الفصل 1478
الفصل 1478
السبب الذي جعل اللاعبين يحبون و يحترموا المصنفين ، مثل جريد ، هو أنهم حصلوا على الكثير من المصنفين. حتى لو كانوا أحد من يُطلق عليهم عباقرة القرن ، فإن موهبتهم ستكون عديمة الفائدة إذا لم تكن هناك معرفة أساسية. حتى العباقرة التاريخيون استخدموا معرفة الآخرين كأساس و دليل لتطوير معارفهم الخاصة. تألقت مواهب العبقري بشكل أكثر إشراقًا بسبب المعرفة الموروثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرف الشعر الأشقر. كانت البتلات الحمراء تنتشر. ريش و الفرسان و الجنود اشتموا رائحة الأزهار الصافية. يبدو أن الوقت قد توقف. في وجه موجة الجليد التي غطت السماء ، سحب الرجل الأشقر سيفه. لم يروا حركته المتأرجحة ، لكنهم رأوا ظهره. لم يكن الأمر فقط بعد وميض البرق المتأخر الذي قطع الموجة إلى النصف حتى أصبحوا على دراية بمرور الوقت مرة أخرى.
كان الشيء نفسه ينطبق على اللاعبين. بالنسبة للاعبين ، كان الرواد مثل جريد و كراغول مثل الكتب المدرسية الحية. لقد شاهدوا هؤلاء الناس يلعبون و يتعلمون و يطورون أنفسهم. كان ريش واحداً منهم.
***
على عكس ريش ، كانت ظروف الجنود العاديين كارثية. أصيبوا في نقاطهم الحيوية دون أن يرصدوا السهام و تحولوا إلى رماد رمادي. كانت المشكلة أن عدد الأسهم كان مرتفعًا جدًا. تساقطت سهام غير مرئية مثل المطر. ببساطة ، لم يكن الجنود في مستوى يسمح لهم بالتعامل معها.
‘أنا سعيد لأنه نمط في ذاكرتي.’
بقايا الإمبراطورية التي كانت ستنجرف في النهاية إلى أشباح. كيف احتضنهم جريد؟ لم يكن ذلك ممكناً بالقوة و السلطة فقط.
كان إطلاق السهام من قبل الجان المظلمين مهددًا للغاية. تم إطلاق الأسهم ، المغطاة بسحر التسلل و التتبع ، من مسافة لا يمكن التعرف عليها بالعينين و تفاخرت بمعدل إصابة يقارب 100٪. لحسن الحظ ، نجح ريش في ضرب السهم. حصل على الفكرة من PvP جيشوكا خلال المسابقة الوطنية. وأشار إلى ضعف سهامها الخفية و معارك كبار المصنفين الذين هاجموها لتفادي السهام المطلقة بأعجوبة. كان تعبيرا عن الموهبة الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ظلال عميقة على وجهي ريش و فويل. لقد لاحظوا أن قوة جان الظلام هذا كانت في بُعد مختلف. أدركوا أنهم لا يستطيعون البقاء هنا. تجمع الجنود حولهم و اصطفوا. كان تشكيل وقائي. كان هذا آخر تكريم للفرسان اللذين حاولا إنقاذ الجنديين على حسابهما. شعر ريش و فويل بتصميم الجنود على الموت و ابتسموا بمرارة.
“سعال!”
كان إطلاق السهام من قبل الجان المظلمين مهددًا للغاية. تم إطلاق الأسهم ، المغطاة بسحر التسلل و التتبع ، من مسافة لا يمكن التعرف عليها بالعينين و تفاخرت بمعدل إصابة يقارب 100٪. لحسن الحظ ، نجح ريش في ضرب السهم. حصل على الفكرة من PvP جيشوكا خلال المسابقة الوطنية. وأشار إلى ضعف سهامها الخفية و معارك كبار المصنفين الذين هاجموها لتفادي السهام المطلقة بأعجوبة. كان تعبيرا عن الموهبة الرائعة.
تدفقت شظايا موجة المد المتصدع نحو الأرض مسببة الزلازل. بدأ جان الظلام على الأشجار الكبيرة المتمايلة بالصراخ و صب السحر و السهام باتجاه أسموفيل. ومع ذلك ، لم يصل سحر أو سهم واحد إلى أسموفيل. كان ذلك بسبب أن أفضل الفرسان الحمر في التاريخ ، الذين وصلوا متأخرين خطوة ، قاموا بتحييد جميع الهجمات بالسيوف و الرماح و الدروع.
على عكس ريش ، كانت ظروف الجنود العاديين كارثية. أصيبوا في نقاطهم الحيوية دون أن يرصدوا السهام و تحولوا إلى رماد رمادي. كانت المشكلة أن عدد الأسهم كان مرتفعًا جدًا. تساقطت سهام غير مرئية مثل المطر. ببساطة ، لم يكن الجنود في مستوى يسمح لهم بالتعامل معها.
وصل ريش و الفرسان إلى الغابة دون أخذ استراحة ، فقط ليشعروا بالطاقة الغريبة التي انتشرت فجأة عبر الغابة و أوقفوا القوات. رأوا أن هناك كمينًا و حاولوا إعادة تجميع الصفوف. ومع ذلك ، لم يمنحهم الأعداء الوقت. كانت هذه النتيجة الآن عندما أطلقت معمودية السهام من مسافة سخيفة.
‘القرف!’
“فتح الدرع.” عوى الدرع الأحمر المرتبط بالطاقة الحمراء للإمبراطورة باسارا. شكلت طاقة حمراء تشبه اللهب جدارًا كرويًا لمنع القصف السحري. كان لدى الطاقة الحمراء القدرة على التدخل و التحكم في المواد. اختلفت الوظائف وفقًا لخصائص المستخدم. جمع الدرع الأحمر لريش بين تأثيرات التبديد القوية و الدفاع البدني. بدا أنه يعكس حياته كما عاش كفارس.
وصل ريش و الفرسان إلى الغابة دون أخذ استراحة ، فقط ليشعروا بالطاقة الغريبة التي انتشرت فجأة عبر الغابة و أوقفوا القوات. رأوا أن هناك كمينًا و حاولوا إعادة تجميع الصفوف. ومع ذلك ، لم يمنحهم الأعداء الوقت. كانت هذه النتيجة الآن عندما أطلقت معمودية السهام من مسافة سخيفة.
عند مدخل غابة شجرة العالم.
بالطبع ، لم يكونوا متساوين مع الفرسان الحمر في أوج عطائهم. كان لدى الفرسان الحمر من الجيل الذهبي عباقرة مثل بيارو و أسموفيل و وينفريد و سينجوليد و دانتي. الجيل القادم من الفرسان الحمر ، الذي يعتبر العصر الذهبي الأخير ، كان لديه وحش يسمى مرسيدس.
وصل ريش و الفرسان إلى الغابة دون أخذ استراحة ، فقط ليشعروا بالطاقة الغريبة التي انتشرت فجأة عبر الغابة و أوقفوا القوات. رأوا أن هناك كمينًا و حاولوا إعادة تجميع الصفوف. ومع ذلك ، لم يمنحهم الأعداء الوقت. كانت هذه النتيجة الآن عندما أطلقت معمودية السهام من مسافة سخيفة.
بقايا الإمبراطورية التي كانت ستنجرف في النهاية إلى أشباح. كيف احتضنهم جريد؟ لم يكن ذلك ممكناً بالقوة و السلطة فقط.
“تراجع! تراجعوا أثناء الإمساك بالتشكيل!”
تدفقت شظايا موجة المد المتصدع نحو الأرض مسببة الزلازل. بدأ جان الظلام على الأشجار الكبيرة المتمايلة بالصراخ و صب السحر و السهام باتجاه أسموفيل. ومع ذلك ، لم يصل سحر أو سهم واحد إلى أسموفيل. كان ذلك بسبب أن أفضل الفرسان الحمر في التاريخ ، الذين وصلوا متأخرين خطوة ، قاموا بتحييد جميع الهجمات بالسيوف و الرماح و الدروع.
ريش – كان ذات يوم فارس الأمير دولاندال. ثم تصالح دولاندال مع باسارا و غير انتمائه إلى الفرسان الحمر. لم تكن هيبة الفرسان الحمر جيدة كما كانت من قبل ، لكنه كان أول لاعب ينضم إلى أفضل فئة فرسان في القارة. لقد كان ذات يوم موضوعًا كبيرًا وقد تم تسليط الضوء عليه. تم التعرف على مهاراته المتميزة و بنى سمعة دولية.
تدفقت شظايا موجة المد المتصدع نحو الأرض مسببة الزلازل. بدأ جان الظلام على الأشجار الكبيرة المتمايلة بالصراخ و صب السحر و السهام باتجاه أسموفيل. ومع ذلك ، لم يصل سحر أو سهم واحد إلى أسموفيل. كان ذلك بسبب أن أفضل الفرسان الحمر في التاريخ ، الذين وصلوا متأخرين خطوة ، قاموا بتحييد جميع الهجمات بالسيوف و الرماح و الدروع.
كان ذلك لأن هذا ما أرادته الإمبراطورة. لم يكن الفرسان الذين أرادتهم الإمبراطورة باسارا استخدام السكاكين حسب الحاجة. لقد كانوا الحارس و المستشار للحفاظ على الإمبراطورية ، أو الإمبراطورة ، من السير في المسار الخطأ. ربما كان ذلك بسبب أن الفرسان الحمر الحاليين كانوا يعتبرون الأضعف في التاريخ. كان ذلك طبيعيًا لأن الأولوية الأولى للاختيار لم تكن القوة. ومع ذلك ، فقد كانوا أكثر نبلاً و سموًا من أي شخص آخر. لم تكن شيئًا يمكن للآخرين الاستخفاف به و السخرية منه.
لقد لعب كما لو أنه لم يكتسب هذه الشهرة عبثًا. قام بتبديل الأسلحة من سيف إلى رمح لمنع أكبر قدر ممكن من مطر السهام. في غضون ذلك ، أمر الجنود بالانسحاب خارج نطاق القنص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجاب جان الظلام كما هو متوقع. توقفوا عن إطلاق السهام و ألقوا الكثير من السحر على رأس الجنود المدرعين. لم يصاب ريش بالذعر. كان من الشائع نسبيًا أن يشكل الرماة و السحرة هذا المزيج في الحرب. تم توضيح هذه الإستراتيجية أيضًا في نقابة مدجج بالعتاد ، التي كان لديها أفضل الرماة و السحرة. تنبأ ريش بذلك وكان لديه الوسائل للرد عليها.
كان الشيء نفسه ينطبق على اللاعبين. بالنسبة للاعبين ، كان الرواد مثل جريد و كراغول مثل الكتب المدرسية الحية. لقد شاهدوا هؤلاء الناس يلعبون و يتعلمون و يطورون أنفسهم. كان ريش واحداً منهم.
“فتح الدرع.” عوى الدرع الأحمر المرتبط بالطاقة الحمراء للإمبراطورة باسارا. شكلت طاقة حمراء تشبه اللهب جدارًا كرويًا لمنع القصف السحري. كان لدى الطاقة الحمراء القدرة على التدخل و التحكم في المواد. اختلفت الوظائف وفقًا لخصائص المستخدم. جمع الدرع الأحمر لريش بين تأثيرات التبديد القوية و الدفاع البدني. بدا أنه يعكس حياته كما عاش كفارس.
تدفقت شظايا موجة المد المتصدع نحو الأرض مسببة الزلازل. بدأ جان الظلام على الأشجار الكبيرة المتمايلة بالصراخ و صب السحر و السهام باتجاه أسموفيل. ومع ذلك ، لم يصل سحر أو سهم واحد إلى أسموفيل. كان ذلك بسبب أن أفضل الفرسان الحمر في التاريخ ، الذين وصلوا متأخرين خطوة ، قاموا بتحييد جميع الهجمات بالسيوف و الرماح و الدروع.
“أدخلوا الأن!” كان ريش في المقدمة و سرعان ما استجمع الجنود دوافعهم. كان هناك فرسان حمر آخرون وراء هجوم تشكيل الوتد الجريء. قاد ريش الجنود لتحمل قصف جان الظلام ، بينما تسلل الكبار إلى الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدا ساحقا. رأى الفرسان و الجنود كيف كان يمكن للإمبراطورية أن تسود كحاكم للقارة و كانوا سعداء.
كان إطلاق السهام من قبل الجان المظلمين مهددًا للغاية. تم إطلاق الأسهم ، المغطاة بسحر التسلل و التتبع ، من مسافة لا يمكن التعرف عليها بالعينين و تفاخرت بمعدل إصابة يقارب 100٪. لحسن الحظ ، نجح ريش في ضرب السهم. حصل على الفكرة من PvP جيشوكا خلال المسابقة الوطنية. وأشار إلى ضعف سهامها الخفية و معارك كبار المصنفين الذين هاجموها لتفادي السهام المطلقة بأعجوبة. كان تعبيرا عن الموهبة الرائعة.
اهتزت الغابة و حدثت انفجارات متسلسلة.
كان نفس الشيء هذه المرة. على الرغم من نقص القوات بسبب البشر الشيطانيين في جميع أنحاء الإمبراطورية ، أرسلت الإمبراطورية دعمًا كافيًا لمساعدة الجان و الفوز بالمعركة.
‘حسنا! لا؟’ ريش ، الذي دخل الغابة مع الجنود ، تصلب مثل تمثال حجري. كان ذلك بسبب أن الوضع في الغابة قد تم تنظيفه بالفعل عندما توقع معركة طويلة. كان الفارس السادس ، و الفارس الحادي عشر ، وعشرات من الفرسان السود ملطخين بالدماء على الأرض. كانت العناصر ذات سمة الظلام تأكل أجسادهم.
انهارت محادثة ريش و فويل.
“أدخلوا الأن!” كان ريش في المقدمة و سرعان ما استجمع الجنود دوافعهم. كان هناك فرسان حمر آخرون وراء هجوم تشكيل الوتد الجريء. قاد ريش الجنود لتحمل قصف جان الظلام ، بينما تسلل الكبار إلى الغابة.
جان الظلام – لديهم عضلات الجان المرنة و الرماية بينما عناصرهم الفاسدة لديها طاقة شيطانية. لقد كانوا في يوم من الأيام جان ، لكنهم لم يكونوا محميين من الغابة مثل الجان. ومع ذلك ، يمكنهم استخدام القوة السحرية المتفجرة و تقوية أجسادهم بالتزامن مع العناصر الأساسية. كانوا أقوى بكثير مما كان يتصور. كانوا جان متخصصين في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي… ريش… قود قواتك و ارحل” ، أصدر الفارس السادس أمرًا وهو بالكاد يهز العنصر و يقف. كان لدى ريش حدس أنه كان أمره الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الفرسان المكونون من رقم أحادي ، رمز الإمبراطورية ، متهالكين بشكل خاص اليوم. ومع ذلك ، أشعره نبلهم بالسامية. كان الفرسان الحمر الذين أعيد تنظيمهم من قبل الإمبراطورة باسارا مختلفين عن أولئك الذين قادهم الدوق ليميت. لقد اتبعوا رمز الفروسية في جميع الأوقات و تحت أي ظرف من الظروف. لقد أعطوا الأولوية لذلك حتى على أوامر الإمبراطورة.
كان ذلك لأن هذا ما أرادته الإمبراطورة. لم يكن الفرسان الذين أرادتهم الإمبراطورة باسارا استخدام السكاكين حسب الحاجة. لقد كانوا الحارس و المستشار للحفاظ على الإمبراطورية ، أو الإمبراطورة ، من السير في المسار الخطأ. ربما كان ذلك بسبب أن الفرسان الحمر الحاليين كانوا يعتبرون الأضعف في التاريخ. كان ذلك طبيعيًا لأن الأولوية الأولى للاختيار لم تكن القوة. ومع ذلك ، فقد كانوا أكثر نبلاً و سموًا من أي شخص آخر. لم تكن شيئًا يمكن للآخرين الاستخفاف به و السخرية منه.
“هؤلاء النساء ذوات الأنف المرتفع اختارن علينا ذكورًا بشريين غير أكفاء. إنه لأمر مؤسف”.
“الفرسان الحمر ليسوا صفقة كبيرة. لم تكن شائعة ، بل حقيقة. صحيح أن الإمبراطورية لم تكن جيدة كما كانت من قبل”.
كانت للعناصر المصنوعة من الإنتاج الألي حدودها. كان من غير المرجح أن يكون لها تأثيرات أعلى مقارنة بالعناصر المصنوعة يدويًا و التي تستغرق وقتًا طويلاً نسبيًا. ومع ذلك ، لم يكن هناك عيب في التصنيف. أراد جريد على الأقل إنشاء عناصر للفرسان.
“يا له من هراء.”
“هؤلاء النساء ذوات الأنف المرتفع اختارن علينا ذكورًا بشريين غير أكفاء. إنه لأمر مؤسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر جان الظلام على الأشجار العملاقة و هم يضحكون.
السبب الذي جعل اللاعبين يحبون و يحترموا المصنفين ، مثل جريد ، هو أنهم حصلوا على الكثير من المصنفين. حتى لو كانوا أحد من يُطلق عليهم عباقرة القرن ، فإن موهبتهم ستكون عديمة الفائدة إذا لم تكن هناك معرفة أساسية. حتى العباقرة التاريخيون استخدموا معرفة الآخرين كأساس و دليل لتطوير معارفهم الخاصة. تألقت مواهب العبقري بشكل أكثر إشراقًا بسبب المعرفة الموروثة.
ابتلع ريش غضبه و سألهم ، “هل سبق أن احتللت شجرة العالم؟”
كانت للعناصر المصنوعة من الإنتاج الألي حدودها. كان من غير المرجح أن يكون لها تأثيرات أعلى مقارنة بالعناصر المصنوعة يدويًا و التي تستغرق وقتًا طويلاً نسبيًا. ومع ذلك ، لم يكن هناك عيب في التصنيف. أراد جريد على الأقل إنشاء عناصر للفرسان.
لقد كان سؤالًا من شخص سيموت على أي حال. هزّ جان الظلام كتفيهم و أجابوا و كأنها هدية. “انتقامنا لم يبدأ حتى.”
“في الواقع…” كانت الإمبراطورة باسارا مختصة. لن تشارك في معركة كان من الواضح أنها غير مواتية. هذا لا يعني أنه سيتم تجنب المعارك غير المواتية. كانت بعض المعارك تعني نشر القوة القتالية من أجل منح الإمبراطورية ميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا أعتقد أنني أستطيع متابعة طلبك.” وقف ريش إلى جانب الفارس السادس. أزال رمحه و سحب سيفه و درعه و هو يحدق في مئات من جان الظلام على الأشجار القديمة. “اللورد فويل ، قد القوات للخارج بينما أنا أعيقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نفس الشيء هذه المرة. على الرغم من نقص القوات بسبب البشر الشيطانيين في جميع أنحاء الإمبراطورية ، أرسلت الإمبراطورية دعمًا كافيًا لمساعدة الجان و الفوز بالمعركة.
كانت المشكلة أن التعزيزات كان من المفترض أن تنضم إلى الجان. شن جان الظلام هجومًا مفاجئًا على غابة شجرة العالم. كان يعتقد أن جان الظلام سوف يتقدمون إلى شجرة العالم قبل إعداد خطوط معركتهم. كان من الصعب التكهن بأنهم سيتخلون عن ميزة الهجوم المفاجئ و ينتظرون هنا.
كان الشيء نفسه ينطبق على اللاعبين. بالنسبة للاعبين ، كان الرواد مثل جريد و كراغول مثل الكتب المدرسية الحية. لقد شاهدوا هؤلاء الناس يلعبون و يتعلمون و يطورون أنفسهم. كان ريش واحداً منهم.
‘لم اعتقد أبدا أننا سنضرب بشكل منفصل. سيكون من الرائع أن ينضم إلينا الجان ، لكن هذا على الأرجح غير ممكن’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنا! لا؟’ ريش ، الذي دخل الغابة مع الجنود ، تصلب مثل تمثال حجري. كان ذلك بسبب أن الوضع في الغابة قد تم تنظيفه بالفعل عندما توقع معركة طويلة. كان الفارس السادس ، و الفارس الحادي عشر ، وعشرات من الفرسان السود ملطخين بالدماء على الأرض. كانت العناصر ذات سمة الظلام تأكل أجسادهم.
ربما لاحظوا الوضع غير المعتاد هنا ، لكنهم لن يكونوا قادرين على مغادرة شجرة العالم دون تردد. كانت المهمة الأكثر أهمية للجان هي حماية شجرة العالم.
“… لا أعتقد أنني أستطيع متابعة طلبك.” وقف ريش إلى جانب الفارس السادس. أزال رمحه و سحب سيفه و درعه و هو يحدق في مئات من جان الظلام على الأشجار القديمة. “اللورد فويل ، قد القوات للخارج بينما أنا أعيقهم.”
حدث ذلك عندما شعر ريش بنهايته العبثية…
كان ذلك لأن هذا ما أرادته الإمبراطورة. لم يكن الفرسان الذين أرادتهم الإمبراطورة باسارا استخدام السكاكين حسب الحاجة. لقد كانوا الحارس و المستشار للحفاظ على الإمبراطورية ، أو الإمبراطورة ، من السير في المسار الخطأ. ربما كان ذلك بسبب أن الفرسان الحمر الحاليين كانوا يعتبرون الأضعف في التاريخ. كان ذلك طبيعيًا لأن الأولوية الأولى للاختيار لم تكن القوة. ومع ذلك ، فقد كانوا أكثر نبلاً و سموًا من أي شخص آخر. لم تكن شيئًا يمكن للآخرين الاستخفاف به و السخرية منه.
كانت هناك أربعة أسباب لتقديم التضحية. أولاً ، تخصص الدرع الأحمر لريش في تحييد هجمات العدو. إذا كان الغرض هو ببساطة الصمود و كسب الوقت ، فإن كفاءته لم تكن سيئة مقارنة بالفارس السادس. ثانياً ، كان ريش لاعباً و يمكن أن يبعث بعد الموت. كان الفرسان و الجنود مختلفين. بالنسبة لهم ، كان الموت هو النهاية.
“نائب القائد دائمًا سريع جدًا.”
ثالثًا ، سيكون من المفيد جدًا على المدى الطويل إنقاذ الفرسان و القوات المكونة من رقم أحادي مقابل التضحية بحياته مرة واحدة. كان من المحتمل جدًا أن تشيد الإمبراطورة بإنجازه الجدير بالتقدير. لم يكن يعرف ما هي المكافآت الخفية التي تنتظره. رابعًا ، لم يرغب ريش في خسارة أي من زملائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، كان جريد يصنع أسلحة و دروعًا للفرسان بنفسه. شعر بإحساس قوي بالتعب في هذه العملية. لذلك ، قام بتنشيط الإنتاج الألي من أجل الراحة و أكد مرة أخرى معلومات رونية الشراهة.
تعرّف ريش و الفرسان على الوجه الذي احتوى على ابتسامة حزينة. “سيدي أسموفيل…!”
“أسرع” ، دفع ريش ظهر الفارس السادس و حثه. ومع ذلك ، لم يتزحزح فويل.
ومع ذلك ، تمكن أسموفيل من استعادة هذا الشرف. لم تكن النتيجة التي تجرأ على أن يريدها لنفسه. أعطاه زملاؤه فرصة. قالوا له أن يعيش كما لو كان الجحيم و أن يكفر لفترة أطول قليلاً.
“أعلم أن موتك يختلف عن موتنا. ثم ماذا لو ضحيتُ بك لهذا السبب؟ هل يجب أن نعتمد عليك و نتجنب مسؤولياتنا كـ كبار في كل مرة تحدث فيها أزمة؟”
“الآن ليس الوقت المناسب لقول مثل هذه الكلمات المحبطة.”
‘لم اعتقد أبدا أننا سنضرب بشكل منفصل. سيكون من الرائع أن ينضم إلينا الجان ، لكن هذا على الأرجح غير ممكن’.
“يا له من هراء.”
كان ذلك لأن هذا ما أرادته الإمبراطورة. لم يكن الفرسان الذين أرادتهم الإمبراطورة باسارا استخدام السكاكين حسب الحاجة. لقد كانوا الحارس و المستشار للحفاظ على الإمبراطورية ، أو الإمبراطورة ، من السير في المسار الخطأ. ربما كان ذلك بسبب أن الفرسان الحمر الحاليين كانوا يعتبرون الأضعف في التاريخ. كان ذلك طبيعيًا لأن الأولوية الأولى للاختيار لم تكن القوة. ومع ذلك ، فقد كانوا أكثر نبلاً و سموًا من أي شخص آخر. لم تكن شيئًا يمكن للآخرين الاستخفاف به و السخرية منه.
“نائب القائد دائمًا سريع جدًا.”
انهارت محادثة ريش و فويل.
الفصل 1478
ضحك جان الظلام ، الذين كانوا يشاهدون بصمت ، فجأة. على وجه الخصوص ، ضحك جان الظلام مع الاسم الذهبي فوق رأسه بشكل صارخ. “هل تعتقد أنه يمكنك العيش لمجرد أنك تريد ذلك؟ ستموتون جميعا هنا. أنت فقط لا تعرف ذلك”.
حدثت قشعريرة حول ملك جان الظلام و بدأت الغابة تتجمد.
“نائب القائد دائمًا سريع جدًا.”
بالطبع ، لم يكونوا متساوين مع الفرسان الحمر في أوج عطائهم. كان لدى الفرسان الحمر من الجيل الذهبي عباقرة مثل بيارو و أسموفيل و وينفريد و سينجوليد و دانتي. الجيل القادم من الفرسان الحمر ، الذي يعتبر العصر الذهبي الأخير ، كان لديه وحش يسمى مرسيدس.
ظهرت ظلال عميقة على وجهي ريش و فويل. لقد لاحظوا أن قوة جان الظلام هذا كانت في بُعد مختلف. أدركوا أنهم لا يستطيعون البقاء هنا. تجمع الجنود حولهم و اصطفوا. كان تشكيل وقائي. كان هذا آخر تكريم للفرسان اللذين حاولا إنقاذ الجنديين على حسابهما. شعر ريش و فويل بتصميم الجنود على الموت و ابتسموا بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح فويل. حتى لو كان هذا قبرهم ، فقد شجع الجنود على أخذ عدو آخر معهم كرفيق لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا أعتقد أنني أستطيع متابعة طلبك.” وقف ريش إلى جانب الفارس السادس. أزال رمحه و سحب سيفه و درعه و هو يحدق في مئات من جان الظلام على الأشجار القديمة. “اللورد فويل ، قد القوات للخارج بينما أنا أعيقهم.”
بقايا الإمبراطورية التي كانت ستنجرف في النهاية إلى أشباح. كيف احتضنهم جريد؟ لم يكن ذلك ممكناً بالقوة و السلطة فقط.
ثم تسبب ملك جان الظلام في موجة مد و جزر من الجليد. تراجع الجنود في لحظة. ارتفعت موجة الجليد فوق الأشجار القديمة و غطت مجال رؤيتهم ، مما تسبب في اليأس و فقدان روح القتال.
الفصل 1478
‘بعنوان فائق…’
بقايا الإمبراطورية التي كانت ستنجرف في النهاية إلى أشباح. كيف احتضنهم جريد؟ لم يكن ذلك ممكناً بالقوة و السلطة فقط.
حدثت قشعريرة حول ملك جان الظلام و بدأت الغابة تتجمد.
حدث ذلك عندما شعر ريش بنهايته العبثية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنا! لا؟’ ريش ، الذي دخل الغابة مع الجنود ، تصلب مثل تمثال حجري. كان ذلك بسبب أن الوضع في الغابة قد تم تنظيفه بالفعل عندما توقع معركة طويلة. كان الفارس السادس ، و الفارس الحادي عشر ، وعشرات من الفرسان السود ملطخين بالدماء على الأرض. كانت العناصر ذات سمة الظلام تأكل أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرسان الحمر ليسوا صفقة كبيرة. لم تكن شائعة ، بل حقيقة. صحيح أن الإمبراطورية لم تكن جيدة كما كانت من قبل”.
“انه رائع.” قبل أن يشعر بالإحباط ، كان يسمع صوت شخص غريب.
لم يكن فرسان مملكة مدجج بالعتاد بسيطين. خذ الفارس الأكبر ، رويمان. كانت جيدة بما يكفي ليتم تسميتها ‘السيف الأول’ في أي أمة أخرى. تدربت باستمرار تحت قيادة بيارو و أسموفيل و حصلت على عنوان المبارز العظيم قبل بضع سنوات. كانت موهبتها رائعة بشكل خاص بين زملائها ، و لكن بالإضافة إليها ، كان مستوى فرسان مدجج بالعتاد جيدًا أيضًا. كانت المراكز الثلاثين الأولى على غرار الفرسان الحمر للإمبراطورية.
رفرف الشعر الأشقر. كانت البتلات الحمراء تنتشر. ريش و الفرسان و الجنود اشتموا رائحة الأزهار الصافية. يبدو أن الوقت قد توقف. في وجه موجة الجليد التي غطت السماء ، سحب الرجل الأشقر سيفه. لم يروا حركته المتأرجحة ، لكنهم رأوا ظهره. لم يكن الأمر فقط بعد وميض البرق المتأخر الذي قطع الموجة إلى النصف حتى أصبحوا على دراية بمرور الوقت مرة أخرى.
‘بعنوان فائق…’
قال الرجل بفخر و هو يدير رأسه: “ستكون فارساً عظيماً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس ريش ، كانت ظروف الجنود العاديين كارثية. أصيبوا في نقاطهم الحيوية دون أن يرصدوا السهام و تحولوا إلى رماد رمادي. كانت المشكلة أن عدد الأسهم كان مرتفعًا جدًا. تساقطت سهام غير مرئية مثل المطر. ببساطة ، لم يكن الجنود في مستوى يسمح لهم بالتعامل معها.
تعرّف ريش و الفرسان على الوجه الذي احتوى على ابتسامة حزينة. “سيدي أسموفيل…!”
الفصل 1478
تدفقت شظايا موجة المد المتصدع نحو الأرض مسببة الزلازل. بدأ جان الظلام على الأشجار الكبيرة المتمايلة بالصراخ و صب السحر و السهام باتجاه أسموفيل. ومع ذلك ، لم يصل سحر أو سهم واحد إلى أسموفيل. كان ذلك بسبب أن أفضل الفرسان الحمر في التاريخ ، الذين وصلوا متأخرين خطوة ، قاموا بتحييد جميع الهجمات بالسيوف و الرماح و الدروع.
تعرّف ريش و الفرسان على الوجه الذي احتوى على ابتسامة حزينة. “سيدي أسموفيل…!”
“أنت تعرف ، أنا لا أسامحك. لا أستطيع أن أسامحك!” هدر فردي و هو يسدد في مرمى أسموفيل. سقط سلاحه القوي على الشجرة العملاقة وسط معسكر العدو. في كل مرة يتحرك فيها ، يطلق موجة هوائية حادة بدأت تمزق في العضلات المرنة و القوية لجان الظلام.
كان أسموفيل دائمًا لا يقهر عندما كان مع زملائه. في أي وقت و في أي مكان ، كان ذلك انتصارًا لأمتهم. كان في الأصل شرفًا لن يستعيده أبدًا.
‘لو لم يساعدهم جريد على التصالح ، لكان التاريخ مختلفًا.’
“نائب القائد دائمًا سريع جدًا.”
رفرف الشعر الأشقر. كانت البتلات الحمراء تنتشر. ريش و الفرسان و الجنود اشتموا رائحة الأزهار الصافية. يبدو أن الوقت قد توقف. في وجه موجة الجليد التي غطت السماء ، سحب الرجل الأشقر سيفه. لم يروا حركته المتأرجحة ، لكنهم رأوا ظهره. لم يكن الأمر فقط بعد وميض البرق المتأخر الذي قطع الموجة إلى النصف حتى أصبحوا على دراية بمرور الوقت مرة أخرى.
ومع ذلك ، تمكن أسموفيل من استعادة هذا الشرف. لم تكن النتيجة التي تجرأ على أن يريدها لنفسه. أعطاه زملاؤه فرصة. قالوا له أن يعيش كما لو كان الجحيم و أن يكفر لفترة أطول قليلاً.
استجاب جان الظلام كما هو متوقع. توقفوا عن إطلاق السهام و ألقوا الكثير من السحر على رأس الجنود المدرعين. لم يصاب ريش بالذعر. كان من الشائع نسبيًا أن يشكل الرماة و السحرة هذا المزيج في الحرب. تم توضيح هذه الإستراتيجية أيضًا في نقابة مدجج بالعتاد ، التي كان لديها أفضل الرماة و السحرة. تنبأ ريش بذلك وكان لديه الوسائل للرد عليها.
“أنت تعرف ، أنا لا أسامحك. لا أستطيع أن أسامحك!” هدر فردي و هو يسدد في مرمى أسموفيل. سقط سلاحه القوي على الشجرة العملاقة وسط معسكر العدو. في كل مرة يتحرك فيها ، يطلق موجة هوائية حادة بدأت تمزق في العضلات المرنة و القوية لجان الظلام.
كان الفرسان المكونون من رقم أحادي ، رمز الإمبراطورية ، متهالكين بشكل خاص اليوم. ومع ذلك ، أشعره نبلهم بالسامية. كان الفرسان الحمر الذين أعيد تنظيمهم من قبل الإمبراطورة باسارا مختلفين عن أولئك الذين قادهم الدوق ليميت. لقد اتبعوا رمز الفروسية في جميع الأوقات و تحت أي ظرف من الظروف. لقد أعطوا الأولوية لذلك حتى على أوامر الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه رائع.” قبل أن يشعر بالإحباط ، كان يسمع صوت شخص غريب.
مرت أميلدا و كينتريك بجانب أسموفيل دون أن يتكلموا. ضغط دانتي على كتف أسموفيل المرتعش قليلاً أثناء مروره. وقف بيارو بجانب أسموفيل و غير تضاريس الغابة ، مما تسبب في سقوط كل الأشجار الكبيرة. منعت الأعداء من استخدامها كغطاء. بدأ أميلدا و كينتريك و دانتي المجزرة.
“أدخلوا الأن!” كان ريش في المقدمة و سرعان ما استجمع الجنود دوافعهم. كان هناك فرسان حمر آخرون وراء هجوم تشكيل الوتد الجريء. قاد ريش الجنود لتحمل قصف جان الظلام ، بينما تسلل الكبار إلى الغابة.
كان مشهدا ساحقا. رأى الفرسان و الجنود كيف كان يمكن للإمبراطورية أن تسود كحاكم للقارة و كانوا سعداء.
وصل ريش و الفرسان إلى الغابة دون أخذ استراحة ، فقط ليشعروا بالطاقة الغريبة التي انتشرت فجأة عبر الغابة و أوقفوا القوات. رأوا أن هناك كمينًا و حاولوا إعادة تجميع الصفوف. ومع ذلك ، لم يمنحهم الأعداء الوقت. كانت هذه النتيجة الآن عندما أطلقت معمودية السهام من مسافة سخيفة.
‘لو لم يساعدهم جريد على التصالح ، لكان التاريخ مختلفًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ليس الوقت المناسب لقول مثل هذه الكلمات المحبطة.”
بقايا الإمبراطورية التي كانت ستنجرف في النهاية إلى أشباح. كيف احتضنهم جريد؟ لم يكن ذلك ممكناً بالقوة و السلطة فقط.
كانت المشكلة أن التعزيزات كان من المفترض أن تنضم إلى الجان. شن جان الظلام هجومًا مفاجئًا على غابة شجرة العالم. كان يعتقد أن جان الظلام سوف يتقدمون إلى شجرة العالم قبل إعداد خطوط معركتهم. كان من الصعب التكهن بأنهم سيتخلون عن ميزة الهجوم المفاجئ و ينتظرون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنا! لا؟’ ريش ، الذي دخل الغابة مع الجنود ، تصلب مثل تمثال حجري. كان ذلك بسبب أن الوضع في الغابة قد تم تنظيفه بالفعل عندما توقع معركة طويلة. كان الفارس السادس ، و الفارس الحادي عشر ، وعشرات من الفرسان السود ملطخين بالدماء على الأرض. كانت العناصر ذات سمة الظلام تأكل أجسادهم.
أدرك ريش عظمة جريد و هو يستخدم سيفه بصرخة قوية. لقد منع جليد ملك جان الظلام الذي استهدف أسموفيل. ستكون المعركة إلى جانب الشخصيات التاريخية تجربة لا تقدر بثمن بالنسبة له.
‘دعنا نتحقق مرة أخرى.’
***
“عواك!”
“نائب القائد دائمًا سريع جدًا.”
كان جريد شخصًا. بدا أنه لا يترك ثغرات في كل شيء ، لكن لم يكن ذلك لأنه لم يشعر بالتعب. لقد تحملها فقط بعقله. هذا يعني أنه يحتاج إلى استراحة من وقت لآخر. هذا هو السبب في أنه قرر تنشيط الإنتاج الألي بعد عودته من ضرب مايكل و العمل في الحدادة مرة أخرى لبعض الوقت.
‘دعنا نتحقق مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت للعناصر المصنوعة من الإنتاج الألي حدودها. كان من غير المرجح أن يكون لها تأثيرات أعلى مقارنة بالعناصر المصنوعة يدويًا و التي تستغرق وقتًا طويلاً نسبيًا. ومع ذلك ، لم يكن هناك عيب في التصنيف. أراد جريد على الأقل إنشاء عناصر للفرسان.
ابتلع ريش غضبه و سألهم ، “هل سبق أن احتللت شجرة العالم؟”
لم يكن فرسان مملكة مدجج بالعتاد بسيطين. خذ الفارس الأكبر ، رويمان. كانت جيدة بما يكفي ليتم تسميتها ‘السيف الأول’ في أي أمة أخرى. تدربت باستمرار تحت قيادة بيارو و أسموفيل و حصلت على عنوان المبارز العظيم قبل بضع سنوات. كانت موهبتها رائعة بشكل خاص بين زملائها ، و لكن بالإضافة إليها ، كان مستوى فرسان مدجج بالعتاد جيدًا أيضًا. كانت المراكز الثلاثين الأولى على غرار الفرسان الحمر للإمبراطورية.
“تراجع! تراجعوا أثناء الإمساك بالتشكيل!”
بالطبع ، لم يكونوا متساوين مع الفرسان الحمر في أوج عطائهم. كان لدى الفرسان الحمر من الجيل الذهبي عباقرة مثل بيارو و أسموفيل و وينفريد و سينجوليد و دانتي. الجيل القادم من الفرسان الحمر ، الذي يعتبر العصر الذهبي الأخير ، كان لديه وحش يسمى مرسيدس.
“سيدي… ريش… قود قواتك و ارحل” ، أصدر الفارس السادس أمرًا وهو بالكاد يهز العنصر و يقف. كان لدى ريش حدس أنه كان أمره الأخير.
تم إضافة سطر من الشرح. تغيرت الرونية بعد امتصاص قوة مايكل. تم تجسيد العالم العقلي للإله المدجج بالعتاد بشكل غير مباشر في عاصفة إله النار. كان هذا يعني أن هناك وسيلة لتنمية عالمه العقلي ، والذي كان أدنى بكثير مقارنة بالعالم العقلي لبراهام أو هاياتي.
على أي حال ، كان جريد يصنع أسلحة و دروعًا للفرسان بنفسه. شعر بإحساس قوي بالتعب في هذه العملية. لذلك ، قام بتنشيط الإنتاج الألي من أجل الراحة و أكد مرة أخرى معلومات رونية الشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ظلال عميقة على وجهي ريش و فويل. لقد لاحظوا أن قوة جان الظلام هذا كانت في بُعد مختلف. أدركوا أنهم لا يستطيعون البقاء هنا. تجمع الجنود حولهم و اصطفوا. كان تشكيل وقائي. كان هذا آخر تكريم للفرسان اللذين حاولا إنقاذ الجنديين على حسابهما. شعر ريش و فويل بتصميم الجنود على الموت و ابتسموا بمرارة.
كان ذلك لأن هذا ما أرادته الإمبراطورة. لم يكن الفرسان الذين أرادتهم الإمبراطورة باسارا استخدام السكاكين حسب الحاجة. لقد كانوا الحارس و المستشار للحفاظ على الإمبراطورية ، أو الإمبراطورة ، من السير في المسار الخطأ. ربما كان ذلك بسبب أن الفرسان الحمر الحاليين كانوا يعتبرون الأضعف في التاريخ. كان ذلك طبيعيًا لأن الأولوية الأولى للاختيار لم تكن القوة. ومع ذلك ، فقد كانوا أكثر نبلاً و سموًا من أي شخص آخر. لم تكن شيئًا يمكن للآخرين الاستخفاف به و السخرية منه.
[★ يمكن استخدام القوة المحفورة في الرونية كمصدر لتعزيز عالمك العقلي.]
ريش – كان ذات يوم فارس الأمير دولاندال. ثم تصالح دولاندال مع باسارا و غير انتمائه إلى الفرسان الحمر. لم تكن هيبة الفرسان الحمر جيدة كما كانت من قبل ، لكنه كان أول لاعب ينضم إلى أفضل فئة فرسان في القارة. لقد كان ذات يوم موضوعًا كبيرًا وقد تم تسليط الضوء عليه. تم التعرف على مهاراته المتميزة و بنى سمعة دولية.
تم إضافة سطر من الشرح. تغيرت الرونية بعد امتصاص قوة مايكل. تم تجسيد العالم العقلي للإله المدجج بالعتاد بشكل غير مباشر في عاصفة إله النار. كان هذا يعني أن هناك وسيلة لتنمية عالمه العقلي ، والذي كان أدنى بكثير مقارنة بالعالم العقلي لبراهام أو هاياتي.
انهارت محادثة ريش و فويل.
لقد كان سؤالًا من شخص سيموت على أي حال. هزّ جان الظلام كتفيهم و أجابوا و كأنها هدية. “انتقامنا لم يبدأ حتى.”
ترجمة : Don Kol
ابتلع ريش غضبه و سألهم ، “هل سبق أن احتللت شجرة العالم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسموفيل دائمًا لا يقهر عندما كان مع زملائه. في أي وقت و في أي مكان ، كان ذلك انتصارًا لأمتهم. كان في الأصل شرفًا لن يستعيده أبدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
