الفصل 882
كان دور إله الحدادة ، هيكسيتيا ، هو إعلام البشرية بكيفية استخدام النار والحديد. نزل هيكسيتيا إلى الأرض بإرادة إلهة الحياة وأدى دوره بأمانة. أعطى مفهوم الطبخ والأدوات للبشر المتوحشين. لم يكن من المبالغة القول إن تطور البشرية كان بسبب هيكسيتيا ، وكان فخورًا جدًا بهذه الحقيقة. أدرك أن هذا هو سبب وجود الآلهة ، وشبعه بالرضا.
“لا ، أنا بخير”. دفع جريد نفسه بعيدًا عن صدر داميان ووقف بمفرده. ومع ذلك ، كان وجهه لا يزال شاحبًا وتنفسه صعبًا.
ومع ذلك ، كان فقط لفترة قصيرة. كان البشر متعجرفين وأشرار. كانوا يرمون الأطفال في الحديد المغلي أو يغطون الحديد بدماء العذارى. كان البشر كائنات غير متحضرة تعتمد على الآلهة وتنقل مسؤولياتها إلى الآخرين بدلاً من تطوير مهاراتهم التافهة.
– يسبب 30٪ من الضرر المادي لكل الأعداء في نطاق خمسة أمتار منك ، وهناك فرصة بنسبة 30٪ لتجاهل حالة مقاومة العدو.
“إنهم أسوأ من الشياطين العظماء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كويك…!” ضرب غضب قوي صدر جريد. كان غضب الشخص المجهول الذي شعر به جريد عظيمًا. توقفت أنفاس جريد ، وارتجفت عيونه. لم يستطع التحمل! دارت رؤيته من فوق الغيوم مستديرة ودائرية.
شعر هيكسيتيا بالكراهية تجاههم فقط. لذلك ، بدأ يتجاهل الإنسانية تمامًا. لم يهتم عندما مدوا يدهم للخلاص. كان الأمر نفسه حتى عندما دمر الإله الشرير ياتان العالم. بدلا من ذلك ، شعر بفرح كبير لتدمير البشرية. كان يكره الإنسانية لدرجة أنه تمرد عندما أعلنت الإلهة ريبيكا أنها ستبعث الإنسانية.
أدرك جريد بشكل متأخر ، ‘القديسون الخبيثين السبعة كانوا موجودين قبل باجما بوقت طويل؟’
– على وجه الخصوص ، لم يتسامح مع باجما.
“…؟”
كان باجما ، الحداد الأسطوري الذي تطور دون مساعدته ، طفرة أنكرت وجود هيكسيتيا. لقد كان إنسانًا قادرًا على التطور دون مساعدة من إله ، وحش أثبت أن إمكاناته يمكن مقارنتها بإمكانيات إله. أصبح هيكسيتيا يغار من باجما وأبقاه تحت المراقبة. لقد وضع كل أنواع المصاعب والتجارب على باجما حتى لا يتمكن من تجاوزها.
داميان لا يمكن أن يسعه إلا القلق بشأن جريد. “الرجاء الراحة. صحتك أهم بكثير من المهمة”.
ومع ذلك ، تغلبت باجما على كل المعاناة والمحاكمات. في هذه العملية ، أصبح متساميًا – كائنًا أقوى وأكثر إبداعًا لم يكن مرتبطًا بـ ‘العقل’. في ذلك الوقت ، أصبح العمل المولود من يديه ‘خرافة’ وبدأ يقارن بأعمال هيكسيتيا.
كان سكنك ، المستكشف الأول الذي اكتشف المعبد الرئيسي لكنيسة ياتان في الماضي. وجد مقبرة السيف ، حيث كان من المعروف أن جثة براهام قد دفنت هناك.
– ذهب هيكسيتيا للبحث عن ياتان. لقد أراد تدمير البشرية في ذلك الوقت وإعادة ضبط العالم. كوكوك ، أليس مضحكا؟ أراد الإله أن يموت العالم لمجرد أنه كان يخشى أن يتفوق عليه إنسان. إن الإله ليس قديرًا ولا خيرًا. هناك نهاية لمواهبهم ، وهم أنانيون بشكل رهيب ، تمامًا مثل البشر.
إنها رقصة سيف عميقة وهادئة تُعلم العالم بسلطة السماء الساقطة.
كانت أسجارد هي عالم الآلهة التي كانت موجودة فوق السحاب. تردد صدى الصوت في ذهن جريد حيث أصبحت المنطقة الذهبية المحيطة به عنيفة تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
– ليسوا مؤهلين ‘لإدارة’ الإنسانية! لا يختلف عن تربية كلب!
“بعل!”
“كويك…!” ضرب غضب قوي صدر جريد. كان غضب الشخص المجهول الذي شعر به جريد عظيمًا. توقفت أنفاس جريد ، وارتجفت عيونه. لم يستطع التحمل! دارت رؤيته من فوق الغيوم مستديرة ودائرية.
“…؟”
‘رأسي!’
هذا الهدف الذي يتم ضربه لن يكون قادرًا على الهجوم ، وسوف ينخفض دفاعهم.
كان يعاني من صداع رهيب. عبس جريد مع تغير المشهد المحيط. ظهر الآن في عالم أسود وأحمر. عرف جريد هذا المكان الذي سيطرت عليه الحمم البركانية والسموم.
بدأت السماء تتساقط. شعرت الشياطين العظيمة بضغط لانهائي عندما سقطت السماء أمامهم مباشرة. كانت السماء تتساقط بينما دمرت رقصة باجما بالسيف الأرض.
‘الجحيم!’
لم يكن من المنطقي أن يصنع إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أسلحة للشياطين العظماء. ومع ذلك أومأ هيكسيتيا على الفور. “نعم. سأعطيك القوة. لذلك ، دمروا البشرية”.
كانت الأرض تهتز ، وشوهد ظهور بركان ينفجر من نافذة قلعة مظلمة. ومع ذلك ، فإن الرجلين الواقفين مقابل بعضهما البعض لم يكونا مضطربين على الإطلاق. نظر جريد إليهم. كان الرجل ذو الشعر الأحمر الطويل هو بطل هذه القصة ، هيكسيتيا ، في حين أن الرجل ذو البشرة الفاتحة الذي ينبعث منه هواء بارد مثلج هو الشيطان العظيم الأول مقاول بعل. بدا بعل وكأنه كان مهتمًا جدًا. “ستصنع أسلحة للشياطين العظماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باجما ، الحداد الأسطوري الذي تطور دون مساعدته ، طفرة أنكرت وجود هيكسيتيا. لقد كان إنسانًا قادرًا على التطور دون مساعدة من إله ، وحش أثبت أن إمكاناته يمكن مقارنتها بإمكانيات إله. أصبح هيكسيتيا يغار من باجما وأبقاه تحت المراقبة. لقد وضع كل أنواع المصاعب والتجارب على باجما حتى لا يتمكن من تجاوزها.
‘ماذا؟’ شكك جريد في أذنيه.
[لقد اكتشفت القصة الخفية الحداد الأسطوري باجما.]
لم يكن من المنطقي أن يصنع إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أسلحة للشياطين العظماء. ومع ذلك أومأ هيكسيتيا على الفور. “نعم. سأعطيك القوة. لذلك ، دمروا البشرية”.
[تم اكتساب المهارة الجديدة في فن المبارزة لباجما ، هبوط.]
علم جريد نوايا هيكسيتيا وبصق ، ‘هذا الرجل المجنون!’
– يتسبب في ضرر إضافي بنسبة 300٪ لجميع الكائنات السماوية.
كان كره الجنس البشري بأسره ذريعة جيدة. من ناحية أخرى ، لكي يتعاون الإله مع شيطان عظيم فقط بسبب ضغينة ضد باجما. لا يمكن قبول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باجما ، الحداد الأسطوري الذي تطور دون مساعدته ، طفرة أنكرت وجود هيكسيتيا. لقد كان إنسانًا قادرًا على التطور دون مساعدة من إله ، وحش أثبت أن إمكاناته يمكن مقارنتها بإمكانيات إله. أصبح هيكسيتيا يغار من باجما وأبقاه تحت المراقبة. لقد وضع كل أنواع المصاعب والتجارب على باجما حتى لا يتمكن من تجاوزها.
تأخر بعل في الإجابة. “دور الإله ياتان هو تدمير الأرض…”
– كانت هذه هي المرة الثانية التي يغار فيها هيكسيتيا. لقد كان يغار من أنصاف الآلهة السبعة الذين هددوا وضعه كإله وارتكبوا نفس الخطيئة فيما بعد. إنه رجل ضيق الأفق حقًا!
“لا تدمر الأرض! فقط اجعل الشياطين العظيمة تقضي على البشر!”
“هرمم.”
“هرمم.”
[ما لم يتخلى إله الحدادة هيكسيتيا عن حسده ، فإن حجر الخطيئة الأصلية الذي يتعدى على السيف المقدس لن يختفي.]
“بعل!”
– كانت الحرب بين الآلهة وأنصاف الآلهة السبعة ، أجاب الصوت الغامض.
“آه جيد. فقط…”
‘الجحيم!’
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
“الترفيه من جانب واحد ليس ممتعًا ، لذا سأوازنه”.
ومع ذلك ، تغلبت باجما على كل المعاناة والمحاكمات. في هذه العملية ، أصبح متساميًا – كائنًا أقوى وأكثر إبداعًا لم يكن مرتبطًا بـ ‘العقل’. في ذلك الوقت ، أصبح العمل المولود من يديه ‘خرافة’ وبدأ يقارن بأعمال هيكسيتيا.
“وسائل الترفيه؟ هل هذا ترفيه؟”
– يسبب 30٪ من الضرر المادي لكل الأعداء في نطاق خمسة أمتار منك ، وهناك فرصة بنسبة 30٪ لتجاهل حالة مقاومة العدو.
“نعم ، إنه ترفيه. ستكون مباراة جيدة بين الإله غير الكفء ، هيكسيتيا ، والإنسان الذي أثار حسده”.
وقت تهدئة المهارة: 6 دقائق.]
“بعل!”
لم يهتم جريد بأن حقيقة الآلهة كانت مختلفة عما كان معروفًا أو أن تقدم المهمة أصبح معقدًا. لم يكن مهتمًا حتى برقصة السيف المكتسبة حديثًا. كل ما كان يفكر فيه في هذه اللحظة هو براهام.
“استمتع بها. إنه ممتع. أم أنك تعتقد أن وضعك كإله سيكون في خطر ، تمامًا مثل ذلك الوقت؟”
لم تكن اليد التي تمسك بالسيف قوية جدًا ، لكن عيون باجما السوداء التي كانت تتألق من خلال شعره الطويل كانت رائعة عندما بدأ برقصة السيف.
“إيك…!”
على وجه الدقة ، لم يكن لديه وقت للإجابة. كان مشغولا بفحص نوافذ الإخطار أمامه.
‘هذا الوقت؟ ماذا كان ذلك الوقت؟ شكك جريد في ذلك’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الترفيه من جانب واحد ليس ممتعًا ، لذا سأوازنه”.
– كانت الحرب بين الآلهة وأنصاف الآلهة السبعة ، أجاب الصوت الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
أدرك جريد بشكل متأخر ، ‘القديسون الخبيثين السبعة كانوا موجودين قبل باجما بوقت طويل؟’
هذا الهدف الذي يتم ضربه لن يكون قادرًا على الهجوم ، وسوف ينخفض دفاعهم.
– صحيح. السبب في أنني أريك حقبة باجما هو مساعدتك على الفهم.
كان سكنك ، المستكشف الأول الذي اكتشف المعبد الرئيسي لكنيسة ياتان في الماضي. وجد مقبرة السيف ، حيث كان من المعروف أن جثة براهام قد دفنت هناك.
بعبارات أخرى.
– كانت هذه هي المرة الثانية التي يغار فيها هيكسيتيا. لقد كان يغار من أنصاف الآلهة السبعة الذين هددوا وضعه كإله وارتكبوا نفس الخطيئة فيما بعد. إنه رجل ضيق الأفق حقًا!
تكلفة المانا للمهارة: 850
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجريد حيث تم تذكيره بأن هيكسيتيا كان يغار منه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط استخدام المهارة: تجهيز سلاح من نوع السيف.
‘هذا اللقيط هيكس!’
– كانت هذه هي المرة الثانية التي يغار فيها هيكسيتيا. لقد كان يغار من أنصاف الآلهة السبعة الذين هددوا وضعه كإله وارتكبوا نفس الخطيئة فيما بعد. إنه رجل ضيق الأفق حقًا!
هل كان هيكسيتيا يخطط بالفعل لإيذاء جريد؟ شعر جريد بالقلق عندما تغير المشهد المحيط مرة أخرى. أصبح الآن مكانًا مألوفًا له – قاعة المشاهير. واجهت الشياطين العظيمة التي صعدت من الأرض السوداء الحمراء رجلاً. كان مسلحًا بالسيف والمنجل وهو يراقب الشياطين العظماء بعيون حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا دفنت الحقيقة ، فإن مدة مهمة تطهير السيف المقدس الأول سيتم تمديدها إلى أجل غير مسمى. يمكنك الحصول على نعمة الإلهة بعد إنهاء المهمة.]
“في النهاية ، أنا وحدي”.
“لا ، أنا بخير”. دفع جريد نفسه بعيدًا عن صدر داميان ووقف بمفرده. ومع ذلك ، كان وجهه لا يزال شاحبًا وتنفسه صعبًا.
لم تكن اليد التي تمسك بالسيف قوية جدًا ، لكن عيون باجما السوداء التي كانت تتألق من خلال شعره الطويل كانت رائعة عندما بدأ برقصة السيف.
شعر هيكسيتيا بالكراهية تجاههم فقط. لذلك ، بدأ يتجاهل الإنسانية تمامًا. لم يهتم عندما مدوا يدهم للخلاص. كان الأمر نفسه حتى عندما دمر الإله الشرير ياتان العالم. بدلا من ذلك ، شعر بفرح كبير لتدمير البشرية. كان يكره الإنسانية لدرجة أنه تمرد عندما أعلنت الإلهة ريبيكا أنها ستبعث الإنسانية.
“هبوط.”
لم تكن اليد التي تمسك بالسيف قوية جدًا ، لكن عيون باجما السوداء التي كانت تتألق من خلال شعره الطويل كانت رائعة عندما بدأ برقصة السيف.
بدأت السماء تتساقط. شعرت الشياطين العظيمة بضغط لانهائي عندما سقطت السماء أمامهم مباشرة. كانت السماء تتساقط بينما دمرت رقصة باجما بالسيف الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لم يجب جريد.
“إذا علمت أن التمييز بين الخير والشر في ذهني كان خطأ ، لما خنت براهام أبدًا”. ذرف باجما الدموع.
‘رأسي!’
– جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [- رقصة السيف التي تظهر ضغينة على السماء.
“أنا…”
[تم الكشف عن خطيئة الحسد الأصلية!]
***
ترجمة : Don Kol
“كيوك…!”
[تم الكشف عن خطيئة الحسد الأصلية!]
رأى جريد أسجارد والجحيم و قاعة الشهرة قبل أن يعود إلى الحاضر.
“أنا…”
“جريد!” تفاجأ داميان عندما كان يبتلع الخبز الجاف. كان الأمر مفاجئًا لأن جريد ، الذي كان يدق ، انهار فجأة. ركض إلى الأمام ورفع جريد. “هل فشلت في السيطرة على قدرتك على التحمل؟”
كان جريد يستخدم كل وقت وصوله اليومي خلال الأيام القليلة الماضية. كان قد أكل فقط الخبز المجفف والجبن ولم يترك الحدادة. يجب أن يصل كلا من التعب الجسدي والتعب العقلي إلى الحد الأقصى. بينما كان داميان يشعر بالقلق ، استيقظ جريد.
كان جريد مركز قوة. لقد مر بمعارك عديدة ، فكيف يفشل في إدارة قدرته على التحمل؟ كان الأمر صعبًا بما يكفي عندما كانت الظروف طبيعية. حكم داميان أن حالة جريد الجسدية كانت سيئة للغاية. “أعتقد أنك تضغط على نفسك بشدة. خذ استراحة”.
لقد أراد أن يجتمع بسرعة مع براهام وينقل هذه الحقيقة. صحيح. لم يعرف جريد أن روح براهام قد تشتتت بعد أن تركه.
كان جريد يستخدم كل وقت وصوله اليومي خلال الأيام القليلة الماضية. كان قد أكل فقط الخبز المجفف والجبن ولم يترك الحدادة. يجب أن يصل كلا من التعب الجسدي والتعب العقلي إلى الحد الأقصى. بينما كان داميان يشعر بالقلق ، استيقظ جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براهام قد غادر لاستعادة جسده. تم فصلهم الآن ، لكنهم سيكونون قادرين على لم شملهم يومًا ما لأنهم كانوا يعيشون في نفس الحقبة.
“لا ، أنا بخير”. دفع جريد نفسه بعيدًا عن صدر داميان ووقف بمفرده. ومع ذلك ، كان وجهه لا يزال شاحبًا وتنفسه صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جلب حسد هيكسيتيا الحزن لعدد لا يحصى من البشر وهدد البشرية جمعاء. خطايا هيكسيتيا ثقيلة حقا. هل ستتمكن من مسامحته؟
داميان لا يمكن أن يسعه إلا القلق بشأن جريد. “الرجاء الراحة. صحتك أهم بكثير من المهمة”.
– كانت الحرب بين الآلهة وأنصاف الآلهة السبعة ، أجاب الصوت الغامض.
“…” لم يجب جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ندم باجما على ذلك. لقد شعر بالأسف تجاهك.
على وجه الدقة ، لم يكن لديه وقت للإجابة. كان مشغولا بفحص نوافذ الإخطار أمامه.
لم يكن من المنطقي أن يصنع إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أسلحة للشياطين العظماء. ومع ذلك أومأ هيكسيتيا على الفور. “نعم. سأعطيك القوة. لذلك ، دمروا البشرية”.
[تم الكشف عن خطيئة الحسد الأصلية!]
[من المحتمل أن يتسبب رواية هذه القصة للساحر العظيم براهام في ظاهرة إيجابية.]
[ما لم يتخلى إله الحدادة هيكسيتيا عن حسده ، فإن حجر الخطيئة الأصلية الذي يتعدى على السيف المقدس لن يختفي.]
لم يهتم جريد بأن حقيقة الآلهة كانت مختلفة عما كان معروفًا أو أن تقدم المهمة أصبح معقدًا. لم يكن مهتمًا حتى برقصة السيف المكتسبة حديثًا. كل ما كان يفكر فيه في هذه اللحظة هو براهام.
[إذا نقلت هذه الحقيقة إلى كنيسة ريبيكا وأعضائها ، فستنتهي مهمة تطهير السيف المقدس الأول ولن تتمكن من تلقي نعمة الإلهة. التقارب مع الآلهة ريبيكا سينخفض إلى قيم سالبة.]
هل كان هيكسيتيا يخطط بالفعل لإيذاء جريد؟ شعر جريد بالقلق عندما تغير المشهد المحيط مرة أخرى. أصبح الآن مكانًا مألوفًا له – قاعة المشاهير. واجهت الشياطين العظيمة التي صعدت من الأرض السوداء الحمراء رجلاً. كان مسلحًا بالسيف والمنجل وهو يراقب الشياطين العظماء بعيون حادة.
[إذا دفنت الحقيقة ، فإن مدة مهمة تطهير السيف المقدس الأول سيتم تمديدها إلى أجل غير مسمى. يمكنك الحصول على نعمة الإلهة بعد إنهاء المهمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن! لنجد الكنوز!”
[لقد اكتشفت القصة الخفية الحداد الأسطوري باجما.]
رأى جريد أسجارد والجحيم و قاعة الشهرة قبل أن يعود إلى الحاضر.
[من المحتمل أن يتسبب رواية هذه القصة للساحر العظيم براهام في ظاهرة إيجابية.]
شعر هيكسيتيا بالكراهية تجاههم فقط. لذلك ، بدأ يتجاهل الإنسانية تمامًا. لم يهتم عندما مدوا يدهم للخلاص. كان الأمر نفسه حتى عندما دمر الإله الشرير ياتان العالم. بدلا من ذلك ، شعر بفرح كبير لتدمير البشرية. كان يكره الإنسانية لدرجة أنه تمرد عندما أعلنت الإلهة ريبيكا أنها ستبعث الإنسانية.
[تم اكتساب المهارة الجديدة في فن المبارزة لباجما ، هبوط.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ندم باجما على ذلك. لقد شعر بالأسف تجاهك.
[هبوط]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية ، أنا وحدي”.
[- رقصة السيف التي تظهر ضغينة على السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’ شكك جريد في أذنيه.
إنها رقصة سيف عميقة وهادئة تُعلم العالم بسلطة السماء الساقطة.
‘أنا سعيد. أنا سعيد حقًا…’ شعر جريد بصدق بالسعادة.
– يسبب 30٪ من الضرر المادي لكل الأعداء في نطاق خمسة أمتار منك ، وهناك فرصة بنسبة 30٪ لتجاهل حالة مقاومة العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن! لنجد الكنوز!”
– يتسبب في ضرر إضافي بنسبة 300٪ لجميع الكائنات السماوية.
[لقد اكتشفت القصة الخفية الحداد الأسطوري باجما.]
هذا الهدف الذي يتم ضربه لن يكون قادرًا على الهجوم ، وسوف ينخفض دفاعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية ، أنا وحدي”.
شروط استخدام المهارة: تجهيز سلاح من نوع السيف.
[تم اكتساب المهارة الجديدة في فن المبارزة لباجما ، هبوط.]
تكلفة المانا للمهارة: 850
“بعل!”
وقت تهدئة المهارة: 6 دقائق.]
لم تكن اليد التي تمسك بالسيف قوية جدًا ، لكن عيون باجما السوداء التي كانت تتألق من خلال شعره الطويل كانت رائعة عندما بدأ برقصة السيف.
“براهام”.
كانت أسجارد هي عالم الآلهة التي كانت موجودة فوق السحاب. تردد صدى الصوت في ذهن جريد حيث أصبحت المنطقة الذهبية المحيطة به عنيفة تدريجياً.
لم يهتم جريد بأن حقيقة الآلهة كانت مختلفة عما كان معروفًا أو أن تقدم المهمة أصبح معقدًا. لم يكن مهتمًا حتى برقصة السيف المكتسبة حديثًا. كل ما كان يفكر فيه في هذه اللحظة هو براهام.
لم يكن من المنطقي أن يصنع إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أسلحة للشياطين العظماء. ومع ذلك أومأ هيكسيتيا على الفور. “نعم. سأعطيك القوة. لذلك ، دمروا البشرية”.
ندم باجما على ذلك. لقد شعر بالأسف تجاهك.
“نعم ، إنه ترفيه. ستكون مباراة جيدة بين الإله غير الكفء ، هيكسيتيا ، والإنسان الذي أثار حسده”.
لقد تعرض براهام للخيانة من قبل صديقه الوحيد ، باجما ، لمجرد أنه كان شيطانًا. ألن تكون الأحقاد والحزن المطبوع على روح براهام مرتاحة قليلاً الآن؟
كانت أسجارد هي عالم الآلهة التي كانت موجودة فوق السحاب. تردد صدى الصوت في ذهن جريد حيث أصبحت المنطقة الذهبية المحيطة به عنيفة تدريجياً.
‘أنا سعيد. أنا سعيد حقًا…’ شعر جريد بصدق بالسعادة.
“استمتع بها. إنه ممتع. أم أنك تعتقد أن وضعك كإله سيكون في خطر ، تمامًا مثل ذلك الوقت؟”
لقد أراد أن يجتمع بسرعة مع براهام وينقل هذه الحقيقة. صحيح. لم يعرف جريد أن روح براهام قد تشتتت بعد أن تركه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [- رقصة السيف التي تظهر ضغينة على السماء.
‘تعال قريبا ، براهام’.
كان براهام قد غادر لاستعادة جسده. تم فصلهم الآن ، لكنهم سيكونون قادرين على لم شملهم يومًا ما لأنهم كانوا يعيشون في نفس الحقبة.
‘الرجل العجوز ، أريد أن أراك’.
“استمتع بها. إنه ممتع. أم أنك تعتقد أن وضعك كإله سيكون في خطر ، تمامًا مثل ذلك الوقت؟”
كان لقاءهم الأول هو الأسوأ ، لكن براهام كان معلم جريد. اشتاق جريد لمكان براهام الفارغ من وقت لآخر. في الوقت ذاته…
“براهام”.
“هذا هو المكان.”
كان يعاني من صداع رهيب. عبس جريد مع تغير المشهد المحيط. ظهر الآن في عالم أسود وأحمر. عرف جريد هذا المكان الذي سيطرت عليه الحمم البركانية والسموم.
كان سكنك ، المستكشف الأول الذي اكتشف المعبد الرئيسي لكنيسة ياتان في الماضي. وجد مقبرة السيف ، حيث كان من المعروف أن جثة براهام قد دفنت هناك.
– كانت الحرب بين الآلهة وأنصاف الآلهة السبعة ، أجاب الصوت الغامض.
“الآن! لنجد الكنوز!”
علم جريد نوايا هيكسيتيا وبصق ، ‘هذا الرجل المجنون!’
“أوه!!”
لم يهتم جريد بأن حقيقة الآلهة كانت مختلفة عما كان معروفًا أو أن تقدم المهمة أصبح معقدًا. لم يكن مهتمًا حتى برقصة السيف المكتسبة حديثًا. كل ما كان يفكر فيه في هذه اللحظة هو براهام.
بدأ سكنك وزملاؤه في التحرك.
[هبوط]
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارات أخرى.
‘هذا الوقت؟ ماذا كان ذلك الوقت؟ شكك جريد في ذلك’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
