الفصل 642
مملكة هوان. كانت دعامة للقارة بأكملها ومملكة تحت السماوات. منذ اليوم الذي ولد فيه طفل فريد في ‘المملكة الصغيرة’ ، كان يحكم القارة. لماذا حكمت مملكة هوان؟ هل كان من الصواب تقسيم البشر بين يانغبان والباقي؟
ربما أساء باجما إلى براهام ، لكنه كان صديقًا ذات مرة.
تساءل طفل عن الأشياء التي يعتبرها الجميع أمرا مفروغا منه.
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
“كان اسم هذا الطفل باجما. لقد كان أحمق يعتقد أن جميع البشر غاليون على حد سواء.”
“هذا الرجل المجنون… بأي حق لديك لطرح هذا السؤال؟ هذا هو يانغبان عظيم! حتى أنهم يمكن أن يحرفوا السنوات!”
“…”
قدم براهام النصيحة بينما أظهر تقديره لذاته. ابتسم جريد ولم يسعه إلا الشعور بالاسترخاء. لم يعد يشعر بالخجل من التقلص أمام جارام. واصل جارام الكلام.
بدا جارام سعيدًا جدًا بينما كان يتذكر الماضي. كانت هناك ابتسامة على وجهه. كانت عيون نصف القمر الطويلة جميلة بما يكفي لإثارة الضحك. لكنه كان رجلاً.
كانت ذكرى جارام عن فن المبارزة لباجما أنها كانت تافهة. لم يشعر بالتهديد من قبل فن المبارزة لباجما ولم يشعر بالحاجة إلى التدخل في رقصة السيف لجريد. كان هذا خطأ.
“نذل لعين!”
“سآخذك إلى مملكة هوان. لا أعتقد أن الهواء النظيف للمملكة سيتحلل لأن الجهلة يعيشون هناك. كوكوك.”
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
كانت ذكرى جارام عن فن المبارزة لباجما أنها كانت تافهة. لم يشعر بالتهديد من قبل فن المبارزة لباجما ولم يشعر بالحاجة إلى التدخل في رقصة السيف لجريد. كان هذا خطأ.
“وصلت رحلة باجما الأحمق هذه إلى ذروتها عندما يتعلق الأمر بمهارات غير قتالية عديمة الفائدة”
“هذا الشخص الجاهل يجرؤ على التأرجح بسيف في وجهي…؟ هل أبدو لك سهلا؟”
منذ ظهوره ، كان جارام يتحدث عن باجما وكأنه شخص تافه. لكن جريد لم يكن مستاء على الإطلاق. لم يلتق جريد بـ باجما أبدًا ، لذلك لم يكن يهتم بتجاهل باجما وانتقاده. ولكن لفت شيئا انتباهه.
“هوو”.
“مهارات غير قتالية عديمة الفائدة. هل تتحدث عن الحدادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل لعين!”
لم يكن لجريد مشاعر خاصة للشخص الذي يدعى باجما. ومع ذلك ، فقد احترم تقنيات باجما وكان فخورًا بتعلمها. بالنسبة لجريد ، كانت وظيفة الحدادة أفضل نعمة غيرت حياته. ومع ذلك ، رفض جارام الحدادة. كان من الطبيعي أن يشعر جريد بالإهانة.
ترجمة : Don Kol
رد جارام على وهج جريد.
“وصلت رحلة باجما الأحمق هذه إلى ذروتها عندما يتعلق الأمر بمهارات غير قتالية عديمة الفائدة”
“هل هذا. هل تصرخ في وجهي؟”
‘أحمق… وعدت نفسي بأنني سأكون دائمًا واثقًا في المستقبل. هذه الطبيعة هي حقا الأسوأ. إنها قمامة.’
“… أنا آسف. أنا متحمس للحظة…”
“جريد!”
** بدأت أنف جريد تصبح بنية على الفور. كان ذلك لأنه عرف بالفطرة. كان جارام أقوى بكثير منه. على وجه الخصوص ، لم تكن جريد في حالة كاملة الآن. كانت معظم مهاراته اللطيفة ، بما في ذلك قوة بيليال ، في فترة هدوء. كان من المفرط جعل جارام معادية.
في اللحظة التي كان جريد على وشك الصراخ فيها.
** الأنف البنية = الشخص ذو الأنف البنية يتملق (شخص) من خلال التصرف بطريقة وخيمة هذا هو معناها هنا.
عرف جريد خصائص خشب الفوسفور الأبيض. كان هذا مقدمة انفجار خشب الفوسفور الأبيض. فم جارام كان سينفجر؟ قالت الفطرة السليمة أن جارام سيتأذى. لكن جارام كان يانغبان. الفطرة السليمة لم تنطبق على اليانغبانيين.
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيــــــونغ!
– مع من أنت تتكلم؟
“…”
‘… لا تسيئ فهم أنني أتصرف بخضوع.’
مهارة المبارزة. استهزأ جارام بالقوة المطلقة لجريد باعتبارها غير مهمة. حرك جريد الغاضب سيفه مرة أخرى. تحرك الشبح السيف في الهواء حيث قام جريد بتضييق المسافة إلى جارام.
كوادوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل لعين!”
تصنع جريد الأعذار لبراهام. كانت الكلمات مثل خنجر حاد في قلبه. تم تذكير جريد بالماضي حيث لم يتمكن من التغلب على القوي. شعر بالاشمئزاز من نفسه.
عرف جريد خصائص خشب الفوسفور الأبيض. كان هذا مقدمة انفجار خشب الفوسفور الأبيض. فم جارام كان سينفجر؟ قالت الفطرة السليمة أن جارام سيتأذى. لكن جارام كان يانغبان. الفطرة السليمة لم تنطبق على اليانغبانيين.
‘أحمق… وعدت نفسي بأنني سأكون دائمًا واثقًا في المستقبل. هذه الطبيعة هي حقا الأسوأ. إنها قمامة.’
مملكة هوان. كانت دعامة للقارة بأكملها ومملكة تحت السماوات. منذ اليوم الذي ولد فيه طفل فريد في ‘المملكة الصغيرة’ ، كان يحكم القارة. لماذا حكمت مملكة هوان؟ هل كان من الصواب تقسيم البشر بين يانغبان والباقي؟
سمعت سخرية براهام.
“استخدم هذه الفجوة للهروب.”
– ليس من العار أن تكون صغيرًا أمام شخص قوي. حتى الوحش يشعر بالخوف تجاه الخصم الأقوى منه. كيف يمكن للإنسان أن يكون أفضل من الوحش؟ أنت لست أحمق.
كانت رقصة السيف التي تجاوزت إلى حد بعيد ذاكرة جارام عن باجما. اتسعت عيون جارام.
“…”
سووب.
– لا تستسلم للسخف. إذا كان هناك شخص يهينك ويطالب بشيء غير معقول لمجرد أنه قوي ، فاستعد للموت بدلاً من الخضوع. ليس من الجيد أن تكون ضعيفًا لدرجة أنه يمكنك حتى إسقاط كبريائك. حسناً ، لقد قتلت كل الضعفاء وحاولت أن تعارضني.
“هل هذا. هل تصرخ في وجهي؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لجريد مشاعر خاصة للشخص الذي يدعى باجما. ومع ذلك ، فقد احترم تقنيات باجما وكان فخورًا بتعلمها. بالنسبة لجريد ، كانت وظيفة الحدادة أفضل نعمة غيرت حياته. ومع ذلك ، رفض جارام الحدادة. كان من الطبيعي أن يشعر جريد بالإهانة.
قدم براهام النصيحة بينما أظهر تقديره لذاته. ابتسم جريد ولم يسعه إلا الشعور بالاسترخاء. لم يعد يشعر بالخجل من التقلص أمام جارام. واصل جارام الكلام.
“…”
“ولكن كان من المدهش أنه غير مجدي. بمجرد أن عرف باجما المزيد عن الحدادة ، بدء اليانغبانيين في مملكة هوان يعيشون حياة أكثر ملاءمة. كانت أدوات باجما في الجودة أفضل بكثير من أي أدوات أخرى تم إنتاجها”.
سووك.
“هوو”.
وضع جارام يده في ملابسه وأخرج ماسورة تدخين. كانت ماسورة تدخين بيضاء. كان لها مظهر نقي وسلس.
وصل جريد إلى حدود صبره. اختفى جبن جريد في ‘طبيعته’. لم يكن الخضوع جزءًا من طبيعة جريد.
“هذه الأنابيب صنعها باجما من خشب الفوسفور الأبيض. كوكوك ، في كل مرة أدخن فيها من هذا الأنبوب ، أفتقد باجما الذي هرب. أتذكر ذكريات تعذيبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف براهام جريد. أراد براهام معرفة المزيد عن باجما.
“…”
‘مجنون؟’
الحداد الأسطوري صنع أنبوب تدخين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا قرر؟’
“ما مدى قوة اليانغبان ليعاملوا باجما بهذه الطريقة؟”
** المفترض في النسخة الإنجليزية مكتوب باجما بدلا من جارام زكتبت جارام لإنه من الواضح أنه المتكلم.
كان باجما أقوى شخص هزم شيطانًا عظيمًا بعد أن أصبح مقاول بعل. حتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن الشياطين العظيمة التي نزلت إلى الأرض لم تستطع استخدام قوتها الكاملة ، كانت قوة باجما القتالية قابلة للمقارنة مع أساطير قتالية أخرى. شعر بغرابة أن الرجل الذي يدعى جارام عامل باجما بهذا الشكل.
وصل جريد إلى حدود صبره. اختفى جبن جريد في ‘طبيعته’. لم يكن الخضوع جزءًا من طبيعة جريد.
‘هل هذا الباجما هو نفس باجما الذي أعرفه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لحظة شكك جريد في هذا.
“هذه الأنابيب صنعها باجما من خشب الفوسفور الأبيض. كوكوك ، في كل مرة أدخن فيها من هذا الأنبوب ، أفتقد باجما الذي هرب. أتذكر ذكريات تعذيبه.”
“هوو”.
“هذه الأنابيب صنعها باجما من خشب الفوسفور الأبيض. كوكوك ، في كل مرة أدخن فيها من هذا الأنبوب ، أفتقد باجما الذي هرب. أتذكر ذكريات تعذيبه.”
أشعل جارام أنبوب التدخين. تنفس بعمق وزفر ، وغطي الدخان وجهه. لقد كان فعلًا تجاهل تمامًا شخصية جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ جارام نفسًا عميقًا. ثم تحول فمه إلى اللون الأحمر.
“نعم ، كان باجما عاملاً مناسبًا حقًا. هناك العديد من اليانغبانيين الذين ندموا على هروبه من المملكة. من الجيد جدًا أن يظهر خليفة تقنيات باجما.”
– أهدأ وتحدث معه أكثر.
قام جارام بمسح جريد وكأنه فاكهة لذيذة. اتخذ قرارا.
** بدأت أنف جريد تصبح بنية على الفور. كان ذلك لأنه عرف بالفطرة. كان جارام أقوى بكثير منه. على وجه الخصوص ، لم تكن جريد في حالة كاملة الآن. كانت معظم مهاراته اللطيفة ، بما في ذلك قوة بيليال ، في فترة هدوء. كان من المفرط جعل جارام معادية.
“سآخذك إلى مملكة هوان. لا أعتقد أن الهواء النظيف للمملكة سيتحلل لأن الجهلة يعيشون هناك. كوكوك.”
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
“هذا الوغد”.
‘مجنون؟’
وصل جريد إلى حدود صبره. اختفى جبن جريد في ‘طبيعته’. لم يكن الخضوع جزءًا من طبيعة جريد.
كوادوك!
‘ماذا قرر؟’
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
اختفى الخوف من عيون جريد وهو ينظر إلى جارام. تمسك بكلتا اليدين من الغضب.
– مع من أنت تتكلم؟
“كيف تجرؤ على السخرية من أفضل التقنيات في العالم؟ هل تعتقد أنني سأستجيب بطاعة ، أنت الـ XX؟ هل تعتقد أنني لن أفعل شيئًا؟”
كان الانفجار مفاجئًا لدرجة أن جريد لم يستطع الصراخ. عبس بينما كانت عين واحدة مغطاة بالدم وتعثر. قدم جارام تعبيرًا سيئًا.
في اللحظة التي كان جريد على وشك الصراخ فيها.
همس جرم من وسط النيران. كان صوته المنخفض يهتز. كانت مليئة بالغضب الهائل.
– أهدأ وتحدث معه أكثر.
“مهارات غير قتالية عديمة الفائدة. هل تتحدث عن الحدادة؟”
أوقف براهام جريد. أراد براهام معرفة المزيد عن باجما.
“هـ~هذا…”
ربما أساء باجما إلى براهام ، لكنه كان صديقًا ذات مرة.
“قمة موجة القتل المترابط”.
“هرمم.”
“دعنا نقول فقط أنه اختبار يظهر قوتك المسلحة.”
فهم جريد عقل براهام. بمجرد أن فكر في الأمر بهدوء ، أراد أيضًا معرفة المزيد عن باجما. كلما فهم أكثر باجما ، كلما اقترب أكثر من مهام الفئة والقطع المخفية. بالكاد قام جريد بقمع تحريضه وسأل جارام.
هل هم آلهة؟ بمجرد سماع كلمات سام داسو ، همس براهام إلى جريد.
“أنا فضولي حول سبب هروب باجما من مملكة هوان. ما الذي يخفيه وراءه؟ بالإضافة إلى ذلك ، تبدو في عمري على الأكثر. كيف يمكنك مشاركة نفس الجدول الزمني مثل باجما القديم والميت؟”
‘هل هذا الباجما هو نفس باجما الذي أعرفه؟’
لم يكن جارام هو الذي أجاب.
في اللحظة التي كان جريد على وشك الصراخ فيها.
“هذا الرجل المجنون… بأي حق لديك لطرح هذا السؤال؟ هذا هو يانغبان عظيم! حتى أنهم يمكن أن يحرفوا السنوات!”
“قمة موجة القتل المترابط”.
سام داسو. كان مستلقيا على الأرض بعد ظهور جارام وهو يصرخ الآن وهو يصرخ بملئ فمه. يبدو أنه اعتبر اليانغبانيين وجود نبيل.
‘… لا تسيئ فهم أنني أتصرف بخضوع.’
‘يمكنهم أن يحرفوا السنين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟!؟!”
هل هم آلهة؟ بمجرد سماع كلمات سام داسو ، همس براهام إلى جريد.
لحظة شكك جريد في هذا.
– هذا غير ممكن. كان باجما عاجز مثل البشر العاديين أمام الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… آاه…”
‘ثم هذا الرجل يسمى جارام يتفاخر؟’
مملكة هوان. كانت دعامة للقارة بأكملها ومملكة تحت السماوات. منذ اليوم الذي ولد فيه طفل فريد في ‘المملكة الصغيرة’ ، كان يحكم القارة. لماذا حكمت مملكة هوان؟ هل كان من الصواب تقسيم البشر بين يانغبان والباقي؟
كانت الأسئلة تتراكم. كان جريد يشعر بالارتباك عندما تحدث **جارام.
هل هم آلهة؟ بمجرد سماع كلمات سام داسو ، همس براهام إلى جريد.
** المفترض في النسخة الإنجليزية مكتوب باجما بدلا من جارام زكتبت جارام لإنه من الواضح أنه المتكلم.
في اللحظة التي كان جريد على وشك الصراخ فيها.
“لماذا هرب باجما؟ لقد أصيب بخيبة أمل بسبب افتقاره إلى القوة ولم يستطيع تحمل العار.”
سمعت سخرية براهام.
“يفتقر… القوة؟”
[لقد تعرضت لضرر بالغ في عين واحدة. لقد أعميت.]
الحداد الأسطوري باجما؟
** المفترض في النسخة الإنجليزية مكتوب باجما بدلا من جارام زكتبت جارام لإنه من الواضح أنه المتكلم.
“نعم ، كان يشعر بالخجل من أنه كان عاجزًا جدًا. لقد فشل في اجتياز اختبار تشي يو في يانغبان وهرب.”
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
“اختبار تشي يو؟”
“كيف تجرؤ على السخرية من أفضل التقنيات في العالم؟ هل تعتقد أنني سأستجيب بطاعة ، أنت الـ XX؟ هل تعتقد أنني لن أفعل شيئًا؟”
“دعنا نقول فقط أنه اختبار يظهر قوتك المسلحة.”
جينغ.
“القوات المسلحة…”
ربما أساء باجما إلى براهام ، لكنه كان صديقًا ذات مرة.
ما مدى صعوبة الاختبار الذي فشل فيه شخص قوي مثل باجما؟ تحدث جارام الكلمات التي كان من الصعب على جريد تصديقها.
كانت رقصة السيف التي تجاوزت إلى حد بعيد ذاكرة جارام عن باجما. اتسعت عيون جارام.
“حسنا ، كانت باجما ضعيف مشهور.”
“هرمم ، كنت أفكر في ذكريات قديمة وتأخر الوقت كثيرا. الآن ، دعنا نذهب إلى مملكة هوان. لا يزال لدي الكثير للقيام به. آه ، قبل ذلك…”
“ضعيف…؟”
تصرف جريد بشكل انعكاسي. كان لحماية هان سيوك بونغ الأب وابنته. في نفس الوقت.
“نعم ، إنه كذلك. إن مهارته في السيوف كانت مجرد حيل رخيصة.”
“…”
كان الانفجار مفاجئًا لدرجة أن جريد لم يستطع الصراخ. عبس بينما كانت عين واحدة مغطاة بالدم وتعثر. قدم جارام تعبيرًا سيئًا.
“هرمم ، كنت أفكر في ذكريات قديمة وتأخر الوقت كثيرا. الآن ، دعنا نذهب إلى مملكة هوان. لا يزال لدي الكثير للقيام به. آه ، قبل ذلك…”
[لقد عانيت من 25،310 ضرر.]
انتقلت نظرة جارام إلى هان سيوك بونغ الأب وابنته. في هذه اللحظة ، شعر جريد و سام داسو و هان سيوك بونغ الأب وابنته بقلوبهم تقفر. كان ذلك لأن نظرة جارام كانت باردة مقارنةً عندما نظر إلى جريد. لقد رأوا أن جارام كان ودودًا مع جريد.
سمعت سخرية براهام.
“يجب أن أقتل هؤلاء الناس الذين تجرأوا على خداع اليانغبانيين”.
ترجمة : Don Kol
سووب.
“…”
أخذ جارام نفسًا عميقًا. ثم تحول فمه إلى اللون الأحمر.
‘يمكنهم أن يحرفوا السنين؟’
‘لا!’
“لماذا هرب باجما؟ لقد أصيب بخيبة أمل بسبب افتقاره إلى القوة ولم يستطيع تحمل العار.”
عرف جريد خصائص خشب الفوسفور الأبيض. كان هذا مقدمة انفجار خشب الفوسفور الأبيض. فم جارام كان سينفجر؟ قالت الفطرة السليمة أن جارام سيتأذى. لكن جارام كان يانغبان. الفطرة السليمة لم تنطبق على اليانغبانيين.
** المفترض في النسخة الإنجليزية مكتوب باجما بدلا من جارام زكتبت جارام لإنه من الواضح أنه المتكلم.
“فن المبارزة لباجما!”
“…”
تصرف جريد بشكل انعكاسي. كان لحماية هان سيوك بونغ الأب وابنته. في نفس الوقت.
باهات!
بينج!
“…”
أُطلقت النيران من فم جارام باتجاه هان سيوك بونغ الأب وابنته.
[لقد عانيت من 9،350 ضرر.]
“دوران”.
لحظة شكك جريد في هذا.
بي بي بي بينغ!
‘أحمق… وعدت نفسي بأنني سأكون دائمًا واثقًا في المستقبل. هذه الطبيعة هي حقا الأسوأ. إنها قمامة.’
ظهر جريد أمام هان سيوك بونغ الأب وابنته وألقى هجوم مضاد.
‘لا!’
“آه… آاه…”
‘هل هذا الباجما هو نفس باجما الذي أعرفه؟’
“هـ~هذا…”
تساءل طفل عن الأشياء التي يعتبرها الجميع أمرا مفروغا منه.
تحول سام داسو وهان سيوك بونغ الأب وابنته إلى اللون الأبيض عندما رأوا جارام غارقًا في النيران. أصيب يانغيباني؟ كان من المستحيل ذلك.
“هذه الأنابيب صنعها باجما من خشب الفوسفور الأبيض. كوكوك ، في كل مرة أدخن فيها من هذا الأنبوب ، أفتقد باجما الذي هرب. أتذكر ذكريات تعذيبه.”
“استخدم هذه الفجوة للهروب.”
أُطلقت النيران من فم جارام باتجاه هان سيوك بونغ الأب وابنته.
تواصل جريد مع هان سيوك بونغ الأب وابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا غير ممكن. كان باجما عاجز مثل البشر العاديين أمام الزمن.
“هل أنت مجنون؟”
‘مجنون؟’
همس جرم من وسط النيران. كان صوته المنخفض يهتز. كانت مليئة بالغضب الهائل.
“هل هذا. هل تصرخ في وجهي؟”
“هذا الشخص الجاهل يجرؤ على التأرجح بسيف في وجهي…؟ هل أبدو لك سهلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القوات المسلحة…”
باهات!
“…”
هرع جارام إلى جريد. أمسك أحد أنابيب التبغ بينما كانت اليد الأخرى خلف ظهره. أطلق جريد فن المبارزة لباجما ، وصلت إليه. أطلقت من الشبح السيف. ومع ذلك.
تواصل جريد مع هان سيوك بونغ الأب وابنته.
هوريريك!
بيوك!
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
قلب جارام جسده وتجنب كل ريش الطاقة من ربط. ثم ضرب جبهة جريد.
بيوك!
[لقد عانيت من 9،350 ضرر.]
الحداد الأسطوري باجما؟
‘مجنون؟’
“…”
الضربة الأساسية ألحقت الكثير من الضرر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مجنون؟”
جينغ.
“دوران”.
ارتعد جريد من الألم عندما تحولت ماسورة التدخين إلى اللون الأحمر. ذعر هان سيوك بونغ وصاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصنع جريد الأعذار لبراهام. كانت الكلمات مثل خنجر حاد في قلبه. تم تذكير جريد بالماضي حيث لم يتمكن من التغلب على القوي. شعر بالاشمئزاز من نفسه.
“جريد!”
“فن المبارزة لباجما!”
“…؟”
رد جارام على وهج جريد.
بيــــــونغ!
بي بي بي بينغ!
[لقد عانيت من 25،310 ضرر.]
بدا جارام سعيدًا جدًا بينما كان يتذكر الماضي. كانت هناك ابتسامة على وجهه. كانت عيون نصف القمر الطويلة جميلة بما يكفي لإثارة الضحك. لكنه كان رجلاً.
[لقد تعرضت لضرر بالغ في عين واحدة. لقد أعميت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوريريك!
“…؟!”
كانت رقصة السيف التي تجاوزت إلى حد بعيد ذاكرة جارام عن باجما. اتسعت عيون جارام.
كان الانفجار مفاجئًا لدرجة أن جريد لم يستطع الصراخ. عبس بينما كانت عين واحدة مغطاة بالدم وتعثر. قدم جارام تعبيرًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… آاه…”
“رقصة السيف تافهة للغاية.”
“قمة موجة القتل المترابط”.
مهارة المبارزة. استهزأ جارام بالقوة المطلقة لجريد باعتبارها غير مهمة. حرك جريد الغاضب سيفه مرة أخرى. تحرك الشبح السيف في الهواء حيث قام جريد بتضييق المسافة إلى جارام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟!؟!”
“لا أستطيع تحمل ذلك. هل يجب أن أقطع ساقيك للتخلص من روحك؟”
“…”
كانت ذكرى جارام عن فن المبارزة لباجما أنها كانت تافهة. لم يشعر بالتهديد من قبل فن المبارزة لباجما ولم يشعر بالحاجة إلى التدخل في رقصة السيف لجريد. كان هذا خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يفتقر… القوة؟”
“قمة موجة القتل المترابط”.
الحداد الأسطوري صنع أنبوب تدخين؟
“…؟!؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باجما أقوى شخص هزم شيطانًا عظيمًا بعد أن أصبح مقاول بعل. حتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن الشياطين العظيمة التي نزلت إلى الأرض لم تستطع استخدام قوتها الكاملة ، كانت قوة باجما القتالية قابلة للمقارنة مع أساطير قتالية أخرى. شعر بغرابة أن الرجل الذي يدعى جارام عامل باجما بهذا الشكل.
كانت رقصة السيف التي تجاوزت إلى حد بعيد ذاكرة جارام عن باجما. اتسعت عيون جارام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف براهام جريد. أراد براهام معرفة المزيد عن باجما.
ترجمة : Don Kol
“أنا فضولي حول سبب هروب باجما من مملكة هوان. ما الذي يخفيه وراءه؟ بالإضافة إلى ذلك ، تبدو في عمري على الأكثر. كيف يمكنك مشاركة نفس الجدول الزمني مثل باجما القديم والميت؟”
– مع من أنت تتكلم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
