الفصل 780
“المملكة التي بناها حداد!”
“بانمير ، ستتعلم مهارات الأربعة منا اعتبارًا من اليوم. سيكون بالتأكيد طريقًا صعبًا وأحتاج إلى معرفة ما إذا كان لديك التصميم الكافي. هل أنت على استعداد لتلقي تقنياتنا؟”
كان الحداد ذو التصنيف الأول ، بانمير ، متحمسًا جدًا عند قدومه إلى عاصمة مملكة مدجج بالعتاد. كان ذلك بسبب احتواء مجمع الحدادة على حدادة كبيرة الحجم تذكره بمدينة الأقزام تاليما. رن صوت الطرق على مدار الساعة ، وتصاعد الدخان من كل مدخنة ، والحرارة الحارقة ورائحة الفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللون هو نفسه الحديد الأسود ، إلا أنه لم يكن لامعًا. لقد كانت بلورة مثل المعدن ولكن القوة السحرية يمكن الشعور بها. كان بانمير مهتمًا جدًا بالمعادن وقام بدسها بأصابعه. كان موقفه مثل رؤية طفل لشيء ما لأول مرة.
كانت هذه حقا جنة حداد. جنة صنعها حداد للحدادين!
“أوه ، لا ، أنا حداد متقدم لذا…”
‘إذا عملت هنا ، سترتفع كفاءتي بشكل حاد!’
تغير موقف وايت. بدأ يعطي الأوامر.
قلب الحداد يعرف الحدادين جيدا. أعجب بانمير بهيكل الحدادة العقلاني وشعر بسرور كبير. كان بإمكانه أن يرى مقدار الاهتمام الذي وضعه جريد في عملية تصميم الحدادة. تجاوز طموح بانمير الامتلاء وصعد إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم تضع جريد حدا للعبودية؟ حاول بانمير الفهم لكن ذلك لم يكن سهلاً.
“هل هذه هي الحدادة الأولى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا”.
بعد جولة في الحدادة ، انتقل بانمير إلى الحدادة التي ستكون مكان عمله في المستقبل. كان سعيدًا جدًا لأن خطواته كانت خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ، ما هي هويتك؟”
“أخلي الطريق!”
تغير موقف بانمير المتذمر.
“هممم؟”
“هاه… يمكن أن يكون مفيدًا في بعض الحالات.”
توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.
انتهى وايت من التركيز وضرب حديد التنين المجنون بأقصى ما يمكن.
‘عبيد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ~ما الذي يحدث؟ لماذا تعيش في عبودية؟”
كان الناس المثقلون بأكياس الطحين يمشون مثل البط. بدا الأمر مؤلمًا للغاية لأنهم كانوا يتعرقون وهم مغطون بالتراب. شخص ما لم يستطع التحمل وسقط على طول الطريق. لكنه قفز على الفور وكأنه خائف وركض بالأكياس الثقيلة.
ترجمة : Don Kol
“هاه… قاسي حقًا.”
كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.
كان من الصعب رؤية العبودية الصارخة في الإمبراطورية. حتى الإمبراطورية التي ذبحت الآلاف من الأقليات لم تعامل العبيد بقسوة ، على الأقل في نظر الناس. كان من المفترض أن يكون ترتيبًا لمجموعة SA مع مراعاة مشاعر اللاعبين. ومع ذلك ، كان هناك مثل هذا المشهد الرهيب في المملكة الذي أنشأها أحد اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعجب بانمير بمظهر وايت. كانت مهارات وايت في التعامل مع درجة حرارة الفرن قابلة للمقارنة مع كبار السن من رجال الإمبراطورية.
“من الصعب الفهم.”
كانت هذه حقا جنة حداد. جنة صنعها حداد للحدادين!
لماذا لم تضع جريد حدا للعبودية؟ حاول بانمير الفهم لكن ذلك لم يكن سهلاً.
شعر بانمير بعدم الارتياح الشديد منذ أن رأى هورنت. بدأت مملكة مدجج بالعتاد تبدو غريبة.
“هاه؟”
كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.
هز بانمير رأسه وكان على وشك مغادرة هذا المكان ، فقط ليشعر بالدهشة. كان ذلك لأنه وجد شخصًا مألوفًا في موكب العبيد. سيد الهالة هورنت.
“الفحم! سأحضره الآن!”
“هورنت؟”
عبس بانمير. من كان هذا الشخص؟ كان الأول في تصنيفات الحداد وتعلم كيفية صنع عناصر الأنا في مدينة الأقزام تاليما. حتى أنه اعترف به من قبل الإمبراطور وعينه نائباً لرئيس الحدادين في الإمبراطورية. حتى كبار السن في الإمبراطورية ، الحدادين المتغطرسين ، اعترفوا به لأنه كان يعرف كيف يصنع عناصر الأنا.
كان هورنت أحد أقوى ممثلي الولايات المتحدة. لقد كان لاعبًا كبيرًا حافظ على تصنيفه المكون من رقم واحد لسنوات. افتقده العديد من الأمريكيين في المسابقة الوطنية الثانية. في كل مرة جاء فيها المسابقة الوطنية ، اعتاد الأمريكيون على قول “لو كان هناك هورنت…”
نشأت مثل هذه الشكوك. على الرغم من رد فعله ، كان الحداد وايت ينتقل بالفعل إلى فرنه الخاص والسندان.
كان الكثير من الناس يتطلعون إلى عودة هورنت الرائعة وكان الأمر نفسه بالنسبة لبانمير. كان بانمير يتطلع إلى لم شمله مع هورنت بمجرد خروجه من تدريبه. الآن في هذه اللحظة ، تم لم شمله بشخصية لا يمكن تصورها في مكان غير متوقع.
مكافأة المهام: مهارة المطرقة البيضاء لعائلة المطرقة.
‘هل هورنت عبد؟’
‘أنا حتى لا بد لي من صنع الإبر؟’
كان بانمير يهلوس. كان من الواضح أنه رأى خطأ. فرك بانمير عينيه وأنكر الحقيقة. لكن عندما نظر إلى الوراء عدة مرات ، كان العبد هورنت حقًا. كان يعاني أكثر من أي عبد آخر. كان يمشي مثل البط مع ستة أكياس طحين كبيرة.
تبع خلف وايت. كان وايت يخرج مادة داكنة غير لامعة أمام الفرن.
“لـ~لا يصدق! هورنت! ما الذي تفعله هنا؟!”
[تم إنشاء مهمة مخفية.]
لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟
‘وايت؟’
“مـ~ما الذي يحدث؟ لماذا تعيش في عبودية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكثير من الناس يتطلعون إلى عودة هورنت الرائعة وكان الأمر نفسه بالنسبة لبانمير. كان بانمير يتطلع إلى لم شمله مع هورنت بمجرد خروجه من تدريبه. الآن في هذه اللحظة ، تم لم شمله بشخصية لا يمكن تصورها في مكان غير متوقع.
“بانمير…؟” اعترف هورنت بـ بانمير وضحك. “لا ، كيف عرفتني بعد رؤيتي مرة؟ ظن أشخاص آخرون أنني كان لدي نفس الاسم”.
“الفـ~الفحم؟”
“كيف لا يمكنني التعرف عليك؟ أنت مشتري أول سلاح ملحمي صنعته!”
لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟
“هاها… نعم ، كان هناك شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوجن! دوجن!
بدا هورنت متعبًا للوهلة الأولى. كان بانمير قادرًا على الحصول على لمحة عن مدى صعوبة حياة هورنت إذا استمر في القيام بأعمال شاقة كهذه.
الوزن: 5
“كيف أتيت إلى هنا؟ لماذا صرت عبدًا؟”
الوزن: 5
“ماذا تقول؟ أنا لست عبدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون ممتنا لو أريتني.”
“ثم؟”
“أخلي الطريق!”
“مزارع.”
تغير موقف بانمير المتذمر.
“ماذا…؟”
“لـ~لا يصدق! هورنت! ما الذي تفعله هنا؟!”
كنت أقوم بالعمل في الحقول في بايران. اليوم نقوم بمهمة نقل الغذاء المزروع في بايران إلى راينهاردت”.
بوك! بوك!
“العمل في الحقول…؟ نقل الطعام….؟”
دقت ضربات قلب بانمير تحسبا. لقد كانت مفاجئة شرسة بما يكفي لتكون مرهقة إلى حد ما لجسم كان عمره في منتصف الطريق إلى 100 عام!
“هذا ليس موكب عبيد بل موكب مزارعين.”
“الفحم! سأحضره الآن!”
“إيك! أنت مجنون الآن!”
نشأت مثل هذه الشكوك. على الرغم من رد فعله ، كان الحداد وايت ينتقل بالفعل إلى فرنه الخاص والسندان.
حتى لو كانت كلمات هورنت صحيحة ، رفض بانمير قبولها. مصنف تصنيفه مكون من رقم واحد يمثل أمة ، لماذا أصبحت الفئة الخفية سيد الهالة فجأة مزارعًا؟ وأي مزارع حمل الكثير من أكياس الطحين التي تزن مئات الكيلوجرامات؟ لقد كانت حتى بوتيرة بطيئة! أين كانت العربة؟ همس المجنون هورنت لبانمير.
“تدريب؟”
“لا تقلق. هذا تدريب”.
‘ما هذا المعدن؟’
“تدريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ، ما هي هويتك؟”
“نعم ، أنا أعيش حاليًا كمزارع في مملكة مدجج بالعتاد لأصبح أقوى. لكن من فضلك لا تنشر أي شائعات. لا ينبغي أن تكون هذه الممارسة معروفة للعالم.”
عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.
“…”
“من الصعب الفهم.”
هذا اللقيط مجنون تماما. أو ربما تم خداع بانمير من قبل غشاش. كان بانمير في حيرة من أمره.
‘وايت؟’
“وداعا”.
“هاه؟”
ودعه هورنت وحمل أكياس الطحين على ظهره مرة أخرى. ثم طارد الموكب بخطوات تشبه البطة.
“نعم ، الفحم! ألا تعرف الفحم؟ لماذا تقف هناك بتعبير مذهول؟ هذه أعمال منزلية للوافد الجديد! إنها أساسيات الحداد!”
“… لقد فقد عقله في ذروة حياته. تسك تؤ تؤ.”
معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!
كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللون هو نفسه الحديد الأسود ، إلا أنه لم يكن لامعًا. لقد كانت بلورة مثل المعدن ولكن القوة السحرية يمكن الشعور بها. كان بانمير مهتمًا جدًا بالمعادن وقام بدسها بأصابعه. كان موقفه مثل رؤية طفل لشيء ما لأول مرة.
‘وايت؟’
تقدم المهمة حتى الآن: 1/300
لماذا تم تسمية NPC ذو بشرة سوداء بوايت؟
شعر بانمير بعدم الارتياح واحمر وجهه.
‘ما هذه الهواية؟’
“…”
شعر بانمير بعدم الارتياح الشديد منذ أن رأى هورنت. بدأت مملكة مدجج بالعتاد تبدو غريبة.
كان من الصعب رؤية العبودية الصارخة في الإمبراطورية. حتى الإمبراطورية التي ذبحت الآلاف من الأقليات لم تعامل العبيد بقسوة ، على الأقل في نظر الناس. كان من المفترض أن يكون ترتيبًا لمجموعة SA مع مراعاة مشاعر اللاعبين. ومع ذلك ، كان هناك مثل هذا المشهد الرهيب في المملكة الذي أنشأها أحد اللاعبين.
“هل أنت بانمير؟”
انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.
“هذا صحيح.”
توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.
“من اللطيف مقابلتك. أنا الحداد وايت. منذ أن أمرني السيد جريد بتعليمك ، سأضفي مهاراتي عليك من اليوم فصاعدًا. لنصنع الإبر”.
انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.
“ماذا؟”
كانت هذه حقا جنة حداد. جنة صنعها حداد للحدادين!
عبس بانمير. من كان هذا الشخص؟ كان الأول في تصنيفات الحداد وتعلم كيفية صنع عناصر الأنا في مدينة الأقزام تاليما. حتى أنه اعترف به من قبل الإمبراطور وعينه نائباً لرئيس الحدادين في الإمبراطورية. حتى كبار السن في الإمبراطورية ، الحدادين المتغطرسين ، اعترفوا به لأنه كان يعرف كيف يصنع عناصر الأنا.
“أنا أعلم.”
بعبارة أخرى ، كان بانمير من أفضل الحدادين. كان بانمير واثقًا من وجود عدد قليل من الحدادين أفضل منه في القارة بأكملها. ومع ذلك ، بدا أن حدادًا شابًا يبلغ من العمر 40 عامًا يعتقد أنه سيعلم بانمير.
لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟
‘أنا حتى لا بد لي من صنع الإبر؟’
تقدم المهمة حتى الآن: 1/300
انتقل إلى مملكة مدجج بالعتاد ليعامل على هذا النحو؟ هدأ بانمير عقله وأوضح.
‘ما هذه الهواية؟’
“يجب أن تكون مخطئًا. أنا حداد تمت دعوته من قِبل الملك جريد.”
“أنت…؟”
“أنا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحقق من كيفية معاملتهم لي’.
“أتعلم؟ لكن هل تريد أن تعلمني؟ أنا أيضًا يجب أن أصنع إبرًا التي يستطيع حتى الطفل صنعها؟”
كان بانمير يهلوس. كان من الواضح أنه رأى خطأ. فرك بانمير عينيه وأنكر الحقيقة. لكن عندما نظر إلى الوراء عدة مرات ، كان العبد هورنت حقًا. كان يعاني أكثر من أي عبد آخر. كان يمشي مثل البط مع ستة أكياس طحين كبيرة.
“هذه تعليمات من الملك جريد. هل أنت ضد الملك؟”
لم يكن جريد يحاول أن يجعلني زميلًا. أراد فقط أن يهينني؟
“كوهوم…!”
“هاه… قاسي حقًا.”
شعر بانمير بعدم الارتياح واحمر وجهه.
“لدى الملك جريد ثلاثة تلاميذ آخرين بجانبي. هم إينوك من حدادة اللهب الأزرق ، و بيوكسان من حدادة السندان الأسود ، و لاهوتشو من حدادة الملاقط الحمراء. تلقينا جميعًا أمر الملك جريد لتعليمك.”
لم يكن جريد يحاول أن يجعلني زميلًا. أراد فقط أن يهينني؟
تبع خلف وايت. كان وايت يخرج مادة داكنة غير لامعة أمام الفرن.
نشأت مثل هذه الشكوك. على الرغم من رد فعله ، كان الحداد وايت ينتقل بالفعل إلى فرنه الخاص والسندان.
أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.
كان يعتقد أن بانمير سوف يغادر.
عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.
‘نعم ، يجب أن أتحقق من كيفية معاملتهم لي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحقق من كيفية معاملتهم لي’.
تبع خلف وايت. كان وايت يخرج مادة داكنة غير لامعة أمام الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معدن يوجد بشكل طبيعي في عش التنين المجنون نيفارتان.
“أمم؟”
“أخلي الطريق!”
تغير موقف بانمير المتذمر.
أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.
‘ما هذا المعدن؟’
“ثم.”
كان اللون هو نفسه الحديد الأسود ، إلا أنه لم يكن لامعًا. لقد كانت بلورة مثل المعدن ولكن القوة السحرية يمكن الشعور بها. كان بانمير مهتمًا جدًا بالمعادن وقام بدسها بأصابعه. كان موقفه مثل رؤية طفل لشيء ما لأول مرة.
“أنت…؟”
ابتسم وايت. “أنت حداد حقًا. ثم تحقق من ذلك بنفسك.”
“هذا صحيح.”
“شـ~شكرا لك.”
مرر وايت المعدن لبانمير واستخدم على الفور مهارة التقييم. كان حدادًا متقدمًا يتمتع بمهارات متقدمة في تقييم المعادن.
تغير موقف بانمير المتذمر.
[حديد التنين المجنون]
بدا هورنت متعبًا للوهلة الأولى. كان بانمير قادرًا على الحصول على لمحة عن مدى صعوبة حياة هورنت إذا استمر في القيام بأعمال شاقة كهذه.
معدن يوجد بشكل طبيعي في عش التنين المجنون نيفارتان.
لم يثق بانمير حقًا في وايت. لكنه لم يعبر عن عدم ثقته. كان وايت يعامله جيدًا ، لذلك يجب أن يكون بانمير مهذبًا.
لقد تأثرت بجنون نيفارتان لسنوات لا حصر لها واكتسبت القدرة الفوضوية ‘الانتشار’
“هذه تعليمات من الملك جريد. هل أنت ضد الملك؟”
يتضاعف كل 10 أيام.
انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.
هذه الطبيعة السخيفة تجعل من الصعب للغاية السيطرة عليه. الصلابة مماثلة للحديد الأسود ، لكن صعوبة الصهر أعلى عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوك!”
الوزن: 5
“ماذا تقول؟ أنا لست عبدا”.
“هيوك!”
تغير موقف بانمير المتذمر.
معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!
كان من المهم النظر في عمر وايت. على عكس الحرفيين القدامى للإمبراطورية ، كان للشاب وايت مستقبل لا نهائي. في غضون 10 سنوات ، بدا أنه من الممكن اللحاق بالحرفيين في الإمبراطورية وحتى المضي قدمًا.
“هل المضاعفة تشمل الحجم والوزن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتيت إلى هنا؟ لماذا صرت عبدًا؟”
“هذا صحيح. يصبح هذا المعدن ثقيلًا مرتين ويتضاعف كل 10 أيام.”
بعبارة أخرى ، كان بانمير من أفضل الحدادين. كان بانمير واثقًا من وجود عدد قليل من الحدادين أفضل منه في القارة بأكملها. ومع ذلك ، بدا أن حدادًا شابًا يبلغ من العمر 40 عامًا يعتقد أنه سيعلم بانمير.
“هاه… يمكن أن يكون مفيدًا في بعض الحالات.”
“أتعلم؟ لكن هل تريد أن تعلمني؟ أنا أيضًا يجب أن أصنع إبرًا التي يستطيع حتى الطفل صنعها؟”
لم يكن مجرد شيء واحد أو شيئين يتبادر إلى الذهن الآن. استوحى بانمير وأراد العمل مع هذا المعدن على الفور. لكن درجة الصعوبة كانت أعلى بعدة مرات من صهر الحديد الأسود. لذلك ، تساءل عما إذا كان يمكنه التعامل معها بمهاراته. قرأ وايت أفكاره وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعجب بانمير بمظهر وايت. كانت مهارات وايت في التعامل مع درجة حرارة الفرن قابلة للمقارنة مع كبار السن من رجال الإمبراطورية.
“لا تقلق. من الآن فصاعدًا ، سأعلمك كيفية العمل على هذا المعدن”.
“هاه… قاسي حقًا.”
“أنت…؟”
تترينغ ~
كان وايت صغيرًا جدًا. الـ NPC الحداد في هذا العصر والتي عرفها بانمير كانت تمتلك فقط المهارات الأساسية إلى المستوى المتوسط. كان العباقرة المزعومون في بعض الأحيان في المستوى المتقدم لكنهم كانوا أقل بكثير من مهارة الحدادة المتقدمة لبانمير.
“هاه… قاسي حقًا.”
لم يثق بانمير حقًا في وايت. لكنه لم يعبر عن عدم ثقته. كان وايت يعامله جيدًا ، لذلك يجب أن يكون بانمير مهذبًا.
“سوف أتعلم! أود أن أشكر الملك جريد لمنحي الفرصة و سأتبعك بحماس!”
“سأكون ممتنا لو أريتني.”
“ماذا تقول؟ أنا لست عبدا”.
“ثم.”
ابتسم وايت. “أنت حداد حقًا. ثم تحقق من ذلك بنفسك.”
أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مجرد شيء واحد أو شيئين يتبادر إلى الذهن الآن. استوحى بانمير وأراد العمل مع هذا المعدن على الفور. لكن درجة الصعوبة كانت أعلى بعدة مرات من صهر الحديد الأسود. لذلك ، تساءل عما إذا كان يمكنه التعامل معها بمهاراته. قرأ وايت أفكاره وضحك.
بوك! بوك!
بعبارة أخرى ، كان بانمير من أفضل الحدادين. كان بانمير واثقًا من وجود عدد قليل من الحدادين أفضل منه في القارة بأكملها. ومع ذلك ، بدا أن حدادًا شابًا يبلغ من العمر 40 عامًا يعتقد أنه سيعلم بانمير.
“… هاه؟”
معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!
أعجب بانمير بمظهر وايت. كانت مهارات وايت في التعامل مع درجة حرارة الفرن قابلة للمقارنة مع كبار السن من رجال الإمبراطورية.
انتهى وايت من التركيز وضرب حديد التنين المجنون بأقصى ما يمكن.
‘بالطبع ، ليس على مستوى الحرفيين…’
ابتسم وايت. “أنت حداد حقًا. ثم تحقق من ذلك بنفسك.”
كان من المهم النظر في عمر وايت. على عكس الحرفيين القدامى للإمبراطورية ، كان للشاب وايت مستقبل لا نهائي. في غضون 10 سنوات ، بدا أنه من الممكن اللحاق بالحرفيين في الإمبراطورية وحتى المضي قدمًا.
لم يثق بانمير حقًا في وايت. لكنه لم يعبر عن عدم ثقته. كان وايت يعامله جيدًا ، لذلك يجب أن يكون بانمير مهذبًا.
‘إنها موهبة هائلة. يعد مختلف عن العباقرة الذين رأيتهم حتى الآن. هل هو حداد متخصص في تقنية الصهر؟ هيوك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكثير من الناس يتطلعون إلى عودة هورنت الرائعة وكان الأمر نفسه بالنسبة لبانمير. كان بانمير يتطلع إلى لم شمله مع هورنت بمجرد خروجه من تدريبه. الآن في هذه اللحظة ، تم لم شمله بشخصية لا يمكن تصورها في مكان غير متوقع.
راقب بانمير وايت عن كثب من أجل التعلم ، فقط لامتصاص نفس. كان ذلك لأن جو وايت أصبح مختلفًا بمجرد أن انتهى من صهر حديد التنين المجنون وبدأ في ضربه. كان مثل معجزة. كانت الحدادة ساحة المعركة وكانت نيران الفرن صرخات العدو. تم وضع حديد التنين المجنون على قمة السندان وكان ملك العدو. أمسك وايت بالسلاح المسمى بالمطرقة وكان له نفس كرامة حاكم ساحة المعركة.
عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.
تتانج!
“سوف أتعلم! أود أن أشكر الملك جريد لمنحي الفرصة و سأتبعك بحماس!”
انتهى وايت من التركيز وضرب حديد التنين المجنون بأقصى ما يمكن.
ابتسم وايت. “أنت حداد حقًا. ثم تحقق من ذلك بنفسك.”
~ تتانج! تتانج!
كان من المهم النظر في عمر وايت. على عكس الحرفيين القدامى للإمبراطورية ، كان للشاب وايت مستقبل لا نهائي. في غضون 10 سنوات ، بدا أنه من الممكن اللحاق بالحرفيين في الإمبراطورية وحتى المضي قدمًا.
“…”
“الفحم! سأحضره الآن!”
أصيب بانمير بالصدمة ولم يستطع إغلاق فمه. كانت جودة طرق وايت مساوية للحرفيين القدامى للإمبراطورية!
هذه الطبيعة السخيفة تجعل من الصعب للغاية السيطرة عليه. الصلابة مماثلة للحديد الأسود ، لكن صعوبة الصهر أعلى عدة مرات.
“أنت ، ما هي هويتك؟”
معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!
وأوضح وايت لبانمير. “أنا رئيس حدادة المطرقة البيضاء وتلميذ جريد. بفضل تعاطف جريد العميق وتعاليمه الثمينة ، تمكنت من أن أصبح حرفيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتلقى تعاليم 10 ساعات في اليوم لمدة 300 يوم. سيحتاج إلى استثمار أربع سنوات إذا كان هناك أربعة أشخاص. كان من الواضح أن هذه كانت مهمة عن عمل انتهك الفطرة السليمة. كان من الواضح أنه يجب أن يكون مستعدًا ليعيش حياة العبيد مثل هورنت. من الواضح أن بانمير يعرف هذه الحقيقة ، لكنه لم يتردد.
“مـ~ماذا؟”
“حسنا.”
لم يطور جريد مهاراته فحسب ، بل قام أيضًا برعاية الحرفيين الحدادين؟ شعر بانمير بسعادة غامرة عندما تحدث وايت بأخبار مروعة أكثر.
‘ما هذه الهواية؟’
“لدى الملك جريد ثلاثة تلاميذ آخرين بجانبي. هم إينوك من حدادة اللهب الأزرق ، و بيوكسان من حدادة السندان الأسود ، و لاهوتشو من حدادة الملاقط الحمراء. تلقينا جميعًا أمر الملك جريد لتعليمك.”
ودعه هورنت وحمل أكياس الطحين على ظهره مرة أخرى. ثم طارد الموكب بخطوات تشبه البطة.
دوجن! دوجن!
“هذا ليس موكب عبيد بل موكب مزارعين.”
دقت ضربات قلب بانمير تحسبا. لقد كانت مفاجئة شرسة بما يكفي لتكون مرهقة إلى حد ما لجسم كان عمره في منتصف الطريق إلى 100 عام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تعلم تقنيات الحدادة (1)]
“بانمير ، ستتعلم مهارات الأربعة منا اعتبارًا من اليوم. سيكون بالتأكيد طريقًا صعبًا وأحتاج إلى معرفة ما إذا كان لديك التصميم الكافي. هل أنت على استعداد لتلقي تقنياتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم اجمع بعض الفحم. سأعلمك كيف تصنع إبر التنين المجنون بعد ذلك.”
تترينغ ~
بعد جولة في الحدادة ، انتقل بانمير إلى الحدادة التي ستكون مكان عمله في المستقبل. كان سعيدًا جدًا لأن خطواته كانت خفيفة.
[تم إنشاء مهمة مخفية.]
تغير موقف وايت. بدأ يعطي الأوامر.
[تعلم تقنيات الحدادة (1)]
دقت ضربات قلب بانمير تحسبا. لقد كانت مفاجئة شرسة بما يكفي لتكون مرهقة إلى حد ما لجسم كان عمره في منتصف الطريق إلى 100 عام!
★ ★ المهمة المخفية
بدا هورنت متعبًا للوهلة الأولى. كان بانمير قادرًا على الحصول على لمحة عن مدى صعوبة حياة هورنت إذا استمر في القيام بأعمال شاقة كهذه.
عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم اجمع بعض الفحم. سأعلمك كيف تصنع إبر التنين المجنون بعد ذلك.”
تقدم المهمة حتى الآن: 1/300
“لدى الملك جريد ثلاثة تلاميذ آخرين بجانبي. هم إينوك من حدادة اللهب الأزرق ، و بيوكسان من حدادة السندان الأسود ، و لاهوتشو من حدادة الملاقط الحمراء. تلقينا جميعًا أمر الملك جريد لتعليمك.”
مكافأة المهام: مهارة المطرقة البيضاء لعائلة المطرقة.
انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.
كان يتلقى تعاليم 10 ساعات في اليوم لمدة 300 يوم. سيحتاج إلى استثمار أربع سنوات إذا كان هناك أربعة أشخاص. كان من الواضح أن هذه كانت مهمة عن عمل انتهك الفطرة السليمة. كان من الواضح أنه يجب أن يكون مستعدًا ليعيش حياة العبيد مثل هورنت. من الواضح أن بانمير يعرف هذه الحقيقة ، لكنه لم يتردد.
[تم قبول المهمة.]
“سوف أتعلم! أود أن أشكر الملك جريد لمنحي الفرصة و سأتبعك بحماس!”
مرر وايت المعدن لبانمير واستخدم على الفور مهارة التقييم. كان حدادًا متقدمًا يتمتع بمهارات متقدمة في تقييم المعادن.
“حسنا.”
بعد جولة في الحدادة ، انتقل بانمير إلى الحدادة التي ستكون مكان عمله في المستقبل. كان سعيدًا جدًا لأن خطواته كانت خفيفة.
[تم قبول المهمة.]
“كيف لا يمكنني التعرف عليك؟ أنت مشتري أول سلاح ملحمي صنعته!”
انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.
تغير موقف بانمير المتذمر.
“ثم اجمع بعض الفحم. سأعلمك كيف تصنع إبر التنين المجنون بعد ذلك.”
‘إنها موهبة هائلة. يعد مختلف عن العباقرة الذين رأيتهم حتى الآن. هل هو حداد متخصص في تقنية الصهر؟ هيوك؟’
تغير موقف وايت. بدأ يعطي الأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون ممتنا لو أريتني.”
“الفـ~الفحم؟”
“هاها… نعم ، كان هناك شيء من هذا القبيل.”
“نعم ، الفحم! ألا تعرف الفحم؟ لماذا تقف هناك بتعبير مذهول؟ هذه أعمال منزلية للوافد الجديد! إنها أساسيات الحداد!”
ابتسم وايت. “أنت حداد حقًا. ثم تحقق من ذلك بنفسك.”
“أوه ، لا ، أنا حداد متقدم لذا…”
[تم قبول المهمة.]
“هل حقا؟ ثم يمكنك الإنقلاع”.
“أتعلم؟ لكن هل تريد أن تعلمني؟ أنا أيضًا يجب أن أصنع إبرًا التي يستطيع حتى الطفل صنعها؟”
“الفحم! سأحضره الآن!”
“هذا صحيح.”
كان ذلك اليوم الذي حصل فيه الحداد ذو التصنيف الأول على وظيفة عامل جديد. لم تكن هناك مكافآت أو مهارات مكتسبة. مرت أيام بانمير بينما كان يأكل أحيانًا بطاطس قوس قزح ، وارتفعت إحصائيات مثابرته وقدرته على التحمل بسرعة.
“هممم؟”
ترجمة : Don Kol
عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.
لقد تأثرت بجنون نيفارتان لسنوات لا حصر لها واكتسبت القدرة الفوضوية ‘الانتشار’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
