الفصل 776
لم يكن هناك دماء على وجه خان المتجعد. كانت بشرته شاحبة حتى أطراف أصابعه. كان جسده في حالة من الفوضى. كان من الصعب فهم ألمه بينما كان يسعل دما أسود.
“…”
“أنا… خذني إلى الحدادة.”
في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.
“…”
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
أراد فاكر أن يرتاح خان. من المرجح أن تزداد فرصه في البقاء على قيد الحياة إذا كان مستقرًا حتى عودة العصي. لكن فاكر تخلص بسرعة من هذه الفكرة. وأشار إلى أن خان كان يعمل لمعظم 80 عامًا من حياته. سيشعر خان بأنه على قيد الحياة عندما يصطدم بالمعدن أمام فرن ساخن.
“من فضلك اهدأِ.”
“أنا أتفهم.”
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
“هل يجب أن نعود؟”
تألم قلب فاكر. منذ متى أصبح خان صغيرًا جدًا؟ أين ذهبت يديه الكبيرة والصلبة ، ولم يتبق منه سوى الأيدي الباهتة لرجل عجوز؟ كان الوقت قاسيًا حقًا. تذكر فاكر الرابطة مع خان منذ أيام نقابة تسيداكا وقلق بشأن جريد قبل كل شيء.
“… إنه حرفي حقيقي.”
كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.
تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.
***
تتاانج. تانغ. تانغ.
على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.
في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.
“…”
“…”
كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
“هل يجب أن نعود؟”
“… اللعنة.”
أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.
تانغ ، تانغ ، تانغ.
“لا شيء. سأكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أرجوك تعال.’
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
لا أعرف ولكن بكيت?? وأنا أترجم هذا الفصل الرواية الثانية التي أبكي فيها و الأولي كانت زيكولا.
“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
إيماءة.
تتاانج. تانغ. تانغ.
أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.
لم يكن هناك دماء على وجه خان المتجعد. كانت بشرته شاحبة حتى أطراف أصابعه. كان جسده في حالة من الفوضى. كان من الصعب فهم ألمه بينما كان يسعل دما أسود.
حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.
في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.
“… اللعنة.”
“الـ~الجد.”
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.
‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
“خان…”
لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.
يينغ.
في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
يينغ.
“هو… هوو.”
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
“خان…”
***
كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.
“الجد خان!”
تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.
تانغ ، تانغ.
يينغ.
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.
“الجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت”.
“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.
“الجد!”
“الـ~الجد.”
من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.
بدأت روبي بالبكاء. تلاشى الضوء في عينيها الكبيرتين أجمل من الجواهر. كان خان هو الذي أحبها واعتنى بها مثل حفيدة. بالنسبة لروبي ، كان مثل الجد. لقد اعتقدت أنه سيحبها إلى الأبد وخططت لرؤيته دائمًا. لكن ماذا كان هذا المظهر المتهور؟ يبدو أنهما لم يعد بإمكانهما البقاء معًا. شعرت روبي بألم في صدرها عندما رأت خان يحاول إخفاء ألمه بتعبير مرح.
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
“أمل! ضوء الخير! تطهير!”
“هو… هوو.”
أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
[لقد شفيت الهدف.]
“أنا أتفهم.”
[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]
يينغ.
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
إيماءة.
[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]
[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]
“…!”
جمع الكهنة أيديهم و بدأوا بالصلاة. كان هذا مظهرًا من مظاهر تعويذات الشفاء النهائية للصلاة للضوء ، حيث ردد 17 أو أكثر من كهنة ريبيكا صلاة. لكن حتى هذا لم ينجح مع خان.
في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.
[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]
“تـ~تطـ~تطهير! تطهير!”
تتاانج. تانغ. تانغ.
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
عناق!
“من فضلك اهدأِ.”
“أصلي لإلهة النور.”
“الـ~الجد…”
‘حان الوقت لمغادرته’.
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
ترجمة : Don Kol
“اه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”
سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.
كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
“جدي…! جدي! واااه!”
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.
كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.
أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”
“… اللعنة.”
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
“الـ~الجد.”
“الجد!”
“لهاث! لهاث! خان!!”
عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.
“أصلي لإلهة النور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
“أعطِ السلام لابنكِ”.
“…. سعال!”
جمع الكهنة أيديهم و بدأوا بالصلاة. كان هذا مظهرًا من مظاهر تعويذات الشفاء النهائية للصلاة للضوء ، حيث ردد 17 أو أكثر من كهنة ريبيكا صلاة. لكن حتى هذا لم ينجح مع خان.
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.
“ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.
لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.
سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.
كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.
“ليس بعد… لا يزال لدي عمل لأقوم به.”
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”
“فقط قليلا أكثر…”
“هو… هوو.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم.
تانغ ، تانغ ، تانغ.
“هو… هوو.”
لم توقف روبي وفاكر خان. وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع وبدأ يدق مرة أخرى. قم بتوصيل المفصلات ، وربط الحلقات ، ثم قام بذلك مرة أخرى. نظر خان إلى درعه بعيون دافئة وعمل بجد. كان من الصعب تصديق أنه قد تأثر بآلام التسمم منذ وقت ليس ببعيد.
ثلاث ثوان.
“… إنه حرفي حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أنا معجب…”
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
“هو… هوو.”
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.
“الجد!”
“…. سعال!”
“الجد خان!”
“الجد!”
تألم قلب فاكر. منذ متى أصبح خان صغيرًا جدًا؟ أين ذهبت يديه الكبيرة والصلبة ، ولم يتبق منه سوى الأيدي الباهتة لرجل عجوز؟ كان الوقت قاسيًا حقًا. تذكر فاكر الرابطة مع خان منذ أيام نقابة تسيداكا وقلق بشأن جريد قبل كل شيء.
قام خان بسعال الدم مرة أخرى بينما كان يجلب جرعة صحة إلى فمه. غرقت كمية كبيرة من الدم على الأرض. طوال العمل ، أطلفت روبي والكهنة الشفاء حول جسد خان. لكنه كان عديم الفائدة.
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
‘حان الوقت لمغادرته’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.
أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.
“…”
‘جريد.’
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
‘أرجوك تعال.’
“… إنه حرفي حقيقي.”
تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
عناق!
“الجد خان!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
ثانية واحدة.
“أو~أووههه…”
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
“خان…”
“الجد.”
تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو~أووههه…”
تتاانج. تانغ. تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
“…”
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
“الجد خان!”
[ولد حداد أسطوري جديد!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو~أووههه…”
[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]
“أنا معجب…”
خمس ثواني.
“لهاث! لهاث! خان!!”
كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.
تألم قلب فاكر. منذ متى أصبح خان صغيرًا جدًا؟ أين ذهبت يديه الكبيرة والصلبة ، ولم يتبق منه سوى الأيدي الباهتة لرجل عجوز؟ كان الوقت قاسيًا حقًا. تذكر فاكر الرابطة مع خان منذ أيام نقابة تسيداكا وقلق بشأن جريد قبل كل شيء.
ثم.
دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.
“لهاث! لهاث! خان!!”
أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”
جاء جريد يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ثلاث ثوان.
سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.
دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
“لقد جئت”.
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
ثانية واحدة.
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
ابتسم خان بسرور وفتح ذراعيه. قفز جريد بين ذراعيه عندما بدأ خان في التحول إلى اللون الرمادي.
“الـ~الجد.”
ترجمة : Don Kol
أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.
لا أعرف ولكن بكيت?? وأنا أترجم هذا الفصل
الرواية الثانية التي أبكي فيها و الأولي كانت زيكولا.
“ليس بعد… لا يزال لدي عمل لأقوم به.”
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
