الفصل 1750
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
لا تثق في أموراكت. لا تتأذى مني. أخيرًا ، خف من الشبح.
من ماري روز إلى سو يولان إلى بيرياش – حذر المتسامون والمطلقون ذوو المكانة العالية الذين حركوا العالم من خطر الشبح. تعاطف جريد معهم ، لكن كان عليه واجب فهم الغرض من الشبح. كان عليهم أن يجتمعوا على الرغم من المخاطر.
أخذ جريد النصائح الثلاث من بيرياش على محمل الجد. كان يشك في أموراكت منذ البداية. في المقام الأول ، أليست هي شيطان “الصراع” العظيم؟ كانت تجعله يشعر بالتوتر حتى مع تغطية وجهها بقطعة قماش. كانت خبيثة من نواحٍ عديدة وتفتقر الثقه. وهذا هو سبب تعليق اقتراح التعاون. لم يستطع رفضه مباشرة لأنه كان في وضع سيئ.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
خلعت الشبح قناعها وحبس جميع الأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد ، أنفاسهم. حتى كريشلر تم تجميده مثل الثلج. كان ذلك لأن وجه الشبح كان يشبه ريبيكا ، إلهة النور.
“بالطبع ، أنا أدرك أنه لا ينبغي أن أتأذى من برياش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام سلطة التنين الأصفر ، استنشق نفس النمر الأبيض. في الوقت نفسه ، استخدم أيضًا المهارات المتعلقة بالدفاع مثل “التحويل التلقائي” جنبًا إلى جنب مع قوة الأحرف الرونية. لقد كان وضع السلحفاة مدجج بالعتاد من جريد. كان هذا يعني أنه كان يرتدي أشياء مثل سلحفاة تختبئ فى قوقعتها الخلفية. تجاهل المهارات التي كانت قابلة للمقارنة مع العناصر. على أي حال ، كان واثقًا من أنه لن يفقد قطرة دم.
كانت ماري روز تتمتع بالقدرة على استخدام قدرات الأهداف التي امتصت دماءها. لقد أثبتت ذلك في المعركة ضد التنين الشرير. بدت وكأنها تثبت أنه لا يوجد حد لأنها كانت تحاكي قوة قاتل التنين هاياتي. سيكون الأمر نفسه مع بيرياش.
بالطبع ، كانت ماري روز نسخه مثالية من برياتش ، لذا ستكون برياش أقل شأناً نسبيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت برياش أمامه مجرد جثة وليست حقيقية. هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل قوة مصاص الدماء. أراد جريد تجنب تجربة التعرض للضرب ولو مرة واحدة برقصة سيف الانصهار الستة القوية الجهلة.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
“لا أريد أن اعاني من الآثار الجانبية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعبر عن.هذا أمام الناس ، لكن القوة العقلية المستهلكة فقط من خلال تشغيل عالم المطلق كانت أكثر من أن يتحملها. تحرك جسده كما يرغب إلى ما وراء إدراك المستخدم ، لذلك سرعان ما تم تحميل عقله. كانت هناك فجوات في وعيه.
السماح لهجوم قوي من المطلق في ذلك الوقت دون أي استعداد؟ لقد اختبرها من قبل في المعركة ضد زيراتول وكاد يصرخ ويبكي. كان ألم وجهه وهو يُسحق مروعًا. وصل إلى النقطة التي نسي فيها كيفية التمييز بين الواقع والعالم الافتراضي للحظة. لم تكن مبالغة. كان من الصعب تجاهل حتى الجرح الصغير. المصنّفون الذين استخدموا الكبسولات باهظة الثمن وحددوا معدل المزامنة لديهم كان رد فعلهم أكثر حساسية تجاه الألم.
بالطبع ، كانت ماري روز نسخه مثالية من برياتش ، لذا ستكون برياش أقل شأناً نسبيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت برياش أمامه مجرد جثة وليست حقيقية. هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل قوة مصاص الدماء. أراد جريد تجنب تجربة التعرض للضرب ولو مرة واحدة برقصة سيف الانصهار الستة القوية الجهلة.
بعد ذلك ، اهتز الوادي الذي شكل ملاذ المعدن. في أعقاب تعرضه لضربة من بيرياش ، أفلت جريد. إذا كان وادًا مصنوعًا من المعدن العادي ، وليس الجشع ، لكان قد تجاوز الاهتزاز والانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
“هذه القوة الهائلة. من حيث القوة ، إنها فوقي أو فوق بعل”.
كان هذا بلا معنى. كانت القوة الأساسية لمصاص الدماء هي “التعامل مع الدم”. الدم الذي خرج من جريد تحرك وفقًا لإرادة بيرياش. طار باتجاه لسانها الأحمر ، لكنه لم يصل في النهاية.
هل كانت مجرد قدرة بدنية خالصة؟ كان من الصعب التفكير فى هذا. كان جسد برياش صغيرًا مثل فتاة في المدرسة .
“……”
“ربما يكون هذا هو الإعداد الافتراضي. ”
“. ”
ربما يكون الشبح قد رفع جثة برياش بالفعل في حالة “مص الدم واستولت على السلطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يؤلم”.
برد.
لا تثق في أموراكت. لا تتأذى مني. أخيرًا ، خف من الشبح.
“كيف يجمل حقيقة أن لعنة الكسل أضعفتها؟”
الفرضية التي ابتكرها لإقناع نفسه بقوة الجثة تسببت في شعور جريد بالقشعريرة. كان ذلك لأن الشبح الذي تم تصويره في رأسه كان كلي القدرة للغاية. حسنًا ، لقد كان مفهومًا بدرجة كافية. كان رسول إله البداية. كان الشبح كائنًا يخدم “إله الآلهة” وتراكم عليه عددًا هائلاً من السنين.
– الشيء الذي يجب أن تراه ليس الشخص الذي أمامك ، ولكن نفسك. أنت هو مركز هذا العالم. كيف يمكنك أن تدرك شيئًا آخر؟
لم يكن يدرك على الإطلاق حقيقة أن دم برياش قد تناثر على وجهه للتو. كان هذا خطأ. كانت المشكلة أنه لم يفهم قوة برياش بشكل كامل.
لنفترض أن براهام تراكمت عليه آلاف السنين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر مخيفًا للغاية. كان من الطبيعي أن يكون الشبح موضوعًا للخوف.
“لا بد لي من إخضاع جثة برياش قبل وصولها. ”
كانت ماري روز تتمتع بالقدرة على استخدام قدرات الأهداف التي امتصت دماءها. لقد أثبتت ذلك في المعركة ضد التنين الشرير. بدت وكأنها تثبت أنه لا يوجد حد لأنها كانت تحاكي قوة قاتل التنين هاياتي. سيكون الأمر نفسه مع بيرياش.
لم يكن لدى جريد أي نية لتجنب الشبح.
لا شيء تغير. لا يزال زخم برياش قائما. تمامًا مثل الجثة يبدو أنها لا تهتم بالألوهية منذ البداية. لم تنتبه حتى إلى التنين الأصفر الذي نفخ الألوهية كالنار وهاجم جريد بلا هوادة. كان هناك هجوم صاخب ويبدو أنه لا يمكن إيقافه مثل الشلال.
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
من ماري روز إلى سو يولان إلى بيرياش – حذر المتسامون والمطلقون ذوو المكانة العالية الذين حركوا العالم من خطر الشبح. تعاطف جريد معهم ، لكن كان عليه واجب فهم الغرض من الشبح. كان عليهم أن يجتمعوا على الرغم من المخاطر.
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إخضاع جثة برياش قبل وصولها. ”
إنها مجرد جثة. يمكنني الفوز بسهولة طالما أنني لا أتأذى.
“لا أريد أن اعاني من الآثار الجانبية. ”
دعا جريد المئات من أيدي الإله إلى جانبه. كانوا مسلحين بالسيوف والدروع ورافقوه. مئات الآلاف من الأشواك التي كانت تكون درع التنين تم امتصاصها بسلاسة على جسم جريد الصلب وتم عرض الصور الذهنية لملاذ المعدن وتغطيتها مع فالهالا.
باستخدام سلطة التنين الأصفر ، استنشق نفس النمر الأبيض. في الوقت نفسه ، استخدم أيضًا المهارات المتعلقة بالدفاع مثل “التحويل التلقائي” جنبًا إلى جنب مع قوة الأحرف الرونية. لقد كان وضع السلحفاة مدجج بالعتاد من جريد. كان هذا يعني أنه كان يرتدي أشياء مثل سلحفاة تختبئ فى قوقعتها الخلفية. تجاهل المهارات التي كانت قابلة للمقارنة مع العناصر. على أي حال ، كان واثقًا من أنه لن يفقد قطرة دم.
“أنت … ما أنت؟”
“لقد تعلمت بالتأكيد من معركتي ضد زيراتول. ”
“. ؟”
كانت قوته الهجومية كافية بالفعل. لقد كان الأمر أكثر من ذلك الآن أنه تمكن من تنشيط أمر الإله بحرية باستخدام سلطة إله واحد فقط ، أي “مهارة معينة”. كان زيادة دفاعه إلى الحد الأقصى لدرجة أنه كان مفرطًا كان موازنة الأشياء من منظور جريد. بل كان أكثر من ذلك ضد المطلق.
[دماء السلف ، “بريآش” ، اخترقت جسدك. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلك جريد رقصة سيف الانصهار الخمسة. تم استخدامها بشكل انعكاسي. كان الرد على أسلوب برياش المبهرج المتمثل في مد يده والإمساك به. إذا فشل ، يمكنه ربطها بضربة فورية. هجمات برياش لم تنتهي أبدًا . سيكون مرتبطًا ، بغض النظر عن الطريق الذي سلكته. كانت رقصة السيف المدمجة أمرًا ضروريًا إذا أراد جريد الهجوم المضاد وكذلك الدفاع.
“الضغط مذهل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” صاح جريد بدهشة.
امتلك جريد رقصة سيف الانصهار الخمسة. تم استخدامها بشكل انعكاسي. كان الرد على أسلوب برياش المبهرج المتمثل في مد يده والإمساك به. إذا فشل ، يمكنه ربطها بضربة فورية. هجمات برياش لم تنتهي أبدًا . سيكون مرتبطًا ، بغض النظر عن الطريق الذي سلكته. كانت رقصة السيف المدمجة أمرًا ضروريًا إذا أراد جريد الهجوم المضاد وكذلك الدفاع.
كانت قوة الجثة واضحة.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
كانت كنيسة ريبيكا مركز العالم وكان كريشلر هو البابا. عبده الناس في جميع أنحاء القارة بغض النظر عن المكانة. حتى الملوك ركعوا له ودعوه قداستك. ومع ذلك ، كان تحت الإلهة. لم يكن البابا إلا خادمًا لإله. إله واحد فقط؟ حتى البابا لم يستطع أن يخطو على ظله.
جسد لا يحتاج إلى التنفس – تم استخدام مزيج بيرياش المذهل بطريقة تتجاهل القيود المادية. لم تكن بحاجة إلى التنفس ، لذلك لم يكن هناك انقطاع في حركتها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عنيدة للغاية. هاجمت النقاط الحيوية للخصم ، بغض النظر عما إذا كانت مفاصله ملتوية أو مكسورة في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد آمن. يمكنه تحمل ذلك حتى لو لم تتوقف هجمات برياش. كانت المشكلة أنه من أجل التخلص منها قبل وصول الشبح ، كان عليه اختراق الهجمات والرد.
لقد كان على النقيض تمامًا من فنون القتال لزيراتول ، التي اتبعت الطريق الصحيح ، والتي كانت منفصلة عن شخصيته.
تناثرت أيدي الإله في كل مكان.
رفرفت أطراف برياش عندما اقتربت من الزخم لتسقط بين ذراعي جريد. كان في الاتجاه الذي تسقط فيه أيدي الإله وعتاد المعركة. كان مشهدا غير واقعي. بدت موجات الصدمة التي حدثت متأخرًا في دوائر متحدة المركز جميلة حيث كانت مصبوغة بالألوهية البرتقالية والدم الأحمر.
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
“لقد تعلمت بالتأكيد من معركتي ضد زيراتول. ”
-ماري روز تشبه حماتي تمامًا.
ارتجف التابوت الخشبي.
كان هذا بلا معنى. كانت القوة الأساسية لمصاص الدماء هي “التعامل مع الدم”. الدم الذي خرج من جريد تحرك وفقًا لإرادة بيرياش. طار باتجاه لسانها الأحمر ، لكنه لم يصل في النهاية.
بدا وكأنه يتذكر نضالاته ضد ماري روز عندما كان على قيد الحياة.
– بالطبع حماتي أقوى. في الماضي ، حاربت ماري روز بقوة مكبوتة لأنها كانت تحب مظهري الجميل وشخصيتي الصادقة. بالنظر إلى الوراء ، كانت مباراة صادقة. لقد تفاعلنا عبر القتال.
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
“كيف يجمل حقيقة أن لعنة الكسل أضعفتها؟”
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هراء كريشلر كسر انغماس جريد.
-ينبغي أن يكون هكذا.
لقد ساعده. أطلقت بيرياش حضورًا هائلاً مثل المطلقين الآخرين. الآن تم استعادة شخصيتها في مجال رؤية جريد إلى وضعها الطبيعي. ركز وعي جريد فقط على بيرياش ، لكنه بدأ الآن في النظر إلى ساحة المعركة بأكملها.
بعد ذلك فقط ، سقط عمود من الضوء البرتقالي على جسم كاتز من الأعلى وتم نقل موضع التنين الأصفر الملتف حول جريد إلى كاتز.
“لا يؤلم”.
-ينبغي أن يكون هكذا.
من ماري روز إلى سو يولان إلى بيرياش – حذر المتسامون والمطلقون ذوو المكانة العالية الذين حركوا العالم من خطر الشبح. تعاطف جريد معهم ، لكن كان عليه واجب فهم الغرض من الشبح. كان عليهم أن يجتمعوا على الرغم من المخاطر.
هز صوت كريشلر ، الذي كان يضحك بسعادة لسبب ما ، جريد.
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
– الشيء الذي يجب أن تراه ليس الشخص الذي أمامك ، ولكن نفسك. أنت هو مركز هذا العالم. كيف يمكنك أن تدرك شيئًا آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، ساعد جريد رجل طيب. التجربة التي كانت مفقودة نسبيًا بسبب هذا النمو المضغوط على مر السنين تم تحقيقها بشكل كافٍ من خلال التنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا … احتيالي بعض الشيء؟”
-جميع التدفقات تتم حسب إرادتك. ضع الوضع كله تحت سيطرتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كنيسة ريبيكا مركز العالم وكان كريشلر هو البابا. عبده الناس في جميع أنحاء القارة بغض النظر عن المكانة. حتى الملوك ركعوا له ودعوه قداستك. ومع ذلك ، كان تحت الإلهة. لم يكن البابا إلا خادمًا لإله. إله واحد فقط؟ حتى البابا لم يستطع أن يخطو على ظله.
كان الأمر أشبه بالابتعاد. كان ذلك لأن الإيمان بإله آخر غير الإلهة كإله واحد هو الكفر في حد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرفت أطراف برياش عندما اقتربت من الزخم لتسقط بين ذراعي جريد. كان في الاتجاه الذي تسقط فيه أيدي الإله وعتاد المعركة. كان مشهدا غير واقعي. بدت موجات الصدمة التي حدثت متأخرًا في دوائر متحدة المركز جميلة حيث كانت مصبوغة بالألوهية البرتقالية والدم الأحمر.
– لا تنغمس في أفراد تافهين. هذا هو موقفك.
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روح برياش – بعبارة أخرى ، منحه الجسد الرئيسي لبرياش “سلطة” لا يمكن مقارنة الجثة بها.
[اعترف بك أقوى بابا في التاريخ ، “كريشلر ،” مرة أخرى. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أصبح وجودك أكثر تميزًا. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتدفق مثل موجة مستعرة في كل مرة تتحرك برياش ، توقفت الطاقه عن التدفق لجزء من الثانية. هدف جريد إلى هذه الفجوة وتأرجح الشفق. تم جرف الأحفاد المباشرين الذين وصلوا في الوقت المناسب بقوة السيف لرقصة سيف الانصهار الستة وقطع رؤوسهم ، لكنه لم يهتم على الإطلاق. كان هذا ما كان يهدف إليه منذ البداية.
كان الأمر أشبه بالابتعاد. كان ذلك لأن الإيمان بإله آخر غير الإلهة كإله واحد هو الكفر في حد ذاته.
كان هذا مختلفًا عن الارتفاع في المكانة. لم يكن هناك نمو مثل إضافة الإحصائيات أو المهارات ، لكن ألوهية جريد أصبحت أكثر سمكًا.
كانت فرصة.
تضخم جسد التنين الأصفر. لقد غطى جسم جريد بالكامل حتى عند لفه ، وتم وضع الرأس في مكان مرتفع. بدا وكأنه نظر إلى الأسفل في الاتجاه الذي كان يواجهه جريد.
لا شيء تغير. لا يزال زخم برياش قائما. تمامًا مثل الجثة يبدو أنها لا تهتم بالألوهية منذ البداية. لم تنتبه حتى إلى التنين الأصفر الذي نفخ الألوهية كالنار وهاجم جريد بلا هوادة. كان هناك هجوم صاخب ويبدو أنه لا يمكن إيقافه مثل الشلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهدف من هجوم الجثة هو المراوغه. في اللحظة التي خرجت فيها بصمت من تحت الأرض ، كان المكان الذي ظهرت فيه خلف كاتز ، وليس جريد.
وماذا في ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يؤلم”.
تم تقشير الحاجز الذي بناه التحول التلقائي والأيدي الإلهية بلا رحمة ، لكنه بدا وكأنه أزمة من الخارج. كان الدفاع الحقيقي لـ جريد هو نفس النمر الأبيض ، ودرع التنين ، وتداخل فالهالا مع الصور الذهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الشبح أشبه بخدش المعدن لأنها عبرت عن شكوكها مما تسبب في تيبس الناس في الفضاء. استدار جريد على عجل وانفعل عندما رأى الشبح. والمثير للدهشة أن الشبح لم تكن لا موتى. لسبب ما ، كانت ترتدي قناعًا مصنوعًا من الجماجم المنقسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا … احتيالي بعض الشيء؟”
كان جريد آمن. يمكنه تحمل ذلك حتى لو لم تتوقف هجمات برياش. كانت المشكلة أنه من أجل التخلص منها قبل وصول الشبح ، كان عليه اختراق الهجمات والرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة الجثة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الشبح أشبه بخدش المعدن لأنها عبرت عن شكوكها مما تسبب في تيبس الناس في الفضاء. استدار جريد على عجل وانفعل عندما رأى الشبح. والمثير للدهشة أن الشبح لم تكن لا موتى. لسبب ما ، كانت ترتدي قناعًا مصنوعًا من الجماجم المنقسمة.
‘دعنا ننتظر. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر جريد ألا يكون متوتر. لم يستخدم رقصة السيف المدمجة وانتظر الوقت المناسب. جاءت اللحظة التي كان ينتظرها بسرعة. أظهر بيرياش بعض التغييرات. بمجرد وصول الدم المتدفق عبر الشقوق في الفضاء إلى كمية معينة ، أطلق سحر دم جديد.
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
تم تقشير الحاجز الذي بناه التحول التلقائي والأيدي الإلهية بلا رحمة ، لكنه بدا وكأنه أزمة من الخارج. كان الدفاع الحقيقي لـ جريد هو نفس النمر الأبيض ، ودرع التنين ، وتداخل فالهالا مع الصور الذهنية.
كان مختلفًا عن سحر المجال الذي استخدمته حتى الآن. لم يكن حتى صنع معدات المعركة باستخدام الدم كوسيط. كان سحر الاستدعاء. كان السحر هو الذي استدعى الأحفاد المباشرين الذين حوصروا في المتاهة ولم يتمكنوا من الوصول في الوقت المناسب.
[دماء السلف ، “بريآش” ، اخترقت جسدك. ]
كانت فرصة.
خطوة.
كان هذا بلا معنى. كانت القوة الأساسية لمصاص الدماء هي “التعامل مع الدم”. الدم الذي خرج من جريد تحرك وفقًا لإرادة بيرياش. طار باتجاه لسانها الأحمر ، لكنه لم يصل في النهاية.
كان الدم يتدفق مثل موجة مستعرة في كل مرة تتحرك برياش ، توقفت الطاقه عن التدفق لجزء من الثانية. هدف جريد إلى هذه الفجوة وتأرجح الشفق. تم جرف الأحفاد المباشرين الذين وصلوا في الوقت المناسب بقوة السيف لرقصة سيف الانصهار الستة وقطع رؤوسهم ، لكنه لم يهتم على الإطلاق. كان هذا ما كان يهدف إليه منذ البداية.
[فشلت المقاومة. ]
“. ؟”
“سيتم بعثهم على أي حال. ”
كانت استجابة جثة برياش بطيئة. اخترق الشفق جسم برياش الصغير وقطعه. ومع ذلك ، كان الخصم جثة. قاومت دون أي رد فعل على الرغم من إصابتها بجروح قاتلة. “حقل الدم” الذي كانت تحتفظ به في وقت سابق كان يصلح جروحها في الوقت الفعلي.
الفرضية التي ابتكرها لإقناع نفسه بقوة الجثة تسببت في شعور جريد بالقشعريرة. كان ذلك لأن الشبح الذي تم تصويره في رأسه كان كلي القدرة للغاية. حسنًا ، لقد كان مفهومًا بدرجة كافية. كان رسول إله البداية. كان الشبح كائنًا يخدم “إله الآلهة” وتراكم عليه عددًا هائلاً من السنين.
لم يموتوا طالما أنه ملكهم. كان يفضل عدم الحصول عليهم إذا كانوا تحت سيطرة برياش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماح لهجوم قوي من المطلق في ذلك الوقت دون أي استعداد؟ لقد اختبرها من قبل في المعركة ضد زيراتول وكاد يصرخ ويبكي. كان ألم وجهه وهو يُسحق مروعًا. وصل إلى النقطة التي نسي فيها كيفية التمييز بين الواقع والعالم الافتراضي للحظة. لم تكن مبالغة. كان من الصعب تجاهل حتى الجرح الصغير. المصنّفون الذين استخدموا الكبسولات باهظة الثمن وحددوا معدل المزامنة لديهم كان رد فعلهم أكثر حساسية تجاه الألم.
“لا تلتصق بالجثة ،” همس جريد بينما كان يتواصل بالعين مع برياش ، الذي تم قطع الجزء العلوي من جسمها إلى النصف وكان رقبتها منحنية إلى الجانب. لقد رأى أنه قد استوعب النصر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع خطى غير مألوفة. يمكنه أن سحدد من هذا فقط. كان هناك حضور ساحق تجاوز برياش. لقد كان الشبح.
لم يكن يدرك على الإطلاق حقيقة أن دم برياش قد تناثر على وجهه للتو. كان هذا خطأ. كانت المشكلة أنه لم يفهم قوة برياش بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت استجابة جثة برياش بطيئة. اخترق الشفق جسم برياش الصغير وقطعه. ومع ذلك ، كان الخصم جثة. قاومت دون أي رد فعل على الرغم من إصابتها بجروح قاتلة. “حقل الدم” الذي كانت تحتفظ به في وقت سابق كان يصلح جروحها في الوقت الفعلي.
[دماء السلف ، “بريآش” ، اخترقت جسدك. ]
بعد ذلك ، اهتز الوادي الذي شكل ملاذ المعدن. في أعقاب تعرضه لضربة من بيرياش ، أفلت جريد. إذا كان وادًا مصنوعًا من المعدن العادي ، وليس الجشع ، لكان قد تجاوز الاهتزاز والانهيار.
[تم تدمير خلايا الدم المختلفة. ]
[حدث الوضع غير الطبيعي “النزيف القاتل”. ستفقد 5٪ من صحتك في الثانية. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون الشبح قد رفع جثة برياش بالفعل في حالة “مص الدم واستولت على السلطة”.
[فشلت المقاومة. ]
كانت فرصة.
“كيوك. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جريد بالتوتر.
جسد لا يحتاج إلى التنفس – تم استخدام مزيج بيرياش المذهل بطريقة تتجاهل القيود المادية. لم تكن بحاجة إلى التنفس ، لذلك لم يكن هناك انقطاع في حركتها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عنيدة للغاية. هاجمت النقاط الحيوية للخصم ، بغض النظر عما إذا كانت مفاصله ملتوية أو مكسورة في الاتجاه المعاكس.
كان هذا مختلفًا عن الارتفاع في المكانة. لم يكن هناك نمو مثل إضافة الإحصائيات أو المهارات ، لكن ألوهية جريد أصبحت أكثر سمكًا.
كان يشعر بالسائل يتصاعد في الممرات الأنفية. سيحدث نزيف في الأنف قريبًا. سيكون خطيرا إذا تم امتصاص دمه. أصدر هذا الحكم وعدل خوذته على عجل. لقد ضغط عليها بعمق كافٍ لدرجة أن رؤيته أصبحت صعبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام سلطة التنين الأصفر ، استنشق نفس النمر الأبيض. في الوقت نفسه ، استخدم أيضًا المهارات المتعلقة بالدفاع مثل “التحويل التلقائي” جنبًا إلى جنب مع قوة الأحرف الرونية. لقد كان وضع السلحفاة مدجج بالعتاد من جريد. كان هذا يعني أنه كان يرتدي أشياء مثل سلحفاة تختبئ فى قوقعتها الخلفية. تجاهل المهارات التي كانت قابلة للمقارنة مع العناصر. على أي حال ، كان واثقًا من أنه لن يفقد قطرة دم.
كان هذا بلا معنى. كانت القوة الأساسية لمصاص الدماء هي “التعامل مع الدم”. الدم الذي خرج من جريد تحرك وفقًا لإرادة بيرياش. طار باتجاه لسانها الأحمر ، لكنه لم يصل في النهاية.
خلعت الشبح قناعها وحبس جميع الأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد ، أنفاسهم. حتى كريشلر تم تجميده مثل الثلج. كان ذلك لأن وجه الشبح كان يشبه ريبيكا ، إلهة النور.
كان ذلك بسبب قوة جذب اقوى سلبت الدم الذي كان يتجه نحوها. كان هناك رجل في الاتجاه الذي ينتشر فيه الدم كالضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا … احتيالي بعض الشيء؟”
كان كاتز .
روح برياش – بعبارة أخرى ، منحه الجسد الرئيسي لبرياش “سلطة” لا يمكن مقارنة الجثة بها.
بدا وكأنه يتذكر نضالاته ضد ماري روز عندما كان على قيد الحياة.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
“لا تقلق بشأن امتصاص دمك وقاتل كما تريد يا جريد. ”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
– بالطبع حماتي أقوى. في الماضي ، حاربت ماري روز بقوة مكبوتة لأنها كانت تحب مظهري الجميل وشخصيتي الصادقة. بالنظر إلى الوراء ، كانت مباراة صادقة. لقد تفاعلنا عبر القتال.
تم تثبيت أقدام جريد بالكامل على الأرض طوال المعركة من أجل الاستمتاع الكامل بتأثير نفس النمر الأبيض. الآن صعد في الهواء. لقد تخلى عن القيود المكانية التي اضطر إلى الاهتمام بها قبل أن يستخدم صحته ، والتي كانت تتدهور في الوقت الفعلي بسبب النزيف. دخل في حالة تمييع وتسارع بعد تفعيل ملك الجبل. أدى هذا إلى زيادة قوة “قوة رقصه التنين قمة موجة قتل ربط”.
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
كان الهدف من هجوم الجثة هو المراوغه. في اللحظة التي خرجت فيها بصمت من تحت الأرض ، كان المكان الذي ظهرت فيه خلف كاتز ، وليس جريد.
كانت استجابة جثة برياش بطيئة. اخترق الشفق جسم برياش الصغير وقطعه. ومع ذلك ، كان الخصم جثة. قاومت دون أي رد فعل على الرغم من إصابتها بجروح قاتلة. “حقل الدم” الذي كانت تحتفظ به في وقت سابق كان يصلح جروحها في الوقت الفعلي.
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يشعر ببعض الذنب …
“. ”
أخذ جريد النصائح الثلاث من بيرياش على محمل الجد. كان يشك في أموراكت منذ البداية. في المقام الأول ، أليست هي شيطان “الصراع” العظيم؟ كانت تجعله يشعر بالتوتر حتى مع تغطية وجهها بقطعة قماش. كانت خبيثة من نواحٍ عديدة وتفتقر الثقه. وهذا هو سبب تعليق اقتراح التعاون. لم يستطع رفضه مباشرة لأنه كان في وضع سيئ.
-ينبغي أن يكون هكذا.
مدت يدها الصغيرة نحو رقبة جريد. كانت تريد كسر عظم رقبته يسرعة تساوي وميض الضوء. كانت سريعة جدًا لدرجة أن الهواء المحيط بها تكثف. توقفت الرياح التي كانت تحوم في الفضاء فجأة وأصدرت صوتًا غريبًا. كان صوتًا لا يصل إلى شخص عادي.
وثق جريد بكاتز. ورفع القيود عنه دون أن يستفسر عن ملابساته. انتشرت أيدي الإله البالغ عددها 310 حوله مثل الأجنحة في انسجام تام. لقد تخلوا عن دروعهم وسلحوا أنفسهم بالسلاح فقط.
-ينبغي أن يكون هكذا.
لقد كان ذلك في لحظة – غيرت يد برياش مسارها عشرات المرات. بعد إيماءات يدها ، دار الدم الأحمر وأكل ألوهية جريد.
أخيرًا ، حفرت يدان صغيرتان عبر الفجوة الموجودة في درع جريد وفردتهما عن بعضهما البعض. مشهد الجثة وهي تحافظ على وجهها الخالي من التعبيرات بينما تنحني جميع الأصابع العشرة في اتجاه غريب جعل جريد يشعر بالقشعريرة.
فلاش!
جسد لا يحتاج إلى التنفس – تم استخدام مزيج بيرياش المذهل بطريقة تتجاهل القيود المادية. لم تكن بحاجة إلى التنفس ، لذلك لم يكن هناك انقطاع في حركتها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عنيدة للغاية. هاجمت النقاط الحيوية للخصم ، بغض النظر عما إذا كانت مفاصله ملتوية أو مكسورة في الاتجاه المعاكس.
اخترق رمح من الضوء يدي برياش. حدثت العاصفة من رقصة السيف متأخرة خطوة واحدة. قال إنها تأخرت خطوة واحدة ، لكنها كانت أقل من 0.1 ثانية. بعد ذلك ، حطمت النيازك المتساقطة مرارًا جسم برياش الصغير وأغرقته في الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، تدفقت الكثير من معدات المعركة. شنت المئات من أيدي الإله الهجوم في لحظة.
بعد ذلك فقط ، سقط عمود من الضوء البرتقالي على جسم كاتز من الأعلى وتم نقل موضع التنين الأصفر الملتف حول جريد إلى كاتز.
لنفترض أن براهام تراكمت عليه آلاف السنين
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
جسد لا يحتاج إلى التنفس – تم استخدام مزيج بيرياش المذهل بطريقة تتجاهل القيود المادية. لم تكن بحاجة إلى التنفس ، لذلك لم يكن هناك انقطاع في حركتها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عنيدة للغاية. هاجمت النقاط الحيوية للخصم ، بغض النظر عما إذا كانت مفاصله ملتوية أو مكسورة في الاتجاه المعاكس.
كان الهدف من هجوم الجثة هو المراوغه. في اللحظة التي خرجت فيها بصمت من تحت الأرض ، كان المكان الذي ظهرت فيه خلف كاتز ، وليس جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضخم جسد التنين الأصفر. لقد غطى جسم جريد بالكامل حتى عند لفه ، وتم وضع الرأس في مكان مرتفع. بدا وكأنه نظر إلى الأسفل في الاتجاه الذي كان يواجهه جريد.
“أنت … ما أنت؟”
“لا!” صاح جريد بدهشة.
تفاجأ كل من جريد و كاتز. ارتدت يد برياش ، التي كانت قد حفرت بالفعل في منتصف الطريق في صدر كاتز ، بقوة بغيضة. لقد كانت القوة البغيضة من ألوهية جريد [إن “أسطورة التنين الأصفر” التي هي جزء منك مشتقه من رغبات الآلهة الحراس.]
بعد ذلك فقط ، سقط عمود من الضوء البرتقالي على جسم كاتز من الأعلى وتم نقل موضع التنين الأصفر الملتف حول جريد إلى كاتز.
وماذا في ذلك؟
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون الشبح قد رفع جثة برياش بالفعل في حالة “مص الدم واستولت على السلطة”.
“. ؟”
امتلك جريد رقصة سيف الانصهار الخمسة. تم استخدامها بشكل انعكاسي. كان الرد على أسلوب برياش المبهرج المتمثل في مد يده والإمساك به. إذا فشل ، يمكنه ربطها بضربة فورية. هجمات برياش لم تنتهي أبدًا . سيكون مرتبطًا ، بغض النظر عن الطريق الذي سلكته. كانت رقصة السيف المدمجة أمرًا ضروريًا إذا أراد جريد الهجوم المضاد وكذلك الدفاع.
تفاجأ كل من جريد و كاتز. ارتدت يد برياش ، التي كانت قد حفرت بالفعل في منتصف الطريق في صدر كاتز ، بقوة بغيضة. لقد كانت القوة البغيضة من ألوهية جريد [إن “أسطورة التنين الأصفر” التي هي جزء منك مشتقه من رغبات الآلهة الحراس.]
– الشيء الذي يجب أن تراه ليس الشخص الذي أمامك ، ولكن نفسك. أنت هو مركز هذا العالم. كيف يمكنك أن تدرك شيئًا آخر؟
[إذا كنت تريد حماية شخص ما ، فإن التنين الأصفر سيستجيب لرغبتك.]
قرر جريد ألا يكون متوتر. لم يستخدم رقصة السيف المدمجة وانتظر الوقت المناسب. جاءت اللحظة التي كان ينتظرها بسرعة. أظهر بيرياش بعض التغييرات. بمجرد وصول الدم المتدفق عبر الشقوق في الفضاء إلى كمية معينة ، أطلق سحر دم جديد.
[وقت التهدئة قبل استخدامها مرة أخرى هو 12 ساعة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مختلفًا عن الارتفاع في المكانة. لم يكن هناك نمو مثل إضافة الإحصائيات أو المهارات ، لكن ألوهية جريد أصبحت أكثر سمكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
هل حدث تطور في الألوهية على هذا النحو؟
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
كان هذا بلا معنى. كانت القوة الأساسية لمصاص الدماء هي “التعامل مع الدم”. الدم الذي خرج من جريد تحرك وفقًا لإرادة بيرياش. طار باتجاه لسانها الأحمر ، لكنه لم يصل في النهاية.
“أليس هذا … احتيالي بعض الشيء؟”
كانت استجابة جثة برياش بطيئة. اخترق الشفق جسم برياش الصغير وقطعه. ومع ذلك ، كان الخصم جثة. قاومت دون أي رد فعل على الرغم من إصابتها بجروح قاتلة. “حقل الدم” الذي كانت تحتفظ به في وقت سابق كان يصلح جروحها في الوقت الفعلي.
“لقد تعلمت بالتأكيد من معركتي ضد زيراتول. ”
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يشعر ببعض الذنب …
كان الأمر أشبه بالابتعاد. كان ذلك لأن الإيمان بإله آخر غير الإلهة كإله واحد هو الكفر في حد ذاته.
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” صاح جريد بدهشة.
في النهاية ، تلاشى حقل الدم الذي يعالج جروح برياش. لقد كان سحرًا باستخدام الدم الاصطناعي الذي تم إنشاؤه بواسطة الشبح. تم امتصاص موارد الجسم المنخفضة الجودة في أيدي كاتز الممدودة. لقد كانت ظاهرة سببتها إرادة برياش.
سمع خطى غير مألوفة. يمكنه أن سحدد من هذا فقط. كان هناك حضور ساحق تجاوز برياش. لقد كان الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”بيرياش. لقد تخليت عن قلبك بدافع إرادتك الحرة. لماذا تتدخلين …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت الشبح أشبه بخدش المعدن لأنها عبرت عن شكوكها مما تسبب في تيبس الناس في الفضاء. استدار جريد على عجل وانفعل عندما رأى الشبح. والمثير للدهشة أن الشبح لم تكن لا موتى. لسبب ما ، كانت ترتدي قناعًا مصنوعًا من الجماجم المنقسمة.
– لا تنغمس في أفراد تافهين. هذا هو موقفك.
كانت المشكلة هي الشعر الأشقر الطويل الذي أطل من الرداء الذي غطاها بعمق. كان شعر أشقر يبدو أنه مصنوع من الضوء. تذكرت جريد رؤية مثل هذا “اللون” الذي لا يمكن أن يوجد في العالم البشري. كان يشبه الآلهة السماوية.
“أنت … ما أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بسبب قوة جذب اقوى سلبت الدم الذي كان يتجه نحوها. كان هناك رجل في الاتجاه الذي ينتشر فيه الدم كالضباب.
“أنا رسول ياتان. لا بد أنك رأيته في “الماضي”؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد آمن. يمكنه تحمل ذلك حتى لو لم تتوقف هجمات برياش. كانت المشكلة أنه من أجل التخلص منها قبل وصول الشبح ، كان عليه اختراق الهجمات والرد.
خلعت الشبح قناعها وحبس جميع الأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد ، أنفاسهم. حتى كريشلر تم تجميده مثل الثلج. كان ذلك لأن وجه الشبح كان يشبه ريبيكا ، إلهة النور.
اخترق رمح من الضوء يدي برياش. حدثت العاصفة من رقصة السيف متأخرة خطوة واحدة. قال إنها تأخرت خطوة واحدة ، لكنها كانت أقل من 0.1 ثانية. بعد ذلك ، حطمت النيازك المتساقطة مرارًا جسم برياش الصغير وأغرقته في الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، تدفقت الكثير من معدات المعركة. شنت المئات من أيدي الإله الهجوم في لحظة.
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد آمن. يمكنه تحمل ذلك حتى لو لم تتوقف هجمات برياش. كانت المشكلة أنه من أجل التخلص منها قبل وصول الشبح ، كان عليه اختراق الهجمات والرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
