الفصل 1941
بدا مختلفا عن جريد. لم يكن من السهل عليه إثبات قدرته على قتل خصم أقوى منه. على عكس جريد، الذي استخدم مهاراته القصوى دون تردد، كان كراغول ينقذها غالبًا حتى اللحظة الحاسمة.
“ما هذا؟!”
“إنه سيف نما معك.”
لم يتمكن كوبرتوس من رفع عينيه عن سيف كراغول.
في النهاية، لم يستطع كراغول انتظار النفس التاسع. اعتمد على”مهارة” لا تُثمر إلا عند اكتمال العملية بموارد كافية.
هالة حمراء تُشبه لهيب تنين النار، حارة جدًا، تنبعث من سيف بشري. لهيب قادر على تحويل معظم الأشياء إلى رماد.
“إنه داميان!”
استعاد كوبرتوس ذكرى مُخزية. تذكر التنين الأحمر الذي تجرأ على النظر إليه بعيني مفترس. كان ألم حرق حراشفه بالنار التي أطلقها لا يزال حاضرًا في ذهنه. حتى الآن، كان يشعر أحيانًا بجزء من روحه يحترق. في كل مرة يحدث هذا، أصبح مفهوم الموت يتضح له أكثر، ويشعر بأنه يتحول إلى شيء صغير تافه.
إلى جانب هذه الكلمات المهمة، تم إطلاق النفس التاسع.
سأل كوبرتوس سؤالًا حتى هو وجده سخيفًا:”هل أنت ابن تراوكا غير الشرعي؟”
في تلك اللحظة، شعر بأن جلد يديه يتمزق.
ذلك خطأ بونهيلير. عندما أصيب بالجنون، كان قد أرسى سابقة التزاوج مع إنسانة وإنجاب طفل. هذا ترك كوبرتوس مذهولاً لفترة.
[بعد تدمير جميع المدن، سأطاردك بكل إصرار. ]
أمال كراغول رأسه. شعر بالارتياح عندما علم أن هروب بيبان أصبح أسهل بفضل اهتمام كوبرتوس به.
نهض قاسم من ظل الصخرة وسحب لورد معه. ركض أقوى فرسان الإمبراطورية، بمن فيهم أسموفيل وسنجوليد، متجاوزينهم وصعدوا الجبل.
“تنين يقول نكتة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يعلموا أن أحد الأشخاص الموجودين على الجبل هو يورا.
استعاد كوبرتوس رباطة جأشه قليلاً وصحح سؤاله:”كيف حصلت على هذه النيران؟”
” بعد أن ضربت أنفاس تراوكا عدة مرات، انتشر تأثير سحري في السيف. كان إنقاذ عالم العناصر خطوة رائعة منك. من قادك لدخول عالم العناصر؟ إنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بشجرة العالم ونبع أزهار الخوخ. لا بد أن الجان كانوا الخالدين الطاويين الذين انحطوا على مر الأجيال.”
لم يُرِد كراغول أن يُسلِّمه الإجابة بسهولة. فنظر عن كثب إلى وجه الرجل الأشقر، الذي بدا وسيمًا لدرجة أنه وُلد ليُحبه الجميع، فأدرك كراغول أن فضول كوبرتوس حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن له أي تأثير.
“من يعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كراغول تنهيدة.
وُلد تنين ليحكم ويسيطر. حتى أنهم قالوا إنه لا يوجد شيء يجهلونه. الآن، بدت علامات الذعر على وجه أحدهم، وهو أمر غير معتاد. لو أحسن كراغول التعامل مع هذا الوضع، لربما استطاع كسب المزيد من الوقت أكثر من المتوقع.
وُلد تنين ليحكم ويسيطر. حتى أنهم قالوا إنه لا يوجد شيء يجهلونه. الآن، بدت علامات الذعر على وجه أحدهم، وهو أمر غير معتاد. لو أحسن كراغول التعامل مع هذا الوضع، لربما استطاع كسب المزيد من الوقت أكثر من المتوقع.
هل إنجاز هزيمة تراوكا هو ما أوصلك إلى التنوير؟ لا، إنه لأمرٌ عظيمٌ جدًا أن يُفسَّر بهذه الطريقة.
فقط يوفيمينا سريعة البديهة نجحت في حماية الأشخاص الأكثر أهمية من خلال وضع دروع فردية عليهم.
انخفضت توقعات كراغول.
لم تحدث معجزة”تجاوز” سيفه، كما حدث عندما قطع أنفاس تراوكا. لو حدثت هذه المعجزات واحدة تلو الأخرى، لاحتوى سيف كراغول في النهاية على طاقة جميع التنانين. لم يكن هذا معقولاً. هذا حكم كوبرتوس، ولم يكن هذا الحكم خاطئًا.
هل بسبب السيف نفسه؟ هل بسبب عظام تراوكا وحراشفه؟ قد يكون هذا هو الحال لو استُخدم القلب كمادة. مع ذلك، من المستحيل إعادة إنتاج طاقة تنين قديم إلى هذا الحد، حتى مع مهارات جريد.
بدا الجو اليوم غير اعتيادي. انتشرت بسرعة شائعة مفادها أن جريد هو السبب وراء تشكيل التنانين منظمةً ومعاداتهم للبشرية، ونظرًا لضخامة نقابة المدجج بالعتاد والقوات المتعاونة معها، لم تُنفَّذ عمليات التحكم بالمعلومات كما ينبغي. ربما سرّبت مجموعة SA المعلومات عمدًا.
لم ينتظر كوبرتوس كراغول ليجيب، بل طرح سؤالًا وأجاب عليه بنفسه بسرعة فائقة.
وُلد تنين ليحكم ويسيطر. حتى أنهم قالوا إنه لا يوجد شيء يجهلونه. الآن، بدت علامات الذعر على وجه أحدهم، وهو أمر غير معتاد. لو أحسن كراغول التعامل مع هذا الوضع، لربما استطاع كسب المزيد من الوقت أكثر من المتوقع.
“إنه سيف نما معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أن دعمهم تأخر، كما اعتقد أعضاء المدجج بالعتاد . في تلك اللحظة، اصطدم سيف بالنفس.
وأخيرًا، حصل على الإجابة بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، ظهر إعلان في نافذة النقابة، يُعلم الجميع بضرورة التدرب على التسلق يوميًا لمدة ساعتين على الأقل. كان نبرة لاويل أبرد مما ينبغي، لكنها كانت منطقية تمامًا. كانت معظم أوكار التنانين في الجبال.
” بعد أن ضربت أنفاس تراوكا عدة مرات، انتشر تأثير سحري في السيف. كان إنقاذ عالم العناصر خطوة رائعة منك. من قادك لدخول عالم العناصر؟ إنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بشجرة العالم ونبع أزهار الخوخ. لا بد أن الجان كانوا الخالدين الطاويين الذين انحطوا على مر الأجيال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح!”
أطلق كراغول تنهيدة.
همس كراغول ليورا وجيشوكا.
الطريق الوحيد المؤدي إلى جريد. تذكر مشهد جبل الجثث المتراكم عند مدخل عرين تراوكا.
لكن في نظر كوبرتوس، كان قديس السيف الحالي يتمتع بقوة هائلة. لم يكن لديه ما يخسره بقتله أولاً. لذلك، تظاهر كوبرتوس بالوقوع في فخ الاستفزاز، فأطلق دفعة من أنفاسه.
هو التنين الأعلى كوبرتوس، الذي لم يُكشف عن معدِّله بعد، من يجيد استغلال التنانين الأخرى. لا بد أنه بحث في الكم الهائل من المعرفة التي يتيحها النظام عند الحاجة، وحصل على نتائج بسهولة.
كان مسار التنفس يتغير بشكل متكرر، يرتد ذهابًا وإيابًا مثل كرة بينج بونج، ويصطدم بقمة الجبل خلف السحاب، ويهدف مباشرة إلى موقع القنص الخاص بيورا وجيشوكا.
بدا من غير المرجح أن يرتكب خطأً. كان عدوًا صعبًا، استخدم قوته ومهاراته في الوقت والمكان المناسبين.
ربما لأنهما كانا دائمًا في الصفوف الأمامية معًا، لم يعد كراغول خجولًا. كشف عن شخصيته الحقيقية دون تردد لزملائه الذين يُشاركونه نفس التفكير. أصبح أكثر لطفًا ولطفًا، تمامًا كما كان مع والدته.
همس كراغول ليورا وجيشوكا.
“من يعلم.”
[همسة من كراغول: هل غيرت مكان القنص الخاص بك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإنه قطع الهواء فقط.
وكانت المرأتان على بعد أكثر من 15 كيلومترًا، وخلصتا إلى أنه يمكن ضمان سلامتهما.
كانت صرخات هوروي الصادقة محصورة في كتابه. قُطعت صفحة البركة ورُبطت بسيف كراغول كتعويذة.
[همسة من كراغول: لا تتهاون. أنفاس هذا الرجل ستصل إليك بالتأكيد. ]
[نعم، دعنا نرى إلى أي مدى يمكنك التعامل. ]
ربما لأنهما كانا دائمًا في الصفوف الأمامية معًا، لم يعد كراغول خجولًا. كشف عن شخصيته الحقيقية دون تردد لزملائه الذين يُشاركونه نفس التفكير. أصبح أكثر لطفًا ولطفًا، تمامًا كما كان مع والدته.
طاقة السيف التي تذكرنا بإعصار النار ابتلعت كوبرتوس، الذي أطلق العنان لتحوله، واحترقت حراشفه الذهبية على الفور في عدة أماكن.
[همس لكراغول: نعم، سأكون رشيقًا قدر استطاعتي. ]
“إذن من فعل ذلك؟”
[همس لكراغول: نعم أوبا. ]
هل إنجاز هزيمة تراوكا هو ما أوصلك إلى التنوير؟ لا، إنه لأمرٌ عظيمٌ جدًا أن يُفسَّر بهذه الطريقة.
شعر كراغول بالارتياح قليلاً بعد التحقق من إجابات زملائه، لكن تعبيره لا يزال قاتماً.
“جريد؟”
“أنا قلق بشأن جريد.”
[همس لكراغول: نعم، سأكون رشيقًا قدر استطاعتي. ]
بدا الجو اليوم غير اعتيادي. انتشرت بسرعة شائعة مفادها أن جريد هو السبب وراء تشكيل التنانين منظمةً ومعاداتهم للبشرية، ونظرًا لضخامة نقابة المدجج بالعتاد والقوات المتعاونة معها، لم تُنفَّذ عمليات التحكم بالمعلومات كما ينبغي. ربما سرّبت مجموعة SA المعلومات عمدًا.
أصابت سهام جيشوكا نقاط ضعفه مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في نزيف كوبرتوس، مع أنها لم تُلحق به ضررًا كبيرًا. كان مؤشر صحة كوبرتوس لا يزال قويًا، ومع ذلك فقد أتاح ذلك فرصة لكراغول.
لا بد أن يكون هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين كانوا غير راضين عن اختيار جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا من أصيبوا مباشرةً بالنفس هم من عانوا من أخطر الأضرار. ماتوا بأعداد كبيرة، بغض النظر عن مهارتهم.
لو لحقت أضرارٌ فادحةٌ بنقابةِ المُدجّجين اليوم، كما لحقت بالأمس، وظلّت جميعُ التنانين سالمةً. فلن تُفوّت وسائلُ الإعلامِ الفخَّ المُفتعل. ستُثيرُ قلقَ الرأي العامِّ وتُحمِّلُ جريدَ المسؤوليةَ كاملةً.
هالة حمراء تُشبه لهيب تنين النار، حارة جدًا، تنبعث من سيف بشري. لهيب قادر على تحويل معظم الأشياء إلى رماد.
لفت انتباه كراغول صوتٌ عذبٌ على الفور. سأله الصوت:”هل والدتك تناديك؟”
كان مسار التنفس يتغير بشكل متكرر، يرتد ذهابًا وإيابًا مثل كرة بينج بونج، ويصطدم بقمة الجبل خلف السحاب، ويهدف مباشرة إلى موقع القنص الخاص بيورا وجيشوكا.
وبفضل هذا، استعاد كراغول رشده، ونجا بأعجوبة من هجوم كوبارتوس.
“دعونا ننقذ جلالته.”
تكلم هوروي مجددًا.”يبدو أنك لا تستطيع التركيز.” كان قد وصل لتوه إلى مكان الحادث بعد تسلق الجبل، وجسده كله غارق في العرق.
كراغول – الرجل الذي تعرّف عليه سيد هوروي. شهد هوروي قدرته على لعب دور قيادي في معارك كبرى في مناسبات عديدة. كما حثّ جريد ولاويل أعضاء النقابة على دعم كراغول جيدًا. بدا من الطبيعي أن يثقوا به ويتبعوه.
كانت سلسلة الجبال الشاسعة وعرة ووعرة، إذ لم يكن هناك بشر منذ سنوات، واجه العديد من الزملاء الذين قدموا عبر بوابة الالتواء صعوبة في تسلق الجبل نفسه. كان الارتفاع شاهقًا لدرجة أنه بدا من الصعب الاعتماد على حذاء مُزود بسحر الطيران. لم يصل إلا القليل من الأشخاص إلى المستوى الأقصى في مهارة التسلق، التي كانت تُعتبر مهارة ثانوية بين المهارات الشائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط تحرك للأمام.”
في الوقت نفسه، ظهر إعلان في نافذة النقابة، يُعلم الجميع بضرورة التدرب على التسلق يوميًا لمدة ساعتين على الأقل. كان نبرة لاويل أبرد مما ينبغي، لكنها كانت منطقية تمامًا. كانت معظم أوكار التنانين في الجبال.
“إذن من فعل ذلك؟”
قال كراغول” أفضل ألا تذكر والدتي.”
انخفضت توقعات كراغول.
“سألت فقط لأنني كنت قلقًا.”
وبفضل هذا، استعاد كراغول رشده، ونجا بأعجوبة من هجوم كوبارتوس.
هوروي يعتقد أن كراغول يظلمُه. لم تكن كلماته صادقة، وظهر على وجهه نفس التعبير عندما سأل كوبرتوس عن والديه.
[همس لكراغول: نعم، سأكون رشيقًا قدر استطاعتي. ]
لم يُزعج كوبرتوس هذه الكلمات إطلاقًا. أطلق هوروي المُحرج سيلًا من الشتائم، لكن النتيجة كانت نفسها.
نهض قاسم من ظل الصخرة وسحب لورد معه. ركض أقوى فرسان الإمبراطورية، بمن فيهم أسموفيل وسنجوليد، متجاوزينهم وصعدوا الجبل.
يبدو أنه يتمتع بعقلية قوية بين التنانين. تخلى عن إضعاف القدرات وركز على التعزيزات.
بدأت التلال تنهار.
“نعم.”
نفذ هوروي أمر كراغول بأمانة.
نفذ هوروي أمر كراغول بأمانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق كراغول على الفور بسيفه. طار عاليًا، وتوقف عندما أصبح في مستوى نظر كوبرتوس. أمسك سيفه بيده واتخذ وضعية. لم يكن ينوي استخدام سيف الفضاء بعد.
كراغول – الرجل الذي تعرّف عليه سيد هوروي. شهد هوروي قدرته على لعب دور قيادي في معارك كبرى في مناسبات عديدة. كما حثّ جريد ولاويل أعضاء النقابة على دعم كراغول جيدًا. بدا من الطبيعي أن يثقوا به ويتبعوه.
كان مسار التنفس يتغير بشكل متكرر، يرتد ذهابًا وإيابًا مثل كرة بينج بونج، ويصطدم بقمة الجبل خلف السحاب، ويهدف مباشرة إلى موقع القنص الخاص بيورا وجيشوكا.
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك ما يضمن أن توقعاته سوف تتحقق حتى لو كانت مدفوعة.
الطريق الوحيد المؤدي إلى جريد. تذكر مشهد جبل الجثث المتراكم عند مدخل عرين تراوكا.
“كح!”
نفس واحد كان كافيا لسحق الجبل الذي استمر لسنوات لا تعد ولا تحصى.
كما أثبت تسلقه الجبلي السريع، كان هوروي لاعبًا بارعًا، ومع ذلك كان خصمه مطلقًا. ألغى هوروي التأثيرات السلبية التي كان هوروي واثقًا بها. بعد أن أثار عداءه بإعطائه تعزيزًا لكراغول، أصيب بجرح كبير في صدره. هذا سمح لسيف كراغول النيزكي بقصف كوبرتوس. تساقطت من الأعلى طاقة سيف ثقيلة، اشبه بالنيازك المشتعلة.
بدا كوبرتوس رافضًا السماح لكراغول بالهجوم. بدلًا من توجيه ضربة أخرى لهوروي، فر هاربًا دون تردد ونجا من مرمى الانفجار، ونتيجةً لذلك، أصيب برصاصات يورا وجيشوكا.
كانت عيناه الشرستان، اللتان تشبهان جريد، مثبتتين على كراغول، الذي بدا وكأنه يتحدث كثيرًا. ابتسم، وتجعدت زوايا عينيه.
بعد تطهير الجحيم وتطويره، أصبحت رصاصات قاتل الشياطين تُلحق ضررًا إضافيًا بالمتعالين والمطلقين. بدلًا من أن ترتد عن جلد كوبرتوس، غاصت فيه قليلًا، مُسببةً انفجارًا قويًا كشف نقاط ضعفه.
كان الانفجار قويا جدا، وكأن الجو كان يصرخ.
أصابت سهام جيشوكا نقاط ضعفه مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في نزيف كوبرتوس، مع أنها لم تُلحق به ضررًا كبيرًا. كان مؤشر صحة كوبرتوس لا يزال قويًا، ومع ذلك فقد أتاح ذلك فرصة لكراغول.
وصل لورد إلى القمة من خلال الاستفادة من ظل داميان.
“سيف العاصفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أن دعمهم تأخر، كما اعتقد أعضاء المدجج بالعتاد . في تلك اللحظة، اصطدم سيف بالنفس.
طاقة السيف التي تذكرنا بإعصار النار ابتلعت كوبرتوس، الذي أطلق العنان لتحوله، واحترقت حراشفه الذهبية على الفور في عدة أماكن.
كانت عيناه الشرستان، اللتان تشبهان جريد، مثبتتين على كراغول، الذي بدا وكأنه يتحدث كثيرًا. ابتسم، وتجعدت زوايا عينيه.
تحدث كوبارتوس بلا مبالاة وأطلق نفسًا على هوروي.
كان مسار التنفس يتغير بشكل متكرر، يرتد ذهابًا وإيابًا مثل كرة بينج بونج، ويصطدم بقمة الجبل خلف السحاب، ويهدف مباشرة إلى موقع القنص الخاص بيورا وجيشوكا.
سأحرق جميع مدنكم. إذا انهارت الحضارة، سيتوقف نموكم لفترة.
تاتانغ!
لكن كراغول فعّل حذاء التنين الأزرق لحظة تورم رقبة كوبرتوس، ودخل في حالة يتسارع فيها عقله وجسده بسرعة فائقة. حسب مسار النفس ووقف أمام هوروي، ملوحًا بسيفه، المُحاط بالنيران والبرق، ومُصوّبًا نحو النفس الذي كان أمامه مباشرةً.
وأخيرًا، حصل على الإجابة بنفسه.
ومع ذلك، فإنه قطع الهواء فقط.
هوروي يعتقد أن كراغول يظلمُه. لم تكن كلماته صادقة، وظهر على وجهه نفس التعبير عندما سأل كوبرتوس عن والديه.
كان الانفجار قويا جدا، وكأن الجو كان يصرخ.
فتح لورد فمه عندما توقف في الهواء من خلال الاستخدام الأمثل للأحذية التي كان يرتديها والده في الماضي.
كان مسار التنفس يتغير بشكل متكرر، يرتد ذهابًا وإيابًا مثل كرة بينج بونج، ويصطدم بقمة الجبل خلف السحاب، ويهدف مباشرة إلى موقع القنص الخاص بيورا وجيشوكا.
فقط يوفيمينا سريعة البديهة نجحت في حماية الأشخاص الأكثر أهمية من خلال وضع دروع فردية عليهم.
نفس واحد كان كافيا لسحق الجبل الذي استمر لسنوات لا تعد ولا تحصى.
فتح لورد فمه عندما توقف في الهواء من خلال الاستخدام الأمثل للأحذية التي كان يرتديها والده في الماضي.
توقف أعضاء فريق”المدجج بالعتاد” المتسلقون للحظة. لم يتمكنوا من كبح جماح حزنهم، وحزنوا على زملائهم الذين لا بد أنهم ماتوا على الفور.
لفت انتباه كراغول صوتٌ عذبٌ على الفور. سأله الصوت:”هل والدتك تناديك؟”
ولم يعلموا أن أحد الأشخاص الموجودين على الجبل هو يورا.
وصل السيف الذي شقّ العالم إلى عنق كوبرتوس المنتفخ، وجده كراغول جميلاً، طاقة سيفٍ تحوّلت إلى ذهبٍ بمجرد أن لامست حراشف كوبرتوس.
كانت يورا في الجحيم بعد استخدام مهارة القفزة الجهنمية، وعندما عادت إلى السطح، وجدت نفسها على قمة جبل شمال كوبرتوس. كان موقعها مختلفًا تمامًا عن موقعها السابق.
استعاد كوبرتوس رباطة جأشه قليلاً وصحح سؤاله:”كيف حصلت على هذه النيران؟”
تاتانغ!
[همسة من كراغول: لا تتهاون. أنفاس هذا الرجل ستصل إليك بالتأكيد. ]
[عشرة آلاف شخص آخر هكذا؟!]
[بعد تدمير جميع المدن، سأطاردك بكل إصرار. ]
تمتم كوبرتوس عندما أُصيب برصاصة قناص أخرى. للوهلة الأولى، بدا وكأنه مُندهش، لكن لا بد أن من شاهدوه كانوا مخطئين.
ربما لأنهما كانا دائمًا في الصفوف الأمامية معًا، لم يعد كراغول خجولًا. كشف عن شخصيته الحقيقية دون تردد لزملائه الذين يُشاركونه نفس التفكير. أصبح أكثر لطفًا ولطفًا، تمامًا كما كان مع والدته.
لم يكن هناك وقتٌ لإضاعته، فالوضع كان يتغير بسرعة.
بعد قطع النفس السادس، انكسر معصمه الأيسر أخيرًا. لم يكن أمامه خيار سوى قطع النفس السابع بيد واحدة فقط، ولكن بعد قطع النفس الثامن، خذله معصمه الأيمن أيضًا. تمزقت عضلات ذراعيه، وارتخت.
بدأ كوبرتوس بإطلاق أنفاسه مرارًا وتكرارًا. حاول كراغول صد الهجمات، لكن أنفاس كوبرتوس ظلت تُغير مسارها، مما دفع كراغول للخلف وقصف سلسلة الجبال بأكملها.
حاول السحرة مثل لايلا تقديم الدعم من الأعلى، لكن لم يكن هناك طريقة تجعل الدرع الواسع النطاق قادرًا على التعامل بشكل كامل مع أنفاس التنين الأعلى.
وقعت انهيارات أرضية في كل مكان. هلك بعض الأشخاص بمجرد أن ضربتهم قوة الإعصار، وسحقت الصخور المتساقطة بعضهم وتحولوا إلى رماد، وسقط آخرون على الأرض البعيدة ثم تحولوا إلى رماد.
لم يعد”النفس” إلى كوبرتوس أيضًا. أصبح مسارها ملتويًا قليلًا فقط.
“هي! ابتعد عني!”
وصل السيف الذي شقّ العالم إلى عنق كوبرتوس المنتفخ، وجده كراغول جميلاً، طاقة سيفٍ تحوّلت إلى ذهبٍ بمجرد أن لامست حراشف كوبرتوس.
بالطبع، تمكّن بحارة ماهرون مثل فانتنر وتوبان من صد الحطام المتساقط. قفز النشيطون فوق الصخور بمفردهم، بينما شقّ سيّافون بارعون مثل ذروة السيف وكريس طريقهم عبر الانهيارات الأرضية.
بدا من أصيبوا مباشرةً بالنفس هم من عانوا من أخطر الأضرار. ماتوا بأعداد كبيرة، بغض النظر عن مهارتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون الهجوم قاتلا.
حاول السحرة مثل لايلا تقديم الدعم من الأعلى، لكن لم يكن هناك طريقة تجعل الدرع الواسع النطاق قادرًا على التعامل بشكل كامل مع أنفاس التنين الأعلى.
لم يعد”النفس” إلى كوبرتوس أيضًا. أصبح مسارها ملتويًا قليلًا فقط.
فقط يوفيمينا سريعة البديهة نجحت في حماية الأشخاص الأكثر أهمية من خلال وضع دروع فردية عليهم.
“هي! ابتعد عني!”
لدى كوبرتوس رؤية شاملة لساحة المعركة. أعاد تعبئة النفس مستهدفًا البشر الذين نجوا من الانهيارات الأرضية. كان القصف السابق مجرد اختبار للتمييز بين الموهوبين.
“إنه داميان!”
كانت صرخات هوروي الصادقة محصورة في كتابه. قُطعت صفحة البركة ورُبطت بسيف كراغول كتعويذة.
لقد كان مصمماً على قطع الأنفاس.
انطلق كراغول على الفور بسيفه. طار عاليًا، وتوقف عندما أصبح في مستوى نظر كوبرتوس. أمسك سيفه بيده واتخذ وضعية. لم يكن ينوي استخدام سيف الفضاء بعد.
هوروي يعتقد أن كراغول يظلمُه. لم تكن كلماته صادقة، وظهر على وجهه نفس التعبير عندما سأل كوبرتوس عن والديه.
بدا مختلفا عن جريد. لم يكن من السهل عليه إثبات قدرته على قتل خصم أقوى منه. على عكس جريد، الذي استخدم مهاراته القصوى دون تردد، كان كراغول ينقذها غالبًا حتى اللحظة الحاسمة.
حاول السحرة مثل لايلا تقديم الدعم من الأعلى، لكن لم يكن هناك طريقة تجعل الدرع الواسع النطاق قادرًا على التعامل بشكل كامل مع أنفاس التنين الأعلى.
لقد كان مصمماً على قطع الأنفاس.
وقعت انهيارات أرضية في كل مكان. هلك بعض الأشخاص بمجرد أن ضربتهم قوة الإعصار، وسحقت الصخور المتساقطة بعضهم وتحولوا إلى رماد، وسقط آخرون على الأرض البعيدة ثم تحولوا إلى رماد.
بالنسبة لكوبرتوس، بدا الأمر وكأنه غطرسة رهيبة.
استعاد كوبرتوس ذكرى مُخزية. تذكر التنين الأحمر الذي تجرأ على النظر إليه بعيني مفترس. كان ألم حرق حراشفه بالنار التي أطلقها لا يزال حاضرًا في ذهنه. حتى الآن، كان يشعر أحيانًا بجزء من روحه يحترق. في كل مرة يحدث هذا، أصبح مفهوم الموت يتضح له أكثر، ويشعر بأنه يتحول إلى شيء صغير تافه.
[نعم، دعنا نرى إلى أي مدى يمكنك التعامل. ]
حاول السحرة مثل لايلا تقديم الدعم من الأعلى، لكن لم يكن هناك طريقة تجعل الدرع الواسع النطاق قادرًا على التعامل بشكل كامل مع أنفاس التنين الأعلى.
بدا من السهل عليه تجنّب كراغول وإطلاق الأنفاس. لم يحتج حتى لاستخدام شونبو. كان بإمكانه ببساطة ربط الالوميضس.
“دعونا ننقذ جلالته.”
لكن في نظر كوبرتوس، كان قديس السيف الحالي يتمتع بقوة هائلة. لم يكن لديه ما يخسره بقتله أولاً. لذلك، تظاهر كوبرتوس بالوقوع في فخ الاستفزاز، فأطلق دفعة من أنفاسه.
وقعت انهيارات أرضية في كل مكان. هلك بعض الأشخاص بمجرد أن ضربتهم قوة الإعصار، وسحقت الصخور المتساقطة بعضهم وتحولوا إلى رماد، وسقط آخرون على الأرض البعيدة ثم تحولوا إلى رماد.
نفّذ كراغول النفسين الأول والثاني بسهولة نسبية. نفّذ النفس الثالث ببراعة أيضًا، مع أنه جعل كراغول يصرّ على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُرِد كراغول أن يُسلِّمه الإجابة بسهولة. فنظر عن كثب إلى وجه الرجل الأشقر، الذي بدا وسيمًا لدرجة أنه وُلد ليُحبه الجميع، فأدرك كراغول أن فضول كوبرتوس حقيقي.
في تلك اللحظة، شعر بأن جلد يديه يتمزق.
لقد شعر وكأنه يشهد ولادة أجمل معدن في العالم.
لولا زيادة مكانته وقدراته البدنية كمكافأة لهزيمته تراوكا، لكان قد أصيب بأذى منذ أول نفس. بالطبع، كان قطع النفس ممكنًا، لكنه لم يكن سهلًا أبدًا. كانت الصدمة أقوى بكثير مقارنةً بضرب صخرة صلبة بمضرب حديدي، ووصلت الصدمة إلى أطراف أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقتٌ لإضاعته، فالوضع كان يتغير بسرعة.
بعد قطع النفس الرابع، شعر كراغول بتمزق عدة عضلات في ساعديه وكتفيه، وظهرت عليه تشوهات جسدية، وانخفضت قوته العضلية.
لم يتمكن كوبرتوس من رفع عينيه عن سيف كراغول.
بعد قطع النفس السادس، انكسر معصمه الأيسر أخيرًا. لم يكن أمامه خيار سوى قطع النفس السابع بيد واحدة فقط، ولكن بعد قطع النفس الثامن، خذله معصمه الأيمن أيضًا. تمزقت عضلات ذراعيه، وارتخت.
كان الانفجار قويا جدا، وكأن الجو كان يصرخ.
لم تحدث معجزة”تجاوز” سيفه، كما حدث عندما قطع أنفاس تراوكا. لو حدثت هذه المعجزات واحدة تلو الأخرى، لاحتوى سيف كراغول في النهاية على طاقة جميع التنانين. لم يكن هذا معقولاً. هذا حكم كوبرتوس، ولم يكن هذا الحكم خاطئًا.
فتح لورد فمه عندما توقف في الهواء من خلال الاستخدام الأمثل للأحذية التي كان يرتديها والده في الماضي.
في النهاية، لم يستطع كراغول انتظار النفس التاسع. اعتمد على”مهارة” لا تُثمر إلا عند اكتمال العملية بموارد كافية.
تاتانغ!
“سيف الفضاء.”
“سيف الفضاء.”
بيدين مرتعشتين، رفع السيف بصعوبة ولوح به عاجزًا، ولأن هذه مهارة، بالكاد أُكملت. هكذا كان امتياز اللاعب.
أصبحت وجوه الجميع شاحبة، من الصدمة.
وصل السيف الذي شقّ العالم إلى عنق كوبرتوس المنتفخ، وجده كراغول جميلاً، طاقة سيفٍ تحوّلت إلى ذهبٍ بمجرد أن لامست حراشف كوبرتوس.
أصبحت وجوه الجميع شاحبة، من الصدمة.
لقد شعر وكأنه يشهد ولادة أجمل معدن في العالم.
“من يعلم.”
‘. ماذا؟؟’
انخفضت توقعات كراغول.
حتى لو سيف الفضاء تقنية سيف محمية ببيئة اللعبة، لم يجرؤ على توقع أن يقطع رأس تنين. مع ذلك، اعتقد كراغول أنه سيشكل تهديدًا كافيًا. لهذا السبب ادّخر هذه المهارة القصوى. على الأقل، ظن أنها ستخترق حراشف كوبرتوس وجلده لإيقاف النفس.
لم يتمكن كوبرتوس من رفع عينيه عن سيف كراغول.
ولكن لم يكن له أي تأثير.
“دوران.”
اسودّت رقبة كوبرتوس كأنها احترقت. رقبته المتورمة لا تزال سليمة، وامتلأ فمه بكرة ذهبية.
كانت عيناه الشرستان، اللتان تشبهان جريد، مثبتتين على كراغول، الذي بدا وكأنه يتحدث كثيرًا. ابتسم، وتجعدت زوايا عينيه.
[بعد تدمير جميع المدن، سأطاردك بكل إصرار. ]
“هدوء.”
إلى جانب هذه الكلمات المهمة، تم إطلاق النفس التاسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقتٌ لإضاعته، فالوضع كان يتغير بسرعة.
قبل أن يصل إلى كراغول مباشرة، تغير مساره وطار نحو التلال حيث كان يتجمع أكثر الأشخاص مهارة.
لكن في نظر كوبرتوس، كان قديس السيف الحالي يتمتع بقوة هائلة. لم يكن لديه ما يخسره بقتله أولاً. لذلك، تظاهر كوبرتوس بالوقوع في فخ الاستفزاز، فأطلق دفعة من أنفاسه.
سيكون الهجوم قاتلا.
“هي! ابتعد عني!”
شحب وجه كراغول. تردد صدى اسم رقصة السيف، التي ما كان ينبغي سماعها هنا.
“دعونا ننقذ جلالته.”
“دوران.”
“سيف الفضاء.”
“جريد؟”
حاول السحرة مثل لايلا تقديم الدعم من الأعلى، لكن لم يكن هناك طريقة تجعل الدرع الواسع النطاق قادرًا على التعامل بشكل كامل مع أنفاس التنين الأعلى.
“هل مات وعاد إلى الحياة؟”
[نعم، دعنا نرى إلى أي مدى يمكنك التعامل. ]
اتضح أن دعمهم تأخر، كما اعتقد أعضاء المدجج بالعتاد . في تلك اللحظة، اصطدم سيف بالنفس.
كان مسار التنفس يتغير بشكل متكرر، يرتد ذهابًا وإيابًا مثل كرة بينج بونج، ويصطدم بقمة الجبل خلف السحاب، ويهدف مباشرة إلى موقع القنص الخاص بيورا وجيشوكا.
لم يكن هناك أي أثر لإلهة غروب الشمس.
لم يتمكن كوبرتوس من رفع عينيه عن سيف كراغول.
لم يعد”النفس” إلى كوبرتوس أيضًا. أصبح مسارها ملتويًا قليلًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بسبب السيف نفسه؟ هل بسبب عظام تراوكا وحراشفه؟ قد يكون هذا هو الحال لو استُخدم القلب كمادة. مع ذلك، من المستحيل إعادة إنتاج طاقة تنين قديم إلى هذا الحد، حتى مع مهارات جريد.
“إنه داميان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل بسبب السيف نفسه؟ هل بسبب عظام تراوكا وحراشفه؟ قد يكون هذا هو الحال لو استُخدم القلب كمادة. مع ذلك، من المستحيل إعادة إنتاج طاقة تنين قديم إلى هذا الحد، حتى مع مهارات جريد.
بدأ الأشخاص يشعرون بالارتياح. بفضل تضحية داميان، أصبح هناك سبيل واحد لهؤلاء الأقوياء للنجاة. كانوا مشتتين في كل مكان، ونجوا بأعجوبة من مدى انفجار”النفس”. هناك بعض المصابين بجروح خطيرة، لكنهم على الأقل ما زالوا على قيد الحياة.
هل إنجاز هزيمة تراوكا هو ما أوصلك إلى التنوير؟ لا، إنه لأمرٌ عظيمٌ جدًا أن يُفسَّر بهذه الطريقة.
صدر صوت داميان المذهول من القمة.”أنا هنا”
أصبحت وجوه الجميع شاحبة، من الصدمة.
أصبحت وجوه الجميع شاحبة، من الصدمة.
تمتم كوبرتوس عندما أُصيب برصاصة قناص أخرى. للوهلة الأولى، بدا وكأنه مُندهش، لكن لا بد أن من شاهدوه كانوا مخطئين.
“إذن من فعل ذلك؟”
“من يعلم.”
بدأت التلال تنهار.
كانت سلسلة الجبال الشاسعة وعرة ووعرة، إذ لم يكن هناك بشر منذ سنوات، واجه العديد من الزملاء الذين قدموا عبر بوابة الالتواء صعوبة في تسلق الجبل نفسه. كان الارتفاع شاهقًا لدرجة أنه بدا من الصعب الاعتماد على حذاء مُزود بسحر الطيران. لم يصل إلا القليل من الأشخاص إلى المستوى الأقصى في مهارة التسلق، التي كانت تُعتبر مهارة ثانوية بين المهارات الشائعة.
تم الكشف عن الرجل الذي وقف ضد التنفس وكان محاصرًا في الانفجار بمفرده عندما سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق كراغول على الفور بسيفه. طار عاليًا، وتوقف عندما أصبح في مستوى نظر كوبرتوس. أمسك سيفه بيده واتخذ وضعية. لم يكن ينوي استخدام سيف الفضاء بعد.
الأمير لورد.
“دوران.”
صُعق الحاضرون. هرع الكثيرون لإنقاذ ابن جريد. أُلقيت جميع أنواع السحر والمهارات في آنٍ واحد، فملأت المكان أضواءً ملونة تُذكّر بنجوم سماء الليل.
هوروي يعتقد أن كراغول يظلمُه. لم تكن كلماته صادقة، وظهر على وجهه نفس التعبير عندما سأل كوبرتوس عن والديه.
فتح لورد فمه عندما توقف في الهواء من خلال الاستخدام الأمثل للأحذية التي كان يرتديها والده في الماضي.
بدا الجو اليوم غير اعتيادي. انتشرت بسرعة شائعة مفادها أن جريد هو السبب وراء تشكيل التنانين منظمةً ومعاداتهم للبشرية، ونظرًا لضخامة نقابة المدجج بالعتاد والقوات المتعاونة معها، لم تُنفَّذ عمليات التحكم بالمعلومات كما ينبغي. ربما سرّبت مجموعة SA المعلومات عمدًا.
“هدوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت داميان المذهول من القمة.”أنا هنا”
صوته الواضح والصريح، الذي يشبه صوت أمه، نقل معنى واضحًا إلى الآلاف من الأشخاص.
“تنين يقول نكتة؟”
“فقط تحرك للأمام.”
كانت صرخات هوروي الصادقة محصورة في كتابه. قُطعت صفحة البركة ورُبطت بسيف كراغول كتعويذة.
نهض قاسم من ظل الصخرة وسحب لورد معه. ركض أقوى فرسان الإمبراطورية، بمن فيهم أسموفيل وسنجوليد، متجاوزينهم وصعدوا الجبل.
كانت عيناه الشرستان، اللتان تشبهان جريد، مثبتتين على كراغول، الذي بدا وكأنه يتحدث كثيرًا. ابتسم، وتجعدت زوايا عينيه.
في تلك اللحظة، شعر بأن جلد يديه يتمزق.
وصل لورد إلى القمة من خلال الاستفادة من ظل داميان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كراغول تنهيدة.
“دعونا ننقذ جلالته.”
تحدث كوبارتوس بلا مبالاة وأطلق نفسًا على هوروي.
ولأول مرة منذ سنوات عديدة، وقف الأمير، الذي كان يسير بصمت على خطى والده، في نفس ساحة المعركة مع والده.
بعد قطع النفس السادس، انكسر معصمه الأيسر أخيرًا. لم يكن أمامه خيار سوى قطع النفس السابع بيد واحدة فقط، ولكن بعد قطع النفس الثامن، خذله معصمه الأيمن أيضًا. تمزقت عضلات ذراعيه، وارتخت.
[نعم، دعنا نرى إلى أي مدى يمكنك التعامل. ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات