الفصل 1894
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
“…….”
وعلى عكس خطة جريد، الأمور تتقدم بشكل أكبر هنا.
“ييوم”
“إنه توازن سوف ينهار بسرعة.”
شخصٌ ارتقى إلى عالم شانغريلا بدلًا من أن يبقى أسطورةً في العالم – حافظ السيف الخالد على حالةٍ نفسيةٍ هادئةٍ كالمرآة المصقولة بفضل صقله العميق، ومع ذلك لا يسعه إلا أن يشعر بالارتباك الآن، مهما كان نادرًا ما يشعر بذلك.
“هنا.” رئيسة اليانغبان، تولّت القيادة. جابت المكان ذات مرة كما لو كانت غرفة نومها، وحدّدت تسع نقاط.
بدت المتغيرات كثيرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنه يحمل ضغينة ضدنا…”
عالم تم تحصينه مرارًا وتكرارًا بقوة القانون للتأمل في الماضي واكتساب نظرة ثاقبة للمستقبل – بدا من الصعب الجلوس ومشاهدة الضيوف غير المدعوين الجدد يأتون واحدًا تلو الآخر إلى المكان المختوم لليويجو والذي تجنب حتى حواس السماويين.
تحرك كالفراشة وسط الدمار. استخدم الصخور القادمة كمنصة انطلاق، وحلّق في السماء مرارًا وتكرارًا. ذلك لزيادة المسافة حتى لا ينجرف الضيوف غير المدعوين، الذين كانوا يعبثون بالتشكيلات، ويصابوا في أعقاب المعركة.
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
ييوم أصبح معزولًا في لحظة رغم استخدامه السماء الشاسعة كساحة معركة. لكان قد أصيب بجروح بالغة لو لم تصدّ التمائم المحيطة به السهام. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن تمائمه لا نهائية. كانت مجرد مواد استهلاكية محفورة عليها صور أو رموز ذات معانٍ شامانية. أقل جودةً مقارنةً برموز زيك الرونية.
مكان لم يتمكن الملك سوبيول من العثور عليه – وجد هوانغ جيلدونغ هذا المكان من خلال الحكايات الشعبية البحتة: حكاية تم تناقلها حرفيًا من فم إلى فم. حتى الحكايات التي تم التعامل معها على أنها حكايات شعبية وتجاهلها المدنيون تم التعامل معها بجدية من قبل اللصوص الشهام. لابد أن يكون كل شيء شاملاً من أجل حماية الناس.
نفد صبر كراغول. لم يستطع انتظار أن تُدمر نيران براهام التشكيلات المُعدّة، فأرجح سيفه. فنون المبارزة هي التي تُبطل السحر الذي يستخدمه الآخرون. استلهم من ييوم، الذي وضع قوة قانونه في طاقة سيفه، وابتكر مهارة جديدة باستخدام “خلق فنون المبارزة”.
بفضل هذا، تمكّن هوانغ جيلدونغ من إرشاد كراغول إلى هذا المكان، مما أدّى إلى الوضع الحالي.
“حسن النية؟ الرجل الذي أهاننا بهذه الطريقة ليس جديرًا بالثقة.”
[أنا ممتنٌّ لهذه الفرصة.] سخر الملك سوبيول وهو يواصل نقش أمره في هذه المساحة. كان يسخر من غباءه لعدم منعه الحكايات الشعبية لأنه لا يستطيع إيذاء الناس.
“حسن النية؟ الرجل الذي أهاننا بهذه الطريقة ليس جديرًا بالثقة.”
[سأكرّس نفسي لتكفير هذا الخطأ.] لم يعترض على نتائج اختياره. أطرق رأسه متأملًا وهو يبحث بلا نهاية عن حل.
بدا براهام مُصِرًّا. “إنه يُخادع لسببٍ ما.”
تسبب السهم الذي لامسه في انهيار قمة جبل أخرى. بدا منظر الصخور الضخمة المتناثرة غير واقعي. سُحِقَت الغيوم في كل مكان أو تمزقت إربًا.
حثّه براهام برفع معصمه كما لو يأمره بتحديه مجددًا. “كفى تماطلًا وأسرع. هذا الشخص لن يصمد طويلًا.”
تحرك كالفراشة وسط الدمار. استخدم الصخور القادمة كمنصة انطلاق، وحلّق في السماء مرارًا وتكرارًا. ذلك لزيادة المسافة حتى لا ينجرف الضيوف غير المدعوين، الذين كانوا يعبثون بالتشكيلات، ويصابوا في أعقاب المعركة.
“يبدو أنهم مألوفون…؟” همس الناس من القارة الشرقية لأنفسهم عند المدخل.
[أنت لا تزال عنيدًا على الرغم من وصولك إلى هذه النقطة.] تم الكشف عن مشاعر الملك سوبيول عندما عبس.
بفضل هذا، تمكّن هوانغ جيلدونغ من إرشاد كراغول إلى هذا المكان، مما أدّى إلى الوضع الحالي.
” العقلية التي تهدف إلى خلق النتائج بمجرد تطوير النية – هناك عيوب لهذا حتى في عالم المطلق.”
“هل أصبح موقفهم أكثر قوة؟”
علم قانون ييوم مسار القوس العظيم. بدا للسهم المُشبع بالعواطف العنيفة جانب بسيط. لم يستطع الوصول إلى ييوم، الذي استوعب الانضباط الذي تراكم لديه طوال حياته في جسده.
[أنا ممتنٌّ لهذه الفرصة.] سخر الملك سوبيول وهو يواصل نقش أمره في هذه المساحة. كان يسخر من غباءه لعدم منعه الحكايات الشعبية لأنه لا يستطيع إيذاء الناس.
هدأ الملك سوبيول تدريجيًا. [بدأ تنفسك يصبح خشنًا.]
الشخص المتقلب دائمًا ما يربك الأشخاص من حوله.
أخيرًا، صدر هديرٌ مستمرٌّ من الملك سوبيول وهو يُسيطر على عقله. أُزيل مفهوم الفضاء مرارًا وتكرارًا بسبب استخدامه المتكرر لأفعاله النارية السريعة. بدا وكأن كل سهمٍ من سهام السماوية يستخدم شونبو.
وعلى عكس خطة جريد، الأمور تتقدم بشكل أكبر هنا.
ييوم أصبح معزولًا في لحظة رغم استخدامه السماء الشاسعة كساحة معركة. لكان قد أصيب بجروح بالغة لو لم تصدّ التمائم المحيطة به السهام. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن تمائمه لا نهائية. كانت مجرد مواد استهلاكية محفورة عليها صور أو رموز ذات معانٍ شامانية. أقل جودةً مقارنةً برموز زيك الرونية.
“هنا.” رئيسة اليانغبان، تولّت القيادة. جابت المكان ذات مرة كما لو كانت غرفة نومها، وحدّدت تسع نقاط.
“كنتُ متشككًا، لكنه بالتأكيد ليس مُطلقًا.” هذا ما شعر به براهام. كان ضعيفا جدًا في تقييمه للسيف الخالد، الذي يواجه مُطلقًا من مملكة هوان وحده، بينما يُعيق في الوقت نفسه قديس السيف.
الفصل 1894
نقر هوانغ جيلدونغ على لسانه. “ما هذا الهراء الذي يقوله هذا الشخص الذي لا يبدو إنسانًا فجأةً؟…؟”
تذكر لاويل ذلك. قيل إنه في كل مرة يزور فيها جريد القارة الشرقية، يحدث أمرٌ عظيم.
الوحش الذي حوّل هذه المنطقة إلى بحر من النار بمظهره – بالنسبة لهوانغ جيلدونغ، ذكّره براهام بجميع أنواع الأساطير.
بفضل هذا، تمكّن هوانغ جيلدونغ من إرشاد كراغول إلى هذا المكان، مما أدّى إلى الوضع الحالي.
في البداية، كان حذرًا جدًا لدرجة أنه ظن أن هذا هو تمويه الإيموغي.
“…….”
لكن السيف الخالد بدا في عالم مختلف تمامًا. مهما كان الوحش ذو الشعر الفضي عظيمًا، تساءل هوانغ جيلدونغ إن كان مؤهلًا لتقييم السيف الخالد بتهور.
لا شك في ذلك. منذ سقوط الملك ديوليبول في الجحيم ووصول جريد إلى القارة الشرقية، أصبحت مملكة هوان في انحدار مستمر.
بدا براهام مُصِرًّا. “إنه يُخادع لسببٍ ما.”
[أنا ممتنٌّ لهذه الفرصة.] سخر الملك سوبيول وهو يواصل نقش أمره في هذه المساحة. كان يسخر من غباءه لعدم منعه الحكايات الشعبية لأنه لا يستطيع إيذاء الناس.
بدأ كراغول يلاحظ ذلك أيضًا. “بالتأكيد… استهلاك التقنيات سريع بشكل غريب.”
“انطلق كما تشاء. هذه المرة، سنكون معًا من البداية.”
في كل مرة أطلق فيها الملك سوبيول سهمًا، كان السيف الخالد يكرر إجراءاته المضادة من خلال تكديس العديد من التقنيات أو استهلاك العشرات من التمائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أكثر حذرًا من براهام من الملك سوبيول.
بدا الأمر كما لو أنه أخرج كل أوراقه وبدأ باستخدامها. سرعان ما فقدت طاقة السيف وقوة القانون زخمهما. بدا الأمر أشبه بالمخاطرة بحرب استنزاف بلا ربح. هذا يعني أنه يُدفع بمهاراته. من الصعب اعتبار الأمر معركة بين مطلقين متساويين.
أخيرًا، صدر هديرٌ مستمرٌّ من الملك سوبيول وهو يُسيطر على عقله. أُزيل مفهوم الفضاء مرارًا وتكرارًا بسبب استخدامه المتكرر لأفعاله النارية السريعة. بدا وكأن كل سهمٍ من سهام السماوية يستخدم شونبو.
“إنه توازن سوف ينهار بسرعة.”
من يضرب الناس ينسى، لكن من ضُرب لم ينس أبدًا. كانوا يُعذبون من قِبل اليانغبان، لكنهم لم يتعرفوا على مُعتديهم. هكذا اليانغبان القذرين.
نفد صبر كراغول. لم يستطع انتظار أن تُدمر نيران براهام التشكيلات المُعدّة، فأرجح سيفه. فنون المبارزة هي التي تُبطل السحر الذي يستخدمه الآخرون. استلهم من ييوم، الذي وضع قوة قانونه في طاقة سيفه، وابتكر مهارة جديدة باستخدام “خلق فنون المبارزة”.
“إذا سيطرنا على تشيو، أعتقد أن جريد سيهزم هانول…؟ درعي سيصمد قليلاً أمام تشيو…”
عبس براهام وقال: “من هذا الرجل؟”
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
في الأساس، كان لقديس السيف ميزة على السحرة وتحديدًا، بدا من الصواب اعتبار كراغول بمثابة إله الموت. أصبح كراغول يشكل تهديدًا كبيرًا له قبل أن يستعيد قوته كسليل مباشر له.
براهام هو هذا الشخص المتقلب.
“أنت تستحقّ نيلَ نعمةِ جريد…” تمتم براهام، وتغيرت ملامحه تدريجيًا. تداخلت تعاويذ أخرى على جدار النار المتفتح. بدا مستوىً يغيّر مبدأ السحر وكأنه قادر على استخدام هذا. بدا استفزازًا واضحًا. نابعًا من روح التنافس.
الوحش الذي حوّل هذه المنطقة إلى بحر من النار بمظهره – بالنسبة لهوانغ جيلدونغ، ذكّره براهام بجميع أنواع الأساطير.
ظهرت مشكلة. كان لكراغول أيضًا شخصية لا تخشى المنافسة. برزت عروق زرقاء على ظهر يده وهو يمسك السيف. وبينما يغير طريقة مسكه باستمرار، بدا صوت كسر مفاصل الأصابع يصدر من أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنه يحمل ضغينة ضدنا…”
“لا، ماذا…” لاحظ هوانغ جيلدونغ الموقف متأخرًا ونظر إليهما وكأنهما مجنونان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك درع لامع؟”
“لماذا كان براهام أول الواصلين؟ ” فاكر شكى من الظلال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك درع لامع؟”
استخدم كراغول الشفق، الذي يحتوي على خمس سمات وسبعة أنواع من السحر، وفجر نصف التشكيل.
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
انحنى فم براهام. “أنا ٧٠٪. لقد فزت.”
بدا الأمر كما لو أنه أخرج كل أوراقه وبدأ باستخدامها. سرعان ما فقدت طاقة السيف وقوة القانون زخمهما. بدا الأمر أشبه بالمخاطرة بحرب استنزاف بلا ربح. هذا يعني أنه يُدفع بمهاراته. من الصعب اعتبار الأمر معركة بين مطلقين متساويين.
“……” ارتجف كراغول.
من ناحية أخرى، شعر فاكر بالارتياح. “لنخرج من هنا قبل أن يعود.”
حثّه براهام برفع معصمه كما لو يأمره بتحديه مجددًا. “كفى تماطلًا وأسرع. هذا الشخص لن يصمد طويلًا.”
بفضل هذا، تمكّن هوانغ جيلدونغ من إرشاد كراغول إلى هذا المكان، مما أدّى إلى الوضع الحالي.
هذا الشخص، وليس هذا الرجل – أظهر براهام احترامًا نادرًا عند مخاطبته لييوم.
“هل أصبح موقفهم أكثر قوة؟”
الشخص الذي وضع قدمه على عتبة أن يصبح مطلقًا من خلال استخدام جميع البطاقات التي كان يمتلكها – بعبارة أخرى ” ييوم” اقترب من أن يصبح مطلقًا من خلال المهارات البحتة وحدها.
مكان لم يتمكن الملك سوبيول من العثور عليه – وجد هوانغ جيلدونغ هذا المكان من خلال الحكايات الشعبية البحتة: حكاية تم تناقلها حرفيًا من فم إلى فم. حتى الحكايات التي تم التعامل معها على أنها حكايات شعبية وتجاهلها المدنيون تم التعامل معها بجدية من قبل اللصوص الشهام. لابد أن يكون كل شيء شاملاً من أجل حماية الناس.
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
لا شك في ذلك. منذ سقوط الملك ديوليبول في الجحيم ووصول جريد إلى القارة الشرقية، أصبحت مملكة هوان في انحدار مستمر.
من ناحية أخرى، كان هناك يقظة أيضًا. ماذا لو؟ في حالٍ غير مرجح، ألحق ييوم الأذى بالملك سوبيول قريبًا. سيرتفع مستوى مكانته بشكل كبير. هذه نتيجة لم يكن براهام يرغب بها. سيحقق شخصٌ آخر هدفه قبله. كبرياؤه لن يقبل ذلك.
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
قال براهام: “لا مفر من ذلك. اعتنوا بأنفسكم فقط.”
***
“……؟”
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
الشخص المتقلب دائمًا ما يربك الأشخاص من حوله.
“إنها مجرد قصة قديمة ” قال فانتنر بقوة.
براهام هو هذا الشخص المتقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
لقد شعر كراغول وهوانغ جيلدونغ بالفزع عندما رأوه يغير طريقه ويسرع إلى ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس براهام وقال: “من هذا الرجل؟”
من ناحية أخرى، شعر فاكر بالارتياح. “لنخرج من هنا قبل أن يعود.”
تسبب السهم الذي لامسه في انهيار قمة جبل أخرى. بدا منظر الصخور الضخمة المتناثرة غير واقعي. سُحِقَت الغيوم في كل مكان أو تمزقت إربًا.
بدا أكثر حذرًا من براهام من الملك سوبيول.
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
لاحظ كراغول السبب واحمر وجهه.
بدا براهام مُصِرًّا. “إنه يُخادع لسببٍ ما.”
بدت المسافة إلى الإيموغي تضيق بسرعة.
“هذه هدية من جريد. هل أجرؤ على خلعها؟ كفّ عن التذمّر وأسرع لتُرشدنا إلى الطريق.”
***
الشخص الذي وضع قدمه على عتبة أن يصبح مطلقًا من خلال استخدام جميع البطاقات التي كان يمتلكها – بعبارة أخرى ” ييوم” اقترب من أن يصبح مطلقًا من خلال المهارات البحتة وحدها.
مملكة هوان – عالمٌ خلقه وحكمه حاكم البداية، هانول وعلى عكس حالة هانول، ازدهرت مملكة هوان.
في الأساس، كان لقديس السيف ميزة على السحرة وتحديدًا، بدا من الصواب اعتبار كراغول بمثابة إله الموت. أصبح كراغول يشكل تهديدًا كبيرًا له قبل أن يستعيد قوته كسليل مباشر له.
الملكان ديوليبول وسوبيول، اللذان يتقنان فنون القتال العظيمة خلال حرب السماويين، لا يزالان يتمتعان بقوة هائلة. بالإضافة إلى ذلك، كان الأسياد الثلاثة يحمونها دائمًا. و عدد اليانغبان الذين خُلقوا لمواجهة رؤساء الملائكة يزداد يومًا بعد يوم.
تذكر لاويل ذلك. قيل إنه في كل مرة يزور فيها جريد القارة الشرقية، يحدث أمرٌ عظيم.
بدا الرأي السائد هو أن الأمر يستحق مواجهة أسجارد يومًا ما، طالما أن تشيو ضمن استقلال مملكة هوان.
“إنها مجرد قصة قديمة ” قال فانتنر بقوة.
“إنها مجرد قصة قديمة ” قال فانتنر بقوة.
وافق جميع اليانغبان. بدا مشهدًا رائعًا رؤيتهم يومئون برؤوسهم بنشاط.
لا شك في ذلك. منذ سقوط الملك ديوليبول في الجحيم ووصول جريد إلى القارة الشرقية، أصبحت مملكة هوان في انحدار مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص، وليس هذا الرجل – أظهر براهام احترامًا نادرًا عند مخاطبته لييوم.
اليانغبان المرافقون لأعضاء نقابة المدجج بالعتاد يُثبتون ذلك. لسببٍ ما، هؤلاء الرجال والنساء الوسيمون يرتدون معداتٍ زراعيةً جنبًا إلى جنب مع معداتهم.
مملكة هوان – عالمٌ خلقه وحكمه حاكم البداية، هانول وعلى عكس حالة هانول، ازدهرت مملكة هوان.
كانوا يرتدون ملابس مجعدة وباهتة مثل حصائر القش وكانوا رمزًا لسقوط مملكة هوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……؟”
“يبدو أنهم مألوفون…؟” همس الناس من القارة الشرقية لأنفسهم عند المدخل.
من يضرب الناس ينسى، لكن من ضُرب لم ينس أبدًا. كانوا يُعذبون من قِبل اليانغبان، لكنهم لم يتعرفوا على مُعتديهم. هكذا اليانغبان القذرين.
لقد كانوا يراقبون اليانغبان.
ظهرت مشكلة. كان لكراغول أيضًا شخصية لا تخشى المنافسة. برزت عروق زرقاء على ظهر يده وهو يمسك السيف. وبينما يغير طريقة مسكه باستمرار، بدا صوت كسر مفاصل الأصابع يصدر من أصابعه.
من يضرب الناس ينسى، لكن من ضُرب لم ينس أبدًا. كانوا يُعذبون من قِبل اليانغبان، لكنهم لم يتعرفوا على مُعتديهم. هكذا اليانغبان القذرين.
اليانغبان أنصاف حكام. وبغض النظر عن ظروف مملكة هوان، ظلّوا أقوياء. حتى سيف الذروة وفانتنر الفظّان كانا متواضعين أمامهم. مع ذلك، لم يكترث هورنت، ولم يعصيه اليانغبان كثيرًا. لقد ناضلوا معًا، وبدا أن روحًا منهم قد برزت بينهم.
“رجل اسمه بيارو.”
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
“لا بد أنه يحمل ضغينة ضدنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ظهره للبرج، وقد اسودّ من ظلال غروب الشمس، قال لاويل كلاما صادمًا. كانت رحلة جريد شرقًا هذه المرة للانتقام من تشيو لتجرؤه على غزو راينهاردت.
ارتجف اليانغبان وهم يخفضون أعينهم خجلاً.
استخدم كراغول الشفق، الذي يحتوي على خمس سمات وسبعة أنواع من السحر، وفجر نصف التشكيل.
كان ذلك بعد أن خاب أملهم في السماويين ولجأوا إلى جريد. لسببٍ ما، تخيلوا أن يصبحوا مزارعين وتعلموا العمل في الحقول. ثم عانوا معاناةً شديدةً لعدة أشهر. كان عليهم الركض في جميع أنحاء الحقول الزراعية حتى اهترأت خيوط الحرير الخاصة بهم، التي كانت دائمًا جامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كراغول يلاحظ ذلك أيضًا. “بالتأكيد… استهلاك التقنيات سريع بشكل غريب.”
في البداية، تقبّلوا الأمر كجزء من تدريبهم ليصبحوا أقوى. ثم تدريجيًا، بدأوا يعتقدون أنه فوق طاقتهم. في مرحلة ما، شكّوا في أن الشخص المدعو بيارو يستغل سلطته لتعذيبهم.
“كنتُ متشككًا، لكنه بالتأكيد ليس مُطلقًا.” هذا ما شعر به براهام. كان ضعيفا جدًا في تقييمه للسيف الخالد، الذي يواجه مُطلقًا من مملكة هوان وحده، بينما يُعيق في الوقت نفسه قديس السيف.
“هل تشكّ في حسن نية هذا الرجل العظيم؟” تكلم رجل ذو شعر رمادي. يبدو عليه النعاس، لكن تعبير وجهه بدا عدائيًا.
“يجب أن يكون هدفه هو وضع الأساس لغزو مملكة هوان.”
كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
كان ذلك بعد أن خاب أملهم في السماويين ولجأوا إلى جريد. لسببٍ ما، تخيلوا أن يصبحوا مزارعين وتعلموا العمل في الحقول. ثم عانوا معاناةً شديدةً لعدة أشهر. كان عليهم الركض في جميع أنحاء الحقول الزراعية حتى اهترأت خيوط الحرير الخاصة بهم، التي كانت دائمًا جامدة.
“حسن النية؟ الرجل الذي أهاننا بهذه الطريقة ليس جديرًا بالثقة.”
“هل أصبح موقفهم أكثر قوة؟”
أجاب هورنت: “ألم أشرح مرارًا أن الملابس الملطخة بالعرق والتراب هي فخر المزارع؟ للأسف، ما زلتَ في حيرة من أمرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
“لقد راقبنا المجتمع البشري ووجدنا أن الملابس تتغير حسب الزمان والمكان.”
“هذه هدية من جريد. هل أجرؤ على خلعها؟ كفّ عن التذمّر وأسرع لتُرشدنا إلى الطريق.”
“المزارعون هم الاستثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أكثر حذرًا من براهام من الملك سوبيول.
“أليس لديك درع لامع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس مجعدة وباهتة مثل حصائر القش وكانوا رمزًا لسقوط مملكة هوان.
“هذه هدية من جريد. هل أجرؤ على خلعها؟ كفّ عن التذمّر وأسرع لتُرشدنا إلى الطريق.”
نفد صبر كراغول. لم يستطع انتظار أن تُدمر نيران براهام التشكيلات المُعدّة، فأرجح سيفه. فنون المبارزة هي التي تُبطل السحر الذي يستخدمه الآخرون. استلهم من ييوم، الذي وضع قوة قانونه في طاقة سيفه، وابتكر مهارة جديدة باستخدام “خلق فنون المبارزة”.
اليانغبان أنصاف حكام. وبغض النظر عن ظروف مملكة هوان، ظلّوا أقوياء. حتى سيف الذروة وفانتنر الفظّان كانا متواضعين أمامهم. مع ذلك، لم يكترث هورنت، ولم يعصيه اليانغبان كثيرًا. لقد ناضلوا معًا، وبدا أن روحًا منهم قد برزت بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
“هنا.” رئيسة اليانغبان، تولّت القيادة. جابت المكان ذات مرة كما لو كانت غرفة نومها، وحدّدت تسع نقاط.
أخيرًا، صدر هديرٌ مستمرٌّ من الملك سوبيول وهو يُسيطر على عقله. أُزيل مفهوم الفضاء مرارًا وتكرارًا بسبب استخدامه المتكرر لأفعاله النارية السريعة. بدا وكأن كل سهمٍ من سهام السماوية يستخدم شونبو.
“هذا هو المسار الذي على أولئك الذين استجابوا لـ “محاكمة السماء” أن يسلكوه من أجل الوصول إلى وجهتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
هذا صحيح. كانت نقابة المدجج بالعتاد حذرة من هانول مُسبقًا. هانول يمتلك القدرة على التلاعب باللاعبين والـ NPC كما يشاء بحجة المهام واسعة النطاق. لم يكن لديهم نية لتلقي ضربة أخرى بعد أن عانوا منها عدة مرات.
لاحظ كراغول السبب واحمر وجهه.
“حسنًا. بهذا، تُحجَب جميع المتغيرات.”
“أنت تستحقّ نيلَ نعمةِ جريد…” تمتم براهام، وتغيرت ملامحه تدريجيًا. تداخلت تعاويذ أخرى على جدار النار المتفتح. بدا مستوىً يغيّر مبدأ السحر وكأنه قادر على استخدام هذا. بدا استفزازًا واضحًا. نابعًا من روح التنافس.
تذكر لاويل ذلك. قيل إنه في كل مرة يزور فيها جريد القارة الشرقية، يحدث أمرٌ عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم تم تحصينه مرارًا وتكرارًا بقوة القانون للتأمل في الماضي واكتساب نظرة ثاقبة للمستقبل – بدا من الصعب الجلوس ومشاهدة الضيوف غير المدعوين الجدد يأتون واحدًا تلو الآخر إلى المكان المختوم لليويجو والذي تجنب حتى حواس السماويين.
وافق جميع اليانغبان. بدا مشهدًا رائعًا رؤيتهم يومئون برؤوسهم بنشاط.
“حسنًا. بهذا، تُحجَب جميع المتغيرات.”
“هل أصبح موقفهم أكثر قوة؟”
انحنى فم براهام. “أنا ٧٠٪. لقد فزت.”
بينما كان ظهره للبرج، وقد اسودّ من ظلال غروب الشمس، قال لاويل كلاما صادمًا. كانت رحلة جريد شرقًا هذه المرة للانتقام من تشيو لتجرؤه على غزو راينهاردت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. كانت نقابة المدجج بالعتاد حذرة من هانول مُسبقًا. هانول يمتلك القدرة على التلاعب باللاعبين والـ NPC كما يشاء بحجة المهام واسعة النطاق. لم يكن لديهم نية لتلقي ضربة أخرى بعد أن عانوا منها عدة مرات.
“يجب أن يكون هدفه هو وضع الأساس لغزو مملكة هوان.”
ييوم أصبح معزولًا في لحظة رغم استخدامه السماء الشاسعة كساحة معركة. لكان قد أصيب بجروح بالغة لو لم تصدّ التمائم المحيطة به السهام. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن تمائمه لا نهائية. كانت مجرد مواد استهلاكية محفورة عليها صور أو رموز ذات معانٍ شامانية. أقل جودةً مقارنةً برموز زيك الرونية.
“انطلق كما تشاء. هذه المرة، سنكون معًا من البداية.”
“إنه توازن سوف ينهار بسرعة.”
“إذا سيطرنا على تشيو، أعتقد أن جريد سيهزم هانول…؟ درعي سيصمد قليلاً أمام تشيو…”
“…….”
وعلى عكس خطة جريد، الأمور تتقدم بشكل أكبر هنا.
الشخص المتقلب دائمًا ما يربك الأشخاص من حوله.
الفصل 1894
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات