الفصل 1808
كان البرد الذي جمد النيران يتحرك ضد العناية الإلهية. لقد كان مشهدًا ذكّره بأن العالم العقلي هو مساحة منفصلة عن الواقع.
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.
“ذات يوم ، عندما أجمع كل طاقتي وأنام معهم مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.
“. ”
“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.
لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
‘هل هذا جيد. ؟’
كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
‘. قف. ‘
كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”
“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
“حسنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.
“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن لجريد أن يشعر بها. أليسوا زوجين؟ كان لديهم دائمًا علاقة وكان هذا هو عالم مرسيدس العقلي. إذا لم يستطع جريد قراءة مشاعرها وأفكارها في هذا المكان ، فسيكون هذا يتجاوز مستوى اللباقة.
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”
لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
“. ؟”
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.
“حسنا اذا. ”
شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.
عندها فقط –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. حقًا؟” خفت تعبيرات مرسيدس القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
“بالطبع. لماذا اكذب عليك؟”
“أنا سعيدة. ”
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.
[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]
“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
تم الوصول إلى وحدة عوالمهم العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.
ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
كانت مرسيدس لا تزال مترددة بعض الشيء في إظهارها ، حتى لو كانت سعيدة. لذلك ، حولت انتباه جريد. “هل نبدأ الآن؟”
انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.
“أوه. ؟ – نعم. بالمناسبة ، ما الموجود هنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.
في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
كان البرد الذي جمد النيران يتحرك ضد العناية الإلهية. لقد كان مشهدًا ذكّره بأن العالم العقلي هو مساحة منفصلة عن الواقع.
هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.
تانغ ، تانغ ، تانغ!
تحرك جريد بشكل طبيعي. كان لـ قلب ملكة الصقيع عيب قاتل بالرغم من وظائفه القوية بشكل رهيب. كان دائمًا يشع برودة لا يمكنها التمييز بين الحلفاء والأعداء. لقد كانت البرودة هي التي خلقت مملكة جليدية لا يمكن لأي شخص آخر أن يعيش فيها. وباستعارة كلمات ذروة السيف ، كان قلب ملكة الصقيع هو إكسير نهائي لصنع وحش زعيم.
كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”
استمرت برودة عالم مرسيدس العقلي في التأثير على إنتاج جريد. لم يكن بطريقة إيجابية. أدى التبريد المتكرر لعظام و حراشف تراوكا الساخنة إلى إتلاف السطح.
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.
“ماذا يحدث؟”
كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”
“. ”
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.
في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.
كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”
كان ذلك بسبب انفصال شظايا رقاقات الثلج عن عظام تراوكا والحراشف حيث تم تشكيلها في سلاح واحد. سقطت الجسيمات الحادة وكان للسلاح الذي يتم تشكيله سطح أملس.
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.
“آه. ” عيون مرسيدس التي كانت مليئة بالشهوة العميقة ، لمعت فجأة عندما كانت تتواصل مع جريد. النظرة في عيون فارس نبيل. يبدو أنها اكتسبت استنارة جديدة ودارت الحلقات وتوحدت وتشتت بشكل متكرر أثناء متابعتها لتحركاتها في الهواء. لقد طاروا إلى “السيف” الذي تم وضعه على السندان الذي توقف جريد عن الطرق عليه. تشبثوا به واتخذوا شكل صولجان.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”
في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.
“ماذا يحدث؟”
تحرك جريد بشكل طبيعي. كان لـ قلب ملكة الصقيع عيب قاتل بالرغم من وظائفه القوية بشكل رهيب. كان دائمًا يشع برودة لا يمكنها التمييز بين الحلفاء والأعداء. لقد كانت البرودة هي التي خلقت مملكة جليدية لا يمكن لأي شخص آخر أن يعيش فيها. وباستعارة كلمات ذروة السيف ، كان قلب ملكة الصقيع هو إكسير نهائي لصنع وحش زعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث؟”
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بسبب انفصال شظايا رقاقات الثلج عن عظام تراوكا والحراشف حيث تم تشكيلها في سلاح واحد. سقطت الجسيمات الحادة وكان للسلاح الذي يتم تشكيله سطح أملس.
“حسنا. ”
“. مرسيدس؟”
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
“. ؟”
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]
كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.
“أوه. ؟ – نعم. بالمناسبة ، ما الموجود هنا. ”
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
“حسنا اذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. مرسيدس؟”
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
ترجمة : PEKA
هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.
كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.
احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”
“. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]
“بالطبع. لماذا اكذب عليك؟”
[يتم التحكم في تأثير الخيار القسري الناتج عن “قلب ملكة الصقيع” وفقًا لإرادة مرسيدس. ]
“حسنا اذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]
“ماذا يحدث؟”
“سنكون معا إلى الأبد. ”
انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : PEKA
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
