الفصل 682
“هـ~هذه الطريقة…!”
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
هدف جريد إلى الاستجابة لإنتاج العنصر بإنتاج العنصر! شعر العصي بالإعجاب بهذه الفكرة غير المتوقعة. كان من المثير رؤية جريد يقلب الحس السليم للحكيم في كل مرة. لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.
إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!
‘بالإضافة إلى ذلك ، ستصل المهارة إلى المستوى 2 عاجلاً أم آجلاً.’
كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك!
هذا صحيح. كانت صعوبة الجزيرة 63 عالية جدًا. كان كروجر وحش زعيم أكثر من لانتير وأليكس ، اللذان دفعوه جسديًا فقط. تمامًا مثلما نجح في غارة الجحيم جاو بالحصول على أحجار النار ، كانت غارة كروجر لن تنجح إلا إذا وجد التلميحات الصحيحة.
بيبيبيبيت!
لكن أفكار جريد كانت مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
‘إنه خصم سهل’.
“ماذا فعل هذه المرة؟”
لم تكن ثقة زائفة. من منظور جريد ، كان كروجر خصمًا سهلاً حقًا. لماذا؟ كان لدى جريد السحر المطلق ، الإصدارات المحسنة من التنبيه و الصاروخ السحري. كان من حسن حظ جريد أن كروجر قضى 10 دقائق و 20 دقيقة في صنع الأشياء.
كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.
كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.
تاك!
وقت التهدئة لـ التنبيه في المستوى 3 هي 15 ثانية.
كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.
بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.
“صنع العنصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان افتراضًا غير واقعي. كان ذلك بسبب عدم تصنيف حبة استدعاء البرق الأحمر على أنها ‘مادة إنتاج’. في الماضي ، وجد جريد أنه من المستحيل صنع عنصر بناءً على حبة استدعاء البرق الأحمر. ولكن الآن امتلك جريد مهارة إعادة بناء العناصر.
كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.
كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.
لقد تعلمت من المسابقة الوطنية الثانية. أقضي بضعة أيام في العمل على العناصر بينما يقضي الحدادين الآخرون دقائق أو ساعات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.
في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.
مرت 18 دقيقة بسرعة.
في هذه اللحظة ، أدرك جريد. لا يعني قضاء وقت طويل بالضرورة أن عنصرًا جيدًا سيولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
‘إنها لعبة احتمالية X’.
غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.
تعتمد نتيجة صنع عنصر جيد على الاحتمال وليس الوقت. بالطبع ، كلما زاد الوقت الذي يقضيه في إنشاء العناصر ، زاد احتمال إنتاج عنصر ذي تصنيف أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلمت من المسابقة الوطنية الثانية. أقضي بضعة أيام في العمل على العناصر بينما يقضي الحدادين الآخرون دقائق أو ساعات فقط.
‘لكن الاحتمال سيكون مشابهًا لصنع عدة عناصر في فترة زمنية قصيرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون الإفراط في الحرفية في بعض الأحيان ضعفًا يمسك بكاحله. سوف يتغلب عليه ويتقدم. تعهد جريد بالتخلص من الحرفية التي كانت عميقة الجذور.
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كروجر يتحرك بالفعل. تمامًا مثلما استعاد جريد معظم صحته والمانا أثناء الطرق وانتهى وقت تباطؤ المهارة ، كان كروجر أيضًا قد استعاد معظم صحته.
لا أستطيع أن أنكر أن قضاء الكثير من الوقت في القتال مفيد.
كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.
عرف جريد أن الأمر استغرق الكثير من الوقت لإنتاج العناصر النهائية. لكنه لم ينكر الإنتاج السريع لعناصر مثل المصانع.
ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
ججيي جيـــونغ!
لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.
تاك!
“أنا أيضا…”
[كروجر لديه 18 دقيقة متبقية.]
ككوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلمت من المسابقة الوطنية الثانية. أقضي بضعة أيام في العمل على العناصر بينما يقضي الحدادين الآخرون دقائق أو ساعات فقط.
وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.
لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.
“سأصبح مدير مصنع أيضًا…!”
هدف جريد إلى الاستجابة لإنتاج العنصر بإنتاج العنصر! شعر العصي بالإعجاب بهذه الفكرة غير المتوقعة. كان من المثير رؤية جريد يقلب الحس السليم للحكيم في كل مرة. لكن.
قد يكون الإفراط في الحرفية في بعض الأحيان ضعفًا يمسك بكاحله. سوف يتغلب عليه ويتقدم. تعهد جريد بالتخلص من الحرفية التي كانت عميقة الجذور.
على وجه الخصوص ، كان كروجر يراقب فقط نيران شفرة التنوير. لن يكون لدى كروجر دفاع ضد سمة البرق لأن شفرة التنوير الحالية لم تكن تمتلكها. ماذا لو تم منح قوة البرق من حبة استدعاء البرق الأحمر لسيف التنوير في هذا الوقت؟
[كروجر لديه 18 دقيقة متبقية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.
انتشرت ابتسامة على وجه جريد وهو يتفقد نافذة معلومات المهارة.
“سأصنع عنصرًا!”
ككوك!
كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.
“ماذا فعل هذه المرة؟”
“سأصنع سلاحًا يسحق كل عظام كروجر!”
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.
عرف جريد أن الأمر استغرق الكثير من الوقت لإنتاج العناصر النهائية. لكنه لم ينكر الإنتاج السريع لعناصر مثل المصانع.
[حبة استدعاء البرق الأحمر]
بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.
تسكن قوة شامان أورك الصقيع في هذه الحبة.
لا أستطيع أن أنكر أن قضاء الكثير من الوقت في القتال مفيد.
يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.
كلاك.
* يستغرق الأمر دقيقة واحدة لاستدعاء صاعقة البرق ، وستنخفض صحة المستدعي بنسبة 10٪ بعد كل استدعاء.
كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.
الوزن: 50
زادت حبة استدعاء البرق الأحمر من قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ ، وليس إجمالي قوته الهجومية. لم يكن يريد أن يفقد 10٪ من صحته لدقيقة واحدة. لكن جريد كان يفكر في ذلك. ماذا لو كانت حبة الاستدعاء هذه مرتبطة بشكل دائم بسلاح؟ على سبيل المثال ، إذا كان يمكن استخدامها كمواد لصنع العناصر.
“لقد مر وقت طويل.”
هدف جريد إلى الاستجابة لإنتاج العنصر بإنتاج العنصر! شعر العصي بالإعجاب بهذه الفكرة غير المتوقعة. كان من المثير رؤية جريد يقلب الحس السليم للحكيم في كل مرة. لكن.
لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.
بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.
زادت حبة استدعاء البرق الأحمر من قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ ، وليس إجمالي قوته الهجومية. لم يكن يريد أن يفقد 10٪ من صحته لدقيقة واحدة. لكن جريد كان يفكر في ذلك. ماذا لو كانت حبة الاستدعاء هذه مرتبطة بشكل دائم بسلاح؟ على سبيل المثال ، إذا كان يمكن استخدامها كمواد لصنع العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
ومع ذلك ، كان افتراضًا غير واقعي. كان ذلك بسبب عدم تصنيف حبة استدعاء البرق الأحمر على أنها ‘مادة إنتاج’. في الماضي ، وجد جريد أنه من المستحيل صنع عنصر بناءً على حبة استدعاء البرق الأحمر. ولكن الآن امتلك جريد مهارة إعادة بناء العناصر.
لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.
منذ اللحظة التي تمكن فيها من هذه المهارة ، فكر في استخدامها على حبة استدعاء البرق الأحمر. قرر جريد أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاستخدام حبة استدعاء البرق الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان افتراضًا غير واقعي. كان ذلك بسبب عدم تصنيف حبة استدعاء البرق الأحمر على أنها ‘مادة إنتاج’. في الماضي ، وجد جريد أنه من المستحيل صنع عنصر بناءً على حبة استدعاء البرق الأحمر. ولكن الآن امتلك جريد مهارة إعادة بناء العناصر.
“اللاموتى ضعفاء ضد الانفجارات.”
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
على وجه الخصوص ، كان كروجر يراقب فقط نيران شفرة التنوير. لن يكون لدى كروجر دفاع ضد سمة البرق لأن شفرة التنوير الحالية لم تكن تمتلكها. ماذا لو تم منح قوة البرق من حبة استدعاء البرق الأحمر لسيف التنوير في هذا الوقت؟
وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.
سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.
إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!
انتشرت ابتسامة على وجه جريد وهو يتفقد نافذة معلومات المهارة.
اختفى الحاجز حول كروجر دون أن يترك أثرا.
[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]
* عندما يزداد مستوى المهارة ، سيزداد عدد عمليات إعادة البناء بمقدار واحد.
الخبرة الحالية 63.2٪.
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.
تسكن قوة شامان أورك الصقيع في هذه الحبة.
سيعتمد أداء العنصر المعدل على تفسيرك ومهارتك ونواياك.
* عندما يزداد مستوى المهارة ، سيزداد عدد عمليات إعادة البناء بمقدار واحد.
* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.
كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.
* عندما يزداد مستوى المهارة ، سيزداد عدد عمليات إعادة البناء بمقدار واحد.
عرف جريد أن الأمر استغرق الكثير من الوقت لإنتاج العناصر النهائية. لكنه لم ينكر الإنتاج السريع لعناصر مثل المصانع.
تم استيفاء المتطلبات. تم صنع سيف التنوير بواسطة جريد لذلك كان فهمه بالفعل 100٪. الشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو أنه لا يمكنه إعادة بناء العنصر إلا مرة واحدة.
بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.
‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’
كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.
فكر جريد مرة أخرى. هل كان كافيًا ربط حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير؟ بالطبع كان كافيا. كانت هناك ألسنة اللهب السوداء لنصل التنوير. كان الأمر يستحق الاستثمار في حبة استدعاء البرق الأحمر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك.
‘بالإضافة إلى ذلك ، ستصل المهارة إلى المستوى 2 عاجلاً أم آجلاً.’
“هـ~هذه الطريقة…!”
سيزداد عدد عمليات إعادة البناء الممكنة. لم يكن هناك سبب للتردد. فصل جريد شفرة التنوير عن الشبح السيف وألقاها في الفرن دون تردد. أضاف حبة استدعاء البرق الأحمر.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
بيــــــونغ!
[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]
وقع انفجار قوي في الفرن. تسببت النيران المنبعثة من نصل التنوير والبرق من حبة استدعاء البرق الأحمر في اهتزاز الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
كلاك.
اهتزت عظام كروجر من الصدمة الكهربائية. كانت تلك هي اللحظة التي طغت فيها الأسطورة الحالية على أسطورة الجيل السابق. الأساطير السابقة كانت ضعيفة لأنها لم تمس؟ لا ، لم يكن هذا هو. لم يكن جريد مثالي كأسطورة. لم ينس أن أساطير اليوم لم تكن ناضجة. ببساطة ، الجيل الجديد كان أفضل.
كلاك.
تتانغ!
حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.
ثم ضربت صاعقة حمراء.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.
الجزيرة 63.
أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.
بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
عرف جريد أن الأمر استغرق الكثير من الوقت لإنتاج العناصر النهائية. لكنه لم ينكر الإنتاج السريع لعناصر مثل المصانع.
‘الوقت الذي استغرقته في تعديل رمح ليفائيل لا يختلف كثيرًا عن الوقت الذي استغرقته عندما كنت أصنع عنصرًا جديدًا.’
في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.
ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باجيك!
‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’
لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.
مرت 18 دقيقة بسرعة.
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
باااااات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باااااات!
اختفى الحاجز حول كروجر دون أن يترك أثرا.
غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.
[أنهى كروجر صنع العنصر!]
ثم انبثقت نافذة إعلام.
ثم انبثقت نافذة إعلام.
“أنا أيضا…”
تاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.
كان كروجر يتحرك بالفعل. تمامًا مثلما استعاد جريد معظم صحته والمانا أثناء الطرق وانتهى وقت تباطؤ المهارة ، كان كروجر أيضًا قد استعاد معظم صحته.
كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.
“ماذا فعل هذه المرة؟”
بيت!
تتانغ!
“لقد مر وقت طويل.”
ضرب جريد الشفرة التي كانت تومض باللون الأحمر على السندان للمرة الأخيرة. عندما منعت أيدي الإله بعض الهجمات من كروجر ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما.
وقع انفجار قوي في الفرن. تسببت النيران المنبعثة من نصل التنوير والبرق من حبة استدعاء البرق الأحمر في اهتزاز الأرض.
“ربط.”
إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!
باجيك!
ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
بيت!
لكن أفكار جريد كانت مختلفة تمامًا.
بيبيبيبيت!
ثم انبثقت نافذة إعلام.
“…!”
حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن الاحتمال سيكون مشابهًا لصنع عدة عناصر في فترة زمنية قصيرة.’
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * يستغرق الأمر دقيقة واحدة لاستدعاء صاعقة البرق ، وستنخفض صحة المستدعي بنسبة 10٪ بعد كل استدعاء.
غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.
لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.
ججيي جيـــونغ!
وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.
ثم ضربت صاعقة حمراء.
لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.
دوك!
لا أستطيع أن أنكر أن قضاء الكثير من الوقت في القتال مفيد.
دودوك!
“…!”
اهتزت عظام كروجر من الصدمة الكهربائية. كانت تلك هي اللحظة التي طغت فيها الأسطورة الحالية على أسطورة الجيل السابق. الأساطير السابقة كانت ضعيفة لأنها لم تمس؟ لا ، لم يكن هذا هو. لم يكن جريد مثالي كأسطورة. لم ينس أن أساطير اليوم لم تكن ناضجة. ببساطة ، الجيل الجديد كان أفضل.
سيزداد عدد عمليات إعادة البناء الممكنة. لم يكن هناك سبب للتردد. فصل جريد شفرة التنوير عن الشبح السيف وألقاها في الفرن دون تردد. أضاف حبة استدعاء البرق الأحمر.
ترجمة : Don Kol
كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.
بيبيبيبيت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
