الفصل 564
وقاحة. فضيحة. غير سار. مروع.
كان الملك أسلان قادرًا على التساؤل عن ذلك عندما جاء تشوكسلي في صيحة.
‘أريد أن أمزقه!’
نعم ، لقد كان في أزمة. لكن الأزمة التي جعلت أمير الإمبراطورية يندلع.
كان الدوق لوسيليف غاضبًا عندما واجه جريد. من كان هذا؟ كان الأخ الأصغر للملك الراحل فيسبادن وعم الملك الحالي أسلان. كان لديه أنبل سلالة في المملكة الخالدة. لا ، حتى لو لم يتم ذكر نسبه ، كان لا يزال أقوى رجل في المملكة. حتى أنه تلقى معاملة جيدة من قبل النبلاء المرموقين في الإمبراطورية الصحراوية.
‘أنا أكره الظروف التي اضطررت فيها إلى تثبيت وفاة أخي على جريد.’
‘رجل ليس لديه أي نسب يجرؤ على إهانتي؟’
لم يكن هناك الكثير من الناس يسمح لهم بالطرق على باب غرفة نوم الملك.
كان موقفًا لا يمكن قبوله.
“يا صاحب الجلالة ، يرجى الانتباه إلى سلوكك”.
“جريد. ! هذا السلوك مبتذل للغاية! أنت لا تعرف حتى التقوى البنائية وآداب السلوك الأساسية!”
“… لكني سأغير المناظر الطبيعية للقارة. المملكة الخالدة ستصبح نقطة محورية لجميع الأمم في ظل الإمبراطورية.”
صاح الدوق لوسيليف بوجه أحمر واهتز جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سترى قريبا”.
“حتى لو كان لدي أخلاق ، فلماذا يجب أن أكون مهذبا مع القمامة؟ وما هو تقوى الابناء؟ لا تستخدم كلمات صعبة للغاية.”
الأمير الثالث للإمبراطورية! على عكس أفراد العائلة المالكة الآخرين ، كان له حضور ضعيف في الإمبراطورية. نادرا ما ظهر للكرات الرسمية ولم يكن شخصا ذا طبيعة صاخبة. على أي حال ، كان لا يزال أميرًا للإمبراطورية. لقد كان هائلاً ، لأنه كان في الرتبة الثالثة في صف العرش. لماذا جاء إلى هذه المملكة الصغيرة مباشرة؟
“هـ~هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الأمير بنوا للملك أسلان المشوش.
مرة أخرى! مرة أخرى! مرة أخرى!!
سحب الدوق لوسيليف منديلًا لحماية فمه وأنفه من الغبار الناجم عن تحركات الجنود. تصرف حقا مثل النبيل. من ناحية أخرى ، لم يكن الغبار شيئًا بالنسبة لجريد الذي عاش دائمًا حياة شرسة. كان على استعداد لتناول كل ذلك.
استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.
‘أشعر بالحزن لأنه التقى بسيد غير كفؤ وفقد موهبته.’
‘ألا تفهم كم هو نبيل النسب الملكي؟’
***
نسي الدوق لوسيليف خطورة الوضع وأصبح قلقا. وأشار جريد إلى سيف أزرق غامق عليه. لا ، لقد كان مثل سيف خشبي بدلاً من سيف طويل لأنه لم يكن هناك فرق بين المقبض والشفرة. تم تحرير توتر الدوق لوسيليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد. ! هذا السلوك مبتذل للغاية! أنت لا تعرف حتى التقوى البنائية وآداب السلوك الأساسية!”
‘هذا صحيح. لن يجرؤ على إيذائي. إذا لم يستسلم لي ، سيموت الرهائن في نهاية المطاف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الأمير بنوا للملك أسلان المشوش.
“الدوق لوسيليف!”
“لقد جاء ضيف من الإمبراطورية.”
“إحموا الدوق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضخم الظلام. تناقض جلده الأبيض مع ذلك. بشرة بيضاء و عيون حمراء. كان مشابهاً للشياطين الموصوفة في الكتب. كان من الصعب رؤيته كإنسان عادي.
“واهاهههههههه!”
“قوته منطقية الآن.”
في اللحظة التي واجه فيها الدوق لوسيليف وجريد بعضهم البعض. قوات الخالدة المنتشرة في جميع أنحاء بيران توافدوا على جريد ، محاطًا به بأكثر من 90،000 جندي. لقد كانت أزمة واضحة بالنسبة لجريد. رأى الدوق لوسيليف جريد كوحش محاصر خلف الأسلاك الشائكة.
إذا كان الملك أسلان قد خلق بيئة جيدة لـ تشوكسلي ، لكان قد أصبح واحداً من أفضل المواهب في القارة الغربية.
“جرب مكانة الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة؟ أنت الشخص الذي سيختبرها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.
سحب الدوق لوسيليف منديلًا لحماية فمه وأنفه من الغبار الناجم عن تحركات الجنود. تصرف حقا مثل النبيل. من ناحية أخرى ، لم يكن الغبار شيئًا بالنسبة لجريد الذي عاش دائمًا حياة شرسة. كان على استعداد لتناول كل ذلك.
كواجيجيجيك!
“سترى قريبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.
كواجيجيجيك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هناك حاجة لامتلاك قطعة أرض كبيرة في القارة الغربية؟ كان هناك ما مجموعه 17 ممالك ومجموعة واسعة من الجماعات العرقية في القارة. لكن في النهاية ، لم يكن باستطاعة تأثير الإمبراطورية الصحراوية تجاوزها. كان من الصواب تسمية القارة الغربية نفسها بالإمبراطورية الصحراوية. كان لدى بعض العلماء تفسيرات متشائمة.
أساء الدوق لوسيليف فهم أن هذا سيف خشبي. انتقل جريد باستخدام الشبح السيف +7. شك جنود الخالدة ، بما في ذلك الدوق لوسيليف ، في عيونهم.
الملك الخالد الرابع عشر ، الملك أسلان.
“شيـ~شيطان…؟”
سحب الدوق لوسيليف منديلًا لحماية فمه وأنفه من الغبار الناجم عن تحركات الجنود. تصرف حقا مثل النبيل. من ناحية أخرى ، لم يكن الغبار شيئًا بالنسبة لجريد الذي عاش دائمًا حياة شرسة. كان على استعداد لتناول كل ذلك.
منذ فترة وجيزة ، كانت الشمس تشرق عندما وصل جريد إلى هنا. لم يكن من الممكن فهم مظهر جريد بسبب الظل. لكن الآن. مع شروق الشمس في السماء واختفاء الظل الذي يغطي جريد ، أصبح مظهر جريد واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد. ! هذا السلوك مبتذل للغاية! أنت لا تعرف حتى التقوى البنائية وآداب السلوك الأساسية!”
تضخم الظلام. تناقض جلده الأبيض مع ذلك. بشرة بيضاء و عيون حمراء. كان مشابهاً للشياطين الموصوفة في الكتب. كان من الصعب رؤيته كإنسان عادي.
إذا كان الملك أسلان قد خلق بيئة جيدة لـ تشوكسلي ، لكان قد أصبح واحداً من أفضل المواهب في القارة الغربية.
“الد~-الدوق جريد شيطان ، وليس إنسانًا؟”
تحدث تشوكسلي بلطف ، بينما رد أسلان بسخرية.
“قوته منطقية الآن.”
نعم ، لقد كان في أزمة. لكن الأزمة التي جعلت أمير الإمبراطورية يندلع.
تمتم الجنود. لم يكن تعبير أسموفيل جيدًا حيث وصل متأخراً إلى جانب جريد.
“شيـ~شيطان…؟”
‘قلوب الجنود الذين يشعرون بالغيرة تجاه جريد بدأت في الاهتزاز!’
الأمير الثالث للإمبراطورية! على عكس أفراد العائلة المالكة الآخرين ، كان له حضور ضعيف في الإمبراطورية. نادرا ما ظهر للكرات الرسمية ولم يكن شخصا ذا طبيعة صاخبة. على أي حال ، كان لا يزال أميرًا للإمبراطورية. لقد كان هائلاً ، لأنه كان في الرتبة الثالثة في صف العرش. لماذا جاء إلى هذه المملكة الصغيرة مباشرة؟
كان على جريد أن يزيل سوء فهم كونه شيطانًا. ولكن كيف؟ لحظة كان أسموفيل يفكر في ذلك. حكم جريد بأن الجنود أساءوا فهمهم وارتدا تاج الضوء المقدس. التاج الذي استخدمه البابا فرانز الذي ختم ماري روز ، أقوى مصاص دماء. لم تكن هناك حاجة للحديث عن الألوهية القادمة منه. الطاقة الشيطانية لجريد كانت تتضاءل بجواره.
“هل هذه هي الأزمة التي كنت تتحدث عنها؟”
“آه.”
“…!”
تغيرت عيون الجنود نحو جريد مرة أخرى. بعد الحسد والخوف ، كان هناك الآن رهبة. بدأ جريد رقصة سيف مذهلة.
ترجمة : Don Kol
“فن المبارزة لباجما ، موجة القتل المترابط”.
“واهاهههههههه!”
كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
كانت قوة الإمبراطورية الصحراوية ساحقة. أشادت جميع الممالك في القارة بالإمبراطورية ، وتعلمت ثقافة الإمبراطورية ، وحتى بعض الدول الصغيرة اتبعت أوامر الإمبراطورية.
طارت شفرات الطاقة السوداء مثل عاصفة نحو الدوق لوسيليف. كما كانت مرتين على التوالي!
“… لكني سأغير المناظر الطبيعية للقارة. المملكة الخالدة ستصبح نقطة محورية لجميع الأمم في ظل الإمبراطورية.”
“هناك موجة قتل مترابط أخرى.”
نسي الدوق لوسيليف خطورة الوضع وأصبح قلقا. وأشار جريد إلى سيف أزرق غامق عليه. لا ، لقد كان مثل سيف خشبي بدلاً من سيف طويل لأنه لم يكن هناك فرق بين المقبض والشفرة. تم تحرير توتر الدوق لوسيليف.
– ؟
“فن المبارزة لباجما ، موجة القتل المترابط”.
هل كانت هذه إعادة فيديو؟ وقع المشاهدون في ارتباك.
تحدث الملك أسلان بصوت أجش. الرجل الذي دخل غرفته بعد الحصول على إذن كان تشوكسلي. كان أفضل مبارز في الخالدة وكان مخلصًا للعائلة المالكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن الملك أسلان كان قاتل الأمير رين.
***
منذ فترة وجيزة ، كانت الشمس تشرق عندما وصل جريد إلى هنا. لم يكن من الممكن فهم مظهر جريد بسبب الظل. لكن الآن. مع شروق الشمس في السماء واختفاء الظل الذي يغطي جريد ، أصبح مظهر جريد واضحًا.
هل كانت هناك حاجة لامتلاك قطعة أرض كبيرة في القارة الغربية؟ كان هناك ما مجموعه 17 ممالك ومجموعة واسعة من الجماعات العرقية في القارة. لكن في النهاية ، لم يكن باستطاعة تأثير الإمبراطورية الصحراوية تجاوزها. كان من الصواب تسمية القارة الغربية نفسها بالإمبراطورية الصحراوية. كان لدى بعض العلماء تفسيرات متشائمة.
كان الملك أسلان قادرًا على التساؤل عن ذلك عندما جاء تشوكسلي في صيحة.
كانت قوة الإمبراطورية الصحراوية ساحقة. أشادت جميع الممالك في القارة بالإمبراطورية ، وتعلمت ثقافة الإمبراطورية ، وحتى بعض الدول الصغيرة اتبعت أوامر الإمبراطورية.
“يا صاحب الجلالة! إنها حالة طارئة! تلقيت معلومات استخبارية تفيد بأن جيش المتمردين يسير إلى هنا!”
“… لكني سأغير المناظر الطبيعية للقارة. المملكة الخالدة ستصبح نقطة محورية لجميع الأمم في ظل الإمبراطورية.”
“الدوق لوسيليف!”
الملك الخالد الرابع عشر ، الملك أسلان.
تمتم الجنود. لم يكن تعبير أسموفيل جيدًا حيث وصل متأخراً إلى جانب جريد.
كان أميرًا درس في الإمبراطورية. بالطبع ، لم يكن من رغبته ، ولكن لأنه كان إلزاميًا. طوال فترة دراسته ، واجه ازدراء كبير من النبلاء وملوك الإمبراطورية. لم يكن يريد أن تعاني ذريته من هذا الإذلال. قرر تغيير العالم.
“لقد مر وقت طويل. هذا متأخر ، لكن مبروك على أن تصبح ملكًا”.
كان لديه تطلعات كبيرة. لم يكن لديه نية لتقديم تضحية من أخيه رين عبثا. بعد أن قتل شقيقه وأصبح ملكًا ، كان عازمًا على ترك إنجازات عظيمة. كان أسلان واثقًا في البداية. كان على يقين من أنه كان أفضل من أخيه بعد فوزه بالعرش.
كواجيجيجيك!
‘هدفي الأول هو بناء الخالدة كأمة محايدة بالكامل.’
كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
كان من الصعب أن تصبح مكتفية ذاتيا بما يكفي للوقوف أمام الإمبراطورية ، التي كانت قادرة على ممارسة الضغط في مجالات الاقتصاد والجيش والعلوم. هذا هو السبب في أن الملك أسلان كان مهووسًا بجريد. حاول الحفاظ على علاقتهما جيدة قدر الإمكان ، على الرغم من حقيقة أن جريد كان شخصًا خطيرًا أعلن أنه لن يكون مخلصًا للعائلة المالكة.
“كوكوك… أنا أيضا غير كفء.”
لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.
‘أريد أن أمزقه!’
‘أنا أكره الظروف التي اضطررت فيها إلى تثبيت وفاة أخي على جريد.’
“هناك موجة قتل مترابط أخرى.”
على مدى الأشهر القليلة الماضية ، كانت الخالدة في انخفاض. من أجل استعادة الأراضي التي استولى عليها جريد ، تم استخدام معظم أموال المملكة لإمدادات الحرب وتطوير الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، تم تجنيد الشباب الذين كانوا مستقبل المملكة في الحرب. ما المعنى في إدانة جريد واستصلاح الأراضي بنجاح؟ في النهاية ، ستدمر المملكة!
الملك الخالد الرابع عشر ، الملك أسلان.
“كوكوك… أنا أيضا غير كفء.”
“كوكوك. الملك الراحل يجب أن يشعر بالأسف. كم هو فظيع أن يرى ابنه يقتل أخاه ويؤذي مملكته”.
مرض قلب أسلان.
“يا صاحب الجلالة! إنها حالة طارئة! تلقيت معلومات استخبارية تفيد بأن جيش المتمردين يسير إلى هنا!”
السبب في أنه قتل شقيقه لأنه كان لديه حلم كبير في الاعتبار. الآن بعد أن حدث هذا ، اختفى مبرر فقدان أخيه وأصبح قلب الملك أسلان مريضًا. كان يشرب كوبًا آخر من النبيذ عندما طرق شخص على بابه.
“يا صاحب الجلالة ، يرجى الانتباه إلى سلوكك”.
لم يكن هناك الكثير من الناس يسمح لهم بالطرق على باب غرفة نوم الملك.
كان الدوق لوسيليف غاضبًا عندما واجه جريد. من كان هذا؟ كان الأخ الأصغر للملك الراحل فيسبادن وعم الملك الحالي أسلان. كان لديه أنبل سلالة في المملكة الخالدة. لا ، حتى لو لم يتم ذكر نسبه ، كان لا يزال أقوى رجل في المملكة. حتى أنه تلقى معاملة جيدة من قبل النبلاء المرموقين في الإمبراطورية الصحراوية.
“ادخل.”
“شيـ~شيطان…؟”
تحدث الملك أسلان بصوت أجش. الرجل الذي دخل غرفته بعد الحصول على إذن كان تشوكسلي. كان أفضل مبارز في الخالدة وكان مخلصًا للعائلة المالكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن الملك أسلان كان قاتل الأمير رين.
“إنها أداة لاستدعاء شيطان عظيم. عليك بتجريبها.”
“لقد جاء ضيف من الإمبراطورية.”
‘أريد أن أمزقه!’
تحدث تشوكسلي بلطف ، بينما رد أسلان بسخرية.
تمتم الجنود. لم يكن تعبير أسموفيل جيدًا حيث وصل متأخراً إلى جانب جريد.
“هل الدفع لجعلي ملكًا لا يزال يفتقر؟ آه ~ هذا صحيح. هل هم هنا للحصول على تعويض للفارس الفردي الذي مات من جندي؟”
لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.
اقترض أسلان قوة الإمبراطورية ليصبح ملكًا. لم تكن تستخدمه الإمبراطورية ، كان يستخدمهم. ولكن الآن انعكس الوضع. لم يستطع الهروب من مصيره كونه دمية الإمبراطورية.
تمتم الجنود. لم يكن تعبير أسموفيل جيدًا حيث وصل متأخراً إلى جانب جريد.
“كوكوك. الملك الراحل يجب أن يشعر بالأسف. كم هو فظيع أن يرى ابنه يقتل أخاه ويؤذي مملكته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“يا صاحب الجلالة ، يرجى الانتباه إلى سلوكك”.
‘ألا تفهم كم هو نبيل النسب الملكي؟’
استاء تشوكسلي من أسلان لقتله الأمير رين. ومع ذلك ، كان عليه أن يخدم أسلان. بعد كل شيء ، أصبح أسلان ملكًا وكان على تشوكسلي أن يعطي ولائه للعائلة المالكة. كان تشوكسلي قلقا عندما سمع كلمات أسلان. تألم صدر الملك أسلان وهو ينظر إليه.
تشدد تعبير الملك أسلان مثل تمثال من الحجر. لا يزال لدى جريد جيش للرد؟ حتى لو كان حجم الجيش صغيرًا ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات المتمركزة هنا. معظم القوات كانت ملتزمة بالحرب. حول الملك أسلان أنظاره إلى الأمير بنوا الذي كان لا يزال يبتسم ببراعة.
‘أشعر بالحزن لأنه التقى بسيد غير كفؤ وفقد موهبته.’
‘أريد أن أمزقه!’
أصبح تشوكسلي مبارز عظيم مع قدراته الخاصة. لم يكن هذا شائعًا حتى في الإمبراطورية. قيل أنه لم يكن هناك أحد أفضل من تشوكسلي باستثناء بيارو ، أسموفيل ، والفرسان الثلاثة الأوائل بين الفرسان الحمر الحاليين.
تشدد تعبير الملك أسلان مثل تمثال من الحجر. لا يزال لدى جريد جيش للرد؟ حتى لو كان حجم الجيش صغيرًا ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات المتمركزة هنا. معظم القوات كانت ملتزمة بالحرب. حول الملك أسلان أنظاره إلى الأمير بنوا الذي كان لا يزال يبتسم ببراعة.
إذا كان الملك أسلان قد خلق بيئة جيدة لـ تشوكسلي ، لكان قد أصبح واحداً من أفضل المواهب في القارة الغربية.
“هل هذه هي الأزمة التي كنت تتحدث عنها؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.
“لقد مر وقت طويل. هذا متأخر ، لكن مبروك على أن تصبح ملكًا”.
لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.
“…!”
مرة أخرى! مرة أخرى! مرة أخرى!!
فوجئ الملك أسلان عندما دخل إلى قاعة الاستقبال. هل كان ذلك بسبب ذهاب الضيف من الإمبراطورية فقط بدلاً من الركوع أمام الملك؟ لا ، لم يكن هذا هو. الضيف الذي جاء من الإمبراطورية لم يكن شخصًا بحاجة إلى أن يكون مهذبًا لملك الخالدة!
“الأمير بنوا…؟”
“الأمير بنوا…؟”
ترجمة : Don Kol
الأمير الثالث للإمبراطورية! على عكس أفراد العائلة المالكة الآخرين ، كان له حضور ضعيف في الإمبراطورية. نادرا ما ظهر للكرات الرسمية ولم يكن شخصا ذا طبيعة صاخبة. على أي حال ، كان لا يزال أميرًا للإمبراطورية. لقد كان هائلاً ، لأنه كان في الرتبة الثالثة في صف العرش. لماذا جاء إلى هذه المملكة الصغيرة مباشرة؟
ترجمة : Don Kol
فوجئ الملك أسلان بالزائر غير المتوقع وسأل. “نعم. لم أرك منذ أن درست في الإمبراطورية. الأمير بنوا ، لماذا جئت إلى هذا المكان؟”
“واهاهههههههه!”
تحدث بلهجة مهذبة. ابتسم الأمير بنوا للملك أسلان الحذر. كانت ابتسامة دافئة مثل أشعة الشمس.
في هذه الفجوة ، سيجد بنوا بيارو و درع الجمشت.
“هل نحن زملاء من الخريجين منذ أن درسنا في نفس المكان؟ سمعت أنك في أزمة وجئت للمساعدة.”
بنوا لم ينكر ذلك. أومأ برأسه وسلم للملك أسلان مشط. نعم ، مشط. كانت أداة لتمشيط الشعر.
“أزمة؟”
“يا صاحب الجلالة! إنها حالة طارئة! تلقيت معلومات استخبارية تفيد بأن جيش المتمردين يسير إلى هنا!”
نعم ، لقد كان في أزمة. لكن الأزمة التي جعلت أمير الإمبراطورية يندلع.
“لقد مر وقت طويل. هذا متأخر ، لكن مبروك على أن تصبح ملكًا”.
كان الملك أسلان قادرًا على التساؤل عن ذلك عندما جاء تشوكسلي في صيحة.
تغيرت عيون الجنود نحو جريد مرة أخرى. بعد الحسد والخوف ، كان هناك الآن رهبة. بدأ جريد رقصة سيف مذهلة.
“يا صاحب الجلالة! إنها حالة طارئة! تلقيت معلومات استخبارية تفيد بأن جيش المتمردين يسير إلى هنا!”
“قوته منطقية الآن.”
“ماذا؟”
***
تشدد تعبير الملك أسلان مثل تمثال من الحجر. لا يزال لدى جريد جيش للرد؟ حتى لو كان حجم الجيش صغيرًا ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات المتمركزة هنا. معظم القوات كانت ملتزمة بالحرب. حول الملك أسلان أنظاره إلى الأمير بنوا الذي كان لا يزال يبتسم ببراعة.
سحب الدوق لوسيليف منديلًا لحماية فمه وأنفه من الغبار الناجم عن تحركات الجنود. تصرف حقا مثل النبيل. من ناحية أخرى ، لم يكن الغبار شيئًا بالنسبة لجريد الذي عاش دائمًا حياة شرسة. كان على استعداد لتناول كل ذلك.
“هل هذه هي الأزمة التي كنت تتحدث عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هناك حاجة لامتلاك قطعة أرض كبيرة في القارة الغربية؟ كان هناك ما مجموعه 17 ممالك ومجموعة واسعة من الجماعات العرقية في القارة. لكن في النهاية ، لم يكن باستطاعة تأثير الإمبراطورية الصحراوية تجاوزها. كان من الصواب تسمية القارة الغربية نفسها بالإمبراطورية الصحراوية. كان لدى بعض العلماء تفسيرات متشائمة.
بنوا لم ينكر ذلك. أومأ برأسه وسلم للملك أسلان مشط. نعم ، مشط. كانت أداة لتمشيط الشعر.
لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.
“ما هذا…؟”
“يا صاحب الجلالة! إنها حالة طارئة! تلقيت معلومات استخبارية تفيد بأن جيش المتمردين يسير إلى هنا!”
همس الأمير بنوا للملك أسلان المشوش.
كان من الصعب أن تصبح مكتفية ذاتيا بما يكفي للوقوف أمام الإمبراطورية ، التي كانت قادرة على ممارسة الضغط في مجالات الاقتصاد والجيش والعلوم. هذا هو السبب في أن الملك أسلان كان مهووسًا بجريد. حاول الحفاظ على علاقتهما جيدة قدر الإمكان ، على الرغم من حقيقة أن جريد كان شخصًا خطيرًا أعلن أنه لن يكون مخلصًا للعائلة المالكة.
“إنها أداة لاستدعاء شيطان عظيم. عليك بتجريبها.”
“فن المبارزة لباجما ، موجة القتل المترابط”.
في هذه الفجوة ، سيجد بنوا بيارو و درع الجمشت.
ترجمة : Don Kol
ترجمة : Don Kol
مرض قلب أسلان.
“أزمة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
