الفصل 1888
“متسامي…!”
استعاد العالم نظامه بفضل جريد، الذي أطلق ختم الوحوش الأربعة. وبفضل هذا، استعاد الناس الأساطير المنسية، وأدركوا مكانتهم، وقاموا بواجباتهم.
“هل هي جميلة لهذه الدرجة؟”
بانغ غوانيوم واحد منهم. حكمت عائلته كحاكم إقليمي قبل بضع سنوات فقط، وأزعجت الشعب بارتكابها الشرور.
وفي نفس الوقت، في المستنقع…
انتشرت قصة تجريد النبلاء جميع رعيتهم من ملابسهم لإعطائهم أثوابهم، وانتشرت في جميع أنحاء المملكة. هي عائلة شريرة، كثرت أفعالها الشريرة، حتى أنه بدا من الصعب حصرها جميعًا.
“…….”
لكن طباعهم تغيرت تمامًا عندما تذكروا الأسطورة التي نسوها. في الأصل، كانت عائلتهم عائلة محاربة تقليدية تخدم التنين الأزرق…
“هل يمكنني أن أسأل عن اسم السيدة الموقرة؟” سأل بانغ غوانيوم بحذر.
اليوم الذي عادت فيه الأسطورة المنسية إلى القارة. فوجئ بانغ غوانيوم بمعرفة أمرٍ لم يكن يعرفه، فقدّم أولًا اعتذارًا لأسلافه. صام شهرًا ليعاقب نفسه على إهانة عائلته. صلّى طوال الليل لطلب العفو لأبيه وجده اللذين أساءا تربيته.
لقد تغير موقف الرجال فجأة عندما أصدر بانغ غوانيوم أمرًا لهم بالعودة مرة أخرى.
بعد ذلك، ركض خارج المنزل وأقسم يمينًا أنه سيعيش لخدمة من آذاهم هو وعائلته. لحسن الحظ، أثمر إخلاصه.
نقر الرجال في منتصف العمر على ألسنتهم وسحبوا سيوفهم…
أولئك الذين استعادوا قوتهم الحقيقية وحياتهم أصبحوا في غاية الكرم. كانوا مصممين على نسيان ماضيهم الزائف وعيش حياة كريمة من الآن فصاعدًا. وصل الأمر إلى حد أنهم فكروا حتى في موقف شخص شرير مثل بانغ غوانيوم.
“نحن من عائلة الدوق تاو تشيان. نخدم الوحوش الأربعة، تمامًا مثل السيد بانغ. لقد قطعتُ شوطًا طويلًا لأحصل على جذور شجرة الصندوق. هل يمكنكَ من فضلكَ أن تتفهم الوضع؟”
بفضل هذا، بدأ بانغ غوانيوم، المُغفور له، في أداء واجباته بإخلاص. ساعد المدنيين بقوته وسلطته. في نهاية المطاف، نال شهرة واسعة بين عائلة كايا الملكية وقدّر ملك كايا جهوده وحماسه، فاستدعاه إلى القصر يومًا ما.
بانغ غوانيوم واحد منهم. حكمت عائلته كحاكم إقليمي قبل بضع سنوات فقط، وأزعجت الشعب بارتكابها الشرور.
“سأخبرك بمكان إقامة التنين الأزرق. كما فعل أسلافك، يجب أن تُقدّره التنين الأزرق وتخدمه بإخلاص.”
استل بانغ غوانيوم سلاحه. بدا ذلك إدراكًا منه أن مستواهم مرتفع لدرجة يصعب معها قمعهم إلا بقطع معصميهم.
مرّ شهران منذ ذلك الحين. كان بانغ غوانيوم يحرس مدخل الغابة البيضاء. الطريق المؤدي إلى منزل التنين الأزرق . ربما بسبب كثرة ذنوبه، لكن التنين الأزرق لم يرحب به. مع ذلك، تأثر بانغ غوانيوم بشدة.
كانت عائلة تاو تشيان عظيمة، على عكسه. كان أفراد العائلة مخلصين للغاية.
على الأقل، لم يُطرد. سمح له التنين الأزرق بالعمل كحارس…
” سأبقيه بجانبي ابتداءً من الغد.”
في الواقع، هذا وحده كافي لإثارة حماس بانغ غوانيوم. فقد أقسم مرارًا وتكرارًا أنه سيبقى هنا حتى يموت يومًا ما.
كان الأمر نفسه في أيام ضياع السماويين وبعد عودتها.
“لقد ظننت أنها عذراء سماوية.”
في الواقع، هذا وحده كافي لإثارة حماس بانغ غوانيوم. فقد أقسم مرارًا وتكرارًا أنه سيبقى هنا حتى يموت يومًا ما.
“هل هي جميلة لهذه الدرجة؟”
“اممم.”
“آه، كم مرة عليّ أن أقولها؟ همم، لو فكرتُ في الأمر، قلتَ إنك رأيتَ الآنسة سوا من قبل، أليس كذلك؟ يُقال إنها بجمال سوا، التي كانت تُعرف يومًا بأنها أجمل ملكة جمال في مملكة تشو.”
“لا يجب أن تلمس هذا الإيموغي ” حذر الرجل العجوز هوانغ جيلدونغ، الذي يتعرق، وكراغول، الذي يراقب الوضع بهدوء.
“إذا قلتَ ذلك، فهو منطقي. هل أنت قلق بشأنه؟ لا بد أن تكون هناك مشاكل كثيرة إذا كانت امرأة بهذا الجمال تسير وحدها في الطريق.”
[زوجتك “باسارا” نالت القوة السماوية.]
“صحيح. مهما تحسّن العالم، سيبقى هناك دائمًا عصابات.”
أشرقت وجوه الرجال، ظنًا منهم أن المحادثة ستسير على ما يرام. لكن كلمات بانغ غوانيوم التالية بدت مختلفة عما كان متوقعًا.
“توقف.”
“أحيي زوجة المدجج بالعتاد!”
“……؟!”
استل بانغ غوانيوم سلاحه. بدا ذلك إدراكًا منه أن مستواهم مرتفع لدرجة يصعب معها قمعهم إلا بقطع معصميهم.
توقف الرجال في منتصف العمر، الذين كانوا يقتربون من الغابة البيضاء أثناء الحديث عند مدخل الغابة بسبب رجل كبير مغطى بالثلج، لم يكن يتحرك.
تغيّر المشهد عدة مرات. بدا هناك تداخل دقيق بين التشكيلات.
” تتجولون في مثل هذا المكان المقدس؟”
“أحسنتَ القول. هل نبدأ بالعلاج أولًا؟”
“العالم يسوء.”
“العالم يسوء.”
نقر الرجال في منتصف العمر على ألسنتهم وسحبوا سيوفهم…
“أيها الوغد الوقح. لقد حسّنت هويتك بفضل التغيير في العالم. لا يُسمح لك بقتل ابنة السيد.”
“أنا محارب أعبد التنين الأزرق . هذا هو الطريق المؤدي إلى المكان، فلا يُسمح للغرباء بالدخول، ” تقدم الرجل المغطى بالثلج خطوةً إلى الأمام وشرح.
بانغ غوانيوم واحد منهم. حكمت عائلته كحاكم إقليمي قبل بضع سنوات فقط، وأزعجت الشعب بارتكابها الشرور.
بدا الصوت هادئًا ومُشبعًا بقوة فطرية. بدأ الثلج من جسده، ويبدو أنه غطى الرجل لنصف يوم على الأقل.
“أنا محارب أعبد التنين الأزرق . هذا هو الطريق المؤدي إلى المكان، فلا يُسمح للغرباء بالدخول، ” تقدم الرجل المغطى بالثلج خطوةً إلى الأمام وشرح.
“السيد بانغ… المعلم العظيم من الشائعات.”
هدأ بانغ غوانيوم وشرح بصبر: “أنا آسف، لكن لا يُسمح للغرباء بالدخول بعد هذا المكان. انتظري. لا أعرف كم يومًا سيستغرق الأمر، لكنني سأطلب الإذن من التنين الأزرق…” مهما كانت نبيلة، فهي ليست جريد. لذلك، حاول بانغ غوانيوم القيام بواجبه.
“عند النظر إلى روحه، فهو لا يبدو وكأنه مُقلد.”
بينما الرجال يفكرون في أنفسهم…
ارتاحت قلوبُ الرجال، وبادروا بشرح حالتهم لبانغ غوانيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوةً على ذلك، للرجال مكانةٌ مرموقةٌ جدًا في مملكة با. ستكتسب هذه الحادثة مصداقيةً وتنتشر بسرعةٍ في جميع أنحاء البلاد.
“نحن من عائلة الدوق تاو تشيان. نخدم الوحوش الأربعة، تمامًا مثل السيد بانغ. لقد قطعتُ شوطًا طويلًا لأحصل على جذور شجرة الصندوق. هل يمكنكَ من فضلكَ أن تتفهم الوضع؟”
كان الأمر نفسه في أيام ضياع السماويين وبعد عودتها.
“تاو تشيان… جذور شجرة الصندوق… أعتقد أن الشائعة التي تقول أن ابنة السيد تاو تشيان تعاني من مرض صحيحة.”
“اسمي باسارا.”
“هل كنت تعلم بذلك؟”
“إنها واحدة من الذين ذكرتهم سابقًا.”
أشرقت وجوه الرجال، ظنًا منهم أن المحادثة ستسير على ما يرام. لكن كلمات بانغ غوانيوم التالية بدت مختلفة عما كان متوقعًا.
“متسامي…!”
“إن وضع ابنة الدوق تاو تشيان مؤسف، لكن لا يمكنني كسر القواعد.”
الفصل 1888
“هاه…؟”
في النهاية، كان هوانغ جيلدونغ شخصًا خاض معارك ضارية مع أنصاف السماويين. راكم تجارب لم يكن من الممكن أن يكتسبها الناس العاديون، حتى لو ماتوا وولدوا من جديد عدة مرات، ومع ذلك شعر بالخوف لأنه لم يفهم الوضع. تجاوز الزخم الذي أحدثه الرجل العجوز الذي سدّ الطريق إدراك المتسامي.
“كما قلت من قبل، لا يمكنني السماح للغرباء بالدخول.”
لكن السيف توقف وكذلك الحال بالنسبة لسيوف الرجال. طار سيفٌ كالوميض، وضرب سيوف الرجال وبانغ غوانيوم واحدًا تلو الآخر، مُغيرًا مسارهم.
“ما هذا…؟ حياة إنسان على المحك! علاوة على ذلك، الدوق تاو تشيان محاربٌ يخدم النمر الأبيض. لم تكن بينكما أيُّ صلةٍ مباشرة، ولكن كيف يُمكنكما أن تكونا غير مبالين إلى هذا الحد وأنتما لا تختلفان عن رفاق السلاح؟”
راقب الرجال في ذهول بانغ غوانيوم وهو يصرخ بطريقة رهيبة ويطير بعيدًا، ويكسر العديد من الأشجار قبل أن يتدحرج على الأرض ويرتجف.
“موقف الدوق تاو تشيان هو نفسه موقفي، لذا أضع حدًا أدنى.” تنهد بانغ غوان نيوم وشرح: “من يخدمون السماويين مستعدون دائمًا للتضحية بحياتهم من أجلها، ومع ذلك أن يغزو عالم سماوي لإنقاذ حياة ابنته؟ إنه أمرٌ سيء. ارجع. من الأفضل لك أن تعود خالي الوفاض من أجل الدوق تاو تشيان.”
على الأقل، لم يُطرد. سمح له التنين الأزرق بالعمل كحارس…
لم يكن دوق تاو تشيان نفسه يعرف ما إذا هناك دواء في الغابة البيضاء من شأنه أن ينقذ ابنته.
“آه… شكرًا لك. شكرًا لك…”
لقد تغير موقف الرجال فجأة عندما أصدر بانغ غوانيوم أمرًا لهم بالعودة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة.”
“رجل لا يختلف عن اللص قبل بضع سنوات يتحدث الآن عن السماويين ويحذرنا.”
بفضل هذا، حقق جريد النتيجة المرجوة بسرعة. ابتسم بسعادة وخلع قناع الجلد. اتبع توجيهات التنين الأزرق وسار في أعماق الغابة. بعد قليل…
“أيها الوغد الوقح. لقد حسّنت هويتك بفضل التغيير في العالم. لا يُسمح لك بقتل ابنة السيد.”
“…….”
“اممم.”
“هل كنت تعلم بذلك؟”
ظل بانغ غوانيوم صامتًا. لقد فهم ردود أفعال الرجال أمامه. كان ماضيه مُخزيًا للغاية. لم يستطع التذرع بأنهم لعنوا عائلته، لأن عائلته كانت تعبد التنين الأزرق منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي سعى للاعتراف به كرسول للتنين الأزرق، والأشخاص الذين عملوا بجدّ لتخفيف هموم سيدهم، تحققت أمنياتهم في هذه اللحظة. كل ذلك بفضل تأثير جريد، الذي كان يزداد قوة يومًا بعد يوم.
عائلة تاو تشيان من مملكة با. حتى في العالم المشوه، كان هناك رسل الوحوش الأربعة الذين عاشوا من أجل الناس.
-أنا آسف… لا تسيئوا فهمي. هذا الشخص لا علاقة له بي…
“أنا أفهم ولائك.”
“…أربعة؟” سأل أحد الرجال فجأة بدهشة قبل أن يغلق فمه على عجل.
كان الأمر نفسه في أيام ضياع السماويين وبعد عودتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أشخاصًا حقيقيين. لا بد أنهم عاشوا حياةً مختلفةً عن حياته، الذي كان يُتنمر على عامة الناس. وُلدوا في سلالةٍ محظوظة، ومن الخطيئة سحقهم.
كانت عائلة تاو تشيان عظيمة، على عكسه. كان أفراد العائلة مخلصين للغاية.
“العالم يسوء.”
لهذا السبب، ارتفع مستوى أفراد عائلتهم. حتى مع ذلك، كانوا يتمتعون بمهارات ممتازة.
“العالم يسوء.”
“إنهم محاربون عملوا على صقل مواهبهم الطبيعية طيلة حياتهم.”
“إذا قلتَ ذلك، فهو منطقي. هل أنت قلق بشأنه؟ لا بد أن تكون هناك مشاكل كثيرة إذا كانت امرأة بهذا الجمال تسير وحدها في الطريق.”
كانوا أشخاصًا حقيقيين. لا بد أنهم عاشوا حياةً مختلفةً عن حياته، الذي كان يُتنمر على عامة الناس. وُلدوا في سلالةٍ محظوظة، ومن الخطيئة سحقهم.
“هل هي جميلة لهذه الدرجة؟”
استل بانغ غوانيوم سلاحه. بدا ذلك إدراكًا منه أن مستواهم مرتفع لدرجة يصعب معها قمعهم إلا بقطع معصميهم.
لهذا السبب، ارتفع مستوى أفراد عائلتهم. حتى مع ذلك، كانوا يتمتعون بمهارات ممتازة.
لكن السيف توقف وكذلك الحال بالنسبة لسيوف الرجال. طار سيفٌ كالوميض، وضرب سيوف الرجال وبانغ غوانيوم واحدًا تلو الآخر، مُغيرًا مسارهم.
زوجة جريد وملكة تيتان، العاصمة الثانية للإمبراطورية. كشف جريد عن الاسم أولاً وحاول تقديم نفسه.
“متسامي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت التنين الأزرق واعتذر. بدا حديثه موجهًا لامرأة بشرية، حتى لو هي زوجة المدجج بالعتاد، انحنى التنين قليلا.
إذا كان مستواهم عاليًا، فغالبًا ما كانوا يتمتعون ببصرٍ ثاقب. حوّل بانغ غوانيوم المرعوب والأشخاص في نظراتهم نحو مصدر السيف. تقف هناك امرأة شقراء. جميلة كعذراء سماوية هبطت من السماء. ابتسمت بعينين رقيقتين يصعب تمييزهما إن كانتا مغلقتين أم مفتوحتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو صريحًا. أرجو حل المشكلة سلميًا بالحوار.”
“تبدو صريحًا. أرجو حل المشكلة سلميًا بالحوار.”
“…….”
هوية المرأة الشقراء التي تحدثت هي جريد. كان يحاول جاهدًا تقليد أفعال باسارا التي رآها وعايشها بنفسه.
“كييوك!”
“شيء… مقرف ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت التنين الأزرق واعتذر. بدا حديثه موجهًا لامرأة بشرية، حتى لو هي زوجة المدجج بالعتاد، انحنى التنين قليلا.
الفأر المختبئ في كمّه تكلم بإزدراء، لكنه تجاهله.
لقد تغير موقف الرجال فجأة عندما أصدر بانغ غوانيوم أمرًا لهم بالعودة مرة أخرى.
“هل يمكنني أن أسأل عن اسم السيدة الموقرة؟” سأل بانغ غوانيوم بحذر.
سقط جذر شجرة أمام الرجال العاجزين عن رفع رؤوسهم. جذر شجرة الصندوق.
سواءً مظهرها أو ملابسها، بدت وكأنها من الغرب. لن يعرف هويتها حتى لو سمع اسمها. ضاعت فرصة طرح سؤال ثمين.
كان الأمر نفسه في أيام ضياع السماويين وبعد عودتها.
أصبح بانغ غوانيوم يندم على ذلك بينما الرجال بجانبه يتذمرون.
إحدى زوجات المدجج بالعتاد. كثرت الشائعات عنها، لأن الجنود الذين كانوا يترددون على القارة الغربية خلال وبعد حرب البشر والشياطين الكبرى، شاهدوها وأشادوا بجمالها بعد عودتهم. أثاروا ضجة كبيرة قائلين إن المدجج بالعتاد اتخذها زوجة له لسبب وجيه.
“هل هي ربما…؟”
“نعم.”
“إنها واحدة من الذين ذكرتهم سابقًا.”
“إنها واحدة من الذين ذكرتهم سابقًا.”
امرأة جميلة ذات شعر أسود طويل، وأخرى شقراء جميلة ذات ابتسامة جذابة، كانتا أجمل امرأتين حديث الساعة في كايا مؤخرًا. ظهرتا فجأةً.
إذا كان مستواهم عاليًا، فغالبًا ما كانوا يتمتعون ببصرٍ ثاقب. حوّل بانغ غوانيوم المرعوب والأشخاص في نظراتهم نحو مصدر السيف. تقف هناك امرأة شقراء. جميلة كعذراء سماوية هبطت من السماء. ابتسمت بعينين رقيقتين يصعب تمييزهما إن كانتا مغلقتين أم مفتوحتين.
وفجأةً، ظهرت إحداهما في منطقة السماوي.
“حقًا؟ سررتُ بمعرفة أن التنين الأزرق لديه شخصٌ طيبٌ بجانبه. من المؤسف أن يكون هذا سوء فهم.”
أصبح لديهم شعورٌ سيئ. استغرق الأمر لحظةً حتى قرر الرجال أن من الأفضل التعاون. لكن قبل أن يتمكنوا من طرح الأمر، أصبحت عقولهم فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ شهران منذ ذلك الحين. كان بانغ غوانيوم يحرس مدخل الغابة البيضاء. الطريق المؤدي إلى منزل التنين الأزرق . ربما بسبب كثرة ذنوبه، لكن التنين الأزرق لم يرحب به. مع ذلك، تأثر بانغ غوانيوم بشدة.
“اسمي باسارا.”
“آه… شكرًا لك. شكرًا لك…”
زوجة جريد وملكة تيتان، العاصمة الثانية للإمبراطورية. كشف جريد عن الاسم أولاً وحاول تقديم نفسه.
“أيها الوغد الوقح. لقد حسّنت هويتك بفضل التغيير في العالم. لا يُسمح لك بقتل ابنة السيد.”
“أحيي زوجة المدجج بالعتاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم ولائك.”
قاطع بانغ غوانيوم والرجال خطابه بالركوع والانحناء.
أشرقت وجوه الرجال، ظنًا منهم أن المحادثة ستسير على ما يرام. لكن كلمات بانغ غوانيوم التالية بدت مختلفة عما كان متوقعًا.
قارةٌ بعيدةٌ وراء البحر الأحمر. بدا من الصعب عليهم معرفة جميع سكان القارة الغربية إلا إذا كانوا في موقعٍ فريدٍ وشبكةٍ استخباراتيةٍ استثنائية، ومع ذلك هناك استثناءاتٌ قليلة، ومن بينها باسارا.
“اسمي باسارا.”
إحدى زوجات المدجج بالعتاد. كثرت الشائعات عنها، لأن الجنود الذين كانوا يترددون على القارة الغربية خلال وبعد حرب البشر والشياطين الكبرى، شاهدوها وأشادوا بجمالها بعد عودتهم. أثاروا ضجة كبيرة قائلين إن المدجج بالعتاد اتخذها زوجة له لسبب وجيه.
“هل هي جميلة لهذه الدرجة؟”
“ك- كيف تمكن سموك، أحد أنبل الناس في العالم، من السفر شخصيًا إلى هذه المسافة البعيدة؟”
أصبح بانغ غوانيوم يندم على ذلك بينما الرجال بجانبه يتذمرون.
سمات باسارا وسمات المرأة أمامهم متطابقة تمامًا. علاوة على ذلك، تم تأكيد ذلك بعد أن شاهدوا مهاراتها المذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أشخاصًا حقيقيين. لا بد أنهم عاشوا حياةً مختلفةً عن حياته، الذي كان يُتنمر على عامة الناس. وُلدوا في سلالةٍ محظوظة، ومن الخطيئة سحقهم.
لم يجرؤ بانغ غوانيوم والرجال على الشك، بل تقبّلوا هوية جريد بطاعة. بدا تطورًا غير متوقع من وجهة نظر جريد، ولكنه بدا مناسبًا جدًا.
“إنهم محاربون عملوا على صقل مواهبهم الطبيعية طيلة حياتهم.”
“باعتباري واحدة من زوجاته الأربع، منحني الحاكم جريد شخصا مهما خاصا لحمايتي.”
“لا يجب أن تلمس هذا الإيموغي ” حذر الرجل العجوز هوانغ جيلدونغ، الذي يتعرق، وكراغول، الذي يراقب الوضع بهدوء.
حاول تقليد نبرة باسارا قدر الإمكان.
بفضل هذا، بدأ بانغ غوانيوم، المُغفور له، في أداء واجباته بإخلاص. ساعد المدنيين بقوته وسلطته. في نهاية المطاف، نال شهرة واسعة بين عائلة كايا الملكية وقدّر ملك كايا جهوده وحماسه، فاستدعاه إلى القصر يومًا ما.
“…أربعة؟” سأل أحد الرجال فجأة بدهشة قبل أن يغلق فمه على عجل.
” سأبقيه بجانبي ابتداءً من الغد.”
المدجج بالعتاد، رمز للخير. ظنّ متأخرًا أن من الطبيعي أن يكون لجريد زوجات متعددة.
“إنه على مستوى مختلف عن الخالدين الطاويين العاديين.”
“هل أنتِ هنا لرؤية التنين الأزرق؟”
راقب الرجال في ذهول بانغ غوانيوم وهو يصرخ بطريقة رهيبة ويطير بعيدًا، ويكسر العديد من الأشجار قبل أن يتدحرج على الأرض ويرتجف.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة.”
هدأ بانغ غوانيوم وشرح بصبر: “أنا آسف، لكن لا يُسمح للغرباء بالدخول بعد هذا المكان. انتظري. لا أعرف كم يومًا سيستغرق الأمر، لكنني سأطلب الإذن من التنين الأزرق…” مهما كانت نبيلة، فهي ليست جريد. لذلك، حاول بانغ غوانيوم القيام بواجبه.
لكن السيف توقف وكذلك الحال بالنسبة لسيوف الرجال. طار سيفٌ كالوميض، وضرب سيوف الرجال وبانغ غوانيوم واحدًا تلو الآخر، مُغيرًا مسارهم.
في هذه المرحلة، حتى الرجال دهشوا. أدركوا أن سبب عدم فتح هذا الشخص لهم الطريق ليس تجاهله لهم أو مشاعره السلبية تجاه الدوق تاو تشيان، بل لأنه كان مستقيمًا إلى هذا الحد. ندموا على استخدامهم سيوفهم بتهور. ما كان ينبغي لهم الحكم بتحيز بسبب الشائعات التي سمعوها أيام التشويه.
إذا كان مستواهم عاليًا، فغالبًا ما كانوا يتمتعون ببصرٍ ثاقب. حوّل بانغ غوانيوم المرعوب والأشخاص في نظراتهم نحو مصدر السيف. تقف هناك امرأة شقراء. جميلة كعذراء سماوية هبطت من السماء. ابتسمت بعينين رقيقتين يصعب تمييزهما إن كانتا مغلقتين أم مفتوحتين.
بينما الرجال يفكرون في أنفسهم…
“اسمي باسارا.”
سمعوا صوت الرعد وضربت صاعقة زرقاء ساطعة جسد بانغ غوانيوم.
إحدى زوجات المدجج بالعتاد. كثرت الشائعات عنها، لأن الجنود الذين كانوا يترددون على القارة الغربية خلال وبعد حرب البشر والشياطين الكبرى، شاهدوها وأشادوا بجمالها بعد عودتهم. أثاروا ضجة كبيرة قائلين إن المدجج بالعتاد اتخذها زوجة له لسبب وجيه.
“كييوك!”
“اسمي باسارا.”
راقب الرجال في ذهول بانغ غوانيوم وهو يصرخ بطريقة رهيبة ويطير بعيدًا، ويكسر العديد من الأشجار قبل أن يتدحرج على الأرض ويرتجف.
حاول تقليد نبرة باسارا قدر الإمكان.
ظل – لاحظوا ظل التنين الأزرق يغطي الأرض الثلجية. هل غضب التنين الأزرق من هذه الضجة؟ لم يجرؤ الرجال على رفع أعينهم، وبدأوا يرتجفون. ثم سرعان ما شكّوا في آذانهم.
“إنهم محاربون عملوا على صقل مواهبهم الطبيعية طيلة حياتهم.”
-أنا آسف… لا تسيئوا فهمي. هذا الشخص لا علاقة له بي…
“أيها الوغد الوقح. لقد حسّنت هويتك بفضل التغيير في العالم. لا يُسمح لك بقتل ابنة السيد.”
صدر صوت التنين الأزرق واعتذر. بدا حديثه موجهًا لامرأة بشرية، حتى لو هي زوجة المدجج بالعتاد، انحنى التنين قليلا.
“أنا محارب أعبد التنين الأزرق . هذا هو الطريق المؤدي إلى المكان، فلا يُسمح للغرباء بالدخول، ” تقدم الرجل المغطى بالثلج خطوةً إلى الأمام وشرح.
“حقًا؟ سررتُ بمعرفة أن التنين الأزرق لديه شخصٌ طيبٌ بجانبه. من المؤسف أن يكون هذا سوء فهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ شهران منذ ذلك الحين. كان بانغ غوانيوم يحرس مدخل الغابة البيضاء. الطريق المؤدي إلى منزل التنين الأزرق . ربما بسبب كثرة ذنوبه، لكن التنين الأزرق لم يرحب به. مع ذلك، تأثر بانغ غوانيوم بشدة.
” سأبقيه بجانبي ابتداءً من الغد.”
“هاه…؟”
“أحسنتَ القول. هل نبدأ بالعلاج أولًا؟”
بعد ذلك، ركض خارج المنزل وأقسم يمينًا أنه سيعيش لخدمة من آذاهم هو وعائلته. لحسن الحظ، أثمر إخلاصه.
” البشر أغلى ما أملك، لذا لم أؤذِه. فقط دفعته، فلا تقلقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ هنا لرؤية التنين الأزرق؟”
“أنا سعيدة.”
“إذا قلتَ ذلك، فهو منطقي. هل أنت قلق بشأنه؟ لا بد أن تكون هناك مشاكل كثيرة إذا كانت امرأة بهذا الجمال تسير وحدها في الطريق.”
“…….”
كائنٌ جعل التنين الأزرق ينحني. لم يكن من الممكن قبولها كإنسانة.
[زوجتك “باسارا” نالت القوة السماوية.]
“شيء… مقرف ”
كائنٌ جعل التنين الأزرق ينحني. لم يكن من الممكن قبولها كإنسانة.
لم يكن دوق تاو تشيان نفسه يعرف ما إذا هناك دواء في الغابة البيضاء من شأنه أن ينقذ ابنته.
أولًا، زوجة جريد استثنائية. كانت مُقدّسة بطبيعتها.
بانغ غوانيوم واحد منهم. حكمت عائلته كحاكم إقليمي قبل بضع سنوات فقط، وأزعجت الشعب بارتكابها الشرور.
علاوةً على ذلك، للرجال مكانةٌ مرموقةٌ جدًا في مملكة با. ستكتسب هذه الحادثة مصداقيةً وتنتشر بسرعةٍ في جميع أنحاء البلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواءً مظهرها أو ملابسها، بدت وكأنها من الغرب. لن يعرف هويتها حتى لو سمع اسمها. ضاعت فرصة طرح سؤال ثمين.
بفضل هذا، حقق جريد النتيجة المرجوة بسرعة. ابتسم بسعادة وخلع قناع الجلد. اتبع توجيهات التنين الأزرق وسار في أعماق الغابة. بعد قليل…
وفي نفس الوقت، في المستنقع…
“…….”
لكن طباعهم تغيرت تمامًا عندما تذكروا الأسطورة التي نسوها. في الأصل، كانت عائلتهم عائلة محاربة تقليدية تخدم التنين الأزرق…
سقط جذر شجرة أمام الرجال العاجزين عن رفع رؤوسهم. جذر شجرة الصندوق.
زوجة جريد وملكة تيتان، العاصمة الثانية للإمبراطورية. كشف جريد عن الاسم أولاً وحاول تقديم نفسه.
“آه… شكرًا لك. شكرًا لك…”
“السيد بانغ… المعلم العظيم من الشائعات.”
الرجل الذي سعى للاعتراف به كرسول للتنين الأزرق، والأشخاص الذين عملوا بجدّ لتخفيف هموم سيدهم، تحققت أمنياتهم في هذه اللحظة. كل ذلك بفضل تأثير جريد، الذي كان يزداد قوة يومًا بعد يوم.
“سأخبرك بمكان إقامة التنين الأزرق. كما فعل أسلافك، يجب أن تُقدّره التنين الأزرق وتخدمه بإخلاص.”
وفي نفس الوقت، في المستنقع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، كم مرة عليّ أن أقولها؟ همم، لو فكرتُ في الأمر، قلتَ إنك رأيتَ الآنسة سوا من قبل، أليس كذلك؟ يُقال إنها بجمال سوا، التي كانت تُعرف يومًا بأنها أجمل ملكة جمال في مملكة تشو.”
“إنه على مستوى مختلف عن الخالدين الطاويين العاديين.”
على الأقل، لم يُطرد. سمح له التنين الأزرق بالعمل كحارس…
تراجع هوانغ جيلدونغ، الذي كان يسير في المقدمة، خطوةً كبيرةً إلى الوراء. بدت نظراته متوترةً ومتسرعةً للغاية. لم يكن هذا السلوك يليق بشخصٍ متسامٍ يهتم بسلامة العالم في مواجهة أي كارثة طبيعية.
“هل هي جميلة لهذه الدرجة؟”
في النهاية، كان هوانغ جيلدونغ شخصًا خاض معارك ضارية مع أنصاف السماويين. راكم تجارب لم يكن من الممكن أن يكتسبها الناس العاديون، حتى لو ماتوا وولدوا من جديد عدة مرات، ومع ذلك شعر بالخوف لأنه لم يفهم الوضع. تجاوز الزخم الذي أحدثه الرجل العجوز الذي سدّ الطريق إدراك المتسامي.
استل بانغ غوانيوم سلاحه. بدا ذلك إدراكًا منه أن مستواهم مرتفع لدرجة يصعب معها قمعهم إلا بقطع معصميهم.
“أليس هذا على مستوى أن يُطلق عليك لقب الأفضل بين الخالدين الطاويين؟”
سمات باسارا وسمات المرأة أمامهم متطابقة تمامًا. علاوة على ذلك، تم تأكيد ذلك بعد أن شاهدوا مهاراتها المذهلة.
بدا هناك المئات من التمائم تطفو حوله في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع بانغ غوانيوم والرجال خطابه بالركوع والانحناء.
“لا يجب أن تلمس هذا الإيموغي ” حذر الرجل العجوز هوانغ جيلدونغ، الذي يتعرق، وكراغول، الذي يراقب الوضع بهدوء.
استل بانغ غوانيوم سلاحه. بدا ذلك إدراكًا منه أن مستواهم مرتفع لدرجة يصعب معها قمعهم إلا بقطع معصميهم.
تغيّر المشهد عدة مرات. بدا هناك تداخل دقيق بين التشكيلات.
إحدى زوجات المدجج بالعتاد. كثرت الشائعات عنها، لأن الجنود الذين كانوا يترددون على القارة الغربية خلال وبعد حرب البشر والشياطين الكبرى، شاهدوها وأشادوا بجمالها بعد عودتهم. أثاروا ضجة كبيرة قائلين إن المدجج بالعتاد اتخذها زوجة له لسبب وجيه.
فكر كراغول بجدية ” أعتقد أن جريد مسؤول عن هذا.”
“متسامي…!”
“إن وضع ابنة الدوق تاو تشيان مؤسف، لكن لا يمكنني كسر القواعد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات