الفصل 533
كان هناك تشابه واضح بين قوس العنقاء الأحمر الذي تخيله جريد وذلك الذي صممه حدادين المطرقة البيضاء. كان القوس أبيضًا وخلق لهيبًا قويًا. كانت اللحظة الحاسمة عندما اقتنع جريد بأن المادة الرئيسية لقوس العنقاء الأحمر كانت هي خشب الفوسفور الأبيض.
‘ممتاز!’
كان خشب الفسفور الأبيض صلبًا وقابلًا للمقارنة مع حديد التنين. ومع ذلك ، فقد كان خفيف الوزن أيضًا و ولد لهبًا قويًا. كان مناسبًا للاستخدام كمادة لقوس العنقاء الأحمر. ومع ذلك ، لم يفكر الحدادون الآخرون في بانجيا أبدًا في استخدام خشب الفوسفور الأبيض. توقع عدد قليل جدًا من الأشخاص أن تكون مادة قوس العنقاء الأحمر مصنوعة من خشب الفوسفور الأبيض.
“هات!”
هل كانوا أغبياء؟ لا. لقد كان مجرد منطق عام. كانت شجرة الفوسفور الأبيض شيئًا لا يمكن قطعه بواسطة حداد. لا ، كان منطقيا في كل مكان في العالم. لا أحد سيفكر في صنع شيء من خشب الفوسفور الأبيض.
‘من هو ذلك الشخص؟ يقف أمام الحرارة التي يمكن أن تذوب الجلد ، ألا يتقلص إلى الوراء ويتعامل مع منفاخ بهدوء؟ جلده لم يتحول إلى اللون الأحمر؟’
لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!
أدى الهواء الذي لا يمكن وقفه إلى رفع درجة حرارة فرن الصهر بثبات.
“أليس هذا خشب الفوسفور الأبيض؟”
“إنه حداد جيد في النفخ”.
“هذا مستحيل.”
“من المستحيل أن يكون خشب الفسفور الأبيض. يبدو مثل خشب الفوسفور الأبيض”.
عشرات الآلاف من المتفرجين الذين يراقبون المسرح. كانت كل العيون على المكان الذي تحيط به أشجار الصنوبر. يرجع ذلك إلى الخشب الأبيض الذي أخرجه الحداد الجديد من حدادة المطرقة البيضاء. خشب أبيض مستقيم. بدا تماما مثل خشب الفوسفور الأبيض. ومع ذلك ، رأى الناس أنه لا يمكن أن يكون خشب الفوسفور الأبيض.
كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.
“لا يمكن قطع شجرة الفوسفور الأبيض ، أليس كذلك؟”
واصل جريد الصياغة. لقد دق على خشب الفسفور الأبيض الذي كان صلبًا مثل حديد التنين وغير شكله تدريجيًا. ظهرت نافذة إعلام أمام جريد المتعرق.
“هذا صحيح. سمعت أنها ستنفجر إذا قطعت.”
“لا يمكن قطع شجرة الفوسفور الأبيض ، أليس كذلك؟”
“من المستحيل أن يكون خشب الفسفور الأبيض. يبدو مثل خشب الفوسفور الأبيض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أفضل بكثير من داوايت في ذروته. كان يكفي لجعلهم يفكرون في الحداد الأسطوري الذي سمعوا عنه فقط.
ولكن هل كانت هناك شجرة تشبه شجرة الفوسفور الأبيض في هذا العالم؟ قد يكون هناك الكثير من الأشجار البيضاء ، لكن خشب الفسفور الأبيض كان فريدًا. لم يكن لخشب الفوسفور الأبيض أجزاء ملتوية على الإطلاق. عندما كان الناس يشعرون بالارتباك ، صاح أحدهم برأي سلبي.
‘ممتاز!’
“هؤلاء الرجال من المطرقة البيضاء اللعينين! لا يمكنهم جذب انتباه الناس بمهاراتهم ، لذا أعدوا أداءً غير مفيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بهذا القدر.
على جانب واحد من المسرح. كانت صرخة من قسم اللهب الأزرق المواجه لقسم المطرقة البيضاء. كان صوت إينوك. كان غاضبا بصدق. لم يعجبه أن الناس كانوا ينتبهون لحدادة المطرقة البيضاء بدلاً من الفائز في مسابقة العام الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هواروروك! حرءق!
كانت حدادة المطرقة البيضاء تجذب انتباه الناس بأداء وليس مهارة. سحب خشب الفسفور الأبيض المزيف؟ لم يكن أكثر من عمل مزعج ولا معنى له. كان محرجا فقط.
ألسنة كبيرة الحجم. ارتفعت ألسنة اللهب من فرن الصهر و قفزت للخارج لتغطي فرن الصهر بكامله. انفجرت النيران الحمراء في الهواء ، مثل سطح الشمس. على عكس الأشخاص الذين كانوا مندهشين ، اندلع إينوك بالضحك.
داوايت. الشخص الذي كان يحظى باحترام كبير في العالم. كان لدى إينوك عواطف معقدة لأن حدادة المطرقة البيضاء التي بناها داوايت فقدت شرفها تمامًا وكانت على وشك السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، سيكون التأثير موضع ترحيب كبير. لكن جريد دخل الآن في مرحلة لا يهم فيها شيء. كان مخصصًا فقط لصنع قوس العنقاء الأحمر. وأضاف قرن مينوتور الذي كان يستخدمه طوال الوقت عند صنع الأقواس لجيشوكا. هذه المرونة المضافة ساعدت في ثني الخشب على شكل القوس. كان يبدو تمامًا مثل تصميم قوس العنقاء الأحمر الذي شهده وايت.
“داوايت!”
“هات!”
لماذا اختار داوايت خلفا له ، دمر حدادة المطرقة البيضاء؟ كل إنجازات داوايت كانت بلا قيمة الآن.
“إنها تبتلع الفرن؟”
‘من المحزن أنه حتى الإنسان الأعظم مهووس بسلالات الدم!’
‘ظننت أنني سأتعلم شيئًا من مراقبة حدادة اللهب الأزرق ، تمامًا كما فعلت من حدادة المطرقة البيضاء.’
كواك!
وضع إينوك أفضل حطب له في الفرن. استخدم تقنية سرية للتسبب في احتراق اللهب الأزرق في الفرن.
وضع إينوك أفضل حطب له في الفرن. استخدم تقنية سرية للتسبب في احتراق اللهب الأزرق في الفرن.
في هذه الأثناء ، كان جسد إينوك يرتجف من بعيد.
“سأريكم أفضل لهب في العالم!”
كان الرجل ذو الشعر الأسود أمامه أفضل من داوايت. لم يرغب إينوك في الاعتراف بمهارات جريد ، لكنه كان مستحيلاً. كحداد ، شعر باحترام لا نهائي لمهارات جريد. كانت غريزة لا يمكن مقاومتها. ثم.
هواروروك!
لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!
ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.
“هذا صحيح. سمعت أنها ستنفجر إذا قطعت.”
“أوه! لهيب كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أفضل بكثير من داوايت في ذروته. كان يكفي لجعلهم يفكرون في الحداد الأسطوري الذي سمعوا عنه فقط.
“في الواقع ، وهج اللهب الأزرق رائع!”
بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.
كانت جودة اللهب الأزرق هي الأفضل في مملكة تشو. حتى داوايت اعترف باللهب الأزرق عندما كان على قيد الحياة. يمكن صقل خام الحديد الأقل درجة كأجود خام حديد. لهذا السبب حصل هذه اللهب الأزرق على أعلى تصنيف!
“يجب أن أرفع علاقتي مع وايت و هان سيوك بونغ.”
لفتت النيران المشتعلة انتباه الجمهور. تحول الحشد بعيدًا عن حدادة المطرقة البيضاء وخشب الفوسفور الأبيض. في هذه الأثناء ، كان جريد معجبًا أيضًا بنيران إينوك.
‘في المقام الأول ، هذا هو الشكل الأكثر تطوراً للقوس.’
“إنه حداد جيد في النفخ”.
“إنها تبتلع الفرن؟”
يبدو أن إينوك كان لديه مهارات حرفي عندما يتعلق الأمر بالنيران. هذا صحيح. لقد كان مجرد حرفي. كان أقل بكثير من حداد أسطوري. فوجئ جريد وشعر بخيبة أمل.
“إنها تبتلع الفرن؟”
‘ظننت أنني سأتعلم شيئًا من مراقبة حدادة اللهب الأزرق ، تمامًا كما فعلت من حدادة المطرقة البيضاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هواروروك! حرءق!
لم يكن بهذا القدر.
بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.
“تقنية حدادة المطرقة البيضاء خاصة”.
ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.
بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.
اتخذ القوس شكله تحت أطراف أصابع جريد المنشغلة.
في تلك اللحظة.
‘هذا الشاب…!’
بيــــــونغ!
تم سماع صوت عال من حدادين المطرقة البيضاء. كان الصوت الناتج عن ارتفاع درجة حرارة اللهب في الفرن.
“…!”
“إنها تبتلع الفرن؟”
كان هناك انفجار صاخب في فرن حدادة المطرقة البيضاء. حولت الحشود المتفاجئة والحدادين انتباههم إلى منطقة المطرقة البيضاء مرة أخرى. ثم صدموا.
كان هناك تشابه واضح بين قوس العنقاء الأحمر الذي تخيله جريد وذلك الذي صممه حدادين المطرقة البيضاء. كان القوس أبيضًا وخلق لهيبًا قويًا. كانت اللحظة الحاسمة عندما اقتنع جريد بأن المادة الرئيسية لقوس العنقاء الأحمر كانت هي خشب الفوسفور الأبيض.
“مـ~ماذا؟ تلك النيران؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بهذا القدر.
“إنها تبتلع الفرن؟”
‘هذا الشاب…!’
ألسنة كبيرة الحجم. ارتفعت ألسنة اللهب من فرن الصهر و قفزت للخارج لتغطي فرن الصهر بكامله. انفجرت النيران الحمراء في الهواء ، مثل سطح الشمس. على عكس الأشخاص الذين كانوا مندهشين ، اندلع إينوك بالضحك.
ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.
“بوهاهاها! شخص لا يعرف كيف يتعامل مع منفاخ! لا يمكن صقل المواد بشكل صحيح من مثل هذا الحريق القوي! سيحرق كل شيء. هاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟ كيف يمتلك الوافد الجديد هذه المهارات؟”
صمت إينوك للمرة الأولى.
“تقنية حدادة المطرقة البيضاء خاصة”.
بووك. بووك. بووك.
“قوس … العنقاء الأحمر!”
جريد.
“تقنية حدادة المطرقة البيضاء خاصة”.
كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.
لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!
هواروروك! حرءق!
“في الواقع ، وهج اللهب الأزرق رائع!”
مات اللهب الكبير في الفرن فجأة؟ حدّق إينوك ورؤساء السندان الأسود والملاقط الحمراء بعيون عريضة.
بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.
‘لقد هدأت النيران التي اعتقدت أنه من المستحيل السيطرة عليها في لحظة؟’
“إنها تبتلع الفرن؟”
‘انها سخيفة الطريقة التي يتعامل بها مع المنفاخ. يدي ذلك الشاب. نعم ، وكأنه قضى حياته كلها يفعل ذلك.
“تقنية حدادة المطرقة البيضاء خاصة”.
‘من هو ذلك الشخص؟ يقف أمام الحرارة التي يمكن أن تذوب الجلد ، ألا يتقلص إلى الوراء ويتعامل مع منفاخ بهدوء؟ جلده لم يتحول إلى اللون الأحمر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أفضل بكثير من داوايت في ذروته. كان يكفي لجعلهم يفكرون في الحداد الأسطوري الذي سمعوا عنه فقط.
كورورورونج!
‘ممتاز!’
تم سماع صوت عال من حدادين المطرقة البيضاء. كان الصوت الناتج عن ارتفاع درجة حرارة اللهب في الفرن.
بيــــــونغ!
“جـ~جريد. لكن أليست درجة الحرارة مرتفعة جدًا؟ ألن تتحول إلى رماد قبل أن يتمكن من وضع الحديد في الداخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هواروروك! حرءق!
وأوضح جريد لوايت الحذر.
واصل جريد الصياغة. لقد دق على خشب الفسفور الأبيض الذي كان صلبًا مثل حديد التنين وغير شكله تدريجيًا. ظهرت نافذة إعلام أمام جريد المتعرق.
“قد تكون خطيرة ، لكن هذه عملية ضرورية. خشب الفسفور الأبيض المقطوع صعب فقط. لا ينتج لهيبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أفضل بكثير من داوايت في ذروته. كان يكفي لجعلهم يفكرون في الحداد الأسطوري الذي سمعوا عنه فقط.
ومع ذلك ، فإن سمة النار فيه كانت لا تزال على قيد الحياة. كان خشب الفسفور الأبيض مادة تم تنشيطها عند تحفيزها بدرجات حرارة عالية. كانت هذه معرفة الحداد الأسطوري التي حصل عليها جريد من التأثير الصحيح للنظام.
جريد.
هواروروك!
ترجمة : Don Kol
بعث اللهب في الفرن درجة حرارة عالية جعلت من المستحيل البقاء بالقرب منه. قام وايت وحدادين المطرقة البيضاء الآخرين بخطوة أو خطوتين إلى الوراء ، بينما تقدم جريد إلى الأمام. ثم وضع خشب الفوسفور الأبيض المحضر في الفرن وسرع من استخدامه للمنفاخ.
[يرتفع التركيز والقدرة على التحمل والدفاع إلى أقصى الحدود لمدة ساعة واحدة.]
بوك! بوك! بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جودة اللهب الأزرق هي الأفضل في مملكة تشو. حتى داوايت اعترف باللهب الأزرق عندما كان على قيد الحياة. يمكن صقل خام الحديد الأقل درجة كأجود خام حديد. لهذا السبب حصل هذه اللهب الأزرق على أعلى تصنيف!
أدى الهواء الذي لا يمكن وقفه إلى رفع درجة حرارة فرن الصهر بثبات.
لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!
‘هذا مستحيل!’
كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.
بدأ حدادين اللهب الأزرق في إنكار الواقع. من وجهة نظرهم ، لم يكن جريد إنسانًا. بدا وكأنه شيطان عظيم محاط بنيران الجحيم. على وجه الخصوص ، بدأ إينوك في الخوف من جريد.
اتخذ القوس شكله تحت أطراف أصابع جريد المنشغلة.
“نجاح.”
اتخذ القوس شكله تحت أطراف أصابع جريد المنشغلة.
أوقف جريد المنفاخ وسحب خشب الفوسفور الأبيض من الفرن. كان خشب الفسفور الأبيض أكثر بياضًا من ذي قبل. أظهر ضوء أبيض جميل. أمسك جريد بالملقاط ووضعه على السندان. ثم أخرج مطرقة يمكن أن يستخدمها فقط سليل باجما.
“مـ~ماذا؟ تلك النيران؟”
بيــــــونغ!
لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!
في اللحظة التي ضربت فيها مطرقة جريد.
“أوه! لهيب كبير!”
“هات!”
وقد أخذ زعيما السندان الأسود والملاقط الحمراء نفسا. جودة صياغة جريد. كانت أفضل من تعامله مع المنفاخ التي رأوها منذ فترة!
“أوه! لهيب كبير!”
‘هذا الشاب…!’
بيــــــونغ!
‘ممتاز!’
‘حسنا. هذا جيدا حقا.’
كان أفضل بكثير من داوايت في ذروته. كان يكفي لجعلهم يفكرون في الحداد الأسطوري الذي سمعوا عنه فقط.
‘من المحزن أنه حتى الإنسان الأعظم مهووس بسلالات الدم!’
تانغ! تانغ! تانغ!
7 ساعات و 59 دقيقة و 49 ثانية منذ بدء المسابقة. توقف جريد أخيرا! كان القوس الأبيض النقي مع منحنى مائع جميلًا بما يكفي لجذب انتباه جميع الحاضرين.
واصل جريد الصياغة. لقد دق على خشب الفسفور الأبيض الذي كان صلبًا مثل حديد التنين وغير شكله تدريجيًا. ظهرت نافذة إعلام أمام جريد المتعرق.
“في الواقع ، وهج اللهب الأزرق رائع!”
[تم تفعيل مهارة صبر الحداد الأسطوري.]
“أليس هذا خشب الفوسفور الأبيض؟”
[يرتفع التركيز والقدرة على التحمل والدفاع إلى أقصى الحدود لمدة ساعة واحدة.]
“لا يمكن قطع شجرة الفوسفور الأبيض ، أليس كذلك؟”
عادة ، سيكون التأثير موضع ترحيب كبير. لكن جريد دخل الآن في مرحلة لا يهم فيها شيء. كان مخصصًا فقط لصنع قوس العنقاء الأحمر. وأضاف قرن مينوتور الذي كان يستخدمه طوال الوقت عند صنع الأقواس لجيشوكا. هذه المرونة المضافة ساعدت في ثني الخشب على شكل القوس. كان يبدو تمامًا مثل تصميم قوس العنقاء الأحمر الذي شهده وايت.
“هات!”
‘في المقام الأول ، هذا هو الشكل الأكثر تطوراً للقوس.’
لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!
اتخذ القوس شكله تحت أطراف أصابع جريد المنشغلة.
“نجاح.”
‘حسنا. هذا جيدا حقا.’
لماذا اختار داوايت خلفا له ، دمر حدادة المطرقة البيضاء؟ كل إنجازات داوايت كانت بلا قيمة الآن.
وارتفع رضا جريد وثقته.
‘من هو ذلك الشخص؟ يقف أمام الحرارة التي يمكن أن تذوب الجلد ، ألا يتقلص إلى الوراء ويتعامل مع منفاخ بهدوء؟ جلده لم يتحول إلى اللون الأحمر؟’
“في أسوأ الأحوال.”
بيــــــونغ!
لم تكن مشكلة إذا تم الانتهاء من قوس العنقاء الأحمر بتصنيف ملحمي. يمكنه استخدام ترقية العنصر لجعله تصنيف فريد وإنهاء المهمة بأمان. كان هناك عدد محدود من المرات التي يمكنه فيها استخدام ترقية العنصر ، تمامًا مثل مهارة الإنشاء ، لكن جريد اعتبر أن هذه المهمة تستحق الاستثمار.
كواك!
“يجب أن أرفع علاقتي مع وايت و هان سيوك بونغ.”
“أليس هذا خشب الفوسفور الأبيض؟”
كان السبب بسيطًا. سيكون هان سيوك بونغ على دراية بمعلومات معدات معركة الأوصياء الأربعة الأخرى ، والتي كانت في نفس فئة قوس العنقاء الأحمر. هذا صحيح. خطط جريد للحصول على طريقة لصنعها كلها أثناء وجوده في القارة الشرقية. حكم جريد أن قيمة عناصر الأوصياء الأربعة ستكون قابلة للمقارنة مع العناصر الإلهية. إذا استطاع إنتاجها بكميات كبيرة ، فسيكون جيش جريد لا يقهر.
وأوضح جريد لوايت الحذر.
في هذه الأثناء ، كان جسد إينوك يرتجف من بعيد.
7 ساعات و 59 دقيقة و 49 ثانية منذ بدء المسابقة. توقف جريد أخيرا! كان القوس الأبيض النقي مع منحنى مائع جميلًا بما يكفي لجذب انتباه جميع الحاضرين.
“كيف؟ كيف يمتلك الوافد الجديد هذه المهارات؟”
“جـ~جريد. لكن أليست درجة الحرارة مرتفعة جدًا؟ ألن تتحول إلى رماد قبل أن يتمكن من وضع الحديد في الداخل؟”
كان الرجل ذو الشعر الأسود أمامه أفضل من داوايت. لم يرغب إينوك في الاعتراف بمهارات جريد ، لكنه كان مستحيلاً. كحداد ، شعر باحترام لا نهائي لمهارات جريد. كانت غريزة لا يمكن مقاومتها. ثم.
كان هناك انفجار صاخب في فرن حدادة المطرقة البيضاء. حولت الحشود المتفاجئة والحدادين انتباههم إلى منطقة المطرقة البيضاء مرة أخرى. ثم صدموا.
[تم الانتهاء من قوس العنقاء الأحمر!]
لفتت النيران المشتعلة انتباه الجمهور. تحول الحشد بعيدًا عن حدادة المطرقة البيضاء وخشب الفوسفور الأبيض. في هذه الأثناء ، كان جريد معجبًا أيضًا بنيران إينوك.
7 ساعات و 59 دقيقة و 49 ثانية منذ بدء المسابقة. توقف جريد أخيرا! كان القوس الأبيض النقي مع منحنى مائع جميلًا بما يكفي لجذب انتباه جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هواروروك! حرءق!
“قوس … العنقاء الأحمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مستحيل!’
اللورد. قام اللورد الذي كان يراقب جريد طوال المنافسة برفع قدميه. شعر بطاقة العنقاء الحمراء من القوس الذي قدمه جريد.
وقد أخذ زعيما السندان الأسود والملاقط الحمراء نفسا. جودة صياغة جريد. كانت أفضل من تعامله مع المنفاخ التي رأوها منذ فترة!
ترجمة : Don Kol
“نجاح.”
‘هذا الشاب…!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
