الفصل 1750
لم يكن يدرك على الإطلاق حقيقة أن دم برياش قد تناثر على وجهه للتو. كان هذا خطأ. كانت المشكلة أنه لم يفهم قوة برياش بشكل كامل.
لا تثق في أموراكت. لا تتأذى مني. أخيرًا ، خف من الشبح.
تناثرت أيدي الإله في كل مكان.
كان هذا مختلفًا عن الارتفاع في المكانة. لم يكن هناك نمو مثل إضافة الإحصائيات أو المهارات ، لكن ألوهية جريد أصبحت أكثر سمكًا.
أخذ جريد النصائح الثلاث من بيرياش على محمل الجد. كان يشك في أموراكت منذ البداية. في المقام الأول ، أليست هي شيطان “الصراع” العظيم؟ كانت تجعله يشعر بالتوتر حتى مع تغطية وجهها بقطعة قماش. كانت خبيثة من نواحٍ عديدة وتفتقر الثقه. وهذا هو سبب تعليق اقتراح التعاون. لم يستطع رفضه مباشرة لأنه كان في وضع سيئ.
كان مختلفًا عن سحر المجال الذي استخدمته حتى الآن. لم يكن حتى صنع معدات المعركة باستخدام الدم كوسيط. كان سحر الاستدعاء. كان السحر هو الذي استدعى الأحفاد المباشرين الذين حوصروا في المتاهة ولم يتمكنوا من الوصول في الوقت المناسب.
“بالطبع ، أنا أدرك أنه لا ينبغي أن أتأذى من برياش”.
[فشلت المقاومة. ]
شعر جريد بالتوتر.
كانت ماري روز تتمتع بالقدرة على استخدام قدرات الأهداف التي امتصت دماءها. لقد أثبتت ذلك في المعركة ضد التنين الشرير. بدت وكأنها تثبت أنه لا يوجد حد لأنها كانت تحاكي قوة قاتل التنين هاياتي. سيكون الأمر نفسه مع بيرياش.
بالطبع ، كانت ماري روز نسخه مثالية من برياتش ، لذا ستكون برياش أقل شأناً نسبيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت برياش أمامه مجرد جثة وليست حقيقية. هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل قوة مصاص الدماء. أراد جريد تجنب تجربة التعرض للضرب ولو مرة واحدة برقصة سيف الانصهار الستة القوية الجهلة.
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
“لا أريد أن اعاني من الآثار الجانبية. ”
لم يعبر عن.هذا أمام الناس ، لكن القوة العقلية المستهلكة فقط من خلال تشغيل عالم المطلق كانت أكثر من أن يتحملها. تحرك جسده كما يرغب إلى ما وراء إدراك المستخدم ، لذلك سرعان ما تم تحميل عقله. كانت هناك فجوات في وعيه.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إخضاع جثة برياش قبل وصولها. ”
السماح لهجوم قوي من المطلق في ذلك الوقت دون أي استعداد؟ لقد اختبرها من قبل في المعركة ضد زيراتول وكاد يصرخ ويبكي. كان ألم وجهه وهو يُسحق مروعًا. وصل إلى النقطة التي نسي فيها كيفية التمييز بين الواقع والعالم الافتراضي للحظة. لم تكن مبالغة. كان من الصعب تجاهل حتى الجرح الصغير. المصنّفون الذين استخدموا الكبسولات باهظة الثمن وحددوا معدل المزامنة لديهم كان رد فعلهم أكثر حساسية تجاه الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” صاح جريد بدهشة.
بعد ذلك ، اهتز الوادي الذي شكل ملاذ المعدن. في أعقاب تعرضه لضربة من بيرياش ، أفلت جريد. إذا كان وادًا مصنوعًا من المعدن العادي ، وليس الجشع ، لكان قد تجاوز الاهتزاز والانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه القوة الهائلة. من حيث القوة ، إنها فوقي أو فوق بعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت مجرد قدرة بدنية خالصة؟ كان من الصعب التفكير فى هذا. كان جسد برياش صغيرًا مثل فتاة في المدرسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كاتز .
“ربما يكون هذا هو الإعداد الافتراضي. ”
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
ربما يكون الشبح قد رفع جثة برياش بالفعل في حالة “مص الدم واستولت على السلطة”.
“هذه القوة الهائلة. من حيث القوة ، إنها فوقي أو فوق بعل”.
برد.
هل كانت مجرد قدرة بدنية خالصة؟ كان من الصعب التفكير فى هذا. كان جسد برياش صغيرًا مثل فتاة في المدرسة .
الفرضية التي ابتكرها لإقناع نفسه بقوة الجثة تسببت في شعور جريد بالقشعريرة. كان ذلك لأن الشبح الذي تم تصويره في رأسه كان كلي القدرة للغاية. حسنًا ، لقد كان مفهومًا بدرجة كافية. كان رسول إله البداية. كان الشبح كائنًا يخدم “إله الآلهة” وتراكم عليه عددًا هائلاً من السنين.
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
فلاش!
لنفترض أن براهام تراكمت عليه آلاف السنين
كان الأمر مخيفًا للغاية. كان من الطبيعي أن يكون الشبح موضوعًا للخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتدفق مثل موجة مستعرة في كل مرة تتحرك برياش ، توقفت الطاقه عن التدفق لجزء من الثانية. هدف جريد إلى هذه الفجوة وتأرجح الشفق. تم جرف الأحفاد المباشرين الذين وصلوا في الوقت المناسب بقوة السيف لرقصة سيف الانصهار الستة وقطع رؤوسهم ، لكنه لم يهتم على الإطلاق. كان هذا ما كان يهدف إليه منذ البداية.
“لا بد لي من إخضاع جثة برياش قبل وصولها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى جريد أي نية لتجنب الشبح.
من ماري روز إلى سو يولان إلى بيرياش – حذر المتسامون والمطلقون ذوو المكانة العالية الذين حركوا العالم من خطر الشبح. تعاطف جريد معهم ، لكن كان عليه واجب فهم الغرض من الشبح. كان عليهم أن يجتمعوا على الرغم من المخاطر.
إنها مجرد جثة. يمكنني الفوز بسهولة طالما أنني لا أتأذى.
دعا جريد المئات من أيدي الإله إلى جانبه. كانوا مسلحين بالسيوف والدروع ورافقوه. مئات الآلاف من الأشواك التي كانت تكون درع التنين تم امتصاصها بسلاسة على جسم جريد الصلب وتم عرض الصور الذهنية لملاذ المعدن وتغطيتها مع فالهالا.
بعد ذلك ، اهتز الوادي الذي شكل ملاذ المعدن. في أعقاب تعرضه لضربة من بيرياش ، أفلت جريد. إذا كان وادًا مصنوعًا من المعدن العادي ، وليس الجشع ، لكان قد تجاوز الاهتزاز والانهيار.
باستخدام سلطة التنين الأصفر ، استنشق نفس النمر الأبيض. في الوقت نفسه ، استخدم أيضًا المهارات المتعلقة بالدفاع مثل “التحويل التلقائي” جنبًا إلى جنب مع قوة الأحرف الرونية. لقد كان وضع السلحفاة مدجج بالعتاد من جريد. كان هذا يعني أنه كان يرتدي أشياء مثل سلحفاة تختبئ فى قوقعتها الخلفية. تجاهل المهارات التي كانت قابلة للمقارنة مع العناصر. على أي حال ، كان واثقًا من أنه لن يفقد قطرة دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون الشبح قد رفع جثة برياش بالفعل في حالة “مص الدم واستولت على السلطة”.
“لقد تعلمت بالتأكيد من معركتي ضد زيراتول. ”
كانت قوته الهجومية كافية بالفعل. لقد كان الأمر أكثر من ذلك الآن أنه تمكن من تنشيط أمر الإله بحرية باستخدام سلطة إله واحد فقط ، أي “مهارة معينة”. كان زيادة دفاعه إلى الحد الأقصى لدرجة أنه كان مفرطًا كان موازنة الأشياء من منظور جريد. بل كان أكثر من ذلك ضد المطلق.
امتلك جريد رقصة سيف الانصهار الخمسة. تم استخدامها بشكل انعكاسي. كان الرد على أسلوب برياش المبهرج المتمثل في مد يده والإمساك به. إذا فشل ، يمكنه ربطها بضربة فورية. هجمات برياش لم تنتهي أبدًا . سيكون مرتبطًا ، بغض النظر عن الطريق الذي سلكته. كانت رقصة السيف المدمجة أمرًا ضروريًا إذا أراد جريد الهجوم المضاد وكذلك الدفاع.
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
كان كاتز .
“الضغط مذهل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوة الجثة واضحة.
بعد ذلك ، اهتز الوادي الذي شكل ملاذ المعدن. في أعقاب تعرضه لضربة من بيرياش ، أفلت جريد. إذا كان وادًا مصنوعًا من المعدن العادي ، وليس الجشع ، لكان قد تجاوز الاهتزاز والانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جسد لا يحتاج إلى التنفس – تم استخدام مزيج بيرياش المذهل بطريقة تتجاهل القيود المادية. لم تكن بحاجة إلى التنفس ، لذلك لم يكن هناك انقطاع في حركتها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عنيدة للغاية. هاجمت النقاط الحيوية للخصم ، بغض النظر عما إذا كانت مفاصله ملتوية أو مكسورة في الاتجاه المعاكس.
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يشعر ببعض الذنب …
خطوة.
لقد كان على النقيض تمامًا من فنون القتال لزيراتول ، التي اتبعت الطريق الصحيح ، والتي كانت منفصلة عن شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناثرت أيدي الإله في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرفت أطراف برياش عندما اقتربت من الزخم لتسقط بين ذراعي جريد. كان في الاتجاه الذي تسقط فيه أيدي الإله وعتاد المعركة. كان مشهدا غير واقعي. بدت موجات الصدمة التي حدثت متأخرًا في دوائر متحدة المركز جميلة حيث كانت مصبوغة بالألوهية البرتقالية والدم الأحمر.
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
-ماري روز تشبه حماتي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف التابوت الخشبي.
كانت ماري روز تتمتع بالقدرة على استخدام قدرات الأهداف التي امتصت دماءها. لقد أثبتت ذلك في المعركة ضد التنين الشرير. بدت وكأنها تثبت أنه لا يوجد حد لأنها كانت تحاكي قوة قاتل التنين هاياتي. سيكون الأمر نفسه مع بيرياش.
[فشلت المقاومة. ]
بدا وكأنه يتذكر نضالاته ضد ماري روز عندما كان على قيد الحياة.
– بالطبع حماتي أقوى. في الماضي ، حاربت ماري روز بقوة مكبوتة لأنها كانت تحب مظهري الجميل وشخصيتي الصادقة. بالنظر إلى الوراء ، كانت مباراة صادقة. لقد تفاعلنا عبر القتال.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
“كيف يجمل حقيقة أن لعنة الكسل أضعفتها؟”
بعد ذلك ، اهتز الوادي الذي شكل ملاذ المعدن. في أعقاب تعرضه لضربة من بيرياش ، أفلت جريد. إذا كان وادًا مصنوعًا من المعدن العادي ، وليس الجشع ، لكان قد تجاوز الاهتزاز والانهيار.
[وقت التهدئة قبل استخدامها مرة أخرى هو 12 ساعة.]
هراء كريشلر كسر انغماس جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهدف من هجوم الجثة هو المراوغه. في اللحظة التي خرجت فيها بصمت من تحت الأرض ، كان المكان الذي ظهرت فيه خلف كاتز ، وليس جريد.
لقد ساعده. أطلقت بيرياش حضورًا هائلاً مثل المطلقين الآخرين. الآن تم استعادة شخصيتها في مجال رؤية جريد إلى وضعها الطبيعي. ركز وعي جريد فقط على بيرياش ، لكنه بدأ الآن في النظر إلى ساحة المعركة بأكملها.
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
-ينبغي أن يكون هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضخم جسد التنين الأصفر. لقد غطى جسم جريد بالكامل حتى عند لفه ، وتم وضع الرأس في مكان مرتفع. بدا وكأنه نظر إلى الأسفل في الاتجاه الذي كان يواجهه جريد.
هز صوت كريشلر ، الذي كان يضحك بسعادة لسبب ما ، جريد.
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
– الشيء الذي يجب أن تراه ليس الشخص الذي أمامك ، ولكن نفسك. أنت هو مركز هذا العالم. كيف يمكنك أن تدرك شيئًا آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ساعده. أطلقت بيرياش حضورًا هائلاً مثل المطلقين الآخرين. الآن تم استعادة شخصيتها في مجال رؤية جريد إلى وضعها الطبيعي. ركز وعي جريد فقط على بيرياش ، لكنه بدأ الآن في النظر إلى ساحة المعركة بأكملها.
في هذه اللحظة ، ساعد جريد رجل طيب. التجربة التي كانت مفقودة نسبيًا بسبب هذا النمو المضغوط على مر السنين تم تحقيقها بشكل كافٍ من خلال التنوير.
-جميع التدفقات تتم حسب إرادتك. ضع الوضع كله تحت سيطرتك.
كانت كنيسة ريبيكا مركز العالم وكان كريشلر هو البابا. عبده الناس في جميع أنحاء القارة بغض النظر عن المكانة. حتى الملوك ركعوا له ودعوه قداستك. ومع ذلك ، كان تحت الإلهة. لم يكن البابا إلا خادمًا لإله. إله واحد فقط؟ حتى البابا لم يستطع أن يخطو على ظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[دماء السلف ، “بريآش” ، اخترقت جسدك. ]
كان الأمر أشبه بالابتعاد. كان ذلك لأن الإيمان بإله آخر غير الإلهة كإله واحد هو الكفر في حد ذاته.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
– لا تنغمس في أفراد تافهين. هذا هو موقفك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إخضاع جثة برياش قبل وصولها. ”
[اعترف بك أقوى بابا في التاريخ ، “كريشلر ،” مرة أخرى. ]
[أصبح وجودك أكثر تميزًا. ]
هز صوت كريشلر ، الذي كان يضحك بسعادة لسبب ما ، جريد.
“لا تقلق بشأن امتصاص دمك وقاتل كما تريد يا جريد. ”
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
كان هذا مختلفًا عن الارتفاع في المكانة. لم يكن هناك نمو مثل إضافة الإحصائيات أو المهارات ، لكن ألوهية جريد أصبحت أكثر سمكًا.
وماذا في ذلك؟
برد.
تضخم جسد التنين الأصفر. لقد غطى جسم جريد بالكامل حتى عند لفه ، وتم وضع الرأس في مكان مرتفع. بدا وكأنه نظر إلى الأسفل في الاتجاه الذي كان يواجهه جريد.
سمع خطى غير مألوفة. يمكنه أن سحدد من هذا فقط. كان هناك حضور ساحق تجاوز برياش. لقد كان الشبح.
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
لا شيء تغير. لا يزال زخم برياش قائما. تمامًا مثل الجثة يبدو أنها لا تهتم بالألوهية منذ البداية. لم تنتبه حتى إلى التنين الأصفر الذي نفخ الألوهية كالنار وهاجم جريد بلا هوادة. كان هناك هجوم صاخب ويبدو أنه لا يمكن إيقافه مثل الشلال.
وماذا في ذلك؟
“لا تقلق بشأن امتصاص دمك وقاتل كما تريد يا جريد. ”
خطوة.
“لا يؤلم”.
روح برياش – بعبارة أخرى ، منحه الجسد الرئيسي لبرياش “سلطة” لا يمكن مقارنة الجثة بها.
تم تقشير الحاجز الذي بناه التحول التلقائي والأيدي الإلهية بلا رحمة ، لكنه بدا وكأنه أزمة من الخارج. كان الدفاع الحقيقي لـ جريد هو نفس النمر الأبيض ، ودرع التنين ، وتداخل فالهالا مع الصور الذهنية.
كان جريد آمن. يمكنه تحمل ذلك حتى لو لم تتوقف هجمات برياش. كانت المشكلة أنه من أجل التخلص منها قبل وصول الشبح ، كان عليه اختراق الهجمات والرد.
تناثرت أيدي الإله في كل مكان.
“……”
‘دعنا ننتظر. ‘
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يشعر ببعض الذنب …
قرر جريد ألا يكون متوتر. لم يستخدم رقصة السيف المدمجة وانتظر الوقت المناسب. جاءت اللحظة التي كان ينتظرها بسرعة. أظهر بيرياش بعض التغييرات. بمجرد وصول الدم المتدفق عبر الشقوق في الفضاء إلى كمية معينة ، أطلق سحر دم جديد.
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
كانت ماري روز تتمتع بالقدرة على استخدام قدرات الأهداف التي امتصت دماءها. لقد أثبتت ذلك في المعركة ضد التنين الشرير. بدت وكأنها تثبت أنه لا يوجد حد لأنها كانت تحاكي قوة قاتل التنين هاياتي. سيكون الأمر نفسه مع بيرياش.
كان مختلفًا عن سحر المجال الذي استخدمته حتى الآن. لم يكن حتى صنع معدات المعركة باستخدام الدم كوسيط. كان سحر الاستدعاء. كان السحر هو الذي استدعى الأحفاد المباشرين الذين حوصروا في المتاهة ولم يتمكنوا من الوصول في الوقت المناسب.
كان يشعر بالسائل يتصاعد في الممرات الأنفية. سيحدث نزيف في الأنف قريبًا. سيكون خطيرا إذا تم امتصاص دمه. أصدر هذا الحكم وعدل خوذته على عجل. لقد ضغط عليها بعمق كافٍ لدرجة أن رؤيته أصبحت صعبة بعض الشيء.
كانت فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الدم يتدفق مثل موجة مستعرة في كل مرة تتحرك برياش ، توقفت الطاقه عن التدفق لجزء من الثانية. هدف جريد إلى هذه الفجوة وتأرجح الشفق. تم جرف الأحفاد المباشرين الذين وصلوا في الوقت المناسب بقوة السيف لرقصة سيف الانصهار الستة وقطع رؤوسهم ، لكنه لم يهتم على الإطلاق. كان هذا ما كان يهدف إليه منذ البداية.
الفرضية التي ابتكرها لإقناع نفسه بقوة الجثة تسببت في شعور جريد بالقشعريرة. كان ذلك لأن الشبح الذي تم تصويره في رأسه كان كلي القدرة للغاية. حسنًا ، لقد كان مفهومًا بدرجة كافية. كان رسول إله البداية. كان الشبح كائنًا يخدم “إله الآلهة” وتراكم عليه عددًا هائلاً من السنين.
“سيتم بعثهم على أي حال. ”
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
لم يموتوا طالما أنه ملكهم. كان يفضل عدم الحصول عليهم إذا كانوا تحت سيطرة برياش.
-ينبغي أن يكون هكذا.
“لا تلتصق بالجثة ،” همس جريد بينما كان يتواصل بالعين مع برياش ، الذي تم قطع الجزء العلوي من جسمها إلى النصف وكان رقبتها منحنية إلى الجانب. لقد رأى أنه قد استوعب النصر تمامًا.
لم يكن يدرك على الإطلاق حقيقة أن دم برياش قد تناثر على وجهه للتو. كان هذا خطأ. كانت المشكلة أنه لم يفهم قوة برياش بشكل كامل.
روح برياش – بعبارة أخرى ، منحه الجسد الرئيسي لبرياش “سلطة” لا يمكن مقارنة الجثة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[دماء السلف ، “بريآش” ، اخترقت جسدك. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تم تدمير خلايا الدم المختلفة. ]
[حدث الوضع غير الطبيعي “النزيف القاتل”. ستفقد 5٪ من صحتك في الثانية. ]
امتلك جريد رقصة سيف الانصهار الخمسة. تم استخدامها بشكل انعكاسي. كان الرد على أسلوب برياش المبهرج المتمثل في مد يده والإمساك به. إذا فشل ، يمكنه ربطها بضربة فورية. هجمات برياش لم تنتهي أبدًا . سيكون مرتبطًا ، بغض النظر عن الطريق الذي سلكته. كانت رقصة السيف المدمجة أمرًا ضروريًا إذا أراد جريد الهجوم المضاد وكذلك الدفاع.
[فشلت المقاومة. ]
“لقد تعلمت بالتأكيد من معركتي ضد زيراتول. ”
كانت المشكلة هي الشعر الأشقر الطويل الذي أطل من الرداء الذي غطاها بعمق. كان شعر أشقر يبدو أنه مصنوع من الضوء. تذكرت جريد رؤية مثل هذا “اللون” الذي لا يمكن أن يوجد في العالم البشري. كان يشبه الآلهة السماوية.
“كيوك. !”
شعر جريد بالتوتر.
كان يشعر بالسائل يتصاعد في الممرات الأنفية. سيحدث نزيف في الأنف قريبًا. سيكون خطيرا إذا تم امتصاص دمه. أصدر هذا الحكم وعدل خوذته على عجل. لقد ضغط عليها بعمق كافٍ لدرجة أن رؤيته أصبحت صعبة بعض الشيء.
تناثرت أيدي الإله في كل مكان.
كان هذا بلا معنى. كانت القوة الأساسية لمصاص الدماء هي “التعامل مع الدم”. الدم الذي خرج من جريد تحرك وفقًا لإرادة بيرياش. طار باتجاه لسانها الأحمر ، لكنه لم يصل في النهاية.
كان ذلك بسبب قوة جذب اقوى سلبت الدم الذي كان يتجه نحوها. كان هناك رجل في الاتجاه الذي ينتشر فيه الدم كالضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كاتز .
“لا تقلق بشأن امتصاص دمك وقاتل كما تريد يا جريد. ”
روح برياش – بعبارة أخرى ، منحه الجسد الرئيسي لبرياش “سلطة” لا يمكن مقارنة الجثة بها.
برد.
“لا تقلق بشأن امتصاص دمك وقاتل كما تريد يا جريد. ”
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
تم تثبيت أقدام جريد بالكامل على الأرض طوال المعركة من أجل الاستمتاع الكامل بتأثير نفس النمر الأبيض. الآن صعد في الهواء. لقد تخلى عن القيود المكانية التي اضطر إلى الاهتمام بها قبل أن يستخدم صحته ، والتي كانت تتدهور في الوقت الفعلي بسبب النزيف. دخل في حالة تمييع وتسارع بعد تفعيل ملك الجبل. أدى هذا إلى زيادة قوة “قوة رقصه التنين قمة موجة قتل ربط”.
شعر جريد بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت استجابة جثة برياش بطيئة. اخترق الشفق جسم برياش الصغير وقطعه. ومع ذلك ، كان الخصم جثة. قاومت دون أي رد فعل على الرغم من إصابتها بجروح قاتلة. “حقل الدم” الذي كانت تحتفظ به في وقت سابق كان يصلح جروحها في الوقت الفعلي.
هز صوت كريشلر ، الذي كان يضحك بسعادة لسبب ما ، جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
لا تثق في أموراكت. لا تتأذى مني. أخيرًا ، خف من الشبح.
مدت يدها الصغيرة نحو رقبة جريد. كانت تريد كسر عظم رقبته يسرعة تساوي وميض الضوء. كانت سريعة جدًا لدرجة أن الهواء المحيط بها تكثف. توقفت الرياح التي كانت تحوم في الفضاء فجأة وأصدرت صوتًا غريبًا. كان صوتًا لا يصل إلى شخص عادي.
لم يعبر عن.هذا أمام الناس ، لكن القوة العقلية المستهلكة فقط من خلال تشغيل عالم المطلق كانت أكثر من أن يتحملها. تحرك جسده كما يرغب إلى ما وراء إدراك المستخدم ، لذلك سرعان ما تم تحميل عقله. كانت هناك فجوات في وعيه.
“أنت … ما أنت؟”
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
أخيرًا ، حفرت يدان صغيرتان عبر الفجوة الموجودة في درع جريد وفردتهما عن بعضهما البعض. مشهد الجثة وهي تحافظ على وجهها الخالي من التعبيرات بينما تنحني جميع الأصابع العشرة في اتجاه غريب جعل جريد يشعر بالقشعريرة.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
فلاش!
“كيوك. !”
اخترق رمح من الضوء يدي برياش. حدثت العاصفة من رقصة السيف متأخرة خطوة واحدة. قال إنها تأخرت خطوة واحدة ، لكنها كانت أقل من 0.1 ثانية. بعد ذلك ، حطمت النيازك المتساقطة مرارًا جسم برياش الصغير وأغرقته في الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، تدفقت الكثير من معدات المعركة. شنت المئات من أيدي الإله الهجوم في لحظة.
لا شيء تغير. لا يزال زخم برياش قائما. تمامًا مثل الجثة يبدو أنها لا تهتم بالألوهية منذ البداية. لم تنتبه حتى إلى التنين الأصفر الذي نفخ الألوهية كالنار وهاجم جريد بلا هوادة. كان هناك هجوم صاخب ويبدو أنه لا يمكن إيقافه مثل الشلال.
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون الشبح قد رفع جثة برياش بالفعل في حالة “مص الدم واستولت على السلطة”.
‘دعنا ننتظر. ‘
كان الهدف من هجوم الجثة هو المراوغه. في اللحظة التي خرجت فيها بصمت من تحت الأرض ، كان المكان الذي ظهرت فيه خلف كاتز ، وليس جريد.
خطوة.
“لا!” صاح جريد بدهشة.
كان الهدف من هجوم الجثة هو المراوغه. في اللحظة التي خرجت فيها بصمت من تحت الأرض ، كان المكان الذي ظهرت فيه خلف كاتز ، وليس جريد.
بعد ذلك فقط ، سقط عمود من الضوء البرتقالي على جسم كاتز من الأعلى وتم نقل موضع التنين الأصفر الملتف حول جريد إلى كاتز.
ترجمة : PEKA
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ كل من جريد و كاتز. ارتدت يد برياش ، التي كانت قد حفرت بالفعل في منتصف الطريق في صدر كاتز ، بقوة بغيضة. لقد كانت القوة البغيضة من ألوهية جريد [إن “أسطورة التنين الأصفر” التي هي جزء منك مشتقه من رغبات الآلهة الحراس.]
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
[إذا كنت تريد حماية شخص ما ، فإن التنين الأصفر سيستجيب لرغبتك.]
[وقت التهدئة قبل استخدامها مرة أخرى هو 12 ساعة.]
“……”
إنها مجرد جثة. يمكنني الفوز بسهولة طالما أنني لا أتأذى.
هل حدث تطور في الألوهية على هذا النحو؟
مدت يدها الصغيرة نحو رقبة جريد. كانت تريد كسر عظم رقبته يسرعة تساوي وميض الضوء. كانت سريعة جدًا لدرجة أن الهواء المحيط بها تكثف. توقفت الرياح التي كانت تحوم في الفضاء فجأة وأصدرت صوتًا غريبًا. كان صوتًا لا يصل إلى شخص عادي.
“لا يؤلم”.
“أليس هذا … احتيالي بعض الشيء؟”
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يشعر ببعض الذنب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[فشلت المقاومة. ]
سمع خطى غير مألوفة. يمكنه أن سحدد من هذا فقط. كان هناك حضور ساحق تجاوز برياش. لقد كان الشبح.
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت الشبح أشبه بخدش المعدن لأنها عبرت عن شكوكها مما تسبب في تيبس الناس في الفضاء. استدار جريد على عجل وانفعل عندما رأى الشبح. والمثير للدهشة أن الشبح لم تكن لا موتى. لسبب ما ، كانت ترتدي قناعًا مصنوعًا من الجماجم المنقسمة.
جسد لا يحتاج إلى التنفس – تم استخدام مزيج بيرياش المذهل بطريقة تتجاهل القيود المادية. لم تكن بحاجة إلى التنفس ، لذلك لم يكن هناك انقطاع في حركتها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عنيدة للغاية. هاجمت النقاط الحيوية للخصم ، بغض النظر عما إذا كانت مفاصله ملتوية أو مكسورة في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المشكلة هي الشعر الأشقر الطويل الذي أطل من الرداء الذي غطاها بعمق. كان شعر أشقر يبدو أنه مصنوع من الضوء. تذكرت جريد رؤية مثل هذا “اللون” الذي لا يمكن أن يوجد في العالم البشري. كان يشبه الآلهة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضخم جسد التنين الأصفر. لقد غطى جسم جريد بالكامل حتى عند لفه ، وتم وضع الرأس في مكان مرتفع. بدا وكأنه نظر إلى الأسفل في الاتجاه الذي كان يواجهه جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت … ما أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
[أصبح وجودك أكثر تميزًا. ]
خلعت الشبح قناعها وحبس جميع الأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد ، أنفاسهم. حتى كريشلر تم تجميده مثل الثلج. كان ذلك لأن وجه الشبح كان يشبه ريبيكا ، إلهة النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بسبب قوة جذب اقوى سلبت الدم الذي كان يتجه نحوها. كان هناك رجل في الاتجاه الذي ينتشر فيه الدم كالضباب.
كانت المشكلة هي الشعر الأشقر الطويل الذي أطل من الرداء الذي غطاها بعمق. كان شعر أشقر يبدو أنه مصنوع من الضوء. تذكرت جريد رؤية مثل هذا “اللون” الذي لا يمكن أن يوجد في العالم البشري. كان يشبه الآلهة السماوية.
ترجمة : PEKA
لم يكن يدرك على الإطلاق حقيقة أن دم برياش قد تناثر على وجهه للتو. كان هذا خطأ. كانت المشكلة أنه لم يفهم قوة برياش بشكل كامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
