الفصل 936
الفصل 936
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
ستكون اللحظة التي يكتشفوا فيها لغز مقبرة السيف مساوية لوقت اكتشافهم معبد ياتان الرئيسي. لا ، ربما يمكنهم الحصول على شهرة و ثروات أكبر من أجل مقبرة السيف. أراد سكنك شراء طائرته الخاصة للسفر حول العالم ، وأرادت المرأة الكلب مرافق طبية يمكن أن تطيل حياة شقيقها المريض ، وأراد كروكودايل عرض أكثر من 10 سيارات سوبر في مرآبه.
[يدعي الضوء المجهول أنه لم يشتاق لك أبدًا.]
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
نعم. استثمرت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية عامًا في مقبرة السيف.
سيكون الأمر كما لو لم يحدث شيء.
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
“سكنك! اخرس!”
“جـ~جريد…!”
”سكنك؟ آه.” لا يمكن أن ينسى جريد هذا الاسم. كان اسمًا يذكره بفرتس ، لذا لم يكن من السهل نسيانه. تذكر أنه التقى مع سكنك في معبد ياتان في المرة الأولى التي استخدم فيها براهام الاستيعاب.
كان الشخص يرتدي تاجًا على شعر أسود وكان له أنف مرتفع. كانت عيناه شرسة مثل طائر جارح ، وله جسم عضلي لا يمكن إخفاؤه بالدروع والعباءة. شعرت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك بالكراهية تجاهه عندما رأوا الضيف غير المدعو وأكدوا معرف الهوية فوق رأسه. في هذه الأثناء ، كوم جريد رأسه. “أنت…؟”
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
[يصر الضوء المجهول أنه نسي الأيام التي قضاها معك. يقول إن تلك الأيام كانت تافهة وفقيرة.]
“هل كنت تطاردني؟” ضاقت عيون جريد مع الشك.
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
”سكنك؟ آه.” لا يمكن أن ينسى جريد هذا الاسم. كان اسمًا يذكره بفرتس ، لذا لم يكن من السهل نسيانه. تذكر أنه التقى مع سكنك في معبد ياتان في المرة الأولى التي استخدم فيها براهام الاستيعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
من موقع جريد ، كان من المحتم عليه أن يكره مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. أرادت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك استباق مقبرة السيف ثم بيع الكنز الذي تم الحصول عليه بداخله إلى جريد بسعر باهظ. من الواضح أن جريد كان يراقب ، ولهذا السبب ناقش سكنك الخطيئة والعقاب. ومع ذلك ، كان جريد يظهر لهم الرحمة. من وجهة نظر سكنك ، يجب أن يكون جريد بالكاد يتحكم في الغضب في قلبه.
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
“سكنك! اخرس!”
‘لا يمكن أن يكون ذلك لأنه حسن الطباع…’ كان سكنك يحلل الموقف من منظور سلبي. كان جريد هو حاكم مملكة. كان مستوى جريد واستخباراته مختلفًا عن مستوى اللاعبين العاديين. بناءً على قراره و اختياره ، كان من الممكن لـ جريد فهم الوضع الحالي لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يكون غريباً أن يحمل ضغينة ضد مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك إذا كان أي شخص آخر. بالنسبة إلى جريد ، لن تختلف مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك عن اللصوص الذين حاولوا اقتحام قبر المعلم الذي أعجب به. ومع ذلك فقد سامحهم على كل شيء.
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
كان سكنك غبيًا. كان يهدف إلى مكان متعلق بـ باجما ، لذلك كان يجب أن يكون متيقظًا لـ جريد. ومع ذلك ، كان يفكر في التعامل مع جريد دون معرفة الحقيقة. هذا كلفه.
من موقع جريد ، كان من المحتم عليه أن يكره مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. أرادت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك استباق مقبرة السيف ثم بيع الكنز الذي تم الحصول عليه بداخله إلى جريد بسعر باهظ. من الواضح أن جريد كان يراقب ، ولهذا السبب ناقش سكنك الخطيئة والعقاب. ومع ذلك ، كان جريد يظهر لهم الرحمة. من وجهة نظر سكنك ، يجب أن يكون جريد بالكاد يتحكم في الغضب في قلبه.
“… أمم.” وجد سكنك صعوبة في إدارة تعابير وجهه. شعر بالأسف على زملائه ، لكنه كان يخاف أيضًا من العيون الشريرة التي أمامه. لم يكن هناك مكان ينظر فيه سكنك. ومع ذلك ، استجمع سكنك قوته. هو يعرف كيف يفعلها. هدأت العيون التي كانت تتجول في جميع الاتجاهات ، وانحنى بعمق إلى جريد. “أنا آسف.”
– أنت مازلت قبيح. كان الصوت الذي تم نقله إلى دماغه مألوفًا لـ جريد ، وشعر بالارتياح لسماعه. لم ينس هذا الصوت أبدًا. جريد ، الذي شعر أن موقف الضوء المجهول كان مألوفًا ، ذرف الدموع في النهاية.
كان اعتذارا مليئا بمعاني مختلفة. كان أحد المعاني أن سكنك كان آسفًا لمحاولة استباق مهمة جريد. كما شعر بالأسف لتظاهره بأنه اجتماع مصادفة. كان الأشخاص الآخرون مستاءين من تصرفات سكنك. زملاء سكنك وحتى جريد لم يعرفوا ما الذي يجري.
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
نظر سكنك إلى أعضاء فريقه. ألقت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك نظرة خاطفة على جريد ، الذي كان يحدق في النجوم ، وانتقلت إلى جانب سكنك. ثم أرسل سكنك طلب صداقة إلى جريد.
“لماذا تعتذر بشكل عشوائي؟”
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
“أنا أرى. هل هذه إرادتك؟”
بدأت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك في الصراخ. ثم أدركت المرأة الكلب بسرعة ما كان يفعله سكنك وأخبرت رفاقها أن يلتزموا الصمت. من ناحية أخرى ، كان جريد وحده. كان من الصعب جدًا عليه الحكم على الوضع. “لا أعرف لماذا تعتذر لي.”
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
أعاد سكنك مرة أخرى تعريف جريد الذي كان يعرفه. كان جريد هو الشخص الطموح الذي تزوج من نبيل رفيع المستوى من المملكة الخالدة في القارة الغربية ، وقام ببناء قوة شخصية وسياسية كافية لابتلاع المملكة ككل. كان قد نصب أتباعه ، داميان ، ليكون البابا ثم تلاعب به. بعد الحصول على العديد من الـ NPC باستخدام سلطته كملك ، كان جريد بدم بارد بدرجة كافية لاستخدام الـ NPC كدرع في غارة الشيطان العظيم بيليال. لقد كان أيضًا الانتهازي الذي استخدم موت أحد أعضاء الـ NPC كعذر للقضاء على الخالد. بالإضافة إلى ذلك ، كان أول من حاول استخدام ‘الدبلوماسية’ مع الإمبراطورية ، لكنه لم يكن راضيًا عن جعل يورا و جيشوكا فقط نسائه. كان من الصعب قياسه.
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أرى. هل هذه إرادتك؟”
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
“أنا أرى. هل هذه إرادتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زملائه أضاعوا سنة ، والآن عليهم أن يفقدوا حياتهم أيضًا؟ لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان سكنك يعض شفتيه بقلق ، والآن يرفع رأسه.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
ما زال جريد لا يقول شيئًا. لقد كان الموقف الذي أجبرهم على تقرير العقوبة بأنفسهم. في المقام الأول ، لم يفكر جريد كثيرًا في مجموعة سكنك. ربما بدوا وكأنهم مجموعة كانت تلعب فقط. سيكون من غير المجدي أن يختار جريد العقوبة مباشرة لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
ما زال جريد لا يقول شيئًا. لقد كان الموقف الذي أجبرهم على تقرير العقوبة بأنفسهم. في المقام الأول ، لم يفكر جريد كثيرًا في مجموعة سكنك. ربما بدوا وكأنهم مجموعة كانت تلعب فقط. سيكون من غير المجدي أن يختار جريد العقوبة مباشرة لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الضوء المجهول يشك في جودتك لأنك لا تزال ضعيفًا.]
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
[كان ضوء غير معروف يقترب منك لكنه توقف.]
“سكنك! اخرس!”
“القائد ، لماذا تحاول تحمل المسؤولية وحدك؟ هل نسيت أن هناك مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك واحدة فقط؟”
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
بعد كلمات سكنك إلى جريد ، لاحظ أعضاء البعثة الموقف في وقت متأخر وصرخوا. لم يريدوا أن يضحي قائدهم بنفسه وحده.
“إذا كان جريد سيقتلنا ، فمن الأفضل أن نموت معًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ~جريد…!”
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
“نعم! القرف! لا أعرف لماذا علينا أن نموت في المقام الأول!”
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
كان الشخص يرتدي تاجًا على شعر أسود وكان له أنف مرتفع. كانت عيناه شرسة مثل طائر جارح ، وله جسم عضلي لا يمكن إخفاؤه بالدروع والعباءة. شعرت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك بالكراهية تجاهه عندما رأوا الضيف غير المدعو وأكدوا معرف الهوية فوق رأسه. في هذه الأثناء ، كوم جريد رأسه. “أنت…؟”
“… آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”سكنك؟ آه.” لا يمكن أن ينسى جريد هذا الاسم. كان اسمًا يذكره بفرتس ، لذا لم يكن من السهل نسيانه. تذكر أنه التقى مع سكنك في معبد ياتان في المرة الأولى التي استخدم فيها براهام الاستيعاب.
صرخوا بطريقة مضطربة في سكنك وبدون معرفة ذلك ، تحولوا جميعًا نحو جريد. كان سكنك هو نفسه. ابتعد جريد عن مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنه موقف يعني التسامح.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
لم اراك اليوم.
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
أنا لا أراك الآن.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
“هل كنت تطاردني؟” ضاقت عيون جريد مع الشك.
لذا غادر.
‘إنه شخص عظيم’.
سيكون الأمر كما لو لم يحدث شيء.
سوف أنسى اليوم.
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد سكنك مرة أخرى تعريف جريد الذي كان يعرفه. كان جريد هو الشخص الطموح الذي تزوج من نبيل رفيع المستوى من المملكة الخالدة في القارة الغربية ، وقام ببناء قوة شخصية وسياسية كافية لابتلاع المملكة ككل. كان قد نصب أتباعه ، داميان ، ليكون البابا ثم تلاعب به. بعد الحصول على العديد من الـ NPC باستخدام سلطته كملك ، كان جريد بدم بارد بدرجة كافية لاستخدام الـ NPC كدرع في غارة الشيطان العظيم بيليال. لقد كان أيضًا الانتهازي الذي استخدم موت أحد أعضاء الـ NPC كعذر للقضاء على الخالد. بالإضافة إلى ذلك ، كان أول من حاول استخدام ‘الدبلوماسية’ مع الإمبراطورية ، لكنه لم يكن راضيًا عن جعل يورا و جيشوكا فقط نسائه. كان من الصعب قياسه.
يبدو أن جريد يقول هذا وهو يحدق في النجوم العائمة في السماء. كان سكنك غارق في المشاعر. ‘لقد أسأت فهمه’.
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
من موقع جريد ، كان من المحتم عليه أن يكره مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. أرادت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك استباق مقبرة السيف ثم بيع الكنز الذي تم الحصول عليه بداخله إلى جريد بسعر باهظ. من الواضح أن جريد كان يراقب ، ولهذا السبب ناقش سكنك الخطيئة والعقاب. ومع ذلك ، كان جريد يظهر لهم الرحمة. من وجهة نظر سكنك ، يجب أن يكون جريد بالكاد يتحكم في الغضب في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘له قلب مثل البحر’. أصيب سكنك بصدمة كبيرة لأنه حلل جريد كشخص شرير. مع الاستفادة من الإدراك المتأخر ، أدرك أنه ربما كان هذا جريد الوديع والسخي هو جريد الحقيقي. ألم يكن كريس ، فاكر ، بون ، ريجاس ، داميان ، يورا ، و جيشوكا؟ هل كانوا سيتبعون جريد لسنوات لو كان حقًا شخصًا شريرًا؟
يبدو أن جريد يقول هذا وهو يحدق في النجوم العائمة في السماء. كان سكنك غارق في المشاعر. ‘لقد أسأت فهمه’.
‘كلهم يعرفون جريد الحقيقي.’
بعد أن أدرك ذلك ، ارتجف سكنك وانحنى بعمق إلى جريد.”شكرا جزيلا. لن أنسى أبدًا نعمة اليوم”.
نعم. استثمرت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية عامًا في مقبرة السيف.
نظر سكنك إلى أعضاء فريقه. ألقت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك نظرة خاطفة على جريد ، الذي كان يحدق في النجوم ، وانتقلت إلى جانب سكنك. ثم أرسل سكنك طلب صداقة إلى جريد.
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الضوء المجهول يشك في جودتك لأنك لا تزال ضعيفًا.]
‘إنه شخص عظيم’.
“سكنك! اخرس!”
لن يكون غريباً أن يحمل ضغينة ضد مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك إذا كان أي شخص آخر. بالنسبة إلى جريد ، لن تختلف مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك عن اللصوص الذين حاولوا اقتحام قبر المعلم الذي أعجب به. ومع ذلك فقد سامحهم على كل شيء.
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
“الملك المدجج بالعتاد. مملكة مدجج بالعتاد…” بدأ سكنك يفكر في منزل جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد سكنك مرة أخرى تعريف جريد الذي كان يعرفه. كان جريد هو الشخص الطموح الذي تزوج من نبيل رفيع المستوى من المملكة الخالدة في القارة الغربية ، وقام ببناء قوة شخصية وسياسية كافية لابتلاع المملكة ككل. كان قد نصب أتباعه ، داميان ، ليكون البابا ثم تلاعب به. بعد الحصول على العديد من الـ NPC باستخدام سلطته كملك ، كان جريد بدم بارد بدرجة كافية لاستخدام الـ NPC كدرع في غارة الشيطان العظيم بيليال. لقد كان أيضًا الانتهازي الذي استخدم موت أحد أعضاء الـ NPC كعذر للقضاء على الخالد. بالإضافة إلى ذلك ، كان أول من حاول استخدام ‘الدبلوماسية’ مع الإمبراطورية ، لكنه لم يكن راضيًا عن جعل يورا و جيشوكا فقط نسائه. كان من الصعب قياسه.
“القائد ، لماذا تحاول تحمل المسؤولية وحدك؟ هل نسيت أن هناك مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك واحدة فقط؟”
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
[كان ضوء غير معروف يقترب منك لكنه توقف.]
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ابتسم جريد من خلال دموعه. من حوله ، أشرقت شظايا روح براهام بهدوء.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
[يدعي الضوء المجهول أنه لم يشتاق لك أبدًا.]
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
[يصر الضوء المجهول أنه نسي الأيام التي قضاها معك. يقول إن تلك الأيام كانت تافهة وفقيرة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ~جريد…!”
[الضوء المجهول يشك في جودتك لأنك لا تزال ضعيفًا.]
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
– أنت مازلت قبيح. كان الصوت الذي تم نقله إلى دماغه مألوفًا لـ جريد ، وشعر بالارتياح لسماعه. لم ينس هذا الصوت أبدًا. جريد ، الذي شعر أن موقف الضوء المجهول كان مألوفًا ، ذرف الدموع في النهاية.
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
“ألا يفترض أن تكون ساحرًا عظيمًا؟ أنت مثل ساحر كلب” بصق جريد بوجه عابس.
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ابتسم جريد من خلال دموعه. من حوله ، أشرقت شظايا روح براهام بهدوء.
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
ترجمة : Don Kol
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
أنا مش فاهم براهام ميت ولا عايش…
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
