الفصل 689
كان قديس السيف أقوى فئة قتالية متخصصة. أثبت التاريخ ذلك وفي الواقع ، شعر به كراغول الحالي. كان قديس السيف كراغول في المستوى 259. كان أقل بمقدار 100 مستوى مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض ، ومع ذلك كان كراغول الحالي أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض.
أظهر مادرا اهتمامًا كبيرًا بإجابة جريد. نظرًا لأنه كان أيضًا أسطورة وملكًا ، فقد شعر بإحساس قوي بالقرابة مع جريد.
الشيء المدهش هو أنه لا يزال هناك مجال لينمو كراغول. تمامًا مثل جريد و يورا ، لم يكمل كراغول مهمة فئته. على وجه الخصوص ، كانت إحدى مهام الفئة لكراغول هي العثور على مهارة المبارزة لمولر و وراثتها. إذا اكتسب مهارة المبارزة لمولر ، فإن قوة كراغول ستزداد قوة بشكل كبير.
كان جريد مرتبكًا بعض الشيء عندما رأى الجزيرة رقم 66. كانت مجرد أرض مستوية. هذا هو. كانت الجزيرة رقم 66 مسرحًا بدون حجارة صغيرة وشجيرات. لم يكن هناك مكان للاختباء ولا يمكن استغلال التضاريس عند مواجهة العدو.
لكن كراغول رفض. لقد كان شخصًا لم يكن على اتصال بمولر ، الذي أصبح قديس سيف بمفرده. لم يكن يريد أن تُدفن سمعته في ظل قديس السيف السابق. أراد أن يشق طريقه بنفسه.
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
“وهكذا ، بحثت عنك.”
ترجمة : Don Kol
“…”
“لقد مرت 100 عام منذ ظهور ضيف بشري. ذات يوم ، مات باجما ، ضعفت قوتي وانتهى غزو الشياطين العظماء.”
أفضل رماح في القارة كيرينوس. لم يكن ينتمي إلى أي مكان في القارة ، لكنه كان يزور مكانًا معينًا مرة كل ثلاث سنوات. كان قصر الإمبراطورة أريا في الإمبراطورية الصحراوية. ومع ذلك ، توفيت الإمبراطورة أريا قبل خمس سنوات. الآن كان كيرينوس ينظر إلى مقبرة ، وليس قصرًا جميلًا يشبه آريا.
“ستعلمني… كم هو ممتع. ثم هل سأعلمك تحسبا لثلاث سنوات من الآن؟”
“اعتقدت أنني سألتقي بك إذا انتظرت هنا.”
“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”
استقبل كراغول كيرينوس بأدب. نظر إليه كيرينوس بعيون خاطفة.
“مقابل تعليمي اليوم ، سأعلمك خلال ثلاث سنوات.”
“محاط بقوة السيف المطلقة… أنت من اخترق قمة مهارة المبارزة.”
“هل تغلبت على نصف الأشقاء الذين يحرسون الجزر السابقة؟”
“كما ألقيت نظرة خاطفة على قمة الرمح. أود أن أسأل عن تعاليمك.”
كان حارس الجزيرة 66 هو البطل الأخير المتبقي. كان من الصواب تفسير أن الأسطورة التي أصبحت فارس موت كان أيضًا في وضع مؤلم.
“ذروة المبارزة يطلب مني التدريس. هذا يعني أنك تعترف بأن السيف أقل من الرمح.”
بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.
“لا. بغض النظر عن السيف أو الرمح فأنا أدنى منك. إلى الأن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي نفسي…”
“في الوقت الحالي… سيكون الأمر مختلفًا لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا المعنى ، أريد محاربة الفارس الأول. حتى لو خسرت.
كان لدى كراغول طريقتان لتغيير الفئة. الأول كان النجاح في مبارزة مولر كما ذكر أعلاه. والثاني هو القتال وهزيمة أفضل المحاربين في كل مجال. بالطبع ، كان من غير المحتمل أن يتمكن كراغول ، الذي لم يصل إلى المستوى 300 ، من الفوز ضد أقوى المحاربين في كل مجال مثل كيرينوس. لا ، لقد كانت فرصة قريبة من الصفر. وهكذا ، تعهد كراغول بأن الأمور ستكون مختلفة في غضون ثلاث سنوات.
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
“مقابل تعليمي اليوم ، سأعلمك خلال ثلاث سنوات.”
خطوة.
“هاه!”
وافق براهام.
انفجر كيرينوس ضاحكا. المبارز المطلق ، الذي لم ينضج بعد ، كان يتحدث بالهراء. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. بدلا من ذلك ، كان هناك بعض الإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي نفسي…”
“ستعلمني… كم هو ممتع. ثم هل سأعلمك تحسبا لثلاث سنوات من الآن؟”
“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”
——!
لم يكن هناك صوت. كان رمح كيرينوس الأزرق مجرد نقطة. كانت تذكر بنقطة صنعتها الفرشاة على ورق أبيض. لكن التأثير الذي تلقاه كراغول كان قوياً. على الرغم من الدفاع ضد رمح كيرينوس ، طارت جثة كراغول على بعد 10 أمتار.
“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”
[كان التأثير كبيرًا جدًا! لقد فشل دفاعك المثالي!]
“100،000 سيف يذبحون جيش.”
[لقد عانيت من 8،130 ضرر.]
ماذا كان أرخبيل بيهين؟
“لم أستطع تجنب ذلك؟”
[لقد دخلت الجزيرة رقم 66.]
مسح كراغول الدم المتدفق من فمه واقتنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدفك هو تنقية أرخبيل بيهين الذي لا فائدة منه الآن. إذا كنت تريد تطهيره ، فعليك أن تضربني. بصفتي فارس موت ، فإن وجودي هو صد جميع الدخلاء. القتال أمر لا مفر منه. بالاضافة.”
‘في الواقع ، من الواضح أن أقوى المحاربين في كل مجال لديهم مهارة الحساسية الفائقة.’
“وهكذا ، بحثت عنك.”
لم يكن معروفًا ما إذا كانت الحساسية الفائقة قد تم تطبيقها بشكل سلبي مثل قديس السيف ، أو بشكل نشط مثل المبارز العظيم. لكن أولئك الذين لديهم حساسية فائقة تسببوا في ضغط هائل.
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
‘جريد ، أي عدو تواجهه الآن؟’
“الملك المدجج بالعتاد… أنا الملك المكثّف.”
في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.
كان قديس السيف أقوى فئة قتالية متخصصة. أثبت التاريخ ذلك وفي الواقع ، شعر به كراغول الحالي. كان قديس السيف كراغول في المستوى 259. كان أقل بمقدار 100 مستوى مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض ، ومع ذلك كان كراغول الحالي أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض.
***
“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”
ماذا كان أرخبيل بيهين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كان التأثير كبيرًا جدًا! لقد فشل دفاعك المثالي!]
بمجرد ظهور الرسالة العالمية ، بدأت العديد من وسائل الإعلام في جمع المعلومات حول أرخبيل بيهين. لقد احتاجوا إلى الحصول على المعلومات بسرعة حتى تكون سبقًا صحفيًا. ونتيجة لذلك ، تمكن الجمهور من فهم هوية أرخبيل بيهين بسرعة نسبية. قاعة الشهرة ومكان الخلافة للأساطير.
“محاط بقوة السيف المطلقة… أنت من اخترق قمة مهارة المبارزة.”
لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
كان حارس الجزيرة 66 هو البطل الأخير المتبقي. كان من الصواب تفسير أن الأسطورة التي أصبحت فارس موت كان أيضًا في وضع مؤلم.
ثم من كان؟ من الذي وصل إلى آخر بوابة لأرخبيل بيهين؟ كان هذا موضوعًا ضخمًا. كانت وسائل الإعلام حول العالم مشغولة بتخمين الشخصية الرئيسية للرسالة العالمية. وكان المرشح الأكثر احتمالا هو كراغول.
“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”
جريد و آجنوس و أريس ، الذين أظهروا مهارات تتجاوز الفطرة السليمة في حرب مملكة بيلتو ، كانوا أيضًا مرشحين ، لكن السماء فوق السماء كراغول طغى عليهم جميعًا. كان من الطبيعي. فاز كراغول على جريد عندما كان مجرد فئة عادية. الآن بعد أن أصبح قديس السيف ، قُدر أنه كان أفضل بكثير من اللاعبين الثلاثة.
لكن كراغول رفض. لقد كان شخصًا لم يكن على اتصال بمولر ، الذي أصبح قديس سيف بمفرده. لم يكن يريد أن تُدفن سمعته في ظل قديس السيف السابق. أراد أن يشق طريقه بنفسه.
‘لا يمكنهم تخيل ذلك.’
“هذا… ربما تسخر مني. حسنًا ، لست بحاجة إلى الكشف عن هويتك إذا كنت لا تريد ذلك. من المعقول أن تكون مترددًا في إظهار ذلك قبل القتال”.
أعضاء مدجج بالعتاد الذين رأوا الأخبار كانوا يضحكون فقط. فشل كراغول بالفعل في كسر أرخبيل بيهين وكان جريد في الواقع الشخصية الرئيسية للرسالة العالمية. لقد كانوا متحمسين للاضطرابات التي ستحدث مرة أخرى بمجرد ظهور الأخبار.
كان جدول المسابقة الوطنية الثالثة متأخرًا عن المعتاد. كان أحد أهداف جريد هو الفوز على كراغول في المسابقة الوطنية التي ستقام في غضون ثلاثة أشهر. من أجل مواجهة ذلك اليوم في حالة ممتازة ، كان جريد سعيدًا لمحاربة خصوم أقوياء.
لم يعرف أعضاء مدجج بالعتاد أيضًا. لم يكن تأثير الاستيلاء على أرخبيل بيهين على هذا المستوى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدفك هو تنقية أرخبيل بيهين الذي لا فائدة منه الآن. إذا كنت تريد تطهيره ، فعليك أن تضربني. بصفتي فارس موت ، فإن وجودي هو صد جميع الدخلاء. القتال أمر لا مفر منه. بالاضافة.”
***
لكنه لم يستطع محاربة مرسيدس. إذا قاتل معها ، فستكون نهاية مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، أصبحت الأمور الآن مختلفة. لم تكن هناك أي عوامل خارجية متورطة. كان عليه فقط القتال بكل قوته للحصول على المكافآت.
[لقد دخلت الجزيرة رقم 66.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي نفسي…”
[أنت تستحق الثناء على وصولك إلى هذا المكان.]
الشيء المدهش هو أنه لا يزال هناك مجال لينمو كراغول. تمامًا مثل جريد و يورا ، لم يكمل كراغول مهمة فئته. على وجه الخصوص ، كانت إحدى مهام الفئة لكراغول هي العثور على مهارة المبارزة لمولر و وراثتها. إذا اكتسب مهارة المبارزة لمولر ، فإن قوة كراغول ستزداد قوة بشكل كبير.
[أعطِ الراحة لآخر بطل متبق…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأفضل؟ الشخص الذي يعرف جريد سيقول أنه ‘ليس لديه ضمير’. لكن الوحيدين هنا الآن هما جريد و براهام و مادرا. مادرا لم يعرف الحقيقة.
“نوافذ الإشعارات مثيرة جدًا للاهتمام.”
– حقا. كان المحارب النهائي قبل أن يكون استراتيجيًا عبقريًا. مكان لمباراة واحدة بدون متغيرات هو الأفضل لرجل مثله. في المقام الأول ، يمكنه تحقيق نصر مثالي على أي أرض.
كان حارس الجزيرة 66 هو البطل الأخير المتبقي. كان من الصواب تفسير أن الأسطورة التي أصبحت فارس موت كان أيضًا في وضع مؤلم.
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
“أم…؟”
وافق براهام.
كان جريد مرتبكًا بعض الشيء عندما رأى الجزيرة رقم 66. كانت مجرد أرض مستوية. هذا هو. كانت الجزيرة رقم 66 مسرحًا بدون حجارة صغيرة وشجيرات. لم يكن هناك مكان للاختباء ولا يمكن استغلال التضاريس عند مواجهة العدو.
مادرا صاغ رأسه. كان ذلك لأنه وجد صعوبة في تحديد هوية جريد.
– مكان لا يمكنك فيه استخدام الحيل الضحلة.
‘في الواقع ، من الواضح أن أقوى المحاربين في كل مجال لديهم مهارة الحساسية الفائقة.’
اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.
مادرا صاغ رأسه. كان ذلك لأنه وجد صعوبة في تحديد هوية جريد.
“مرحلة يكون فيها القتال الخالص هو الأولوية. في الواقع ، مالك هذا المكان هو مادرا على حق؟”
“هل تغلبت على نصف الأشقاء الذين يحرسون الجزر السابقة؟”
وافق براهام.
سوباك!
– حقا. كان المحارب النهائي قبل أن يكون استراتيجيًا عبقريًا. مكان لمباراة واحدة بدون متغيرات هو الأفضل لرجل مثله. في المقام الأول ، يمكنه تحقيق نصر مثالي على أي أرض.
مسح كراغول الدم المتدفق من فمه واقتنع.
‘العبقري؟ النهائي؟ الممتاز؟ براهام يمدحه كثيرا…؟’
النصف الآخر من حراس الجزر السابقة؟ من هم النصف؟ صعد جريد رأسه وأجاب بحزم.
كان تقييم براهام لمادرا مساويًا لمولر و مومود على الأقل.
“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”
“… هااه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذروة المبارزة يطلب مني التدريس. هذا يعني أنك تعترف بأن السيف أقل من الرمح.”
شعر جريد بقلبه ينبض. هل كان ذلك بسبب الخوف؟ نعم. هل أراد الهرب؟ لا ، كان جريد سعيدًا لأن يكون كافياً للقتال ضد خصم تسبب في الخوف له. لم يكن يريد الهرب.
“ماذا تسمي نفسك؟”
سيندهش العصي إذا اكتشف ذلك ، ولكن منذ فوزه بلقب الملك الأول وأصبح قوياً بسرعة ، لم يكن لدى جريد خبرة في القتال بكل قوته. لم يقابل الخصم المناسب. كان الأمر نفسه في أرخبيل بيهين.
بهذا المعنى ، أريد محاربة الفارس الأول. حتى لو خسرت.
لم يعرف أعضاء مدجج بالعتاد أيضًا. لم يكن تأثير الاستيلاء على أرخبيل بيهين على هذا المستوى فقط.
لكنه لم يستطع محاربة مرسيدس. إذا قاتل معها ، فستكون نهاية مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، أصبحت الأمور الآن مختلفة. لم تكن هناك أي عوامل خارجية متورطة. كان عليه فقط القتال بكل قوته للحصول على المكافآت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلهم باستثناء لانتير.”
‘إذا تمكنت من اكتشاف مهاراتي هنا ، فستكون مساعدة كبيرة في المسابقة الوطنية.’
لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
كان جدول المسابقة الوطنية الثالثة متأخرًا عن المعتاد. كان أحد أهداف جريد هو الفوز على كراغول في المسابقة الوطنية التي ستقام في غضون ثلاثة أشهر. من أجل مواجهة ذلك اليوم في حالة ممتازة ، كان جريد سعيدًا لمحاربة خصوم أقوياء.
“لا. بغض النظر عن السيف أو الرمح فأنا أدنى منك. إلى الأن.”
خطوة.
وافق براهام.
خطوة خطوة.
لكن كراغول رفض. لقد كان شخصًا لم يكن على اتصال بمولر ، الذي أصبح قديس سيف بمفرده. لم يكن يريد أن تُدفن سمعته في ظل قديس السيف السابق. أراد أن يشق طريقه بنفسه.
كان فارس الموت الذي يرتدي درعًا مهيبًا يقترب ببطء. كان هناك إحساس مذهل بالقوة من المشية ، على الرغم من كونه مجرد جسد مصنوع من العظام.
كان قديس السيف أقوى فئة قتالية متخصصة. أثبت التاريخ ذلك وفي الواقع ، شعر به كراغول الحالي. كان قديس السيف كراغول في المستوى 259. كان أقل بمقدار 100 مستوى مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض ، ومع ذلك كان كراغول الحالي أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض.
‘السيف… اعتقدت أنه يمكنه استخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة لأنه المحارب النهائي.’
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
ظهر اسم ‘مادرا’ بالذهب فوق رأس فارس الموت مرتديًا درعًا مهيبًا. كان يحمل سيفًا طويلًا عاديًا طوله حوالي متر واحد ونظر إلى جريد صعودًا وهبوطًا بضوء أرجواني.
في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.
“لقد مرت 100 عام منذ ظهور ضيف بشري. ذات يوم ، مات باجما ، ضعفت قوتي وانتهى غزو الشياطين العظماء.”
‘إذا تمكنت من اكتشاف مهاراتي هنا ، فستكون مساعدة كبيرة في المسابقة الوطنية.’
“…!”
بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.
أذهل جريد. أكد أن مادرا من المحتمل أن يحافظ على ذكائه ، لكنه لم يتوقع أن يتحدث مادرا بوضوح كإنسان. سأل مادرا جريد المرتبك.
جريد و آجنوس و أريس ، الذين أظهروا مهارات تتجاوز الفطرة السليمة في حرب مملكة بيلتو ، كانوا أيضًا مرشحين ، لكن السماء فوق السماء كراغول طغى عليهم جميعًا. كان من الطبيعي. فاز كراغول على جريد عندما كان مجرد فئة عادية. الآن بعد أن أصبح قديس السيف ، قُدر أنه كان أفضل بكثير من اللاعبين الثلاثة.
“هل تغلبت على نصف الأشقاء الذين يحرسون الجزر السابقة؟”
“ستعلمني… كم هو ممتع. ثم هل سأعلمك تحسبا لثلاث سنوات من الآن؟”
“…؟”
“ماذا تسمي نفسك؟”
النصف الآخر من حراس الجزر السابقة؟ من هم النصف؟ صعد جريد رأسه وأجاب بحزم.
“هذا… ربما تسخر مني. حسنًا ، لست بحاجة إلى الكشف عن هويتك إذا كنت لا تريد ذلك. من المعقول أن تكون مترددًا في إظهار ذلك قبل القتال”.
“كلهم باستثناء لانتير.”
اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.
“أنا أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!”
في الواقع ، النصف الآخر الذي تحدث عنه مادرا كانوا فرسان الموت من الأساطير الماضية. دعوة الأساطير بالنصف! ما مدى قوة مادرا؟
انفجر كيرينوس ضاحكا. المبارز المطلق ، الذي لم ينضج بعد ، كان يتحدث بالهراء. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. بدلا من ذلك ، كان هناك بعض الإعجاب.
‘هل سيكون هذا أصعب مما كنت أتخيل؟’
“هذا… ربما تسخر مني. حسنًا ، لست بحاجة إلى الكشف عن هويتك إذا كنت لا تريد ذلك. من المعقول أن تكون مترددًا في إظهار ذلك قبل القتال”.
ابتسم جريد المتوتر ابتسامة عريضة. مادرا ، الذي كان لا يزال ينظر إليه لأعلى ولأسفل ، أومأ برأسه كما فهم.
ثم من كان؟ من الذي وصل إلى آخر بوابة لأرخبيل بيهين؟ كان هذا موضوعًا ضخمًا. كانت وسائل الإعلام حول العالم مشغولة بتخمين الشخصية الرئيسية للرسالة العالمية. وكان المرشح الأكثر احتمالا هو كراغول.
“حسنًا ، هذا خطأ باجما. أسماؤهم أساطير ، لكنهم سقطوا بعد أن أصبحوا فرسان الموت. بمجرد وفاة باجما و انقطاع مصدر الطاقة ، لم يتمكنوا من ممارسة قوتهم بشكل صحيح. لكنك ما زلت جيدًا. إنسان لإيذاء هؤلاء الأنصاف… أنت أيضًا أسطورة حاضرة… هرمم؟”
في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.
مادرا صاغ رأسه. كان ذلك لأنه وجد صعوبة في تحديد هوية جريد.
الشيء المدهش هو أنه لا يزال هناك مجال لينمو كراغول. تمامًا مثل جريد و يورا ، لم يكمل كراغول مهمة فئته. على وجه الخصوص ، كانت إحدى مهام الفئة لكراغول هي العثور على مهارة المبارزة لمولر و وراثتها. إذا اكتسب مهارة المبارزة لمولر ، فإن قوة كراغول ستزداد قوة بشكل كبير.
“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”
“في الوقت الحالي… سيكون الأمر مختلفًا لاحقًا.”
إنسان وصل إلى الجزيرة 66. وصف مادرا جريد بأنه أسطورة حالية. لكنه لم يكن سيافًا ولا ساحرًا. كان من الصعب قياس هويته الحقيقية لأنه لا يمكن رؤية سوى كرامته العالية. في النهاية ، لم يستطع مادرا حل السؤال وطرح السؤال علانية.
لكنه لم يستطع محاربة مرسيدس. إذا قاتل معها ، فستكون نهاية مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، أصبحت الأمور الآن مختلفة. لم تكن هناك أي عوامل خارجية متورطة. كان عليه فقط القتال بكل قوته للحصول على المكافآت.
“ماذا تسمي نفسك؟”
“أرى. لديك القدرة على الاستفادة من معدات المعركة… أممم؟”
“اسمي نفسي…”
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
ماذا أراد العالم أن يناديه؟ شين يونغ وو؟ جريد؟ سليل باجما؟ لقد كان كلهم ، لكن الأهم.
“محاط بقوة السيف المطلقة… أنت من اخترق قمة مهارة المبارزة.”
“الملك المدجج بالعتاد… أنا الملك المكثّف.”
كان فارس الموت الذي يرتدي درعًا مهيبًا يقترب ببطء. كان هناك إحساس مذهل بالقوة من المشية ، على الرغم من كونه مجرد جسد مصنوع من العظام.
“الملك المدجج بالعتاد…؟ هوه ، ملك!”
“…”
أظهر مادرا اهتمامًا كبيرًا بإجابة جريد. نظرًا لأنه كان أيضًا أسطورة وملكًا ، فقد شعر بإحساس قوي بالقرابة مع جريد.
“أم…؟”
“نعم ، ماذا يمثل مدجج بالعتاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن معروفًا ما إذا كانت الحساسية الفائقة قد تم تطبيقها بشكل سلبي مثل قديس السيف ، أو بشكل نشط مثل المبارز العظيم. لكن أولئك الذين لديهم حساسية فائقة تسببوا في ضغط هائل.
لم يُهزم مادرا أبدًا ، ولهذا أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم. إذن لماذا دعي الإنسان الذي أمامه بالملك المدجج بالعتاد؟ مادرا انتظر الإجابة كطفل مليء بالفضول الخالص. كان جريد يفكر في كيفية شرح مدجج بالعتاد واستدعاء أيدي الإله. كانت أيدي الإله مسلحة بميلونير.
‘هل سيكون هذا أصعب مما كنت أتخيل؟’
“هاه؟”
“مرحلة يكون فيها القتال الخالص هو الأولوية. في الواقع ، مالك هذا المكان هو مادرا على حق؟”
أوضح جريد لمادرا ، الذي فوجئ برؤية الأيدي الذهبية تتحرك من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ماذا يمثل مدجج بالعتاد؟”
“مدجج بالعتاد قادر على تحقيق أقصى استفادة من هذه الأدوات. وهذا هو السبب في أنني أُطلق على عنوان الملك المدجج بالعتاد.”
كان قديس السيف أقوى فئة قتالية متخصصة. أثبت التاريخ ذلك وفي الواقع ، شعر به كراغول الحالي. كان قديس السيف كراغول في المستوى 259. كان أقل بمقدار 100 مستوى مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض ، ومع ذلك كان كراغول الحالي أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض.
الأفضل؟ الشخص الذي يعرف جريد سيقول أنه ‘ليس لديه ضمير’. لكن الوحيدين هنا الآن هما جريد و براهام و مادرا. مادرا لم يعرف الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أعطِ الراحة لآخر بطل متبق…]
“أرى. لديك القدرة على الاستفادة من معدات المعركة… أممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا المعنى ، أريد محاربة الفارس الأول. حتى لو خسرت.
أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.
ظهر اسم ‘مادرا’ بالذهب فوق رأس فارس الموت مرتديًا درعًا مهيبًا. كان يحمل سيفًا طويلًا عاديًا طوله حوالي متر واحد ونظر إلى جريد صعودًا وهبوطًا بضوء أرجواني.
“هذا… ربما تسخر مني. حسنًا ، لست بحاجة إلى الكشف عن هويتك إذا كنت لا تريد ذلك. من المعقول أن تكون مترددًا في إظهار ذلك قبل القتال”.
“أنا أرى.”
كانت هذه المحادثة على وشك الانتهاء.
“لقد مرت 100 عام منذ ظهور ضيف بشري. ذات يوم ، مات باجما ، ضعفت قوتي وانتهى غزو الشياطين العظماء.”
“هدفك هو تنقية أرخبيل بيهين الذي لا فائدة منه الآن. إذا كنت تريد تطهيره ، فعليك أن تضربني. بصفتي فارس موت ، فإن وجودي هو صد جميع الدخلاء. القتال أمر لا مفر منه. بالاضافة.”
شعر جريد بقلبه ينبض. هل كان ذلك بسبب الخوف؟ نعم. هل أراد الهرب؟ لا ، كان جريد سعيدًا لأن يكون كافياً للقتال ضد خصم تسبب في الخوف له. لم يكن يريد الهرب.
سوباك!
“مقابل تعليمي اليوم ، سأعلمك خلال ثلاث سنوات.”
“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”
مادرا صاغ رأسه. كان ذلك لأنه وجد صعوبة في تحديد هوية جريد.
“…!”
لم يُهزم مادرا أبدًا ، ولهذا أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم. إذن لماذا دعي الإنسان الذي أمامه بالملك المدجج بالعتاد؟ مادرا انتظر الإجابة كطفل مليء بالفضول الخالص. كان جريد يفكر في كيفية شرح مدجج بالعتاد واستدعاء أيدي الإله. كانت أيدي الإله مسلحة بميلونير.
سمع صوت مادرا ، الذي كان أمامه منذ لحظة ، فجأة بجانبه. مادرا أمامه اختفى فجأة. في اللحظة التي أدرك فيها جريد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من 11،200 ضرر.]
[لقد عانيت من 11،200 ضرر.]
“هاه؟”
“كوك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مكان لا يمكنك فيه استخدام الحيل الضحلة.
تم تقطيع جريد في الجانب. أعاد فارس الموت مادرا إنشاء حركة قدم المستوى الأعلى التي أظهرها جارام. لم يهزم أبدًا ، وأصبح الملك غير المهزوم وحافظ على هذا المنصب في أرخبيل بيهين. لقد أصبح أضعف بعد أن أصبح فارس موت وأضعف مرة أخرى بعد وفاة باجما.
كان فارس الموت الذي يرتدي درعًا مهيبًا يقترب ببطء. كان هناك إحساس مذهل بالقوة من المشية ، على الرغم من كونه مجرد جسد مصنوع من العظام.
“100،000 سيف يذبحون جيش.”
لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
تشوكاك.
ظهر اسم ‘مادرا’ بالذهب فوق رأس فارس الموت مرتديًا درعًا مهيبًا. كان يحمل سيفًا طويلًا عاديًا طوله حوالي متر واحد ونظر إلى جريد صعودًا وهبوطًا بضوء أرجواني.
تشوكاكاكاك!
أذهل جريد. أكد أن مادرا من المحتمل أن يحافظ على ذكائه ، لكنه لم يتوقع أن يتحدث مادرا بوضوح كإنسان. سأل مادرا جريد المرتبك.
بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.
إنسان وصل إلى الجزيرة 66. وصف مادرا جريد بأنه أسطورة حالية. لكنه لم يكن سيافًا ولا ساحرًا. كان من الصعب قياس هويته الحقيقية لأنه لا يمكن رؤية سوى كرامته العالية. في النهاية ، لم يستطع مادرا حل السؤال وطرح السؤال علانية.
ترجمة : Don Kol
ظهر اسم ‘مادرا’ بالذهب فوق رأس فارس الموت مرتديًا درعًا مهيبًا. كان يحمل سيفًا طويلًا عاديًا طوله حوالي متر واحد ونظر إلى جريد صعودًا وهبوطًا بضوء أرجواني.
مادرا صاغ رأسه. كان ذلك لأنه وجد صعوبة في تحديد هوية جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
