الفصل 366
كان جريد يدرك جيدًا أهمية التدريبات كعضو سابق في الجيش الكوري الجنوبي.
‘أنا شخص يفهم الرمح الإلهي.’
كان الهدف هو السيطرة على الجيش بسرعة وسهولة ، من أجل النظام والوحدة ، لتقليل عدد الحوادث ، وغرس الإحساس بالهدف. كانت التدريبات هي الفضيلة الأساسية والأكثر أهمية للجيش.
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
“السبب الأكبر الذي يجعل الجيش يعمل بشكل فعال هو بسبب التشكيلات. تخيل مجموعة كبيرة من الناس. ماذا لو كانت قوات الدرع في الخلف وكان الرماة في الطليعة؟ أليس هذا مجرد هراء؟”
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
كلما ارتفع مستوى التدريب ، زادت سرعة التشكيل. كلما زادت سرعة تشكيل التشكيل ، زادت احتمالية الفوز بالحرب. ابتسم جريد وهو يراقب المدرب وهو يشرح سبب أهمية التدريبات.
في نفس الوقت.
‘في الماضي ، لم أتمكن من التركيز.’
كان الهدف هو السيطرة على الجيش بسرعة وسهولة ، من أجل النظام والوحدة ، لتقليل عدد الحوادث ، وغرس الإحساس بالهدف. كانت التدريبات هي الفضيلة الأساسية والأكثر أهمية للجيش.
تم جلب الاحتياطيات إلى ساحة التدريب وتلقى التعليم النظري. ما نوع هذه اللعبة؟ في الماضي ، كان جريد قد تذمر ولم يستطع التركيز على التعلم.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
الآن كان الأمر مختلفًا.
حدق المدرب كايسول في جريد.
بعد فترة ، حققت لوحة نتائج الفزاعة لجريد 100 نقطة.
“لماذا تغفو في كل مرة أعلمك فيها؟”
تمارين بناء المخيم. كان الأمر يتعلق بتسلق جبل خلف ملعب التدريب وإنشاء ملجأ.
كانت باتريان مدينة محصنة ، لذا كان التدريب العسكري صارمًا للغاية. بالطبع ، هذا ينطبق أيضًا على اللاعبين.
بيييـــــونغ!
“هل تعليمي غير مجدي؟ هل أتقنت هذا بالفعل؟”
حدق المدرب كايسول في جريد.
صاح المدرب بغضب.
اعتقد جنود الاحتياط الذين يحملون مجرفة واحدة أنه كان سهلاً. ومع ذلك ، عرف جريد أهمية بناء معسكر. كان ذلك لتوفير غطاء من هجمات العدو وحماية زملائهم في الفريق.
“قم!”
كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة.
وقف جريد. كان يعلم أنه من الخطأ الضحك على المدرب ، وأن الطاعة المطلقة ضرورية للحصول على درجة النجاح.
في الماضي ، كان هذا اختبارًا لم ينجح فيه جريد أبدًا.
“انتباه! بقية الموكب! محاذاة لليمين!”
نعم ، كان هذا حاليًا هو في الماضي. كان عليه أن يتوافق مع هذا الوضع من أجل اجتياز الجزيرة الحادية والثلاثين.
اتبع جريد الأمر البسيط بينما ابتسم المعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحفر بسرعة مرهق”.
“سأعلمك أن تبتسم بينما أتحدث.”
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
بعد ذلك ، أجبر المدرب جريد على اتباع جميع أنواع الإجراءات. حاول أن يجعلها مربكة ومعقدة من خلال جعل جريد ينتقل إلى الأمام والخلف والجانب الأيمن ، ثم معاقبة جريد عندما يخطئ. ومع ذلك…
تشوك!
أطلق الرمح صوتًا مرة أخرى عندما ضرب. لم يستطع المدرب إغلاق فمه عندما رأى أن جريد ضرب مرة أخرى البقعة الزرقاء.
شيوك شيوك شيوك شيوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعليمي غير مجدي؟ هل أتقنت هذا بالفعل؟”
‘نجاح باهر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تتداخل الأشجار والشجيرات مع عمل الحفر”.
حير المدرب كايسول عندما لم يتردد جريد عند اتباع الأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
الصقر الأزرق ، جريد. لم يحصل أبداً على درجة النجاح في أي تدريب وكان أقل شأناً من القوات الأخرى ، فكيف يمكنه أن يتبع ذلك؟ على الرغم من ضعف قدرته على التحمل ، قام بتنفيذ الأوامر بشكل مثالي دون فقدان التركيز.
‘أنا شخص يفهم الرمح الإلهي.’
كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة.
بعد ذلك ، أجبر المدرب جريد على اتباع جميع أنواع الإجراءات. حاول أن يجعلها مربكة ومعقدة من خلال جعل جريد ينتقل إلى الأمام والخلف والجانب الأيمن ، ثم معاقبة جريد عندما يخطئ. ومع ذلك…
‘هل كانت عيناه دائما هكذا؟’
“انتباه! بقية الموكب! محاذاة لليمين!”
كان جريد مشهور مع المدرب كايسول والمساعدين. كان غبيًا ، وليس متحمسًا ، ضعيفًا ، ولديه عيون مثل الأسماك الفاسدة. الآن لم يكن جريد غبي ، كان مليئ بالرغبة ، وركز بما يكفي للتغلب على قدرته الضعيفة على التحمل.
كانت باتريان مدينة محصنة ، لذا كان التدريب العسكري صارمًا للغاية. بالطبع ، هذا ينطبق أيضًا على اللاعبين.
عيون السمك الفاسدة؟ كانت حادة وبراقة ، كما كان هناك انعكاس. يتقلص بعض الناس عند مواجهته.
‘في الماضي ، لم أتمكن من التركيز.’
“… همهمة همهمة.”
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
متى سينهار هذا الجندي السفلي؟ استمر المدرب كايسول في إعطاء الأوامر واستسلم في النهاية. طهر حلقه وتحدث بينما كان يتجنب نظرة جريد.
‘حسنا.’
“لقد أتقنت هذه التدريبات. ما مدى الصعوبة التي مارستها بها؟ عد إلى مكانك”.
سطع وجه جريد وهو يمحو بعض الذكريات المثيرة للشفقة من الماضي. أصبح كبريائه الكبير بعد قتاله مع كراغول أكثر قوة.
“نعم!”
‘الآن ، أنا مجرد محارب في المستوى 23’.
استجاب جريد بقوة وعاد إلى صفوفه. بصراحة ، لم يشعر بالارتياح. بصفته دوق مملكة ، هل تم إهانته من قبل مدرب واختباره على مستوى شديد؟ كان ذلك مخزياً. لكن هذا لم يكن وضعا تمسك به كبريائه.
بيييـــــونغ!
‘الآن ، أنا مجرد محارب في المستوى 23’.
شيوك شيوك شيوك شيوك!
نعم ، كان هذا حاليًا هو في الماضي. كان عليه أن يتوافق مع هذا الوضع من أجل اجتياز الجزيرة الحادية والثلاثين.
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
“سأجري الاختبار من الآن فصاعدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
بعد حوالي ثلاث ساعات من التدريب ، بدأ الاختبار. كانت النتيجة مذهلة. تم تصنيف الصقر الأزرق جريد في الرتبة الأولى في الاختبار. ومقارنة بالاحتياطيين الآخرين ، حافظ على تركيزه وأجرى تدريبات المدرب بشكل كامل وشامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تتداخل الأشجار والشجيرات مع عمل الحفر”.
‘هل أكل شيئا خاطئا؟’
[اكتسبت المهارة النادرة ‘إطلاق الرمح’ كمكافأة خفية.]
حير المعلم والمساعدين.
كانت باتريان مدينة محصنة ، لذا كان التدريب العسكري صارمًا للغاية. بالطبع ، هذا ينطبق أيضًا على اللاعبين.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرفة فقط.”
تمارين بناء المخيم. كان الأمر يتعلق بتسلق جبل خلف ملعب التدريب وإنشاء ملجأ.
من ناحية أخرى ، كانت سرعة حفر جريد بطيئة.
“إنها مجرفة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديريريري –
“ما مدى صعوبة حفر حفرة؟”
بوك!
اعتقد جنود الاحتياط الذين يحملون مجرفة واحدة أنه كان سهلاً. ومع ذلك ، عرف جريد أهمية بناء معسكر. كان ذلك لتوفير غطاء من هجمات العدو وحماية زملائهم في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نجاح باهر.’
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
عيون السمك الفاسدة؟ كانت حادة وبراقة ، كما كان هناك انعكاس. يتقلص بعض الناس عند مواجهته.
حكم جريد ونظر بعناية إلى الجبل. ثم وجد مكاناً يوجد فيه كروم وشجيرات بين شجرتين. اقترب منه وبدأ الحفر. ضحك جنود الاحتياط الآخرون عليه.
“وااو.”
“سوف تتداخل الأشجار والشجيرات مع عمل الحفر”.
نعم ، كان هذا حاليًا هو في الماضي. كان عليه أن يتوافق مع هذا الوضع من أجل اجتياز الجزيرة الحادية والثلاثين.
‘سيستغرق بعض الوقت لحفر حفرة’.
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
‘مبتدئ ، لا عجب لماذا يتم تجاهله من قبل المدرب’.
صاح المدرب بغضب.
سيحصل على أدنى النقاط. سخر جنود الاحتياط من جريد وبدأوا الحفر في الأرض. كانت وتيرة الحفر لا تصدق. كان من الواضح أنهم أرادوا إنهاء هذا التدريب الممل.
تحول المدرب لشاحب. 100 نقطة في دقيقة واحدة و 23 ثانية. سجل جريد رقماً قياسياً لم يتمكن المتدربون الفرسان الأكثر خبرة من التغلب عليه. لم يستطع المدرب معرفة ما إذا كان هذا حلمًا أم حقيقة.
من ناحية أخرى ، كانت سرعة حفر جريد بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي ثلاث ساعات من التدريب ، بدأ الاختبار. كانت النتيجة مذهلة. تم تصنيف الصقر الأزرق جريد في الرتبة الأولى في الاختبار. ومقارنة بالاحتياطيين الآخرين ، حافظ على تركيزه وأجرى تدريبات المدرب بشكل كامل وشامل.
“الحفر بسرعة مرهق”.
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
خدم جريد في الجيش الكوري لأكثر من عام ، لذلك اعتاد على العمل. بالنسبة لجريد ، كان الحفر أحد تخصصاته القليلة.
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
“الحفر يجهد القلب والعضلات لأنه يميل إلى الجزء العلوي من الجسم.”
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة
إذا لم يكن يرغب في الانهيار من التعب ، كان من الأفضل القيام بذلك ببطء وثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز بقوة وحاول استخدام الرمح بأفضل ما يستطيع.
أمسكت يده اليمنى بالمقبض بينما أمسك بيده اليسرى الجزء السفلي من المجرفة. كانت سرعته بطيئة جدًا مقارنة بالآخرين ، لكن ذلك استمر لفترة قصيرة فقط. كانت سرعة حفر جريد للأرض أسرع بثلاث مرات من الأخرين. أصبح الآخرون منهكين بينما حافظ جريد على سرعته.
كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة.
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
شيوك شيوك شيوك شيوك!
لم يتمكن المدرب والمساعدين الذين يراقبون جنود الاحتياط من إبعاد أعينهم عن جريد. مهارة حفر جريد كانت الأفضل. كانت تكفي لتذكيرهم بحفار محترف. كان من الطبيعي أن يحتل جريد المركز الأول في اختبار بناء المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نجاح باهر.’
‘حسنا.’
‘لا ، ما الأمر معه اليوم؟’
سطع وجه جريد وهو يمحو بعض الذكريات المثيرة للشفقة من الماضي. أصبح كبريائه الكبير بعد قتاله مع كراغول أكثر قوة.
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
اختبار الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
وقف جنود الاحتياط ، الذين تعلموا المهارت الأساسية للتعامل مع الرماح والسيوف والأقواس ، أمام فزاعة.
‘كراغول لا يشكو مثلي.’
صاح المدرب كايسول: “الأول هو الرمح!”
‘سيستغرق بعض الوقت لحفر حفرة’.
في نفس الوقت.
فوجئ المدرسون والمساعدون وحتى جنود الاحتياط بالصوت ووجهوا انتباههم إلى جريد. طعن جريد بدقة في النقطة الزرقاء على الفزاعة. صدم كل من رأى ذلك لما يفوق الإعجاب ، لكن جريد لم يكن راضي.
غطت النقاط الزرقاء والحمراء والخضراء أجساد الفزاعة أمام جنود الاحتياط. كانت النقاط الزرقاء بحجم عملة 500 ين ، بينما كانت النقاط الحمراء والخضراء مثل كرات البلياردو.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
“خلال الدقائق الثلاث القادمة ، ستظهر الأنواع الثلاثة من النقاط بالتناوب. ستحصل على نقطة واحدة عند ضرب النقطة الزرقاء ، 5 نقاط للنقطة الحمراء ، و 10 نقاط للنقطة الخضراء. سوف تمر إذا حصلت على 50 نقطة على الأقل في ثلاث دقائق”.
يلقي رمحًا يسبب 600٪ من الضرر المادي للهدف. سوف يسقط العدو.
في الماضي ، كان هذا اختبارًا لم ينجح فيه جريد أبدًا.
تمارين بناء المخيم. كان الأمر يتعلق بتسلق جبل خلف ملعب التدريب وإنشاء ملجأ.
ومضت النقاط ذات الألوان الثلاثة بسرعة كبيرة قبل أن تختفي ، ولم يكن هناك انتظام. في الماضي ، لم يكن بوسع جريد أن يمارس الكثير من السيطرة على الرمح ولم يكن قادرًا على كسب 50 نقطة في ثلاث دقائق.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
الآن كان الأمر مختلفًا.
سطع وجه جريد وهو يمحو بعض الذكريات المثيرة للشفقة من الماضي. أصبح كبريائه الكبير بعد قتاله مع كراغول أكثر قوة.
تشوك!
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… هل سأتمكن من الحصول على مهارات نادرة في اختبار السيف واختبار الرماية؟’
أكثر من أي شيء آخر ، جريد الحالي …
كان جريد يدرك جيدًا أهمية التدريبات كعضو سابق في الجيش الكوري الجنوبي.
‘أنا شخص يفهم الرمح الإلهي.’
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
بمجرد أن فهم هيكل السلاح ، أدرك بشكل طبيعي كيفية استخدامه.
بمجرد أن فهم هيكل السلاح ، أدرك بشكل طبيعي كيفية استخدامه.
وميض!
سيحصل على أدنى النقاط. سخر جنود الاحتياط من جريد وبدأوا الحفر في الأرض. كانت وتيرة الحفر لا تصدق. كان من الواضح أنهم أرادوا إنهاء هذا التدريب الممل.
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
بيــوك-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تتداخل الأشجار والشجيرات مع عمل الحفر”.
“…!”
“وااو.”
فوجئ المدرسون والمساعدون وحتى جنود الاحتياط بالصوت ووجهوا انتباههم إلى جريد. طعن جريد بدقة في النقطة الزرقاء على الفزاعة. صدم كل من رأى ذلك لما يفوق الإعجاب ، لكن جريد لم يكن راضي.
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
‘في الواقع ، خفة الحركة الخاصة بي منخفضة للغاية.’
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
كانت سرعة الرمح بطيئة ولم تكن دقيقة للغاية. حاول التصويب في منتصف النقطة الزرقاء ، لكنه انحرف إلى اليسار. كان جريد يشكو عندما أدرك فجأة.
كانت سرعة الرمح بطيئة ولم تكن دقيقة للغاية. حاول التصويب في منتصف النقطة الزرقاء ، لكنه انحرف إلى اليسار. كان جريد يشكو عندما أدرك فجأة.
‘كراغول لا يشكو مثلي.’
‘هل أكل شيئا خاطئا؟’
كان سيتغلب على المحنة مهما كانت حالته سيئة.
‘سيستغرق بعض الوقت لحفر حفرة’.
‘نعم ، ليس لدي الوقت للندم’.
اختبار الأسلحة.
ركز بقوة وحاول استخدام الرمح بأفضل ما يستطيع.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
بيييـــــونغ!
[إطلاق الرمح المستوى 1]
أطلق الرمح صوتًا مرة أخرى عندما ضرب. لم يستطع المدرب إغلاق فمه عندما رأى أن جريد ضرب مرة أخرى البقعة الزرقاء.
لم يتمكن المدرب والمساعدين الذين يراقبون جنود الاحتياط من إبعاد أعينهم عن جريد. مهارة حفر جريد كانت الأفضل. كانت تكفي لتذكيرهم بحفار محترف. كان من الطبيعي أن يحتل جريد المركز الأول في اختبار بناء المخيم.
‘لا ، ما الأمر معه اليوم؟’
‘في الماضي ، لم أتمكن من التركيز.’
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
“قم!”
ديريريري –
اعتقد جنود الاحتياط الذين يحملون مجرفة واحدة أنه كان سهلاً. ومع ذلك ، عرف جريد أهمية بناء معسكر. كان ذلك لتوفير غطاء من هجمات العدو وحماية زملائهم في الفريق.
بعد فترة ، حققت لوحة نتائج الفزاعة لجريد 100 نقطة.
“ماذا…؟”
“سأعلمك أن تبتسم بينما أتحدث.”
تحول المدرب لشاحب. 100 نقطة في دقيقة واحدة و 23 ثانية. سجل جريد رقماً قياسياً لم يتمكن المتدربون الفرسان الأكثر خبرة من التغلب عليه. لم يستطع المدرب معرفة ما إذا كان هذا حلمًا أم حقيقة.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
ظهرت نافذة إعلام أمام جريد.
تحول المدرب لشاحب. 100 نقطة في دقيقة واحدة و 23 ثانية. سجل جريد رقماً قياسياً لم يتمكن المتدربون الفرسان الأكثر خبرة من التغلب عليه. لم يستطع المدرب معرفة ما إذا كان هذا حلمًا أم حقيقة.
[لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
“السبب الأكبر الذي يجعل الجيش يعمل بشكل فعال هو بسبب التشكيلات. تخيل مجموعة كبيرة من الناس. ماذا لو كانت قوات الدرع في الخلف وكان الرماة في الطليعة؟ أليس هذا مجرد هراء؟”
[اكتسبت المهارة النادرة ‘إطلاق الرمح’ كمكافأة خفية.]
كانت باتريان مدينة محصنة ، لذا كان التدريب العسكري صارمًا للغاية. بالطبع ، هذا ينطبق أيضًا على اللاعبين.
[إطلاق الرمح المستوى 1]
‘هل كانت عيناه دائما هكذا؟’
يلقي رمحًا يسبب 600٪ من الضرر المادي للهدف. سوف يسقط العدو.
‘مبتدئ ، لا عجب لماذا يتم تجاهله من قبل المدرب’.
* يجب استعادة الرمح من مكان الإلقاء. إذا فشلت في استرداده في غضون 30 ثانية ، فستفقد ملكية الرمح.
‘سيستغرق بعض الوقت لحفر حفرة’.
استهلاك المانا: 150
ومضت النقاط ذات الألوان الثلاثة بسرعة كبيرة قبل أن تختفي ، ولم يكن هناك انتظام. في الماضي ، لم يكن بوسع جريد أن يمارس الكثير من السيطرة على الرمح ولم يكن قادرًا على كسب 50 نقطة في ثلاث دقائق.
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة
بوك!
“وااو.”
لقد كان من الصعب استعادة الرمح الملقي ، ولكن بالمقارنة مع فن المبارزة لباجما ، كان وقت تهدئة المهارة قصيرًا جدًا وكان الضرر أيضًا جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مهارة متوسطة المدى من شأنها أن تكون مفيدة من نواح عديدة.
اندهش جريد من الفوائد غير المتوقعة تماما.
“الحفر يجهد القلب والعضلات لأنه يميل إلى الجزء العلوي من الجسم.”
لقد كان من الصعب استعادة الرمح الملقي ، ولكن بالمقارنة مع فن المبارزة لباجما ، كان وقت تهدئة المهارة قصيرًا جدًا وكان الضرر أيضًا جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مهارة متوسطة المدى من شأنها أن تكون مفيدة من نواح عديدة.
‘كراغول لا يشكو مثلي.’
‘هذا… هل سأتمكن من الحصول على مهارات نادرة في اختبار السيف واختبار الرماية؟’
سيحصل على أدنى النقاط. سخر جنود الاحتياط من جريد وبدأوا الحفر في الأرض. كانت وتيرة الحفر لا تصدق. كان من الواضح أنهم أرادوا إنهاء هذا التدريب الممل.
نما دافع جريد أكثر.
من ناحية أخرى ، كانت سرعة حفر جريد بطيئة.
ترجمة : Don Kol
صاح المدرب كايسول: “الأول هو الرمح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد مشهور مع المدرب كايسول والمساعدين. كان غبيًا ، وليس متحمسًا ، ضعيفًا ، ولديه عيون مثل الأسماك الفاسدة. الآن لم يكن جريد غبي ، كان مليئ بالرغبة ، وركز بما يكفي للتغلب على قدرته الضعيفة على التحمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
