الفصل 326
كان هناك أقل من 400 طالب مسجلين في المدرسة الثانوية الأنسات. ومع ذلك ، كان حجم المدرسة كبيرًا بشكل لا يصدق. مساحة إجمالية 161،150 ㎡. كان هناك ملعبان ، بالإضافة إلى مسبح داخلي وخارجي. تم تجهيزه بالكامل بغرف التدريب ، وقاعات المعارض ، والصالات الرياضية ، والمرافق المختلفة.
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
كان مشابهًا لحجم الجامعة ، لذلك كان رائعًا بالنسبة لمدرسة ثانوية. لماذا تم إنشاء مثل هذه المدرسة الثانوية؟ كان السبب هو أيديولوجية كيم جيونج سوك ، مؤسسة المدرسة ورئيسة المؤسسة.
نبض قلبه تحسبا. كان وجه دوهيون أكثر جاذبية من المعتاد. لم يستطع المدير لي تشيونغ سون ، الذي كان عمره 60 عامًا هذا العام ، أن يساعد في الشعور بالانجذاب.
كانت هناك حاجة لبيئة غنية لتنشئة سيدة عظيمة!
كان هناك أقل من 400 طالب مسجلين في المدرسة الثانوية الأنسات. ومع ذلك ، كان حجم المدرسة كبيرًا بشكل لا يصدق. مساحة إجمالية 161،150 ㎡. كان هناك ملعبان ، بالإضافة إلى مسبح داخلي وخارجي. تم تجهيزه بالكامل بغرف التدريب ، وقاعات المعارض ، والصالات الرياضية ، والمرافق المختلفة.
كانت فلسفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف المبدأ الكامن وراء ذلك ، لكن الإله جريد كان رائع حقًا. تبع ذروة السيف بفخر وراء يونغ وو.
في الواقع ، تمكنت المدرسة الثانوية للأنسات من أن تصبح واحدة من أرقى المدارس بعد 50 عامًا. أرادت العديد من الفتيات الالتحاق بالمدرسة الثانوية للأنسات بسبب المرافق الممتازة والمناظر الطبيعية الجميلة.
حصل على شعور ينذر بالسوء. تحول يونغ وو لشاحب ، في حين أن عيون ذروة السيف لمعت مثل الفوانيس.
وهذا يعني أن الأراضى الكبيرة للمدرسة الثانوية للأنسات تعمل لصالحهم.
“أليست هذه مدرسة أختك؟ ولكن هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
***
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
كان مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات على قدم وساق.
كان مشابهًا لحجم الجامعة ، لذلك كان رائعًا بالنسبة لمدرسة ثانوية. لماذا تم إنشاء مثل هذه المدرسة الثانوية؟ كان السبب هو أيديولوجية كيم جيونج سوك ، مؤسسة المدرسة ورئيسة المؤسسة.
في هذا الحشد ، كان هناك رجلين. الأشخاص الذين غطوا وجوههم بالكامل بنظارات شمسية كبيرة وقناع لم يكونوا سوى يونغ وو و ذروة السيف.
“…”
“واو ، لماذا هذه المدرسة كبيرة جدًا؟ سمعت الشائعات ، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر كذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب يونغ وو إلى جامعة محلية. كانت جامعة يستطيع تحملها ، وكان حجمها صغيرًا جدًا. مقارنة بذلك ، كانت المدرسة الثانوية للأنسات أكبر بثلاث مرات.
ذهب يونغ وو إلى جامعة محلية. كانت جامعة يستطيع تحملها ، وكان حجمها صغيرًا جدًا. مقارنة بذلك ، كانت المدرسة الثانوية للأنسات أكبر بثلاث مرات.
“ربما جاء الكثير من المعجبين لأنهم سمعوا أن كيم دوهيون قادم …”
“أليست هذه مدرسة أختك؟ ولكن هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
في هذا الحشد ، كان هناك رجلين. الأشخاص الذين غطوا وجوههم بالكامل بنظارات شمسية كبيرة وقناع لم يكونوا سوى يونغ وو و ذروة السيف.
“لقد انتظرت دائمًا عند البوابة الأمامية. هذه هي المرة الأولى التي أراها من الداخل.”
“أريد أيضًا المشاركة في المنافسة القتالية. آه ، مسابقة الحيوانات الأليفة …”
“فهمت … هاه؟”
“إيه؟ نـ – نعم!”
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
“هيه! شكرا لك!”
“تاكوياكي؟ أوكونوميياكي؟ ياكيسوبا؟ اللعنة! هذه ليست اليابان! لماذا يتم بيع هذه الأطباق في مهرجان المدرسة الثانوية الكورية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيس كريم الكيمتشي؟ كعكة الكيمتشي؟
كان ذروة السيف غاضبًا. العديد من الأكشاك المصطفة من البوابة الأمامية للمدرسة إلى داخل الحرم الجامعي بها لافتات مكتوبة باللغة اليابانية. كان الأمر مثل المشي في شوارع هونغ داي ، فقط للعثور على حانة يابانية. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت هذه كوريا أو اليابان.
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
“إن الشعب الكوري لطيف للغاية وسخي! عانى أسلافنا خلال الاحتلال الياباني ، لكن نسلهم غفروا لليابان وقبلوا ثقافتهم! رباه! إن تسامحنا كبير للغاية!”
نظر يونغ وو إلى الوجه المبتسم للطالبة وعتم تعبيره. كان الأطفال مخيفين حقًا هذه الأيام. تنهد يونغ وو ونفض جبين الفتاة.
“…”
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
كان ذروة السيف رئيسًا للجمعية الوطنية الكورية وأحب كوريا كثيرًا. كان يميل إلى التفكير بشكل إيجابي للغاية. نقر يونغ وو لسانه ونظر حوله.
“براعتي”.
‘هناك الكثير من الناس.’
“أريد أيضًا المشاركة في المنافسة القتالية. آه ، مسابقة الحيوانات الأليفة …”
لم يكن يونغ وو مهتمًا بما إذا كان الباعة الجائلين يبيعون الطعام الكوري أو الياباني أو الصيني. كان يونغ وو قلقا فقط بشأن سي هي.
“نعم ، أعطني واحدة.”
“كيم دوهيون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيس كريم الكيمتشي؟ كعكة الكيمتشي؟
كان يونغ وو عازمًا على منع دوهيون من الوصول إلى سي هي واستخدام موقفه من نجم عالمي ضده. ولكن كانت هناك مشكلة. كان هذا الحشد الكبير. كان من الصعب اتخاذ خطوة ، لأن الحشد كان أكبر بكثير مما كان يتوقع. سيستغرق الأمر 10 دقائق للتحرك 100 متر.
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
“ربما جاء الكثير من المعجبين لأنهم سمعوا أن كيم دوهيون قادم …”
“كيم دوهيون!”
حدث ذلك عندما كان يونغ وو مشغولًا بالتفكير.
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
“مرحبًا ، أوبا الوسيم.”
كانت فلسفتها.
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
“لقد انتظرت دائمًا عند البوابة الأمامية. هذه هي المرة الأولى التي أراها من الداخل.”
“هاه ، لماذا ناديتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف المبدأ الكامن وراء ذلك ، لكن الإله جريد كان رائع حقًا. تبع ذروة السيف بفخر وراء يونغ وو.
تم تذكيره بسي هي عندما رأى تلميذة المدرسة ، لذلك كان لطيفًا وودودًا للغاية. لم يتطابق مع مظهره المعتاد ، لذلك حصل ذروة السيف على صرخة الرعب.
“حـ .. حقا الإله جريد…!”
“لدينا حلوى جديدة أطلقها نادي الحلوى لهذا المهرجان. هل تود تجربتها؟ فقط 3،000 وون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب فصل الأولويات … والواقع أن طبيعة جريد مناسبة ليكون سيد نوي. علي أن أتعلم منه”.
لوحت التلميذة بمريلتها لإغرائهم. صحيح. كانت نشطة في التماس مبيعات الشوارع لأجل الكشك الذي كان ناديها يعمل به. لم يرغب يونغ وو في إنفاق المال. ومع ذلك ، قد تكون هذا الشخص صديقة سي هي. أومأ يونغ وو أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك الكثير من الناس.’
“نعم ، أعطني واحدة.”
“أريد أيضًا المشاركة في المنافسة القتالية. آه ، مسابقة الحيوانات الأليفة …”
“هيه! شكرا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا حلوى جديدة أطلقها نادي الحلوى لهذا المهرجان. هل تود تجربتها؟ فقط 3،000 وون”.
جرت التلميذة يونغ وو وذروة السيف إلى كشكها. لكن القائمة المرفقة بكشك الشارع كانت غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب فصل الأولويات … والواقع أن طبيعة جريد مناسبة ليكون سيد نوي. علي أن أتعلم منه”.
آيس كريم الكيمتشي؟ كعكة الكيمتشي؟
“أوه! هؤلاء الأطفال هم الوحيدون! جعل الكيمتشي كحلويات ليصبح في متناول الأجانب ، إنه لأمر مدهش حقًا!”
حصل على شعور ينذر بالسوء. تحول يونغ وو لشاحب ، في حين أن عيون ذروة السيف لمعت مثل الفوانيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
“أوه! هؤلاء الأطفال هم الوحيدون! جعل الكيمتشي كحلويات ليصبح في متناول الأجانب ، إنه لأمر مدهش حقًا!”
لقد مرر يونغ وو الآيس كريم خاصته إلى ذروة السيف. ثم فتح هاتفه. فحص الرسالة النصية التي تلقاها من يريم قبل ساعة.
“…انه رائع.”
كانت فلسفتها.
في المقام الأول ، لماذا احتاجوا لإجبار الكيمتشي على الأجانب؟ بالإضافة إلى ذلك ، ألم يكن هناك أي طعام آخر يمثل كوريا باستثناء الكيمتشي؟ لم يتمكن يونغ وو من فهمه على الإطلاق. ثم سمع صوت تلميذة تحمل كوبًا من آيس كريم الكيمتشي.
تم تذكيره بسي هي عندما رأى تلميذة المدرسة ، لذلك كان لطيفًا وودودًا للغاية. لم يتطابق مع مظهره المعتاد ، لذلك حصل ذروة السيف على صرخة الرعب.
“انظر. ألم أحضر بعض الناس؟ ابتسمت مرة وتبعوني مباشرة”.
“إيه؟ نـ – نعم!”
“هيه ، يبدو أنهم مصاصون لتلميذات المدارس.”
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
“…”
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
يرجى جعل كلماتك غير مسموعة. ذكّر يونغ وو نفسه بأخته وابتلع غضبه وهو يتواصل مع الآيس كريم.
“هـ – هيك.”
“8،000 وون!”
نظر يونغ وو إلى الوجه المبتسم للطالبة وعتم تعبيره. كان الأطفال مخيفين حقًا هذه الأيام. تنهد يونغ وو ونفض جبين الفتاة.
“ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
“يكلف اثنان منهم 8،000 وون!”
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
نظر يونغ وو إلى الوجه المبتسم للطالبة وعتم تعبيره. كان الأطفال مخيفين حقًا هذه الأيام. تنهد يونغ وو ونفض جبين الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك عندما كان يونغ وو مشغولًا بالتفكير.
“تصرفي باعتدال ، الشقية. من تظنين نفسك؟”
رحب المتحدث في المدرسة الثانوية للأنسات لي تشونغسون ، بكيم دوهيون بحماس. كل عام في المهرجان ، أنفقت الكثير من المال لدعوة المشاهير. ومع ذلك ، قرر كيم دوهيون حضور المهرجان دون رسوم حضور ، على الرغم من كونه نجمًا عالميًا.
“هـ – هيك.”
“أنا سعيد للغاية لأن دوهيون-سسي قرر حضور مهرجاننا”.
ملأت الدموع عيني فتاة المدرسة الثانوية.
“أريد أيضًا المشاركة في المنافسة القتالية. آه ، مسابقة الحيوانات الأليفة …”
كان لدى يونغ وو إطارًا هيكليًا جيدًا وكانت قوته جيدة جدًا من ممارسة الرياضة لفترة من الوقت. لم يكن يعرف كيف يسيطر على قوته. تم الخلط بين يونغ وو عندما رأى الفتاة تبكي وضرب جبهتها. كان محاولة لتخفيف الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوجون دوجون.
“لا – لا تبكي. ثم السعر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الأراضى الكبيرة للمدرسة الثانوية للأنسات تعمل لصالحهم.
“هننج.”
“لا – لا تبكي. ثم السعر …”
أخرجت الفتاة صوتًا غريبًا عندما لمس في الجبين. تحولت رقبتها وأذنيها وخديها إلى اللون الأحمر بينما كانت ساقيها مرتخيتين. روع يونغ وو عندما رأى عينيها الغائمة.
في هذا الحشد ، كان هناك رجلين. الأشخاص الذين غطوا وجوههم بالكامل بنظارات شمسية كبيرة وقناع لم يكونوا سوى يونغ وو و ذروة السيف.
‘مهارتي اللعينة …!’
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
كان جيدًا أنها كانت فعالة ، ولكن كان هناك زمان ومكان! لم يرغب يونغ وو في أن يُطلق عليه التحرش الجنسي ، لذا صاح بسرعة نحو ذروة السيف.
“هاات!”
“ادفع الثمن بسرعة!”
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
“إيه؟ نـ – نعم!”
اقترب منهم أحد الطلاب بتعبير خجول. كان طالباً صغيراً يرتدي مئزر وقبعة طبخ. كانت لطيفة جدا وجميلة.
ما هي المشكلة؟ لم يستطع ذروة السيف فهم الموقف. ألم يكن هو من أراد شراء الآيس كريم في المقام الأول؟ دفع 8،000 وون وتبع يونغ وو.
“تصرفي باعتدال ، الشقية. من تظنين نفسك؟”
بعد لحظة.
تم إرفاق صورة بالكلمات. كانت يريم ترتدي زيًا رسميًا يكشف عن فخذيها البيض وجزء من صدرها ، ولا يبدو مناسبًا لعمرها.
“اوههههه!” هذه حساسية حقيقية! الكيمتشي الحلو يذوب على اللسان! سيحبها الأجانب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر. ألم أحضر بعض الناس؟ ابتسمت مرة وتبعوني مباشرة”.
“…كل كل شيء.”
وكانت استخدمت ضد تلميذات المدارس؟ لم يكن هذا ما قصده يونغ وو في ذلك الوقت.
لقد مرر يونغ وو الآيس كريم خاصته إلى ذروة السيف. ثم فتح هاتفه. فحص الرسالة النصية التي تلقاها من يريم قبل ساعة.
أساء دوهيون الفهم وسأل مرة أخرى.
[في هذا المهرجان ، نعمل أنا و سي هي في منزل مسكون * ^ 0 ^ * أنا شبح مثير ♥]
“أنا سعيد للغاية لأن دوهيون-سسي قرر حضور مهرجاننا”.
“سعال …”
كان ذروة السيف غاضبًا. العديد من الأكشاك المصطفة من البوابة الأمامية للمدرسة إلى داخل الحرم الجامعي بها لافتات مكتوبة باللغة اليابانية. كان الأمر مثل المشي في شوارع هونغ داي ، فقط للعثور على حانة يابانية. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت هذه كوريا أو اليابان.
تم إرفاق صورة بالكلمات. كانت يريم ترتدي زيًا رسميًا يكشف عن فخذيها البيض وجزء من صدرها ، ولا يبدو مناسبًا لعمرها.
تتودوك! ددوك.
“من الواضح أن هذا شبح عذراء.”
كانت هناك حاجة لبيئة غنية لتنشئة سيدة عظيمة!
لم يكن هناك أشباح ذكور. حسنًا ، كان لا يزال من اللطيف رؤيته. ومع ذلك ، كان قلقا وغير مرتاح عندما فكر في أخته ترتدي هكذا. من المؤكد أن كيم دوهيون سيستهدفها! حاول يونغ وو بعصبية إيجاد طريقة من خلال الحشد عندما تم تذكيره بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال …”
“براعتي”.
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
لقد صنع الآلاف من العناصر في ساتسفاي وارضاء إيرين، وزاد براعته. وصلت إلى النقطة التي قرر فيها استخدام هذه التقنيات في الحياة الحقيقية.
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
‘سوف أصبح بخير. لقد اكتشفت الحيلة بعد تقشير الثوم كل ليلة.’
“كيم دوهيون!”
وكانت استخدمت ضد تلميذات المدارس؟ لم يكن هذا ما قصده يونغ وو في ذلك الوقت.
“هيه! شكرا لك!”
تتودوك! ددوك.
لم يكن يونغ وو مهتمًا بما إذا كان الباعة الجائلين يبيعون الطعام الكوري أو الياباني أو الصيني. كان يونغ وو قلقا فقط بشأن سي هي.
فتح يونغ وو يديه وقال لذروة السيف.
تم إرفاق صورة بالكلمات. كانت يريم ترتدي زيًا رسميًا يكشف عن فخذيها البيض وجزء من صدرها ، ولا يبدو مناسبًا لعمرها.
“اتبعني جيداً.”
“هـ – هيك.”
“همم؟”
لقد مرر يونغ وو الآيس كريم خاصته إلى ذروة السيف. ثم فتح هاتفه. فحص الرسالة النصية التي تلقاها من يريم قبل ساعة.
كيف كان سيتخطى الحشد؟ بدا ذروة السيف في حيرة أثناء تناول الآيس كريم.
‘سوف أصبح بخير. لقد اكتشفت الحيلة بعد تقشير الثوم كل ليلة.’
“هننج!”
“هل قرر جريد المشاركة في أي أحداث؟”
“هاات!”
لم يكن هناك أشباح ذكور. حسنًا ، كان لا يزال من اللطيف رؤيته. ومع ذلك ، كان قلقا وغير مرتاح عندما فكر في أخته ترتدي هكذا. من المؤكد أن كيم دوهيون سيستهدفها! حاول يونغ وو بعصبية إيجاد طريقة من خلال الحشد عندما تم تذكيره بشيء.
“كيااااك!”
“يكلف اثنان منهم 8،000 وون!”
عندما لمست يدا جريد برفق وسط أو ظهر امرأة تعرقل طريقه ، تصدر المرأة صوتًا غريبًا وتجلس.
رحب المتحدث في المدرسة الثانوية للأنسات لي تشونغسون ، بكيم دوهيون بحماس. كل عام في المهرجان ، أنفقت الكثير من المال لدعوة المشاهير. ومع ذلك ، قرر كيم دوهيون حضور المهرجان دون رسوم حضور ، على الرغم من كونه نجمًا عالميًا.
“مـ – ما هذا؟”
“نعم ، أعطني واحدة.”
كان الأمر كما لو كانت معجزة موسى تتكاثر. جلست النساء وفتحت الطريق كلما تحرك يونغ وو ، لذلك يمكن وصف هذه الظاهرة بأنها معجزة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنافسة القتالية في ساتسفاي.
“حـ .. حقا الإله جريد…!”
نبض قلبه تحسبا. كان وجه دوهيون أكثر جاذبية من المعتاد. لم يستطع المدير لي تشيونغ سون ، الذي كان عمره 60 عامًا هذا العام ، أن يساعد في الشعور بالانجذاب.
لم يكن يعرف المبدأ الكامن وراء ذلك ، لكن الإله جريد كان رائع حقًا. تبع ذروة السيف بفخر وراء يونغ وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا حلوى جديدة أطلقها نادي الحلوى لهذا المهرجان. هل تود تجربتها؟ فقط 3،000 وون”.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صنع الآلاف من العناصر في ساتسفاي وارضاء إيرين، وزاد براعته. وصلت إلى النقطة التي قرر فيها استخدام هذه التقنيات في الحياة الحقيقية.
أقيم المهرجان لمدة ثلاثة أيام بمتوسط 10،000 زائر خلال المهرجان. تجاوزت مفهوم مهرجان المدرسة الثانوية ، ولعبت أيضًا دورًا اقتصاديًا كبيرًا. لقد كان تسويقًا متعمدًا عندما تم ذكر مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات في الأخبار.
“إن الشعب الكوري لطيف للغاية وسخي! عانى أسلافنا خلال الاحتلال الياباني ، لكن نسلهم غفروا لليابان وقبلوا ثقافتهم! رباه! إن تسامحنا كبير للغاية!”
“أنا سعيد للغاية لأن دوهيون-سسي قرر حضور مهرجاننا”.
“ربما جاء الكثير من المعجبين لأنهم سمعوا أن كيم دوهيون قادم …”
رحب المتحدث في المدرسة الثانوية للأنسات لي تشونغسون ، بكيم دوهيون بحماس. كل عام في المهرجان ، أنفقت الكثير من المال لدعوة المشاهير. ومع ذلك ، قرر كيم دوهيون حضور المهرجان دون رسوم حضور ، على الرغم من كونه نجمًا عالميًا.
***
وبفضل هذا ، كان لي تشيونغ سون مسرورًا للغاية. سيزيد تقييمه من قبل مجلس الإدارة.
عبس ذروة السيف أثناء التحدث مع جريد. ارتجف.
“إنه لاشيء.”
“…”
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
لم يكن يونغ وو مهتمًا بما إذا كان الباعة الجائلين يبيعون الطعام الكوري أو الياباني أو الصيني. كان يونغ وو قلقا فقط بشأن سي هي.
مسابقة الحيوانات الأليفة في ساتسفاي.
“إيه؟ نـ – نعم!”
منافسة السباحة في ساتسفاي.
“همم؟”
المنافسة القتالية في ساتسفاي.
كان يونغ وو عازمًا على منع دوهيون من الوصول إلى سي هي واستخدام موقفه من نجم عالمي ضده. ولكن كانت هناك مشكلة. كان هذا الحشد الكبير. كان من الصعب اتخاذ خطوة ، لأن الحشد كان أكبر بكثير مما كان يتوقع. سيستغرق الأمر 10 دقائق للتحرك 100 متر.
“هل قرر جريد المشاركة في أي أحداث؟”
كان ذروة السيف رئيسًا للجمعية الوطنية الكورية وأحب كوريا كثيرًا. كان يميل إلى التفكير بشكل إيجابي للغاية. نقر يونغ وو لسانه ونظر حوله.
بعد الاجتماع القصير ، سأل دوهيون السؤال الذي يريد حقًا معرفته. أغمقت عيني الرئيس لي تشيونغ سون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الأراضى الكبيرة للمدرسة الثانوية للأنسات تعمل لصالحهم.
“إنه لا يشارك في أي أحداث. أرسلت له طلبًا لحضور المهرجان ، لكنه رفضه”.
“هـ – هيك.”
كان دوهيون محرجا. إذا كان جريد ، لكان يريد رفع حالة أخته من خلال حضور الأحداث في المدرسة ، لذلك كان من المفاجئ أنه لم يكن كذلك.
“…”
“يجب فصل الأولويات … والواقع أن طبيعة جريد مناسبة ليكون سيد نوي. علي أن أتعلم منه”.
“تصرفي باعتدال ، الشقية. من تظنين نفسك؟”
أساء دوهيون الفهم وسأل مرة أخرى.
***
“روبي … لا ، هل قررت الآنسة سي هي المشاركة في أي أحداث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ألم تقلي أنه بـ 3،000 وون؟”
“انظر هنا. المنافسة القتالية”.
“اوههههه!” هذه حساسية حقيقية! الكيمتشي الحلو يذوب على اللسان! سيحبها الأجانب!”
“…”
بدأ كيم دوهيون للتحقق من جدول المهرجان. فحص فقط الأحداث المتعلقة بساتسفاي.
كان الأمر مفاجئًا. توقع منها أن تشارك في مسابقة الحيوانات الأليفة أو مسابقة السباحة ، ولكن ماذا كانت المنافسة؟ على أي حال ، كان هذا هو الجدول الزمني. من الطبيعي أن يقترب من سي هي ثم يتعرف على جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيااااك!”
اتخذ دوهيون قراره.
أساء دوهيون الفهم وسأل مرة أخرى.
“أريد أيضًا المشاركة في المنافسة القتالية. آه ، مسابقة الحيوانات الأليفة …”
كان دوهيون محرجا. إذا كان جريد ، لكان يريد رفع حالة أخته من خلال حضور الأحداث في المدرسة ، لذلك كان من المفاجئ أنه لم يكن كذلك.
استمتع دوهيون بساتسفاي. في الأيام التي لم يكن فيها مشغولًا ، لم يكن من غير المعتاد أن يلعب مع كلبه الأليف أو يلعب ساتسفاي. لقد ذكر ذلك عدة مرات في المقابلات. اعتقد معظم الناس أنه يفعل شيئًا ما يحبه.
‘سوف أصبح بخير. لقد اكتشفت الحيلة بعد تقشير الثوم كل ليلة.’
“ما مدى جمال الأطفال في مسابقة الحيوانات الأليفة؟”
“هاات!”
دوجون دوجون.
وكانت استخدمت ضد تلميذات المدارس؟ لم يكن هذا ما قصده يونغ وو في ذلك الوقت.
نبض قلبه تحسبا. كان وجه دوهيون أكثر جاذبية من المعتاد. لم يستطع المدير لي تشيونغ سون ، الذي كان عمره 60 عامًا هذا العام ، أن يساعد في الشعور بالانجذاب.
لم يكن يونغ وو مهتمًا بما إذا كان الباعة الجائلين يبيعون الطعام الكوري أو الياباني أو الصيني. كان يونغ وو قلقا فقط بشأن سي هي.
ترجمة : Don Kol
بعد الاجتماع القصير ، سأل دوهيون السؤال الذي يريد حقًا معرفته. أغمقت عيني الرئيس لي تشيونغ سون.
نظر يونغ وو إلى الوجه المبتسم للطالبة وعتم تعبيره. كان الأطفال مخيفين حقًا هذه الأيام. تنهد يونغ وو ونفض جبين الفتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
