الفصل 1086
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1086
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”
لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.
ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيكي!”
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ~ما هذا؟”
“مـ~ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
“حبيبة.”
لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.
“الجميع.”
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
“نعم أبي. أفهم.”
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“…؟”
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“المواعدة – دعنا نتوقف لبعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
“سأصبح أقوى.”
كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
تبعه الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
تبعه الحظ.
حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.
“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.
لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.
“ألن يكون من الجيد قضاء الوقت مع عائلتك؟” سأل لاويل. “السنوات تمر بسرعة كبيرة. سيبلغ الأمير لورد 15 عامًا في أقل من أربع سنوات. حتى ذلك الحين ، يرجى قضاء الكثير من الوقت معه”.
الآن اعترف جريد بذلك بسهولة. لم يكن منزعجًا من التقييم بأنه كان محظوظًا. لقد كان صحيحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”
“موعد سابق؟ مع من؟”
فجوته مع يورا؟ لم يكن هناك فرق في الجهد. كان الاختلاف هو عدد المرات التي جاء فيها الحظ. أصر جريد على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.
كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
كانت هذه هي الإشارة.
“أنا ذاهب أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
“ثم سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
“سوف أراك لاحقا. لا تقلق ، سأبقى على اتصال”.
“جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المواعدة – دعنا نتوقف لبعض الوقت.”
“الجميع.”
“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”
كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.
سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.
“كيك…! كيكي!”
بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.
سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“أوه… أوه…”
“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“الجميع.”
“كريس.”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ~ما هذا؟”
بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.
“حبيبة.”
تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
“ثم سأذهب.”
“عملى؟”
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
“ألن يكون من الجيد قضاء الوقت مع عائلتك؟” سأل لاويل. “السنوات تمر بسرعة كبيرة. سيبلغ الأمير لورد 15 عامًا في أقل من أربع سنوات. حتى ذلك الحين ، يرجى قضاء الكثير من الوقت معه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.
“أوه… أوه…”
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
***
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
“هل كنت بخير؟”
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
كان الجلد الأبيض الذي لم يحترق حتى عند التعرض للشمس كل يوم ناعمًا. حك خدود لورد الرقيقة والشعر الناعم على وجه جريد. لقد هدأ الفراغ الذي تسبب فيه الخدم الجديرون العشرة.
“ثم سأذهب.”
“الجميع.”
لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.
مع الشعر الأسود ، والعيون الزرقاء ، والضوضاء العالية ، والفم المرتفع قليلاً ، كان لورد مزيجًا مثاليًا من مظهر والديه. عانق جريد لورد الجميل وقبل خديه. كان شفاء قاسم إنجازاً كبيراً. لقد أنقذت قاسم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
“سأصبح أقوى.”
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
أومأ جريد بابتسامة. “نعم ، عليك أن تعتز بروابطك.”
“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”
“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”
“الأخت سوا”.
“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.
“مجنون!”
كان جريد يقول هذا؟
“كريس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سعال ، سعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.
“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”
“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم أبي. أفهم.”
“موعد سابق؟ مع من؟”
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.
كان يعتقد بطبيعة الحال أن لورد سيأتي. ومع ذلك…
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
“أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
“أنا ذاهب أيضًا.”
“موعد سابق؟ مع من؟”
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”
“حبيبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
“نعم أبي. أفهم.”
“…”
“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”
هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”
“نعم. سأعتز بروابطي كما علّمني أبي.”
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
“الأخت سوا”.
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
“مجنون!”
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
ترجمة : Don Kol
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“… آه.”
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيكي!”
“كيك… كيكي!”
“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”
بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.
“كيك…! كيكي!”
أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”
ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.
“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”
“نعم أبي. أفهم.”
“أوه… أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.
“ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.
الفصل 1086
أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”
“… آه.”
الفصل 1086
“حبيبة.”
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
أخيرًا ، كانت لحظة إنشاء المعدن هنا.
“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
