الفصل 1713
صدر أمر من مكان بعيد لم يجرؤ حتى شخص في وضعه على عصيانه. كانت أوامر قدمها لاويل. لم يستطع الرفض ولا يجب أن يرفض.
“الإله الوحيد سينزل مع الآلهة التي تخدمه!”
لقد قالها جريد – كل من واجههم ، باستثناء التنين الشرير ، شعروا بأنهم غير مفهومين.
الرفاق الذين خدعهم الإنسان الكافر ، الإله المدجج بالعتاد! افتحوا عيونكم وعودوا للصلاح بعد رؤية مصدر وذروة القوة القتالية! ”
“الإله القتالي زيراتول سيعود بكم إلى الطريق الصحيح!”
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت الساحة المركزية ، التي يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأشخاص. تم لف الحواجز التي أقامتها آلهة العالم مدجج بالعتاد وبراهام حول المسرح.
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
لقد اعتمدوا على الغرائز أكثر من الوحوش ، وكان من غير المعقول تصنيفهم على أنه بشر. كما أصبحوا أقوى بشكل كبير اعتمادًا على عدد التقنيات السرية المكتسبة. كانت العناصر التي أسقطوها ذات قيمة مقارنة بالوحوش الرئيسية ، ولكن كان من الأفضل تجنبهم قدر الإمكان.
لم يكونوا في حالة جيدة ، على عكس أتباع إله القتال الذين شوهدوا حتى الآن. كان لدى الأتباع الحاليين ظروف نفسية فائقة لدرجة أنه كانت هناك فكرة أنهم “بشر مختارون”. وفي الوقت نفسه ، كانت حالة الأتباع في الموكب عادية أو أدنى.
كان هناك موكب طويل من هؤلاء الأشخاص المقززين. بدأت المجموعة بعشرات الأشخاص من جميع أنحاء القارة ، لكنها نمت إلى عشرات الآلاف في مرحلة ما. كان وجودهم في حد ذاته تهديدًا. كانت كارثة مؤقته. كان ذلك لأن الغريزة المطلقة التي سيطرت على أتباع الإله القتالة كانت الوحشية. بغض النظر عما إذا كان الهدف وحشًا أو إنسانًا أو وحشًا ، كانوا يميلون إلى القتال كلما اتصلوا بالعين مع شخص ما.
“لا ، ماذا تقصد بهذا؟ أي نوع من الافكار لديك لتلبية مطالب هؤلاء الناس الوقحين؟ ”
من يستطيع أن يشاهد مثل هؤلاء الناس وهم يتجمعون في أسراب؟ كان الناس مرتبكين ومشغولين بالفرار. أولئك الذين عرفوا عن القدرات الجسدية للأتباع شعروا بالموت في الوقت الذي شهدوا فيه الموكب. ومع ذلك ، من المدهش أنه لم تكن هناك مذبحة.
شعر لاويل بذلك مرة أخرى – لقد كان الدور الكبير الذي لعبته الإمبراطورة إيرين ، التي شجعت دائمًا بابتسامة لطيفة. كانت هي التي دعمت الإمبراطورية من الداخل. ألم يكن الهدوء الذي اكتسبه للتو بسببها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حالة نادرة ، قمع الأتباع غرائزهم. لا ، كان هناك شعور أقوى بالتلاعب من قبل شخص ما.
“الإله الوحيد سينزل مع الآلهة التي تخدمه!”
لم يكونوا في حالة جيدة ، على عكس أتباع إله القتال الذين شوهدوا حتى الآن. كان لدى الأتباع الحاليين ظروف نفسية فائقة لدرجة أنه كانت هناك فكرة أنهم “بشر مختارون”. وفي الوقت نفسه ، كانت حالة الأتباع في الموكب عادية أو أدنى.
” إله القتال زيراتول!”
“رئيس الوزراء ، هذا تعبير لا يناسبك”.
كان هذا دليلاً على أنه تم الاسراع بجمعهم . ظهر إله القتال في الأصل أمام أناس مختارين وخدعهم ، لكن هذه المرة استهدف وخدع أغلبية غير محددة. كان هذا من أجل الدعاية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أودى زيراتول بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص للإعلان عن معبده. كما ثبت في الحرب العظمى ، لم تكن الآلهة السماوية تعمل حقًا من أجل البشر. تم إثبات صحة الادعاءات المستمرة لكنيسة الإله مدجج بالعتاد في كل مرة.
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
“أبي!”
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
“أمي. !”
ترجمة : PEKA
ومن بين هؤلاء ، صرخ بعض أفراد الأسرة مع انتفاخ الأوردة على أعناقهم حتى سعلوا دماء.
حدث ذلك بينما كان يراقب من النافذة بينما كان كي أونغ يلعن الأتباع الذين قالوا إنهم سيقيمون “معبدًا” على هذه الأرض.
“رينولد!”
“ما الذي تحاول صنعه. ؟”
“آلان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لاويل يبتسم فقط.
العشاق والأصدقاء – صرخوا بشدة بأسماء الأشخاص الثمينين الذين تغيروا بين عشية وضحاها ، لكن لم يتمكنوا من الوصول إليهم. تردد صدى صرخاتهم فقك.
“بدون القدرة القتالية ، لن تكون البشرية قادرة على حماية نفسها!”
“ومع ذلك ، لا يمكنني السماح لهؤلاء التابعين ببناء منشآت على هذه الأرض ، لذا يرجى الاعتناء بالامر ، كي أونغ. ”
“لقد نسي الإله مدجج بالعتاد نعمة الإله الوحيد وسيعاقب بشدة!”
إن شرب الشاي المنقوع من أوراق الشاي هذه سوف ينقي العقل ويعيد ويعطي المناعة لجميع تشوهات الحالة العقلية. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البوابات. افتحها. !” بالكاد أعطى اللورد آشور الأمر من خلال أسنانه القاسية وحدق في موكب الأتباع كما لو كان يأكلهم.
“هذه حرب مقدسة لإنقاذك! سوف ينزل الإله الوحيد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاب هؤلاء الناس المدينة وتحدثوا عن الجهاد. لقد جادلوا بأن وجود زيراتول أدى إلى ظهور مفهوم فنون القتال التي سمحت للبشرية بالبقاء حتى الآن ، لكن كان هذا مجرد هراء. يمكن لأي شخص أن يقول أن فنون القتال جاءت أولاً وأن زيراتول جاء بعد ذلك.
” إله القتال زيراتول!”
“عبادة الإله القتالي زيراتول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه حرب مقدسة لإنقاذك! سوف ينزل الإله الوحيد! ”
نما حجم الموكب إلى ما لا نهاية. كان من المفترض أن تكون وجهتهم راينهاردت. كانت قاعدة جريد والمكان الذي يقع فيه المعبد الرئيسي لكنيسة مدجج بالعتاد . لقد نمت لتصبح أكبر مدينة على السطح ويمكن أن تستوعب الكثير من الناس. بالنسبة إلى زيراتول ، الذي كان يهدف إلى إيذاء جريد أمام أكبر عدد ممكن من الشهود ، لم تكن هناك ساحة معركة أكثر ملاءمة للقتال من راينهاردت.
من الولادة العارية إلى تحقيق الحضارة – فسر آشور أن زيراتول ولد بفضل مفهوم فنون القتال التي ابتكرتها الإنسانية والتي كافحت من أجل البقاء. لكن على الرغم من ذلك ، لم يكلف نفسه عناء التعبير عن أفكاره. لم يكن أي من أتباع إله القتال عاقلًا. يمكنه التحدث معهم لمائة يوم ولن يسمعوه.
“تلك الأخطاء. ”
مدينة الحصن باتريان – كانت واحدة من بوابات راينهاردت وكانت مكانًا يسمى “حائط المبكى” نظرًا لسمعتها السيئة . ارتعد اللورد آشور عندما رأى موكب الأتباع الذين اقتربوا من البوابة دون تردد.
أراد أن يحرق الناس الذين كانوا يصرخون حول الجهاد ويتظاهرون وكأنهم يطالبون بفتح البوابات الآن . ومع ذلك ، فقد تحمل. كان ذلك بسبب صدور تعليمات من الأعلى بفتح البوابات.
كان هذا دليلاً على أنه تم الاسراع بجمعهم . ظهر إله القتال في الأصل أمام أناس مختارين وخدعهم ، لكن هذه المرة استهدف وخدع أغلبية غير محددة. كان هذا من أجل الدعاية فقط.
صدر أمر من مكان بعيد لم يجرؤ حتى شخص في وضعه على عصيانه. كانت أوامر قدمها لاويل. لم يستطع الرفض ولا يجب أن يرفض.
“. ”
“البوابات. افتحها. !” بالكاد أعطى اللورد آشور الأمر من خلال أسنانه القاسية وحدق في موكب الأتباع كما لو كان يأكلهم.
بدا أن مشاعر الاستياء والغضب التي أحملها هانول تجاه جريد قبل دخوله في الدورة خلقت هذا الوضع الذي لم يكن مضحكا.
جاب هؤلاء الناس المدينة وتحدثوا عن الجهاد. لقد جادلوا بأن وجود زيراتول أدى إلى ظهور مفهوم فنون القتال التي سمحت للبشرية بالبقاء حتى الآن ، لكن كان هذا مجرد هراء. يمكن لأي شخص أن يقول أن فنون القتال جاءت أولاً وأن زيراتول جاء بعد ذلك.
“من الأفضل عدم التفكير فيهم كما قال جلالته”.
من الولادة العارية إلى تحقيق الحضارة – فسر آشور أن زيراتول ولد بفضل مفهوم فنون القتال التي ابتكرتها الإنسانية والتي كافحت من أجل البقاء. لكن على الرغم من ذلك ، لم يكلف نفسه عناء التعبير عن أفكاره. لم يكن أي من أتباع إله القتال عاقلًا. يمكنه التحدث معهم لمائة يوم ولن يسمعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإله القتالي زيراتول سيعود بكم إلى الطريق الصحيح!”
[تضيء الشمس في السماء موكب الأتباع المتجهين إلى راينهارت].
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
[ابتهج لمعبد إله القتال مع أتباعك. ستشعر السماء بفرح عظيم وستنزل مكافآت غامضة. ]
“آلان!”
“لا ، ماذا تقصد بهذا؟ أي نوع من الافكار لديك لتلبية مطالب هؤلاء الناس الوقحين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
“ألا يستطيع التعرف على أعداءه بعد الآن؟”
[ابتهج لمعبد إله القتال مع أتباعك. ستشعر السماء بفرح عظيم وستنزل مكافآت غامضة. ]
كان لاويل يبتسم فقط.
[إنها أوراق الشاي التي قامت إيرين ، إمبراطورة الإمبراطورية العظيمة وزوجة الإله ، بتجفيفها باستخدام المكونات الثمينة ، والصدق ، والعناية لفترة طويلة.
هانول ، الذي دخل “الدورة” – فحص لاويل محتويات نافذة الإخطار التي تمثل العقل الباطن لديه. كان يعتقد أنه سيطلق مهمة لتهديد إمبراطورية مدجج بالعتاد وكنيسة مدجج بالعتاد ، لكنه الآن كان يتحد مع زيراتول. كان الأمر كما لو أنه نسي أن خصم مملكة هوان هو أسجارد.
حدث ذلك بينما كان يراقب من النافذة بينما كان كي أونغ يلعن الأتباع الذين قالوا إنهم سيقيمون “معبدًا” على هذه الأرض.
بدا أن مشاعر الاستياء والغضب التي أحملها هانول تجاه جريد قبل دخوله في الدورة خلقت هذا الوضع الذي لم يكن مضحكا.
أودى زيراتول بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص للإعلان عن معبده. كما ثبت في الحرب العظمى ، لم تكن الآلهة السماوية تعمل حقًا من أجل البشر. تم إثبات صحة الادعاءات المستمرة لكنيسة الإله مدجج بالعتاد في كل مرة.
[تضيء الشمس في السماء موكب الأتباع المتجهين إلى راينهارت].
“لابد أنه كان يشعر بالاستياء أو الغضب”.
إن شرب الشاي المنقوع من أوراق الشاي هذه سوف ينقي العقل ويعيد ويعطي المناعة لجميع تشوهات الحالة العقلية. ]
لقد قالها جريد – كل من واجههم ، باستثناء التنين الشرير ، شعروا بأنهم غير مفهومين.
اعترف أنه حتى عند الجلوس وجهاً لوجه مع التنين الذواقة ، لم يستطع فهم أفكار التنين الذواقة. لقد شعر بقدر لا حصر له من الخوف. إذا فماذا عن إله البداية؟ كان الأمر شديد الخطورة. لم يكن معروفًا نوع المشكلة التي سيواجهونها أثناء مناقشة التفاهم على أساس المعايير البشرية.
“من الأفضل عدم التفكير فيهم كما قال جلالته”.
“هذه حرب مقدسة لإنقاذك! سوف ينزل الإله الوحيد! ”
لقد اعتمدوا على الغرائز أكثر من الوحوش ، وكان من غير المعقول تصنيفهم على أنه بشر. كما أصبحوا أقوى بشكل كبير اعتمادًا على عدد التقنيات السرية المكتسبة. كانت العناصر التي أسقطوها ذات قيمة مقارنة بالوحوش الرئيسية ، ولكن كان من الأفضل تجنبهم قدر الإمكان.
من هذه النقطة على الأقل ، كان من الأفضل التظاهر بعدم وجودهم. لم يكن تدخلاً كبيرًا حقًا. كان هانول مثابرًا جدًا على استهدافهم ، لكن ذلك كان فقط على مستوى إعطاء المهام للاعبين. لم يكن تهديدًا كبيرًا بالنظر إلى وضع إمبراطورية مدجج بالعتاد ، والتي حظيت بتأييد كبير من اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم بكل سرور. ”
ومع ذلك ، كان من المرجح أن يتغير الوضع إذا هُزموا في هذه الحرب المقدسة. المجانين الذين كانوا يحبسون أنفاسهم سيصابون بالجنون وتهتز المشاعر العامة. سوف يتنافسون أمام الجميع ، لذلك كان عليهم أن يكونوا مستعدين لعواقب مدمرة.
أراد أن يحرق الناس الذين كانوا يصرخون حول الجهاد ويتظاهرون وكأنهم يطالبون بفتح البوابات الآن . ومع ذلك ، فقد تحمل. كان ذلك بسبب صدور تعليمات من الأعلى بفتح البوابات.
كان من الصواب افتراض أن الهزيمة أمر غير مقبول. كانت ممارسة اللاعبين “لا بأس أن تخسر” و “يكفي المحاولة مرة أخرى إذا مت” بيئة غير مقبولة. في هذه المرحلة ، كان يشك في أن زيراتول كان يعرف ذلك ويستهدفه.
***
“يجب أن يكون هذا الأمر. حسنًا. ؟”
آمن لاويل بجريد. لذلك آمن بالرسل. لم يكن من السهل التفكير في خسارتهم.
ومع ذلك ، بدأ الخوف ينبت في قلبه عندما رأى حركة زيراتول الكاملة. ما مدى ثقة زيراتول في مهاراته؟ قد يكون مزيفًا ، لكنه لا يزال إله القتال.
“أبي!”
“رئيس الوزراء ، هذا تعبير لا يناسبك”.
جاب هؤلاء الناس المدينة وتحدثوا عن الجهاد. لقد جادلوا بأن وجود زيراتول أدى إلى ظهور مفهوم فنون القتال التي سمحت للبشرية بالبقاء حتى الآن ، لكن كان هذا مجرد هراء. يمكن لأي شخص أن يقول أن فنون القتال جاءت أولاً وأن زيراتول جاء بعد ذلك.
حدث ذلك بينما كان يراقب من النافذة بينما كان كي أونغ يلعن الأتباع الذين قالوا إنهم سيقيمون “معبدًا” على هذه الأرض.
لقد اعتمدوا على الغرائز أكثر من الوحوش ، وكان من غير المعقول تصنيفهم على أنه بشر. كما أصبحوا أقوى بشكل كبير اعتمادًا على عدد التقنيات السرية المكتسبة. كانت العناصر التي أسقطوها ذات قيمة مقارنة بالوحوش الرئيسية ، ولكن كان من الأفضل تجنبهم قدر الإمكان.
“رينولد!”
“كيف يمكن لجلالتك شخصيًا. ”
دخلت الإمبراطورة إيرين إلى مكتب لاويل. أعاد لاويل تعديل مظهره على عجل وحاول إرشادها إلى الطاولة ، لكن إيرين هزت رأسها.
لم آت إلى هنا لأخذ وقتك . رئيس الوزراء ،خذ هذا. هذه أوراق شاي فيرا منقوعة في عصير ليمون مجفف “.
[تم الحصول على أوراق الشاي المجففة للإمبراطورة إيرين. ]
[أوراق الشاي المجفف للإمبراطورة إيرين]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. ” عبس كي أونغ وخدش لحيته. كانت عادة التعبير عن عدم رضاه. مرت بضع دقائق قبل أن يسمع لاويل إجابته. “أفهم. بدلا من ذلك ، هل يمكنك أن تعه إلى تحديد شكل المسرح؟ ”
[إنها أوراق الشاي التي قامت إيرين ، إمبراطورة الإمبراطورية العظيمة وزوجة الإله ، بتجفيفها باستخدام المكونات الثمينة ، والصدق ، والعناية لفترة طويلة.
“. ”
هناك خلفية ولادة أسطورية غامضة.
“ما الذي تحاول صنعه. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن شرب الشاي المنقوع من أوراق الشاي هذه سوف ينقي العقل ويعيد ويعطي المناعة لجميع تشوهات الحالة العقلية. ]
كان هناك موكب طويل من هؤلاء الأشخاص المقززين. بدأت المجموعة بعشرات الأشخاص من جميع أنحاء القارة ، لكنها نمت إلى عشرات الآلاف في مرحلة ما. كان وجودهم في حد ذاته تهديدًا. كانت كارثة مؤقته. كان ذلك لأن الغريزة المطلقة التي سيطرت على أتباع الإله القتالة كانت الوحشية. بغض النظر عما إذا كان الهدف وحشًا أو إنسانًا أو وحشًا ، كانوا يميلون إلى القتال كلما اتصلوا بالعين مع شخص ما.
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
“رئيس الوزراء ، هذا تعبير لا يناسبك”.
“رئيس الوزراء ، لا تنزعج من هذا الوضع وثق بجلالة الملك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
شعر لاويل بذلك مرة أخرى – لقد كان الدور الكبير الذي لعبته الإمبراطورة إيرين ، التي شجعت دائمًا بابتسامة لطيفة. كانت هي التي دعمت الإمبراطورية من الداخل. ألم يكن الهدوء الذي اكتسبه للتو بسببها؟
“نعم بكل سرور. ”
بعد أن غادرت إيرين ، خرج لاويل على الفور من القصر. اقترب من كي أونغ ، الذي كان لا يزال يلعن .
ومن بين هؤلاء ، صرخ بعض أفراد الأسرة مع انتفاخ الأوردة على أعناقهم حتى سعلوا دماء.
بعد أن غادرت إيرين ، خرج لاويل على الفور من القصر. اقترب من كي أونغ ، الذي كان لا يزال يلعن .
آمن لاويل بجريد. لذلك آمن بالرسل. لم يكن من السهل التفكير في خسارتهم.
“كي أونغ ، سأفرغ الساحة المركزية ، لذا من فضلك اصنع مسرحًا رائعًا قدر الإمكان. استخدم أفضل النجارين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آلان!”
“لا ، ماذا تقصد بهذا؟ أي نوع من الافكار لديك لتلبية مطالب هؤلاء الناس الوقحين؟ ”
كان من الصواب افتراض أن الهزيمة أمر غير مقبول. كانت ممارسة اللاعبين “لا بأس أن تخسر” و “يكفي المحاولة مرة أخرى إذا مت” بيئة غير مقبولة. في هذه المرحلة ، كان يشك في أن زيراتول كان يعرف ذلك ويستهدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكننا أن نجعل جلالته يقاتل في الشوارع ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
أراد أن يحرق الناس الذين كانوا يصرخون حول الجهاد ويتظاهرون وكأنهم يطالبون بفتح البوابات الآن . ومع ذلك ، فقد تحمل. كان ذلك بسبب صدور تعليمات من الأعلى بفتح البوابات.
“ومع ذلك ، لا يمكنني السماح لهؤلاء التابعين ببناء منشآت على هذه الأرض ، لذا يرجى الاعتناء بالامر ، كي أونغ. ”
[إنها أوراق الشاي التي قامت إيرين ، إمبراطورة الإمبراطورية العظيمة وزوجة الإله ، بتجفيفها باستخدام المكونات الثمينة ، والصدق ، والعناية لفترة طويلة.
“همف. ” عبس كي أونغ وخدش لحيته. كانت عادة التعبير عن عدم رضاه. مرت بضع دقائق قبل أن يسمع لاويل إجابته. “أفهم. بدلا من ذلك ، هل يمكنك أن تعه إلى تحديد شكل المسرح؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البوابات. افتحها. !” بالكاد أعطى اللورد آشور الأمر من خلال أسنانه القاسية وحدق في موكب الأتباع كما لو كان يأكلهم.
“ما الذي تحاول صنعه. ؟”
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
“تابوت. سأقوم بتزيين المسرح حتى يصبح قبرًا لرجل الإله القتالي “.
“سيكون ذلك رائعا. ”
كان من الصواب افتراض أن الهزيمة أمر غير مقبول. كانت ممارسة اللاعبين “لا بأس أن تخسر” و “يكفي المحاولة مرة أخرى إذا مت” بيئة غير مقبولة. في هذه المرحلة ، كان يشك في أن زيراتول كان يعرف ذلك ويستهدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوراق الشاي المجفف للإمبراطورة إيرين]
بعد أيام قليلة ، تألمت حناجر الأتباع الذين كانوا يطوفون المدينة ويمجدون الإله القتالي وبدأوا في الانهيار. عالجت القديسة روبي جروحهم بضوء دافئ لأنهم كانوا في الأصل من أبناء الإمبراطورية ، وانتهى كي أونغ من إعداد المسرح. إذا شوهد من على ارتفاع عشرات الأمتار في السماء ، فإنها كانت ساحه ضخمة على شكل تابوت. يجب أن يكون الحجم كبيرًا نظرًا لأنها كانت معركة كبيرة بين الآلهة.
“عبادة الإله القتالي زيراتول!”
كان أتباع إله القتال من الوحوش التي مثلت ساتسفاي. كانوا يعاملون عادة على أنهم قذارة متسخة ويتم تجنبهم. كان ذلك لأن المتعصبين فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن خدعتهم التقنيات السرية لإله القتال. كانوا عنيفين للغاية ولم يعرفوا الألم والخوف.
امتلأت الساحة المركزية ، التي يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأشخاص. تم لف الحواجز التي أقامتها آلهة العالم مدجج بالعتاد وبراهام حول المسرح.
بدا أن مشاعر الاستياء والغضب التي أحملها هانول تجاه جريد قبل دخوله في الدورة خلقت هذا الوضع الذي لم يكن مضحكا.
آمن لاويل بجريد. لذلك آمن بالرسل. لم يكن من السهل التفكير في خسارتهم.
“جريد يعلم أن هذا المكان سيكون قبره”.
***
“لا يمكننا أن نجعل جلالته يقاتل في الشوارع ، أليس كذلك؟”
من السماء المظلمة ، نزل إله القتال زيراتول. ومض برق أصفر واتخذ شكل درج ليخطو عليه. تبعه ما مجموعه ثمانية آلهة على سحب ذهبية. لقد كان ثالوثًا كاملاً.
لم يكونوا في حالة جيدة ، على عكس أتباع إله القتال الذين شوهدوا حتى الآن. كان لدى الأتباع الحاليين ظروف نفسية فائقة لدرجة أنه كانت هناك فكرة أنهم “بشر مختارون”. وفي الوقت نفسه ، كانت حالة الأتباع في الموكب عادية أو أدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. ” عبس كي أونغ وخدش لحيته. كانت عادة التعبير عن عدم رضاه. مرت بضع دقائق قبل أن يسمع لاويل إجابته. “أفهم. بدلا من ذلك ، هل يمكنك أن تعه إلى تحديد شكل المسرح؟ ”
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات