الفصل 557
‘هل كان يسمى دوق لوسيليف؟ قائد هذا الجيش طموح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوب سوب. أريد أن أرى أمي. أنا خائف.”
موكب 100 ألف جندي للخالدة. ومض الدرع الذهبي للجنود في الرصاص في الشمس. تونغ! هز صوت الطبول المتواصل السماء. كان هذا هو زخم الجيش العظيم. أي شخص سيطغى على العظمة. لكن ذلك كان مجرد مظهرهم.
لكن الدوق لوسيليف لم يعرف ذلك.
كان معظم الجنود ، باستثناء الجنود في المقدمة ، يرتدون درعًا جلديًا قديمًا ، وكان صوت الطبول محاطًا بمسيراتهم غير المتساوية. كان السبب بسيطًا. نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 جندي لم يكونوا محترفين. كان أكثر من نصفهم من الرعاع الذين لم يكملوا حتى التدريب الأساسي.
كان حراس الدوق لوسيليف على بعد مستويات قليلة من الفرسان السود للإمبراطورية ، ولكن كان هناك الكثير منهم. قبل كل شيء ، كانت المشكلة الأكبر هي النبلاء الآخرين حول الدوق. يمكنهم ممارسة قوة كبيرة و آرس لا يمكنه القفز بشكل أعمى.
“كم هو مشين… لماذا من المفترض أن نشارك في معركة بين النبلاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ فارس بعد دخول الثكنة ولم يستطع الدوق لوسيليف الفهم.
“أي نوع من النبلاء سيهاجم الملك؟ ألا يجب أن يستمع الناس للملك دون قيد أو شرط؟”
“أخشى أنه إذا هربت ، فسوف ينتهي بك الأمر أن تموت هكذا. إذا كنت تريد أن تعيش ، ابق حتى النهاية.”
“ماذا يهم إذا خُدع الملك إذا جوعنا حتى الموت؟”
مع استمرار ضرب أسلحة حصار العدو على البوابة ، كانت المتانة تنخفض بسرعة. أصبحت يورا قلقة بمجرد انتهاء مهلة الاتصال ودخلت اللعبة.
الطبقة الدنيا. كانوا دائما فقراء وجائعين. لم يكونوا متعلمين ولم يكن لديهم الكثير من الوطنية. كان هدفهم في الحياة البقاء على قيد الحياة فقط.
“نعم…؟”
“هاه… من سيهتم بأسرتي بدوني؟ زوجتي الحامل ترعى أطفالنا وحدها.”
ضغط بون على أسنانه. كانت قدرته على التحمل بالفعل على وشك النفاد. لن يكون قادراً على استخدام أي مهارات إذا غادر القلعة. في هذه الحالة اليائسة ، تلقت يورا وبون همسات لاويل.
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
“سأنتظر المرة القادمة.”
الناس العاديين. لقد عملوا طوال حياتهم من أجل أسرهم.
لم يكن موقف الجنود شيئًا يمكن أن يفهمه النبلاء. لن يعتقد أحد النبلاء أن مثل هذه المسيرة الرائعة يمكن أن تضغط على الجنود. في المقام الأول ، اعتقدوا أن الناس سيشكرون فقط بتلقي الطعام.
“سوب سوب. أريد أن أرى أمي. أنا خائف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو الحظ السيء الذي جاء من صنع القوس ذو التصنيف الخرافي؟”
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
“في الواقع ، الدوق نفسه يقود الجيش”.
شكل الأولاد الصغار الذين لم يبلغوا سن الرشد أكثر من نصف 100،000 جندي. كان دور كل هؤلاء المتعبين والمتعثرين هو الموت. بمجرد وصولهم إلى بيران بعد ذلك بيومين ، تم توجيههم لمبادلة الأماكن مع الجنود ذوي الدروع الذهبية والوقوف في المقدمة.
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
‘ولكن على هذا المعدل ، لا يمكن استخدامهم.’
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
كان آرس في نفس صفوف الطليعة. كان لديه شعر أشقر لامع بشكل غير عادي وكان ساخرًا.
حاضر لوسيليف ماركيز بيرا الدقيق. “لماذا سيكون جنودي في خطر؟ أليس من الممكن لآلاف الجنود الآخرين إنهاء الحرب على الفور؟ هل سيحتاج جنودي للخروج؟”
‘كان الدرع الذهبي الذي يلمع في الشمس عبئًا على العيون وكان صوت الطبول مجرد ضجيج يزيد من الخوف. ستصل حالتهم العقلية إلى الحد الأقصى قبل وصولهم إلى بيران.’
لكن الدوق لوسيليف لم يعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد آرس أنه بالكاد تمكن من مضغ خبز الشعير الصلب.
لم يكن موقف الجنود شيئًا يمكن أن يفهمه النبلاء. لن يعتقد أحد النبلاء أن مثل هذه المسيرة الرائعة يمكن أن تضغط على الجنود. في المقام الأول ، اعتقدوا أن الناس سيشكرون فقط بتلقي الطعام.
كانت هذه فرصة عظيمة لهم للقتال من أجل مملكتهم. لماذا يهجرون المكان؟ أمر ماركيز بيرا الفارس نيابة عن الدوق لوسيليف.
كان من الصعب وصفهم بأنهم غير أكفاء. لقد كانت طريقة أرستقراطية للتفكير.
لم يكن موقف الجنود شيئًا يمكن أن يفهمه النبلاء. لن يعتقد أحد النبلاء أن مثل هذه المسيرة الرائعة يمكن أن تضغط على الجنود. في المقام الأول ، اعتقدوا أن الناس سيشكرون فقط بتلقي الطعام.
‘هل كنت نفس الشيء في الماضي؟’
كانت بيران في الأصل إقليمًا لنقاية تسيداكا. كان بون ونقابة تسيداكا مع شعب بيران لفترة طويلة. لم يكن من السهل التخلص منها. اعترف لاويل بذلك لكنهم كانوا في حالة حرب حاليًا. لم يكن من الممكن له أن ينظر إليها بموقف فرد.
اعتقد آرس أنه بالكاد تمكن من مضغ خبز الشعير الصلب.
‘ولكن على هذا المعدل ، لا يمكن استخدامهم.’
‘حسنا ، سيكون هناك فرار كبير في المخيم التالي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كوك!
ثم ستأتي الفرصة الأولى.
– هل من الممكن أن تفقد عشرات الآلاف من الناس في ريدان لمجرد أنك تريد حماية الآلاف من الناس؟ ألا يجب أن تكون أكثر هدوءًا؟
***
الطبقة الدنيا. كانوا دائما فقراء وجائعين. لم يكونوا متعلمين ولم يكن لديهم الكثير من الوطنية. كان هدفهم في الحياة البقاء على قيد الحياة فقط.
أشار عمالقة المملكة الخالدة إلى ماركيز ستيم والدوق لوسيليف.
“لابد أنك أنفقت مبلغًا كبيرًا من المال في طلاء دروع الجنود. أليس هذا مضيعة؟ يمكننا أن نأخذ بسهولة بيران و باتريان حتى لو تقدمنا بشكل طبيعي”.
كان ماركيز ستيم رائدًا أعاد إحياء الشمال القاحل ، بينما كان الدوق لوسيليف يعرف كيفية استخدام نسبه الطبيعي. بسبب قوة الدوق لوسيليف تمكن من جمع الجيوش القوية من البارون دوكا و إيرل ريد و إيرل كاريون و ماركيز بيرا في مكان واحد.
أشار عمالقة المملكة الخالدة إلى ماركيز ستيم والدوق لوسيليف.
من كانو؟ بصفتهم سادة المناطق العظيمة في الخالدة ، كانوا سيوفًا عظيمين وقادوا جيوشًا كبيرة. لم يستطع الأمير أسلان ، الذي كان على العرش بدلاً من الأمير رين المتوفى ، نقلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تثبيت نظرة آرس على ثكنة الدوق لوسيليف.
“في الواقع ، الدوق نفسه يقود الجيش”.
‘هل كنت نفس الشيء في الماضي؟’
ثكنة الدوق لوسيليف. أعجب إيرل ريد بالـ 2000 جندي ذوي دروع ذهبية و 5000 فرسان تم إحضارهم. كان الإعجاب وليس الإطراء. كان يعتقد أن موكب القوات التي تتبع الجنود الذهبيين كان رائعاً. من ناحية أخرى ، أظهر ماركيز بيرا القليل من القلق.
لقد كان شخصًا يعمل بجد أكثر من أي شخص آخر من أجل مدجج بالعتاد. تولى المسؤولية الثقيلة وحده. كان هذا العبء الذي وضعوه عليه. لم يساعدوه بما فيه الكفاية. الآن كان بون يحاول وضع المسؤولية على لاويل عندما لم يكن الوضع جيدًا؟
“لابد أنك أنفقت مبلغًا كبيرًا من المال في طلاء دروع الجنود. أليس هذا مضيعة؟ يمكننا أن نأخذ بسهولة بيران و باتريان حتى لو تقدمنا بشكل طبيعي”.
ثم ستأتي الفرصة الأولى.
رشف الدوق لوسيليف نبيذه وهز كتفيه بينما كان يهز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ فارس بعد دخول الثكنة ولم يستطع الدوق لوسيليف الفهم.
“ماركيز بيرا ، طريقة تفكيرك صغيرة للغاية. تصفيح؟ يرتدي جنودي درعًا من الذهب الخالص. لا يمكن أن يكون الجيش بقيادة الدوق لوسيليف عاديًا. أليس هذا صحيحًا؟”
”الجندي آرس. أنا أفهم.”
“نعم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، الدوق عظيم.”
دهش جميع النبلاء في هذا المكان ، بما في ذلك ماركيز بيرا. الجنود الذهبيون على رأس الموكب. وبعبارة أخرى ، كان لدى دوق لوسليف ما لا يقل عن 10،000 جندي. كانوا جميعًا يرتدون الدروع المصنوعة من الذهب الخالص؟ كم من المال أنفق؟ تجاهل لوسيليف كل العيون عليه.
“لا تفكر في محاولة الهرب. على الأقل يعامل بارتو الجنود بشكل معقول. يجب أن تكون دائمًا ممتنًا.”
“حسنا ، الدرع مجرد زخرفة ودفاعهم رديء. الدرع رقيق لأنني أفتقر إلى الذهب.”
‘ولكن على هذا المعدل ، لا يمكن استخدامهم.’
“… الدوق ، هل سيكون جنودك في مأمن من هجمات العدو؟”
– هل من الممكن أن تفقد عشرات الآلاف من الناس في ريدان لمجرد أنك تريد حماية الآلاف من الناس؟ ألا يجب أن تكون أكثر هدوءًا؟
حاضر لوسيليف ماركيز بيرا الدقيق. “لماذا سيكون جنودي في خطر؟ أليس من الممكن لآلاف الجنود الآخرين إنهاء الحرب على الفور؟ هل سيحتاج جنودي للخروج؟”
لكن الدوق لوسيليف لم يعرف ذلك.
هذا صحيح. أومأ النبلاء الآخرون بدعوة من الدوق لوسيليف. كان هدفهم تأسيس مزايا عظيمة في هذه الحرب. من العار إذا لم يشاركوا في الحرب. خططوا لاحتلال قواعد المتمردين في لحظة من خلال توجيه القوات.
كان من الصعب وصفهم بأنهم غير أكفاء. لقد كانت طريقة أرستقراطية للتفكير.
“صحيح ، صحيح. يمكننا أن ندوس ونذبح المتمردين بقواتنا. جنود الدوق لوسيليف سيرفعون معنويات جنودنا.”
“هاه… من سيهتم بأسرتي بدوني؟ زوجتي الحامل ترعى أطفالنا وحدها.”
“هاها! هذه نيتي بالضبط! أحاول أن أجعل الحرب أكثر فائدة من خلال رفع معنويات حلفائنا! أليس كذلك؟”
“أخشى أنه إذا هربت ، فسوف ينتهي بك الأمر أن تموت هكذا. إذا كنت تريد أن تعيش ، ابق حتى النهاية.”
“في الواقع ، الدوق عظيم.”
ضغط بون على أسنانه. لقد فهم كلمات لاويل بعقله لكنها كانت لا تزال غير سارة. في النهاية ، بصق الكلمات التي لم يكن ليقولها.
من وجهة نظرهم ، كانت نوايا الدوق لوسيليف جيدة للغاية. كان أكثر من نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 من الرعاع ، لكن هذا لم يقلل من قيمتهم. يمكن استخدامهم كتضحيات في الطليعة. سيكون كافياً لاستنفاد سحر إيرل آشور ، الذي اعتبر أكبر مشكلة. كان من المهم رفع معنويات الجنود الذين سيهاجمهم عدد كبير من السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشف الدوق لوسيليف نبيذه وهز كتفيه بينما كان يهز كتفيه.
لكنهم تجاهلوا شيئًا واحدًا. كان الدوق لوسيليف قادرًا على دفع ثمن الدروع الذهبية لـ 10،000 جندي لأنه أخذ المال من منطقة الإمدادات. لهذا السبب كان لدى 100،000 جندي ما يكفي من الطعام لمدة 14 يومًا فقط. كان معظمه طعامًا عمره ثلاثة أشهر باعه الدوق لوسيليف.
‘هل كان يسمى دوق لوسيليف؟ قائد هذا الجيش طموح.’
كان هذا حاسماً لإحداث حالة من انعدام الأمن. الجنود الذين قاموا بمسيرة صعبة طوال اليوم. استنفدت قوتهم الجسدية بما يتجاوز الحد ، وارتفعت شكاواهم إلى السماء بعد تلقي وجباتهم السخيفة. تم تجنيدهم قسرا ولم يتمكنوا حتى من تناول وجبات مناسبة؟
”الجندي آرس. أنا أفهم.”
“الدوق! لقد فر الجنود من القوات!”
‘هل كنت نفس الشيء في الماضي؟’
صرخ فارس بعد دخول الثكنة ولم يستطع الدوق لوسيليف الفهم.
ترجمة : Don Kol
“لا ، لماذا؟”
كانت هذه فرصة عظيمة لهم للقتال من أجل مملكتهم. لماذا يهجرون المكان؟ أمر ماركيز بيرا الفارس نيابة عن الدوق لوسيليف.
كانت هذه فرصة عظيمة لهم للقتال من أجل مملكتهم. لماذا يهجرون المكان؟ أمر ماركيز بيرا الفارس نيابة عن الدوق لوسيليف.
“لا ، لماذا؟”
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
“ألست أكثر سعادة الآن حيث يمكنك مضغ الخبز الجاف بدلاً من العيش في الشوارع الباردة؟”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كوك!
تلقى الفرسان الأمر وغادروا على الفور. تم القبض على ما مجموعه 1،831 جندي أثناء محاولتهم الفرار ثم إعدامهم. كانوا مواطنين من الطبقة الدنيا تم تجنيدهم قسرا. حاولوا التوسل للحصول على المساعدة ، ولكن انتهى بهم المطاف بالموت. اقترب كبار جنود بارتو من جندي كان يراقب بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يهم إذا خُدع الملك إذا جوعنا حتى الموت؟”
“لا تفكر في محاولة الهرب. على الأقل يعامل بارتو الجنود بشكل معقول. يجب أن تكون دائمًا ممتنًا.”
شكل الأولاد الصغار الذين لم يبلغوا سن الرشد أكثر من نصف 100،000 جندي. كان دور كل هؤلاء المتعبين والمتعثرين هو الموت. بمجرد وصولهم إلى بيران بعد ذلك بيومين ، تم توجيههم لمبادلة الأماكن مع الجنود ذوي الدروع الذهبية والوقوف في المقدمة.
“أخشى أنه إذا هربت ، فسوف ينتهي بك الأمر أن تموت هكذا. إذا كنت تريد أن تعيش ، ابق حتى النهاية.”
منذ عشرات الدقائق. تم تفعيل النقل الفضائي الشامل في باتريان. غزت لعنة التنين الذواق العصي وفشل في إدارة المانا خاصته. وبفضل هذا ، تأثر النقل الفضائي الشامل وهبط جريد و العصي في مكان غير معروف.
“ألست أكثر سعادة الآن حيث يمكنك مضغ الخبز الجاف بدلاً من العيش في الشوارع الباردة؟”
ضغط بون على أسنانه. لقد فهم كلمات لاويل بعقله لكنها كانت لا تزال غير سارة. في النهاية ، بصق الكلمات التي لم يكن ليقولها.
”الجندي آرس. أنا أفهم.”
موكب 100 ألف جندي للخالدة. ومض الدرع الذهبي للجنود في الرصاص في الشمس. تونغ! هز صوت الطبول المتواصل السماء. كان هذا هو زخم الجيش العظيم. أي شخص سيطغى على العظمة. لكن ذلك كان مجرد مظهرهم.
تم تثبيت نظرة آرس على ثكنة الدوق لوسيليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمر جاد.”
“الدوق لم يتحرك ، لذلك ليس هناك فجوة في حراسه”.
ترجمة : Don Kol
كان حراس الدوق لوسيليف على بعد مستويات قليلة من الفرسان السود للإمبراطورية ، ولكن كان هناك الكثير منهم. قبل كل شيء ، كانت المشكلة الأكبر هي النبلاء الآخرين حول الدوق. يمكنهم ممارسة قوة كبيرة و آرس لا يمكنه القفز بشكل أعمى.
– أنت. ! هل يمكنك بسهولة التخلي عن الأشخاص الذين آمنوا بجريد وخدموه؟
“سأنتظر المرة القادمة.”
حاضر لوسيليف ماركيز بيرا الدقيق. “لماذا سيكون جنودي في خطر؟ أليس من الممكن لآلاف الجنود الآخرين إنهاء الحرب على الفور؟ هل سيحتاج جنودي للخروج؟”
كان الحادث الذي وقع اليوم كافياً لزرع الخوف وانعدام الأمن في قلوب الجنود. تضاءلت معنويات الجنود إلى حد كبير. توقع آرس أن يكون هناك المزيد من الناس يحاولون الفرار غدًا.
لكن الدوق لوسيليف لم يعرف ذلك.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يهم إذا خُدع الملك إذا جوعنا حتى الموت؟”
كانت بيران في أزمة كبيرة.
“ألست أكثر سعادة الآن حيث يمكنك مضغ الخبز الجاف بدلاً من العيش في الشوارع الباردة؟”
يمكن رؤية تقدم قوات العدو من جميع البوابات. لم تعد السهام التي أطلقها أعضاء مدجج بالعتاد سريعة وقوية كما كانت في البداية.
***
“والداكما يعانيان من ضعف الدورة الدموية! اذهبوا إلى المنزل وتباهوا على أيديهم وأقدامهم.”
ضغط بون على أسنانه. لقد فهم كلمات لاويل بعقله لكنها كانت لا تزال غير سارة. في النهاية ، بصق الكلمات التي لم يكن ليقولها.
لم تعد صرخات هوروي فعالة في إزعاج العدو. مع انخفاض عدد الأعداء إلى 10،000 ، لم يعد للخالدة مكانًا للتراجع وتمكنوا من إتلاف بوابات وجدران بايران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان الدرع الذهبي الذي يلمع في الشمس عبئًا على العيون وكان صوت الطبول مجرد ضجيج يزيد من الخوف. ستصل حالتهم العقلية إلى الحد الأقصى قبل وصولهم إلى بيران.’
“هذا أمر جاد.”
‘كان عليه فقط أن يصاب بنوبة قلبية في هذا التوقيت.’
كوونغ! كونغ!
كانت بيران في أزمة كبيرة.
مع استمرار ضرب أسلحة حصار العدو على البوابة ، كانت المتانة تنخفض بسرعة. أصبحت يورا قلقة بمجرد انتهاء مهلة الاتصال ودخلت اللعبة.
– سيكونون منشغلين بالنهب والاعتداءات بسبب إثارة النصر. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا أن نخسر الجنود الذين عملنا بجد لرعايتهم.
“إنها اللحظة التي نسمح فيها للعدو بالدخول.”
– سيكونون منشغلين بالنهب والاعتداءات بسبب إثارة النصر. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا أن نخسر الجنود الذين عملنا بجد لرعايتهم.
كان على يورا وأعضاء مدجج بالعتاد التعامل مع آلاف الأعداء في وقت واحد؟ كانوا سيذبحون جنود مدجج بالعتاد ويدوسون على كل شيء في البيران.
“لا تفكر في محاولة الهرب. على الأقل يعامل بارتو الجنود بشكل معقول. يجب أن تكون دائمًا ممتنًا.”
“تباً… أريد أن أخرج وأقتل زخم العدو. ومع ذلك ، فإن الأعداء سيدخلون فقط إذا فتحت الأبواب الآن”.
موكب 100 ألف جندي للخالدة. ومض الدرع الذهبي للجنود في الرصاص في الشمس. تونغ! هز صوت الطبول المتواصل السماء. كان هذا هو زخم الجيش العظيم. أي شخص سيطغى على العظمة. لكن ذلك كان مجرد مظهرهم.
ضغط بون على أسنانه. كانت قدرته على التحمل بالفعل على وشك النفاد. لن يكون قادراً على استخدام أي مهارات إذا غادر القلعة. في هذه الحالة اليائسة ، تلقت يورا وبون همسات لاويل.
“في الواقع ، الدوق نفسه يقود الجيش”.
-
- قودوا القوات المتبقية وتراجعوا إلى باتريان.
تسبب ذلك في رد فعل عنيف مع بون.
– ماذا…!
– ماذا عن الناس؟
لم تعد صرخات هوروي فعالة في إزعاج العدو. مع انخفاض عدد الأعداء إلى 10،000 ، لم يعد للخالدة مكانًا للتراجع وتمكنوا من إتلاف بوابات وجدران بايران.
– في النهاية ، لا يزال شعب بايران شعب الخالدة. لماذا يزعج الجيش نفسه بقتل الناس الذين لم يتسببوا في أي دمار؟ تراجعوا بثقة.
“لابد أنك أنفقت مبلغًا كبيرًا من المال في طلاء دروع الجنود. أليس هذا مضيعة؟ يمكننا أن نأخذ بسهولة بيران و باتريان حتى لو تقدمنا بشكل طبيعي”.
– إنهم الأشخاص الذين يخدمون المتمرد جريد. هل أنت متأكد أنهم لن يقتلوا؟
كوونغ! كونغ!
– سيكونون منشغلين بالنهب والاعتداءات بسبب إثارة النصر. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا أن نخسر الجنود الذين عملنا بجد لرعايتهم.
سقطوا في مكان غريب. كان زنزانة فورية حيث لم يكن هناك شيء مرئي. ماذا كان يحدث في بايران؟ ليورا وزملائه؟ كان جريد متوتر وغير مرتاح ، لكنه لم يستطع التعبير عن استيائه من العصي. انتظر جريد بهدوء بينما أخذ العصي دوائه وتعافى.
– أنت. ! هل يمكنك بسهولة التخلي عن الأشخاص الذين آمنوا بجريد وخدموه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى الفرسان الأمر وغادروا على الفور. تم القبض على ما مجموعه 1،831 جندي أثناء محاولتهم الفرار ثم إعدامهم. كانوا مواطنين من الطبقة الدنيا تم تجنيدهم قسرا. حاولوا التوسل للحصول على المساعدة ، ولكن انتهى بهم المطاف بالموت. اقترب كبار جنود بارتو من جندي كان يراقب بهدوء.
كانت بيران في الأصل إقليمًا لنقاية تسيداكا. كان بون ونقابة تسيداكا مع شعب بيران لفترة طويلة. لم يكن من السهل التخلص منها. اعترف لاويل بذلك لكنهم كانوا في حالة حرب حاليًا. لم يكن من الممكن له أن ينظر إليها بموقف فرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إنهم الأشخاص الذين يخدمون المتمرد جريد. هل أنت متأكد أنهم لن يقتلوا؟
– هل من الممكن أن تفقد عشرات الآلاف من الناس في ريدان لمجرد أنك تريد حماية الآلاف من الناس؟ ألا يجب أن تكون أكثر هدوءًا؟
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
– كوك!
ترجمة : Don Kol
ضغط بون على أسنانه. لقد فهم كلمات لاويل بعقله لكنها كانت لا تزال غير سارة. في النهاية ، بصق الكلمات التي لم يكن ليقولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمر جاد.”
– في المقام الأول ، لأنك غير كفء! ماذا؟ هل سنتحمل هجوم العدو حتى النهاية؟ لن يتمكنوا من تنظيم جيش من 100،000 لفترة طويلة؟ توقف عن الكلام بالهراء! كل ما قلته كان خطأ! أنت غير كفء…!
“والداكما يعانيان من ضعف الدورة الدموية! اذهبوا إلى المنزل وتباهوا على أيديهم وأقدامهم.”
أصبح صوت بون الهائج أصغر. أدرك متأخرا خطأه. من كان لاويل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشف الدوق لوسيليف نبيذه وهز كتفيه بينما كان يهز كتفيه.
لقد كان شخصًا يعمل بجد أكثر من أي شخص آخر من أجل مدجج بالعتاد. تولى المسؤولية الثقيلة وحده. كان هذا العبء الذي وضعوه عليه. لم يساعدوه بما فيه الكفاية. الآن كان بون يحاول وضع المسؤولية على لاويل عندما لم يكن الوضع جيدًا؟
“هاه… من سيهتم بأسرتي بدوني؟ زوجتي الحامل ترعى أطفالنا وحدها.”
– … أنا آسف.
– ماذا عن الناس؟
اعتذر بون بإخلاص لـ لاويل. شعر بالأسف حقًا لأنه كان لاويل.
“هاها! هذه نيتي بالضبط! أحاول أن أجعل الحرب أكثر فائدة من خلال رفع معنويات حلفائنا! أليس كذلك؟”
– لا ، أنا من يجب أن أعتذر. في الواقع ، لقد خدعتك.
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
– … ؟
“إنها اللحظة التي نسمح فيها للعدو بالدخول.”
– يجب أن أخدع حلفائي لخداع أعدائي. لقد احتفظت بسرية خطة منك على أمل أن تحارب بشراسة.
اعتذر بون بإخلاص لـ لاويل. شعر بالأسف حقًا لأنه كان لاويل.
ماذا كان يقول لاويل؟ لم يفهم بون الكلمات وشرح لاويل.
‘حسنا ، سيكون هناك فرار كبير في المخيم التالي.’
– مباشرة الآن ، أنا ذاهب إلى راينهاردت.
أصبح صوت بون الهائج أصغر. أدرك متأخرا خطأه. من كان لاويل؟
– ماذا…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كوك!
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. الآن بعد أن غادرت معظم القوات ، كان لاويل يقود جيشه هناك.
الناس العاديين. لقد عملوا طوال حياتهم من أجل أسرهم.
– الحرب ستنتهي قريبا.
‘هل كان يسمى دوق لوسيليف؟ قائد هذا الجيش طموح.’
في نفس الوقت ، في مكان غامض. كان العصي يسعل الدم بتعبير شاحب بينما نظر إليه جريد بقلق.
شكل الأولاد الصغار الذين لم يبلغوا سن الرشد أكثر من نصف 100،000 جندي. كان دور كل هؤلاء المتعبين والمتعثرين هو الموت. بمجرد وصولهم إلى بيران بعد ذلك بيومين ، تم توجيههم لمبادلة الأماكن مع الجنود ذوي الدروع الذهبية والوقوف في المقدمة.
‘كان عليه فقط أن يصاب بنوبة قلبية في هذا التوقيت.’
– سيكونون منشغلين بالنهب والاعتداءات بسبب إثارة النصر. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا أن نخسر الجنود الذين عملنا بجد لرعايتهم.
منذ عشرات الدقائق. تم تفعيل النقل الفضائي الشامل في باتريان. غزت لعنة التنين الذواق العصي وفشل في إدارة المانا خاصته. وبفضل هذا ، تأثر النقل الفضائي الشامل وهبط جريد و العصي في مكان غير معروف.
كوونغ! كونغ!
“إنه مكان حيث الهمس مستحيل.”
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. الآن بعد أن غادرت معظم القوات ، كان لاويل يقود جيشه هناك.
سقطوا في مكان غريب. كان زنزانة فورية حيث لم يكن هناك شيء مرئي. ماذا كان يحدث في بايران؟ ليورا وزملائه؟ كان جريد متوتر وغير مرتاح ، لكنه لم يستطع التعبير عن استيائه من العصي. انتظر جريد بهدوء بينما أخذ العصي دوائه وتعافى.
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
“هل هذا هو الحظ السيء الذي جاء من صنع القوس ذو التصنيف الخرافي؟”
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
أراد التنين ، الذواقة ، ضربه بقوة في المعدة.
“كم هو مشين… لماذا من المفترض أن نشارك في معركة بين النبلاء؟”
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… الدوق ، هل سيكون جنودك في مأمن من هجمات العدو؟”
“الدوق لم يتحرك ، لذلك ليس هناك فجوة في حراسه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
