الفصل 1726
“سأقتلك. بالتأكيد “.
“هذا ليس كل شيء! رَفِيق. ! اوف! اوف!” تم إخراج نيفيلينا. جرها فاكر وقاسم إلى الظل.
“الأمر لا يتعلق بالتقدم في العمر. بل يتعلق الأمر بالتقدم في العمر معًا “.
“. ”
“. ”
أفضل أن أشك في نفسي على أن أشك فيك.
أول شيء واجهته سارييل بعد خروجها هو إشعار مرسيدس بالقتل. كانت مرسيدس مختلفة تمامًا عن إيرين. لم تفكر في موقف سارييل أو صداقتها مع سارييل على الإطلاق. لقد كرهت سارييل بسبب ما فعلته مع جريد.
هل كان ذلك بسبب حب مرسيدس لجريد أكثر من إيرين؟ لا ، كان حبهم لـ جريد بلا حدود. جاءت خلافاتهم من شخصياتهم. كانت المسؤولية التي تحملتها الإمبراطورة إيرين أكبر بكثير من تلك التي تحملتها مرسيدس. كان عليها أن تفكر في أشياء أخرى كثيرة.
” أنا آسفه حقًا. ” كانت نظرة مرسيدس مليئة بالاشمئزاز والكراهية مثل خنجر اخترق قلب سارييل. الخد الذي صدمته إيرين منذ لحظة خفق واحمر مرة أخرى. بطبيعتها ، كان من الصواب ألا يؤذيها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق براهام فمه. سمع تفسير فيلما وأدرك على الفور أنها كانت إلهًا صالحًا. حدث نفس الشيء بالنسبة للآخرين.
“توقفي عن ذلك. ” هدأ جريد الوضع. ربت على رأس سارييل ، الذي سحقه الذنب ثم لف ذراعه حول كتفي مرسيدس وقبل خدها.
“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.
إنه مجرد افتراض. لماذا ترفعين صوتك؟ ”
ثم حدث شيء سحري. ذاب تعبير مرسيدس البارد وكأنه كذبة. احمر خديها ، وشفتاها الجميلتان ، وواجهت صعوبة في كبح ابتسامتها. لقد كان رد فعل طفولي نقيًا لا يتطابق مع صورة الفارس المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك اضطراب في المناطق المحيطة. عاد المتفرجون الذين غمرتهم المواجهة الشاملة بين الإله والملاك الساقط إلى رشدهم وغضبوا. لقد كان غضب أولئك الذين كرهوا تعامل جريد مع العديد من النساء.
“. ابن العاهرة ،” لعن براهام بتعبير غير راضٍ. لم يعجبه الافتراض الذي قدمه جريد.
عادة ما ينبع اشمئزازهم من الغيرة ، وليس من الإحساس بالأخلاق. لقد كان موقفًا يمثل اتجاه العصر. كان للرجل أو المرأة الذي حصل على لقب النبيل فرصه الحصول على عدة زوجات. الآن بالنسبة للناس ، “الحب المشترك مع كثير من الأطراف لم يكن غريباً. لقد كان ضمن مجال التفاهم. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الدول التي سمحت بتعدد الزوجات حتى في المجتمع الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. شكرا لك ، زيك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال ، كان سبب غضب الناس من جريد هو أن مرسيدس وسارييل كانتا جيدتين للغاية. النساء اللواتي لديهن جمال رائع وقدرات بارزة. حتى أنه كان هناك سحر من أولئك الذين لديهم أنواع مختلفة. لقد شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون لأنهم كانوا حسودين للغاية.
على أي حال ، كان سبب غضب الناس من جريد هو أن مرسيدس وسارييل كانتا جيدتين للغاية. النساء اللواتي لديهن جمال رائع وقدرات بارزة. حتى أنه كان هناك سحر من أولئك الذين لديهم أنواع مختلفة. لقد شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون لأنهم كانوا حسودين للغاية.
“سارييل ليست امرأة ، أليس كذلك؟” حدث ذلك بينما كان جريد يقرأ الجو وأصبح مندهش.
إله حمل وتقاسم نفس المعاناة مع البشر – فيلما ، إله الندم ، من الناحية الهيكلية كانت إلهًا موجودًا للبشر. لم تكن شخصًا معاديًا لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.
“هذا ليس كل شيء! رَفِيق. ! اوف! اوف!” تم إخراج نيفيلينا. جرها فاكر وقاسم إلى الظل.
ذنوب؟ هل يوجد شخص بريء في العالم؟ كان براهام غاضب حقًا من سارييل ، التي تجرأت على اتهام جريد بناءً على معاييرها الخاصة.
بدا أن زيك يعرفها منذ وقت مبكر.
كانت سارييل تفكر في ذلك أيضًا. لقد كان خطأً ارتكبته عندما التهمها قلبها الشرير وفقدت حواسها ، لكنها كانت نادمة . تجرأت على انتقاد الإله الذي خدمته.
“كيف حالك؟” صعد زيك إلى المنصة واستقبل فيلما بأدب. كان الشعور مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع هانول أو الملك سوبيول. بدا مثل التي عامل بها تشيو. كان هناك موقف احترام تجاوز حدود الاحترام.
“. ”
ظنت أنها خطيئة تستحق الموت مائة مرة.
“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.
ثم قال لها زيك: “الصبي الذي قابلك استطاع أن يرحب بك اليوم لأنه مر بتلك الأيام. ”
“توقف عن ذلك. ” في النهاية وضع جريد ذراعه حول كتف سارييل أيضًا. “الأمر ليس كما لو أن سارييل فعلت ذلك عن عمد. إنه خطأ ارتكبته بعد أن فقدت تفكيرها كملاك ساقط. فلماذا تستمر في التذمر؟ أنت تعلم أن سارييل تعاني أكثر من أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ ”
“باه ، أنت تهدئني كطفل. ”
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تكن ساخرا. اسمح لي أن أؤكد لك أنني لن ألومك حتى لو فعلت شيئًا متعمدًا ضدي وهذا ليس خطأ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا. ؟ أي نوع من الهراء المجنون هذا؟ ”
ظنت أنها خطيئة تستحق الموت مائة مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذنوب؟ هل يوجد شخص بريء في العالم؟ كان براهام غاضب حقًا من سارييل ، التي تجرأت على اتهام جريد بناءً على معاييرها الخاصة.
“حقيقة أنك ستخونني تعني أن لدي مشكلة. وهذا يعني أيضًا أنني أثق بك كثيرًا “.
“. ”
اعتقد دارا أن سارييل فاسدة تمامًا وحاول قتلها. كان ذلك بحجة سخيفة لحماية شرفها. في الواقع ، كان من أجل حماية نفسه.
أفضل أن أشك في نفسي على أن أشك فيك.
جعل إعلان جريد الرسل يفكرون كثيرًا. ابتسم زيك وبيارو بصمت ، واضطرت مرسيدس إلى تغطية فمها بيديها بطريقة عاطفية ، وشعرت سارييل بالذنب والولاء أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن ساخرا. اسمح لي أن أؤكد لك أنني لن ألومك حتى لو فعلت شيئًا متعمدًا ضدي وهذا ليس خطأ “.
الولاء – كان شعورًا غير مألوف بالنسبة لملاك العدل ، الذي تولى مهمة مراقبة الآلهة التي خلقته
“. ”
” أنا آسفه حقًا. ” كانت نظرة مرسيدس مليئة بالاشمئزاز والكراهية مثل خنجر اخترق قلب سارييل. الخد الذي صدمته إيرين منذ لحظة خفق واحمر مرة أخرى. بطبيعتها ، كان من الصواب ألا يؤذيها ذلك.
ارتجفت مير. لقد فكر في العلاقة بين الآلهة والرسل التي شهدها في مملكة هوان وأدرك كيف كان جريد غير تقليدي. كان مقتنعا بأن كونه رسول جريد كان أعظم حظ وإنجاز جيد منذ ولادته.
“هل تقولين أنك تريدين أن تسامحينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ابن العاهرة ،” لعن براهام بتعبير غير راضٍ. لم يعجبه الافتراض الذي قدمه جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق براهام فمه. سمع تفسير فيلما وأدرك على الفور أنها كانت إلهًا صالحًا. حدث نفس الشيء بالنسبة للآخرين.
كان رد فعل نيفيلينا مشابهًا. “ن لا لا … لا توجد طريقة سأخونك بها! ”
هل كان ذلك بسبب حب مرسيدس لجريد أكثر من إيرين؟ لا ، كان حبهم لـ جريد بلا حدود. جاءت خلافاتهم من شخصياتهم. كانت المسؤولية التي تحملتها الإمبراطورة إيرين أكبر بكثير من تلك التي تحملتها مرسيدس. كان عليها أن تفكر في أشياء أخرى كثيرة.
“مولر”.
إنه مجرد افتراض. لماذا ترفعين صوتك؟ ”
“. ”
“م- مرسيدس! أنت. أنت! لقد أصبحت أكثر فظاظة منذ أن تزاوجت مع جريد. ! ”
عادة ما ينبع اشمئزازهم من الغيرة ، وليس من الإحساس بالأخلاق. لقد كان موقفًا يمثل اتجاه العصر. كان للرجل أو المرأة الذي حصل على لقب النبيل فرصه الحصول على عدة زوجات. الآن بالنسبة للناس ، “الحب المشترك مع كثير من الأطراف لم يكن غريباً. لقد كان ضمن مجال التفاهم. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الدول التي سمحت بتعدد الزوجات حتى في المجتمع الحديث.
“استنادًا إلى حقيقة أنك درست فنون القتال ، يبدو أن نوعًا من الفنانين القتاليين قد لمس قلبك هذه المرة. ”
“سعال!” اختنق جريد المذهول وسُمع صوت الماء المتطاير في جميع أنحاء المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يؤلمني أن أشاهد مبارزًا وحيدًا بدون خصوم يعيش دون أن يكون قادرًا على الموت. ”
إنه مجرد افتراض. لماذا ترفعين صوتك؟ ”
هوروي حلها على عجل ولكن بهدوء. “نيفيلينا تتحدث عن زواجك. ”
“آه. بما أنها تنين ، يتم التعبير عن الأمر على هذا النحو. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ليس كل شيء! رَفِيق. ! اوف! اوف!” تم إخراج نيفيلينا. جرها فاكر وقاسم إلى الظل.
الولاء – كان شعورًا غير مألوف بالنسبة لملاك العدل ، الذي تولى مهمة مراقبة الآلهة التي خلقته
كان الجو محرجًا لبعض الوقت ، لكنه سرعان ما هدأ. كان فانتنر وبون يصرفان الناس بهرائهم المميز.
“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.
“أنا آسف للخروج دون سابق إنذار ، ولكن. ألا يجب علينا إنهاء هذا؟”
إله الأبراج الذي ترك على المسرح فتح فمه أيضًا ، “سارييل. لم أتجاهلك فقط في الماضي ، لكنني حاولت أيضًا وإيذاءك الآن. أعتذر من صميم قلبي “.
اعتقد دارا أن سارييل فاسدة تمامًا وحاول قتلها. كان ذلك بحجة سخيفة لحماية شرفها. في الواقع ، كان من أجل حماية نفسه.
“استنادًا إلى حقيقة أنك درست فنون القتال ، يبدو أن نوعًا من الفنانين القتاليين قد لمس قلبك هذه المرة. ”
“هل تقولين إنك تقدمت في العمر نيابة عن البشر الذين لا يريدون أن يتقدموا في العمر؟ ومع ذلك ، فإن الغالبية العظمى من البشر غير قادرين على تجنب الشيخوخة “. سخر براهام. كانت هذه التضحية بلا معنى. لم يقل ذلك صراحة ، لكنه عاملها كإله عديم الفائدة تمامًا.
“. لن أقول إنني بخير. ومع ذلك ، لا أعتقد أنني سوف ألومك أو ألوم الآلهة السماوية بعد الآن.
إله الأبراج الذي ترك على المسرح فتح فمه أيضًا ، “سارييل. لم أتجاهلك فقط في الماضي ، لكنني حاولت أيضًا وإيذاءك الآن. أعتذر من صميم قلبي “.
على أي حال ، كان سبب غضب الناس من جريد هو أن مرسيدس وسارييل كانتا جيدتين للغاية. النساء اللواتي لديهن جمال رائع وقدرات بارزة. حتى أنه كان هناك سحر من أولئك الذين لديهم أنواع مختلفة. لقد شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون لأنهم كانوا حسودين للغاية.
بدا دارا في حيرة. “لماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ”
لقد كان السؤال الذي لفت انتباه الجميع. استمع كل من جريد والرسل والأعضاء والمتفرجين والمشاهدين إلى سارييل.
“هل تقولين أنك تريدين أن تسامحينا؟”
“لا. إن سعادتي الحالية أثمن من أن أتشبث بالأحقاد الصغيرة والانتقام “.
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، تحررت المرارة التي كانت مدفونة عميقاً في قلب سارييل. أطلقت سراحها بسعادة ثمينة ، لا بالانتقام. بدأ “القلب الشرير” الذي نشأ خلال عملية الاستحواذ على الانتقام والتسبب في هياجها في الذوبان دون أن يترك أثرا.
“توقف عن ذلك. ” في النهاية وضع جريد ذراعه حول كتف سارييل أيضًا. “الأمر ليس كما لو أن سارييل فعلت ذلك عن عمد. إنه خطأ ارتكبته بعد أن فقدت تفكيرها كملاك ساقط. فلماذا تستمر في التذمر؟ أنت تعلم أن سارييل تعاني أكثر من أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ ”
“أنا. لم أساعدك. ”
إنه مجرد افتراض. لماذا ترفعين صوتك؟ ”
[لقد تغلبت رسولك ، “سارييل” ، على لعنة الملاك الساقط. ]
[رسولك ، “سارييل” ، لن تواجه بعد الآن خطر التحول إلى شيطان. ]
“ماذا. ؟ أي نوع من الهراء المجنون هذا؟ ”
“أنت أفضل مني بمئة مرة. ”
“أنا. لم أساعدك. ”
“سأقتلك. بالتأكيد “.
إن مدح جريد جعل ألوهية ساريل أكثر إشراقًا. لم يكن هناك ظل واحد في ابتسامتها الخجولة ، لذلك كانت أكثر جمالًا وإشراقًا من أي وقت مضى. شعرت وكأنها ولدت من جديد كملاك حقيقي. هلل الناس الذين شعروا بتغيرها أو نموها. ثم هدأ الجو –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف للخروج دون سابق إنذار ، ولكن. ألا يجب علينا إنهاء هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آخر الآلهة التي ظهرت على المسرح بعد دارا – كان إلهًا على هيئة امرأة عجوز بشعر أبيض. كان خصرها منحنيًا بأكثر من 90 درجة وكان توازن جسدها يعتمد على عصا. بدت وكأنها هواية سيئة. لا يحتاج الإله الذي يمكنه الحفاظ على الشباب والصحة الأبدية إلى أن يتخذ شكل شخص عجوز ومريض.
“. ”
“لا تفهموني خطأ. إن مظهري ليس استهزاءً بمحدودية البشريه “. سمع الإله كلام الناس الهامس وشرحت. كان اسمها فيلما.
“هل أردت أن تكونين خصمه؟ مثلما ساعدتني في دراستي منذ وقت طويل “.
“هل أردت أن تكونين خصمه؟ مثلما ساعدتني في دراستي منذ وقت طويل “.
“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.
“هل تقولين إنك تقدمت في العمر نيابة عن البشر الذين لا يريدون أن يتقدموا في العمر؟ ومع ذلك ، فإن الغالبية العظمى من البشر غير قادرين على تجنب الشيخوخة “. سخر براهام. كانت هذه التضحية بلا معنى. لم يقل ذلك صراحة ، لكنه عاملها كإله عديم الفائدة تمامًا.
“. ”
“الأمر لا يتعلق بالتقدم في العمر. بل يتعلق الأمر بالتقدم في العمر معًا “.
ثم قال لها زيك: “الصبي الذي قابلك استطاع أن يرحب بك اليوم لأنه مر بتلك الأيام. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
استذكرت فيلما ذكرياتها عن “العالم السابق”. قابلت فتى بشري تعلم كل المعرفة الممكنة وندم على ذلك لأنه أصبح يشعر بالملل. أخبرته أنه لا يزال هناك معرفة في هذا العالم لا يعرفها الصبي. كان على أمل أن يكون للصبي أمل وليس ندم.
أغلق براهام فمه. سمع تفسير فيلما وأدرك على الفور أنها كانت إلهًا صالحًا. حدث نفس الشيء بالنسبة للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه فيلما المتجعد أغمق تدريجيًا بينما تذكرت.
إله حمل وتقاسم نفس المعاناة مع البشر – فيلما ، إله الندم ، من الناحية الهيكلية كانت إلهًا موجودًا للبشر. لم تكن شخصًا معاديًا لهم.
ترجمة : PEKA
بدا أن زيك يعرفها منذ وقت مبكر.
[لقد تغلبت رسولك ، “سارييل” ، على لعنة الملاك الساقط. ]
“كيف حالك؟” صعد زيك إلى المنصة واستقبل فيلما بأدب. كان الشعور مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تعامل مع هانول أو الملك سوبيول. بدا مثل التي عامل بها تشيو. كان هناك موقف احترام تجاوز حدود الاحترام.
“توقف عن ذلك. ” في النهاية وضع جريد ذراعه حول كتف سارييل أيضًا. “الأمر ليس كما لو أن سارييل فعلت ذلك عن عمد. إنه خطأ ارتكبته بعد أن فقدت تفكيرها كملاك ساقط. فلماذا تستمر في التذمر؟ أنت تعلم أن سارييل تعاني أكثر من أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ ”
“استنادًا إلى حقيقة أنك درست فنون القتال ، يبدو أن نوعًا من الفنانين القتاليين قد لمس قلبك هذه المرة. ”
“. ”
عادة ما ينبع اشمئزازهم من الغيرة ، وليس من الإحساس بالأخلاق. لقد كان موقفًا يمثل اتجاه العصر. كان للرجل أو المرأة الذي حصل على لقب النبيل فرصه الحصول على عدة زوجات. الآن بالنسبة للناس ، “الحب المشترك مع كثير من الأطراف لم يكن غريباً. لقد كان ضمن مجال التفاهم. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الدول التي سمحت بتعدد الزوجات حتى في المجتمع الحديث.
“يؤلمني أن أشاهد مبارزًا وحيدًا بدون خصوم يعيش دون أن يكون قادرًا على الموت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل نيفيلينا مشابهًا. “ن لا لا … لا توجد طريقة سأخونك بها! ”
“هل أردت أن تكونين خصمه؟ مثلما ساعدتني في دراستي منذ وقت طويل “.
“أنا. لم أساعدك. ”
“أنا إله الندم. واجبي هو احتضان ما يبتعد عنه البشر. هذا المظهر القديم هو واحد منهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استذكرت فيلما ذكرياتها عن “العالم السابق”. قابلت فتى بشري تعلم كل المعرفة الممكنة وندم على ذلك لأنه أصبح يشعر بالملل. أخبرته أنه لا يزال هناك معرفة في هذا العالم لا يعرفها الصبي. كان على أمل أن يكون للصبي أمل وليس ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفهموني خطأ. إن مظهري ليس استهزاءً بمحدودية البشريه “. سمع الإله كلام الناس الهامس وشرحت. كان اسمها فيلما.
أصبحت المعرفة لعنة على الصبي. بعد البحث عن معرفة جديدة ، أصبح الصبي شابًا وتعلم أخيرًا الرونية من الإلهة ريبيكا. ونتيجة لذلك ، أصبح الصبي نصف إله وصُنف في النهاية على أنه أحد الشرور السبعة. كانت حياته مليئة بالمعاناة.
على أي حال ، كان سبب غضب الناس من جريد هو أن مرسيدس وسارييل كانتا جيدتين للغاية. النساء اللواتي لديهن جمال رائع وقدرات بارزة. حتى أنه كان هناك سحر من أولئك الذين لديهم أنواع مختلفة. لقد شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون لأنهم كانوا حسودين للغاية.
أصبح وجه فيلما المتجعد أغمق تدريجيًا بينما تذكرت.
“م- مرسيدس! أنت. أنت! لقد أصبحت أكثر فظاظة منذ أن تزاوجت مع جريد. ! ”
كانت سارييل تفكر في ذلك أيضًا. لقد كان خطأً ارتكبته عندما التهمها قلبها الشرير وفقدت حواسها ، لكنها كانت نادمة . تجرأت على انتقاد الإله الذي خدمته.
ثم قال لها زيك: “الصبي الذي قابلك استطاع أن يرحب بك اليوم لأنه مر بتلك الأيام. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. لن أقول إنني بخير. ومع ذلك ، لا أعتقد أنني سوف ألومك أو ألوم الآلهة السماوية بعد الآن.
آخر الآلهة التي ظهرت على المسرح بعد دارا – كان إلهًا على هيئة امرأة عجوز بشعر أبيض. كان خصرها منحنيًا بأكثر من 90 درجة وكان توازن جسدها يعتمد على عصا. بدت وكأنها هواية سيئة. لا يحتاج الإله الذي يمكنه الحفاظ على الشباب والصحة الأبدية إلى أن يتخذ شكل شخص عجوز ومريض.
“حالتي جيدة جدًا هذه الأيام ، فيلما. ”
إله حمل وتقاسم نفس المعاناة مع البشر – فيلما ، إله الندم ، من الناحية الهيكلية كانت إلهًا موجودًا للبشر. لم تكن شخصًا معاديًا لهم.
“توقف عن ذلك. ” في النهاية وضع جريد ذراعه حول كتف سارييل أيضًا. “الأمر ليس كما لو أن سارييل فعلت ذلك عن عمد. إنه خطأ ارتكبته بعد أن فقدت تفكيرها كملاك ساقط. فلماذا تستمر في التذمر؟ أنت تعلم أن سارييل تعاني أكثر من أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ ”
لم يقل إنه سعيد. كان ذلك لأنه لم ينقذ زملائه بعد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه كان يقترب من السعادة. لهذا السبب لم يندم زيك على اختياراته السابقة. اقترح زيك ، “هل نتنافس حتى يصل لطفك إلى ذلك السياف الوحيد؟”
الولاء – كان شعورًا غير مألوف بالنسبة لملاك العدل ، الذي تولى مهمة مراقبة الآلهة التي خلقته
“. شكرا لك ، زيك. ”
هل كان ذلك بسبب حب مرسيدس لجريد أكثر من إيرين؟ لا ، كان حبهم لـ جريد بلا حدود. جاءت خلافاتهم من شخصياتهم. كانت المسؤولية التي تحملتها الإمبراطورة إيرين أكبر بكثير من تلك التي تحملتها مرسيدس. كان عليها أن تفكر في أشياء أخرى كثيرة.
كان هناك سياف ندم على كونه الأقوى. لقد كان شخصًا لا يمكن أن يموت ولكن كان عليه أن يعيش. أرادت فيلما إخباره بأنه كان لا يزال هناك مكان ليقف فيه.
“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه فيلما المتجعد أغمق تدريجيًا بينما تذكرت.
“مولر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. بما أنها تنين ، يتم التعبير عن الأمر على هذا النحو. ”
لاحظ جريد و زيك بشكل طبيعي هوية المبارز الذي كانت تتحدث عنه فيلما. لقد شعروا أن اجتماعًا ضخمًا كان قادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سارييل ، يجب أن تفكري حقًا. ” اقترب براهام الذي كافح من أجل إصلاح الحواجز المنهارة في الوقت الحقيقي وتذمر.
ترجمة : PEKA
ثم حدث شيء سحري. ذاب تعبير مرسيدس البارد وكأنه كذبة. احمر خديها ، وشفتاها الجميلتان ، وواجهت صعوبة في كبح ابتسامتها. لقد كان رد فعل طفولي نقيًا لا يتطابق مع صورة الفارس المعتادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
