رقصة سيف التنين الشرير
فصل 1670
(بونهيلر) حلق بسرعة كبيرة. تحكم (جريد) بالكامل بالسرعة التي استطاع (هاياتي) بالكاد الرد عليها لم يكن هذا ممكناً فقط لأن إحصاءاته زادت ثلاث مرات بل لأن (جريد) كان يتواصل مع (بونهيلر) وكانوا يقرأون تفكير بعضهم البعض.
كان الرأي الشائع هو أنه من النادر أن يكون هناك أي أعداء ل(بعل) في نفس مستواه. كان من السهل توقع هذا بناءً على طريقة عمل عالم ساتسفاي. مئات المليارات من الأرواح علقت في الجحيم ولم تستطيع الخروج.
شعر به الناس. لن ينسوا أبداً مظهر (جريد) الذي رأوه للتو من الآن فصاعداً، سوف يرغبون أن يكونوا مثله لبقية حياتهم.
كانت أهمية (بعل) مختلفة عن أهمية (زيراتول)، إذا كان هناك يوم جاء فيه موت (بعل)، فسيكون هذا دليلاً على أن قصة ساتسفاي كانت تتحرك نحو النهاية. لم يكن من الممكن أن يكون خصمًا سهلًا وكان (بعل) الحقيقي قويًا للغاية كما توقع الناس.
صلصلة…
كان لا يقهر حرفيا حيث انه تفوق على (جريد) و(بونهيلر) وحده. بدا من المستحيل هزيمته حتى لو انضم الرسل وأعضاء البرج و(هاياتي) و(ماري روز).
رقصة سيف التنين الجديدة شعر (جريد) بتغيير واضح. كان لديه شعور أنه اضطر إلى القيام برقصة السيف من البداية مرة أخرى. لذلك، تراجع بسيفه.
كان هذا هو التفكير بين الجمهور حتى الآن. تدفق الدم مثل ينبوع من كتف (بعل) الأيمن. تم قطع ذراعه الطويلة التي تحمل السيف الشيطاني وحامت في الهواء. (جريد) هو من فعل ذلك. وعلى وجه الدقة، كان (جريد) الذي صعد على عنق التنين العملاق هو من فعل ذلك.
كان (بعل) مندهشًا. كان ذلك لأن النفس الذي واجهه وشتته كان أمام وجهه مباشرة.
“…إنه يركب تنينًا؟”
كانت أهمية (بعل) مختلفة عن أهمية (زيراتول)، إذا كان هناك يوم جاء فيه موت (بعل)، فسيكون هذا دليلاً على أن قصة ساتسفاي كانت تتحرك نحو النهاية. لم يكن من الممكن أن يكون خصمًا سهلًا وكان (بعل) الحقيقي قويًا للغاية كما توقع الناس.
لقد صدم الناس. كانت صدمتهم هي نفسها، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الدولة. كانت الهتافات وصرخات التشجيع تعلوا في أي مكان.
[ماذا يكون هذا الرجل?]
الكثير منهم قفزوا في الهواء مبتهجين أو دقوا على الارض بأقدامهم، حتى أن أحد مراسلي صحيفة نيويورك تايمز استخدم عبارة أن الأرض نفسها قد اهتزت. لقد كان مشهدا صادما حقا.
By
(هاياتي) و (ماري روز) و (كراغل) مجتمعين تمكنوا بالكاد من ربط أقدام التنين الشرير (بونهيلر) احصاءات (جريد) وهو يركب فوق التنين كانت قوية مثل احصاءاته في المسابقة الوطنية السابقة،
[تعرض الهدف لأضرار بلغت 503,691,044.]
“جنون. هذا الامر حقا جنون…”
علي وجه الدقة، رقصة سيف التنين كانت مختلفة تمامًا عن رقصة سيف التنين القديمة، التي حاولت ببساطة إعادة إنتاج زخم التنين، أو تنين (باجما)، الذي أعجب بالمظهر النبيل للتنين الأزرق. كانت هذه رقصة السيف لـ (جريد) بالتعاون مع تنين عجوز.
فارس التنين -ظهور لقب يساوي قاتل التنين أظهر تأثيرًا هائلاً. في هذه اللحظة، كان مظهر (جريد) منقوشاً في أذهان الجميع. الشخصية الأسطورية التي تشع بالألوهية البرتقالية فوق عنق التنين القديم الذي كان يشع بالطاقة الشيطانية السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سماع صوت الأجراس.
شعر به الناس. لن ينسوا أبداً مظهر (جريد) الذي رأوه للتو من الآن فصاعداً، سوف يرغبون أن يكونوا مثله لبقية حياتهم.
سيوف (جريد) و (بعل) تشابكت بطريقة مذهلة كان مبهرًا جدًا لدرجة أن الناس تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون هكذا إذا تمت إضافة اللون إلى الرياح المتدفقة.
『 هذا… أليس هذا أكثر من قاتل التنين؟ 』
فصل 1670
وكان المعلقون من مختلف البلدان، الذين تجمدوا وصمتوا لفترة من الوقت، يتحدثون الآن باهتمام كبير. لقد كان السؤال الذي شكك في أن (هاياتي) قاتل التنين هو أقوى إنسان حالياً وسوف يقبلون أي انتقاد. ومع ذلك، لم ينتقدهم أحد. كان ذلك لأن الجميع كان لديهم نفس الأفكار. الشخص الذي قتل تنيناً والشخص الذي امتطي تنيناً، وبعبارة صريحة، فإن الأخير سيكون بطبيعة الحال متفوقا.
كان (بعل) فضولياً ما هو نوع المستقبل الذي سيصل اليه هذا الشخص وكيف استطاع أن يصل إلى هذه النقطة على الرغم من أن (جريد) لم يستطع حتى التعامل مع جزء من وعيه قبل بضع سنوات فقط؟
في هذه اللحظة، لم يكن (جريد) هو الاله المدجج بالعتاد فقط.
“أنه ليس طبيعياً”.
نادي الناس (جريد) باسم جديد “فارس التنين”. في الواقع، لا يهم ما كان يسمى.
[ماذا يكون هذا الرجل?]
الحداد، الإمبراطور، إله، فارس التنين. بغض النظر عن أي شيء، كان اسمه (جريد) في النهاية. الملحمةالتي تحدث والمستوي الذي وصل إليه شاب عادي -في النهاية، كان (جريد).
[تم تشغيل الفن القتالي النهائي!]
“بععععععععععععل!”
(بونهيلر) حلق بسرعة كبيرة. تحكم (جريد) بالكامل بالسرعة التي استطاع (هاياتي) بالكاد الرد عليها لم يكن هذا ممكناً فقط لأن إحصاءاته زادت ثلاث مرات بل لأن (جريد) كان يتواصل مع (بونهيلر) وكانوا يقرأون تفكير بعضهم البعض.
تجاهله (جريد) وأخذ وضعية رقصة السيف مرة أخرى. أجبر (بونهيلر) على المضي قدما مرة أخرى. تعافى (بعل) من جرحه في الوقت القصير الذي استرد فيه (جريد) سيفه، وضع (بعل) الذراع المقطوعة على كتفه بينما يسأل: “هل ما زلتم غير متآلفين معاً؟”
استجاب (بونهيلر) على الفور في كل مرة شعر فيها أن تفكير (جريد) صحيح. حلق في الاتجاه الذي أراده (جريد). وبفضل ذلك، تمكن (جريد) من الاقتراب بسرعة من (بعل). واخترق بأمان خلال القصف السحري الذي انهمر عليهم من جميع الاتجاهات وشق بسيفيه أفقيا ورأسيا في ذات الوقت. كانت رقصة السيف التي استخدمها وهو يركب جسد التنين بدلا من ادائها على الأرض كالمعتاد.
تجاهله (جريد) وأخذ وضعية رقصة السيف مرة أخرى. أجبر (بونهيلر) على المضي قدما مرة أخرى. تعافى (بعل) من جرحه في الوقت القصير الذي استرد فيه (جريد) سيفه، وضع (بعل) الذراع المقطوعة على كتفه بينما يسأل: “هل ما زلتم غير متآلفين معاً؟”
[رقصة سيف التنين.]
الفن القتالي النهائي -كان يُعتقد غالبًا أنه قد تعلمه من (تشيو)، لكن هويته كانت بعيدة كل البعد عن أن يمنح خدمة مثل هذه. هل يمكن أن يكون قد رأي الإمكانية التي ستزهر يوماً ما وبعبارة أخرى، المستقبل.
كان خلال يستعمل هبوط التنين في الهجوم القاتل لرقصة السيف. كان ذلك مباشرة بعد ابطال مفعول دوائر (بعل) السحرية التي كان يستخدم ذراعه المقطوعة مثل السيف أثناء رسمها، باستخدام نفس التنين.
في اللحظة التي أدي فيها رقصة سيف التنين، ومضت نافذة إشعار أمام (جريد). وهجم مثل وميض البرق.
[تم تشغيل الفن القتالي النهائي!]
رقصة سيف التنين الجديدة شعر (جريد) بتغيير واضح. كان لديه شعور أنه اضطر إلى القيام برقصة السيف من البداية مرة أخرى. لذلك، تراجع بسيفه.
(هاياتي) و (ماري روز) و (كراغل) مجتمعين تمكنوا بالكاد من ربط أقدام التنين الشرير (بونهيلر) احصاءات (جريد) وهو يركب فوق التنين كانت قوية مثل احصاءاته في المسابقة الوطنية السابقة،
[هذا القرد…!]
بدأت تظهر الجروح على كل من (جريد) و(بعل). كان ذلك بسبب موجات الصدمة التي تحدث في كل مرة تصطدم فيها سيوفهم. لم تكن تلك الاصابات قاتلة ل(جريد) وكان يحتملها جروح (بعل) كانت تافهة -بل مجرد خدوش بسيطة ومع ذلك، كانت هذه الخدوش خطيرة بالنسبة ل(بعل).
كان (بونهيلر) يشتم. نفث لهيب نفس التنين طبقاً لتوقيت رقصة السيف لكن ذلك الرجل (جريد) استعاد السيف ولغي الهجوم في اخر لحظه فجأة، كان يعتقد أن هذا الإنسان كان مفيدًا جدًا في اللحظة التي جلس فيها على رقبته، لكنه كان سوء تقدير. كان جاهلاً مثل إله من أصل بشري تافه، وكان يعتقد أن تفويت هذه الفرصة كان مثل قرد يسقط من الشجرة.
بدأت تظهر الجروح على كل من (جريد) و(بعل). كان ذلك بسبب موجات الصدمة التي تحدث في كل مرة تصطدم فيها سيوفهم. لم تكن تلك الاصابات قاتلة ل(جريد) وكان يحتملها جروح (بعل) كانت تافهة -بل مجرد خدوش بسيطة ومع ذلك، كانت هذه الخدوش خطيرة بالنسبة ل(بعل).
تجاهله (جريد) وأخذ وضعية رقصة السيف مرة أخرى. أجبر (بونهيلر) على المضي قدما مرة أخرى. تعافى (بعل) من جرحه في الوقت القصير الذي استرد فيه (جريد) سيفه، وضع (بعل) الذراع المقطوعة على كتفه بينما يسأل: “هل ما زلتم غير متآلفين معاً؟”
وكان المعلقون من مختلف البلدان، الذين تجمدوا وصمتوا لفترة من الوقت، يتحدثون الآن باهتمام كبير. لقد كان السؤال الذي شكك في أن (هاياتي) قاتل التنين هو أقوى إنسان حالياً وسوف يقبلون أي انتقاد. ومع ذلك، لم ينتقدهم أحد. كان ذلك لأن الجميع كان لديهم نفس الأفكار. الشخص الذي قتل تنيناً والشخص الذي امتطي تنيناً، وبعبارة صريحة، فإن الأخير سيكون بطبيعة الحال متفوقا.
أخذ (بونهيلر) نفسًا عميقًا واستعاد رباطة جأشه بينما كان يعتقد أن هذا الرجل كان سيئ الحظ حقًا. مرة أخرى، تم إطلاق نفس التنين وفقا لتوقيت تنشيط رقصة السيف ل(جريد). ومع ذلك، (بعل) لم يصاب من ذلك مرتين. لقد تأكد سابقًا أنه لا يمكن صد نفس التنين حتى بعد استخدام جميع أنواع الحواجز وتقنيات الختم. لذلك، قطع نفس التنين هذه المرة عن طريق استخدام السيف نفسه.
“……!!”
مسار السيف الأسود تغير عشرات المرات في الهواء. قطع وصد مسار نفس التنين رغم تكديسه خمس مرات. كان الأمر أشبه بمشاهدة الطاقة الشيطانية تقطع نفسها. لقد كان كافياً للشعور بروح التقنية العالية ل(بعل)
سيوف (جريد) و (بعل) تشابكت بطريقة مذهلة كان مبهرًا جدًا لدرجة أن الناس تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون هكذا إذا تمت إضافة اللون إلى الرياح المتدفقة.
في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.
(بونهيلر) حلق بسرعة كبيرة. تحكم (جريد) بالكامل بالسرعة التي استطاع (هاياتي) بالكاد الرد عليها لم يكن هذا ممكناً فقط لأن إحصاءاته زادت ثلاث مرات بل لأن (جريد) كان يتواصل مع (بونهيلر) وكانوا يقرأون تفكير بعضهم البعض.
لم يكن (جريد) مختلفاً كثيرًا. لولا إدراك حواسه المتعالية لطاقة سيف (بعل) كتهديد أو لو لم تقرأ حواسه الاصطناعية تدفق الرياح، لكانت (جريد) أيضًا فشل في متابعة سيف (بعل). ومع ذلك، كان على ما يرام حتى لو كان لم يستطع متابعته.
إله موجود فقط للبشرية. كان إلهاً نبيلاً ومستقيماً، على عكس الآلهة السماوية. وهكذا، شعر (بونهيلر) بالاشمئزاز الغريزي ناحيته.
توقع (جريد) أن نفس (بونهيلر) لن يكون له تأثير كبير. وتوقع ذلك وكان مستعدا من لحظة استعادة (بعل) لذراعه.
كان الرأي الشائع هو أنه من النادر أن يكون هناك أي أعداء ل(بعل) في نفس مستواه. كان من السهل توقع هذا بناءً على طريقة عمل عالم ساتسفاي. مئات المليارات من الأرواح علقت في الجحيم ولم تستطيع الخروج.
“……!”
“……!!”
كان (بعل) مندهشًا. كان ذلك لأن النفس الذي واجهه وشتته كان أمام وجهه مباشرة.
سيوف (جريد) و (بعل) تشابكت بطريقة مذهلة كان مبهرًا جدًا لدرجة أن الناس تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون هكذا إذا تمت إضافة اللون إلى الرياح المتدفقة.
“ماذا?”
ارتجفت عيون (بونهيلر) الكبيرة أيضًا. كان شريراً، لذا كان حساساً للألوهية، منذ اللحظة التي رأى فيها (جريد) لأول مرة، كان قادرًا على تحديد نوع الوهيته بوضوح.
تفاجئ (بونهيلر) أيضاً. “نفس التنين” تم إطلاقه هذه المرة من فم (جريد)، لذا كان من الطبيعي أن يندهش. بالطبع، القوة لم تكن مثل (بونهيلر). ومع ذلك، كان استنساخًا لنفَس تنين قديم. حتى لو لم يكن الهجوم مثالياً، فكان لديه قوة مدمرة، وكان على مستوى مختلف عن النفس الذي أطلقه عليه (جريد) في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث ذلك عندما استخدم (بعل) سيفه وقطع النفس مرة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه اللحظة، فإنه تغير. شعر بإحساس كبير بالوحدة والتماثل، كما لو كان ينظر لنفسه في المرآة. ثم سمع صوت (بعل).
حني (بونهيلر) جسده بشكل كبير الي أسفل. ووجه رقبته التي كان (جريد) فوقها ليجعل (جريد) أعلي من مستوي (بعل) بحيث يكون فوق قمة رأس (بعل) أصبحت رأس (بعل) في متناول اسلحة (جريد) الذي لوح بسلاحي التنين. مرة أخرى، كانت رقصة السيف السداسية المدمجة. كان الأمر فقط أنها كانت مختلفة عن المرة السابقة.
[تم تشغيل الفن القتالي النهائي!]
علي وجه الدقة، رقصة سيف التنين كانت مختلفة تمامًا عن رقصة سيف التنين القديمة، التي حاولت ببساطة إعادة إنتاج زخم التنين، أو تنين (باجما)، الذي أعجب بالمظهر النبيل للتنين الأزرق. كانت هذه رقصة السيف لـ (جريد) بالتعاون مع تنين عجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بععععععععععععل!”
[رقصة التنين بالسيف تطورت إلى رقصة التنين الشرير بالسيف]
علي وجه الدقة، رقصة سيف التنين كانت مختلفة تمامًا عن رقصة سيف التنين القديمة، التي حاولت ببساطة إعادة إنتاج زخم التنين، أو تنين (باجما)، الذي أعجب بالمظهر النبيل للتنين الأزرق. كانت هذه رقصة السيف لـ (جريد) بالتعاون مع تنين عجوز.
التنين الشرير (بونهيلر)-واحد من التنانين القديمة التي كانت موجودة منذ بداية الزمن. في هذه اللحظة، كان وجوده ذاته وهو يتواصل مع (جريد) على نفس المستوى مصدر إلهام ل(جريد). كان من المناسب استخدامه كمصدر لرقصة السيف الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا?”
[رقصة التنين الشرير -(بونهيلر)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سماع صوت الأجراس.
[رقصة السيف التي تعيد خلق قوة وزخم التنين العجوز الشرير، (بونهيلر)، بسبب “جنونه “. الهجمات الموجهة إلى هدف محدد تتسبب في 20،000 ٪ هجوم جسدي وإلحاق اثنين على الأقل من شذوذ الحالة، شذوذ الحالة الذي سيحدث عشوائي. إذا كانت حالة الهدف منخفضة، فهناك احتمال 99 ٪ من القتل الفوري للهدف. تكلفة طاقة سيف المهارة:800، تكلفة مانا المهارة: 50،000 وقت تهدئه المهارة: 1 ساعة.]
أخذ (بونهيلر) نفسًا عميقًا واستعاد رباطة جأشه بينما كان يعتقد أن هذا الرجل كان سيئ الحظ حقًا. مرة أخرى، تم إطلاق نفس التنين وفقا لتوقيت تنشيط رقصة السيف ل(جريد). ومع ذلك، (بعل) لم يصاب من ذلك مرتين. لقد تأكد سابقًا أنه لا يمكن صد نفس التنين حتى بعد استخدام جميع أنواع الحواجز وتقنيات الختم. لذلك، قطع نفس التنين هذه المرة عن طريق استخدام السيف نفسه.
“……!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.
كان الناس مندهشين. لم يكن ذلك لأنهم شهدوا ابتسامة (جريد) الملتوية، رؤية الألوهية البرتقالية وهي تصطبغ باللون الأسود وتنتشر مثل أجنحة التنين شد انتباههم لذلك لم يكن لديهم الوقت للانتباه إلى التغيير في تعبير (جريد).
(هاياتي) و (ماري روز) و (كراغل) مجتمعين تمكنوا بالكاد من ربط أقدام التنين الشرير (بونهيلر) احصاءات (جريد) وهو يركب فوق التنين كانت قوية مثل احصاءاته في المسابقة الوطنية السابقة،
[ماذا يكون هذا الرجل?]
حدث ذلك عندما استخدم (بعل) سيفه وقطع النفس مرة أخرى…
ارتجفت عيون (بونهيلر) الكبيرة أيضًا. كان شريراً، لذا كان حساساً للألوهية، منذ اللحظة التي رأى فيها (جريد) لأول مرة، كان قادرًا على تحديد نوع الوهيته بوضوح.
كان (بعل) مندهشًا. كان ذلك لأن النفس الذي واجهه وشتته كان أمام وجهه مباشرة.
إله موجود فقط للبشرية. كان إلهاً نبيلاً ومستقيماً، على عكس الآلهة السماوية. وهكذا، شعر (بونهيلر) بالاشمئزاز الغريزي ناحيته.
[ماذا يكون هذا الرجل?]
لقد أُجبر على العمل مع (جريد) لقتال (بعل)، لكن بإمكانه أن يؤكد أن (جريد) كان ثاني أكثر من يكرهه بعد (بعل)…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بععععععععععععل!”
ومع ذلك، في هذه اللحظة، فإنه تغير. شعر بإحساس كبير بالوحدة والتماثل، كما لو كان ينظر لنفسه في المرآة. ثم سمع صوت (بعل).
أخذ (بونهيلر) نفسًا عميقًا واستعاد رباطة جأشه بينما كان يعتقد أن هذا الرجل كان سيئ الحظ حقًا. مرة أخرى، تم إطلاق نفس التنين وفقا لتوقيت تنشيط رقصة السيف ل(جريد). ومع ذلك، (بعل) لم يصاب من ذلك مرتين. لقد تأكد سابقًا أنه لا يمكن صد نفس التنين حتى بعد استخدام جميع أنواع الحواجز وتقنيات الختم. لذلك، قطع نفس التنين هذه المرة عن طريق استخدام السيف نفسه.
“لقد تعرفت عليه من البداية.”
“…إنه يركب تنينًا؟”
“أنه ليس طبيعياً”.
بدأت تظهر الجروح على كل من (جريد) و(بعل). كان ذلك بسبب موجات الصدمة التي تحدث في كل مرة تصطدم فيها سيوفهم. لم تكن تلك الاصابات قاتلة ل(جريد) وكان يحتملها جروح (بعل) كانت تافهة -بل مجرد خدوش بسيطة ومع ذلك، كانت هذه الخدوش خطيرة بالنسبة ل(بعل).
لقد سقط (بعل) بعدما تحدث ولم يستطع تحمل قوة نفس التنين الشرير الذي استنسخه (جريد).
“لقد تعرفت عليه من البداية.”
صلصلة…
كان خلال يستعمل هبوط التنين في الهجوم القاتل لرقصة السيف. كان ذلك مباشرة بعد ابطال مفعول دوائر (بعل) السحرية التي كان يستخدم ذراعه المقطوعة مثل السيف أثناء رسمها، باستخدام نفس التنين.
تم سماع صوت الأجراس.
حني (بونهيلر) جسده بشكل كبير الي أسفل. ووجه رقبته التي كان (جريد) فوقها ليجعل (جريد) أعلي من مستوي (بعل) بحيث يكون فوق قمة رأس (بعل) أصبحت رأس (بعل) في متناول اسلحة (جريد) الذي لوح بسلاحي التنين. مرة أخرى، كانت رقصة السيف السداسية المدمجة. كان الأمر فقط أنها كانت مختلفة عن المرة السابقة.
“ما هي حدود امكاناتك؟” ابتسم (بعل) بهدوء وهو يسأل سؤالًا. كان في نفس وضعية السقوط حيث أصيب برقصة السيف الجديدة.
“أنه ليس طبيعياً”.
الفن القتالي النهائي -كان يُعتقد غالبًا أنه قد تعلمه من (تشيو)، لكن هويته كانت بعيدة كل البعد عن أن يمنح خدمة مثل هذه. هل يمكن أن يكون قد رأي الإمكانية التي ستزهر يوماً ما وبعبارة أخرى، المستقبل.
كان (بعل) فضولياً ما هو نوع المستقبل الذي سيصل اليه هذا الشخص وكيف استطاع أن يصل إلى هذه النقطة على الرغم من أن (جريد) لم يستطع حتى التعامل مع جزء من وعيه قبل بضع سنوات فقط؟
ارتجفت عيون (بونهيلر) الكبيرة أيضًا. كان شريراً، لذا كان حساساً للألوهية، منذ اللحظة التي رأى فيها (جريد) لأول مرة، كان قادرًا على تحديد نوع الوهيته بوضوح.
سيوف (جريد) و (بعل) تشابكت بطريقة مذهلة كان مبهرًا جدًا لدرجة أن الناس تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون هكذا إذا تمت إضافة اللون إلى الرياح المتدفقة.
نعم. (جريد) كره (بعل) بشدة. لقد كان يحلم منذ وقت طويل باللحظة التي سيقبض فيها على (بعل) ويقتله. الآن حصل على فرصة ذهبية قد لا تأتي مرتين وشعر بالالتزام للتخلص من (بعل).
“بععععععععععععل!”
إله موجود فقط للبشرية. كان إلهاً نبيلاً ومستقيماً، على عكس الآلهة السماوية. وهكذا، شعر (بونهيلر) بالاشمئزاز الغريزي ناحيته.
(جريد) لم يجب على سؤال (بعل) لم يكن لديه أي نية للرد على المحادثة. فقط غضبه زاد باستمرار كان غضبا صرفاً لدرجة أنه يمكن تسميته بتأثير الجنون.
واخترق سلاحان من أسلحة التنين ومزقا صدر (بعل)، الذي كان يبتسم وعيناه مفتوحتان. لقد كانت رقصة (جريد) السداسية والتي حملت تأثير (فارس التنين) وأظهرت رقصة (التنين الشرير) الجديدة بالسيف نفسها لقد ضربت (بعل) فقط في النهاية، لكنها أظهرت قوة هائلة.
نعم. (جريد) كره (بعل) بشدة. لقد كان يحلم منذ وقت طويل باللحظة التي سيقبض فيها على (بعل) ويقتله. الآن حصل على فرصة ذهبية قد لا تأتي مرتين وشعر بالالتزام للتخلص من (بعل).
[رقصة السيف التي تعيد خلق قوة وزخم التنين العجوز الشرير، (بونهيلر)، بسبب “جنونه “. الهجمات الموجهة إلى هدف محدد تتسبب في 20،000 ٪ هجوم جسدي وإلحاق اثنين على الأقل من شذوذ الحالة، شذوذ الحالة الذي سيحدث عشوائي. إذا كانت حالة الهدف منخفضة، فهناك احتمال 99 ٪ من القتل الفوري للهدف. تكلفة طاقة سيف المهارة:800، تكلفة مانا المهارة: 50،000 وقت تهدئه المهارة: 1 ساعة.]
بدأت تظهر الجروح على كل من (جريد) و(بعل). كان ذلك بسبب موجات الصدمة التي تحدث في كل مرة تصطدم فيها سيوفهم. لم تكن تلك الاصابات قاتلة ل(جريد) وكان يحتملها جروح (بعل) كانت تافهة -بل مجرد خدوش بسيطة ومع ذلك، كانت هذه الخدوش خطيرة بالنسبة ل(بعل).
(بونهيلر) حلق بسرعة كبيرة. تحكم (جريد) بالكامل بالسرعة التي استطاع (هاياتي) بالكاد الرد عليها لم يكن هذا ممكناً فقط لأن إحصاءاته زادت ثلاث مرات بل لأن (جريد) كان يتواصل مع (بونهيلر) وكانوا يقرأون تفكير بعضهم البعض.
[تم تشغيل الفن القتالي النهائي!]
كانت أهمية (بعل) مختلفة عن أهمية (زيراتول)، إذا كان هناك يوم جاء فيه موت (بعل)، فسيكون هذا دليلاً على أن قصة ساتسفاي كانت تتحرك نحو النهاية. لم يكن من الممكن أن يكون خصمًا سهلًا وكان (بعل) الحقيقي قويًا للغاية كما توقع الناس.
أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.
(جريد) لم يجب على سؤال (بعل) لم يكن لديه أي نية للرد على المحادثة. فقط غضبه زاد باستمرار كان غضبا صرفاً لدرجة أنه يمكن تسميته بتأثير الجنون.
“… ضرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التفكير بين الجمهور حتى الآن. تدفق الدم مثل ينبوع من كتف (بعل) الأيمن. تم قطع ذراعه الطويلة التي تحمل السيف الشيطاني وحامت في الهواء. (جريد) هو من فعل ذلك. وعلى وجه الدقة، كان (جريد) الذي صعد على عنق التنين العملاق هو من فعل ذلك.
[تعرض الهدف لأضرار بلغت 503,691,044.]
تفاجئ (بونهيلر) أيضاً. “نفس التنين” تم إطلاقه هذه المرة من فم (جريد)، لذا كان من الطبيعي أن يندهش. بالطبع، القوة لم تكن مثل (بونهيلر). ومع ذلك، كان استنساخًا لنفَس تنين قديم. حتى لو لم يكن الهجوم مثالياً، فكان لديه قوة مدمرة، وكان على مستوى مختلف عن النفس الذي أطلقه عليه (جريد) في وقت سابق.
واخترق سلاحان من أسلحة التنين ومزقا صدر (بعل)، الذي كان يبتسم وعيناه مفتوحتان. لقد كانت رقصة (جريد) السداسية والتي حملت تأثير (فارس التنين) وأظهرت رقصة (التنين الشرير) الجديدة بالسيف نفسها لقد ضربت (بعل) فقط في النهاية، لكنها أظهرت قوة هائلة.
إله موجود فقط للبشرية. كان إلهاً نبيلاً ومستقيماً، على عكس الآلهة السماوية. وهكذا، شعر (بونهيلر) بالاشمئزاز الغريزي ناحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سماع صوت الأجراس.
كان (بعل) مندهشًا. كان ذلك لأن النفس الذي واجهه وشتته كان أمام وجهه مباشرة.
**********************************************************
تمت الترجمة
By
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.
صلصلة…
“ما هي حدود امكاناتك؟” ابتسم (بعل) بهدوء وهو يسأل سؤالًا. كان في نفس وضعية السقوط حيث أصيب برقصة السيف الجديدة.
“ما هي حدود امكاناتك؟” ابتسم (بعل) بهدوء وهو يسأل سؤالًا. كان في نفس وضعية السقوط حيث أصيب برقصة السيف الجديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
