الفصل 1799
تدخل غابرييل ، “هل ستستعيدها؟ أنت تتحدث كما لو أنها ملكك “.
“لا. ليست ألسنة اللهب. ”
ميف يوجد مثل هذا السارق الوقح في العالم. لم تحب غابرييل جريد ، لكنها لم تستطع تحمل إظهار أي عداء. لقد اتخذت خطوة إلى الوراء بعناية لتجنب الإساءة إليه.
تم تطوير اكتشاف الطاقة لدي ميتاترون للغاية. كان كيف يمكنه تحمل السنوات الأبدية بأعينه وآذانه وأنفه المغطاة بستة أجنحة. لقد درب حواسه عن غير قصد إلى أقصى الحدود وكان قريب من قوة المطلق.
“. أضف الهالات. ”
“” إنه. سيف. ”
كان الوجود القوي يضعف الرؤية المظلمة لميتاترون. إله بقوة تنين قديم. إله السطح الذي كان يحمل في يده سيفًا وكأنه لهيب.
“لماذا أنت مهووس بمكان وجود تشيو؟”
“جريد. !”
كانت كلمات تبدو وكأنها لعنة ، لكنها كانت أشبه بنصيحة عندما أتت من براهام. لم يكن هناك من طريقة ليكونوا سعداء عندما يتزوجون مع مثل هذه العقلية الرخيصة.
لماذا صعد براهام إلى السماء وحصل على أجنحة؟ قرر جريد ألا يشعر بالفضول حيال ذلك. لاحظ قيمة الأجنحة.
كشف صوت غابرييل عن هوية الإله. لقد كان حدثًا مثيرًا للاهتمام للغاية بالنسبة لميتاترون الذي انقطع عن العالم منذ وقت طويل جدًا عندما تم استبعاده كقائد.
“”أنت خائفة. “”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدمت الملائكة ريبيكا ، إلهة النور. كانت أعظم كائن في العالم بأسره. بطبيعة الحال ، كانت نقطتهم المرجعية عالية جدًا. كان من المستحيل من الناحية الهيكلية الشعور بأي تقدير خاص لشخص آخر غير ريبيكا. ومع ذلك كانوا خائفين؟
“” انت ولدت من عبادة نقية مثل تشيو. ”
بينما ركز ميتاترون على جريد ، استخدم براهام السحر وهرب من قبضتهم. لف معصمه الممزق بشدة بقوة سحرية لوقف النزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ميتاترون يقاوم التأثير البعدي لعالم مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي وكان يثبت أنه غير ملزم بقوانين معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول براهام الاعتذار. بدلاً من تحقيق هدفه ، جلب أزمة جديدة إلى السطح. ومع ذلك ، كان جريد أسرع قليلاً.
“حسنًا ، هذا جيد. ناقش الزواج لاحقًا ودعنا نستعيد البضائع أولاً “.
“أنا آسف. ”
فلاش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة قاتلت بمفردي وتركتك بحجة ان الوضع خطير. لو كنت مكانك ، سأكون حزينًا لأنني غير موثوق به “.
تمتم راجويل ، “هل تقيمه بجدية في نفس التسلسل الهرمي مثل التنين القديم. ؟”
“لماذا أنت مهووس بمكان وجود تشيو؟”
“. باه ، لا بأس إذا كنت تعلم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ميتاترون يقاوم التأثير البعدي لعالم مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي وكان يثبت أنه غير ملزم بقوانين معينة.
براهام ، الذي شعر بالأسف ولم يتمكن من التواصل بالعين مع جريد ، سرعان ما أصبح طبيعيًا. وخطر له أن الأخطاء التي ارتكبها جريد معه كانت أكبر بكثير وأكثر عددًا من الأخطاء التي ارتكبها. لذا تلاشى الشعور بالذنب وكأنه كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جريد براحة أكبر عندما بدا أن مزاج براهام قد تحسن وسرعان ما قال ، “ومع ذلك ، لن أعتذر عن عرض الزواج من ماري روز. مشاعرها بالنسبة لي حقيقية ولدي التزام برد مشاعرها “.
“” ليس لديك السلطة لمناقشة الحرية في المقام الأول. ومع ذلك ، هذا يكفي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مدينًا بالكثير لماري روز. أراد جريد إنقاذها.
“إنه هيكسيتيا بالتأكيد. !”
حدق براهام في جريد بعبوس وبالكاد فتح فمه ، “افعل ما يحلو لك. دعنا نرى إلى أي مدى تذهب العلاقة بين الزوجين التي تتكون من الشعور بالواجب “.
تكشفت عشرة من الأجنحة التي تم ختمها لسنوات لا حصر لها في نفس الوقت ، مما تسبب في رفرفة الريش الأبيض والأسود. كانت الأجنحة الخارجية بيضاء نقية ، مثل الملائكة الأخرى ، لكن الأجنحة الداخلية كانت سوداء.
كانت كلمات تبدو وكأنها لعنة ، لكنها كانت أشبه بنصيحة عندما أتت من براهام. لم يكن هناك من طريقة ليكونوا سعداء عندما يتزوجون مع مثل هذه العقلية الرخيصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. ”
“”أنت خائفة. “”
“أعتقد أنني سأحبها حقًا. إنها جميلة. إنها أيضًا لطيفة بشكل مدهش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق شعاع من الضوء. لقد كان شعاعًا على شكل مروحة وصل إلى حافة مجال رؤيتهم لحظة إطلاقه. لقد كانت مهارة واسعة النطاق بنفس مبدأ شونبو. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الكائنات في العالم الذين يمكنهم الرد أو تجنب هذا الهجوم. لقد كان هجومًا قويًا عانى منه براهام ، لكن ميتاترون استخدمه كمهارة أساسية.
” لطيفة. ؟ ههه! حتى لو أعمتك المشاعر ، فهذا أعمى للغاية “.
نقر براهام على لسانه بينما انتهت يده المقطوعة من التجدد. لقد كانت مرونة هائلة بسبب جسد سليل مباشر الذي سمح له بالتغلب على الموت.
“هذا لا يضاهى بما أظهره جارام. ”
“حسنًا ، هذا جيد. ناقش الزواج لاحقًا ودعنا نستعيد البضائع أولاً “.
كان سيف واحد يصنع معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدوًا قويًا. لقد حدث ذلك في اللحظة التي اقتنع فيها جريد.
أشار براهام إلى الأجنحة التي كان ميتاترون يمسكها بأيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ميتاترون يقاوم التأثير البعدي لعالم مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي وكان يثبت أنه غير ملزم بقوانين معينة.
“أجنحة رافائيل. جمعتهم بنفسي “.
بعد ذلك فقط –
“أجنحة رئيس الملائكة الأول. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوجود القوي يضعف الرؤية المظلمة لميتاترون. إله بقوة تنين قديم. إله السطح الذي كان يحمل في يده سيفًا وكأنه لهيب.
لماذا صعد براهام إلى السماء وحصل على أجنحة؟ قرر جريد ألا يشعر بالفضول حيال ذلك. لاحظ قيمة الأجنحة.
تدفقت دموع الدم من عيون ميتاترون ، والتي تم الكشف عنها من خلال الفجوات الموجودة في أجنحته.
“يمكنني تقوية سارييل”.
أجنحة رئيس الملائكة الثالث ، مايكل ، أعطتها قوة “الذبح” وقوتها بشكل كبير. قيمة أجنحة رئيس الملائكة الأول لا يمكن وصفها. يمكن رؤية هذا من حقيقة أن رؤساء الملائكة طاردوا شخصيًا خلف براهام لاستعادة الأجنحة.
لماذا صعد براهام إلى السماء وحصل على أجنحة؟ قرر جريد ألا يشعر بالفضول حيال ذلك. لاحظ قيمة الأجنحة.
لا يمكن تفويت الأجنحة.
قال جريد وهو ينظر إلى الملاك بالأجنحة: “دعنا نعيدها أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. هل كنت مخطئا؟”
ميتاترون – كان كائنًا يحمل اسمًا غير مألوف ، على عكس رؤساء الملائكة الآخرين بأسماء تنتهي بـ “ييل. ” كان غير عادي في المظهر ، لكن جريد لم يهتز كثيرًا. كان ذلك لأنه كان لديه انطباع قوي بأن قوة رئيس الملائكة كانت أدنى إلى حد ما مقارنة بالشياطين العظيمه. تنبأ بأنه يجب أن تكون هناك قوة خفية.
كشف صوت غابرييل عن هوية الإله. لقد كان حدثًا مثيرًا للاهتمام للغاية بالنسبة لميتاترون الذي انقطع عن العالم منذ وقت طويل جدًا عندما تم استبعاده كقائد.
تذكر جريد سارييل من مظهر ميتاترون الذي كان جسده مقيدًا مثل الخاطئ. لقد كان قلقًا من أنه قد تم أيضًا اتهام ميتاترون بالفساد لفضح خطايا الآلهة الأصلية. لا ، لقد كان توقعًا أكثر منه قلق. تساءل عما إذا كان سيكون هناك حليف جديد إلى جانبه.
تدخل غابرييل ، “هل ستستعيدها؟ أنت تتحدث كما لو أنها ملكك “.
أجنحة رئيس الملائكة الثالث ، مايكل ، أعطتها قوة “الذبح” وقوتها بشكل كبير. قيمة أجنحة رئيس الملائكة الأول لا يمكن وصفها. يمكن رؤية هذا من حقيقة أن رؤساء الملائكة طاردوا شخصيًا خلف براهام لاستعادة الأجنحة.
“. ؟”
ميف يوجد مثل هذا السارق الوقح في العالم. لم تحب غابرييل جريد ، لكنها لم تستطع تحمل إظهار أي عداء. لقد اتخذت خطوة إلى الوراء بعناية لتجنب الإساءة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الذي حكم الملائكة بما يتجاوز قوة حكمهم – جوهر ميتاترون الذي تم عزله في النهاية باعتباره طاغية لا يضاهى رافائيل ، كان رئيس الملائكة. من أجل نقل ميتاترون ، الذي فقد سلطة القائد ، كان لا بد من صياغة العقد أولاً ويجب أن يأتي العقد بسعر كافٍ.
“لا. ليست ألسنة اللهب. ”
“سنأخذ أجنحة رافائيل. إنه أمر طبيعي. لن أطلب من رسولك أن يدفع ثمن خطاياه ، لذلك أتمنى أن تفهم. ”
“. ؟”
اشارت غابرييل إلى ميتاترون. كانت إشارة لتسريع صعود الدرج. ومع ذلك ، وقف ميتاترون بلا حراك في مكانه وحدق في جريد.
“لماذا ما زلت. ؟”
“إنه رائع ، لكن لا يمكن مقارنته بـ تشيو. إنه ليس شخصًا يجب أن أكون مهووسًا به “.
“” أحتاج ما لا يقل عن عشرة عقود “.
“. ”
كان لا يقاوم. كان اسم السيف الذي أرهب رؤساء الملائكة تحدى النظام الطبيعي. كان سيفا يمكن أن يهدم السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الذي حكم الملائكة بما يتجاوز قوة حكمهم – جوهر ميتاترون الذي تم عزله في النهاية باعتباره طاغية لا يضاهى رافائيل ، كان رئيس الملائكة. من أجل نقل ميتاترون ، الذي فقد سلطة القائد ، كان لا بد من صياغة العقد أولاً ويجب أن يأتي العقد بسعر كافٍ.
كانت غابرييل على وشك أن تحث ميتاترون ، لكن صمتت فجأة . كما تصلبت وجوه رؤساء الملائكة الآخرين. كان ذلك لأنهم فهموا معنى كلمات ميتاترون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشارت غابرييل إلى ميتاترون. كانت إشارة لتسريع صعود الدرج. ومع ذلك ، وقف ميتاترون بلا حراك في مكانه وحدق في جريد.
“لا يمكنني الهروب بأي شيء أقل من ذلك. ”
في كل مرة قاتلت بمفردي وتركتك بحجة ان الوضع خطير. لو كنت مكانك ، سأكون حزينًا لأنني غير موثوق به “.
كان ميتاترون يقيم قوة جريد. قاموا بحساب جريد كخصم قوي لا يمكن صده إلا عندما يكون لدي 12 جناحًا على الأقل. كان هذا صحيحًا حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه كان هناك ثلاثة رؤساء ملائكة آخرين مجتمعين هنا.
القدرة على وضع بصمة الموت في عقل المرء – هوية القوة التي جعلت براهام الذي تجاوز الموت ، ممتلئًا بالخوف كانت طاقة قاتل الإله.
حقيقة أن ميتاترون كان مقيد لم تكن دليلًا على أي جريمة. لقد كانت أداة أمان صنعتها ريبيكا عندما كان مدينًا لها بدين.
تمتم راجويل ، “هل تقيمه بجدية في نفس التسلسل الهرمي مثل التنين القديم. ؟”
“يمكنني تقوية سارييل”.
شعرت بهالة تنين النار تراوكا لحظة ظهور جريد. ومع ذلك ، فهم يعرفون الآن. مصدر شعورهم الأولي لم يكن جريد ، لكن السيف والدروع .
عندما كان ميتاترون هو القائد ، كانت الملائكة مختلفة عن ملائكة اليوم. لم يستخدموا ذكرياتهم عن حياتهم السابقة كأساس لقدراتهم القتالية ، لكنهم اكتسبوا وشحذوا مهارات إضافية.
سيف طويل ودرع محاط بألوهية برتقالية ولهب أحمر. والمثير للدهشة أنه تم صنعه من خلال صهر عظام وحراشف تراوكا. كان له هيكل عادي نسبيًا ، لكن يجب أن يحتوي على قوة هائلة. ومع ذلك ، لم يكن من المنطقي اعتبار جريد على نفس مستوى التنين القديم.
كان ميتاترون يقيم قوة جريد. قاموا بحساب جريد كخصم قوي لا يمكن صده إلا عندما يكون لدي 12 جناحًا على الأقل. كان هذا صحيحًا حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه كان هناك ثلاثة رؤساء ملائكة آخرين مجتمعين هنا.
هزت الملائكة رؤوسهم ، لكن ميتاترون أخبرهم ، “” احتاج 12 عقد بسبب سلاح التنين هذا. ”
كان الدرع المصنوع من حراشف تراوكا اقوي من جسم تراوكا الرئيسي؟ كان رد فعل ميتاترون لا يصدق بعد رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجريد. كان ذلك بسبب أن القوة السحرية والألوهية المحيطة بميتاترون بدت وكأنها ترتد مثل البرق وبدأت تتوهج باللون الأبيض النقي.
كانت حواس ميتاترون تفحص سيف جريد. قام بتحليلها بدقة دون النظر إليه.أو لمسه. سيف ذو نصل يزيد طوله عن ثلاثة أقدام بقليل – كان سيفًا ذا حدين يمتد في خط مستقيم ولم يكن هناك شيء رائع حوله سوى أن المقبض كان طويلًا بعض الشيء بما يكفي للإمساك به بكلتا يديه.
“جريد. !”
“جميع أنواع فنون المبارزة التي يمكن استخدامها مع هذا السيف تقع جميعها في نطاق التوقعات. حقيقة أنه يمكنهم تنفيذ خوف وغضب ونفس التنين هي المتغيرات الوحيدة “.
عندما كان ميتاترون هو القائد ، كانت الملائكة مختلفة عن ملائكة اليوم. لم يستخدموا ذكرياتهم عن حياتهم السابقة كأساس لقدراتهم القتالية ، لكنهم اكتسبوا وشحذوا مهارات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد ميتاترون الضخم. بدا أنه يبتسم.
في كل مرة قاتلت بمفردي وتركتك بحجة ان الوضع خطير. لو كنت مكانك ، سأكون حزينًا لأنني غير موثوق به “.
علمهم ميتاترون مباشرة. كان ميتاترون مختلفًا عن رؤساء الملائكة الآخرين الذين تعاملوا مع الرماح والسيوف كزينة واعتمدوا على ألوهيتهم وأجنحتهم وهالاتهم.
تدفقت دموع الدم من عيون ميتاترون ، والتي تم الكشف عنها من خلال الفجوات الموجودة في أجنحته.
“”هذا يكفي. “”
كان ذلك بعد مغادرة تشيو. كان ميتاترون على دراية جيدة بالقتال لدرجة أن بعض الآلهة شككوا في قرار الإلهة لصنع زيراتول بدل من تحرير ميتاترون.
“هل أنت من نفس نوع سارييل؟” سأل جريد أثناء التحديق في ميتاترون. كان هادئًا بشكل مدهش وأظهر كلمات وأفعالًا حذرة تجاه الشخص الذي اخترق قلب براهام وقطع يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت من نفس نوع سارييل؟” سأل جريد أثناء التحديق في ميتاترون. كان هادئًا بشكل مدهش وأظهر كلمات وأفعالًا حذرة تجاه الشخص الذي اخترق قلب براهام وقطع يده.
“” انت ولدت من عبادة نقية مثل تشيو. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون ميتاترون التي كانت مشوهة منذ البداية ، فجأة انفتحت. شاهد جريد يقترب من خلال الأشعة. لا. كان هذا مجرد “اندفاع”. أشعة ميتاترون التي يمكن أن تذيب جبلًا عظيمًا لم تتمكن من أن تذيب درع جريد وتشتت فقط في الخارج.
تذكر جريد سارييل من مظهر ميتاترون الذي كان جسده مقيدًا مثل الخاطئ. لقد كان قلقًا من أنه قد تم أيضًا اتهام ميتاترون بالفساد لفضح خطايا الآلهة الأصلية. لا ، لقد كان توقعًا أكثر منه قلق. تساءل عما إذا كان سيكون هناك حليف جديد إلى جانبه.
“” هل ستتهمني بأنني غبي لأقف في وجهك؟ إنها ثقة تستحقها “،” حطم ميتاترون توقعات جريد وحث غابرييل ، “” تقديم شروط العقد “.
كانت غابرييل على وشك أن تحث ميتاترون ، لكن صمتت فجأة . كما تصلبت وجوه رؤساء الملائكة الآخرين. كان ذلك لأنهم فهموا معنى كلمات ميتاترون.
”كويك. ! أجنحة ثلاثتنا. ”
“” هذا لا يكفي. ”
“لا. ليست ألسنة اللهب. ”
“. أضف الهالات. ”
حاول براهام الاعتذار. بدلاً من تحقيق هدفه ، جلب أزمة جديدة إلى السطح. ومع ذلك ، كان جريد أسرع قليلاً.
كانت كلمات تبدو وكأنها لعنة ، لكنها كانت أشبه بنصيحة عندما أتت من براهام. لم يكن هناك من طريقة ليكونوا سعداء عندما يتزوجون مع مثل هذه العقلية الرخيصة.
القائد الذي حكم الملائكة بما يتجاوز قوة حكمهم – جوهر ميتاترون الذي تم عزله في النهاية باعتباره طاغية لا يضاهى رافائيل ، كان رئيس الملائكة. من أجل نقل ميتاترون ، الذي فقد سلطة القائد ، كان لا بد من صياغة العقد أولاً ويجب أن يأتي العقد بسعر كافٍ.
كانت حواس ميتاترون تفحص سيف جريد. قام بتحليلها بدقة دون النظر إليه.أو لمسه. سيف ذو نصل يزيد طوله عن ثلاثة أقدام بقليل – كان سيفًا ذا حدين يمتد في خط مستقيم ولم يكن هناك شيء رائع حوله سوى أن المقبض كان طويلًا بعض الشيء بما يكفي للإمساك به بكلتا يديه.
حقيقة أن ميتاترون كان مقيد لم تكن دليلًا على أي جريمة. لقد كانت أداة أمان صنعتها ريبيكا عندما كان مدينًا لها بدين.
“تشيو. سأخبرك بمكان وجود تشيو ،” خفضت غابرييل رأسها وقدمت عرضًا أخيرًا.
تمتم راجويل ، “هل تقيمه بجدية في نفس التسلسل الهرمي مثل التنين القديم. ؟”
بعد ذلك فقط –
كانت حواس ميتاترون تفحص سيف جريد. قام بتحليلها بدقة دون النظر إليه.أو لمسه. سيف ذو نصل يزيد طوله عن ثلاثة أقدام بقليل – كان سيفًا ذا حدين يمتد في خط مستقيم ولم يكن هناك شيء رائع حوله سوى أن المقبض كان طويلًا بعض الشيء بما يكفي للإمساك به بكلتا يديه.
“”هذا يكفي. “”
“لماذا أنت مهووس بمكان وجود تشيو؟”
كانت كلمات تبدو وكأنها لعنة ، لكنها كانت أشبه بنصيحة عندما أتت من براهام. لم يكن هناك من طريقة ليكونوا سعداء عندما يتزوجون مع مثل هذه العقلية الرخيصة.
ارتجف جسد ميتاترون الضخم. بدا أنه يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب ميتاترون بدون أي خداع ، “أريد أن أختبر أن أكون قاتل إله دون أن اجعل الإلهة حزينه. ”
تابعت غابرييل على عجل ، “أنا فقط أعطيك الموقع. أنا لا أمنحك حرية الذهاب إلى هناك “.
توقفت خطوات غابرييل. كان رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا مثل التماثيل الحجرية وهم يحدقون في جريد. قام ميتاترون بتأرجح يده في محاولة لهجوم مضاد ، لكن تم صده دون جدوى. كان ذلك بسبب ميل سيف جريد إلى الجانب وزيادة حجمه على الفور. شعر وكأن الجدران قد تقلصت والتفت حول جسده.
“” ليس لديك السلطة لمناقشة الحرية في المقام الأول. ومع ذلك ، هذا يكفي “.
براهام ، الذي شعر بالأسف ولم يتمكن من التواصل بالعين مع جريد ، سرعان ما أصبح طبيعيًا. وخطر له أن الأخطاء التي ارتكبها جريد معه كانت أكبر بكثير وأكثر عددًا من الأخطاء التي ارتكبها. لذا تلاشى الشعور بالذنب وكأنه كذبة.
رفرف!
نقر براهام على لسانه بينما انتهت يده المقطوعة من التجدد. لقد كانت مرونة هائلة بسبب جسد سليل مباشر الذي سمح له بالتغلب على الموت.
تكشفت عشرة من الأجنحة التي تم ختمها لسنوات لا حصر لها في نفس الوقت ، مما تسبب في رفرفة الريش الأبيض والأسود. كانت الأجنحة الخارجية بيضاء نقية ، مثل الملائكة الأخرى ، لكن الأجنحة الداخلية كانت سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجنحة رئيس الملائكة الأول. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ميتاترون يقاوم التأثير البعدي لعالم مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي وكان يثبت أنه غير ملزم بقوانين معينة.
كان ميتاترون يقاوم التأثير البعدي لعالم مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي وكان يثبت أنه غير ملزم بقوانين معينة.
“لماذا أنت مهووس بمكان وجود تشيو؟”
تدفقت دموع الدم من عيون ميتاترون ، والتي تم الكشف عنها من خلال الفجوات الموجودة في أجنحته.
يمكن الشعور بكل من القوة السحرية القوية والألوهية. شاهد جريد ميتاترون يطلق قوته وأدرك مرة أخرى أن الكائن الآخر كان غير عادي. هذا جعله يسأل بحذر. كان يتعلم تدريجياً أن هناك العديد من الكائنات تنتقد تشيو لكونه إله غير مسؤول.
“سنأخذ أجنحة رافائيل. إنه أمر طبيعي. لن أطلب من رسولك أن يدفع ثمن خطاياه ، لذلك أتمنى أن تفهم. ”
ومع ذلك ، شعر جريد بإعجاب كبير تجاه تشيو. لم يستطع أن يكره الإله الذي حرر باجما ، الذي كان وحيدًا بين اليانغبا ، ومنحه البركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب ميتاترون بدون أي خداع ، “أريد أن أختبر أن أكون قاتل إله دون أن اجعل الإلهة حزينه. ”
توقفت خطوات غابرييل. كان رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا مثل التماثيل الحجرية وهم يحدقون في جريد. قام ميتاترون بتأرجح يده في محاولة لهجوم مضاد ، لكن تم صده دون جدوى. كان ذلك بسبب ميل سيف جريد إلى الجانب وزيادة حجمه على الفور. شعر وكأن الجدران قد تقلصت والتفت حول جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. ”
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجريد. كان ذلك بسبب أن القوة السحرية والألوهية المحيطة بميتاترون بدت وكأنها ترتد مثل البرق وبدأت تتوهج باللون الأبيض النقي.
“تشيو. سأخبرك بمكان وجود تشيو ،” خفضت غابرييل رأسها وقدمت عرضًا أخيرًا.
شحب وجه براهام وتمتم ، “هذا. إنه أمر خطير. ”
“أعتقد أنني سأحبها حقًا. إنها جميلة. إنها أيضًا لطيفة بشكل مدهش “.
القدرة على وضع بصمة الموت في عقل المرء – هوية القوة التي جعلت براهام الذي تجاوز الموت ، ممتلئًا بالخوف كانت طاقة قاتل الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت جريد بها كذلك.
كان الدرع المصنوع من حراشف تراوكا اقوي من جسم تراوكا الرئيسي؟ كان رد فعل ميتاترون لا يصدق بعد رؤيته.
“هذا لا يضاهى بما أظهره جارام. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدوًا قويًا. لقد حدث ذلك في اللحظة التي اقتنع فيها جريد.
كان عدوًا قويًا. لقد حدث ذلك في اللحظة التي اقتنع فيها جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. ”
براهام ، الذي شعر بالأسف ولم يتمكن من التواصل بالعين مع جريد ، سرعان ما أصبح طبيعيًا. وخطر له أن الأخطاء التي ارتكبها جريد معه كانت أكبر بكثير وأكثر عددًا من الأخطاء التي ارتكبها. لذا تلاشى الشعور بالذنب وكأنه كذبة.
تدفقت دموع الدم من عيون ميتاترون ، والتي تم الكشف عنها من خلال الفجوات الموجودة في أجنحته.
عندما كان ميتاترون هو القائد ، كانت الملائكة مختلفة عن ملائكة اليوم. لم يستخدموا ذكرياتهم عن حياتهم السابقة كأساس لقدراتهم القتالية ، لكنهم اكتسبوا وشحذوا مهارات إضافية.
“” سأدمر ياتان يومًا ما وأنهي المصير القاسي للإلهة. ”
أجاب ميتاترون بدون أي خداع ، “أريد أن أختبر أن أكون قاتل إله دون أن اجعل الإلهة حزينه. ”
فلاش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق شعاع من الضوء. لقد كان شعاعًا على شكل مروحة وصل إلى حافة مجال رؤيتهم لحظة إطلاقه. لقد كانت مهارة واسعة النطاق بنفس مبدأ شونبو. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الكائنات في العالم الذين يمكنهم الرد أو تجنب هذا الهجوم. لقد كان هجومًا قويًا عانى منه براهام ، لكن ميتاترون استخدمه كمهارة أساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني الهروب بأي شيء أقل من ذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” اهرب الآن. ”
أشار براهام إلى الأجنحة التي كان ميتاترون يمسكها بأيديه.
أشار ميتاترون إلى غابرييل. لقد حدد موقع جريد ، الذي جرفته الأشعة بعيدًا وأطلق الأشعة مرة أخرى.
نقر براهام على لسانه بينما انتهت يده المقطوعة من التجدد. لقد كانت مرونة هائلة بسبب جسد سليل مباشر الذي سمح له بالتغلب على الموت.
“إنه رائع ، لكن لا يمكن مقارنته بـ تشيو. إنه ليس شخصًا يجب أن أكون مهووسًا به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بعد مغادرة تشيو. كان ميتاترون على دراية جيدة بالقتال لدرجة أن بعض الآلهة شككوا في قرار الإلهة لصنع زيراتول بدل من تحرير ميتاترون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى ميتاترون أي نية لمحاربة جريد لفترة طويلة. لذلك ، وقع عقدًا للسماح لـ غابرييل بالفرار بدلاً من الإضرار بجريد . في المقام الأول ، جعلت الشروط التي قدمتها غابرييل من المستحيل إيذاء جريد ولم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بجريد . كان هناك هدف جيد يسمى تشيو ولم يكن من المناسب القتال مع شخص أدنى من تشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بعد مغادرة تشيو. كان ميتاترون على دراية جيدة بالقتال لدرجة أن بعض الآلهة شككوا في قرار الإلهة لصنع زيراتول بدل من تحرير ميتاترون.
“” أحتاج ما لا يقل عن عشرة عقود “.
“. هل كنت مخطئا؟”
“. ”
عيون ميتاترون التي كانت مشوهة منذ البداية ، فجأة انفتحت. شاهد جريد يقترب من خلال الأشعة. لا. كان هذا مجرد “اندفاع”. أشعة ميتاترون التي يمكن أن تذيب جبلًا عظيمًا لم تتمكن من أن تذيب درع جريد وتشتت فقط في الخارج.
“” أليس من الصعب على تراوكا القيام بذلك؟ ”
أجنحة رئيس الملائكة الثالث ، مايكل ، أعطتها قوة “الذبح” وقوتها بشكل كبير. قيمة أجنحة رئيس الملائكة الأول لا يمكن وصفها. يمكن رؤية هذا من حقيقة أن رؤساء الملائكة طاردوا شخصيًا خلف براهام لاستعادة الأجنحة.
كان الدرع المصنوع من حراشف تراوكا اقوي من جسم تراوكا الرئيسي؟ كان رد فعل ميتاترون لا يصدق بعد رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “” إنه. سيف. ”
“إنه هيكسيتيا بالتأكيد. !”
بعد ذلك فقط –
لمحت غابرييل الموقف أثناء صعودها سلم الغيوم وصكت بأسنانها. لقد فهمت أن جريد الذي حصل على كل من حراشف التنين القديم كان أقوى بكثير من ذي قبل. كان معدل نموه لا يصدق ، على الرغم من أنها عاشت في نفس العصر ورأت وسمعت عنه بشكل مباشر.
كان الوجود القوي يضعف الرؤية المظلمة لميتاترون. إله بقوة تنين قديم. إله السطح الذي كان يحمل في يده سيفًا وكأنه لهيب.
تمتم راجويل ، “هل تقيمه بجدية في نفس التسلسل الهرمي مثل التنين القديم. ؟”
بدأت غابرييل تشعر بالرهبة تجاه جريد ، لكنه سرعان ما تأوهت. كان ذلك في أعقاب مشاهدة ميتاترون يسقط. كانت مذبحة من جانب واحد. انحني سلاح التنين مثل هلال القمر عندما ضرب جريد أفقيًا ، ويزداد حجمه عندما يسقط ، ويتعير مرة أخرى عندما يطعن للأمام ، مما يؤدي إلى تحييد معظم مقاومة ميتاترون.
لماذا صعد براهام إلى السماء وحصل على أجنحة؟ قرر جريد ألا يشعر بالفضول حيال ذلك. لاحظ قيمة الأجنحة.
“سيف يستجيب للإرادة. !” كانت صرخة ميتاترون بمثابة حكم بالإعدام. مجرد سماع الصوت الذي اختنق بالدماء أصيب الناس بالقشعريرة.
توقفت خطوات غابرييل. كان رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا مثل التماثيل الحجرية وهم يحدقون في جريد. قام ميتاترون بتأرجح يده في محاولة لهجوم مضاد ، لكن تم صده دون جدوى. كان ذلك بسبب ميل سيف جريد إلى الجانب وزيادة حجمه على الفور. شعر وكأن الجدران قد تقلصت والتفت حول جسده.
كانت غابرييل على وشك أن تحث ميتاترون ، لكن صمتت فجأة . كما تصلبت وجوه رؤساء الملائكة الآخرين. كان ذلك لأنهم فهموا معنى كلمات ميتاترون.
كان سيف واحد يصنع معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدمت الملائكة ريبيكا ، إلهة النور. كانت أعظم كائن في العالم بأسره. بطبيعة الحال ، كانت نقطتهم المرجعية عالية جدًا. كان من المستحيل من الناحية الهيكلية الشعور بأي تقدير خاص لشخص آخر غير ريبيكا. ومع ذلك كانوا خائفين؟
“” هل أنت تشيو؟ ”
“”أنت خائفة. “”
لماذا صعد براهام إلى السماء وحصل على أجنحة؟ قرر جريد ألا يشعر بالفضول حيال ذلك. لاحظ قيمة الأجنحة.
“أنت حقًا عنيد. ”
“أجل. ”
رفض جريد الاقتراح الذي قدمه ميتاترون بجدية ووضع نيته في السيف.
أصبحت الألوهية البرتقالية أكثر قتامة. لمع سطح السيف الناعم مثل أجواء يوم صيفي.
“إنه رائع ، لكن لا يمكن مقارنته بـ تشيو. إنه ليس شخصًا يجب أن أكون مهووسًا به “.
مدجج بالعتاد – سلاح جريد الأخير ، الذي ضم سنوات جريد وخبراته وعلاقاته تغير شكله من لحظة إلى أخرى وهو يتبع مسارات موجة ، و تقييد ، و ربط ، و قتل ، و تجاوز ، و قمة ، و دوران ، و هبوط ، و زهرة ، و التنين ، و خدمة وقطع أجنحة ميتاترون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جريد وهو ينظر إلى الملاك بالأجنحة: “دعنا نعيدها أولاً”.
كان لا يقاوم. كان اسم السيف الذي أرهب رؤساء الملائكة تحدى النظام الطبيعي. كان سيفا يمكن أن يهدم السماء.
“أعتقد أنني سأحبها حقًا. إنها جميلة. إنها أيضًا لطيفة بشكل مدهش “.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
