الفصل 1727
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة إنشاء ندم لا حصر له من خلال استنساخ فيلما وتسبب ذلك في موجات قوية. كانت أطوال موجية تسبب الألم الجسدي وتألم القلب . لقد كان مستوى من الألم لم يكن زيك قادرًا على التعامل معه خلال وقت قصير.
كان هذا هو الحال مع جميع الآلهة الذين نزلوا مع زيراتول.
“إذا كان لديك فرصة في يوم ما ، من فضلك اذهب وشاهد السياف الوحيد . إنه بطل يستحق الخلاص ، لكنه أيضًا شخص يمكنه حل الأسئلة التي قد تطرحها “.
فيلما ، إله الندم ، لم تكن معروفه جيدًا. قلة قليلة من الناس يعرفون عنها وحتى أنهم أعطوها تقييماً سيئاً.
إله الندم – ألم يكن هذا الاسم شريرًا؟ كان اسمًا كما لو كانت تتذمر منهم لإدراك أخطائهم والتوبة.
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
فيلما – كان دورها هو مساعدة البشر على عيش “حياة بدون ندم”. أخذت مهمة كانت مستحيلة عمليًا. لقد عانت من إخفاقات كثيرة وكانت مضطربة للغاية.
لقد أعماه الجشع وسرق أعمال صديقه الثمين. هذا جعله يعاني من كوابيس مروعة كل ليلة. انتحر صديقه لأنه لم يستطع التعامل مع مشهد الأغنية التي غناها لصديق طفولته تصبح عمل صديقه وتنتشر في جميع أنحاء العالم.
هل دوري صحيح؟
هذا ليس صحيحا.
إن التخلص من الندم في حياة البشر هو مجرد غطرسة.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
منذ اللحظة التي أدركت فيها ذلك ، غيرت فيلما طرقها. لم تساعد البشر على التوقف عن الشعور بالندم ، لكنها اهتمت بالبشر الذين يعانون من الندم. للقيام بذلك ، كان عليها التركيز على حياة الأفراد. مارست الآلهة العظيمة الأخرى نفوذها على العديد من البشر ، بينما كانت تتواصل مع كل إنسان واحدًا تلو الآخر.
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
إن التخلص من الندم في حياة البشر هو مجرد غطرسة.
“زيك. لقد اختبرتني ، لذا فأنت تعلم. أنا إله غير كفء للغاية. من فضلك لا تصب بخيبة أمل كبيرة “.
لقد تعلمت فن المبارزة لأنها أرادت أن تمنح المبارز الوحيد إرادة الحياة. ومع ذلك ، هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟ هل يمكن لمهارة المبارزة التي تعلمتها أن تغرس إرادة جديدة في أقوى مبارز؟ لم تجرؤ على الشك في مهارة المبارزة للإله القتالى زيراتول. كانت المشكلة معها. لم تقاتل أبدًا في حياتها ، لذلك تساءلت عما إذا كان بإمكانها القتال جيدًا.
في الواقع ، كان الجميع خارج المسرح يعانون. تأوه الناس لأن أذهانهم مرت بالتجارب غير المباشرة وحدها. عبس جريد. كان الهجوم العقلي النهائي مصحوبًا بالاعتداءات الجسدية. كان يعتقد أنه لن يكون بأمان إذا أصيب بهذا مباشرة .
“إذا كنت لا تثقين بنفسك ، فلماذا لا تستخدمين قوتك؟”
المبارز الوحيد وزيك أمامها – ظلوا يشحذون سيوفهم طوال حياتهم.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
حدث ذلك عندما ارتجف قلب فيلما وهي تواجه زيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لأمر مؤسف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نصحها إله السحر والحكمة – الإله الجديد الذي وُلد لتوه من وراء الكواليس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إله الندم – ألم يكن هذا الاسم شريرًا؟ كان اسمًا كما لو كانت تتذمر منهم لإدراك أخطائهم والتوبة.
“على أي حال ، ستنتهي هذه المواجهة بانتصار للعالم مدجج بالعتاد. الشيء الذي يجب أن تهتمي به هو المحتوى وليس نتيجة القتال “. كان براهام حذرًا. أظهر موقفًا مهذبًا تجاه فيلما بينما قلل من شأن جميع خصومه تقريبًا ، باستثناء هاياتي. كان ذلك احتراما لفيلما. كان يحترم جوهرها وليس مظهرها العجوز المتقزم. “من المؤكد أنك لم تنوي التنافس بقوة المبارزة فقط ضد أقوى سياف؟”
“. ”
صحيح. كان من الغطرسة التنافس في مهارة المبارزة الخالصة ضد المبارز الوحيد. كان الغطرسة أكثر ما تكرهه فيلما. حدث ذلك عندما تم إقناع فيلما تقريبًا.
صحيح. كان من الغطرسة التنافس في مهارة المبارزة الخالصة ضد المبارز الوحيد. كان الغطرسة أكثر ما تكرهه فيلما. حدث ذلك عندما تم إقناع فيلما تقريبًا.
“ليس عليك أن تستمعي إليه. ” سكب عليها زيك الماء البارد. كانت عيناه حادتين بشكل غير عادي عندما كان ينظر إلى براهام. بدا عدوانيًا إلى حد ما ، على عكس عينيه المعتادة الهادئة. كان ذلك لأنه قرأ نوايا براهام.
استنشق براهام. “أعتقد أن الوقت قد فات. ”
لقد تعلمت فن المبارزة لأنها أرادت أن تمنح المبارز الوحيد إرادة الحياة. ومع ذلك ، هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟ هل يمكن لمهارة المبارزة التي تعلمتها أن تغرس إرادة جديدة في أقوى مبارز؟ لم تجرؤ على الشك في مهارة المبارزة للإله القتالى زيراتول. كانت المشكلة معها. لم تقاتل أبدًا في حياتها ، لذلك تساءلت عما إذا كان بإمكانها القتال جيدًا.
لقد كان صحيحا. كانت فيلما قد أطلقت قوتها. لقد ولدت العشرات من الحيوانات المستنسخة. كان تعبير الوجه لكل استنساخ مختلفًا. لأنها كانت صور قد جسدت الندم البشري الذي كانت تحمله فيلما. لم يكن ساحرًا مثل قوة الآلهة الأخرى ، بل كان له عبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك براهام. لقد أدركت الكثير بفضلك “.
تم تدمير الحيوانات المستنسخة . تم تحويل كل الأسف إلى طاقة سيف ولم يتمكنوا من التعامل مع قوة هجوم زيك. ضرب جسد فيلما الرئيسي طاقة سيف زيك عدة مرات. كانت مهارتها في المبارزة موجه للمبارز الوحيد ، لذلك كانت جيدة مثل عقليتها.
نصف إله — كان زيك مختلفًا عن البشر العاديين. لم يستطع التواصل بسهولة مع الآخرين ، لذلك ظل دائمًا على مسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذه المسافة مع براهام. حدث ذلك بشكل طبيعي دون أن يدرك ذلك. كان ذلك لأن موقع براهام كان مميزًا مثل موقعه. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد والرسل الآخرين.
المبارز الوحيد وزيك أمامها – ظلوا يشحذون سيوفهم طوال حياتهم.
نصف إله — كان زيك مختلفًا عن البشر العاديين. لم يستطع التواصل بسهولة مع الآخرين ، لذلك ظل دائمًا على مسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذه المسافة مع براهام. حدث ذلك بشكل طبيعي دون أن يدرك ذلك. كان ذلك لأن موقع براهام كان مميزًا مثل موقعه. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد والرسل الآخرين.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
تخلت فيلما عن ترددها بعد التفكير في الأمر وخطت خطوة إلى الأمام. ثم تبعت العشرات من الحيوانات المستنسخة تحركاتها.
“زيك. أعتقد أنك أصبحت أكثر ذكاء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رطم.
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
تم تدمير الحيوانات المستنسخة . تم تحويل كل الأسف إلى طاقة سيف ولم يتمكنوا من التعامل مع قوة هجوم زيك. ضرب جسد فيلما الرئيسي طاقة سيف زيك عدة مرات. كانت مهارتها في المبارزة موجه للمبارز الوحيد ، لذلك كانت جيدة مثل عقليتها.
“. براهام. ” تنهد زيك . اعتقد الناس أن زيك كان محبطًا.
كان زيك في أزمة لأن براهام استفز فيلما. نعم ، لقد كانت أزمة. كان لكل من الآلاف من الحيوانات المستنسخة لفيلما ندم مختلف.
كان أحدهما ندم الساحر العظيم.
لم ترد فيلما على عجل.
أيام شبابه. الأخطاء التي ارتكبها من أجل تعلم السحر وسنواته الأخيرة المليئة بالألم. أعاد استنساخ فيلما خلق سحره وهو يندم ويأسف على اختياراته السابقة في نهاية حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعده بالتأكيد.” كان جريد ، وليس زيك ، هو من رد على طلب فيلما.
لقد تعلمت فن المبارزة لأنها أرادت أن تمنح المبارز الوحيد إرادة الحياة. ومع ذلك ، هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟ هل يمكن لمهارة المبارزة التي تعلمتها أن تغرس إرادة جديدة في أقوى مبارز؟ لم تجرؤ على الشك في مهارة المبارزة للإله القتالى زيراتول. كانت المشكلة معها. لم تقاتل أبدًا في حياتها ، لذلك تساءلت عما إذا كان بإمكانها القتال جيدًا.
كان أحدهما ندم ملحن في منتصف العمر.
كان زيك في أزمة لأن براهام استفز فيلما. نعم ، لقد كانت أزمة. كان لكل من الآلاف من الحيوانات المستنسخة لفيلما ندم مختلف.
لقد أعماه الجشع وسرق أعمال صديقه الثمين. هذا جعله يعاني من كوابيس مروعة كل ليلة. انتحر صديقه لأنه لم يستطع التعامل مع مشهد الأغنية التي غناها لصديق طفولته تصبح عمل صديقه وتنتشر في جميع أنحاء العالم.
أههههه!
“على أي حال ، ستنتهي هذه المواجهة بانتصار للعالم مدجج بالعتاد. الشيء الذي يجب أن تهتمي به هو المحتوى وليس نتيجة القتال “. كان براهام حذرًا. أظهر موقفًا مهذبًا تجاه فيلما بينما قلل من شأن جميع خصومه تقريبًا ، باستثناء هاياتي. كان ذلك احتراما لفيلما. كان يحترم جوهرها وليس مظهرها العجوز المتقزم. “من المؤكد أنك لم تنوي التنافس بقوة المبارزة فقط ضد أقوى سياف؟”
أعاد استنساخ فيلما إنشاء صرخات الملحن في منتصف العمر ، الذي أنتج اللحن المسروق من صديقه بالصراخ. كان هناك أسف رب الأسرة العادي ، وندم فتاة صغيرة ، وندم محارب شجاع.
“زيك. لقد اختبرتني ، لذا فأنت تعلم. أنا إله غير كفء للغاية. من فضلك لا تصب بخيبة أمل كبيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إعادة إنشاء ندم لا حصر له من خلال استنساخ فيلما وتسبب ذلك في موجات قوية. كانت أطوال موجية تسبب الألم الجسدي وتألم القلب . لقد كان مستوى من الألم لم يكن زيك قادرًا على التعامل معه خلال وقت قصير.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
“رفاقي على قيد الحياة بالتأكيد. ”
في الواقع ، كان الجميع خارج المسرح يعانون. تأوه الناس لأن أذهانهم مرت بالتجارب غير المباشرة وحدها. عبس جريد. كان الهجوم العقلي النهائي مصحوبًا بالاعتداءات الجسدية. كان يعتقد أنه لن يكون بأمان إذا أصيب بهذا مباشرة .
ومع ذلك ، فقد تحملها زيك بشكل عرضي. كانت تغطيه ألوهية عديمة اللون. لقد كانت ألوهية استوعبت كل الندم الذي أعادت فيلما إنتاجه قبل أن يصلوا إلى زيك ، وقام بدمجها وتحويلها إلى مفهوم واحد. كل الهجمات الجسدية التي سببها ندم المحاربين ، والسحر الهائج الناجم عن ندم السحرة ، والكآبة وتشوهات الحالة الناجمة عن ندم الناس العاديين ، تحولت إلى طاقة سيف زيك.
حاول زيك فتح فمه عدة مرات. أراد الاحتجاج على وجود بعض الأجزاء غير العادلة بسبب براهام ، لكن فيلما لم تمنحه فرصة. كان للضحية فيلما الحق في تقديم شكوى ، لكن موقف فيلما كان مواتياً طوال الوقت.
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
كانت الألوهية عديمة اللون التي أعاد زيك إنتاجها باستخدام الأحرف الرونية تقليدًا أخرق لألوهية الملك سوبيول. لقد امتصت أي مفهوم وحولته إلى مفهوم واحد يتم تضخيمه وإطلاقه. كلما زادت قوة الهدف ، زاد الهجوم. كما أثبتت طريقة براهام في التدمير ، كان هذا في الواقع سمًا عندما كانت قوة الهدف لا نهائية. ومع ذلك ، كان براهام على يقين من وجود عدد قليل من الكائنات في العالم يمكنها استخدام مثل هذه الطريقة الجاهلة للتدمير.
هزّ براهام كتفيه للتو.
فيلما – كان دورها هو مساعدة البشر على عيش “حياة بدون ندم”. أخذت مهمة كانت مستحيلة عمليًا. لقد عانت من إخفاقات كثيرة وكانت مضطربة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه لأمر مؤسف. ”
كانت الألوهية عديمة اللون التي أعاد زيك إنتاجها باستخدام الأحرف الرونية تقليدًا أخرق لألوهية الملك سوبيول. لقد امتصت أي مفهوم وحولته إلى مفهوم واحد يتم تضخيمه وإطلاقه. كلما زادت قوة الهدف ، زاد الهجوم. كما أثبتت طريقة براهام في التدمير ، كان هذا في الواقع سمًا عندما كانت قوة الهدف لا نهائية. ومع ذلك ، كان براهام على يقين من وجود عدد قليل من الكائنات في العالم يمكنها استخدام مثل هذه الطريقة الجاهلة للتدمير.
فيلما ، إله الندم ، لم تكن معروفه جيدًا. قلة قليلة من الناس يعرفون عنها وحتى أنهم أعطوها تقييماً سيئاً.
كياااك!
صحيح. كان من الغطرسة التنافس في مهارة المبارزة الخالصة ضد المبارز الوحيد. كان الغطرسة أكثر ما تكرهه فيلما. حدث ذلك عندما تم إقناع فيلما تقريبًا.
تم تدمير الحيوانات المستنسخة . تم تحويل كل الأسف إلى طاقة سيف ولم يتمكنوا من التعامل مع قوة هجوم زيك. ضرب جسد فيلما الرئيسي طاقة سيف زيك عدة مرات. كانت مهارتها في المبارزة موجه للمبارز الوحيد ، لذلك كانت جيدة مثل عقليتها.
“زيك. أعتقد أنك أصبحت أكثر ذكاء. ”
بعد ذلك فقط –
“. ”
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
أصبح صوت فيلما هادئًا مرة أخرى عندما رفعت سيفها بظهرها المنحني ومنعت هجوم زيك. لم تكن هناك أدنى علامة على الاستياء تجاه زيك .
كان أحدهما ندم الساحر العظيم.
“هذا جيد. لقد اختبرت نهاية الحياة المستقيمة في العالم السابق. أتمنى ألا تشعر بأي ندم في هذه الحياة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعاد استنساخ فيلما إنشاء صرخات الملحن في منتصف العمر ، الذي أنتج اللحن المسروق من صديقه بالصراخ. كان هناك أسف رب الأسرة العادي ، وندم فتاة صغيرة ، وندم محارب شجاع.
“. ”
حاول زيك فتح فمه عدة مرات. أراد الاحتجاج على وجود بعض الأجزاء غير العادلة بسبب براهام ، لكن فيلما لم تمنحه فرصة. كان للضحية فيلما الحق في تقديم شكوى ، لكن موقف فيلما كان مواتياً طوال الوقت.
“لقد ضحى دائمًا بنفسه من أجل الآخرين. لقد كان الأقوى ، ولكن كانت هناك أوقات كان فيها ضعيفا “.
“هيه. ”
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
هذا ليس صحيحا.
هل كان ذلك جيدا؟ كان براهام يبتسم بغطرسة.
“ومع ذلك ، في النهاية ، لا يمكن أن يموت. أتساءل عما إذا كان بإمكانك مساعدته. ”
في هذه الأثناء ، كانت تأمل أن يكون زيك وبراهام مختلفين. بالطبع ، لم تكن هناك حاجة لذكر الإله مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فهي لم تذكر الإله مدجج بالعتاد عرضًا. كان ذلك لأن التسلسل الهرمي كان مختلفًا. ألم يكن هو الذي هزم زيراتول؟ لم يكن شخصًا تجرأ فيلما على ذكره.
انحني فم فيلما المتجعد ببطء في ابتسامة عندما رأت زيك عبوسًا قليلاً. “لقد كونت صداقات جيدة في هذا العالم. ”
[قطع رسل الإله مدجج بالعتاد فنون القتال .]
“. هاه؟” كانت هناك نظرة صدمة نادرة على وجه زيك. بصراحة لم يصدق أذنيه.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
ضحكت فيلما. “وجهك يظهر عواطفك. إنها تمامًا مثل الأيام التي كنت فيها مع الأشخاص الطيبين الآخرين “.
انحني فم فيلما المتجعد ببطء في ابتسامة عندما رأت زيك عبوسًا قليلاً. “لقد كونت صداقات جيدة في هذا العالم. ”
“هذا. أنا فقط غاضب. ” حصل زيك أخيرًا على فرصة للاحتجاج ، لكنه أغلق فمه. كانت حقيقة أنه كان غاضبًا من شخص ما بمثابة صدمة.
نصف إله — كان زيك مختلفًا عن البشر العاديين. لم يستطع التواصل بسهولة مع الآخرين ، لذلك ظل دائمًا على مسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذه المسافة مع براهام. حدث ذلك بشكل طبيعي دون أن يدرك ذلك. كان ذلك لأن موقع براهام كان مميزًا مثل موقعه. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد والرسل الآخرين.
هل دوري صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك فقط –
تمامًا مثل معظم الأساطير ، كان قديس السيف مولر كائنًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رفاقي على قيد الحياة بالتأكيد. ”
[لم يكن الإله القتالى “زيراتول” قادرًا على التنافس مع “جريد”.
كان زيك متأكدا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلنت الرسالة العالمية التي تلت ذلك نهاية الحرب المقدسه.
لم ترد فيلما على عجل.
عرف زيك السبب وراء ذلك.
فيلما ، إله الندم ، لم تكن معروفه جيدًا. قلة قليلة من الناس يعرفون عنها وحتى أنهم أعطوها تقييماً سيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة إنشاء ندم لا حصر له من خلال استنساخ فيلما وتسبب ذلك في موجات قوية. كانت أطوال موجية تسبب الألم الجسدي وتألم القلب . لقد كان مستوى من الألم لم يكن زيك قادرًا على التعامل معه خلال وقت قصير.
“لقد أصبحوا شياطين. ”
هذا ليس صحيحا.
“. هل اكتشفت ذلك؟” لم يعد بإمكان فيلما الصمت أكثر من ذلك. سألت بتعبير مفاجأة وطلب زيك إجابة.
حدث ذلك عندما ارتجف قلب فيلما وهي تواجه زيك.
“أليس رفاقي الشياطين العظيمة المختومة بواسطة السياف الوحيد؟”
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
“إنه. كان يعتقد أن القوة العظيمة تأتي مع مسؤولية كبيرة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
تمامًا مثل معظم الأساطير ، كان قديس السيف مولر كائنًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يتضح من قصة مساعدة مولر لملك الجبل الملك جرينير ، فإن الأسطورة لم تذكر جميع إنجازات مولر. في المقام الأول ، أصبحت جزء فقط من مولر أسطورة.
“. ”
“لقد ضحى دائمًا بنفسه من أجل الآخرين. لقد كان الأقوى ، ولكن كانت هناك أوقات كان فيها ضعيفا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : PEKA
كما يتضح من قصة مساعدة مولر لملك الجبل الملك جرينير ، فإن الأسطورة لم تذكر جميع إنجازات مولر. في المقام الأول ، أصبحت جزء فقط من مولر أسطورة.
لقد تعلمت فن المبارزة لأنها أرادت أن تمنح المبارز الوحيد إرادة الحياة. ومع ذلك ، هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟ هل يمكن لمهارة المبارزة التي تعلمتها أن تغرس إرادة جديدة في أقوى مبارز؟ لم تجرؤ على الشك في مهارة المبارزة للإله القتالى زيراتول. كانت المشكلة معها. لم تقاتل أبدًا في حياتها ، لذلك تساءلت عما إذا كان بإمكانها القتال جيدًا.
“ومع ذلك ، في النهاية ، لا يمكن أن يموت. أتساءل عما إذا كان بإمكانك مساعدته. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس رفاقي الشياطين العظيمة المختومة بواسطة السياف الوحيد؟”
قبل أن يعرفوا ذلك ، كانت المعركة على وشك الانتهاء. بعد امتصاص ندم البشر مؤقتًا ، تم تعزيز طاقة سيف زيك ولم يعد بإمكان فيلما التعامل معها. في هذه اللحظة ، أدركت فيلما ذلك. لم يكن لديها القدرة على مساعدة مولر.
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
في هذه الأثناء ، كانت تأمل أن يكون زيك وبراهام مختلفين. بالطبع ، لم تكن هناك حاجة لذكر الإله مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فهي لم تذكر الإله مدجج بالعتاد عرضًا. كان ذلك لأن التسلسل الهرمي كان مختلفًا. ألم يكن هو الذي هزم زيراتول؟ لم يكن شخصًا تجرأ فيلما على ذكره.
“إذا كان لديك فرصة في يوم ما ، من فضلك اذهب وشاهد السياف الوحيد . إنه بطل يستحق الخلاص ، لكنه أيضًا شخص يمكنه حل الأسئلة التي قد تطرحها “.
عرف زيك السبب وراء ذلك.
“سأساعده بالتأكيد.” كان جريد ، وليس زيك ، هو من رد على طلب فيلما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حنت فيلما ، التي كانت نصف عينيها مغطاة بجفون كثيفة ، رفعت رأسها وقالت. “أنا مرتاحه لأن إلهًا عظيمًا وعدني .”
“على أي حال ، ستنتهي هذه المواجهة بانتصار للعالم مدجج بالعتاد. الشيء الذي يجب أن تهتمي به هو المحتوى وليس نتيجة القتال “. كان براهام حذرًا. أظهر موقفًا مهذبًا تجاه فيلما بينما قلل من شأن جميع خصومه تقريبًا ، باستثناء هاياتي. كان ذلك احتراما لفيلما. كان يحترم جوهرها وليس مظهرها العجوز المتقزم. “من المؤكد أنك لم تنوي التنافس بقوة المبارزة فقط ضد أقوى سياف؟”
الإله الذي صنع آلهة أخرى يعطي انحناءة عميقة – انتهت الملحمة الثالثة والعشرون بإعادة ذكر عظمة جريد.
[تم توثيق هذا من قبل البشرية.]
أعلنت الرسالة العالمية التي تلت ذلك نهاية الحرب المقدسه.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
إن التخلص من الندم في حياة البشر هو مجرد غطرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصحها إله السحر والحكمة – الإله الجديد الذي وُلد لتوه من وراء الكواليس.
[انتهت أول حرب مقدسة بين العالم مدجج بالعتاد وأسجارد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لم يكن الإله القتالى “زيراتول” قادرًا على التنافس مع “جريد”.
كان أحدهما ندم ملحن في منتصف العمر.
[قطع رسل الإله مدجج بالعتاد فنون القتال .]
ومع ذلك ، فقد تحملها زيك بشكل عرضي. كانت تغطيه ألوهية عديمة اللون. لقد كانت ألوهية استوعبت كل الندم الذي أعادت فيلما إنتاجه قبل أن يصلوا إلى زيك ، وقام بدمجها وتحويلها إلى مفهوم واحد. كل الهجمات الجسدية التي سببها ندم المحاربين ، والسحر الهائج الناجم عن ندم السحرة ، والكآبة وتشوهات الحالة الناجمة عن ندم الناس العاديين ، تحولت إلى طاقة سيف زيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تم توثيق هذا من قبل البشرية.]
المبارز الوحيد وزيك أمامها – ظلوا يشحذون سيوفهم طوال حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم.
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
