الفصل 1445
رطم.
الفصل 1445
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
تم كسر وجه فاكر الخالي من التعبيرات. كان ذلك لأن اسم ‘تشيبارديا’ فوق رأس الضفدع الذي يخرج لسانه الطويل كان لونًا غير عادي. أسود أحمر. كان ذلك يعني أن هرميته كانت عالية جدًا حتى في الجحيم. امتد اللسان الصغير كما وصل إلى فاكر. في كل مرة يتغير الحجم ، تمت إضافة السرعة و تغيير المسار. كان الأمر أشبه بالوهم ، لكن الضفدع مد لسانه.
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
‘يجب أن يكون هناك شيء يؤمن به’.
آجنوس نفسه لم يستطع تخمين حدوده. لقد رفض طلبات بعل عدة مرات لعدم جدواها عندما لم يكن في عقله الصحيح. إذا تم تنفيذ المهام التي تضمنت ذبح المدنيين بأمانة ، لكان أقوى عدة مرات مما كان عليه الآن.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
لف الخنجر بالظلال حوله. كان لديه طاقة أعمق بكثير من نصف الكرة الذي اجتاح القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا هو السبب في أنني أشك في أن مقاول بعل لا يقهر.’
كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
كروك.
آجنوس نفسه لم يستطع تخمين حدوده. لقد رفض طلبات بعل عدة مرات لعدم جدواها عندما لم يكن في عقله الصحيح. إذا تم تنفيذ المهام التي تضمنت ذبح المدنيين بأمانة ، لكان أقوى عدة مرات مما كان عليه الآن.
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب ، فاكر!”
‘… لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد وضع الكثير على المحك.’
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لف الخنجر بالظلال حوله. كان لديه طاقة أعمق بكثير من نصف الكرة الذي اجتاح القصر.
“ممارسة حقوقك. ثم أفهم. في كل مرة يمارس فيها شخص قوي حقوقه ، سيكون هناك أشخاص ضعفاء يفقدون حقوقهم”.
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
فعلت كذلك.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
لقد تغير.
‘… لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
خطوة.
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
اتخذ آجنوس خطوة إلى الأمام. لم يقترب من فاكر. بغض النظر عن مدى جودة مهاراته في المبارزة ، لم يكن مطابقًا لفاكر. ألم يمنع فاكر اثنين من فرسان الموت اللذين كانا أقوى من المصنفين الكبار؟ ألقى أجنوس نظرة خاطفة على منظر المدينة وراء حصار الظلال و فتح ذراعيه.
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
———!
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطيتهم قيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رطم.
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
كويوك. كووه.
تونغ!
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
سخر أجنوس و نقر أصابعه. ثم أطلقت الشياطين أشعة من أفواههم. كانت الأهداف أعضاء الظل و ليس فاكر. كان آجنوس يفكر في تقليل عدد أعضاء الظل الذين يحجبون الموتى و زيادة جيشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
كان حقيقيا من الآن فصاعدا. بدأت المعركة ضد الوقت. كان على فاكر أن يحقق هدفه في أسرع وقت ممكن.
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
بقي فاكر في الظل و خدع تمامًا حواس جيش أجنوس. منذ البداية ، لم يكن لديه نية للانتقال إلى ظل بولد. سيكونون بالتأكيد على أهبة الاستعداد. بدلا من ذلك ، ظهر فاكر في ظل أجنوس. كانت هذه الخطوة تهدف إلى إبقاء القوة النارية الشيطانية تحت السيطرة أثناء مهاجمتهم. ومع ذلك ، فإن الخطر الذي فشل فاكر في اكتشافها كانت كامنة في ذراعي آجنوس.
كروك.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضفدع أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم كسر وجه فاكر الخالي من التعبيرات. كان ذلك لأن اسم ‘تشيبارديا’ فوق رأس الضفدع الذي يخرج لسانه الطويل كان لونًا غير عادي. أسود أحمر. كان ذلك يعني أن هرميته كانت عالية جدًا حتى في الجحيم. امتد اللسان الصغير كما وصل إلى فاكر. في كل مرة يتغير الحجم ، تمت إضافة السرعة و تغيير المسار. كان الأمر أشبه بالوهم ، لكن الضفدع مد لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هو عنيد جدا…؟”
‘لحسن الحظ ، ليست عميقة’.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
قعقعة!
‘… لا.’
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
تينغ!
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
كلاانج!
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
“يجب أن نقدم الدعم!”
تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
‘لحسن الحظ ، ليست عميقة’.
“يجب أن نقدم الدعم!”
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
“تسك.”
خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
تونغ!
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
“لماذا هو عنيد جدا…؟”
أصبح وجه بولد أكثر شحوبًا. كاد يكره وجه فاكر الذي ظهر أمامه مرة أخرى. ثم أدرك أن الفرصة قد حانت. صعد فاكر من ظل صغير بين الغول وأمسك به الغول. بدا متوترا و مثقل بالأعباء. قد لا يكون الأمر ذا مصداقية ، لكن مشهد سيوف فرسان الموت الذين يخترقون ظهر فاكر دخل في رؤيته. لقد كان الوقت المناسب لهجوم مضاد.
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
الفصل 1445
توهجت اثنتان من خواتم بولد. كانت القطع الأثرية التي عززت قوة السحر و زادت من سرعة استخدام السحر. تم وضع درع على جسده. طبقة واحدة ، طبقتان ، ثلاث طبقات. كانت السرعة أبطأ بكثير من المعتاد ، لكنها غطته مرارًا و تكرارًا بطريقة حازمة. بدأت الدروع المتداخلة التي كافح فاكر بشدة لتدميرها تظهر علامات على الانتعاش.
“متأخر جدا!”
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
“تسك.”
كيـــوك!
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
كااك!
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
“متأخر جدا!”
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
خطوة.
لقد شهد بالفعل عدة مرات أن هذا السيف الخبيث لا يمكنه اختراق أكثر من أربع طبقات من درعه في وقت واحد. كان مقتنعا بأنه سيعيش. الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه لم يكن هناك أي هياج على وجه فاكر ، لكن بدا الأمر و كأنه مجرد عناد. بهذه اللحظة.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
———!
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
“اذهب ، فاكر!”
اندلعت صرخة جديدة في ساحة المعركة.
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
***
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
“…..؟”
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
اندلعت صرخة جديدة في ساحة المعركة.
رطم.
هـ~هذا سخيف…
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
“برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
سخر أجنوس و نقر أصابعه. ثم أطلقت الشياطين أشعة من أفواههم. كانت الأهداف أعضاء الظل و ليس فاكر. كان آجنوس يفكر في تقليل عدد أعضاء الظل الذين يحجبون الموتى و زيادة جيشه.
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
خطوة.
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
***
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
طعن سيف الظل في قلب بولد.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
