الفصل 792
تتانج! تتانج! تتانج!
“السحر يشبه سيده…”
هواروروك!
هل كان كراغول ، الذي نظر إلى جريد بعيون دافئة ، سوء فهم؟ ألم يكن السبب وراء عدم قيام جريد بإخراج أيادي الإله هو أنه كان منغمسًا جدًا في صنع عنصر ولم يستخدم رأسه؟ لا ، هذا ما قصده.
شيك!
كان يعاني من صداع. رأى كراغول ، الذي كان يحرس جريد لمدة ثلاثة أيام ، أن جريد توقف عن الطرق وعبس لأنه لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ.
تكرار الصهر والطرق. استمر جريد في القيام بذلك ليوم كامل. لكن نفس النمر الأبيض لم يستسلم. قاوموا ألسنة اللهب وطرقوا حتى النهاية ، وأصبحوا أكثر شراسة. في كل مرة تصطدم فيها بمطرقة جريد ، تنتشر الأشواك أسرع من ذي قبل.
“… آااه.”
تتانج!
“السحر يشبه سيده…”
[لقد جرحت كبرياء النمر الأبيض النبيل!]
لكن ليس الآن.
[النمر الأبيض غاضب!]
تمكن جريد من التمييز بين مادة نقية ومادة مخلوطة بناءً على تغير درجة الحرارة.
[لقد عانيت من 890 ضرر.]
‘ماذا؟’
[لقد عانيت من 844 ضرر.]
“هيوك!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”
…
***
‘هذا الرجل مثل يانغبان بالمقارنة مع العنقاء الحمراء’.
“إذن هل من المستحيل صنع العنصر؟”
كان مثل القنفذ يحاول حماية نفسه. كلما ضرب ، أطلق النمر الأبيض عشرات الأشواك وأصبح وجه جريد مغطى بالجروح. كان مستاء من عبارة ‘فخر النمر الأبيض النبيل’. هاجم نفس النمر الأبيض في كل مرة يتضرر كبريائه ، لذلك كان من السهل معرفة مدى غطرسة النمر الأبيض.
كان جريد يخاف من يوفيمينا في الماضي ويرتجف من الزخم.
‘يوم ما في القارة الشرقية.’
“هيوك!”
~ تتانج! تتانج!
كارورك.
‘إذا صادفت لقاء مع المخلوقات المقدسة.’
“النقع ، التحويل ، التجميد ، التشقق من الداخل. أليس كذلك؟”
كواروك! كارورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
‘من الأفضل عدم الارتباط بالنمر الأبيض. لا ، لا يجب أن أقابله على الإطلاق.’
لقد حسبها من البداية. اكتشف كراغول هذا. ومع ذلك ، لم يلاحظ كراغول شيئًا واحدًا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد وقت للتفكير في الأمر أثناء الطرق. تحرك بلا تردد هربا من الأشواك. لم يكن جريد على علم بعد. كان عدد المرات التي أطعم فيها كراغول جرعات له يتناقص تدريجياً.
[النمر الأبيض غاضب!]
‘كانت هذه نيته’. أشرقت عيون كراغول. ‘لماذا واجهها جريد مباشرة دون اللجوء إلى أيدي الإله. إنه يحاول فهم النية الخفية وتحليل الأنماط لتطوير قوته المراوغة.’
تاتاك! تاك.
فكر جريد حتى هنا عند إنشاء عنصر؟ أراد جريد تعويض ما كان ينقصه. أعجب كراغول بروح جريد.
– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟
‘هذا النوع من الجهد جعله ما هو عليه الآن’.
– من هذا؟
هل كان كراغول ، الذي نظر إلى جريد بعيون دافئة ، سوء فهم؟ ألم يكن السبب وراء عدم قيام جريد بإخراج أيادي الإله هو أنه كان منغمسًا جدًا في صنع عنصر ولم يستخدم رأسه؟ لا ، هذا ما قصده.
“ماذا تقصد بكونك لا يمكنك صهرها؟”
اتخذ جريد مقاومة نفس النمر الأبيض كفرصة تدريب. كان التدرب على تجنب الهجمات عند صنع الأشياء أفضل من الدفاع بسهولة بأيدي الإله. بمعنى آخر ، ركز على توسيع تفكيره والسيطرة عليه.
“السحر يشبه سيده…”
لقد حسبها من البداية. اكتشف كراغول هذا. ومع ذلك ، لم يلاحظ كراغول شيئًا واحدًا.
‘هذا الرجل مثل يانغبان بالمقارنة مع العنقاء الحمراء’.
هذا صحيح.
– هذا صحيح! كان هناك مثل هذا الأمر!
[زادت تجربة حزام تيراميت (الفريد) بنسبة 0.01٪!]
كان للنمر الأبيض سمة الأرض. وكانت الأرض قوية ضد النار. بمجرد تذكيره بالأساسيات ، لاحظ جريد أن هذا العمل كان خاطئًا منذ البداية.
كان يزيد تجربة عناصره. كانت جودة نفس النمر الأبيض عالية والقوة منخفضة ، لذلك كانت تجربة حزام تيراميت في ارتفاع مستمر. بالكاد ارتفعت بنسبة 0.01٪ كل ألف نتيجة ، لكن ألم تكن جيدة؟
“لا أستطيع أن أصهرها.”
‘إذا تم تصنيف هذا على أنها ضربة ، فقد ترتفع تجربة خاتم إلفين ستون أيضًا. إنه لعار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأيام الثلاثة الماضية ، كان بانمير يراقب كل تحركات جريد. لم يكن يريد أن يفوت أي شيء عن عمل الحداد الأسطوري. لقد رأى أنه لا يوجد شيء خطأ في تصرفات جريد. كانت صنعة جريد هي الأفضل. ومع ذلك ، ظل نفس النمر الأبيض في شكله الأصلي. أليس لأنه لا يمكن صهره؟
هذا صحيح. كان جريد يهدف إلى ثلاثة أشياء أثناء صنع العنصر. تحسين مهاراته في التحكم وتجربة عناصره وقدرته على التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح.
تتانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيونج!
تتانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بالتاكيد. أنت من يتصل.
بالطبع ، لم يكن ينوي صنع العنصر بفظاظة. لم يكن جريد الحالي أحمق بما يكفي لإضاعة نفس النمر الأبيض. كان أهم جزء لدى جريد هو إنتاج العناصر ، لذلك بذل قصارى جهده لتقوية نفس النمر الأبيض. كان في حالة تركيز لدرجة أنه كان بإمكانه أن يحسب بالضبط عدد الشرر المتطاير في كل مرة يدق فيها.
“السحر يشبه سيده…”
لكن النتيجة لم تكن جيدة.
شعر جريد بذلك. سيولد أقوى سيف.
كارورك.
“ماذا تقصد بكونك لا يمكنك صهرها؟”
“كوك…!”
“إذن هل من المستحيل صنع العنصر؟”
مر الوقت. في اليوم الثالث من الإنتاج ، كان جريد متعبًا عقليًا. لم ينخفض زخم نفس النمر الأبيض على الإطلاق.
الناسخ يوفيمينا. حقا. يمكنها تكرار أفضل سحر لسمات الماء. بدء جريد في رؤية الحل ولكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
‘لا ، ما مدى عنادها؟’
ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.
كانت قوية جدًا مقارنة بمواد الإنتاج الأخرى في نفس الفئة. على الرغم من عمليات الصهر والطرق المتكررة ، حافظ نفس النمر الأبيض على شكله الأصلي. استدعى جريد عبارة ‘فخر النمر الأبيض النبيل’ ورأى أن طبيعة النمر الأبيض هي السبب في عدم إحراز تقدم.
‘هل من السهل تكرار أفضل سحر؟’
‘لا ، إنتظر.’
“باه! إنها مسألة بسيطة. مع السحر في هذا الجسد ، سأغرق الخرزة مثل الفأر. أو ماذا لو حولته إلى جليد وسحقته؟”
أدرك ذلك فقط في الليلة الثالثة.
“… آااه.”
‘أليست هذه مسألة سمة وليست شخصية؟’
“هذا هو؟”
كان للنمر الأبيض سمة الأرض. وكانت الأرض قوية ضد النار. بمجرد تذكيره بالأساسيات ، لاحظ جريد أن هذا العمل كان خاطئًا منذ البداية.
‘هل من السهل تكرار أفضل سحر؟’
‘نفس النمر الأبيض هو طاقة الأرض نفسها… إنها مادة لا يمكن صهرها بالطرق التقليدية.’
[زادت تجربة حزام تيراميت (الفريد) بنسبة 0.01٪!]
كان يعاني من صداع. رأى كراغول ، الذي كان يحرس جريد لمدة ثلاثة أيام ، أن جريد توقف عن الطرق وعبس لأنه لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ.
هل كان كراغول ، الذي نظر إلى جريد بعيون دافئة ، سوء فهم؟ ألم يكن السبب وراء عدم قيام جريد بإخراج أيادي الإله هو أنه كان منغمسًا جدًا في صنع عنصر ولم يستخدم رأسه؟ لا ، هذا ما قصده.
“ماذا يحدث هنا؟”
– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟
“لا أستطيع أن أصهرها.”
[النمر الأبيض غاضب!]
“…؟”
فوجئ كلا من جريد و كراغول في نفس الوقت. كانت هناك هالة زرقاء غير ملموسة تحدث أحيانًا عندما استخدم السحرة السحر. بدأ ما يسمى بالمانا في الحدادة بالتجمع عند أطراف أصابع يوفيمينا. كان مختلفًا عن الاستخدام العادي. أطلق السحرة العاديون المانا بينما بدا أن يوفيمينا ‘تمتص’ المانا المحيطة.
فوجئ بانمير من المكان الذي كان ينام فيه على حصيرة إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانج!
“ماذا تقصد بكونك لا يمكنك صهرها؟”
‘هل من السهل تكرار أفضل سحر؟’
في الأيام الثلاثة الماضية ، كان بانمير يراقب كل تحركات جريد. لم يكن يريد أن يفوت أي شيء عن عمل الحداد الأسطوري. لقد رأى أنه لا يوجد شيء خطأ في تصرفات جريد. كانت صنعة جريد هي الأفضل. ومع ذلك ، ظل نفس النمر الأبيض في شكله الأصلي. أليس لأنه لا يمكن صهره؟
ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.
“إذن هل من المستحيل صنع العنصر؟”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان من المستحيل عليه أن يفعل ذلك بمفرده ويحتاج إلى تعاون الآخرين. لم يكن أمام جريد خيار سوى الشعور بغياب براهام.
لم يكن لدى بانمير أي خبرة في التعامل مع المواد ذات التصنيف الخرافي وكان مرتبكًا. على عكس كراغول ، الذي أُجبر على التزام الصمت لأن هذا لم يكن عالمه ، فكر بانمير في الأمر.
تاتاك! تاك.
“هل درجة حرارة النار ناقصة؟ أليست درجة الصهر عالية جدًا لأنها مادة من سمة الأرض؟”
‘هذا الرجل مثل يانغبان بالمقارنة مع العنقاء الحمراء’.
“لا… تم الوصول إلى نقطة الانصهار”.
– هذا صحيح! كان هناك مثل هذا الأمر!
تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.
سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.
تمكن جريد من التمييز بين مادة نقية ومادة مخلوطة بناءً على تغير درجة الحرارة.
‘إذن هل من المستحيل على حداد أن يقوي نفس النمر الأبيض؟’
“نفس النمر الأبيض هو مادة نقية. لا توجد مواد أجنبية مضافة. والدليل أن درجة الحرارة لم ترتفع منذ أن وصلت إلى 7،230 درجة”.
بالطبع ، لم يكن ينوي صنع العنصر بفظاظة. لم يكن جريد الحالي أحمق بما يكفي لإضاعة نفس النمر الأبيض. كان أهم جزء لدى جريد هو إنتاج العناصر ، لذلك بذل قصارى جهده لتقوية نفس النمر الأبيض. كان في حالة تركيز لدرجة أنه كان بإمكانه أن يحسب بالضبط عدد الشرر المتطاير في كل مرة يدق فيها.
نعم ، لم تكن درجة الحرارة ناقصة. تعرف النظام على درجة انصهار نفس النمر الأبيض على أنها 7،230 درجة. في الواقع ، بعد إخراج نفس النمر الأبيض من الفرن مباشرة ، تم تقليله إلى كثافة تشبه الطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هذا صحيح. اضربها بسحر خاصية الماء. استمرِ حتى قبل أن تنكسر.”
“لكن في هذه الحالة ، لا يتغير الشكل على الرغم من التبريد المتكرر والطرق؟”
أوقفت يوفيمينا السحر وأخذ جريد على الفور نفس النمر الأبيض. كان نفس النمر الأبيض متصدع ، مثل حبة زجاج على وشك الانهيار.
“نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”
لكن ليس الآن.
“لا… تم الوصول إلى نقطة الانصهار”.
“الصهر نفسه كان خاطئًا. أحتاج إلى إذابته تمامًا لتقوية نفس النمر الأبيض.”
[زادت تجربة حزام تيراميت (الفريد) بنسبة 0.01٪!]
كانت النار كافية. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه لم يذوب تعني أنه بحاجة إلى طريقة أخرى. حكم جريد وسأل كراغول وبانمير ، “ما هي الصفات التي تنسب إلى ضعف الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ذهبت إلى التصنيف المفصل ، فهو أيضًا عرضة للمهارات النباتية.”
“إنها الماء والثلج بشكل طبيعي.”
“إذن هل من المستحيل صنع العنصر؟”
“إذا ذهبت إلى التصنيف المفصل ، فهو أيضًا عرضة للمهارات النباتية.”
***
“النقع ، التحويل ، التجميد ، التشقق من الداخل. أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.
خمن جريد. من أجل تقوية نفس النمر الأبيض ، كان من الضروري إضعاف نفس النمر الأبيض أولاً. لكن كان الحداد مرتبطا بالنار. لم تكن المياه والجليد والنباتات مناطق جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”
‘إذن هل من المستحيل على حداد أن يقوي نفس النمر الأبيض؟’
كان للنمر الأبيض سمة الأرض. وكانت الأرض قوية ضد النار. بمجرد تذكيره بالأساسيات ، لاحظ جريد أن هذا العمل كان خاطئًا منذ البداية.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان من المستحيل عليه أن يفعل ذلك بمفرده ويحتاج إلى تعاون الآخرين. لم يكن أمام جريد خيار سوى الشعور بغياب براهام.
كان يعاني من صداع. رأى كراغول ، الذي كان يحرس جريد لمدة ثلاثة أيام ، أن جريد توقف عن الطرق وعبس لأنه لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ.
‘لو كان براهام هنا…’
اتخذ جريد مقاومة نفس النمر الأبيض كفرصة تدريب. كان التدرب على تجنب الهجمات عند صنع الأشياء أفضل من الدفاع بسهولة بأيدي الإله. بمعنى آخر ، ركز على توسيع تفكيره والسيطرة عليه.
“باه! إنها مسألة بسيطة. مع السحر في هذا الجسد ، سأغرق الخرزة مثل الفأر. أو ماذا لو حولته إلى جليد وسحقته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد جرحت كبرياء النمر الأبيض النبيل!]
سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.
سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.
“… آااه.”
‘ماذا؟’
ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.
“…؟”
– هل هناك ساحر في نقابتنا متخصص في سحر الماء؟
‘ماذا؟’
– لا أعرف لماذا تسأل ، ولكن هناك شخص واحد يمكنه استخدام سحر خصائص المياه القوية.
سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.
كانت رؤية لاويل عالية. كان في وضع يسمح له بالبحث عن أشخاص قادرين ، لكنه كان دائمًا يضع جريد في المركز. لن يستخدم كلمة ‘قوي’ لشخص لم يكن كذلك. تم رفع توقعات جريد.
لم تسأل حتى لماذا. كانت يوفيمينا ممثل الموالين لجريد. بفضل سحر مومود ، كرست نفسها للصيد دون قيود فئة الناسخين. الآن عادت على الفور إلى راينهاردت.
– من هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هذا صحيح. اضربها بسحر خاصية الماء. استمرِ حتى قبل أن تنكسر.”
– يوفيمينا.
الناسخ يوفيمينا. حقا. يمكنها تكرار أفضل سحر لسمات الماء. بدء جريد في رؤية الحل ولكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
– آااه!
‘جيد!’
الناسخ يوفيمينا. حقا. يمكنها تكرار أفضل سحر لسمات الماء. بدء جريد في رؤية الحل ولكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
“باه! إنها مسألة بسيطة. مع السحر في هذا الجسد ، سأغرق الخرزة مثل الفأر. أو ماذا لو حولته إلى جليد وسحقته؟”
‘هل من السهل تكرار أفضل سحر؟’
‘هذا الرجل مثل يانغبان بالمقارنة مع العنقاء الحمراء’.
كان عليها أن تجد ساحر وأن تراقب في الوقت الفعلي كيف تم استخدام السحر. لم يكن يعرف عدد الأيام التي ستستغرقه يوفيمينا لنسخ أفضل سحر مائي. جريد بحاجة لتقوية نفس النمر الأبيض الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانج!
أرسل لاويل همس إلى جريد المحبط.
‘جيد!’
– ألم تتعلم يوفيمينا سحر مومود؟ سمعت أن لديها سحر خاصية الماء لمومود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح.
– هذا صحيح! كان هناك مثل هذا الأمر!
– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟
امتلأ وجه جريد بالبهجة. براهام ، الذي كان من أقوى الأساطير. مومود ، أحد أعظم المواهب الذين نجوا من قتال واحد لواحد مع تنين النار تراوكا. كان من الطبيعي أن يكون سحر مومود مساويًا لسحر براهام.
– هذا صحيح! كان هناك مثل هذا الأمر!
أرسل جريد المتحمس على الفور همسًا إلى يوفيمينا.
“السحر يشبه سيده…”
– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟
– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟
– بالتاكيد. أنت من يتصل.
تكرار الصهر والطرق. استمر جريد في القيام بذلك ليوم كامل. لكن نفس النمر الأبيض لم يستسلم. قاوموا ألسنة اللهب وطرقوا حتى النهاية ، وأصبحوا أكثر شراسة. في كل مرة تصطدم فيها بمطرقة جريد ، تنتشر الأشواك أسرع من ذي قبل.
لم تسأل حتى لماذا. كانت يوفيمينا ممثل الموالين لجريد. بفضل سحر مومود ، كرست نفسها للصيد دون قيود فئة الناسخين. الآن عادت على الفور إلى راينهاردت.
حبة بيضاء. على عكس اللؤلؤة ، كانت بيضاء فقط. كان لونا غامقا. لكن السطح كان لامعًا وكانت هناك طاقة روحية غامضة.
***
هواروروك!
“هذا هو؟”
“قوى…”
حبة بيضاء. على عكس اللؤلؤة ، كانت بيضاء فقط. كان لونا غامقا. لكن السطح كان لامعًا وكانت هناك طاقة روحية غامضة.
“لا أستطيع أن أصهرها.”
“نعم ، هذا صحيح. اضربها بسحر خاصية الماء. استمرِ حتى قبل أن تنكسر.”
[لقد عانيت من 890 ضرر.]
“نعم ، سأحاول.”
‘كانت هذه نيته’. أشرقت عيون كراغول. ‘لماذا واجهها جريد مباشرة دون اللجوء إلى أيدي الإله. إنه يحاول فهم النية الخفية وتحليل الأنماط لتطوير قوته المراوغة.’
أومأت يوفيمينا برأسها وجمعت كلتا يديها معًا. كانت مجرد لحظة.
تتانج!
‘ماذا؟’
كان عليها أن تجد ساحر وأن تراقب في الوقت الفعلي كيف تم استخدام السحر. لم يكن يعرف عدد الأيام التي ستستغرقه يوفيمينا لنسخ أفضل سحر مائي. جريد بحاجة لتقوية نفس النمر الأبيض الآن.
فوجئ كلا من جريد و كراغول في نفس الوقت. كانت هناك هالة زرقاء غير ملموسة تحدث أحيانًا عندما استخدم السحرة السحر. بدأ ما يسمى بالمانا في الحدادة بالتجمع عند أطراف أصابع يوفيمينا. كان مختلفًا عن الاستخدام العادي. أطلق السحرة العاديون المانا بينما بدا أن يوفيمينا ‘تمتص’ المانا المحيطة.
[لقد عانيت من 844 ضرر.]
بيونج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.
أطلقت يوفيمينا المانا المتجمعة في أطراف أصابعها. أصبح تيارًا من الماء يضرب نفس النمر الأبيض. ثم.
‘ماذا؟’
“هيوك!”
– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟
“قوى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”
تحولت وجوه جريد و كراغول إلى اللون الأبيض في نفس الوقت. كان ذلك بسبب أن نفس النمر الأبيض ، الذي حافظ على شكله الكامل على الرغم من قيام جريد بضربه لمدة ثلاثة أيام وليالٍ ، تعرض للانهيار بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.
بينغ! بي بينع! بي بي بينغ!
“هيوك!”
استمرت يوفيمينا في إطلاق السحر. ضربت نفس النمر الأبيض حتى أخبرها جريد بالتوقف. كانت المياه التي أطلقتها شرسة مثل الأمواج وكان زخمها مثل الوحش الغاضب.
تتانج!
“السحر يشبه سيده…”
[زادت تجربة حزام تيراميت (الفريد) بنسبة 0.01٪!]
كان جريد يخاف من يوفيمينا في الماضي ويرتجف من الزخم.
“…؟”
“توقفِ! يكفي الآن!”
شيك!
“نعم.”
‘أليست هذه مسألة سمة وليست شخصية؟’
أوقفت يوفيمينا السحر وأخذ جريد على الفور نفس النمر الأبيض. كان نفس النمر الأبيض متصدع ، مثل حبة زجاج على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
‘جيد!’
“الصهر نفسه كان خاطئًا. أحتاج إلى إذابته تمامًا لتقوية نفس النمر الأبيض.”
جريد لم يتأخر. تم استخدام خشب الفسفور الأبيض كحطب للوقود ووضع الخرزة البيضاء في الفرن الذي تم تسخينه حتى 7،230 درجة مئوية. ثم.
حبة بيضاء. على عكس اللؤلؤة ، كانت بيضاء فقط. كان لونا غامقا. لكن السطح كان لامعًا وكانت هناك طاقة روحية غامضة.
تاتاك! تاك.
– لا أعرف لماذا تسأل ، ولكن هناك شخص واحد يمكنه استخدام سحر خصائص المياه القوية.
في اللهب ، نمت الشقوق في نفس النمر الأبيض أكبر. انتهى الصهر أخيرًا. كانت تلك هي اللحظة التي أُضيفت فيها معرفة جريد و كراغول و مهاراتهما و خبراتهما إلى سحر يوفيمينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟”
شعر جريد بذلك. سيولد أقوى سيف.
“هيوك!”
ترجمة : Don Kol
“هذا هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأيام الثلاثة الماضية ، كان بانمير يراقب كل تحركات جريد. لم يكن يريد أن يفوت أي شيء عن عمل الحداد الأسطوري. لقد رأى أنه لا يوجد شيء خطأ في تصرفات جريد. كانت صنعة جريد هي الأفضل. ومع ذلك ، ظل نفس النمر الأبيض في شكله الأصلي. أليس لأنه لا يمكن صهره؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
