الفصل 874
كان هناك أشخاص مقرفون من الناحية الفسيولوجية. كان جريد أحد هؤلاء الأشخاص لـ آجنوس. وفقًا لإحدى النظريات ، كان لدى جريد ماض يشبه آجنوس. لم يختبر جريد شيئًا خطيرًا مثل الفشل في حماية حبيبته ، مما أدى إلى وفاتها وقتل المسؤولين عنها وحداد حبيبته بعد ذلك.
“جريد!”
– تألم ايضا! عرف آجنوس أنه من الصعب مقارنة الألم الذي يعاني منه الأفراد. كان المتنمرون الذين تحرشوا به ودمروا حبيبته مثالاً على ذلك. كانوا يستخدمون راحة يده كل صباح كمنفضة سجائر ويسخرون منه ، لكن ألم يتحمل الألم وقلب صفحات كتابه المدرسي؟
هبوط مفاجئ! أوقف جريد رقصة السيف حيث ضعفت ساقيه. لقد كان منزعجًا جدًا لدرجة أنه تغاضى عن حالة قدرته على التحمل.
نعم ، كان الألم أمرًا نسبيًا وأنانيًا. لا يمكن اعتبار الألم الذي عانى منه أسوأ مما عانى منه جريد. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعله يجد جريد مثير للاشمئزاز من الناحية الفسيولوجية.
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
‘لا أستطيع أن أفهم!’ لماذا لم يمضي جريد حياته في الإساءة للآخرين بعد ما حدث له؟ ‘لماذا يبدو سعيدا جدا؟’
[إلهة النور ريبيكا تنتظر ردك].
كان جريد دائمًا مع شخص ما – عائلته وعشاقه وأصدقائه. كانوا يبتسمون دائمًا وهم يقفون معه. كان هذا صعبًا على أجنوس أن يفهمه. هل نسي جريد الأيام التي كانوا فيها عاجزين؟ لقد أصبحوا الآن في وضع يسمح لهم بالدوس على الناس بدلاً من احتضانهم. الناس مثلهم يجب أن يكونوا بمفردهم.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن. المشاعر الوحيدة التي يمكن رؤيتها على وجه آجنوس هي الارتباك والألم. آجنوس لم يكن مرتبكًا بشأن حماية عائلة جريد الكريه. لقد قام بحمايتهم لأنه وضع عشيقته الميتة مكانهم ، وبالتالي لم يندم آجنوس على ذلك.
[لقد عانيت من 8،900 ضرر.]
[المقاول الخاص بك بعل سعيد.]
[صحتك أقل من 10٪. لقد استخدمت قوة سيلفيناس المرتبطة بـ رونية الموت. لقد تجلت طبيعة الشيطان المظلم الذي يمكنه استيعاب الظلام ، مخفيًا مظهرك وحالتك.]
بدلاً من ذلك ، كان أصل الألم والارتباك الذي كان يشعر به آجنوس الآن هو جريد على وجه التحديد. لماذا كان جريد مختلفًا جدًا عنه؟ هل أجنوس هو المخطئ؟
[المقاول الخاص بك بعل سعيد.]
“…؟” غاضبًا ومرتابًا ، تبع جريد نظرة داميان وصُدم. لقد شهد درع الليتش مومود يطفو أمام إيرين و لورد. كان الليتش مومود يحمي إيرين ولورد من آثار معركة جريد مع أجنوس.
– الشر الذي يستخدم المعتقدات الشخصية لابتلاع الشر. إنه عكس المقاول السابق. مرة أخرى ، لقد أحسنت في اختيارك. كم هو ممتع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت في حالة نصف ليتش. لديك مقاومة للموت طوال مدة هذا التحول.]
[ارتفع التقارب مع الشيطان العظيم الأول بعل بمقدار 10.]
“كوك…!”
ظهرت نوافذ الإخطار أمام أنجوس ، لكنه لم يؤكدها. طاردت نظراته البغيضة فقط جريد.
في المقام الأول ، كان جريد في وضع كان عليه أن يستمر فيه. من أجل حماية إيرين ولورد ، لم يستطع الانهيار على الإطلاق. تعهد جريد بهذا بحزم بينما كان يأرجح بسيفه. في هذه الأثناء ، استخدم آجنوس مهارة هجومية حيث انغمس في هجوم جريد الأساسي وضرب جسد جريد.
“أنت شخص غير كفء ولا تستطيع حماية شعبك العزيز!”
“جريد!”
لماذا لم يكن عقل جريد مظلمًا مثل آجنوس؟ لماذا لم يختار أن يكون بمفرده؟ لماذا لم يركز على الأشياء الثمينة التي كسبها واحتضن كل الصغار؟ على الأقل ، لم يعجب آجنوس بهذا. كان يكره جريد. كان آجنوس قد اختفى للتو من عيون جريد عندما كان هناك انفجار من اللهب الأسود من سيف التنوير.
كان جريد دائمًا مع شخص ما – عائلته وعشاقه وأصدقائه. كانوا يبتسمون دائمًا وهم يقفون معه. كان هذا صعبًا على أجنوس أن يفهمه. هل نسي جريد الأيام التي كانوا فيها عاجزين؟ لقد أصبحوا الآن في وضع يسمح لهم بالدوس على الناس بدلاً من احتضانهم. الناس مثلهم يجب أن يكونوا بمفردهم.
تسبب ضرر الرذاذ في أضرار جديدة لـ آجنوس الذي كان يخفي جسده.
“فقط قاتل واقتل. هاه؟ كيك! كيكيك! كيهاهاهات!” ابتعد آجنوس عن مظهر الأدب واندفع نحو جريد. تجاهل أجنوس البابا. وبالتالي ، لم يعد بإمكان أتباع ريبيكا الذين كانوا يشاهدون بهدوء البقاء ساكنين. اخترق رمح إيزابيل وسيف البالادين جسد أجنوس النحيل وطعنه. آجنوس كان مقيدًا تمامًا قبل أن يصل إلى جريد.
[لقد عانيت من أضرار جسيمة!]
“موجة!” امتدت موجات من طاقة السيف حول جريد. كان يستخدم هذه المهارة الواسعة لالتقاط آجنوس الذي أصبح غير مرئي فجأة.
[أنت في حالة نصف ليتش. لديك مقاومة للموت طوال مدة هذا التحول.]
اعتبرت كنيسة ربيكا مقاول بعل عدواً. حاول مقاول بعل السابق ، باجما ، الدفاع عن قاعة المشاهير ، لكنه في النهاية باع روحه للشيطان العظيم. لم تعتبر كنيسة ريبيكا باجما بطلاً في سنواته الأخيرة واعتقدت أنه يجب معاقبة مقاول بعل الجديد.
[لقد نجوت!]
“ماذا…”
كان الفجر الرمادي. تشققت ضلوع آجنوس عندما اختبأ في ظل عمود مائل. كان في خطر فقدان توازنه. كان هذا مفترق طرق الحياة والموت. كانت حالة معركة عاجلة حيث يمكن أن ينفجر رأسه في أي وقت. كان أجنوس المعتاد يضحك بجنون ، معربًا عن فرحه باللحظات المبهجة التي جعلته ينسى الواقع المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من 8،900 ضرر.]
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن. المشاعر الوحيدة التي يمكن رؤيتها على وجه آجنوس هي الارتباك والألم. آجنوس لم يكن مرتبكًا بشأن حماية عائلة جريد الكريه. لقد قام بحمايتهم لأنه وضع عشيقته الميتة مكانهم ، وبالتالي لم يندم آجنوس على ذلك.
“أنا أشعر بالإطراء” ، رد جريد بشكل سلبي على كلمات الأمير الثاني دولاندال ولم يكن قادرة على مواجهة الإلهة إلا بعد التأكد من أن إيرين ولورد كانا نائمين.
بدلاً من ذلك ، كان أصل الألم والارتباك الذي كان يشعر به آجنوس الآن هو جريد على وجه التحديد. لماذا كان جريد مختلفًا جدًا عنه؟ هل أجنوس هو المخطئ؟
لماذا لم يكن عقل جريد مظلمًا مثل آجنوس؟ لماذا لم يختار أن يكون بمفرده؟ لماذا لم يركز على الأشياء الثمينة التي كسبها واحتضن كل الصغار؟ على الأقل ، لم يعجب آجنوس بهذا. كان يكره جريد. كان آجنوس قد اختفى للتو من عيون جريد عندما كان هناك انفجار من اللهب الأسود من سيف التنوير.
‘لا! لا!’
“أجب بجدية!”
“أنت مخطئ!” اخترق سيف أجنوس الظلام و طعن جانب جريد. احتوت على لعنة قوية أضعفت كل المقاومة التي كانت لدى جريد. على وجه الخصوص ، تم تدمير مقاومة جريد المظلمة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى سيعفى؟” ازداد حزن لورد عندما رأى حزن أجنوس و مومود. حاول الطفل احمر العينين كبح دموعه.
“سعال!” سعل جريد الدم وتم تذكيره بنوافذ الإخطار التي ارتفعت قبل بضع دقائق.
“…”
[إلهة النور ريبيكا تنتظر ردك].
‘لماذا؟’
[لقد أتيحت لك مرة أخرى فرصة لاكتساب قوة عظيمة من خلال نعمة الإلهة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من 8،900 ضرر.]
[إله الحرب زيراتول يشعر بالرضا عن اختيارك.]
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن. المشاعر الوحيدة التي يمكن رؤيتها على وجه آجنوس هي الارتباك والألم. آجنوس لم يكن مرتبكًا بشأن حماية عائلة جريد الكريه. لقد قام بحمايتهم لأنه وضع عشيقته الميتة مكانهم ، وبالتالي لم يندم آجنوس على ذلك.
[يدعم إله الحرب زيراتول محبة الإلهة نحوك.]
[لقد عانيت من أضرار جسيمة!]
مثل آجنوس ، لم يتحقق جريد بعد من نوافذ الإخطار الخاصة به. منذ أول يوم التقيا فيه حتى هذه اللحظة ، كان آجنوس يؤذي شخصًا دائمًا. كره جريد هذا النوع من الأشخاص الذين يمكن أن يدوسوا على الآخرين بسهولة و يشعرون بالنعيم أثناء القيام بذلك. الآن كان أفراد عائلة جريد الثمينين تضحيات من أجل فرح آجنوس؟
“جريد!”
“أحمق مجنون!” برزت رغبة في القتل داخل جريد. شعر بإحساس بالمسؤولية لقتل آجنوس. كانت نية القتل التي شعر بها جريد من آجنوس حقيقية ، وأصبحت طاقة القتال من حوله أكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لم أفعل أي شيء من هذا القبيل”.
“موجة!” امتدت موجات من طاقة السيف حول جريد. كان يستخدم هذه المهارة الواسعة لالتقاط آجنوس الذي أصبح غير مرئي فجأة.
شعر جريد بإحساس بالأزمة. الآن بعد أن وضع أيدي الإله ، ونوي ، وراندي ، والهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، وعنصر الضوء في دور حماية إيرين ولورد ، لم يتبق أحد يمكنه الدفاع عنه. علاوة على ذلك ، كان من الصعب عليه حتى تحريك أطراف أصابعه.
“… هناك!” تم الكشف عن آجنوس لجريد. كان ذلك عندما شعر جريد أن بعض الأمواج تم حظرها بواسطة شيء ما ، ثم ركز جريد وبدأ رقصة السيف – فن المبارزة لباجما ، القتل القمة. كان مظهر فن المبارزة المدمجة بها خطأ واضح.
أشار داميان إلى إيرين ولورد والليتش مومود. “انظر.”
“كوك…!”
“رأيت كفاحك. جلالتك بطل حقا. لقد تأثرت بتحركاتك عدة مرات”.
هبوط مفاجئ! أوقف جريد رقصة السيف حيث ضعفت ساقيه. لقد كان منزعجًا جدًا لدرجة أنه تغاضى عن حالة قدرته على التحمل.
تحولت عيون جريد و آجنوس نحو داميان في نفس الوقت. كان داميان قد تطور أيضًا خطوة أخرى إلى الأمام بعد استعادة السيف المقدس ومنع غزو كنيسة ياتان. عندما بدأ جريد و آجنوس أخيرًا في النظر حولهما ، قال لهما داميان ، “هذا مكان مقدس يخدم إرادة الإلهة. أوقفوا القتال. بصفتي البابا ، لن أسمح بأي قتل آخر”.
[أنت على وشك نفاد القدرة على التحمل. لا يمكنك استخدام أي مهارات قتالية.]
كان هناك أشخاص مقرفون من الناحية الفسيولوجية. كان جريد أحد هؤلاء الأشخاص لـ آجنوس. وفقًا لإحدى النظريات ، كان لدى جريد ماض يشبه آجنوس. لم يختبر جريد شيئًا خطيرًا مثل الفشل في حماية حبيبته ، مما أدى إلى وفاتها وقتل المسؤولين عنها وحداد حبيبته بعد ذلك.
“الذرة…المدججة بالعتاد…”
[أنت على وشك نفاد القدرة على التحمل. لا يمكنك استخدام أي مهارات قتالية.]
كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، عادت نظرة أجنوس إلى إيرين ولورد اللذين كانا حزينين ومبكيين ، قبل النظر إلى جريد مرة أخرى. “أنت…”
شعر جريد بإحساس بالأزمة. الآن بعد أن وضع أيدي الإله ، ونوي ، وراندي ، والهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، وعنصر الضوء في دور حماية إيرين ولورد ، لم يتبق أحد يمكنه الدفاع عنه. علاوة على ذلك ، كان من الصعب عليه حتى تحريك أطراف أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت في حالة نصف ليتش. لديك مقاومة للموت طوال مدة هذا التحول.]
“جريد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!!”
مع رؤيته الضبابية ، يمكن أن يرى جريد آجنوس يتجه نحوه.
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
“…!!”
“سعال!” سعل جريد الدم وتم تذكيره بنوافذ الإخطار التي ارتفعت قبل بضع دقائق.
“…!!!”
“أحمق مجنون!” برزت رغبة في القتل داخل جريد. شعر بإحساس بالمسؤولية لقتل آجنوس. كانت نية القتل التي شعر بها جريد من آجنوس حقيقية ، وأصبحت طاقة القتال من حوله أكثر كثافة.
كانت البيئة المحيطة صاخبة. كان يسمع أصوات الناس يتحدثون ، لكن المحتويات لم تدخل أذنيه.
كان هناك أشخاص مقرفون من الناحية الفسيولوجية. كان جريد أحد هؤلاء الأشخاص لـ آجنوس. وفقًا لإحدى النظريات ، كان لدى جريد ماض يشبه آجنوس. لم يختبر جريد شيئًا خطيرًا مثل الفشل في حماية حبيبته ، مما أدى إلى وفاتها وقتل المسؤولين عنها وحداد حبيبته بعد ذلك.
‘لماذا؟’
[يدعم إله الحرب زيراتول محبة الإلهة نحوك.]
هل سيموت هكذا؟ لا ، كان خصمه منهكًا وعلى وشك الموت. يمكن اعتبار استخدام آجنوس لـ تحول الليتش ملاذه الأخير.
“لقد رأيت للتو امرأة جميلة ولم أرغب في موتها. كيكيك… أردت أن ألعب معها”.
‘ربما لا يزال يحتفظ بخلوده وبقيت سخرية بينتاو’.
“لقد رأيت للتو امرأة جميلة ولم أرغب في موتها. كيكيك… أردت أن ألعب معها”.
فتح جريد رونية الظلام بشكل مؤلم ، باستخدام قوة كراي التي امتصت 100٪ من الضرر الذي لحق بالهدف. عاقدا العزم على الحفاظ على حياته ضد آجنوس ، أرجح جريد بسيفه في هجوم أساسي. لا يزال لديه آثار عنوان الملك الأول ، وقوة تيراميت ، وخلوده. لذلك ، رأى أنه يمكن أن يفوز إذا واصل القتال.
[صحتك أقل من 10٪. لقد استخدمت قوة سيلفيناس المرتبطة بـ رونية الموت. لقد تجلت طبيعة الشيطان المظلم الذي يمكنه استيعاب الظلام ، مخفيًا مظهرك وحالتك.]
في المقام الأول ، كان جريد في وضع كان عليه أن يستمر فيه. من أجل حماية إيرين ولورد ، لم يستطع الانهيار على الإطلاق. تعهد جريد بهذا بحزم بينما كان يأرجح بسيفه. في هذه الأثناء ، استخدم آجنوس مهارة هجومية حيث انغمس في هجوم جريد الأساسي وضرب جسد جريد.
[يدعم إله الحرب زيراتول محبة الإلهة نحوك.]
كان الشخصان ، اللذان كانا يحاولان إيذاء بعضهما البعض ، متشابكين معًا. ثم كان هناك وميض من الضوء. مقارنة بالماضي ، فقد تم إضعاف قوتهما الآن بشكل يبعث على السخرية ، ولكن من الواضح أن السيف هو الذي هزم خادم ياتان الثالث أليبرن.
“…؟” غاضبًا ومرتابًا ، تبع جريد نظرة داميان وصُدم. لقد شهد درع الليتش مومود يطفو أمام إيرين و لورد. كان الليتش مومود يحمي إيرين ولورد من آثار معركة جريد مع أجنوس.
تحولت عيون جريد و آجنوس نحو داميان في نفس الوقت. كان داميان قد تطور أيضًا خطوة أخرى إلى الأمام بعد استعادة السيف المقدس ومنع غزو كنيسة ياتان. عندما بدأ جريد و آجنوس أخيرًا في النظر حولهما ، قال لهما داميان ، “هذا مكان مقدس يخدم إرادة الإلهة. أوقفوا القتال. بصفتي البابا ، لن أسمح بأي قتل آخر”.
نعم ، كان الألم أمرًا نسبيًا وأنانيًا. لا يمكن اعتبار الألم الذي عانى منه أسوأ مما عانى منه جريد. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعله يجد جريد مثير للاشمئزاز من الناحية الفسيولوجية.
“لماذا؟” استجوبه جريد. آجنوس كان العدو. وبغض النظر عن المشاعر الشخصية ، كان لا يزال مقاول بعل. كان شخصًا يجب أن تستهدفه كنيسة ريبيكا. فلماذا لم ينتهز داميان الفرصة لمعاقبة أجنوس؟ لم تستطع جريد الفهم.
أشار داميان إلى إيرين ولورد والليتش مومود. “انظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! لا!’
“…؟” غاضبًا ومرتابًا ، تبع جريد نظرة داميان وصُدم. لقد شهد درع الليتش مومود يطفو أمام إيرين و لورد. كان الليتش مومود يحمي إيرين ولورد من آثار معركة جريد مع أجنوس.
مثل آجنوس ، لم يتحقق جريد بعد من نوافذ الإخطار الخاصة به. منذ أول يوم التقيا فيه حتى هذه اللحظة ، كان آجنوس يؤذي شخصًا دائمًا. كره جريد هذا النوع من الأشخاص الذين يمكن أن يدوسوا على الآخرين بسهولة و يشعرون بالنعيم أثناء القيام بذلك. الآن كان أفراد عائلة جريد الثمينين تضحيات من أجل فرح آجنوس؟
“ماذا…”
ومع ذلك ، رأى البابا داميان أنه لم يكن الوقت مناسبًا لذلك الآن.”أعتقد أنه من الأفضل ترك بعضنا البعض بمفرده اليوم.”
خطرت صيحات إيرين ولورد إلى ذهن جريد المضطرب. قالوا إنه كان هيكل عظمي جيد. حماهم الليتش مومود.
“… كن أقوى.”
‘كانت كلماتهم صحيحة؟’
كان جريد دائمًا مع شخص ما – عائلته وعشاقه وأصدقائه. كانوا يبتسمون دائمًا وهم يقفون معه. كان هذا صعبًا على أجنوس أن يفهمه. هل نسي جريد الأيام التي كانوا فيها عاجزين؟ لقد أصبحوا الآن في وضع يسمح لهم بالدوس على الناس بدلاً من احتضانهم. الناس مثلهم يجب أن يكونوا بمفردهم.
لماذا على الرغم من…؟ راقب داميان عيون جريد المرتجفة وقال بعناية ،”أنا أفهم مشاعر جريد ، لكن. لننهي القتال لهذا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يزال يحتفظ بخلوده وبقيت سخرية بينتاو’.
اعتبرت كنيسة ربيكا مقاول بعل عدواً. حاول مقاول بعل السابق ، باجما ، الدفاع عن قاعة المشاهير ، لكنه في النهاية باع روحه للشيطان العظيم. لم تعتبر كنيسة ريبيكا باجما بطلاً في سنواته الأخيرة واعتقدت أنه يجب معاقبة مقاول بعل الجديد.
– البطل ، أباركك.
ومع ذلك ، رأى البابا داميان أنه لم يكن الوقت مناسبًا لذلك الآن.”أعتقد أنه من الأفضل ترك بعضنا البعض بمفرده اليوم.”
“جريد!”
لم يعرف داميان لماذا خان أجنوس كنيسة ياتان و ساعدهم. تساءل عن السبب لكنه لم يجرؤ على السؤال. كان أهم شيء هو تصحيح الوضع. كان يعتقد أن فرصة تلك المحادثة ستأتي يومًا ما. ومع ذلك ، لا يبدو هذا السبب كافياً لإرضاء جريد. “ما آخر ما توصلت اليه؟ لماذا قمت بحماية عائلتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!!”
“آه؟ ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لم أفعل أي شيء من هذا القبيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إله الحرب زيراتول يشعر بالرضا عن اختيارك.]
“أجب بجدية!”
[لقد عانيت من أضرار جسيمة!]
“لم أكن أعرف أنها عائلتك.”
“كيكيك! كيهاهاهات!” تم اختراق جسد آجنوس بواسطة موجة ، وتم إزالة الظلام. كان نصف جسد أجنوس مجرد حفنة من العظام البيضاء ، لكن زخمه كان عنيفًا حيث تحرك شعره الأشعث في مهب الريح.
“…؟”
كان هناك أشخاص مقرفون من الناحية الفسيولوجية. كان جريد أحد هؤلاء الأشخاص لـ آجنوس. وفقًا لإحدى النظريات ، كان لدى جريد ماض يشبه آجنوس. لم يختبر جريد شيئًا خطيرًا مثل الفشل في حماية حبيبته ، مما أدى إلى وفاتها وقتل المسؤولين عنها وحداد حبيبته بعد ذلك.
“لقد رأيت للتو امرأة جميلة ولم أرغب في موتها. كيكيك… أردت أن ألعب معها”.
اعتبرت كنيسة ربيكا مقاول بعل عدواً. حاول مقاول بعل السابق ، باجما ، الدفاع عن قاعة المشاهير ، لكنه في النهاية باع روحه للشيطان العظيم. لم تعتبر كنيسة ريبيكا باجما بطلاً في سنواته الأخيرة واعتقدت أنه يجب معاقبة مقاول بعل الجديد.
انتهت مدة تحول الليتش ، وكان الموت فقط ينتظر آجنوس. لم يكن يريد أن يفوت هذه الفرصة عندما لا يعرف ما إذا كانت ستعود مرة أخرى. كانت هذه فرصة رائعة للقتال مع الملك المدجج بالعتاد جريد بينما كان غير محمي.
ثم ذهب البابا داميان للحديث مع الشيوخ. أرسلوا العائلات المالكة والأمير الإمبراطوري بعيدًا للراحة. بعد ذلك ، بدأوا في التحقيق في كيفية السماح بحدوث هذا الغزو وكذلك فحص مدى الضرر.
“تنهد.” أعطى آجنوس سببًا لا يصدقه أحد وامسك شعره. رتب شعره بدقة ، وكشف عن عينيه الذهبيتين الباردتين. “لا تتكلم.”
لماذا على الرغم من…؟ راقب داميان عيون جريد المرتجفة وقال بعناية ،”أنا أفهم مشاعر جريد ، لكن. لننهي القتال لهذا اليوم.”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، عادت نظرة أجنوس إلى إيرين ولورد اللذين كانا حزينين ومبكيين ، قبل النظر إلى جريد مرة أخرى. “أنت…”
“فقط قاتل واقتل. هاه؟ كيك! كيكيك! كيهاهاهات!” ابتعد آجنوس عن مظهر الأدب واندفع نحو جريد. تجاهل أجنوس البابا. وبالتالي ، لم يعد بإمكان أتباع ريبيكا الذين كانوا يشاهدون بهدوء البقاء ساكنين. اخترق رمح إيزابيل وسيف البالادين جسد أجنوس النحيل وطعنه. آجنوس كان مقيدًا تمامًا قبل أن يصل إلى جريد.
[المقاول الخاص بك بعل سعيد.]
“لماذا فعلت…؟” انطلقت صرخة داميان الرثاء ، لكن أجنوس لم ينتبه لها.
“…”
بدلاً من ذلك ، عادت نظرة أجنوس إلى إيرين ولورد اللذين كانا حزينين ومبكيين ، قبل النظر إلى جريد مرة أخرى. “أنت…”
“…!!!”
“…”
مثل آجنوس ، لم يتحقق جريد بعد من نوافذ الإخطار الخاصة به. منذ أول يوم التقيا فيه حتى هذه اللحظة ، كان آجنوس يؤذي شخصًا دائمًا. كره جريد هذا النوع من الأشخاص الذين يمكن أن يدوسوا على الآخرين بسهولة و يشعرون بالنعيم أثناء القيام بذلك. الآن كان أفراد عائلة جريد الثمينين تضحيات من أجل فرح آجنوس؟
“… كن أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد في حاجة ماسة إلى استعادة قدرته على التحمل من خلال التواصل مع وحيد القرن. كان أول شيء فكر فيه ، لكن كيف يمكنه التواصل مع وحيد القرن أثناء المعركة؟ لم يكن عدوه غبيًا ، ولم يكن غبيًا. لا سيما العدو الذي كان يتعامل معه الآن!
كانت هذه النهاية. تحول جسم آجنوس ببطء إلى اللون الرمادي بعد طعنه بالرماح والسيوف. تبعه مومود.
كان جريد دائمًا مع شخص ما – عائلته وعشاقه وأصدقائه. كانوا يبتسمون دائمًا وهم يقفون معه. كان هذا صعبًا على أجنوس أن يفهمه. هل نسي جريد الأيام التي كانوا فيها عاجزين؟ لقد أصبحوا الآن في وضع يسمح لهم بالدوس على الناس بدلاً من احتضانهم. الناس مثلهم يجب أن يكونوا بمفردهم.
“الفارس الهيكل العظمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من 8،900 ضرر.]
“متى سيعفى؟” ازداد حزن لورد عندما رأى حزن أجنوس و مومود. حاول الطفل احمر العينين كبح دموعه.
“جريد!”
ثم ذهب البابا داميان للحديث مع الشيوخ. أرسلوا العائلات المالكة والأمير الإمبراطوري بعيدًا للراحة. بعد ذلك ، بدأوا في التحقيق في كيفية السماح بحدوث هذا الغزو وكذلك فحص مدى الضرر.
“فقط قاتل واقتل. هاه؟ كيك! كيكيك! كيهاهاهات!” ابتعد آجنوس عن مظهر الأدب واندفع نحو جريد. تجاهل أجنوس البابا. وبالتالي ، لم يعد بإمكان أتباع ريبيكا الذين كانوا يشاهدون بهدوء البقاء ساكنين. اخترق رمح إيزابيل وسيف البالادين جسد أجنوس النحيل وطعنه. آجنوس كان مقيدًا تمامًا قبل أن يصل إلى جريد.
“رأيت كفاحك. جلالتك بطل حقا. لقد تأثرت بتحركاتك عدة مرات”.
“سعال!” سعل جريد الدم وتم تذكيره بنوافذ الإخطار التي ارتفعت قبل بضع دقائق.
“أنا أشعر بالإطراء” ، رد جريد بشكل سلبي على كلمات الأمير الثاني دولاندال ولم يكن قادرة على مواجهة الإلهة إلا بعد التأكد من أن إيرين ولورد كانا نائمين.
كان الفجر الرمادي. تشققت ضلوع آجنوس عندما اختبأ في ظل عمود مائل. كان في خطر فقدان توازنه. كان هذا مفترق طرق الحياة والموت. كانت حالة معركة عاجلة حيث يمكن أن ينفجر رأسه في أي وقت. كان أجنوس المعتاد يضحك بجنون ، معربًا عن فرحه باللحظات المبهجة التي جعلته ينسى الواقع المروع.
– البطل ، أباركك.
مع رؤيته الضبابية ، يمكن أن يرى جريد آجنوس يتجه نحوه.
ترجمة : Don Kol
كان الفجر الرمادي. تشققت ضلوع آجنوس عندما اختبأ في ظل عمود مائل. كان في خطر فقدان توازنه. كان هذا مفترق طرق الحياة والموت. كانت حالة معركة عاجلة حيث يمكن أن ينفجر رأسه في أي وقت. كان أجنوس المعتاد يضحك بجنون ، معربًا عن فرحه باللحظات المبهجة التي جعلته ينسى الواقع المروع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
