الفصل 1905
[لقد دخلت الفضاء البدائي. ]
لقد تساءل جريد دائمًا – لماذا لم تستعيد الحاكمة بركاتها؟
بناءً على الأدلة التي جمعها تدريجيًا، ذكّر نفسه باحتمال أن تكون ريبيكا هي الظلمة وراء نهاية العالم، لكنه لم يستطع وصفها بأنها “شريرة”. وتوصل إلى استنتاج أنه يجب عليه مقابلتها شخصيًا. ثم اليوم.
في كل مرة كان يكافح ويدرك قيمة النعمة المتأصلة، أصبح يزداد ارتباكه ويسيطر عليه القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟! لم أسمع بهذا من قبل؟”
شعر برائحة كريهة تنبعث من أعماق جسده. لعنة الحاكمة، متخفية في صورة نعمة، تتفاقم وتلتصق بمصيره بشدة. أراد التخلص منها فورًا. شعر وكأنها قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة، فشعر بالتوتر تدريجيًا. حتى أنه اعتاد على حساب عدد السماويين الذين سيضطر لإيذائهم قبل أن تكشف الحاكمة عن حقيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل. جلالتك مُحق. لا يهم من ننتمي إليه. ” نهض لاويل خلف جريد. واجه جريد مباشرةً وقال: “جلالتك، تصرف كعادتك. سندعمك بكل قوتنا. ”
“. لم تكن لعنة أو قنبلة. ”
[يُنصح بعدم الرد على الدعوة. ]
تذكر صوت الحاكمة الذي سمعه عندما زار الفاتيكان لأول مرة منذ زمن طويل.
“ألم تضع يدك على اليويجو؟ بغض النظر عن تحذيري، سيُختل التوازن قريبًا وسيبدأ عصر جديد. في الوقت الحالي، حتى لو لم تكن أنتَ، سيقاتلني التنانين القديمة. ”
صوتٌ دافئٌ للغاية، ولكنه حزينٌ بعض الشيء. في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه أمرٌ يدعو للشفقة على من عانوا في ظلّ البابا الفاسد.
” أولًا، ريبيكا شرٌّ عظيم. أليست هي من دمّرت العالم؟”
لذا، بدا الأمر أكثر إثارةً للتساؤل. لماذا ابتعدت الحاكمة عن الناس مع شفقتها عليهم؟ ولماذا أدت إلى نهاية العالم؟
إذا ستُدمر البشرية مجددًا، فلماذا أرسلت رسائلها السماوية لمساعدة هذا العدد الكبير من الناس؟ بدا دفء الحاكمة “حقيقيًا” جدًا بحيث لا يُمكن اعتباره شريرًا عاديًا وواضحًا من الصور النمطية. بدا المظهر الخارجي مختلفًا عن الداخل وقد اختبره جريد بنفسه.
كانت المعلومات قليلة جدًا لدرجة أنه لم يستطع تخمينها إطلاقًا. بدا من المستحيل عليه فهم نفسية الحاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد جريد أن يخبر ريبيكا أن أملها لا يزال حيًا .
إذا ستُدمر البشرية مجددًا، فلماذا أرسلت رسائلها السماوية لمساعدة هذا العدد الكبير من الناس؟ بدا دفء الحاكمة “حقيقيًا” جدًا بحيث لا يُمكن اعتباره شريرًا عاديًا وواضحًا من الصور النمطية. بدا المظهر الخارجي مختلفًا عن الداخل وقد اختبره جريد بنفسه.
لم يكن جريد لاعبًا عاديًا. لا، لم يكن مجرد فكرة. معظم أعضاء نقابة المدجج بالعتاد الذين تأثروا بجريد أصبح لديهم تصور مختلف عن اللاعبين العاديين. لقد تقبّلوا ساتسفاي كـ”عالم آخر” بدلًا من مجرد لعبة، وساووا الـ NPC بالبشر. لم يكن أمامهم خيار سوى مواجهة ريبيكا، التي تحاول تدمير العالم بدافع روح متمردة تجاه خالقها.
الصورة ذات الوجهين التي شوهدت في قلعة ماري روز.
“. لقد أصبحت أخيرًا أكثر جنونًا. ” شاهد براهام التحقق من العذرية بطريقة محيرة ولم يستطع إخفاء اشمئزازه.
السماويين إلى جانب الشياطين أثناء الحرب العظمى بين البشر والشياطين.
مثل جريد وأعضاء نقابة المدجج بالعتاد، لديهم علاقات مع NPC وقدّروها، لكنهم لم يعرّفوا جميع الشخصيات كأشخاص. ميّزوا بدقة بين اللعبة والواقع لتجنب أي مرض نفسي.
موقف ياتان الذي التقى به في جحيم الماضي، وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد دعتك حاكمة الضوء ” ريبيكا ” إلى “الفضاء البدائي”. ]
بناءً على الأدلة التي جمعها تدريجيًا، ذكّر نفسه باحتمال أن تكون ريبيكا هي الظلمة وراء نهاية العالم، لكنه لم يستطع وصفها بأنها “شريرة”. وتوصل إلى استنتاج أنه يجب عليه مقابلتها شخصيًا. ثم اليوم.
ريبيكا ويتان – كانا على دراية بطبيعة هذا العالم وعملا معًا مرارًا وتكرارًا لتدميره. ونتيجةً لذلك، لم تصل رؤية ساتسفاي للعالم إلى الحد الذي يسمح للاعبين بالتدخل.
“إنها ليست شريرة. ”
ثم سيقودهم إلى عصر أفضل – جريد فكر ببساطة عندما أصبح مجال رؤيته فجأة ملونًا بالضوء.
اقتنع جريد أخيرًا ورغم الرسالة العالمية “لقد تجاوز العالم أزمة الدمار” التي ظهرت لحظة اختفاء بونهيلير مع الحاكمة، لم يستطع جريد أن يضمر لها أي عداوة.
من الطبيعي أن يكون لدور مورفيوس في ساتسفاي تسلسل هرمي عالٍ. من المتوقع على نطاق واسع أن يكون العمود الفقري للنظام، إذ يدير اللاعبين ويحكم كحاكم البداية، ويضبط توازن العالم.
بل أشفق عليها. كائنٌ يُدرك أن هذا العالم لعبة، وبسبب هذا الإدراك قادت العالم إلى الدمار. هذه بصيرة وفهم لم يكن ممكنًا لجريد إلا لأنه لاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد دعتك حاكمة الضوء ” ريبيكا ” إلى “الفضاء البدائي”. ]
“قبل قليل. لكانت راينهاردت قد دُمّرت لولا بونهيلير. ” من ناحية أخرى، لدى براهام حدسٌ كساكنٍ في هذا العالم. بدا هناك حقدٌ عميقٌ في صوته، يرتجف غضبًا وخوفًا. “هذا أوضح الأمر. ريبيكا هي الظلام وراء نهاية العالم المتكررة. إنها. عدوة عالمنا. يجب إبادتها. ”
” التنانين القديمة قوية جدًا، يصل عددها إلى أربعة. من بينها، يُطلق على بونهيلير عنوان التنين الانكساري. هل يمكنك التعامل معهم؟ أنفاسهم العفوية كفيلة بتدمير كل ما يُقدّره جلالتك. في أسوأ الأحوال، هناك احتمال كبير أن تنضم جميع تنانين العالم إلى التنانين القديمة. ”
بدت ثقة تتجاوز الرأي.
السماويين إلى جانب الشياطين أثناء الحرب العظمى بين البشر والشياطين.
قال جريد وهو يستدعي كورن “كورن، لا بد أنك رأيت الحاكمة أيضًا. ”
استعاد بونهيلير يويجو ولعل هذا ما مكّن التنانين القديمة من النجاة من النسيان، وشرعوا في مطاردة تشيو.
كان هناك حاجة إلى التحقق النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل. جلالتك مُحق. لا يهم من ننتمي إليه. ” نهض لاويل خلف جريد. واجه جريد مباشرةً وقال: “جلالتك، تصرف كعادتك. سندعمك بكل قوتنا. ”
“هل هي عذراء؟”
“آه، ملعقة من الذهب في فمك. ”
العذراء – بالمعنى المعجمي، تُشير إلى امرأة غير متزوجة. لم يكن الأمر ذا أهمية كبيرة. مع ذلك، بدا الأمر مختلفًا عندما يرتبط بالقوة السماوية. لسبب ما، في الأساطير، كانت العذراء تعني كائنًا مقدسًا. لذلك، بدا مخلوق مثل كورن مهووسًا بالعذارى.
” التنانين القديمة قوية جدًا، يصل عددها إلى أربعة. من بينها، يُطلق على بونهيلير عنوان التنين الانكساري. هل يمكنك التعامل معهم؟ أنفاسهم العفوية كفيلة بتدمير كل ما يُقدّره جلالتك. في أسوأ الأحوال، هناك احتمال كبير أن تنضم جميع تنانين العالم إلى التنانين القديمة. ”
أومأ بحماس. بدا هناك تعبيرٌ منتشيٌّ للغاية، كما لو أنه يُذكّر بشخصية ريبيكا المقدسة. هذا كان كافيًا. مسح جريد لعاب كورن عن وجهه وابتسم ابتسامةً خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مورفيوس – ثمرة ميكانيكا الكم. بعد أن نجح مرارًا وتكرارًا في تحقيق المستحيل، افتتح عصر الواقع الافتراضي. إذا كان الرئيس ليم تشيول هو هو من ابتكر مورفيوس وصمم ساتيسفاي، فإن مورفيوس هو من نفذ وأدار ساتيسفاي.
“. لقد أصبحت أخيرًا أكثر جنونًا. ” شاهد براهام التحقق من العذرية بطريقة محيرة ولم يستطع إخفاء اشمئزازه.
لقد تساءل جريد دائمًا – لماذا لم تستعيد الحاكمة بركاتها؟
“هو لا ينعتني بالجنون، بل قال إنني أكثر جنونًا. ”
“التنين الانكساري؟”
تألم جريد بشدة من كلمات براهام المتطرفة، لكنه لم يكن متوترًا. بدا ذلك كافيًا لحل سوء الفهم تدريجيًا.
بناءً على الأدلة التي جمعها تدريجيًا، ذكّر نفسه باحتمال أن تكون ريبيكا هي الظلمة وراء نهاية العالم، لكنه لم يستطع وصفها بأنها “شريرة”. وتوصل إلى استنتاج أنه يجب عليه مقابلتها شخصيًا. ثم اليوم.
***
[لقد دخلت الفضاء البدائي. ]
مع هذا، شيء واحد مؤكد. ريبيكا ليست مورفيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مورفيوس – ثمرة ميكانيكا الكم. بعد أن نجح مرارًا وتكرارًا في تحقيق المستحيل، افتتح عصر الواقع الافتراضي. إذا كان الرئيس ليم تشيول هو هو من ابتكر مورفيوس وصمم ساتيسفاي، فإن مورفيوس هو من نفذ وأدار ساتيسفاي.
هذا هو اقتناع لاويل بعد فهم كافة الظروف.
بالطبع، أصبح الوضع أخطر بكثير. بدا الأمر محزنًا للغاية بالنسبة لجريد، لكنه لن يتغير كثيرًا في المستقبل.
مورفيوس – ثمرة ميكانيكا الكم. بعد أن نجح مرارًا وتكرارًا في تحقيق المستحيل، افتتح عصر الواقع الافتراضي. إذا كان الرئيس ليم تشيول هو هو من ابتكر مورفيوس وصمم ساتيسفاي، فإن مورفيوس هو من نفذ وأدار ساتيسفاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الطبيعي أن يكون لدور مورفيوس في ساتسفاي تسلسل هرمي عالٍ. من المتوقع على نطاق واسع أن يكون العمود الفقري للنظام، إذ يدير اللاعبين ويحكم كحاكم البداية، ويضبط توازن العالم.
“ومن بينهم، من المرجح أن يكون هانول قد تعافى من خلال بركة. ”
لكن الحقيقة التي تعلموها اليوم مختلفة عن التوقعات. ريبيكا، أفضل حكام البداية، تُعارض مورفيوس. أو بالأحرى، تُقاوم “العالم” الذي خلقه الرئيس ليم تشيول هو ومورفيوس.
من الطبيعي أن يكون لدور مورفيوس في ساتسفاي تسلسل هرمي عالٍ. من المتوقع على نطاق واسع أن يكون العمود الفقري للنظام، إذ يدير اللاعبين ويحكم كحاكم البداية، ويضبط توازن العالم.
” جلالتك لاعبٌ بيتا، لذا عليك أن تتذكر، أليس كذلك؟ ساتيسفاي لديها تاريخٌ في تأجيل موعد الإصدار أربع مرات. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن تعرف الحقيقة، صحيح؟ لم تُدمّر ريبيكا العالم لمجرد شعورها بالاشمئزاز. بل كانت خائفة ومتيقّظة من أن اللاعبين لن يعاملوا سكان هذا العالم كبشر. ”
تذكر جريد، بالطبع، لقد حدث ذلك مرتين بعد خدمة البيتا المغلقة، ومرتين بعد خدمة البيتا المفتوحة – ارتكبت مجموعة SA فظاعة تأخير تاريخ إصدار اللعبة أربع مرات.
ريبيكا ويتان – كانا على دراية بطبيعة هذا العالم وعملا معًا مرارًا وتكرارًا لتدميره. ونتيجةً لذلك، لم تصل رؤية ساتسفاي للعالم إلى الحد الذي يسمح للاعبين بالتدخل.
في ذلك الوقت، كان سعر سهم مجموعة SA متقلبًا.
“. ”
وبما أن الأمر كان في وقت شكك فيه كثير من الناس في أنه من المبكر جدًا إصدار لعبة تجسد نفس الحواس الخمس مثل الواقع، فقد أكد العديد من الخبراء أن إصدار ساتسفاي لن يكون ممكنًا إلا بعد عقود من الزمن.
“هناك عدد لا بأس به من الناس مثلها، حتى في هذه اللحظة. ”
“. إذا فكرت في الأمر، فإن الخبراء كانوا مخطئين منذ ذلك الحين. ”
“. لقد أصبحت أخيرًا أكثر جنونًا. ” شاهد براهام التحقق من العذرية بطريقة محيرة ولم يستطع إخفاء اشمئزازه.
أومأ جريد برأسه وأخبره لاويل القصة المخفية وراء ذلك.
” بما أن بونهيلير وصف جلالتك بالصديق، فمن المنطقي افتراض أنه على نفس الجانب، أليس كذلك؟ إذا الأمر كذلك، فمن الجدير النظر في احتمالات الفوز على ريبيكا. ”
“في الواقع، تم تأخير توقيت الإصدار التجريبي المغلق خمس مرات. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لا ينعتني بالجنون، بل قال إنني أكثر جنونًا. ”
“حقا؟! لم أسمع بهذا من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، في ذلك الوقت، اعتقد الكثيرون أن تأجيل موعد الإصدار يعود إلى وجود مشكلة داخل مجموعة SA أو نقص في التكنولوجيا. إلى أين وصلت الأمور؟ بالنظر إلى الماضي، كان السبب مختلفًا تمامًا. ليس من المبالغة القول إن البراعة التكنولوجية لمجموعة SA قد وصلت إلى مستوى جديد، وأن سلطة رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول داخل المجموعة مطلقة. ”
“في ذلك الوقت، كان يتم تسليم الجدول التفصيلي للمستثمرين الكبار فقط. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل. جلالتك مُحق. لا يهم من ننتمي إليه. ” نهض لاويل خلف جريد. واجه جريد مباشرةً وقال: “جلالتك، تصرف كعادتك. سندعمك بكل قوتنا. ”
تساءل جريد ” كيف عرفت هذا عندما بدأت اللعبة بعد عام من التأخير؟”
تساءل جريد ” كيف عرفت هذا عندما بدأت اللعبة بعد عام من التأخير؟”
“لقد استثمر والدي الكثير. ”
“التنين الانكساري؟”
“آه، ملعقة من الذهب في فمك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد جريد أن يخبر ريبيكا أن أملها لا يزال حيًا .
“على أي حال، في ذلك الوقت، اعتقد الكثيرون أن تأجيل موعد الإصدار يعود إلى وجود مشكلة داخل مجموعة SA أو نقص في التكنولوجيا. إلى أين وصلت الأمور؟ بالنظر إلى الماضي، كان السبب مختلفًا تمامًا. ليس من المبالغة القول إن البراعة التكنولوجية لمجموعة SA قد وصلت إلى مستوى جديد، وأن سلطة رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول داخل المجموعة مطلقة. ”
“قبل قليل. لكانت راينهاردت قد دُمّرت لولا بونهيلير. ” من ناحية أخرى، لدى براهام حدسٌ كساكنٍ في هذا العالم. بدا هناك حقدٌ عميقٌ في صوته، يرتجف غضبًا وخوفًا. “هذا أوضح الأمر. ريبيكا هي الظلام وراء نهاية العالم المتكررة. إنها. عدوة عالمنا. يجب إبادتها. ”
هذا صحيح – مستوى إنجاز لعبة ساتسفاي الصادرة فاق توقعات الناس وخيالهم بكثير. بدا عالمًا آخر مثاليًا لدرجة أنه من غير المنطقي وصفه بأنه لعبة.
“إن القوة القوية التي تمتلكها هي على وشك إنهاء حقبة أخرى. ”
فلماذا تأخر موعد الإصدار؟ لقد أصبح لغزًا لم يُحل.
“. أنت تعلم أن هذا بعيد المنال في كثير من النواحي، أليس كذلك؟”
ولم تظهر الحقيقة إلا اليوم.
هناك الكثير من الأسباب للتكهن بأن التنانين القديمة “كائنات مواتية لهذا العالم”.
ريبيكا ويتان – كانا على دراية بطبيعة هذا العالم وعملا معًا مرارًا وتكرارًا لتدميره. ونتيجةً لذلك، لم تصل رؤية ساتسفاي للعالم إلى الحد الذي يسمح للاعبين بالتدخل.
“إنها ليست شريرة. ”
اضطرت مجموعة ساتسفاي إلى تأجيل موعد الإصدار عدة مرات. باختصار، حكام البداية، الذين كان يُعتقد أنهم مورفيوس حتى ذلك الحين، كانوا في الواقع سبب “عطل النظام” أو الأخطاء البرمجية.
***
“ومن بينهم، من المرجح أن يكون هانول قد تعافى من خلال بركة. ”
جاءت كلمات تشيو إلى ذهني.
هذا من شأنه أن يؤدي إلى أن يصبح عدائيًا تجاه ريبيكا وإنشاء الأسطورة العظيمة، حرب السماويين.
“لذا لن أكون عدائيًا تجاهها منذ البداية أيضًا. ”
” ياتان. لا أعرف عنه شيئًا. بالنظر إلى محاولته إعطاء جلالتك دليلًا بترك رسالة مفادها أنه يكره المطور، يبدو أنه لم يتعافى تمامًا بعد. ما كانت ريبيكا لتقتله عبثًا. ”
الباب الذي ظهر فجأةً أمامه وأضاء ببراعة – نافذة تحذير حمراء تومض فوقه. إنها “إرادة النظام (مورفيوس)” التي لم يعد جريد يعرفها. لم يعد جريد قادرًا على التحكم بها.
“التنين الانكساري؟”
كما ذكر سابقا.
التنين الانكساري – حاكم التنين الذي حاول منع الدمار من خلال الظهور في كل مرة يصل فيها العالم إلى نقطة الدمار.
كما ذكر سابقا.
” إنه أساس البركة وإرادة مورفيوس. لا بد أن التنانين القديمة الأخرى تعمل أيضًا كبركة حتى “نسيت”. ”
” جلالتك لاعبٌ بيتا، لذا عليك أن تتذكر، أليس كذلك؟ ساتيسفاي لديها تاريخٌ في تأجيل موعد الإصدار أربع مرات. ”
لم تُخلق التنانين ليقتلها اللاعبون. تنين النار تراوكا يطارد حكام السماء، ولكن من المثير للدهشة أن التنانين لم تكن تؤذي البشر بسهولة.
كما ذكر سابقا.
بونهيلير يحب النساء البشر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا على حاكم التنانين أن يكون على شكل التنين الانكساري؟ لأنه هو السبيل الوحيد لمواجهة ريبيكا. ”
هناك الكثير من الأسباب للتكهن بأن التنانين القديمة “كائنات مواتية لهذا العالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة التي كانت ريبيكا تخشاها هي أن سكان العالم سوف يتم التعامل معهم كأدوات أو حتى أسوأ من ذلك، حتى أنهم لن يكونوا بشرًا.
نقر لاويل على الطاولة وفكّر في الأمر. ثم توصّل ببطء إلى استنتاج.
لذا، بدا الأمر أكثر إثارةً للتساؤل. لماذا ابتعدت الحاكمة عن الناس مع شفقتها عليهم؟ ولماذا أدت إلى نهاية العالم؟
” بما أن بونهيلير وصف جلالتك بالصديق، فمن المنطقي افتراض أنه على نفس الجانب، أليس كذلك؟ إذا الأمر كذلك، فمن الجدير النظر في احتمالات الفوز على ريبيكا. ”
هذا هو اقتناع لاويل بعد فهم كافة الظروف.
لم يكن جريد لاعبًا عاديًا. لا، لم يكن مجرد فكرة. معظم أعضاء نقابة المدجج بالعتاد الذين تأثروا بجريد أصبح لديهم تصور مختلف عن اللاعبين العاديين. لقد تقبّلوا ساتسفاي كـ”عالم آخر” بدلًا من مجرد لعبة، وساووا الـ NPC بالبشر. لم يكن أمامهم خيار سوى مواجهة ريبيكا، التي تحاول تدمير العالم بدافع روح متمردة تجاه خالقها.
تذكر جريد، بالطبع، لقد حدث ذلك مرتين بعد خدمة البيتا المغلقة، ومرتين بعد خدمة البيتا المفتوحة – ارتكبت مجموعة SA فظاعة تأخير تاريخ إصدار اللعبة أربع مرات.
في الواقع، ذكر النظام الأمر اليوم بشكل غير مباشر. لولا بونهيلير، لكان العالم قد دُمِّر.
هذا هو اقتناع لاويل بعد فهم كافة الظروف.
“بالنظر إلى الطريقة التي أطلقت بها القوة بسرعة الضوء، يجب أن تكون ريبيكا لا تقهر تقريبًا. لكنها ستكون أقل شأناً من جلالتك الذي يركب بونهيلير. ”
“في ذلك الوقت، كان يتم تسليم الجدول التفصيلي للمستثمرين الكبار فقط. ”
“لماذا على حاكم التنانين أن يكون على شكل التنين الانكساري؟ لأنه هو السبيل الوحيد لمواجهة ريبيكا. ”
“ومن بينهم، من المرجح أن يكون هانول قد تعافى من خلال بركة. ”
هذا هو الرد المثالي على الضوء – فقد حكم لاويل بأن جريد لديه فرصة للفوز إذا تعاون مع بونهيلير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد جريد أن يخبر ريبيكا أن أملها لا يزال حيًا .
“إن الفرضية خاطئة. ” أصبح تعبير جريد مريرًا وهو يهز رأسه.
“في ذلك الوقت، كان يتم تسليم الجدول التفصيلي للمستثمرين الكبار فقط. ”
“يجب أن نناقش ما إذا لدينا فرصة للفوز ضد بونهيلير، وليس ريبيكا. ”
بونهيلير يحب النساء البشر أيضًا.
“. ”
تساءل جريد ” كيف عرفت هذا عندما بدأت اللعبة بعد عام من التأخير؟”
“أن تعرف الحقيقة، صحيح؟ لم تُدمّر ريبيكا العالم لمجرد شعورها بالاشمئزاز. بل كانت خائفة ومتيقّظة من أن اللاعبين لن يعاملوا سكان هذا العالم كبشر. ”
من الواضح أن ريبيكا قوية، ولكن هناك مضاد يسمى التنانين.
“هناك عدد لا بأس به من الناس مثلها، حتى في هذه اللحظة. ”
ولم تظهر الحقيقة إلا اليوم.
كما ذكر سابقا.
الباب الذي ظهر فجأةً أمامه وأضاء ببراعة – نافذة تحذير حمراء تومض فوقه. إنها “إرادة النظام (مورفيوس)” التي لم يعد جريد يعرفها. لم يعد جريد قادرًا على التحكم بها.
جريد وأعضاء نقابة المدجج بالعتاد فريدين من نوعهم. قيل إن البشرية أصبحت واحدة بعد خوض حرب البشر والشياطين الكبرى، لكن العديد من اللاعبين ما زالوا لا يُولون أهمية لحقوق الـ NPC.
“. لقد أصبحت أخيرًا أكثر جنونًا. ” شاهد براهام التحقق من العذرية بطريقة محيرة ولم يستطع إخفاء اشمئزازه.
مثل جريد وأعضاء نقابة المدجج بالعتاد، لديهم علاقات مع NPC وقدّروها، لكنهم لم يعرّفوا جميع الشخصيات كأشخاص. ميّزوا بدقة بين اللعبة والواقع لتجنب أي مرض نفسي.
قال جريد وهو يستدعي كورن “كورن، لا بد أنك رأيت الحاكمة أيضًا. ”
الحالة التي كانت ريبيكا تخشاها هي أن سكان العالم سوف يتم التعامل معهم كأدوات أو حتى أسوأ من ذلك، حتى أنهم لن يكونوا بشرًا.
” التنانين القديمة قوية جدًا، يصل عددها إلى أربعة. من بينها، يُطلق على بونهيلير عنوان التنين الانكساري. هل يمكنك التعامل معهم؟ أنفاسهم العفوية كفيلة بتدمير كل ما يُقدّره جلالتك. في أسوأ الأحوال، هناك احتمال كبير أن تنضم جميع تنانين العالم إلى التنانين القديمة. ”
بالطبع، أصبح الوضع أخطر بكثير. بدا الأمر محزنًا للغاية بالنسبة لجريد، لكنه لن يتغير كثيرًا في المستقبل.
“. لقد أصبحت أخيرًا أكثر جنونًا. ” شاهد براهام التحقق من العذرية بطريقة محيرة ولم يستطع إخفاء اشمئزازه.
“ومع ذلك، لم تكن ريبيكا ضد اللاعبين منذ البداية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتنع جريد أخيرًا ورغم الرسالة العالمية “لقد تجاوز العالم أزمة الدمار” التي ظهرت لحظة اختفاء بونهيلير مع الحاكمة، لم يستطع جريد أن يضمر لها أي عداوة.
مأساةٌ لم يكن من الممكن تجنّبها – ريبيكا تشاهد اللاعبين يظهرون في العالم واحدًا تلو الآخر. لا بدّ أنها شعرت بالأمل يومًا ما بعد أن رأت أشخاصًا مثل جريد وداميان.
الفصل 1905
“لذا لن أكون عدائيًا تجاهها منذ البداية أيضًا. ”
جريد وأعضاء نقابة المدجج بالعتاد فريدين من نوعهم. قيل إن البشرية أصبحت واحدة بعد خوض حرب البشر والشياطين الكبرى، لكن العديد من اللاعبين ما زالوا لا يُولون أهمية لحقوق الـ NPC.
أراد جريد أن يخبر ريبيكا أن أملها لا يزال حيًا .
“آه، ملعقة من الذهب في فمك. ”
” التنانين القديمة قوية جدًا، يصل عددها إلى أربعة. من بينها، يُطلق على بونهيلير عنوان التنين الانكساري. هل يمكنك التعامل معهم؟ أنفاسهم العفوية كفيلة بتدمير كل ما يُقدّره جلالتك. في أسوأ الأحوال، هناك احتمال كبير أن تنضم جميع تنانين العالم إلى التنانين القديمة. ”
تساءل جريد ” كيف عرفت هذا عندما بدأت اللعبة بعد عام من التأخير؟”
لهذا السبب تظاهر لاويل بالجهل ونصح جريد بمواجهة ريبيكا. بدا ذلك طبيعيًا لأنه للأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” التوازن الذي حافظت عليه سينكسر مجددًا. هل تستطيع تحمّل ذلك؟”
من الواضح أن ريبيكا قوية، ولكن هناك مضاد يسمى التنانين.
“في الواقع، تم تأخير توقيت الإصدار التجريبي المغلق خمس مرات. ”
من ناحية أخرى، التنانين القديمة مختلفة. كانت قوية بما يكفي لمطاردة حكام السماء في الماضي، وبدا من الصواب القول إنه لم يكن هناك سبيل تقريبًا لمواجهتهم. لقد بدا طريقًا شاقًا.
هذا هو الرد المثالي على الضوء – فقد حكم لاويل بأن جريد لديه فرصة للفوز إذا تعاون مع بونهيلير.
بدا من الأفضل لجريد ألا يتعاون مع ريبيكا. من الأفضل التعاون مع التنانين القديمة لقتل ريبيكا. بدا الأمر بسيطًا جدًا، غض الطرف عن وضع ريبيكا المؤلم.
***
” أولًا، ريبيكا شرٌّ عظيم. أليست هي من دمّرت العالم؟”
الباب الذي ظهر فجأةً أمامه وأضاء ببراعة – نافذة تحذير حمراء تومض فوقه. إنها “إرادة النظام (مورفيوس)” التي لم يعد جريد يعرفها. لم يعد جريد قادرًا على التحكم بها.
“على أقل تقدير، لم تُدمر العالم الذي نعرفه. لقد كانت صبورة، وراقبت، وأعطتنا فرصة. ”
تساءل جريد ” كيف عرفت هذا عندما بدأت اللعبة بعد عام من التأخير؟”
“. أنت تعلم أن هذا بعيد المنال في كثير من النواحي، أليس كذلك؟”
[يُنصح بعدم الرد على الدعوة. ]
“ألستَ أنتَ من يُثيرُ الريبَ في رأسِكَ؟ ليسَ هناكَ ما يضمنُ أنَّ التنانينَ القديمة سيعملُونَ لمصلحتِنا لمُجرَّدِ أنَّهم مُعادونَ لرِبيكا. ”
ريبيكا ويتان – كانا على دراية بطبيعة هذا العالم وعملا معًا مرارًا وتكرارًا لتدميره. ونتيجةً لذلك، لم تصل رؤية ساتسفاي للعالم إلى الحد الذي يسمح للاعبين بالتدخل.
بينما الشخصان يرفعان أصواتهما تدريجيا.
***
اقتحم أحدهم باب القاعة الكبرى ودخل. غاريون، إلهة الأرض. بدا وجهها شاحبًا وهي تُخبرهم بخبرٍ صادم: “أرض الشرق. أرض الشرق تختفي. ”
“بالنظر إلى الطريقة التي أطلقت بها القوة بسرعة الضوء، يجب أن تكون ريبيكا لا تقهر تقريبًا. لكنها ستكون أقل شأناً من جلالتك الذي يركب بونهيلير. ”
“!!”
“التنين الانكساري؟”
وقف جريد من مقعده.
ولم تظهر الحقيقة إلا اليوم.
جاءت كلمات تشيو إلى ذهني.
“آه، ملعقة من الذهب في فمك. ”
” التوازن الذي حافظت عليه سينكسر مجددًا. هل تستطيع تحمّل ذلك؟”
العذراء – بالمعنى المعجمي، تُشير إلى امرأة غير متزوجة. لم يكن الأمر ذا أهمية كبيرة. مع ذلك، بدا الأمر مختلفًا عندما يرتبط بالقوة السماوية. لسبب ما، في الأساطير، كانت العذراء تعني كائنًا مقدسًا. لذلك، بدا مخلوق مثل كورن مهووسًا بالعذارى.
“إن القوة القوية التي تمتلكها هي على وشك إنهاء حقبة أخرى. ”
” ياتان. لا أعرف عنه شيئًا. بالنظر إلى محاولته إعطاء جلالتك دليلًا بترك رسالة مفادها أنه يكره المطور، يبدو أنه لم يتعافى تمامًا بعد. ما كانت ريبيكا لتقتله عبثًا. ”
“ألم تضع يدك على اليويجو؟ بغض النظر عن تحذيري، سيُختل التوازن قريبًا وسيبدأ عصر جديد. في الوقت الحالي، حتى لو لم تكن أنتَ، سيقاتلني التنانين القديمة. ”
لهذا السبب تظاهر لاويل بالجهل ونصح جريد بمواجهة ريبيكا. بدا ذلك طبيعيًا لأنه للأفضل.
“إذا كنت لا أزال على قيد الحياة عندما تنضج، فسوف أطلب مواجهة أخرى في ذلك الوقت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التنين الانكساري – حاكم التنين الذي حاول منع الدمار من خلال الظهور في كل مرة يصل فيها العالم إلى نقطة الدمار.
استعاد بونهيلير يويجو ولعل هذا ما مكّن التنانين القديمة من النجاة من النسيان، وشرعوا في مطاردة تشيو.
هناك الكثير من الأسباب للتكهن بأن التنانين القديمة “كائنات مواتية لهذا العالم”.
“بالفعل. جلالتك مُحق. لا يهم من ننتمي إليه. ” نهض لاويل خلف جريد. واجه جريد مباشرةً وقال: “جلالتك، تصرف كعادتك. سندعمك بكل قوتنا. ”
” إنه أساس البركة وإرادة مورفيوس. لا بد أن التنانين القديمة الأخرى تعمل أيضًا كبركة حتى “نسيت”. ”
كانت عينا جريد ترتعشان بشدة ولكن الآن عادت إلى طبيعتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن تعرف الحقيقة، صحيح؟ لم تُدمّر ريبيكا العالم لمجرد شعورها بالاشمئزاز. بل كانت خائفة ومتيقّظة من أن اللاعبين لن يعاملوا سكان هذا العالم كبشر. ”
“نعم. ”
” ياتان. لا أعرف عنه شيئًا. بالنظر إلى محاولته إعطاء جلالتك دليلًا بترك رسالة مفادها أنه يكره المطور، يبدو أنه لم يتعافى تمامًا بعد. ما كانت ريبيكا لتقتله عبثًا. ”
“لقد انتهى عصر مرة أخرى؟”
من الطبيعي أن يكون لدور مورفيوس في ساتسفاي تسلسل هرمي عالٍ. من المتوقع على نطاق واسع أن يكون العمود الفقري للنظام، إذ يدير اللاعبين ويحكم كحاكم البداية، ويضبط توازن العالم.
ثم سيقودهم إلى عصر أفضل – جريد فكر ببساطة عندما أصبح مجال رؤيته فجأة ملونًا بالضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟! لم أسمع بهذا من قبل؟”
[لقد دعتك حاكمة الضوء ” ريبيكا ” إلى “الفضاء البدائي”. ]
“على أقل تقدير، لم تُدمر العالم الذي نعرفه. لقد كانت صبورة، وراقبت، وأعطتنا فرصة. ”
[يُنصح بعدم الرد على الدعوة. ]
بناءً على الأدلة التي جمعها تدريجيًا، ذكّر نفسه باحتمال أن تكون ريبيكا هي الظلمة وراء نهاية العالم، لكنه لم يستطع وصفها بأنها “شريرة”. وتوصل إلى استنتاج أنه يجب عليه مقابلتها شخصيًا. ثم اليوم.
الباب الذي ظهر فجأةً أمامه وأضاء ببراعة – نافذة تحذير حمراء تومض فوقه. إنها “إرادة النظام (مورفيوس)” التي لم يعد جريد يعرفها. لم يعد جريد قادرًا على التحكم بها.
“يجب أن نناقش ما إذا لدينا فرصة للفوز ضد بونهيلير، وليس ريبيكا. ”
الحاكم الوحيد الذي ولد من تلقاء نفسه، أصدر حكمًا وتصرف وفقًا لإرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” التوازن الذي حافظت عليه سينكسر مجددًا. هل تستطيع تحمّل ذلك؟”
[لقد دخلت الفضاء البدائي. ]
من الواضح أن ريبيكا قوية، ولكن هناك مضاد يسمى التنانين.
إذا ستُدمر البشرية مجددًا، فلماذا أرسلت رسائلها السماوية لمساعدة هذا العدد الكبير من الناس؟ بدا دفء الحاكمة “حقيقيًا” جدًا بحيث لا يُمكن اعتباره شريرًا عاديًا وواضحًا من الصور النمطية. بدا المظهر الخارجي مختلفًا عن الداخل وقد اختبره جريد بنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات