الفصل 1098
‘هذا جميل. هل زادت الاحتمالات بعد التفعيل ضد نول؟’
الفصل 1098
حظي دوق الفضيلة لبانجيا بفرصة رهيبة في الظهور مرة كل بضع سنوات. احتفظ جريد بدوق الفضيلة لبانجيا فقط ولم يتوقع أن تفعل بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).
بعد القتال والفوز ، خطط لمحاولة الحصول على تيروشان باستخدام عنوان ‘ملك الأعراق المختلفة’ ، والذي كان له تأثير ‘اكتساب تقارب كبير مع الأعراق المختلفة’ و ‘ضعف احتمال خلق انطباع جيد إذا كان الهدف هو عرق مختلف’.
“استيقظ! استيقظ!”
الآن بدأ تأثير دوق الفضيلة لبانجيا.
بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا جميل. هل زادت الاحتمالات بعد التفعيل ضد نول؟’
“جوروك…!”
توقفت النار التي اندلعت بسبب أمر الإله. ومع ذلك ~
“أنت…!”
ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.
“انظر! افتح عينيك!”
كانت الفرحة عابرة. كان تيروشان يحتضر. كان سيد الأورك الذي تحمل هجوم جريد يرتجف.
“لا ، اللعنة!”
“استيقظ! استيقظ!”
“جلالتك…!”
بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع لاويل إلى الأرض وأخذ ثمرة. كانت فاكهة بيضاء – الخوخ الأبيض.
“لا يمكن أن يشفى؟”
ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.
“لا ، اللعنة!”
لماذا لم يتعافى؟ هل كان هذا تصيد؟ عرض جريد نافذة حالة تيروشان لأنهما أصبحا الآن زملاء.
مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.
الاسم: تيروشان
أتمنى لو كان رجلا سيئا.
العمر: 19
الجنس:ذكر
“استيقظ! استيقظ!”
الجنس:ذكر
“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العرق : أورك الشفق
العنوان: أقوى محارب
“جلالتك؟”
هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.
* تزداد إحصائيات القوة والصحة بما يتناسب مع مدة المعركة (حتى 30٪).
الاسم: تيروشان
العنوان: الغاصب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* يزيد من قوة الهجوم والدفاع والصحة والمرونة عند قتال ‘القادة’ (حتى 20٪).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم! اسأل سي هي…!’
العنوان: المحارب الذي لا يقهر
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يشفى؟”
المستوى: 500
“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”
“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.
القوة: 4،003 — القدرة على التحمل: 6،130
“اللعنة… تعال!”
تناوب الماركيز الحائر على النظر بين جريد و جيش الأورك أمامه. كانت المسافة إلى مقدمة جيش الأورك الآن أقل من 200 متر.
الرشاقة: 2،280 — الذكاء: 320
الآن بدأ تأثير دوق الفضيلة لبانجيا.
المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)
“…؟”
مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.
بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.
“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.
“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.
“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
“…”
“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”
المحارب المطلق ، المغتصب والمحارب الذي لا يقهر. كانت هذه العناوين هي التي جعلت إحصائيات تيروشان تتألق. هذا هو السبب في أن تيروشان يمكن أن يصمد أمام معظم هجمات جريد. ومع ذلك ، كان جريد يهتم بجزء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
‘فهو 19 سنة؟ هذا العملاق المرعب الذي يشبه المجرم الشرير؟ على الرغم من أنه يبدو أكبر مني بعشرين سنة؟’
كان لدى جريد بالفعل الكثير من الأشخاص الثمينين. إيرين ، لورد ، بيارو ، و براهام – منذ أن استدعى بيارو إلى القصر الإمبراطوري المحفوف بالمخاطر ، تعهد جريد بالفعل بإدخار الخوخ الأبيض لهم. لقد شعر بالأسف حقًا لتيروشان الذي كان يحتضر أمامه ولكن ثقل حياة أولئك الذين كانوا بالفعل ثمينين له كان مختلفًا.
“لا ، اللعنة!”
القوة: 4،003 — القدرة على التحمل: 6،130
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. كانت طاقة الأصل الحقيقية هي الطاقة التي كانت مصدر الحياة. بمجرد أن تنضب ، يموت شخص متعال. كانت حياة تيروشان على المحك.
ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.
‘نعم! اسأل سي هي…!’
حظي دوق الفضيلة لبانجيا بفرصة رهيبة في الظهور مرة كل بضع سنوات. احتفظ جريد بدوق الفضيلة لبانجيا فقط ولم يتوقع أن تفعل بالفعل.
مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.
تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.
* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).
“… اللعنة!”
لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.
أتمنى لو كان رجلا سيئا.
ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.
نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.
“اللعنة… اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
سمع صوت تيروشان المرتعش في أذني جريد وهو يلعن.
“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.
“جريد… جوروك… بين يديك… سأموت… روح.”
العنوان: أقوى محارب
“اخرس!” صاح جريد.
“اه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد أن يشعر بألم أكثر. بالطبع ، كان يعلم باحتمالية إنقاذ تيروتشان. كان الخوخ الأبيض عنصرًا يعيد الصحة والحيوية عند تناوله. عنصر مخفي للغاية لا يمكن أخذه إلا مرة واحدة في العمر مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات السخيفة ، كان من المرجح أن يستعيد الخوخ الأبيض حتى طاقة الأصل الحقيقية المنهكة ، ومع ذلك لم يستطع جريد مد يده.
هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.
ومع ذلك ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع لاويل إلى الأرض وأخذ ثمرة. كانت فاكهة بيضاء – الخوخ الأبيض.
‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’
هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.
كان لدى جريد بالفعل الكثير من الأشخاص الثمينين. إيرين ، لورد ، بيارو ، و براهام – منذ أن استدعى بيارو إلى القصر الإمبراطوري المحفوف بالمخاطر ، تعهد جريد بالفعل بإدخار الخوخ الأبيض لهم. لقد شعر بالأسف حقًا لتيروشان الذي كان يحتضر أمامه ولكن ثقل حياة أولئك الذين كانوا بالفعل ثمينين له كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استيقظ! استيقظ!”
“المجد… جوروك…”
“جوروك…!”
“اخرس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
كان مشين. لم يتخيل أبدًا أن الأمور ستكون مزعجة للغاية. لقد جاء إلى مملكة فولد بعقلية إنقاذهم من سيد الأورك. لم يكن يتوقع أن يمر بشيء كهذا. حدث ذلك عندما أدلى جريد بتعبير مؤلم وأمسك صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
“الملك المدجج بالعتاد!” ظهر شخص ما وصرخ. كان الماركيز فيز. وأشار إلى جيش الأورك البالغ عدده 100 ألف يندفع من مسافة بعيدة. “أولئك الذين فقدوا ملكهم سوف يهربون! عليك تجنب ذلك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجد… جوروك…”
كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.
طوال المعركة ، تم رفع مستوى تيروشان و أعرب عن فرحه و احترامه تجاه جريد. لقد كان جو تكوين صداقات مع جريد. صحيح. يحترم جريد تيروشان بطريقته الخاصة. لقد تعاطف مع أورك الشفق ، الذين مجدوا القتال ، دون أن يسخر من قسوتهم. كما هو متوقع ، كان شخصًا رائعًا. كانت نيته إقناع تيروشان بإنهاء الحرب لكن الأمور ساءت. كان تيروشان يحتضر والأورك الغاضبة لن تسامح جريد أبدًا.
“أسرع بينما أشتري بعض الوقت!”
ومع ذلك ~
أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.
“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”
“الماركيز فيز!”
ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.
“لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”
العمر: 19
‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’
كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
‘هراء.’
“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”
بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.
“لوردي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يشفى؟”
“إنها وصية!”
كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف الفرسان المندفعون نحو الماركيز فيز في الحال. كان هذا هو الأمر الأخير لرئيسهم الموقر ولم يتمكنوا من كسره. التقى فارس عجوز بعيون جريد وصرخ في وجهه بشدة ، “يا جلالتك! تعال بسرعة! لا تدع تضحية ماركيز فيز تذهب سدى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هراء.’
حظي دوق الفضيلة لبانجيا بفرصة رهيبة في الظهور مرة كل بضع سنوات. احتفظ جريد بدوق الفضيلة لبانجيا فقط ولم يتوقع أن تفعل بالفعل.
نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
“اه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت أيادي الإله الأربعة التي تطير حول جريد بأطراف الماركيز في انسجام تام.
“جلالتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
تناوب الماركيز الحائر على النظر بين جريد و جيش الأورك أمامه. كانت المسافة إلى مقدمة جيش الأورك الآن أقل من 200 متر.
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”
“اخرس!” صاح جريد.
“جلالتك…!”
“اه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا. جورروك.”
لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.
“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.
“إنها قمامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.
ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنوان: المحارب الذي لا يقهر
“إنها وصية!”
“اللعنة… تعال!”
كان مشين. لم يتخيل أبدًا أن الأمور ستكون مزعجة للغاية. لقد جاء إلى مملكة فولد بعقلية إنقاذهم من سيد الأورك. لم يكن يتوقع أن يمر بشيء كهذا. حدث ذلك عندما أدلى جريد بتعبير مؤلم وأمسك صدره.
لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.
كما احتاج إلى وسيلة للتخفيف من حدة الغضب. صاح جريد في الأعداء الذين اندفعوا مثل تسونامي و استهدفهم بسيف التنوير. كان مدركًا للكاميرات و أطلق كلمات بذيئة بغمغمة. مواجهة واحد مقابل 100،000. إذا كان هناك أي شخص آخر غير جريد ، لكان الناس قد سخروا منه. كان ذلك بسبب أنه كان جريد أن لم يضحك عليه المشاهدون واستمروا في التركيز.
‘فهو 19 سنة؟ هذا العملاق المرعب الذي يشبه المجرم الشرير؟ على الرغم من أنه يبدو أكبر مني بعشرين سنة؟’
ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يشعر بألم أكثر. بالطبع ، كان يعلم باحتمالية إنقاذ تيروتشان. كان الخوخ الأبيض عنصرًا يعيد الصحة والحيوية عند تناوله. عنصر مخفي للغاية لا يمكن أخذه إلا مرة واحدة في العمر مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات السخيفة ، كان من المرجح أن يستعيد الخوخ الأبيض حتى طاقة الأصل الحقيقية المنهكة ، ومع ذلك لم يستطع جريد مد يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يشفى؟”
“جوروك !! محارب عظيم!”
“اللعنة… اللعنة…”
“…؟”
“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
سمع صوت تيروشان المرتعش في أذني جريد وهو يلعن.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك جريد الوضع في وقت متأخر. الوحيد الذي حدد سياسة الأورك هو اللورد. بمجرد موت اللورد ، لم يكن لدى الأورك أي سبب للذهاب إلى الحرب. كان عليهم العودة إلى ديارهم ، واختيار سيد جديد للأورك واتباع السياسة الجديدة. بالإضافة إلى ذلك ، من منظور ‘المحارب’ ، كان قتال جريد و تيروشان شرعيًا ولم ينويا الانتقام من جريد.
“… باسارا.”
بعد القتال والفوز ، خطط لمحاولة الحصول على تيروشان باستخدام عنوان ‘ملك الأعراق المختلفة’ ، والذي كان له تأثير ‘اكتساب تقارب كبير مع الأعراق المختلفة’ و ‘ضعف احتمال خلق انطباع جيد إذا كان الهدف هو عرق مختلف’.
كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.
“لا ، اللعنة!”
“خذه.”
“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”
“اللعنة… اللعنة…”
“شكرا جزيلا. جورروك.”
“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.
حاول جريد المتفاجئ إيقاف لاويل لكن الأوان كان قد فات. فتح لاويل فم تيروشان بالقوة ودفع الخوخ الأبيض فيه.
ضرب الأورك صدورهم بقبضاتهم و انحنوا ، ثم حملوا تيروشان على نمر. بدا تيروشان تقريبا مثل جثة مع جلده الأزرق وفمه مغلق. بهذه اللحظة.
ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم! اسأل سي هي…!’
“…؟”
“اللعنة… تعال!”
“…؟”
ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.
أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.
ومض ضوء شديد في السماء. كان سببه النقل الفضائي الشامل. اندهش كلا من جريد والأورك عندما وجهوا انتباههم إلى السماء. ظهر الحكيم العظيم العصي و لاويل في المشهد.
أسرع لاويل إلى الأرض وأخذ ثمرة. كانت فاكهة بيضاء – الخوخ الأبيض.
تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.
حاول جريد المتفاجئ إيقاف لاويل لكن الأوان كان قد فات. فتح لاويل فم تيروشان بالقوة ودفع الخوخ الأبيض فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.
“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”
“أعرف قيمة الخوخ الأبيض. لهذا السبب أستثمرها هنا”.
كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.
“عليك أن تأكل…!”
لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.
أدرك جريد الوضع في وقت متأخر. الوحيد الذي حدد سياسة الأورك هو اللورد. بمجرد موت اللورد ، لم يكن لدى الأورك أي سبب للذهاب إلى الحرب. كان عليهم العودة إلى ديارهم ، واختيار سيد جديد للأورك واتباع السياسة الجديدة. بالإضافة إلى ذلك ، من منظور ‘المحارب’ ، كان قتال جريد و تيروشان شرعيًا ولم ينويا الانتقام من جريد.
“إنها رفاهية كبيرة جدًا بالنسبة لي لأكلها. ألا تعلم أنني متقاعد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لأنك مشغول! بمجرد أن تعود…!”
“إنها رفاهية كبيرة جدًا بالنسبة لي لأكلها. ألا تعلم أنني متقاعد الآن؟”
“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.
ومض ضوء شديد في السماء. كان سببه النقل الفضائي الشامل. اندهش كلا من جريد والأورك عندما وجهوا انتباههم إلى السماء. ظهر الحكيم العظيم العصي و لاويل في المشهد.
كان تأثير الخوخ الأبيض هو زيادة الخبرة ، بغض النظر عن المستوى ، وبالتالي ، كلما كان مستوى اللاعب أعلى ، كانت قيمة العنصر أكثر فلكية. تم التخلي عنها من قبل لاويل. عرف جريد أنه يتطلب قرارًا رائعًا. من الواضح أن لاويل كان يضحّي بنفسه. بفضل تلك التضحية.
“جوروك…!”
لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
“خذه.”
* تزداد إحصائيات القوة والصحة بما يتناسب مع مدة المعركة (حتى 30٪).
“محارب عظيم…! منقذ الحياة! أنا! تيروشان! جوروك! سأخدمك! أنت!” أقسم تيروشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.
كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة… اللعنة…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
