الفصل 711
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
“كواك!”
كواجاك!
“هاييك!”
“كواك!”
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
بوك بوك بوك!
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
تشوكاكاكاك!
“هاييك!”
مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.
“الفرسان الحمر أبديون…!”
“هؤلاء الرجال…!”
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كواجاك!
‘ابق على ما يرام.’
“كواك!”
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
يوما ما.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
“إرادتك الأخيرة؟”
تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
ترجمة : Don Kol
لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.
“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
كان الفرسان الحمر قلقين.
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
“انظر إلى الفرسان الحمر وهم يجرون مثل القوارض! بوهوهو!”
“لـ~لكن…!”
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
بييونغ!
‘لماذا يفعل هذا؟’
تحرك جوانداو لاك في شكل قوس و اهتز الجزء العلوي من جسم ضياء بعد صده بالسيف.
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
“أنت…!”
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
– أنا آسف.
“مستوى قدرتي على ركوب الخيل مرتفع حقًا. والسيف ليس سلاحًا مناسبًا لاستخدامه على حصان!”
“لـ~لكن…!”
جيونغ!
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
“سيدي ضياء!”
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
“أنا…”
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
سعال لاك الدم.
“لـ~لكن…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.
– أنا آسف.
كان الفرسان الحمر قلقين.
ججي جيونغ! ججانغ!
“أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
صاح ضياء.
“سيدي ضياء!”
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
جيوك! جيجيجوك!
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
صاح ضياء.
تأوه ضياء أثناء الدفاع ضد قصف لاك. تخلى عن البقاء. استدار و وقف أمام لاك. كان هناك العشرات من الأعداء المشهورين ، بما في ذلك سكوت ، الذين يدعمون لاك. لكن ضياء لم يكن خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
“الفرسان الحمر أبديون…!”
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
ترجمة : Don Kol
‘في النهاية ، لم أستطع تحقيق حلمي…!’
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
ججي جيونغ! ججانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
“لـ~لكن…!”
“سعال!”
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
سعال لاك الدم.
باااااات!
“ليس لدي أي ندم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
هبوط مفاجئ!
“… رجل لامع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
“إرادتك الأخيرة؟”
– …
أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
“أنا…”
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
هبوط مفاجئ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
يوما ما.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
“في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
سواااااه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رجل لامع.”
لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
***
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.
– جريد.
قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.
“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
***
– أنا آسف.
– أنا آسف.
“…؟”
مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.
شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
ترجمة : Don Kol
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
تساءل براهام لجريد المشوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
“…؟”
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
‘لماذا يفعل هذا؟’
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
“براهام!”
[الساحر العظيم الأسطوري]
كواجاك!
★ ★ المهمة المخفية
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
لقد كانت مهمة مستمرة. حصل جريد على الفئة الأسطورية الثانية بفضل هذه المهمة ومنذ ذلك الحين ، كان مع روح براهام. ثم أدرك جريد حقيقة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رجل لامع.”
الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
سواااااه.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
“…”
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
– …
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
“كواك!”
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
– … شكرا جزيلا.
جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
“الفرسان الحمر أبديون…!”
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
– … شكرا جزيلا.
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
باااااات!
كان الفرسان الحمر قلقين.
كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”
صاح ضياء.
– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.
“أنت…!”
برورونج.
[الساحر العظيم الأسطوري]
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“براهام…!”
“سيدي ضياء!”
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
“الفرسان الحمر أبديون…!”
باااااات!
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
“براهام!”
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
‘ابق على ما يرام.’
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
‘ابق على ما يرام.’
ججي جيوك! جيجيججيوك!
بوك بوك بوك!
تصدعت شيئا فشيئا.
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
‘لماذا يفعل هذا؟’
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
جيوك! جيجيجوك!
“ليس لدي أي ندم!”
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’
‘… لكن من المدهش ذلك.’
ترجمة : Don Kol
‘في النهاية ، لم أستطع تحقيق حلمي…!’
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
