الفصل 500
كانت سنة و 3 أشهر في الوقت الفعلي 3 سنوات و 9 أشهر في وقت اللعبة. كانت هذه هي الفترة التي خدم فيها لاويل جريد. منذ اللحظة الأولى أدرك إمكانات جريد حتى الآن. لفترة طويلة ، عمل لاويل بجدية أكثر من أي شخص آخر.
لم يكن هناك خطأ في تصريح لاويل. بعد إحضاره إلى ريدان ، لم يضطر بلاند أبدًا للقيام بأي شيء باستثناء الزراعة في اليوم الأول. لم تتم مراقبته ولم يعاني من أي قيود أو تمييز. في الواقع ، كان بإمكان بلاند الهروب في أي وقت. لكن بلاند لم يهرب.
كأي لاعب ساتسفاي ، حلم ذات مرة بإنجازات عظيمة. كان من المفترض أن يكون بطل الرواية وراء بناء المملكة.
“…!”
‘طويل…’
لم يكن هناك خطأ في تصريح لاويل. بعد إحضاره إلى ريدان ، لم يضطر بلاند أبدًا للقيام بأي شيء باستثناء الزراعة في اليوم الأول. لم تتم مراقبته ولم يعاني من أي قيود أو تمييز. في الواقع ، كان بإمكان بلاند الهروب في أي وقت. لكن بلاند لم يهرب.
كان صعبا ومؤلمًا. لكن ذلك جعله يستمتع أكثر. جريد وأعضاء مدجج بالعتاد. لقد مر بالعديد من الحوادث والمعاناة مع زملائه. كانت هناك العديد من الأزمات ، مثل تسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، وتسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، وتسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، لكنها كانت مجزية.
“نحن. سنذهب. أين؟”
“…”
خدمت عائلة إيرل آشور العائلة المالكة الخالدة لأجيال. كان من المستحيل خيانة المملكة الخالدة. لن يخون إيرل آشور العائلة المالكة أبدًا. كان بلاند على يقين من ذلك. ومع ذلك ، كانت أفكار لاويل مختلفة تمامًا.
مكتب لاويل. امتلأ لاويل بمشاعر بهيجة بعد همساته إلى جريد وفتح عينيه. وقف فاكر أمامه. كالعادة ، ظهر بدون صوت. لقد تكيف لاويل ، لذلك سأل دون أي مفاجأة.”هل وصلت نتائج الكشافة؟”
كانت أكبر قوة لجريد هي مرونة عناصره. لقد كان شخصًا يمكنه ممارسة قوة جديدة تمامًا من خلال صنع العناصر و ارتداءها لتناسب الزمان والمكان.
تم تدريب جنود ريدان من قبل بيارو و أسموفيل. كان الجنود الذين دربتهم الأركان السابقة للإمبراطورية الصحراوية استثنائية. كان لجنود ريدان مستويات عالية وكانت مهاراتهم وإحصائياتهم أفضل بكثير من الجنود من نفس المستوى. كان هناك أيضا عناصر جريد. باختصار ، كانوا من النخب. جنود النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيقود الجيش نيابة عن أسموفيل؟”
وكان من بينهم الكشافة الذين دربهم فاكر. تعلموا كيفية التحرك سرا وبسرعة. وهكذا ، آمن لاويل بمهارات الكشافة. بالطبع ، أعطاه فاكر إجابة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه لاويل لوردي. وأعرب عن سروره وطلب التقرير. ومع ذلك ، سأله فاكر بتعبير جاد.
“لقد حصلت على تخطيط باتريان”.
كان جودي صامتًا. نظر بصمت إلى الجنود. كانت عيناه جليتين لدرجة أن الفرسان الشباب لم يمكنهم إلا ابتلاع ريقهم.
“أوه!”
“بلاند اللطيف والصادق محب البطاطا. إذا كنت لا تريد أن يكون والدك دمية مخدوعة من قبل ملك زائف ، يجب أن ترافقني لأقول له الحقيقة. سأحميك ، حتى لو كان هناك بعض الخطر في العملية”.
تحول وجه لاويل لوردي. وأعرب عن سروره وطلب التقرير. ومع ذلك ، سأله فاكر بتعبير جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.
“هل يمكننا فضح قوة جريد بهذه الطريقة؟”
“…”
قد يسمح لهم بفوز المعركة بسهولة ، لكن فاكر تساءل عما إذا كان عليهم الكشف عن مشهد صيد جريد. إذا تم الكشف عن قوة جريد الحالية ، فلن يختلف الأمر عن إعطاء القوى المعادية استراتيجية ضده.
‘هذا صحيح.’
‘هذا صحيح.’
كان فاكر هادئًا ولم يعبر عن أفكاره في كثير من الأحيان. ومع ذلك ، كان أيضًا عضوًا في مدجج بالعتاد. كان دائما قلقا بشأن جريد. لم يكن كافيا أن نسميها الولاء أو العدالة. كانت صداقة ومودة.
كان فاكر هادئًا ولم يعبر عن أفكاره في كثير من الأحيان. ومع ذلك ، كان أيضًا عضوًا في مدجج بالعتاد. كان دائما قلقا بشأن جريد. لم يكن كافيا أن نسميها الولاء أو العدالة. كانت صداقة ومودة.
ظل يعيش في ريدان. كانت مريحة. وباعتباره وريثًا مرموقًا في المملكة وابنًا لساحر عظيم ، فقد نشأ مع تحيزات وتوقعات الشعب. كانت حياته كمزارع عادي ممتعة. كان ذلك بفضل أعضاء مدجج بالعتاد وشعب ريدان الذين لم يميزوا ضده.
‘ألم يكن يراقب جريد لفترة أطول مني…؟’
‘هذا صحيح.’
ابتسم لاويل. حدق بثقة في فاكر.
“…؟”
“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.
“هناك شيئان خطأ في كلماتك. صحيح أننا معادون للمملكة الخالدة ، لكننا لسنا متمردين. الدوق جريد تعهد بالولاء للملك فيسبادن فقط. منذ وقت وفاة الملك ، لم نعد ننتمي إلى المملكة الخالدة. وبعبارة أخرى ، لن يكون تمردًا إذا كنا معاديين للمملكة الخالدة”.
كانت أكبر قوة لجريد هي مرونة عناصره. لقد كان شخصًا يمكنه ممارسة قوة جديدة تمامًا من خلال صنع العناصر و ارتداءها لتناسب الزمان والمكان.
بدأت عيون بلاند ترتجف. همس لاويل لبلاند المرتبك.
“إن اليوم ليس هو نفسه غدًا. لن يتمكن العالم من قياسه”.
“…”
إذا قامت قوة بتحليل نقاط ضعف جريد بناءً على قوته اليوم ، فلن تتمكن أبدًا من تهديده. في هذه الأثناء ، سينتج جريد عناصر جديدة ولديها قدرات مختلفة عن ذي قبل.
كان لديه موهبة ممتازة في السحر مثل والده ، وكان ماهرًا أيضًا بالسيف. الآن بعد أن تعلم أساليب زراعة بيارو ، وصل إلى حقل جديد وأطلق عليه الناس اسم ‘المبارز السحري للحقل’. في المجالات. لقد كان قويا حقا.
***
كانت هوية هذا الجندي بشكل غريب هي القائد أسموفيل.
بلاند.
“لا. ليس هذا هو الحال. لم نعاملك أبداً كرهينة”.
الابن الوحيد لإيرل آشور ، وهو واحد من أعظم 10 سحرة في القارة. وقد تم احتجازه كرهينة من قبل جريد لمدة ثلاث سنوات بالفعل. لقد تعلم الكثير من بيارو على مر السنين. لقد عرف الآن كيفية استخدام جميع المعدات الزراعية وكيفية الاستفادة من المانا في الزراعة.
“مستحيل ، لم يظهر مرة أخرى اليوم؟”
كان لديه موهبة ممتازة في السحر مثل والده ، وكان ماهرًا أيضًا بالسيف. الآن بعد أن تعلم أساليب زراعة بيارو ، وصل إلى حقل جديد وأطلق عليه الناس اسم ‘المبارز السحري للحقل’. في المجالات. لقد كان قويا حقا.
لم يكن أحد يعرف مكان أسموفيل. ومع ذلك ، كان قويا وذكيا. لم يكن هناك داعي للقلق بشأنه. ومع ذلك لم يظهر حتى قبل الحملة! كان القائد بيارو في سيرين ، لذا من سيقود الجيش إذا لم يكن أسموفيل هنا؟ تحول الفرسان الثمانية المشوشون إلى الانتباه إلى جودي ، الذي كان يقف بهدوء على جانب واحد.
“هل نظرت إلى حياتك في ريدان؟”
وكان من بينهم الكشافة الذين دربهم فاكر. تعلموا كيفية التحرك سرا وبسرعة. وهكذا ، آمن لاويل بمهارات الكشافة. بالطبع ، أعطاه فاكر إجابة رائعة.
كان وقت الوجبات الخفيفة للمزارعين. على الرغم من أنه سليل أحد النبلاء في المملكة الخالدة ، إلا أن بلاند كان مغطى بالتراب وأكل البطاطا. جاء لاويل إليه وسأل.
“هل تريد مني أن أقنع والدي؟ لن يتخلى عن المملكة الخالدة لخدمة الدوق جريد!”
وضع بلاند البطاطس في فمه وأجاب بسخرية. “أنت تريد مني أن أنظر إلى حياتي كرهينة؟”
حدث ذلك منذ الذهاب إلى مكان يسمى سيرين. كان القائد أسموفيل غريبًا لعدة أيام واختفى فجأة. في الشهر الماضي ، لم تتم رؤيته في أي مكان في ريدان. سأل الفرسان القلقون نبلاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك لاويل ، عن مكان أسموفيل ، لكن الرد الوحيد هو أنه لا ينبغي عليهم القلق.
“لا. ليس هذا هو الحال. لم نعاملك أبداً كرهينة”.
“أنا لا أعرف ما إذا كان قادرًا بما يكفي ليحل محل أسموفيل.”
“…”
“…”
“لقد تم احترامك دائمًا وسمحت لك بالحرية. سأطلب منك مرة أخرى. كيف كانت حياتك في ريدان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من السذاجة ذلك. ولكن في الأصل كان يطلق عليها السياسة. كان من السهل استخدام مبرر مثل هذا عندما كانت هناك أصغر فجوة. لم ينف بلاند ذلك واستمر لاويل.
“…”
“القائد؟”
لم يكن هناك خطأ في تصريح لاويل. بعد إحضاره إلى ريدان ، لم يضطر بلاند أبدًا للقيام بأي شيء باستثناء الزراعة في اليوم الأول. لم تتم مراقبته ولم يعاني من أي قيود أو تمييز. في الواقع ، كان بإمكان بلاند الهروب في أي وقت. لكن بلاند لم يهرب.
كان جودي صامتًا. نظر بصمت إلى الجنود. كانت عيناه جليتين لدرجة أن الفرسان الشباب لم يمكنهم إلا ابتلاع ريقهم.
ظل يعيش في ريدان. كانت مريحة. وباعتباره وريثًا مرموقًا في المملكة وابنًا لساحر عظيم ، فقد نشأ مع تحيزات وتوقعات الشعب. كانت حياته كمزارع عادي ممتعة. كان ذلك بفضل أعضاء مدجج بالعتاد وشعب ريدان الذين لم يميزوا ضده.
“مستحيل ، لم يظهر مرة أخرى اليوم؟”
“حسنًا. ليس الأمر بهذا السوء”. تجنب بلاند أنظاره وأجاب.
كان وقت الوجبات الخفيفة للمزارعين. على الرغم من أنه سليل أحد النبلاء في المملكة الخالدة ، إلا أن بلاند كان مغطى بالتراب وأكل البطاطا. جاء لاويل إليه وسأل.
سأل لاويل مرة أخرى عندما انتفخت خدود بلاند من البطاطس.
وضع بلاند البطاطس في فمه وأجاب بسخرية. “أنت تريد مني أن أنظر إلى حياتي كرهينة؟”
“ماذا ستفعل إذا كنت تعيش هنا مع إيرل آشور؟”
كانت سنة و 3 أشهر في الوقت الفعلي 3 سنوات و 9 أشهر في وقت اللعبة. كانت هذه هي الفترة التي خدم فيها لاويل جريد. منذ اللحظة الأولى أدرك إمكانات جريد حتى الآن. لفترة طويلة ، عمل لاويل بجدية أكثر من أي شخص آخر.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شن الأمير رين حربًا ضد الدوق جريد وقتل على يد الأمير أسلان ، الذي اعتلى العرش. عرف بلاند الحقيقة التي لم يعرفها العالم. لم يستطع المساعدة ، كونه في ريدان. لقد كان يتوقع ذلك. اعتبر الملك أسلان ريدان ، التي عرفت الحقيقة ، قذى للعين. في يوم من الأيام ، ستصبح ريدان مستقلة عن المملكة الخالدة. سيجرف والده في ذلك. لكن بلاند لم يعرف أنها ستكون بهذه السرعة.
صدم بلاند. فتحت عيناه بغضب وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه لاويل لوردي. وأعرب عن سروره وطلب التقرير. ومع ذلك ، سأله فاكر بتعبير جاد.
“إيرل لاويل! ماذا تقول؟ لا تقل لي أنت…!”
“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.
شن الأمير رين حربًا ضد الدوق جريد وقتل على يد الأمير أسلان ، الذي اعتلى العرش. عرف بلاند الحقيقة التي لم يعرفها العالم. لم يستطع المساعدة ، كونه في ريدان. لقد كان يتوقع ذلك. اعتبر الملك أسلان ريدان ، التي عرفت الحقيقة ، قذى للعين. في يوم من الأيام ، ستصبح ريدان مستقلة عن المملكة الخالدة. سيجرف والده في ذلك. لكن بلاند لم يعرف أنها ستكون بهذه السرعة.
وكان من بينهم الكشافة الذين دربهم فاكر. تعلموا كيفية التحرك سرا وبسرعة. وهكذا ، آمن لاويل بمهارات الكشافة. بالطبع ، أعطاه فاكر إجابة رائعة.
“تنوي التمرد على العائلة المالكة وتهديد باتريان…!”
“…”
صاح بلاند مليئًا بالقلق على والده. رفع لاويل إصبعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه لاويل لوردي. وأعرب عن سروره وطلب التقرير. ومع ذلك ، سأله فاكر بتعبير جاد.
“هناك شيئان خطأ في كلماتك. صحيح أننا معادون للمملكة الخالدة ، لكننا لسنا متمردين. الدوق جريد تعهد بالولاء للملك فيسبادن فقط. منذ وقت وفاة الملك ، لم نعد ننتمي إلى المملكة الخالدة. وبعبارة أخرى ، لن يكون تمردًا إذا كنا معاديين للمملكة الخالدة”.
كان فاكر هادئًا ولم يعبر عن أفكاره في كثير من الأحيان. ومع ذلك ، كان أيضًا عضوًا في مدجج بالعتاد. كان دائما قلقا بشأن جريد. لم يكن كافيا أن نسميها الولاء أو العدالة. كانت صداقة ومودة.
“…”
“إنه شخص اختاره الدوق جريد. بالطبع سيكون مذهلاً. لقد عمل كحامي لوينستون لفترة طويلة.”
لقد كان من السذاجة ذلك. ولكن في الأصل كان يطلق عليها السياسة. كان من السهل استخدام مبرر مثل هذا عندما كانت هناك أصغر فجوة. لم ينف بلاند ذلك واستمر لاويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألم يكن يراقب جريد لفترة أطول مني…؟’
“وأنا لا أنوي تهديد باتريان. كيف يمكننا تهديد واحدة من أفضل المدن المحصنة في المملكة الخالدة ، التي يحكمها إيرل اشور ، أحد أعظم السحرة في القارة؟ نحن فقط نريد احتضانه. أحتاج إلى قوتك من أجل القيام بذلك”.
كأي لاعب ساتسفاي ، حلم ذات مرة بإنجازات عظيمة. كان من المفترض أن يكون بطل الرواية وراء بناء المملكة.
“هل تريد مني أن أقنع والدي؟ لن يتخلى عن المملكة الخالدة لخدمة الدوق جريد!”
‘ما زلت غير كاف. ما لم أبدأ مرة أخرى من جندي وأبني إنجازات وخبرات ، فلن يتم التعرف علي من قبل الدوق جريد. لن أتمكن من الوصول إلى أرض أعلى. سأبذل قصارى جهدي كجندي.’
خدمت عائلة إيرل آشور العائلة المالكة الخالدة لأجيال. كان من المستحيل خيانة المملكة الخالدة. لن يخون إيرل آشور العائلة المالكة أبدًا. كان بلاند على يقين من ذلك. ومع ذلك ، كانت أفكار لاويل مختلفة تمامًا.
“…؟”
“الشخص الذي كان ينبغي أن يكون على العرش هو الأمير رين ، وليس الأمير أسلان. ومع ذلك ، اقترض الأمير أسلان القوة من دولة أجنبية وسرق عرش الأمير رين. هذه خطيئة لا تغتفر والعائلة المالكة الخالدة الحالية ليست حقيقية ، لا يوجد سبب يجعل إيرل اشور مخلصًا للعائلة المالكة الحالية”.
‘هل هذه مزحه؟’
“…”
تم تدريب جنود ريدان من قبل بيارو و أسموفيل. كان الجنود الذين دربتهم الأركان السابقة للإمبراطورية الصحراوية استثنائية. كان لجنود ريدان مستويات عالية وكانت مهاراتهم وإحصائياتهم أفضل بكثير من الجنود من نفس المستوى. كان هناك أيضا عناصر جريد. باختصار ، كانوا من النخب. جنود النخبة.
بدأت عيون بلاند ترتجف. همس لاويل لبلاند المرتبك.
صدم بلاند. فتحت عيناه بغضب وصرخ.
“بلاند اللطيف والصادق محب البطاطا. إذا كنت لا تريد أن يكون والدك دمية مخدوعة من قبل ملك زائف ، يجب أن ترافقني لأقول له الحقيقة. سأحميك ، حتى لو كان هناك بعض الخطر في العملية”.
كان جودي صامتًا. نظر بصمت إلى الجنود. كانت عيناه جليتين لدرجة أن الفرسان الشباب لم يمكنهم إلا ابتلاع ريقهم.
تجعدت أيدي وأقدام بلاند. في الوقت نفسه ، انقبضت عضلات جسده وقطر من ظهره. شعر بلاند بالحرج بسبب هذا الإحساس الذي شعر به للمرة الأولى وأومأ برأسه محاولاً استعادة هدوءه. ثم فتح فمه بعناية.
“…”
“أفهم… أريد أيضًا أن أجعل والدي يتذوق البطاطا”.
“…”
كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.
“أفهم… أريد أيضًا أن أجعل والدي يتذوق البطاطا”.
‘لقد أعددت قصبة الصيد. الآن أنا بحاجة إلى الطعم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتب لاويل. امتلأ لاويل بمشاعر بهيجة بعد همساته إلى جريد وفتح عينيه. وقف فاكر أمامه. كالعادة ، ظهر بدون صوت. لقد تكيف لاويل ، لذلك سأل دون أي مفاجأة.”هل وصلت نتائج الكشافة؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قامت قوة بتحليل نقاط ضعف جريد بناءً على قوته اليوم ، فلن تتمكن أبدًا من تهديده. في هذه الأثناء ، سينتج جريد عناصر جديدة ولديها قدرات مختلفة عن ذي قبل.
“بأمر إيرل لاويل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.
“سنغادر بعد أربع ساعات!”
“إيرل لاويل! ماذا تقول؟ لا تقل لي أنت…!”
كان هناك ما مجموعه تسعة فرسان في ريدان. أحدهم كان جودي ، الذي خدم جريد لفترة طويلة ، في حين أن الثمانية الآخرين كانوا مواهب شابة أثارها بيارو و أسموفيل. كانت فنون المبارزة والقدرات الزراعية والتكتيكية لهؤلاء الفرسان الشباب جيدة جدًا. لم يكنوا مبارين للفرسان الحمر بعد ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من الفرسان السود. إذا استمر بيارو و أسموفيل في تدريبهم ، فمن المحتمل جدًا أن يتطوروا إلى الفرسان الحمر. كانوا مرتبكين وهم يتجولون و يتفحصون الجنود.
كانت أكبر قوة لجريد هي مرونة عناصره. لقد كان شخصًا يمكنه ممارسة قوة جديدة تمامًا من خلال صنع العناصر و ارتداءها لتناسب الزمان والمكان.
“القائد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من السذاجة ذلك. ولكن في الأصل كان يطلق عليها السياسة. كان من السهل استخدام مبرر مثل هذا عندما كانت هناك أصغر فجوة. لم ينف بلاند ذلك واستمر لاويل.
“مستحيل ، لم يظهر مرة أخرى اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم احترامك دائمًا وسمحت لك بالحرية. سأطلب منك مرة أخرى. كيف كانت حياتك في ريدان؟”
حدث ذلك منذ الذهاب إلى مكان يسمى سيرين. كان القائد أسموفيل غريبًا لعدة أيام واختفى فجأة. في الشهر الماضي ، لم تتم رؤيته في أي مكان في ريدان. سأل الفرسان القلقون نبلاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك لاويل ، عن مكان أسموفيل ، لكن الرد الوحيد هو أنه لا ينبغي عليهم القلق.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
لم يكن أحد يعرف مكان أسموفيل. ومع ذلك ، كان قويا وذكيا. لم يكن هناك داعي للقلق بشأنه. ومع ذلك لم يظهر حتى قبل الحملة! كان القائد بيارو في سيرين ، لذا من سيقود الجيش إذا لم يكن أسموفيل هنا؟ تحول الفرسان الثمانية المشوشون إلى الانتباه إلى جودي ، الذي كان يقف بهدوء على جانب واحد.
‘لقد أعددت قصبة الصيد. الآن أنا بحاجة إلى الطعم.’
“هل سيقود الجيش نيابة عن أسموفيل؟”
“هل يمكننا فضح قوة جريد بهذه الطريقة؟”
“تقول الشائعات أنه خدم الدوق جريد لفترة طويلة. يجب أن يكون هناك العديد من الإنجازات.”
“أنا لا أعرف ما إذا كان قادرًا بما يكفي ليحل محل أسموفيل.”
خدمت عائلة إيرل آشور العائلة المالكة الخالدة لأجيال. كان من المستحيل خيانة المملكة الخالدة. لن يخون إيرل آشور العائلة المالكة أبدًا. كان بلاند على يقين من ذلك. ومع ذلك ، كانت أفكار لاويل مختلفة تمامًا.
“إنه شخص اختاره الدوق جريد. بالطبع سيكون مذهلاً. لقد عمل كحامي لوينستون لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتب لاويل. امتلأ لاويل بمشاعر بهيجة بعد همساته إلى جريد وفتح عينيه. وقف فاكر أمامه. كالعادة ، ظهر بدون صوت. لقد تكيف لاويل ، لذلك سأل دون أي مفاجأة.”هل وصلت نتائج الكشافة؟”
تحدث الفرسان الشباب فيما بينهم وسرعان ما اقتربوا من جودي.
“…”
“سيدي جودي ، الجنود جاهزون. يمكننا المغادرة في أي وقت.”
‘ما زلت غير كاف. ما لم أبدأ مرة أخرى من جندي وأبني إنجازات وخبرات ، فلن يتم التعرف علي من قبل الدوق جريد. لن أتمكن من الوصول إلى أرض أعلى. سأبذل قصارى جهدي كجندي.’
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
كان لديه موهبة ممتازة في السحر مثل والده ، وكان ماهرًا أيضًا بالسيف. الآن بعد أن تعلم أساليب زراعة بيارو ، وصل إلى حقل جديد وأطلق عليه الناس اسم ‘المبارز السحري للحقل’. في المجالات. لقد كان قويا حقا.
“…”
“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.
كان جودي صامتًا. نظر بصمت إلى الجنود. كانت عيناه جليتين لدرجة أن الفرسان الشباب لم يمكنهم إلا ابتلاع ريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل ارتكبنا خطأ؟”
تم تدريب جنود ريدان من قبل بيارو و أسموفيل. كان الجنود الذين دربتهم الأركان السابقة للإمبراطورية الصحراوية استثنائية. كان لجنود ريدان مستويات عالية وكانت مهاراتهم وإحصائياتهم أفضل بكثير من الجنود من نفس المستوى. كان هناك أيضا عناصر جريد. باختصار ، كانوا من النخب. جنود النخبة.
“هل ضللنا الجنود؟”
“القائد؟”
كان الفرسان الشباب متوترين. بقي جود صامتًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.
“نحن. سنذهب. أين؟”
“…؟”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيقود الجيش نيابة عن أسموفيل؟”
‘هل هذه مزحه؟’
“…؟”
لم يعرف الفرسان الشباب حتى الآن حقيقة فارسهم الكبير. من ناحية أخرى ، من بين 3،000 جندي من ريدان كانوا يقفون أمام جودي والفرسان الثمانية. كان لدى جندي عيون حادة.
“…!”
‘ما زلت غير كاف. ما لم أبدأ مرة أخرى من جندي وأبني إنجازات وخبرات ، فلن يتم التعرف علي من قبل الدوق جريد. لن أتمكن من الوصول إلى أرض أعلى. سأبذل قصارى جهدي كجندي.’
ابتسم لاويل. حدق بثقة في فاكر.
كانت هوية هذا الجندي بشكل غريب هي القائد أسموفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألم يكن يراقب جريد لفترة أطول مني…؟’
ترجمة : Don Kol
كان فاكر هادئًا ولم يعبر عن أفكاره في كثير من الأحيان. ومع ذلك ، كان أيضًا عضوًا في مدجج بالعتاد. كان دائما قلقا بشأن جريد. لم يكن كافيا أن نسميها الولاء أو العدالة. كانت صداقة ومودة.
“نحن. سنذهب. أين؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
