلاق التيار. جمعها في نهاية يديه و أطلقها على أسموفيل. لا ، لقد تأوه قبل أن يطلقها. كان ذلك لأن أسموفيل ألقى الغمد في عيون كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” فقدت عيون أسموفيل ضوءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان كايل متشابكًا مع أسموفيل. لقد استخدم شكله المتفوق الذي طغى على فرسان الرقم الأحادي. كان يتأرجح بجسده بالكامل ، ولم يُظهر لأسموفيل أي ثغرات. ضرب كوع قطري أسموفيل في كتفه. طعن سيف أسموفيل في بطن كايل بينما كان يوجه قبضته إلى الجانب الآخر من السيف. رفع كايل ركبته لصد سيف أسموفيل بينما ركز التيارات الكهربائية في الكوع التي كانت تسحق كتف أسموفيل. تم صعق جسد أسموفيل بالكهرباء لفترة وجيزة.
“كواك! أ~أيها الوغد الجبان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فئة بيارو…’
تصرف أسموفيل مثل كلب يستجدي الحياة لمجرد استعادة الغمد الذي ألقاه سابقًا…؟ لقد فقد سيفه فقط لخفض يقظة كايل و الاستيلاء على الغمد…؟ سبب كشفه باستمرار عن ضعفه أثناء المعركة كان لهذه اللحظة…؟ كان رجلا فظيعا.
فقد كايل بصره وتراجع.
من ناحية أخرى ، كان كايل يُصدر حاليًا تيارًا كهربائيًا مضطربًا ، ولم يفقد الزخم. بالنسبة إلى كايل ، كان التيار الكهربائي عبارة عن قوة دائرة باستمرار. لم تستهلك. لقد كانت قوة لا حصر لها. ازدهرت طاقة سيف أسموفيل ، مما أعاق رؤية كايل و اكتسح عظمة الترقوة لكايل. لقد انحرفت عن مسارها و عاد أسموفيل إلى الوراء على عجل. كان كف قوة كايل مثابرًا و ضرب صدر أسموفيل. سقط الغمد الذي رقص في الهواء أخيرًا.
فقد كايل بصره وتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال!” ابتلع أسموفيل المرتعش صراخه لكنه كان دمويًا. شعر بألم تمزق أمعائه و أدرك شيئًا. لم يكن هذا هو الشاب الذي اعتاد أن يكون مخيفًا. كان كايل أقوى مما كان يأمل خواندر أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تمنيت العدل من قمامة مثلي؟” دوى صوت أسموفيل اللامبالي. كانت كل المشاعر قد غادرت في اللحظة التي فقدت فيها عيناه ضوءها. لقد تخلى عن أخلاقه تمامًا مثل اليوم الذي خان فيه بيارو و رفاقه. كان الاختلاف هو أنه كان يمثل اليوم لصالح جريد ، وليس لنفسه.
“…؟!” كان ريش مندهشًا من الكلمات التي يصعب فهمها عندما اتسعت عينيه. أسموفيل ، الذي سمح لهجمات كايل على التوالي ، تدحرج بضع لفات على الأرض الترابية وفقد سيفه. أن يفقد الفارس سيفه – يعني الموت.
“لقد أمرني ملكي أن أعود حيا. لذلك ، لا أستطيع أن أموت بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط الانفجار ، برز كايل الممزق. لم يفقد أي قوة دافعة رغم أن جسده ملطخ بالدماء.
“مـ~ما هذا؟”
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
لم يكن هناك الشخص الثاني الذي استمر في متابعة ظهر الشخص الأول. لم يعد أسموفيل في الرتبة الثانية. لقد أهدر الكثير من الوقت في الندم على كل شيء و أصبح راكدًا.
[لقد أظهر فارسك أسموفيل السمة الفريدة ‘قوة الرقم اثنين!’]
“مـ~ماذا؟ لماذا هو هكذا؟”
“ألم تسامحه بالفعل؟”
“… أسموفيل؟” وصل جريد لتوه إلى غابة شجرة العالم عندما انبثقت نافذة الإخطار.
بعيدًا عن جريد ، كان أسموفيل يسأل كايل سؤالاً ، “هل لديك نية الانسحاب؟ شكلت الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد تحالفًا. لا أعتقد أننا بحاجة للقتال من أجل حياتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ لقد أعقت طريقي و شوهت شرفي. قبل كل شيء ، أنت أضعف مني. من المنطقي أن تموت حسب تدبير القوة”.
“فهمت. أنا آسف. أنت أقوى مني ، لذلك سيكون من الصعب علي إخضاعك دون قتلك”.
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
“فهمت. أنا آسف. أنت أقوى مني ، لذلك سيكون من الصعب علي إخضاعك دون قتلك”.
في أوج حياته ، لم يخسر أسموفيل أبدًا لأي شخص باستثناء بيارو. كان ذلك لأن ‘معياره’ كان بيارو. قد يكون أضعف من بيارو ، لكن أسموفيل كان واثقًا من قدرته على التغلب على خصمه إذا كان بإمكانه فقط متابعة نصف مهارات بيارو.
اهتزت عيون أميلدا و كينتريك و دانتي.
[يفكر فارسك ‘أسموفيل’ في ظهر الهدف الأول.]
“إذن لماذا…؟! لماذا تبتعد دون مساعدة؟ ” صرخ ريش و هو يستنكرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النمط المتغير للزراعة الحرة.”
لم يكن هناك فارس إمبراطوري لا يعرف أسموفيل – البطل الفاسد و الخائن الغيور الذي باع أصدقاءه و زملائه. انقلبت سمعة أسموفيل رأسًا على عقب بعد أن كشفت الإمبراطورة الجديدة ، باسارا ، الحقيقة كاملة. لم يعد يتم الترحيب به كبطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التهم ظل كبير المنطقة ، ويمكن رؤية عمود كبير مثل فروع شجرة العالم يتساقط من السماء. لقد كان جسمًا مركّزًا من طاقة الكبت ، وليس طاقة السيف.
اجتاح الظل كايل.
مقتنعًا بفوزه ، واصل كايل إطلاق التيار. جمعها في نهاية يديه و أطلقها على أسموفيل. لا ، لقد تأوه قبل أن يطلقها. كان ذلك لأن أسموفيل ألقى الغمد في عيون كايل.
“مـ~ما هذا؟”
[لقد أظهر فارسك أسموفيل السمة الفريدة ‘قوة الرقم اثنين!’]
اجتاح الظل كايل.
اجتاح الظل كايل.
كان سوء فهم ريش طبيعيًا. بدت مهارة المبارزة لأسموفيل ، التي تصور ولادة وموت زهرة ، مثل التطور النهائي لرقصة سيف الزهرة التي قدمها جريد مؤخرًا.
ترجمة : Don Kol
‘هل تعلم جريد مهارة المبارزة خاصته من أسموفيل؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
