الفصل 776
لم يكن هناك دماء على وجه خان المتجعد. كانت بشرته شاحبة حتى أطراف أصابعه. كان جسده في حالة من الفوضى. كان من الصعب فهم ألمه بينما كان يسعل دما أسود.
“الـ~الجد.”
“أنا… خذني إلى الحدادة.”
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
أراد فاكر أن يرتاح خان. من المرجح أن تزداد فرصه في البقاء على قيد الحياة إذا كان مستقرًا حتى عودة العصي. لكن فاكر تخلص بسرعة من هذه الفكرة. وأشار إلى أن خان كان يعمل لمعظم 80 عامًا من حياته. سيشعر خان بأنه على قيد الحياة عندما يصطدم بالمعدن أمام فرن ساخن.
ترجمة : Don Kol
“أنا أتفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.
عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~الجد…”
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
تألم قلب فاكر. منذ متى أصبح خان صغيرًا جدًا؟ أين ذهبت يديه الكبيرة والصلبة ، ولم يتبق منه سوى الأيدي الباهتة لرجل عجوز؟ كان الوقت قاسيًا حقًا. تذكر فاكر الرابطة مع خان منذ أيام نقابة تسيداكا وقلق بشأن جريد قبل كل شيء.
في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.
كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.
“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.
***
أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.
على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
“…”
“…”
كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
“هل يجب أن نعود؟”
بدأت روبي بالبكاء. تلاشى الضوء في عينيها الكبيرتين أجمل من الجواهر. كان خان هو الذي أحبها واعتنى بها مثل حفيدة. بالنسبة لروبي ، كان مثل الجد. لقد اعتقدت أنه سيحبها إلى الأبد وخططت لرؤيته دائمًا. لكن ماذا كان هذا المظهر المتهور؟ يبدو أنهما لم يعد بإمكانهما البقاء معًا. شعرت روبي بألم في صدرها عندما رأت خان يحاول إخفاء ألمه بتعبير مرح.
أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.
“…!”
“لا شيء. سأكون بخير.”
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.
“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.
“أعطِ السلام لابنكِ”.
إيماءة.
“هل يجب أن نعود؟”
أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.
“أمل! ضوء الخير! تطهير!”
كوانغ!
“الجد خان!”
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
“أنا… خذني إلى الحدادة.”
“… اللعنة.”
“لهاث! لهاث! خان!!”
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
[لقد شفيت الهدف.]
‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. سأكون بخير.”
لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.
“أصلي لإلهة النور.”
يينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
***
“أنا معجب…”
“الجد خان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
تانغ ، تانغ.
كوانغ!
كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.
خمس ثواني.
“الجد.”
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~الجد…”
“الـ~الجد.”
“أنا… خذني إلى الحدادة.”
بدأت روبي بالبكاء. تلاشى الضوء في عينيها الكبيرتين أجمل من الجواهر. كان خان هو الذي أحبها واعتنى بها مثل حفيدة. بالنسبة لروبي ، كان مثل الجد. لقد اعتقدت أنه سيحبها إلى الأبد وخططت لرؤيته دائمًا. لكن ماذا كان هذا المظهر المتهور؟ يبدو أنهما لم يعد بإمكانهما البقاء معًا. شعرت روبي بألم في صدرها عندما رأت خان يحاول إخفاء ألمه بتعبير مرح.
“هل يجب أن نعود؟”
“أمل! ضوء الخير! تطهير!”
كوانغ!
أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.
[لقد شفيت الهدف.]
كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.
[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]
[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]
[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
“…!”
“…”
في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.
[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]
“تـ~تطـ~تطهير! تطهير!”
من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.
“من فضلك اهدأِ.”
“…”
“الـ~الجد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
“أصلي لإلهة النور.”
“اه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.
“… اللعنة.”
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
ثلاث ثوان.
“جدي…! جدي! واااه!”
تانغ ، تانغ ، تانغ.
بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”
في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
ثلاث ثوان.
“الجد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~الجد…”
عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أصلي لإلهة النور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.
“أعطِ السلام لابنكِ”.
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
جمع الكهنة أيديهم و بدأوا بالصلاة. كان هذا مظهرًا من مظاهر تعويذات الشفاء النهائية للصلاة للضوء ، حيث ردد 17 أو أكثر من كهنة ريبيكا صلاة. لكن حتى هذا لم ينجح مع خان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~الجد…”
اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ~الجد…”
“ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
“ليس بعد… لا يزال لدي عمل لأقوم به.”
“الجد خان!”
مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
“فقط قليلا أكثر…”
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
“…”
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
تانغ ، تانغ ، تانغ.
سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.
لم توقف روبي وفاكر خان. وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع وبدأ يدق مرة أخرى. قم بتوصيل المفصلات ، وربط الحلقات ، ثم قام بذلك مرة أخرى. نظر خان إلى درعه بعيون دافئة وعمل بجد. كان من الصعب تصديق أنه قد تأثر بآلام التسمم منذ وقت ليس ببعيد.
تتاانج. تانغ. تانغ.
“… إنه حرفي حقيقي.”
“أنا أتفهم.”
“أنا معجب…”
كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.
تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟
انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.
“هو… هوو.”
تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.
في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.
[لقد شفيت الهدف.]
“…. سعال!”
‘جريد.’
“الجد!”
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
قام خان بسعال الدم مرة أخرى بينما كان يجلب جرعة صحة إلى فمه. غرقت كمية كبيرة من الدم على الأرض. طوال العمل ، أطلفت روبي والكهنة الشفاء حول جسد خان. لكنه كان عديم الفائدة.
“الـ~الجد.”
‘حان الوقت لمغادرته’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.
أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.
“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.
‘جريد.’
تتاانج. تانغ. تانغ.
كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.
***
‘أرجوك تعال.’
اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.
تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.
“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”
عناق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.
“…!”
“ليس بعد… لا يزال لدي عمل لأقوم به.”
أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.
ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.
“أو~أووههه…”
“أمل! ضوء الخير! تطهير!”
“خان…”
“الجد.”
تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.
تانغ ، تانغ ، تانغ.
تتاانج. تانغ. تانغ.
كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.
“هو… هوو.”
[ولد حداد أسطوري جديد!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]
“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.
خمس ثواني.
أراد فاكر أن يرتاح خان. من المرجح أن تزداد فرصه في البقاء على قيد الحياة إذا كان مستقرًا حتى عودة العصي. لكن فاكر تخلص بسرعة من هذه الفكرة. وأشار إلى أن خان كان يعمل لمعظم 80 عامًا من حياته. سيشعر خان بأنه على قيد الحياة عندما يصطدم بالمعدن أمام فرن ساخن.
كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’
“لهاث! لهاث! خان!!”
خمس ثواني.
جاء جريد يجري.
“لهاث! لهاث! خان!!”
ثلاث ثوان.
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.
أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.
“لقد جئت”.
“…!”
ثانية واحدة.
جاء جريد يجري.
ابتسم خان بسرور وفتح ذراعيه. قفز جريد بين ذراعيه عندما بدأ خان في التحول إلى اللون الرمادي.
“الجد خان!”
ترجمة : Don Kol
“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”
لا أعرف ولكن بكيت?? وأنا أترجم هذا الفصل
الرواية الثانية التي أبكي فيها و الأولي كانت زيكولا.
“…. سعال!”
ثانية واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
