الفصل 1930
“ظهر ذئب. ظهر ذئب. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا اقتراح ريفولا في صالح التنانين. فقد ردع جريد عن أخذ رهينة، وعرض عليه مباراة فردية ولكن حتى لو فاز جريد، سيبقى جميع الأعداء باستثناء ريفولا.
كلما تحدث جريد بحماس أكبر، أصبح المكان أكثر هدوءًا.
نجح ريفولا في النجاة من الصدمة، لكنه لم يستطع التخلص منها بسهولة. مئات الأيدي السماوية، التي ورثت بعضًا من قدرات سيدها، أصبحت يدًا واحدة وبطبيعة الحال، تجاوزت حتى قوة سيدها.
“. إنه أمر مزعج للغاية لدرجة أنني لا أستطيع تحمله. ”
لقد كان ذلك البناء لسبب عملي. لو قام تراوكا بتوسيع العرين بأكمله ليصبح مثل عشه، فإن استقرار الأرض كان ليضيع وكان ليكون غير آمن.
ثلاثة تنانين، كانوا ينظرون إلى جريد في حيرة، وسحبوا أسلحتهم والآن كانوا يحدقون في ريفولا. كأنهم يوبخونه على تشبيههم بالرعاة.
[سأثبت أنها كانت هزيمة بلا أي خجل. ]
” أشعر وكأن مكانتي تُقوّض. كفّوا عن التلاعب بالألفاظ الرديئة، ولنقاتل. ”
زفر التنانين الثلاثة وبدأوا يذيبون حاجز الجليد بأنفاسهم. استطاع ريفولا بناء حاجز آخر لمنعهم من المغادرة، لكنه قرر أن استفزازهم أكثر من ذلك فكرة سيئة. قرر تركهم يذهبون الآن.
هذه معركة بين المطلقين. لقد اعتقدوا أنه من الصواب التصرف بنبل. علاوة على ذلك، أليس جريد هو الكائن العظيم الذي أحيا حماية التنين الانكساري؟
“هل يجب أن أجرب؟”
في الواقع، جريد الذي رأوه مختلف تمامًا عما توقعوه. كلما تنافسوا معه، شعروا أنهم أصبحوا في حالة فوضى. غالبًا ما شعروا وكأن الدم في رؤوسهم يتدفق للخلف. شعروا أنهم سيصابون بالجنون أو سيعانون من إصابات داخلية إذا استمروا.
نجح ريفولا في النجاة من الصدمة، لكنه لم يستطع التخلص منها بسهولة. مئات الأيدي السماوية، التي ورثت بعضًا من قدرات سيدها، أصبحت يدًا واحدة وبطبيعة الحال، تجاوزت حتى قوة سيدها.
“إذا غادرت الآن، فسأعتبرك في نفس المجموعة مع هيروت. ”
“إذا غادرت الآن، فسأعتبرك في نفس المجموعة مع هيروت. ”
ريفولا، الذي كان يُظهر تعبيرًا لطيفًا منذ فترة، حذّرهم ببرود. ربما لأنه متأثر بمشاعره، لكن حاجز الجليد الذي أطلقه سابقًا ازداد سمكًا.
“. ”
” باه ، افعل ما تريد. ”
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
زفر التنانين الثلاثة وبدأوا يذيبون حاجز الجليد بأنفاسهم. استطاع ريفولا بناء حاجز آخر لمنعهم من المغادرة، لكنه قرر أن استفزازهم أكثر من ذلك فكرة سيئة. قرر تركهم يذهبون الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع زيادة عدد المرات التي تبادلا فيها الضربات، تم دفع جريد إلى الخلف تدريجيًا. كانت عينا ريفولا تخبرانه بشيء ما بينما انزلق عبر الجليد ووضع ضغطًا على جريد.
” مهلاً. هل هذا لأنكم كنتم تأكلون بعضكم البعض منذ فترة ليست طويلة؟ هناك نقص في التعاون. أنتم لستم حتى جماعة مرتزقة من الدرجة الثالثة. هل من المنطقي أن تتقاتلوا فيما بينكم أثناء المعركة؟”
نجح ريفولا في النجاة من الصدمة، لكنه لم يستطع التخلص منها بسهولة. مئات الأيدي السماوية، التي ورثت بعضًا من قدرات سيدها، أصبحت يدًا واحدة وبطبيعة الحال، تجاوزت حتى قوة سيدها.
ثرثر جريد بلا توقف.
“التنين المتوسط سيكفي له أربع ضربات. ”
في تلك اللحظة، حدّق به التنانين الثلاثة الذين اخترقوا جدار الجليد. كان موقفهم مختلفًا تمامًا عن موقف مجموعة هيروت التي غادرت سابقًا. بدا وكأنهم سينتظرون خارج العرين ويهاجمون جريد إذا نجح في الهروب من هنا.
حدق جريد في عينيه قائلا: “هل تراني كالقديسة؟”
“. وداعا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنه بالكاد سيكون قادرًا على قتله عن طريق ضربه برقصة سيف الاندماج رقصة سيف الاندماج الخمسة على التوالي، ومع ذلك لم يكن جريد واثقًا من ضرب ريفولا تمامًا بكل رقصات السيف لأن يد الحاكم العملاقة، التي تربط ريفولا، بدأت تتصلب بسبب الهواء البارد. في موقف غير مؤكد، بدا من الأفضل بطبيعة الحال حفظ مهاراته.
قال لهم جريد وداعا بشكل محرج. لم يكن هناك سبب لاستفزاز العدو المغادر. بالطبع، لم يكن ليسمح لهم بالرحيل إذا الأعداء ضعفاء.
” ماذا لو تقاتلنا أنا وأنتَ وجهاً لوجه؟ إذا فزتُ، ستنسحب من هنا طوعاً. أما أنا، فسأغادر إذا فزتَ. ”
” هل أنا قوي ضد الضعيف؟”
“. ”
تساءل جريد مجددًا، لكنه فوجئ. سمع صوتًا غريبًا. بدا صوتًا صادرًا من التنين الأخضر، الذي اخترق جريد رقبته وهو واقف على ظهره. ذلك بسبب تضخم جسده. شعر بحياته مهددة، فأطلق قوته.
ضحك جريد وتقدم للأمام.
اتسع مجال رؤية جريد بشكل كبير. مؤشر صحة التنين الأخضر، الذي انخفض إلى أدنى مستوياته، تغير لونه بعد شحنه بالكامل ثلاث مرات. بدا أن صحة التنين الإجمالية، الذي استعاد هيئته الأصلية، أعلى بثلاث مرات على الأقل مما كانت عليه في حالته المتغيرة.
فتح ريفولا فمه وقال: “أؤكد لك، من المستحيل أن تصبح قاتل تنانين. هاياتي كان محظوظًا فحسب. ”
” تسك. ” فزعَ جريد من الإحساس الغريب بالصخور غريبة الشكل المعلقة من السقف وهي تلامس قمة رأسه. ثم قفز بسرعة من رقبة التنين. اصطدم الذيل الكبير الذي يحمله التنين الأخضر بسيفه. لم يستطع جريد الصمود واستسلم للصدمة. طار بعيدًا ووقف وظهره إلى تراوكا.
زفر التنانين الثلاثة وبدأوا يذيبون حاجز الجليد بأنفاسهم. استطاع ريفولا بناء حاجز آخر لمنعهم من المغادرة، لكنه قرر أن استفزازهم أكثر من ذلك فكرة سيئة. قرر تركهم يذهبون الآن.
“اهدأ. ” لم يستطع ريفولا أن يجلس مكتوف الأيدي بينما اهتز المكان بشدة وتساقطت الصخور بعنف. للمخبأ الواسع بشكل غير عادي هيكل غير عادي. باستثناء العش الذي ينام فيه تراوكا، بدا الارتفاع منخفضًا. هذا يعني أنه لم يكن قادرًا على تحمل حجم تنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد مباراة 1 مقابل 12. ”
لقد كان ذلك البناء لسبب عملي. لو قام تراوكا بتوسيع العرين بأكمله ليصبح مثل عشه، فإن استقرار الأرض كان ليضيع وكان ليكون غير آمن.
[ غررررر. ]
[ غررررر. ]
ظهرت رسالة النظام. لقد نسي جريد ذلك لأنه كان هادئًا لفترة من الوقت، لكن الأسطورة الثلاثين لا تزال مستمرة.
أنزل التنين الأخضر كتفيه كي لا يسحق العرين. ثم سحب بصعوبة نفسًا قد خزنه في فمه. استعاد صوابه عندما رأى جريد، الذي تجرأ على إخافته بالموت، واقفًا وظهره إلى تراوكا مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تسك. ” فزعَ جريد من الإحساس الغريب بالصخور غريبة الشكل المعلقة من السقف وهي تلامس قمة رأسه. ثم قفز بسرعة من رقبة التنين. اصطدم الذيل الكبير الذي يحمله التنين الأخضر بسيفه. لم يستطع جريد الصمود واستسلم للصدمة. طار بعيدًا ووقف وظهره إلى تراوكا.
تحول إلى الشكل البشري مرة أخرى.
“لقد مرّ وقت طويل. حتى لو تعاونتَ أنتَ ونيفيلينا، يُمكنكَ إيقاف حياة تراوكا مرة واحدة. علاوةً على ذلك، في اللحظة التي يُصوّب فيها سيفك نحوه، سنطعنكَ في ظهرك. ”
أيدي السماوي، التي كانت متناثرة في جميع أنحاء الفضاء، أدت رقصة السيف في انسجام تام.
“. سعال! ”
ثم تدخل ريفولا. رفع قوته السحرية، فاشتدّ البرد من حوله، مسببًا دوامة ثلجية. تجمدت جميع الأيدي السوداء الذهبية التي كانت تُطلق طاقة السيف. في الوقت نفسه، انطلقت عشرات الأيدي الكبيرة المصنوعة من التراب من كل مكان. أمسكت بأيدي السماوي المتجمدة ودفنتها في الأرض.
“ظهر ذئب. ظهر ذئب. ”
كان الهجوم مشتركًا من قبل تنين متوسط آخر، التنين البني هارانبيكا. حالة حيث تم إنشاء الجليد والصخور بقوة سحرية نقية وتحريكها وفقًا لإرادتهم. على عكس السحر العادي، كان سريعًا لأنه لم يمر بعملية الصب.
“هل يجب أن أجرب؟”
“تراجع إلى الوراء. ”
زفر التنانين الثلاثة وبدأوا يذيبون حاجز الجليد بأنفاسهم. استطاع ريفولا بناء حاجز آخر لمنعهم من المغادرة، لكنه قرر أن استفزازهم أكثر من ذلك فكرة سيئة. قرر تركهم يذهبون الآن.
احتجّ التنين الأخضر. “يمكنك القتال أكثر. ”
“. ماذا عن السبعة الآخرين؟”
اهدأ، تراجع، واسترخِ. عد واكتسب المزيد من القوة بعد تعافيك.
“إذا غادرت الآن، فسأعتبرك في نفس المجموعة مع هيروت. ”
فقد التنين الأخضر عناده وهرب من الفضاء. من وجهة نظر جريد، بدا الأمر كما لو أنه أضاع الفريسة التي اصطادها، ومع ذلك لم يحاول مطاردة التنين الأخضر. بقي ثمانية تنانين، و عيونهم شرسة.
أيدي السماوي، التي كانت متناثرة في جميع أنحاء الفضاء، أدت رقصة السيف في انسجام تام.
فتح ريفولا فمه وقال: “أؤكد لك، من المستحيل أن تصبح قاتل تنانين. هاياتي كان محظوظًا فحسب. ”
“. لماذا سحبت سيفك؟” هرب ريفولا بتفجير يد الحاكم المتجمدة وسأله بلهفة. ربما شعر بالإهانة، لكن عينيه كانتا متوسعتين.
“السبب الذي جعل هاياتي قادرًا على ذبح تنين هو أن ذلك كان عصر النسيان. كان وقتًا فقدت فيه التنانين ذكرياتها وتفترس بعضها البعض. كان هناك احتمال أن يكون هناك تنين مصابًا على يد أقاربه وقتله لسوء الحظ على يد إنسان أثناء فراره. ”
حدق ريفولا في جريد في صمت لفترة طويلة قبل أن يتراجع إلى الوراء. اختفى الهواء البارد الذي أزعج رؤية جريد وأبطأ أيدي السماوي دون أن يترك أثرا.
“ولكن الأوقات قد تغيرت واستعاد التنانين عقولهم وشكلوا منظمة، وفي العصر الحديث، كان قتل التنين مستحيلاً بطبيعته. وعلى عكس ما حدث عندما خانوا أقاربهم مثل كرانبل أو استهدفوا تنيناً معزولاً. ”
“أيها الخاسر الأحمق، سلم لنا تسلسلك الهرمي. ”
هزّ جريد كتفيه. “من يدري؟ ربما لأن هناك تنينًا قديما يحتضر خلفي الآن، لكنني لا أستطيع التعاطف مع كلماتك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطت ريفولا خطوة إلى الأمام.
“لقد مرّ وقت طويل. حتى لو تعاونتَ أنتَ ونيفيلينا، يُمكنكَ إيقاف حياة تراوكا مرة واحدة. علاوةً على ذلك، في اللحظة التي يُصوّب فيها سيفك نحوه، سنطعنكَ في ظهرك. ”
ذلك لأن ريفولا أصبح مصعوقًا. لحسن الحظ، لم يدم ذلك إلا قليلًا. كان ريفولا قد اختبره مسبقًا، فوضع درعًا جليديًا حول جسده بإرادته فقط. ثم استخدم جريد مهارته.
“هل يجب أن أجرب؟”
لكن مفاصل درع جريد وأسفل قدميه بدت متجمدة، فأصبح بطيئا بطبيعة الحال. هذه حالة جسدية يصعب مقاومتها. تخلص ريفولا من سيف جريد بهجوم أفقي برمحه ثم استدار ومد يده اليسرى. كانت يدًا تحمل نفسًا. ضربت صدر جريد وانفجرت في لحظة.
“لا نريد أن يُصاب بأذى أكثر. بدلًا من ذلك، ماذا لو تنافسنا بنزاهة؟ لقد أصبحتُ مُتيقظًا بفضل من غادروا للتو. حجتكم ليست فارغة كما تبدو. إنها هرمٌ يُمكننا، أنا وأنت، أن نفقد مكانتنا لحظة فقداننا شرفنا. لا يجب أن نكون جبناء بعد الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” باه ، افعل ما تريد. ”
لقد خطت ريفولا خطوة إلى الأمام.
كان الهجوم مشتركًا من قبل تنين متوسط آخر، التنين البني هارانبيكا. حالة حيث تم إنشاء الجليد والصخور بقوة سحرية نقية وتحريكها وفقًا لإرادتهم. على عكس السحر العادي، كان سريعًا لأنه لم يمر بعملية الصب.
” ماذا لو تقاتلنا أنا وأنتَ وجهاً لوجه؟ إذا فزتُ، ستنسحب من هنا طوعاً. أما أنا، فسأغادر إذا فزتَ. ”
[طلب التنين الجليدي ريفولا مواجهة مشرفة معه، الذي أخذ التنين القديم بلا قلب كرهينة. ]
“. ماذا عن السبعة الآخرين؟”
لم يشعر جريد بأي فرحة خاصة. الخصم تنين متوسطًا. بالنسبة لجريد، الذي تطور مع افتراض أن حكام البدايات، والتنانين القديمة، وتشيو كانوا أعدائه، هذا خصمًا يجب هزيمته دون قيد أو شرط.
“القرار يعود لهم. كما قلتَ، نحن كائنات مختلفة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل فنون القتال النهائية. ]
حدق جريد في عينيه قائلا: “هل تراني كالقديسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أتمكن من إيقافك هنا. فهذا يعني أنني لا أستحق ذلك في المقام الأول. ”
بدا اقتراح ريفولا في صالح التنانين. فقد ردع جريد عن أخذ رهينة، وعرض عليه مباراة فردية ولكن حتى لو فاز جريد، سيبقى جميع الأعداء باستثناء ريفولا.
هذا يعني الرهان على كل شيء. أصبح هناك ضجة بين التنانين بينما أصبح جريد مندهشا داخليا.
“عندما أغادر، لا أقصد فقط مغادرة هنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطت ريفولا خطوة إلى الأمام.
تغيرت عيون ريفولا الزرقاء بطريقة هادئة.
استخدم جريد نار العنقاء الحمراء لإذابة الجليد الذي التصق بسيفه، مُقلِّلاً من قوته القاطعة. ثم أجاب: “على أي حال، لقد فزتُ. هل تدحض هذا، أليس كذلك؟”
” في اللحظة التي أخسر فيها، سأتخلى عن واجبي. لن أظهر أمامك كعدوٍّ مرة أخرى. سأدير ظهري لإرادة الحاكم الغريب. ”
هزّ جريد كتفيه. “من يدري؟ ربما لأن هناك تنينًا قديما يحتضر خلفي الآن، لكنني لا أستطيع التعاطف مع كلماتك. ”
هذا يعني الرهان على كل شيء. أصبح هناك ضجة بين التنانين بينما أصبح جريد مندهشا داخليا.
الفصل 1930
“إذا لم أتمكن من إيقافك هنا. فهذا يعني أنني لا أستحق ذلك في المقام الأول. ”
الأيدي السماوية، التي تمسك الأيدي وتربطها معًا، شكلت وحدة كاملة و ذلك بفضل تأثير المهارة.
السؤال حول ما إذا ريفولا جاد أم لا غير ضروري.
ثم تدخل ريفولا. رفع قوته السحرية، فاشتدّ البرد من حوله، مسببًا دوامة ثلجية. تجمدت جميع الأيدي السوداء الذهبية التي كانت تُطلق طاقة السيف. في الوقت نفسه، انطلقت عشرات الأيدي الكبيرة المصنوعة من التراب من كل مكان. أمسكت بأيدي السماوي المتجمدة ودفنتها في الأرض.
[أنا، تنين الجليد ريفولا، سأتحدى الحاكم الواحد فقط للحصول على المؤهلات والشرف. ]
“إذا غادرت الآن، فسأعتبرك في نفس المجموعة مع هيروت. ”
قال ريفولا كلمات التنين؟!
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
من وجهة نظر التنين، بدا ذلك بمثابة عهد يجب الحفاظ عليه.
“ظهر ذئب. ظهر ذئب. ”
“جريد، لستَ مُلزمًا بالموافقة. حتى لو هزمتَ هذا التنين، فسيتعين عليكَ قتال بقية التنانين. ” شعرت نيفيلينا بتغير طاقة ريفولا في لحظة، ونصحته “سبب عدم استخدام التنانين لكلمات التنين عند التعاون مع بعضها البعض هو أنها ليست شريفة. حتى لو استخدموها في موقفٍ مُناسب، فسيُقلل ذلك من قيمتها. سيكون من مصلحتهم القتال وجهًا لوجه. ”
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
التنانين كائنات نبيلة ولم يكن هناك أي خطأ في كلمات نيفيلينا.
“عندما أغادر، لا أقصد فقط مغادرة هنا. ”
لقد حدث هذا بينما أصبح جريد قلقًا بشأن الأمر لبعض الوقت.
“المشكلة هي أنك قمت بقيادتنا. ”
[طلب التنين الجليدي ريفولا مواجهة مشرفة معه، الذي أخذ التنين القديم بلا قلب كرهينة. ]
ريفولا، الذي كان يُظهر تعبيرًا لطيفًا منذ فترة، حذّرهم ببرود. ربما لأنه متأثر بمشاعره، لكن حاجز الجليد الذي أطلقه سابقًا ازداد سمكًا.
ظهرت رسالة النظام. لقد نسي جريد ذلك لأنه كان هادئًا لفترة من الوقت، لكن الأسطورة الثلاثين لا تزال مستمرة.
” في اللحظة التي أخسر فيها، سأتخلى عن واجبي. لن أظهر أمامك كعدوٍّ مرة أخرى. سأدير ظهري لإرادة الحاكم الغريب. ”
“أنا أعرف كيف يشعر بعل. ”
ضحك جريد وتقدم للأمام.
ضحك جريد وتقدم للأمام.
[أنا، تنين الجليد ريفولا، سأتحدى الحاكم الواحد فقط للحصول على المؤهلات والشرف. ]
“ثلاث مرات. ”
“إذا غادرت الآن، فسأعتبرك في نفس المجموعة مع هيروت. ”
وفقًا لنتائج تجربته مع التنين الأخضر قبل لحظة، فإن التنين منخفض الدرجة متعدد الأشكال سيموت إذا تعرض لضربة رقصة السيوف الستة المندمجة ثلاث مرات. إذا أعطاهم أكثر من 10 ثوانٍ للتعافي، فإن ثلاث ضربات لن تكون كافية.
من وجهة نظر التنين، بدا ذلك بمثابة عهد يجب الحفاظ عليه.
“التنين المتوسط سيكفي له أربع ضربات. ”
ثلاثة تنانين، كانوا ينظرون إلى جريد في حيرة، وسحبوا أسلحتهم والآن كانوا يحدقون في ريفولا. كأنهم يوبخونه على تشبيههم بالرعاة.
تحقق جريد من حالته. مع إعادة ضبط وقت تهدئة بعض المهارات، استدعى جميع الأيدي السماوية إلى جانبه. “سأقبل التحدي. ”
هذا يعني الرهان على كل شيء. أصبح هناك ضجة بين التنانين بينما أصبح جريد مندهشا داخليا.
“جريد!” صرخت نيفيلينا بطريقة مندهشة لكن جريد ابتسم فقط بطريقة مطمئنة.
التنانين كائنات نبيلة ولم يكن هناك أي خطأ في كلمات نيفيلينا.
” هوهو. ”
تساءل جريد مجددًا، لكنه فوجئ. سمع صوتًا غريبًا. بدا صوتًا صادرًا من التنين الأخضر، الذي اخترق جريد رقبته وهو واقف على ظهره. ذلك بسبب تضخم جسده. شعر بحياته مهددة، فأطلق قوته.
ضحك ريفولا أيضًا.
هذه معركة بين المطلقين. لقد اعتقدوا أنه من الصواب التصرف بنبل. علاوة على ذلك، أليس جريد هو الكائن العظيم الذي أحيا حماية التنين الانكساري؟
انتشر الهواء البارد على مساحة واسعة لمنع جريد من الهرب، ثم تركز حوله. تقاربت المسافة بينهما بسرعة. اصطدم سيف جريد برمح أزرق لامع. ولأن جريد يتمتع بتوزيع متوازن للإحصائيات، ريفولا يتفوق عليه من حيث القوة. لم تظهر إحصائيات التنين قيمتها الحقيقية إلا باستخدام كلمات التنين. بالمصادفة، لم يُفعّل فن القتال النهائي.
تغيرت عيون ريفولا الزرقاء بطريقة هادئة.
مع زيادة عدد المرات التي تبادلا فيها الضربات، تم دفع جريد إلى الخلف تدريجيًا. كانت عينا ريفولا تخبرانه بشيء ما بينما انزلق عبر الجليد ووضع ضغطًا على جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أشعر وكأن مكانتي تُقوّض. كفّوا عن التلاعب بالألفاظ الرديئة، ولنقاتل. ”
” إذا قاتلنا بشروط عادلة، لن يكون هناك طريقة لهزيمة التنين. ”
تغيرت عيون ريفولا الزرقاء بطريقة هادئة.
انتشر مسار الرمح الذي تناثر منه الهواء البارد كجريد عنكبوت، ودارت عاصفة ثلجية حولهما. كانت ريفولا تتسارع وهي تتحرك كالشبح، بينما بدت حركة جريد تتباطأ. في البداية، برودة تجمد الشخص الآخر من الداخل إلى الخارج، لكن تأثيرها ظهر ببطء لأن جريد قاوم الوضع غير الطبيعي.
“إذا غادرت الآن، فسأعتبرك في نفس المجموعة مع هيروت. ”
لكن مفاصل درع جريد وأسفل قدميه بدت متجمدة، فأصبح بطيئا بطبيعة الحال. هذه حالة جسدية يصعب مقاومتها. تخلص ريفولا من سيف جريد بهجوم أفقي برمحه ثم استدار ومد يده اليسرى. كانت يدًا تحمل نفسًا. ضربت صدر جريد وانفجرت في لحظة.
“. لماذا سحبت سيفك؟” هرب ريفولا بتفجير يد الحاكم المتجمدة وسأله بلهفة. ربما شعر بالإهانة، لكن عينيه كانتا متوسعتين.
لقد تلقى جريد بعض الأضرار الجسيمة، لكنه لم يهتم حقًا.
قال ريفولا كلمات التنين؟!
[تم تفعيل فنون القتال النهائية. ]
ريفولا، الذي كان يُظهر تعبيرًا لطيفًا منذ فترة، حذّرهم ببرود. ربما لأنه متأثر بمشاعره، لكن حاجز الجليد الذي أطلقه سابقًا ازداد سمكًا.
فوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن الأوقات قد تغيرت واستعاد التنانين عقولهم وشكلوا منظمة، وفي العصر الحديث، كان قتل التنين مستحيلاً بطبيعته. وعلى عكس ما حدث عندما خانوا أقاربهم مثل كرانبل أو استهدفوا تنيناً معزولاً. ”
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
ثرثر جريد بلا توقف.
“إنه أمر طبيعي. ”
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
ذلك لأن ريفولا أصبح مصعوقًا. لحسن الحظ، لم يدم ذلك إلا قليلًا. كان ريفولا قد اختبره مسبقًا، فوضع درعًا جليديًا حول جسده بإرادته فقط. ثم استخدم جريد مهارته.
الفصل 1930
“مجموعة العناصر. ”
ثلاثة تنانين، كانوا ينظرون إلى جريد في حيرة، وسحبوا أسلحتهم والآن كانوا يحدقون في ريفولا. كأنهم يوبخونه على تشبيههم بالرعاة.
الأيدي السماوية، التي تمسك الأيدي وتربطها معًا، شكلت وحدة كاملة و ذلك بفضل تأثير المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أشعر وكأن مكانتي تُقوّض. كفّوا عن التلاعب بالألفاظ الرديئة، ولنقاتل. ”
هذا صحيح. هدف مجموعة العناصر التي حددها جريد هو “الأيدي السماوية”. الأيادي السماوية الـ 310 مُجمّعة مسبقًا بـ 155 لكل منها، لذا اعتُبرت عنصرين. بالإضافة إلى ذلك، تم دمج “تحدي النظام الطبيعي” و”الشفق” مُسبقًا منذ البداية.
“. إنه أمر مزعج للغاية لدرجة أنني لا أستطيع تحمله. ”
ارتفعت يد ضخمة بما يكفي للوصول إلى السقف وأمسكت بجسد ريفولا بأكمله.
نجح ريفولا في النجاة من الصدمة، لكنه لم يستطع التخلص منها بسهولة. مئات الأيدي السماوية، التي ورثت بعضًا من قدرات سيدها، أصبحت يدًا واحدة وبطبيعة الحال، تجاوزت حتى قوة سيدها.
حدق ريفولا في جريد في صمت لفترة طويلة قبل أن يتراجع إلى الوراء. اختفى الهواء البارد الذي أزعج رؤية جريد وأبطأ أيدي السماوي دون أن يترك أثرا.
انتشرت رقصة السيوف الخمسة المندمجة مثل العاصفة وحطمت درع الجليد. ثم ارتبطت رقصة السيوف الستة المندمجة على الفور وحطمت حتى الدفاع المطلق، مما أدى إلى تدمير جسد ريفولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة خطاها تركت أثراً من الدم. أصيب ريفولا بجروح خطيرة بعد أن قطعه سيف جريد. لكن لم يضطرب عيناه ولا وضعه. سيكون كاذباً إذا قال إنه لم يكن مستاءً، لكن الفخر بالوفاء بالعهد هو ما دعمه.
“. سعال! ”
[طلب التنين الجليدي ريفولا مواجهة مشرفة معه، الذي أخذ التنين القديم بلا قلب كرهينة. ]
“. ”
***
نظر جريد إلى ريفولا الملطخ بالدماء واستعاد سيفه.
“ثلاث مرات. ”
في البداية، كان ينوي إنهاء حياة ريفولا بربط رقصة السيوف الستة، لكن دفاع التنين الأزرق – ريفولا – بدا أقوى من المتوقع. أصبح قويًا لأنه صنع درعًا جليديًا جديدًا لصد الهجمات.
“عندما أغادر، لا أقصد فقط مغادرة هنا. ”
بدا الأمر وكأنه بالكاد سيكون قادرًا على قتله عن طريق ضربه برقصة سيف الاندماج رقصة سيف الاندماج الخمسة على التوالي، ومع ذلك لم يكن جريد واثقًا من ضرب ريفولا تمامًا بكل رقصات السيف لأن يد الحاكم العملاقة، التي تربط ريفولا، بدأت تتصلب بسبب الهواء البارد. في موقف غير مؤكد، بدا من الأفضل بطبيعة الحال حفظ مهاراته.
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
ريفولا والتنانين لم يتمكنوا من معرفة نوايا جريد.
مباشرة بعد الخروج من عرين تراوكا تصلب وجه ريفولا.
“. لماذا سحبت سيفك؟” هرب ريفولا بتفجير يد الحاكم المتجمدة وسأله بلهفة. ربما شعر بالإهانة، لكن عينيه كانتا متوسعتين.
لقد شعر ريفولا بهذا الاختلاف أكثر من أي شخص آخر.
استخدم جريد نار العنقاء الحمراء لإذابة الجليد الذي التصق بسيفه، مُقلِّلاً من قوته القاطعة. ثم أجاب: “على أي حال، لقد فزتُ. هل تدحض هذا، أليس كذلك؟”
ريفولا، الذي كان يُظهر تعبيرًا لطيفًا منذ فترة، حذّرهم ببرود. ربما لأنه متأثر بمشاعره، لكن حاجز الجليد الذي أطلقه سابقًا ازداد سمكًا.
لم يشعر جريد بأي فرحة خاصة. الخصم تنين متوسطًا. بالنسبة لجريد، الذي تطور مع افتراض أن حكام البدايات، والتنانين القديمة، وتشيو كانوا أعدائه، هذا خصمًا يجب هزيمته دون قيد أو شرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل فنون القتال النهائية. ]
“إنها مجرد مباراة 1 مقابل 12. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل فنون القتال النهائية. ]
لقد شعر ريفولا بهذا الاختلاف أكثر من أي شخص آخر.
سواءً الآن أم لاحقًا، من المحتم على الخصم الذي تبادل الضربات مع جريد أن يفقد سلاحه في النهاية. لم يكن هذا أمرًا يمكن التعامل معه بمجرد معرفته مسبقًا. ريفولا مدرك للأمر أيضًا. بمجرد كسر الرمح، لم يذعر وحاول فورًا صنع رمح جديد، ومع ذلك لم يحالفه الحظ.
“. هل تقول إنك لا تنوي قتلي؟ أنا مدين لك. سأفي بوعدي. ”
ثلاثة تنانين، كانوا ينظرون إلى جريد في حيرة، وسحبوا أسلحتهم والآن كانوا يحدقون في ريفولا. كأنهم يوبخونه على تشبيههم بالرعاة.
حدق ريفولا في جريد في صمت لفترة طويلة قبل أن يتراجع إلى الوراء. اختفى الهواء البارد الذي أزعج رؤية جريد وأبطأ أيدي السماوي دون أن يترك أثرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد مباراة 1 مقابل 12. ”
***
[سأثبت أنها كانت هزيمة بلا أي خجل. ]
كل خطوة خطاها تركت أثراً من الدم. أصيب ريفولا بجروح خطيرة بعد أن قطعه سيف جريد. لكن لم يضطرب عيناه ولا وضعه. سيكون كاذباً إذا قال إنه لم يكن مستاءً، لكن الفخر بالوفاء بالعهد هو ما دعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رقصة السيوف الخمسة المندمجة مثل العاصفة وحطمت درع الجليد. ثم ارتبطت رقصة السيوف الستة المندمجة على الفور وحطمت حتى الدفاع المطلق، مما أدى إلى تدمير جسد ريفولا.
“المشكلة هي أنك قمت بقيادتنا. ”
استخدم جريد نار العنقاء الحمراء لإذابة الجليد الذي التصق بسيفه، مُقلِّلاً من قوته القاطعة. ثم أجاب: “على أي حال، لقد فزتُ. هل تدحض هذا، أليس كذلك؟”
مباشرة بعد الخروج من عرين تراوكا تصلب وجه ريفولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أتمكن من إيقافك هنا. فهذا يعني أنني لا أستحق ذلك في المقام الأول. ”
بدا رفاقه الثلاثة الذين غادروا سابقًا في انتظاره. المنطقة المحيطة مليئة بالدماء أيضًا. تناثرت في كل مكان جثثٌ مغطاة بحراشف خضراء كالقمامة.
[أنا، تنين الجليد ريفولا، سأتحدى الحاكم الواحد فقط للحصول على المؤهلات والشرف. ]
“أيها الخاسر الأحمق، سلم لنا تسلسلك الهرمي. ”
هذه معركة بين المطلقين. لقد اعتقدوا أنه من الصواب التصرف بنبل. علاوة على ذلك، أليس جريد هو الكائن العظيم الذي أحيا حماية التنين الانكساري؟
ثورة ضد رتبة أعلى – كان شيئًا بدا من الصعب مشاهدته في عصر النسيان. بما أن التنانين لم تكن تثق في بعضها البعض، فقد كان من الصعب هيكليًا على الأنواع الدنيا التعاون وتحدي الأنواع الأعلى. الآن بعد انتهاء عصر النسيان، هذا ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثورة ضد رتبة أعلى – كان شيئًا بدا من الصعب مشاهدته في عصر النسيان. بما أن التنانين لم تكن تثق في بعضها البعض، فقد كان من الصعب هيكليًا على الأنواع الدنيا التعاون وتحدي الأنواع الأعلى. الآن بعد انتهاء عصر النسيان، هذا ما حدث.
“. لقد أصبح العالم أفضل بكثير. ”
ريفولا، الذي كان يُظهر تعبيرًا لطيفًا منذ فترة، حذّرهم ببرود. ربما لأنه متأثر بمشاعره، لكن حاجز الجليد الذي أطلقه سابقًا ازداد سمكًا.
أطلق ريفولا المبتسم العنان لقوته الخاص به.
[سأثبت أنها كانت هزيمة بلا أي خجل. ]
“. إنه أمر مزعج للغاية لدرجة أنني لا أستطيع تحمله. ”
“اهدأ. ” لم يستطع ريفولا أن يجلس مكتوف الأيدي بينما اهتز المكان بشدة وتساقطت الصخور بعنف. للمخبأ الواسع بشكل غير عادي هيكل غير عادي. باستثناء العش الذي ينام فيه تراوكا، بدا الارتفاع منخفضًا. هذا يعني أنه لم يكن قادرًا على تحمل حجم تنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات